أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عبدالله اوجلان - من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الخامس هل سيصبح التراث الثقافي في الشرق الاوسط تركيباً للحضارة الجديدة ..؟ 1-2















المزيد.....

من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الخامس هل سيصبح التراث الثقافي في الشرق الاوسط تركيباً للحضارة الجديدة ..؟ 1-2


عبدالله اوجلان

الحوار المتمدن-العدد: 1591 - 2006 / 6 / 24 - 11:38
المحور: القضية الكردية
    


مازالت الحداثة الرأسمالية في الشرق الأوسط بعيدة عن أجراء حوار مع الثقافة المحلية، حيث تبقى كوكالة أجنبية. فالمجتمع يعيش قوالب العصر النيوليثي التي مضت عليها عشرة آلاف عام من ناحية، وليس بعيداً عن قوالب العبودية والإقطاعية بأوجه كثيرة. وعندما جاءت الرأسمالية والاشتراكية المشيدة وتراكمت فوق ذلك، تكونت مراحل أصبح من الصعب الخروج منها. وظهر وضع مضطرب ومتداخل، فلم تعد تيارات أو مؤسسات مؤثرة، وبات كل شيء على وشك السقوط, وهذه المرحلة هي من اكثر المراحل التي يتم الهرب منها، وبات من غير الممكن التمييز بين المواقف المترددة والخيانية وبين المواقف الأصيلة.

يجب إعطاء أهمية لأزمة وانهيار الشرق الأوسط، وأكبر خطأ اقترفته الحضارة الغربية هو عدم تقييمها لقوة هذه المنطقة والتي كانت أساساً لها بطريقة صحيحة وواقعية، فهي غالبا تمد بجذورها إلى الحضارة الإغريقية الرومانية فقط، إلا أن الحضارة الإغريقية الرومانية تشكل مرحلة من مراحل الشرق الأوسط، إنها لا تعط العصر النيوليثي الذي غذاها حقه و تتصرف بأنانية. هذا الخطأ يضع حاجزاً أمام قيام روابط ديالكتيكية ذات معنى مع الواقع الراهن، لأنه لم تمنح إمكانية القيام بحوار صحيح مع الماضي. ويبدو قيام رابط ديالكتيكي من أجل تحديد تركيب المستقبل ضرورياً بمقدار معرفة الماضي بشكل صحيح، فعندما نقبل أوروبا كأطروحة لا يمكن أن تكون ثقافة أمريكا أو روسيا أو الصين أو منطقة أخرى الأطروحة المضادة، فالأطروحة المضادة تنبع من نفس ساحة الأطروحة كما هو الأمر في الطبيعة، ويمكن أن تكون جميع مناطق العالم عدا الشرق الأوسط امتداداً لأطروحة أوروبا، ولكن لا يمكنها أن تكون أطروحتها المضادة؛ فإما أنها لا تمتلك الفروقات والتشابه في القوة الكامنة الضرورية من أجل ذلك، أو أنها بعيدة عن أن تكون أطروحة مضادة، وبالنتيجة تكون امتداداً أو إضافة. فمن أجل ان تكون أطروحة وأطروحة مضادة لبعضها البعض، يتطلب الأمر وحدة المصدر البدائي وهذا يتوفر في الشرق الأوسط.
التقييم المختصر الذي أجريناه يطرح هذا السؤال المؤلم: كيف يمكن أن نوصل الشرق الأوسط إلى حالة أطروحة مضادة..؟ لم تعط محاولات التقليد التي جربت عبر القرن العشرين بكامله نتائج ناجحة. ولم يتخلص المفهوم القومي والاشتراكية المشيدة كأطروحة للحضارة الغربية من موقعها في المنطقة كظواهر مصطنعة، حتى الإسلام الذي انهار منذ أمد وفقد شروحاته يشُبه هذه الأطروحة بتحميل الحمار كتباً وتجوله في سيارة، فهو يفتقر الى القوة التي تخلق الأطروحة المضادة، كذلك فمؤسسات الحضارة الديمقراطية بعيدة عن امتلاك الشروط التي يمكن تكيفها بسهولة بسبب وجود تقاليد المجتمع والدولة،حيث تتطلب مؤسسات الحضارة الديمقراطية حركة نهضة وثورة تنويرية وإصلاحات دينية على الأقل. هذه المراحل التاريخية الرئيسية الثلاث لم تظهر في ثقافة الشرق الأوسط، لذلك فإن القول بأن المؤسسات الديمقراطية ستتطور بسهولة سيقودنا إلى الخطأ. إذ لا تستطيع هذه المؤسسات أن تلعب أي دور يختلف عن المؤسسات التي تم تركيبها من الخارج. كما إن واقع إسرائيل هو إضافي لم يتم احتوائه بعد، كذلك الأحزاب الليبرالية والشيوعية القائمة ما هي إلا عبارة عن أجزاء مضافة، تعيش الاغتراب في العمق مع الكيان التاريخي والثقافي. أما إحياء الإسلام من جديد فلا يؤدي إلى أي سبيل خلاّق سوى التذكير بالتاريخ، ويعتبر ذلك أفضل من النسيان.
يمكن تشبيه التدخلات المتعددة في الشرق الأوسط بمعالجة مريض في الغيبوبة بالأسبرين. ابتداءاً من التيارات الإسلامية إلى الأحزاب الشيوعية، ومن القومية إلى الليبرالية ومن الاتجاهات المقاومة المختلفة وحتى جميع أشكال الضغط على طراز إسرائيل، تم الإثبات بشكل واف أن كل هذه التيارات لم تستطع لعب دور أكثر من تأجيج ابسط المشاكل، وتبين هذه الحقيقة أن التشخيص والمعالجة بعيدة عن واقع البنية. فقد تم تكوين كيان مصطنع بمصطلحات مصطنعة، ومن ثم يعتقد أنه سيتم القيام بالعمل من خلال التشخيص والمعالجة. إن كل ما يوجد في الشرق الأوسط باسم الحداثة لا يتعدى كونه نموذجاً استعراضياً، فحتى المنطقة لا تعرف نفسها وتعيش جهالة سوداء وتغرباً عميقاً عن مسائل التاريخ، وغدا المجتمع كالخرسانة، وأصبحت مؤسسات السياسة والدولة تشكل ورماً سرطانياً، وكأن الروح المظلمة لكبريات المراحل تتجول، إذ يتم معايشة وضع تخريبي أكثر عمقاً وتفسخاً مما أحدثه المغول والآشوريون بأضعاف مضاعفة؛ وهكذا فالشرق الأوسط يشبه لغزاً غامضاً ومعادلة تضم مجاهيل كثيرة لم يتم حلها حتى الآن.
إن إمكانية تحليل الشرق الأوسط مرتبطة بإمكانية إقامة روابطه الصحيحة مع الحضارة الأوروبية، وتعطي هذه المسألة معناها الصحيح عند تناولها بتكامل ديالكتيكي، كما نرى من الضروري لأوروبا أن تبحث عن أسسها الحضارية في حضارة الشرق الأوسط وتحديدها بشكل صحيح، كذلك يجب على الشرق الأوسط الذي أصبحت قيمه الحضارية عبارة عن حطام ثقافي، ان يقوم بتعريف الحضارة الأوروبية بشكل صحيح لأجل تكوين أطروحته المضادة حسب هذه المرحلة. كما يجب التأكيد على أن التعريف لا يكفي أن يكون على شكل تجسيد أو تقليد، فما تم القيام به في القرنيين الماضيين لم يكن سوى تقليداً بسيطاً، ومع أنه لا مفر من مرحلة التقليد إلا أنها تشكل منهجاً تعليمياً مختلفاً وبدائياً على طراز القردة، ولا يوجد أي معنى لتكرار هذه المرحلة في يومنا هذا، وهكذا فإن تجاوز مرحلة التقليد بسرعة هو الشرط الأساسي لاحترام الذات وإعادة الاعتبار.
لازالت مرحلة تجسيد أوروبا مستمرة، إذ لا يمكن القول بان هناك مرحلة تجسيد سليمة، ويبدو أنها بتلك القدرة التي تمكنها من نجاحها وسيتجه الى التحول إلى أطروحة مضادة وتجسيدها بشكل متواز. فالنظر إلى التجسيد كمرحلة يمكن أن تعاش حتى النهاية، يعني عدم الاعتراف بالميراث والقوة الكبيرة لحضارة الشرق الأوسط. ولم تنجُ أية قوة إيديولوجية وسياسية وأخلاقية وفنية قامت بتجربة ذلك من الفشل، ولا يعود سببه إلى عدم القدرة أو قلة الجهود، بل إنه نابع من عدم معرفة الميراث الحضاري الموجود في أساسه والقوة التي شكلته، وعدم تقييم هذه القوة على أنها تتحلى بسمة قبول التقليد والتجسيد حتى النهاية.
هناك مسألة يجب ألا ننساها وهي أنه لا يمكن لعب دور يليق بالتاريخ دون اخذ التحول الشامل أساساً في الأعمال الاستراتيجية بعين الاعتبار، كما يجب على الحركات التاريخية التي تتطلع إلى لعب دور في الشرق الأوسط ، أن تعمل على تكوين أطروحتها المضادة مجتازة بذلك التقليد والتمثيل. ولن تنجو أية حركة من تخطيها ما لم تنجح في هذا الأمر، وبالإمكان تخطي ذلك من خلال القضاء على قوة المقاومة المتخلفة مع مرور الزمن، أو برفض التقليد من قبل التراث الثقافي، حيث أثبتت العلاقات مع أوروبا ولا سيما في القرنيين الماضيين صحة ذلك. فان مساعي التحديث السطحي خلال القرنين الماضيين تتعرض الى هزيمة تامة في يومنا الراهن، وفي النتيجة كان يجب استخلاص الدروس من ذلك، لكن من المعروف أنه لا يوجد لدى السفلة وقليلي الشرف قضية استنباط الدروس، أما الباقون فيعتبرون التمسك بالعشائرية التي كانت شكلاً من أشكال المقاومة قبل ألف عام وعياً وشرفاً، ولندع مسألة انهم لا يخجلون جانباً فهم يشعرون بالفخر بوضع أنفسهم في موقع الأبطال من خلال الدولة القومية التي تعتبر الشكل الحديث للعشائرية بدون خجل.
إلا أن العشائرية، والقومية كشكل حديث لها، تبقى بسيطة أمام قوة وتراث حضارة الشرق الأوسط الكبيرة وهي مرغمة على ذلك ولربما يوجد معنى تاريخي لمقاومة القبائل الصحراوية العمورية والهورية الجبلية ضد الحضارة السومرية، حيث أدت الى ظهور الملاحم العشائرية. وكذلك هنالك معنى أيضاً لمقاومة القبائل العبرية باسم الدين التوحيدي الجديد ضد نمرود وفرعون، حيث استطاعوا وضع الكتب المقدسة، وأظهروا القدرة على مساهمتهم في تكوين الأطروحة المضادة والتركيبة في التاريخ. لكن لا يوجد لمقاومة الحضارة الأوروبية استناداً على العشائرية والدينية والقومية أية خاصية لتكون أطروحة مضادة و تركيبة. وما يهدفون إليه هو التقليد الناجح كنمط متطور للتقليد والتحول إلى المحلية. ويمكن أن يجعلوا الآخرين يشعرون بها كأطروحة مضادة من خلال اطلاق اللحية ووضع الكوفية كالتزام بذكريات الماضي، لكن ذلك لا يعبر سوى عن تحويل التقليد إلى تهريج. إن التجسيد الذي يكون ناجحاً في تحوله إلى محلية، لا يملك خاصية تخلق قوة جوهرية وأطروحة مضادة، لكن يمكن أن يدعي بأنه قد تعمق بالاقتباس والقيام بحقن القيم المحلية.
مازالت الملكية المطلقة والأنظمة الجمهورية بعيدة عن هذا النوع من التجسيد في هذا الجانب، ولا يمكن القول أنها أصبحت ملكية مطلقة أو أنظمة جمهورية بالمعنى الأوروبي، حيث لم تتخط الجمهورية الديمقراطية والعلمانية مستوى الكلام والديماغوجية. أما الحضارة الديمقراطية فمازالت بعيدة عن بلوغ معناها الاصطلاحي؛ فبتعميقهم للظواهر العشائرية والعائلية والقومية البدائية والشوفينية أخفوا مصالحهم الشخصية وجعلوا الشعب يتقبل ذلك عن طريق مناهج لا أخلاقية ولا يمكننا القول أن البنية الفوقية الحاكمة للمجتمع تقوم بمحاولات أو أعمال أصيلة فيما عدا ذلك، ويجب علينا التأكيد بأنهم مازالوا متخلفين ومتأخرين عن الأصالة العشائرية التي كانت سارية قبل أربعة آلاف سنة. أما السياسة الرسمية في الشرق الأوسط وبمؤسساتها الفوقية والتحتية فهي تمارس أشد أشكال القمع الرهيب لفرض التقليد والانحلال على الجماهير باسم الحداثة والتقدمية، بينما تجمع المزيد من الثروات بوسائل النهب الأكثر بدائية. ولا يمكننا القول أن الحكام لم يتلقوا الدروس من ماضيهم الحضاري، فعند الضرورة يرسلون بلحاهم ويرتدون أزياء تذكر بالماضي، ولإضفاء صبغة التحديث على الأنظمة المستبدة المتبقية من العصور العبودية والأنظمة الملكية من مفهوم السلطنات، لجؤوا الى صبغها بألوان أوربية. هناك من يسمي ذلك بإصلاحات وهناك من يسميه بالثورة. وفي الحقيقة ليس هناك ثورة أو اصلاح، بل هو ترسيخ للوضع المعاش. إن القيام باستيراد القطع والمسامير من أوروبا لا يمكن أن نسميه بثورة ثقافية، لنترك الثورة الثقافية جانباً، فإن الشرق الأوسط لم يتعرف حتى على الإصلاحات والإضافات التي تفرض من الخارج لا تسمى بالإصلاحات، بل يقال عنها احتلال وتحول إلى مستعمرات. ربما هناك تطور ما لكننا لا يمكن أن نسميه بثورة أو إصلاحات. ولم يتم تجاوز الاستعمار الجديد حتى في الدول التي عاشت تعمقاً كبيراً، لكن هناك اقتناع به كهدف.
ما يمكن قوله عن قيم حضارة الشرق الأوسط، مستخلص من أعمال التنقيب والبحث عن الآثار، ويمكن اعتبار ذلك نجاحاً للمستشرقين المعتمدين على الحضارة الأوروبية، ولكنهم كانوا ينفذون ويفسرون بشكل خاطئ ومحدود. ومازال العلم والتقنية بعيدين عن تجاوز مثال الكتب المحمولة على ظهر حمار. لقد بات جلياً انه بتقديم الموارد المادية و هدرها لا يمكن وضع بنيان اقتصادي بالمعنى الرأسمالي، لكن كما أكدنا سابقاً أن مواصلة استبدادية المؤسسات السياسية والسلطنة عبر الألاعيب وبأساليب حديثة هو الأساس، إذ تم جعل التأثير الخرساني لواقع المثيولوجيا القديمة والدين مسيطراً على العقول إيديولوجياً، ومثلما لم يتعرض هذا التأثير للتحطيم، فإنه أخذ شكلاً أكثر خطورة بمزجه مع الفلسفة والعلم المعاصر. باختصار، فالتأثر من الحضارة الأوربية الذي ساد منذ القرنين الماضيين لم ينج من ان يكون افشل مثال شهده العالم. ويدل ذلك على عمق الجهل والفساد رغم توفر المصادر المادية والحضارة الغنية. مرة أخرى تتأكد الرؤية التالية: طالما لم يتحقق نمط العلاقات المستندة إلى الأطروحة المضادة والتركيب مع الحضارة الأوروبية. والذي يمكن أن يعطي طريقاً لحضارة الشرق الأوسط كضرورة ديالكتيكية للعصر، فإن الماضي العريق لن يتسامح مع الإقليمية والقومية الفاسدة.
يعتبر هذا الوضع أمراً متعلقاً بجوهر الحضارات، ويمكن للذين يستطيعون بناء روابط ديالكتيكية مستندة إلى تكوين الأطروحة المضادة والتركيبة في الشرق الأوسط عن طريق قيم الحضارة الأوروبية، أن يكتسبوا حق تشكيل قوة لحملة الانطلاقة التاريخية، ليس لأجل المنطقة فحسب، بل لأجل العالم برمته. هكذا كانت الأنطلاقات الكبيرة عبر التاريخ. إن كلكامش وسارغون وإبراهيم وموسى وزرادشت وسقراط وعيسى ومحمد وأنصار النهضة هم الأمثلة الأولى التي ترد إلى العقل. إذ تتضمن ثقافة الشرق الأوسط ثقافة عاشت هذا النوع من الأنطلاقات التاريخية والبدايات الحضارية أكثر من غيرها. فالتصاعد والتعاظم التاريخيان في هذه الثقافة حدثا على شكل حلقات متتالية، لكنها شهدت انقطاعا منذ أكثر من ألف سنة، وفاصل طويل كهذا أدى إلى حدوث التصدؤ والتفسخ.



#عبدالله_اوجلان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الخامس ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الرابع ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الرابع ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الرابع ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الرابع ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الرابع ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الرابع ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الرابع ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الرابع ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثالث ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثالث ...
- من دولة الرهبان السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثال ...
- من دولة الرهبان السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثال ...
- من دولة الرهبان السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثال ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثالث ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثالث ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثالث ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثالث ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثالث ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثالث ...


المزيد.....




- إسرائيل: قرار إلمانيا باستئناف تمويل أونروا مؤسف ومخيب للآما ...
- انتشال 14 جثة لمهاجرين غرقى جنوب تونس
- خفر السواحل التونسي ينتشل 19 جثة تعود لمهاجرين حاولوا العبور ...
- العراق.. إعدام 11 مدانا بالإرهاب في -سجن الحوت-
- السعودية ترحب بالتقرير الأممي حول الاتهامات الإسرائيلية بحق ...
- -العفو الدولية-: إسرائيل ترتكب جرائم حرب في غزة بذخائر أمريك ...
- صحيفتان بريطانيتان: قانون ترحيل اللاجئين لرواندا سيئ وفظيع
- قبالة جربة.. تونس تنتشل 14 جثة لمهاجرين غير شرعيين
- بعد إدانتهم بـ-جرائم إرهابية-.. إعدام 11 شخصا في العراق
- السعودية وقطر تُعلقان على تقرير اللجنة المستقلة بالأمم المتح ...


المزيد.....

- سعید بارودو. حیاتي الحزبیة / ابو داستان
- العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس ... / كاظم حبيب
- *الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 * / حواس محمود
- افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_ / د. خليل عبدالرحمن
- عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول / بير رستم
- كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟ / بير رستم
- الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية / بير رستم
- الأحزاب الكردية والصراعات القبلية / بير رستم
- المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية / بير رستم
- الكرد في المعادلات السياسية / بير رستم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عبدالله اوجلان - من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الخامس هل سيصبح التراث الثقافي في الشرق الاوسط تركيباً للحضارة الجديدة ..؟ 1-2