أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - هشام جمال داوود - لماذا الزعيم عبد الكريم قاسم...الجزء الخامس















المزيد.....

لماذا الزعيم عبد الكريم قاسم...الجزء الخامس


هشام جمال داوود

الحوار المتمدن-العدد: 6593 - 2020 / 6 / 14 - 23:38
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


البرلمان:
ابدأ الكلام في هذا الجزء المخصص عن الأحزاب المعارضة بوصف البرلمان العراقي في تلك الفترة لأنه صلب اهتمام الأحزاب في أي دولة أينما كان موقعها في العالم.
البرلمان في العهد الملكي كان ينقسم الى مجلس الاعيان الذي يعين اعضائه الملك (ممن لهم ماضي مجيد)، وتكون مدتهم ٨ أعوام ويجتمعون عندما يجتمع مجلس النواب، ومجلس نواب ينتخب فيه النائب عن طريق الانتخاب غير المباشر، اذ اقر القانون ان نائب واحد (من الذكور) لكل عشرين ألف مواطن (من الذكور) على ان لا يقل عمره عن ٣٠ سنة، وتجري انتخابات مجلس النواب على مرحلتين فالناخبون الأولون ينتخبون الناخبين الثانويين الذين يحق لهم انتخاب النواب وهذا ما جاء في قانون الانتخابات لسنة ١٩٢٤.
وهذا الأسلوب من الأساليب الملتوية لإقامة تفاوت في التصويت بين المواطنين مما دفعهم الى المطالبة بإلغائه واستبداله بالانتخاب المباشر.
فأين دور المرأة في العهد الملكي اذا كانت تحرم حتى من التصويت والترشيح؟ بينما في حكومة ١٤ تموز وفي اول مجلس وزراء شكله الزعيم قام بتعيين نزيهة الدليمي وزيرة للأشغال والبلديات وكانت اول وزيرة في الوطن العربي.
هذا الجزء مخصص للكلام عن أحوال العراق السياسية في فترة العهد الملكي، ونحن في الجزء الخامس من الموضوع، لكن هذا الجانب وحده يحتاج الى ما لا يقل عن عشرة أجزاء وربما لن تكفي، لكثرة ما فيه من احداث مهمة وأسماء وشخصيات وأحزاب وجبهات سياسية، وكيف نشأت بعض الأحزاب ومن هم قادتها، وكيف قررت الأحزاب المضي في العمل المشترك مع أحزاب أخرى ضد النظام الملكي لأجل اسقاطه، والانشقاقات التي جرت داخل بعض الأحزاب.
ومن جهة أخرى الاعتقالات والاعدامات والقائمة طويلة، كذلك الاتصالات بين بعض الأحزاب مع جهات اجنبية مثل أمريكا او عربية مثل جمال عبد الناصر، لذلك لابد من ذكر اهم الاحداث التي جرت دون الدخول في تفاصيلها.
في اواخر سنة ١٩٤٥ وتحديدا في الشهر الأخير منها، قرر الوصي عبد الإله السماح للأحزاب السياسية ان تظهر للعلن وان تقدم طلبات التأسيس الخاصة بها كي تكون مسجلة في وزارة الداخلية.
هنا موقف قد يعده البعض خطوة جيدة وتحسب لصالح العهد الملكي وليس ضده، ولكن هناك سؤال واحد وبسيط، فالوصي لم يكن من بين أعضاء الحكومة فلماذا يصدر القرار منه؟ وهل القرارات من هذا النوع هي من صلب اختصاص وعمل مجلس الوزراء ام الوصي على العرش ام من اختصاص مجلس النواب؟
إضافة الى ذلك لم تكن هذه الخطوة من دواعي حرص النظام الملكي على احياء الديمقراطية في العراق لكونه لم يكن يؤمن بفكرة الاحزاب ولكن استجابة للظروف السياسية العالمية وهذه نقطة مهمة يجب معرفتها، لأن العالم في ذلك الوقت كان قد خرج للتو من مطحنة الحرب العالمية الثانية بانتصار الحلفاء على النازية، لذلك كان من الضروري ان تقوم حكومات الحلفاء بدعم ونشر روح الديمقراطية التي حاربت على أساسها ضد النازية والفاشية ويكون لزاماً على توابعها من الحكومات في العالم ان تطبق هذه الأفكار أيضاً.
ومن جهة ثانية كان انتشار حركات التحرر في كل جهات العالم خاصة في المستعمرات الاسيوية التي تحرر بعضها، وانتشار الشيوعية.
كذلك تزايد اعداد الطبقة العاملة في العراق والتي كان لها دور كبير في كفاح الشعب العراقي ضد الملكية خصوصاً بعد ان شاركت هذه الطبقة في اغلب التظاهرات والصدامات التي خاضها الشعب.
لذلك تقرر السماح للأحزاب كمحاولة للسيطرة عليها بدل مراقبة اعمالها التي كانت بشكل سري.
وعلى ضوء ذلك تقدمت عدة احزاب بطلب تسجيل رسمي لوزارة الداخلية وهي:
حزب الاستقلال: وأبرز شخصياته محمد مهدي كبة ومحمد صديق شنشل وفائق السامرائي، وصحيفتهم (لواء الاستقلال).
الحزب الوطني الديمقراطي: كامل الجادرجي ومحمد حديد وحسين جميل وعبد الوهاب مرجان، وصحيفتهم (صوت الأهالي).
حزب الاتحاد الوطني: محمد مهدي الجواهري وعبد الفتاح إبراهيم، وصحيفتهم (الرأي العام).
واحزاب أخرى غير معروفة ولا أعضائها من البارزين ومنها حزب الشعب الذي كان ينظر اليه على أساس انه نسخة مشابهة للحزب الشيوعي.
وقد اجيزت كل هذه الأحزاب أعلاه وتم رفض طلب الحزب الشيوعي العراقي لأسباب معروفة لدى الجميع أولها ان النظام الملكي يعتبره اشد وأخطر اعدائه وثانياً لاتهامه بالارتباط بالاتحاد السوفيتي علماً انه كان اقوى الحلفاء في الحرب العالمية ولكن المعادلة تغيرت بسبب ظروف الحرب الباردة آنذاك، وصحيفة الحزب في ذلك الوقت هي (القاعدة).
سميت هذه الأحزاب باسم أحزاب (المعارضة) التي كانت لاعباً اساسياً في تفجير ثورة ١٤ تموز من خلال حث الجماهير في الانتفاضات ومن خلال التنسيق مع تنظيم الضباط الاحرار وايضاً من خلال الجبهات الوطنية والتي سيأتي الحديث عنها.
في الوقت نفسه قامت الحكومة بتأسيس أحزاب تابعة لها كي تواجه بها أحزاب المعارضة وهي:
حزب الاتحاد الدستوري:
خلال الوزارة السعيدية العاشرة برئاسة نوري السعيد طرح فكرة تشكيل ما اسماه (ميثاق العمل الوطني) وكان الهدف منه هو مكافحة الشيوعية، وفاتح بذلك حزب الاستقلال ولكن الأخير رفض الدخول به لكون ان قادته لا تشعر بالاطمئنان لنوري السعيد، الامر الذي دفعه الى تشكيل حزب واسماه بالاتحاد الدستوري وقدم طلبه لوزارة الداخلية وحصلوا بالتأكيد على موافقتها.
كان هذا الحزب يشدد على ضرورة تعميق وتوطيد العلاقة مع بريطانيا وحسب ادعائهم كون ذلك يعود بالمصلحة للبلدين، صحيفتهم (الاتحاد الدستوري).
حزب الأمة الاشتراكي:
مؤسس هذا الحزب هو صالح جبر، ففي اثناء الانتخابات البرلمانية عام ١٩٤٧ نظم صالح تحالف انتخابي اسماه الكتلة، وذلك للدخول في الانتخابات والحصول على اعلى الأصوات ومن ثم الاستيلاء على رئاسة الوزراء.
بعد ذلك قدموا طلب تأسيس حزب سياسي بنفس أعضاء هذه الكتلة واختاروا اسمه، ومن أبرز شخصياته إضافة الى صالح جبر هناك صادق البصام وعبد المهدي المنتفجي والد السيد عادل عبد المهدي.
لهذا الحزب صحيفتين (الأمة) و (النبأ).
حزب الاحرار:
كانت فكرة هذا الحزب من نوري السعيد، ولكن عندما قدم أعضائه طلب التأسيس كان نوري السعيد في تركيا لتوقيع معاهدة بين البلدين، فشكل أعضائه ما اسموه بالهيئة المؤسسة لحين عودة السعيد وإعادة النظر فيها، ولكن السعيد عند عودته بدأ بمقاطعة ومعارضة رئيس الوزراء آنذاك توفيق السويدي، وقدم السويدي استقالته ثم انضم هو واغلب وزراءه الى هذا الحزب فأعيد انتخاب الهيئة وأصبح توفيق السويدي رئيساً للحزب، ولم يلاحظ وجود أي نشاط لحزب الاحرار لأن هدفه كان ينحصر في مساندة الحكومة، صحيفتهم هي (صوت الاحرار).
(المصدر، الحسني/تاريخ الوزارات - محمد كاظم علي/ عهد عبد الكريم قاسم).
وبالعودة للحديث عن أحزاب المعارضة، فإن الشعب العراقي رحب بهذه الخطوة، لان الجماهير كانت ترى في هذه الأحزاب خير من يمثلها ويعبر عن معاناتها خصوصاً وان الشعب لم يكن يعتبر النواب هم صوته الحقيقي داخل البرلمان.
عقدت أحزاب المعارضة هذه والتي انضم اليها فيما بعد حزب البعث عدة جبهات سياسية، وهذه الجبهات كانت عبارة عن تحالفات انتخابية، الهدف من وراء هذه الجبهات هو اسقاط النظام الملكي وانهاء دوره في حكم العراق وتحرير الشعب منه.
وكما قلت فإن الحديث عنها طويل جداً فهي من عدة أحزاب وتحول بعضاً منها الى حزب جديد يحمل اسم الجبهة، إضافة الى ذلك فإن هذه الجبهات لم تكن خالية من المشاكل الداخلية نتيجة دخول وخروج عدة اعضاء منها واليها، والتزوير الذي تعرضت اليه في الانتخابات، والقمع والتنكيل، وكل هذه الأمور لا تخدم القارئ الآن بقدر ما ينفعه فهم ما جرى بشكل مبسط من احداث أدت الى قيام ثورة ١٤ تموز.
نجحت الجبهات في بعض الانتخابات بوصول عدد من أعضائها ليكونوا نواباً في المجلس، ولكن الحكومة في كل مرة تلاحظ فيها تزايد اعداد نواب المعارضة كانت تقول بجل المجلس والدعوة لانتخابات جديدة، وكما قال صالح جبر في ٢٣ اب ١٩٥٤ (ان السبب من حل المجلس هو التخلص من المعارضة داخل البرلمان). (م-الحسني/تاريخ الوزارات).
وهذه الجبهات وعددها خمسة هي (جبهة الدفاع عن فلسطين١٩٤٨، لجنة التعاون الوطني١٩٤٨، الجبهة الشعبية المتحدة١٩٥١، الجبهة الوطنية المتحدة ١٩٥٤، جبهة الاتحاد الوطني١٩٥٧).
ولكن سأتكلم عن اهم اثنين منها وهما:
لجنة التعاون الوطني١٩٤٨:
وتشكلت بسبب توقيع الحكومة العراقية معاهدة بورتسموث مع بريطانيا، فثارغضب الشعب العراقي الذي خرج بمظاهرات تحولت الى صدامات واشتباكات بين الشعب والشرطة وراح ضحيتها الكثير من الجرحى والقتلى من بينهم جعفر الجواهري شقيق الشاعر الكبير، والأحزاب السياسية بدورها شكلت هذه الجبهة (التعاون الوطني) وكانت هذه الأحزاب هي (الاستقلال، الوطني الديمقراطي، الحزب الشيوعي، حزب الشعب ومن ثم أنظم إليهم الپارتي الديمقراطي الكردستاني).
جبهة الاتحاد الوطني١٩٥٧:
يمكن القول بأنه ومنذ اللحظة الأولى لتشكيل هذه الجبهة بدأ العد التنازلي لعمر العهد الملكي في العراق، تعرضت الجبهة التي سبقتها وهي الوطنية المتحدة الى حملات قاسية وعنيفة من الاعتقالات والقمع والإرهاب بأوامر من نوري السعيد، لذلك بدأ التفكير مجدداً بين الأحزاب لإعادة تشكيل جبهة جديدة تجمع أحزاب المعارضة من جديد، فحدثت اتصالات بين الحزب الشيوعي وحزب البعث أواخر سنة ١٩٥٥،ومن جهة أخرى جرى تقارب كبير بين حزب الاستقلال والحزب الوطني الديمقراطي حتى انهم اتفقوا على الاندماج وتأسيس حزب جديد باسم (المؤتمر الوطني) وتقدموا بطلب التأسيس الا انه هذا الطلب قوبل بالرفض.
الى ان حدث العدوان الثلاثي على مصر سنة ١٩٥٦ الذي جعل غضب الشارع العراقي ينفجر ضد الحكومة وعلى الرأس فيها نوري السعيد مطالبة إياها بالوقوف الى جانب مصر والتوقف عن مساندة بريطانيا، شعرت الأحزاب بضرورة تشكيل جبهة جديدة، فاجتمع في اليوم الأول من العدوان (الحزب الشيوعي، حزب الاستقلال، الحزب الوطني الديمقراطي وحزب البعث) ومعهم عدد من الديمقراطيين المستقلين، وقاموا بالتنسيق والعمل الجاد مع الضباط الاحرار، وبعد اكمال تشكيل الجبهة قاموا بعدها و في مطلع عام ١٩٥٧ بتأسيس اللجنة العليا للجبهة (على غرار اللجنة العليا للضباط الاحرار).
وقد خصص الحزب الشيوعي مطبعته السرية للجبهة وصدر البيان الأول في ٩ اذار ١٩٥٧ لشرح أسباب قيامها، وهي:
- تنحية وزارة نوري السعيد وحل البرلمان.
- الخروج من حلف بغداد.
- إطلاق الحريات وتطبيق الديمقراطية.
- مقاومة الاستعمار بكافة اشكاله وانتهاج سياسة عربية مستقلة.
- الغاء الإدارة العرفية وإطلاق سراح السجناء والموقوفين السياسيين وإعادة الأساتذة والطلاب المفصولين لأسباب سياسية.
الآن وبعد ان انتهينا من أسماء ودور الأحزاب المعارضة والجبهات في تلك الفترة، أليس جديراً بالذكر بأن نقول ان هذه الأحزاب والتي شملت كل العراقيين من اقصى الشمال الى اقصى الجنوب ومن الشرق الى الغرب ومعهم ضباط الجيش وتنظيماتهم، الم يكونوا كل العراق تقريباً آنذاك؟
اذاً، لماذا الزعيم هو وحده من يتم اتهامه بأنه هو من حاك مؤامرة ضد الملكية واسقطها وانه هو المسؤول من الالف الى الياء عما جرى في العراق؟
هذا الاجحاف (الإعلامي) ولا أقول التاريخي لأن التاريخ النظيف وكُتابه الوطنيين الشرفاء الحياديين لم يجحفوا حق الزعيم، فقط ذلك الاعلام المضاد الذي كرس كل وقته وجهده لحرف بوصلة الحقيقة وتزييف التاريخ.
الى هنا انتهى هذا الجزء، ويليه السادس عن الضباط الاحرار.



#هشام_جمال_داوود (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لماذا الزعيم عبد الكريم قاسم...الجزء الرابع
- لماذا الزعيم عبد الكريم قاسم...الجزء الأول
- لماذا الزعيم عبد الكريم قاسم...الجزء الثاني


المزيد.....




- ما هو مصير حماس في الأردن؟
- الناطق باسم اليونيفيل: القوة الأممية المؤقتة في لبنان محايدة ...
- ما هو تلقيح السحب وهل تسبب في فيضانات دبي؟
- وزير الخارجية الجزائري: ما تعيشه القضية الفلسطينية يدفعنا لل ...
- السفارة الروسية لدى برلين: الهوس بتوجيه تهم التجسس متفش في أ ...
- نائب ستولتنبرغ: لا جدوى من دعوة أوكرانيا للانضمام إلى -النا ...
- توقيف مواطن بولندي يتهم بمساعدة الاستخبارات الروسية في التخط ...
- تونس.. القبض على إرهابي مصنف بأنه -خطير جدا-
- اتفاق سوري عراقي إيراني لتعزيز التعاون في مجال مكافحة الإرها ...
- نيبينزيا: كل فيتو أمريكي ضد وقف إطلاق النار في غزة يتسبب بمق ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - هشام جمال داوود - لماذا الزعيم عبد الكريم قاسم...الجزء الخامس