أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - سامى لبيب - الإله كما يجب أن يكون إذا كان موجوداً















المزيد.....

الإله كما يجب أن يكون إذا كان موجوداً


سامى لبيب

الحوار المتمدن-العدد: 6592 - 2020 / 6 / 13 - 21:00
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


هى تأملات راودتنى فى فترة الطفولة والصبا ومازلت أعتز بفكرها , فهى نشأت من عقل جرئ إقتحم التابوهات والمحرمات ليطرح تأملاته ولأراها الآن أنها مازلت حيوية مُتحدية مثيرة للجدال صافعة لكل العقول الغافلة المخدرة بمخدر الإيمان والتسليم .. ما أجمل أن تمتلك القدرة على البوح والصراخ والتحليق بالعقل فى فضاء المحظور والممنوع .
هى تأملات تتناول فكرة وجود إله خارج الصورة التى رسمها الفكر الدينى ,فإذا كان الإله موجوداً فهو ليس بالسذاجة والتهافت والهشاشة التى رسمتها الأديان عندما تحشره فى توافه الأمور .
بلاشك أن راسم ملامح الإله فى الفكر الدينى لم يقصد أن يظهر الإله بصورة متهافتة بل أراد له أن يكون كيان سوبرمانى خارق مهيمن متحكم فى كل الأمور من باب التعظيم والإجلال ولكن هذا الرسم أصاب فكرة الإله بالخلل والتناقض والسذاجة .
هى تأملات بسيطة تطرح السؤال والتعجب والدهشة والجدل ..فمن يمتلك القدرة على الدهشة فليتناولها .

- قطرة ماء .
https://www.youtube.com/watch?v=MhIt6CYmZN0
https://www.youtube.com/watch?v=oX7-Ss8e-3M
توقفت ذات مرة أمام مشهد سقوط قطرات المطر كذا سقوط العديد من قطرات ماء من صنبور , لأتأمل هذا المشهد بمنظور فرضية أن الله يَعلم ويُقدر كل شئ , فلا يوجد أى مشهد بدون علمه وتقديره , لأندهش بالغ الإندهاش من هذا القول , فالله يَعلم ويُقدر سقوط تريليونات التريليونات من قطرات ماء الأمطار منذ بداية الوجود وحتى الآن , فيعلم الظروف المادية المؤثرة على كل قطرة ماء من كتلة وجاذبية ألخ كذا يَعلم ويُقدر مصير كل قطرة ماء وما تحدثه عند إرتطامها بسطح مياه أو الأرض.
أدهشنى بشدة مقولة الإله العليم المُقدر لأرى هذه الرؤية مستحيلة وغير معقولة وغير منطقية على الإطلاق لإله مشغول بمعرفة وتقدير كل قطرة ماء من تريليونات التريليونات , يضاف لذلك أن تلك المعرفة المطلقة عبثية غير ذات جدوى فهى معرفة أرشيفية لا تقدم شيئا ولا تؤثر على شئ .
عندما أقول أن معرفة الإله المطلقة عبثية غير ذات جدوى كونها لو صح وجودها فهى لا تُقدم شئ ولا تٌطور شئ بعكس المعارف الإنسانية التى تتراكم لتنتج حالة تطورية متقدمة يستفيد منها البشر , فماذا إستفاد الله من معرفة مصير كل قطرة ماء من تريليونات التريليونات من قطرات الماء !

- شُعُورُ رُؤُوسِكُمْ جَمِيعُهَا مُحْصَاةٌ وَمَا تَسْقُطُ مِن وَرَقَةٍ إِلاَّ يَعْلَمُهَا.
https://www.youtube.com/watch?v=1R2bYkZ8JgI
حيرنى مقولة أن كل شعور رؤوسنا محصاة وفق الكتاب المقدس , وما تسقط ورقة شجر إلا يعلمها الله وفق القرآن لأندهش من هذه المعرفة والقدرة الإلهية , فهل الإله يحصى شعر كل إنسان من مليارات البشر , وعليه فهو على علم بعدد القمل بالرؤوس ودورة حياة وتكاثر وكتاب كل قملة !!
كذا القول بعدم سقوط ورقة شجر إلا بعلمه يعنى أن الله لديه أرشيف ضخم يدون فيه مصير كل ورقة شجر من تريليونات التريليونات من أوراق الأشجار , فهل هذا معقول وما الجدوى من هذه المعرفة الأرشيفية ؟!
هناك تأمل إضافى فى قصة سقوط أوراق الأشجار , فالله هنا يُسخر الرياح لسقوطها ويسخر البستانى لإسقاط أوراق الإشجار فى بستانه , فالبستانى مُجبر ومُسخر على إسقاط أوراق الأشجار وإلا ما تحققت المعرفة الإلهية , وهذا يقودنا إلى قضية خطيرة أن البشر مُسخرون ومُجبرون على فعل الأشياء لتحقيق معرفة الإله .

- التوحش والرحمة الإلهية .
فى ستينات وسبعينات القرن الماضى شدنى برنامج تليفزيونى بعنوان "عالم الحيوان" لأجد متعة فى معرفة حياة الحيوانات , ولكنى توقفت أمام تأملين الأول أمام قصة معرفة الإله المطلقة التى تعلم كل أسرار وتاريخ ومصير كل حيوان لأندهش من هذه المعرفة ولا أستطيع تخيلها وفهمها وجدواها , ولكن هذا التأمل توراى أمام نمط حياة الحيوانات القائم على التوحش والإفتراس البشع , لأتوقف هنا أمام الحكمة والتدبير الإلهى , فقد خطط ليكون التوحش والإفتراس وسيلة للحياة فأين ذهبت الرحمة والترفق الإلهى من هذه المشاهد المتوحشة , فألم يكن بمقدوره أن يجعل تناول الأعشاب وسيلة كل الحيوانات للبقاء !!
أدهشنى وحيرنى مشاهد بشاعة الإفتراس لتلقى بظلال كثيفة على رحمة الإله وحكمته وتدبيره , فلا أجد بداً لإنقاذ فكرة الإله فى ذهنى سوى التفكير بأن هكذا هى الطبيعة ولا شأن للإله بها لتتأكد مع الأيام صحة هذه الرؤية , فالحياة تسير هكذا ولا حاجة لتدخل إله.
https://www.youtube.com/watch?v=SVSd5c9dMyI

- الجمال .
يفتنى جمال الطبيعة فى روعة ألوان الزهور والعصافير والأسماك ومناظر الشروق والغروب والغيوم والبحار لأؤمن فى حداثتى بإلإله من منطلق أنه فنان مُبدع صنع كل هذه الروعة , ولكن كان يحيرنى نقطتين كيف صنع هذه الروعة وهل قام بذاته بصنع تريليونات الأشياء الجميلة .
علمت فى صباي أن ألوان النباتات والزهور والأسماك هى صبغيات من الكروموسومات والجينات فى كل كائن حى لتنشأ حيرتى من تدخل الإله برص جزيئات الكروموسومات الجينية لينتج هذا الجمال الرائع الذى نراه فى الأزهار وظهور أسماك وطيور الزينة. أعلن إندهاشى من هذا التدخل الإلهى ليتبادر فى ذهنى لأول مرة فكرة بأن الأمور تمت بعفوية وطبيعية ولا تحتاج لفنان أو صانع فلماذا نحشر الإله فى كل مشهد طبيعى .
https://www.youtube.com/watch?v=fmtmZfWlpxk

- الصلاة فعل زيف .
من المحطات الفارقة فى حياتى كانت فى الثانية عشر من عمرى عندما قررت عدم الإشتراك فى الصلاة التى كان يقيمها أبى بالمنزل ليقع هذا القرار ككارثة ومصيبة فى البيت , وليعزى أبى سبب رفضى للصلاة بأن الشيطان تملك من عقلى وهيمن وسيطر .
أعلنت هذا القرار وأنا أختنق من الغضب , وكان تبريرى اننى لا أعيش أجواء الصلاة فدائماً ذهنى شارد , لذا أحس بالملل وانى بمثابة شريط كاسيت يفرغ محتوياته بلا إحساس أو معايشة .
لم تزعجنى مقولة الشيطان يعبث بدماغى ليلهينى عن الصلاة , فأنا لم أؤمن بوجود الشيطان يوماً فهو الشماعة التى نعلق عليها أخطائنا , ولكن أزعجنى حالة الشرود وعدم التركيز فلماذا أنا هكذا ؟!
أقوم بإستقصاء أراء أصدقائى ورفاقى من مسيحيين ومسلمين ليعلن الكثير منهم فى لحظة شفافية أنهم يشردون فى الصلاة ويفكرون فى أمور شتى بينما يعلن البعض أنهم يعيشون حالة روحية لأستغرب لماذا هم يعيشون تلك الحالة وأنا لا ؟!
تأملت كثيرا فى موضوع الشرود وعدم التركيز لأدرك أن القائلين بروحانية أثناء الصلاة إما كاذبون أو واهمون , فقد إكتشفت أن الصلاة فعل زيف لا يزيد عن ببغائية ويستحيل أن يكون له حضور وتعايش حقيقى فى الذهن , فكيف يتفاعل ويتعايش العقل مع اللاوجود واللاحضور , فالمُتعبد للإله والمُردد للإيمان به لا يستطيع أن يُعْرِفه ويَعرَفه ويُحدد ماهيته , فالقول يأن الإله غير مادي فهذا يعنى إستحالة التواصل والتفاعل معه فدماغنا لا يتعامل إلا ماهو مادى محدد , وبما أن الإله بلا حضور مُدرك ومَحسوس لذا ينصرف الذهن شارداً إلى ماهو مُدرك ومَحسوس وواقعى .
يكون الشرود حتمي فى هذه الحالة خاصة عندما تكون الصلاة طقسية ذات عبارات وحركات نمطية محددة , فهنا يشرد الذهن فى هذه الحالة من تلك النمطية الببغائية , بينما عندما تكون الصلاة عفوية محددة تجاه رمز معين كالصلاة أمام أيقونة للمسيح أو العذراء فقد نجد بعض التركيز كون الأشياء قد تحددت فى صور مادية يقبلها العقل , ولكن الأمور تنحو هنا نحو الوهم فقط .
أضيف لهذا التأمل تصور راودنى بأن الإله عظيم غنى غير محتاج لصلواتنا سواء أكانت صادقة أو مزيفة , فهو ليس تحت الإحتياج والحاجة .

- زيف مقولة أنا أحب الله والله يحبنى .
كنت أسمع مقولة أنا أحب الله وأن الله محبة يحبنى وبذل نفسه من أجل فدائى , لأتوقف أمام هذه المقولة كثيرا لأجد نفسى لا أحب الله ولا أكرهه , فالحب والكراهية تكون لموجودات حاضرة فاعلة متفاعلة فكيف أحب من ليس حاضراً ولا أستطيع تصوره وتخيله ناهيك عن عدم وجود علاقة متفاعلة معه .
كذا مقولة أن الله يحبنى مقولة خاطئة فقد تم أنسنة الإله ليصير صاحب مشاعر وهذا يناقض ألوهية الإله الذى يترفع عن الإنسان علاوة على أشياء أخرى , فحب الإله للإنسان إن تواجد فهو مُستحدث بوجود الإنسان فليس من المعقول أن الله أحب الإنسان منذ الأزل قبل وجود الإنسان وهذا يعنى بشرية الصفة التى أسقطناها على الإله .

- الكون الهائل .
كان هذا التأمل أقوى فكرة راودتنى فى صباي لتحل كل الإشكاليات مع الإله لأصل لرؤية تحافظ على فكرة وجود إله بعد أن خلصته من كل الحرج والتناقضات والإشكاليات التى تعتريه .
منشأ التأمل جاء عندما تفتحت مَعارفى ومَداركى عن حجم الكون الهائل لأدرك أن كوكب الأرض لا يزيد عن حبة رمل فى صحراء شديدة الإتساع , فكون يحتوى على 225 مليار مجرة وكل مجرة تحوى 200 مليار نجمة , وأن مجرتنا التبانة بها أكثر من 200 مليار نجمة على الأقل كالشمس ومائة مليار كوكب في مجرتنا , وهذه المجرة التى نتبعها تمتد طولاً بمائة مليون سنه ضوئية وعرض خمسون مليون سنة ضوئية .( سرعة الضوء فى الثانية 300000 كم وفى السنه 9.331.200.000.000 كم أى أكثر من 9 مليون مليون كم) !!
بعد هذا العرض السريع لحجم كوننا الهائل والذى لا تمثل الأرض فيه سوى حبة رمل تزداد الأمور هولاً عندما نتكلم عن موضوع الأكوان المتعددة , ليولد تأملى الذى يرى إستحالة منطقية وفكرية أن يتواجد إله خالق لهذا الكون المهول ليعتنى بحبة رمل والقاطنين فوقها , فيستحيل وجود إله كلي العظمة والحكمة والغنى والنزاهة يعتنى برصد وتدوين سلوك البشر والتدخل فى حياتهم وأقدارهم .. يستحيل وجود إله خالق لهذا الكون الهائل ينزعج ممن لا يؤمن به ولا يتبع تعاليمه ليعد له عذاب أبدى رهيب أو يرضى عن البعض ليمنحهم نعم أبدية .. يستحيل لإله يمتلك 225 مليار مجرة وكل مجرة تحوى 200 مليار نجمة علاوة على مئات المليارات من الكواكب أن يعتنى بمجموعة من الطفيليات على سطح حلة رمل ليهبهم أرضا ويصيروا شعبه المختار أو أن ينزل على تلك الأرض ليُصلب ويغفر للبشر خطاياهم ولا أن يهتم بأن يحارب المؤمنين من أجله .
يستحيل وجود إله يملك هذا الكون الهائل يعتنى بأن يتجسد على الأرض أو يعتنى بالرغبات الجنسية لنبى ليمنح الرخصة له فى إمرأة مؤمنة إن وهبت نفسها للنبي إن أراد النبي أن يستنكحها خالصة لك من دون المؤمنين .
إنهم يصورون الإله تافها يعتنى بتوافه الأمور ويسخرونه لتحقيق مصالحهم ورغباتهم , ليخطر ببالى مثال بذاك الأمبراطور الذى يملك إمبراطورية عظيمة مترامية الأطراف لينصرف عنها معتنياً برصد جحر نمل فى مملكته !

- محاولة إنقاذ فكرة الإله .
هذه التأملات وغيرها الكثير أصابتنى بحيرة شديدة وقتها ولم تدفعنى إلى إنكار وجود الإله حينها بحكم الميديا الهائلة التى تروج لوجوده ولعجزى عن طرح البديل حينها , ليتفتق ذهنى عن حل لهذه الإشكاليات مُبدعاً فكرة الألوهية والإله النزيه منطلقاً من تأملى الأخير , بالرغم أننى لم أسمع بالفكر الألوهى الربوبى أو أقرأ عنه حرفاً , فتصورت أن هناك إله أنتج هذه الحياة وهذا الكون الهائل وهذا العالم الثرى بالمشاهد ووضع له قوانينه ونظامه لتعمل هذه القوانين المادية دون تدخل منه , فلا رصد ولا معرفة له بما تؤول وتتطور لها الأمور .. فمثلا هو وضع قوانين الجاذبية لسقوط قطرات المياة التى تُعد بتريليونات التريليونات دون أن يعلم أو يدون حال كل قطرة فى أرشيفه المعرفى .. كذا لا يعلم عدد شعر رؤوسنا ولا عدد أوراق الشجر التى تسقط .. ولا يعلم ولم يُقدر ويُخطط لحال عالم الحيوان والإنسان فالأمور تتم وفق الظروف الموضوعية للطبيعة .
الإله لم يقم برص جزيئات الماء والرمال والكروموسومات بجوار بعضها لتشكل لنا الأنهار والبحار والصحارى والزهور الجميلة فقد ترك قوانين الطبيعة الفيزيائية والكيميائية تعمل لتنتج مشاهد عفوية طبيعية جميلة , فلا هو يعلم ما ستؤول له الأمور وما سيحدث لها من تعقيد وتركيب وتطور .
الإله لم يَقم بعد شعر رؤوسنا ولا أوراق الأشجار ولا عدد حبات المطر ومصير كل قطرة ولا عدد الفطريات والبكتريا على أجسامنا ولا بعدد البيض فى بطن كل صرصار , فهى معرفة أرشيفية عبثية ليست بذات جدوى لن تفيد ولن تقدم شيئا لتؤول الأمور لطبيعة تنتج منتجاتها بلا حصر ولا تعداد ولا تخطيط .
كانت هذه التأملات والتحليلات لإنقاذ فكرة الإله التى تم تصديرها من الفكر الدينى لتزيح هذه التأملات الأديان من طريقها لتقدم صورة لإله نزيه غنى غير مهتم برصد مخلوقاته وتدوين حراكها وسلوكها , غير معتنى بحشر أنفه بتوافه الأمور .. أما عن الإلحاد بفكرة الإله فلها تأملات أخرى وإن كانت التأملات السابقة بمثابة بدايات تؤسس لها .

دمتم بخير ويسعدنى إستقبال تأملاتكم .
لوبطلنا نحلم نموت .. لو بطلنا البوح نختنق .. فلما لا نحلم ونصرخ .



#سامى_لبيب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تأملاتى أثناء التوقف .
- تأملاتى وأفكارى وخواطرى
- من رحم العشوائية جاء النظام
- العشوائية اللاغائية الغير مخططة تصنع الحياة والوجود
- الطبيعة العشوائية تصنع الجمال وفهمنا ووعينا
- الكورونا يفضح بشاعة النظام الراسمالى العالمى
- الكورونا وثقافتنا البائسة , فمتى نستفيق
- إنه الترويض والتقديس..لماذا نحن متخلفون
- هل هى أخطاء إلهية أم نصوص بشرية يا أحمد
- أوهام البشر .. الجن والعفاريت والأشباح
- إنها نصوص دليفري حسب الطلب يا أحمد
- بشرية وتهافت الأديان فى حوارى مع أحمد
- أنا وأحمد فى حوار حول الفنتازيا الإلهية
- تأملات فى أسئلة
- رحمة الله عليك يا صدام
- حل إشكالية التردى بمناهضة الإسلام السياسى المؤدلج
- الحب بين فعل كيمياء الهرمونات ووهم الوجدان
- تأملات فى الحب والجنس - جزء أول
- فوقوا بقى..الأديان بشرية الفكر والخيال والتهافت
- تأملات وخواطر فى الحالة الفكرية والثقافية والنفسية لمجتمعاتن ...


المزيد.....




- شاهد ما حدث على الهواء لحظة تفريق مظاهرة مؤيدة للفلسطينيين ف ...
- احتجاجات الجامعات المؤيدة للفلسطينيين تمتد لجميع أنحاء الولا ...
- تشافي هيرنانديز يتراجع عن استقالته وسيبقى مدربًا لبرشلونة لم ...
- الفلسطينيون يواصلون البحث في المقابر الجماعية في خان يونس وا ...
- حملة تطالب نادي الأهلي المصري لمقاطعة رعاية كوكا كولا
- 3.5 مليار دولار.. ما تفاصيل الاستثمارات القطرية بالحليب الجز ...
- جموح خيول ملكية وسط لندن يؤدي لإصابة 4 أشخاص وحالة هلع بين ا ...
- الكاف يعتبر اتحاد العاصمة الجزائري خاسرا أمام نهضة بركان الم ...
- الكويت توقف منح المصريين تأشيرات العمل إلى إشعار آخر.. ما ال ...
- مهمة بلينكن في الصين ليست سهلة


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - سامى لبيب - الإله كما يجب أن يكون إذا كان موجوداً