مصطفى حسين السنجاري
الحوار المتمدن-العدد: 6588 - 2020 / 6 / 9 - 17:01
المحور:
الادب والفن
لِلْمالِ قُلْ وَالْجاهِ وَالْأَشْياءِ : صَهْ
إِنَّ الْحَياةَ بِغَيْرِ حُبٍّ مُنْغِصَةْ
وَالْحُبُّ يُصْبِحُ لِلْجَمالِ خُلاصَةً
بِالصِّدْقِ فِيْنا والنَّوايا الْمُخْلِصَةْ
هُوَ كَالرَّبِيْعِ بِهِ الرَّوابِيْ أُتْخِمَتْ
زَهْواً .. لِتَهْزَأْ مِنْ قِفارِ الْمَخْمَصَةْ
إِنَّ السَّعادَةَ دُوْنَهُ مَشْلُوْلَةٌ
فأَراهُ مِنْ جِسَدِ السَّعادَةِ عُصْعُصَهْ
فِيْ كَنْفِهِ اتَّحَدَ الضِّياءُ بِظِلِّهِ
والطّائِفِيّةُ تَخْتَفِيْ وَالْحَصْحَصَةْ
الْبَعْضُ يَحْسِبُ فِيْهِ يَنْقٍصُ شَأْنُهُ
تَاللّهِ إِنْ هُوَ لَمْ يَكُنْ لَنْ يُنْقِصَهْ
#مصطفى_حسين_السنجاري (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟