أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - وسام عبد العظيم عباس - ومضات عن طاقة الممثل في العرض المسرحي عند اوجينيو باربا واخرون















المزيد.....

ومضات عن طاقة الممثل في العرض المسرحي عند اوجينيو باربا واخرون


وسام عبد العظيم عباس

الحوار المتمدن-العدد: 6580 - 2020 / 6 / 1 - 17:51
المحور: الادب والفن
    


ان الحديث عن التعبير والمستوى ما قبل التعبيري من خلال دراسة التعبيرية تُبين تَكون العلاقة وتطور الانسال ثم تطوير الكائن الفرد ، ودراسة مفهوم الحدود عن طريق احساس الطفل بذاته من خلال احساسه بجسده وجلده كعضو محدد في ذات الوقت خالق لعملية التبادل مع الاخر ، وذلك بحثاً عن التماثل وراء الاختلاف وهو الهدف الاول الذي تسعى الى تاكيده انثروبولوجيا المسرح الذي ارسى قواعدها كل من كروتوفسكي و اوجينو باربا اللذان تجاوزا كافة الحدود الفاصلة بحثاً عن عمومية التعبير في الكون ، ان كتاب طاقة الممثل مقالات في انثروبولوجيا المسرح ، اوجينو باربا واخرون من اصدارات وزارة الثقافة المصرية ، مهرجان القاهرة الدولي للمسرح التجريبي ، ترجمة سهير الجمل ومراجعة منى على صفوت ، تناول الكتاب تسعة مقالات تتحدث عن طاقة الممثل والمستوى ما قبل التعبيري ومسرح الشرق الاقصى ، كما تناول الكتاب الطاقة ورقصة الطاقة لباربا ، فيما تناول الطاقة الذكورية والطاقة الانثوية ومدى التقارب والتباعد بينهما ، ثم تحدث مفصلاً عن طاقة الاجناس وتسلسلها التاريخي ، ومدى ارتباطها بالكوميديا ديللارت وعلاقته بالمسرح الشعبي فيما تحدث في المقال الاخير من الكتاب عن الاقتصاد والانفاق في الاداء لدى الممثل المسرحي ، يقع الكتاب في (331) صفحة من القطع الكبير ، مركزاً بصورة اساسية على طاقة الممثل وعلاقته بأنثربولوجيا المسرح ، وسيتحدث الباحث عن كل مقال بشكل مفصل
• تناول الكتاب المفهوم التعبيري وتطوره وعرف التعبير الدرامي والمسرحي لدى باتريس بافيس على انه اظهار لمعنى عميق او عناصر كانت خافية ، وهذا التعبير او الابراز للمعنى يتضح على خشبة المسرح من خلال الاداء الحركي والجسماني للممثل بوصفه اهم عنصر من عناصر الارسال .
• كما وضح ان نظرية التعبير تقوم على اساس ان المعنى موجود قبلاً وياتي التعبير بعده ، وكانه عملية استخراج مبني على الفكرة التي تحتل وفقاً لهذا المنظور مكانة اعلى وقيمة اكبر على حساب المادة المعبرة .
• ويرى باتريس ان العمل الدرامي لا يعكس عالماً سابقاً وانما هو عالم يتم خلقه في التو والساعة وفقاً للرؤية التي يبنى عليها .
• كما يتناول الكتاب رأي (هوسرل) بالجسد الذي يقوم على استبعاد الجسد والاكتفاء بان يقف التعبير عند مستوى الرغبة بالقول ، والقول هو الذي يعطي القدرة الفعلية للتعبير ، وليس الجسد الذي يعد وفقاً لرؤيته عائقاً يخفي الوجود المباشر والفعلي للمدلول ويدفع الى محاولة تفسيره ، بمعنى ان الجسد لا يعبر عن وانما يشير الى ولا يسهل تحويله الى معبر مباشر .
• اما رأي (بونتي) في الجسد فهو يرى الجسد بانه منبع التعبير الاصلي الذي يعطي بعد ذلك معنى للتعبير اللغوي او يعطي اللغة القدرة على التعبير ، كما يرى (بونتي) ان استخدام الجسد هو تعبير بدائي اصلي ، اي انه لا يقوم بالدور الثاني في عملية خلق وتوليد المعنى الذي يكسب الرمز والدلالات صفتها .
• ان المنهج الفكري لـ (بونتي) يرتكز اساساً على العلاقة القائمة بين قدرة الجسد على الاحساس وبين اللغة ، ويبرز تفسيره الخاص للغة بوصفها سلوكاً اجتماعياً ويُعد الكلام وفقاً لرؤيته وسيلة التلاحم بالجسد مع الاشياء والعالم .
• اما الفيلسوفة الفرنسية (جوليا كرستيفا) ترى الجسد من جانب اخر اذ يقول : "يجب علينا ان نلحظ اننا نجد اول خطوط تشكيل مفردات اللغة في التومئه المشحونة بالانفعالات التي يغلف بها الانسان العالم المادي بعالم رمزي انساني وهذه ليست الا احد اشكال استخدام الجسد استخداماً يرتبط دائما وقبل كل شيء بالفعل البايلوجي"
• كما تناول الكتاب مراحل متعددة لتحليل ظاهرة التعبير من كافة زواياها والعوامل المشكلة لها ومراحل الاعداد التي تمر بها وهي تندرج تحت ( تطور الانسال ، تطور الكائن الفرد ، التكوين الحالي ) واي مفهوم للتعبير يندرج تحت هذه الانظمة.
• ثم تناول الكتاب بشكل مفصل ( التعبيرية وتطور الانسال ) اذ يصفها بانها تبدأ بدرجة ( البونية ) التي تعد اسلوباً انسانياً متطوراً ، كما تُعنى بدراسة كيفية استخدام الانسان للفراغ المحيط به بصفة مباشرة ويقسم واطسن السلوك التجاوري الى محورين اساسيين .
الاول : الحيزية الصغرى : تشمل القاعدة الهوائية التي يبلغ قطرها متراً ، والمحيط بنا والتي تتفاعل داخلها العوامل الشمسية والحرارية .
ثانياً : الحيزية الكبرى : تشتمل الفراغ المحيط بالانسان في المدينة .
وان جزءاً من الدراسات الخاصة بالبونية والحسية والحركية والبارا لغوية او اللغوية الموازية متضمن للمفهوم العام للاتصال غير اللفظي والذي تقسمه ( ماري ريتشي كاي ) الى حواسي ولمسي وتحاوري بالاضافة الى الصمت وانظمة لغة الدلالات والوسائل الاصطناعية كالملابس والشعر .
• اما مؤيدون النظرية التي تمزج بين الاتصال والسلوك يرون ان كل سلوك ينقسم الى نوعين احداهما يؤدي الى الاتصال اما الاخر فلا .
ثم يتناول الكتاب ( مسرح الشرق الاقصى وحضور الممثل ) اذ يتناول نظرية ( روفيني ) الذي تنقل مفهوم الجدل المحتدم حول مفهوم ( التبدي الشمولي ) من البيئة الحياة الى البيئة المسرح ، والمسرح بالنسبة لروفيني بيئة يقطنها الممثلون والانثروبولوجيا المسرحية تسلم كفرضية اساسية بان مختلف خشبات المسارح الثقافية ماهي سوى بيئة واحدة ما قبل – ثقافية وعبر – ثقافية ، مثلها كمثل السافانا الامزونية ، والسافانا الافريقية التي تنتمي كل منها الى بيئة السافانا ، واذا نقلنا هذه النظرية الى سكان بيئة المسرح اي ( الممثلين ) فان هناك قاعدة ما قبل ثقافية مشتركة .
• ان الانثروبولوجيا المسرحية وفقا لباربا لا تسعى وراء اكتشاف قوانين ما ، وانما على الاصح قواعد تحدد السلوك وعلى الاخص الفسيولوجي والسوسيو – ثقافية للانسان ، وقد سبق لاتيان ديكرو ان كتب ان الفنون تتشابه من حيث الاسس وليس من حيث نوعية الاعمال ، ويضيف باربا ( ان المسارح بدورها تتشابه من حيث المبادئ والاسس التي يرتكز عليها وليس من حيث العروض التي تقدمها) ، ويؤكد باربا ( نحن نستخدم جسدنا بطريقة مختلفة في الحياة العادية عن استخدامنا له في العرض المسرحي ، واذا كان هذا الاختلاف غير واضح المعالم في الغرب فانه شديد الوضوح في الشرق ) ، وهناك مصطلحان في الهند يشيران الى ذلك السلوك هما ( لوكا دراما ) اي سلوك العامة ، و ( ناتيا دراما ) في وضع الرقص.
• ويتناول الكتاب الطاقة لدى الممثل عند باربا اذ انه (باربا ) يحرص دائماً في منهجه على تذكيرنا باننا يجب الا نُعرف الطاقة على انها انقباض او ضغط عصبي مع انتشار للحيوية او سرعة في الفعل ، بل يجب ان تظل كما هي كأستثمار او تحريك داخلي للقوة مع بذلها في افعال اكثر كثافة ، واكثر تحديداً في الفراغ .
• كما ان هناك قاعة في النو تقول ان ثلاث اعشار حركة الممثل يجب استثمارها في الفراغ ، بينما عليه استثمار السبعة اعشار الباقية في الزمن ، وبذلك يستخدم ممثل النو اكثر من ضعف الطاقة اللازمة لاداء حركة ما ، ومن ناحية فان الممثل ينشر جزء من هذه الطاقة في الفراغ ، ومن ناحية اخرى يختزن اكثر من ضعفها وهو بذلك يخلق مقاومة تعارض فعله .
• كما يذكر باربا ( رقصة الطاقة ) التي هي ليست استعارة بل هو يعني بذلك ممثل يؤلف ايقاعاً معيناً وينوع تدفق الطاقة في جسده وكانه يرقص بواسطة مجموعة شفرات معينة مفاصل جسد الممثل ( الكوع ، معصم اليد ، الاصابع ... ) وهناك قطبين يرتبطان بـ ( رقصة الطاقة ) اذ انها تظهر الفجوة الموجودة بين الجنس والسلوك ، بمعنى التمييز بين وجهين القوة ، احداهما ( قوي ) وكله حيوية ، والاخر ( مرن ) ناعم وهذا ما يؤكده باربا من وجود طاقة ذكرية ، واخرى انثوية ، اذ ان الانوثة عنصر مستتر لى كل الرجال ، وكذلك الذكور لدى كل امرأة، ويرى باربا انه بفضل التدريب يتمكن كل ممثل من ان يتحكم في كلا القطبين الطاقة (الذكورية والانثوية) ويؤكد انهما لا ينتميان الى السلوك العادي للرجل والمرأة في الحياة اليومية .
• ويمكن ان نرى الطاقة ( الذكورية او الانثوية ) في المسرح الشرقي في اليابان (فن الاوناجاتا) وهو يُعد قمة الفنون في المسرح الشرقي حيث يجسد الممثلون الادوار النسائية ، وهنا لا نستطيع ان نقول ان الممثلين يتنكرون وانما يتخلصون من قناع جنسهم ليفسحو مجالاً لسلوك ناعم ومستقل عن اي نموذج مألوف في الحياة العادية .
• ومن هنا نستخلص ان الامر ليس احلال امرأة مزيفة محل الرجل من خلال محاكات سطحية وغير كاملة ، وهو ليس عملية مزج بين القطبين الذكري والانثوي بل هي فرصة للممثل لابراز براعته من خلال المرور بكافة درجات الوان التعبير.
• ثم يتناول الكتاب في ص103 المقالة الخاصة بطاقة الممثل تحت عنوان ( طاقة الممثل كمقدمة منطقية ) لفرديناندو تافياني ، ترجمة البان ديشا-بريا ، وهذه الدراسة تعنى بالتساؤل عن المبادئ التي ينطلق منها الممثلون من اجل تشكيل وتطويع قوتهم العضلية والعصبية طبقا لانماط تغاير انماط الحياة اليومية ، ثم تتناول هذه المقالة طاقة الممثل وتعتبرها شيء محدداً يمكن ان يتعرف عليها المجتمع منها الطاقة العظلية والعصبية ولكن ما يشد انتباهنا ليس هو الوجود المجرد والبسيط لهذة القوة لانها موجودة في اي جسم بشري ، ولكن من خلال الطريقة التي تتشكل بها وذلك من خلال رؤيا خاصة وفي كل لحظة من لحظات حياتنا سواء عن وعي منا او بلا وعي .
• ثم جاء بعد ذلك دراسة اخرى تحت عنوان ( الوسط المسرحي ، ما قبل التعبير ، الطاقة ، الحضور ) لـ فرانكو روفيني ، ترجمة البان ديشا ، اذ تقارن الدراسة الوسطى المسرحي بـ سكان البراري وان هناك خلفية مشتركة بين الطرفين ، اذ يشير الى ان ساكن البراري الامزونية وساكن البراري الافريقية يختلفون فيما بينهم بمجموعة من الخصائص ، متأثرين بالخصائص العامة المتمثلة بالجيو – تركيبية ، ولكن فيما يخص باقي السمات فهي تتحدد وفقاً للخصائص الثقافية والاجتماعية والانثروبولوجيه وهي خصائص لا ترجع الى البراري ذاتها وانما ترجع الى منطقة الامزون على وجه التحديد ، وقد انطلق باربا من هذه النظرية في بحث انثروبولوجيا المسرح في ( ISTA ) المدرسة الدولية لانثروبولوجيا المسرح ، وقد اعتمد على الفرضية الاتية : يعتبر المسرح وسطاً وسكانه هم الممثلون .
• وتسلم الانثروبولوجيا المسرحية كفرضية اساسية بان مختلف المسارح الثقافية تشكل وسطاً ثقافياً واحداً ما قبل – ثقافي ، وعبر ثقافي ، بنفس الطريقة التي يعتبر بها البراري الامزونية والافريقية وسطاً يمثل البرية عامة ، وان سكان هذا الوسط المسرحي هم الممثلون .
• ويؤكد باربا على ان ساكن البرية الامزوني يرينا من خلال تصرفاته الثقافية الخاصة به نتيجة الجدل مع القاعدة ما قبل الثقافية المشتركة لكل ساكن في الوسط البرار ، وبنفس الطريقة فان الممثلين الذين يكون التعبير لديهم طبقاً لطرق خاصة بثقافتهم يظهر من خلال تعبيرهم نتيجة الجدل القائم ما قبل التعبيري غير النوعي لوسطهم المشترك ، ان التعبير ظاهر ويُشكل كُلية اما ما قبل التعبير فمستمر ويشكل جزءاً ايجابياً من تلك الكلية .
• ويتناول باربا المسرح والشرق فيقول ( نحن نحاول اكتشاف المستوى ما قبل التعبيري الذي هو الوجه الخفي للتعبير الذي يتوارى اكثر كلما كانت الطبقة الثقافية لدى الممثلين ( عينة الدراسة ) اكثر سمكاً وكثافة وكان التعبير لديهم مستقر مثلما هو الحال بالنسبة لممثلي مسرح الشرق الاقصى التقليدي ) .
• ثم يتناول الكتاب طاقة الممثل ويؤكد على ان الممثل ساكن الوسط المسرحي ينفق من الطاقة ما يزيد عن طاقة الانسان العادي ، وينفق تلك الطاقة بالمعنيين الحرفي والمادي .
- وهناك ثلاث مستويات لمعرفة الطاقة :
- الفيزيقية : تميل الى ان طاقة الممثل في المقام الاول احدى المعطيات الموضوعية .
- الفسيولوجية : تعنى بدراسة الديناميكية العضلية والعضوية بالمعنى العام والتي تدفع الى تبدي الطاقة .
- المستوى الثالث : يحتم دراسة العلاقة بين القوة العضلية والعصبية المرتبطة بالجهد الاضافي المبذول وبين الطاقة النفسية الموازية لها .



#وسام_عبد_العظيم_عباس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الديجيتولوجيا قادمة كي تمكث الى الابد
- هيمنة المتفرج في المسرح التفاعلي
- جدلية العلاقة بين المسرح التفاعلي والقضايا المعاصرة


المزيد.....




- أحمد عز ومحمد إمام.. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 وأفضل الأعم ...
- تيلور سويفت تفاجئ الجمهور بألبومها الجديد
- هتستمتع بمسلسلات و أفلام و برامج هتخليك تنبسط من أول ما تشوف ...
- وفاة الفنان المصري المعروف صلاح السعدني عن عمر ناهز 81 عاما ...
- تعدد الروايات حول ما حدث في أصفهان
- انطلاق الدورة الـ38 لمعرض تونس الدولي للكتاب
- الثقافة الفلسطينية: 32 مؤسسة ثقافية تضررت جزئيا أو كليا في ح ...
- في وداع صلاح السعدني.. فنانون ينعون عمدة الدراما المصرية
- وفاة -عمدة الدراما المصرية- الممثل صلاح السعدني عن عمر ناهز ...
- موسكو.. افتتاح معرض عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - وسام عبد العظيم عباس - ومضات عن طاقة الممثل في العرض المسرحي عند اوجينيو باربا واخرون