أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - كاوار خضر - الى أﯾﻦ وﺻﻠﺖ اﻟﺤﻮارات اﻟﻜﺮدﯾﺔ















المزيد.....


الى أﯾﻦ وﺻﻠﺖ اﻟﺤﻮارات اﻟﻜﺮدﯾﺔ


كاوار خضر

الحوار المتمدن-العدد: 6577 - 2020 / 5 / 29 - 17:45
المحور: القضية الكردية
    


ﻓﻲ ﻇﻞ اﻟﺘﻄﻮرات اﻟﺘﻲ ﺗﻼﻣﺲ ﺑﻮﺟﻮب ﺣﻞ ﻟﻠﻤﺴﺄﻟﺔ اﻟﺴﻮرﯾﺔ وﻣﺎ ﺗﻄﺮﺣﻪ ﺑﻌﺾ اﻟﺪول ﺑﺈزاﻟﺔ رأس اﻟﻨﻈﺎم اﻟﺴﻮري ﯾﺒﻘﻰ اﻟﻐﻤﻮض ﯾﻠﻒ ﺣﻮل اﻟﻤﺴﺄﻟﺔ اﻟﻜﺮدﯾﺔ وﻣﺎ ﯾﺘﻢ ﻣﻦ ﺣﻮارات ﺟﺎرﯾﺔ ﺑﯿﻦ اﻃﺮاﻓﻬﺎ ﺑﺮﻋﺎﯾﺔ ، وﺗﻐﯿﯿﺮ ﻓﻲ ﻧﻈﺎم اﻟﺤﻜﻢ وﻫﺬه ﺗﺜﯿﺮ اﻟﻘﻼﻗﻞ ﻟﺪى ﻋﺎﻣﺔ اﻟﻜﺮد ﻋﻤﺎ ﺳﺘﺆول ، أﻣﯿﺮﻛﯿﺔ ﻓﺮﻧﺴﯿﺔ وذﻟﻚ ﺑﺎﻟﻀﻐﻂ ﻋﻠﯿﻬﻢ ﻟﻼﺗﻔﺎق ﻋﻠﻰ ﺻﯿﻐﺔ ﻣﺸﺘﺮﻛﺔ وﻛﻮﻧﻨﺎ ﻓﻲ ﺗﺠﻤﻊ اﻟﻤﻼﺣﻈﯿﻦ ﻏﺎﻟﺒﺎ ﻣﺎ ﻧﻨﺎﻗﺶ ﻣﻘﺎﻻت ﻛﺘﺎﺑﻨﺎ وﻋﻤﺎ ﯾﺒﺪوﻧﻪ ﻣﻦ ، اﻟﯿﻪ اﻟﺤﺎﻟﺔ اﻟﺴﻮرﯾﺔ ﻋﺎﻣﺔ واﻟﻜﺮدﯾﺔ ﺧﺎﺻﺔ آراء ﺣﯿﺎل اﻟﻘﻀﯿﺔ اﻟﻜﺮدﯾﺔ ﻓﻲ ﺳﻮرﯾﺎ وﻫﻨﺎ؛ ﺳﻨﺄﺗﻲ إﻟﻰ ﻣﻘﺎل أﺳﺘﺎذ اﻟﻤﺎﺟﺴﺘﯿﺮ ﻓﻲ اﻟﻌﻠﻮم اﻟﺴﯿﺎﺳﯿﺔ إدرﯾﺲ ﻋﻤﺮ اﻟﻤﻌﻨﻮن إﻟﻰ اﯾﻦ وﺻﻠﺖ اﻟﺤﻮارات اﻟﻜﺮدﯾﺔاﻟﻜﺮدﯾﺔ..!؟ “ ﯾﻌﻠﻤﻨﺎ ان اﻟﺨﻮف واﻟﺤﺬر ﻣﻦ ﻓﺸﻞ ﻣﺎ ﯾﺠﺮي ﻣﻦ اﺗﻔﺎﻗﺎت ﻛﻮن ﻣﺜﯿﻞاﺗﻬﺎ ﺑﺎﺋﺖ ﺑﺎﻟﻔﺸﻞ رﻏﻢ رﻋﺎﯾﺔ رﺋﯿﺲ اﻹﻗﻠﯿﻢ اﻻﺳﺒﻖ ﻣﺴﻌﻮد اﻟﺒﺎرزاني ﻟﻬﺎ. أﺷﺎد ﻛﺎﺗﺒﻨﺎ ﺑﺪوره )رﺋﯿﺲ اﻹﻗﻠﯿﻢ اﻷﺳﺒﻖ( ﻓﻲ ﺗﻮﺣﯿﺪ اﻟﺮؤى ﺑﯿﻦ اﻻﻃﺮاف اﻟﻜﺮدﯾﺔ؛ ﻟﻢ ﯾﻠﺘﺰم ﺣﺰب اﻻﺗﺤﺎد اﻟﺪﯾﻤﻘﺮاﻃﻲ ﺑﻬﺎ! ﻧﺘﺴﺎءل: ﻫﻞ اﻟﻜﺎك ﻛﺎن ﯾﺘﺄﻣﻞ ﻣﻦ ﻫﺬا اﻟﺘﻨﻈﯿﻢ ﺷﯿﺌﺎ آﺧﺮ ﻏﯿﺮ اﻟﻌﺰف ﺧﺎرج اﻟﻘﻀﯿﺔ اﻟﻜﺮدﯾﺔ أم أن ذاﻛﺮة اﻟﻜﺎك ﺿﻌﯿﻔﺔ وﻧﺴﻲ ﻣﺎ ﻗﺎم ﺑﻪ ﻫﺬه اﻟﺘﻨﻈﯿﻢ ﻣﻦ ﻗﺘﻞ ﻟﺒﯿﺸﻤﺮﻛﺘﻪ وﺗﻔﺠﯿﺮات ﻓﻲ ﻣﺪﻧﻪ ووﻗﻮﻓﻬﻢ إﻟﻰ ﺟﺎﻧﺐ ﻗﻮات ﺻﺪام وﻗﺘﺎﻟﻬﻢ ﻟﻠﺒﺸﻤﺮﻛﺔ أم ﻛﺎن ﻟﻠﻜﺎك ﻧﻮاﯾﺎ أﺧﺮى؛ ﺣﯿﻨﻤﺎ ﻧﺎﺻﻒ ﻣﻘﺎﻋﺪ أﻧﻜﺴﻰ ، ﻓﻲ ﻛﺮﻛﻮك ﺣﯿﻨﻤﺎ أراد أﻫﻠﻬﺎ ﺗﺤﺮﯾﺮﻫﺎ ﻣﻦ ﺟﯿﺶ اﻟﺒﻌﺚ اﻟﻐﺎﺷﻢ ﻣﻊ ﻫﺬه اﻷداة. ﻓﺎﻟﻜﺎك ﺑﺪﻋﻮﺗﻪ ﺗﻠﻚ ﻟﻢ ﯾﺮد ﻟﻨﺎ ﺧﯿﺮا ﻓﺄﻛﻠﻨﺎ اﻟﻄﻌﻢ ودﻓﻌﻨﺎ ﺛﻤﻨﻬﺎ ﻋﻔﺮﯾﻨﻨﺎ اﻟﻐﺎﻟﯿﺔ وﺷﺮق ﻓﺮاﺗﻨﺎ ودﻣﺎء اﺛﻨﻲ ﻋﺸﺮ أﻟﻒ ﻗﺘﯿﻞ ﻣﻦ ﺷﺒﺎﺑﻨﺎ وﺑﻨﺎﺗﻨﺎ. ﻋﻼوة ﻋﻠﻰ اﻟﺘﺒﺎدل اﻟﺘﺠﺎري ، ﻼﺣﻆ أن اﻟﻨﻈﺎم ﻟﻢ ﯾﺮﺣﻞ ﻋﻦ اﻟﻤﻨﻄﻘﺔ اﻟﻜﺮدﯾﺔ وﺑﻘﯿﺖ أﻓﺮﻋﻪ اﻷﻣﻨﯿﺔ وﻋﺴﺎﻛﺮه ﻓﻌﺎﻟﺔ ُ ﻣﺎ ﯾ ودﻓﻊ رواﺗﺐ ﻣﻮﻇﻔﻲ اﻻدارة وﻫﻠﻢ ﺟﺮا. وﻟﻮ وﺟﺪت اﻟﻤﻌﺎرﺿﺔ اﻟﺴﻮرﯾﺔ ﻣﻜﺎﻧﺎ ﻟﻬﺎ ﻓﻲ ارﺑﯿﻞ ﻟﻤﺎ اﺗﺨﺬت ، واﻟﻨﻔﻂ وﻟﻜﻦ ﻋﻼﻗﺎت اﻹﻗﻠﯿﻢ ﻣﻊ اﻟﻨﻈﺎم اﻟﺴﻮري واﻻﯾﺮاﻧﻲ أﻣﻠﺖ ﻋﻠﯿﻪ ذﻟﻚ. ﻟﻮ أن الإﻗﻠﯿﻢ أﺑﺪى ﺟﺪارﺗﻪ ﻓﻲ ، اﺳﻄﻨﺒﻮل ﻣﻘﺮا ﻟﻬﺎ وﻟﻤﺎ ﺑﻘﻲ اﻟﻤﺠﻠﺲ ﯾﺘﯿﻤﺎ ﻋﻠﻰ ﻣﺎﺋﺪة ، ﺗﺤﻤﻞ ﻫﺬه اﻟﻤﺴﺆوﻟﯿﺔ ﻟﻜﺎن ﻟﻠﻜﺮد اﻟﺴﻮرﯾﯿﻦ اﻋﺘﺮاف ووﺟﻮد ﻋﻠﻰ اﻟﺴﺎﺣﺔ اﻟﺪولية اﻟﻠﺌﺎم. واﻟﺘﻔﺎؤل ﻃﺎف ﻋﻠﻰ ﻛﺎﺗﺒﻨﺎ أن ﻣﺼﺎﻟﺢ أﻣﯿﺮﻛﺎ اﻷﻣﻨﯿﺔ ﻫﻲ اﻟﺘﻲ دﻋﺖ إﻟﻰ ﻣﺤﺎرﺑﺔ داﻋﺶ رﻏﻢ ﺑﻌﺪﻫﺎ بآﻻف اﻟﻜﯿﻠﻮﻣﺘﺮات ﻋﻨﻬﺎ! ﻗﺪرﺗﻬﺎ ﻋﻠﻰ اﻟﻤﺴﺎس ﺑﺄﻣﻨﻬﺎ اﻟﻘﻮﻣﻲ ﺑﺎﻟﺸﻜﻞ اﻟﻤﻌﻠﻦ. ﻓﺎﻟﻔﯿﺮوس اﻟﺬي ﺧﺮج ﻣﻦ اﻟﺼﯿﻦ وﻗﺘﻞ ﻣﺎ ﻣﺎ ﻛﺎن ﻷﻟﻒ ﺗﻨﻈﯿﻢ ﻋﻠﻰ ﺷﺎﻛﻠﺔ داﻋﺶ أن ، وﻫﺪد ﺣﯿﺎة ﻣﻮاﻃﻨﯿﻬﺎ ، وﺿﺮب اﻗﺘﺼﺎدﻫﺎ ، ﯾﻘﺎرب من ﻣﺌﺔ أﻟﻒ أﻣﯿﺮﻛﻲ ﻟﺪوﻟﺔ ٍ ﯾﻔﻌﻠﻮا ذﻟﻚ. أﻣﺎ ﻋﻦ اﻟﻨﻔﻂ اﻟﺴﻮري اﻟﺬي ﻻ ﺗﻌﺎدل ﺟﻮدﺗﻪ ﺑﺘﺮول اﻟﺨﻠﯿﺞ اﻟﻤﺴﯿﻄﺮ ﻋﻠﯿﻪ أﻣﯿﺮﻛﺎ ﻟﯿﺲ ﺑﺬي ﺑﺎل ﻛﺎﻟﻮﻻﯾﺎت اﻟﻤﺘﺤﺪة اﻷﻣﯿﺮﻛﯿﺔ. ﺴﺘﺒﻌﺪ أن ﻧﻜﻮن ﻋﺮﺿﺔ ﻟﻠﻤﻘﺎﯾﻀﺔ؛ ﻛﻮﻧﻨﺎ ﻻ ﻧﺸﻜﻞ ﺷﯿﺌﺎ ُ وﻻ ﯾ ، ﻓﺎﻟﺤﻮارات اﻟﺠﺎرﯾﺔ ﻫﻲ اوﻻ واﺧﯿﺮا ﻟﻤﺼﻠﺤﺔ اﻟﻌﻢ اﻟﺴﺎم ﻓﺘﺮﻛﯿﺎ ، لأﻣﯿﺮﻛﺎ ﻣﻘﺎرﻧﺔ بﻣﻘﺘﺴﻤﯿﻨﺎ. ﺣﯿﺚ اﻟﺪول اﻟﻌﺮﺑﯿﺔ ﺑﻤﺴﺎﺣﺘﻬﺎ وﺳﻜﺎﻧﻬﺎ ﻫﻲ ﻣﺼﺪر اﻟﺨﺎﻣﺎت وﺳﻮق اﺳﺘﻬﻼﻛﯿﺔ ﻘﺎﯾﺾ ُ وإﯾﺮان ﺣﻠﯿﻔﺔ روﺳﯿﺎ واﻟﺼﯿﻦ ﻛﻞ ذﻟﻚ ﻻ ﯾﺮﺟﺢ ﻛﻔﻨﺎ ﺳﻮى أن ﯾ ، ﺛﺎﻧﻲ أﻛﺒﺮ دوﻟﺔ بﻋﺪد ﺟﻨﻮدﻫﺎ اﻟﺒﺮﯾﺔ ﻓﻲ ﻧﯿﺘﻮ وﻫﺬا ﻣﺎ ﺗﻌﻮدﻧﺎ ﻋﻠﯿﻪ ﻗﺪﯾﻤﺎ وﺣﺪﯾﺜﺎ. ﻻ ﻧﻌﻠﻢ ﻟﻤﺎذا زج اﻟﻜﺎﺗﺐ اﺳﻢ ﻧﯿﺠﺮﻓﺎن اﻟﺒﺮزاﻧﻲ؟ رﺑﻤﺎ ﺗﻮددا إﻟﯿﻪ أﻗﺤﻢ ﻛﺎﺗﺒﻨﺎ ، ﺑﻨﺎ وﻫﻮ اﻟﻤﻌﺮوف ﻟﺪى اوﺳﺎط ﻛﺮد ﺳﻮرﯾﺎ أﻧﻪ راﻣﻲ ، أم ﻷﻧﻪ ﻛﻮﻟﻲ ﻷﻣﺮﻧﺎ؟ وﻫﺬا ﺑﺤﺪ ذاﺗﻪ ﻣﺼﯿﺒﺔ اﻟﻤﺼﺎﺋﺐ ، اﺳﻤﻪ ﻣﺨﻠﻮف اﻟﻜﺮد. ﺑﺠﺪﯾﺪ ﻛﻮﻧﻪ أﺣﺪ أذرع اﻟﻨﻈﺎم. وﺗﻠﻘﻔﺘﻪ أﻣﯿﺮﻛﺎ اﻟﺨﺒﯿﺮة ﻓﻲ ِ ﺧﯿﺎر اﻟﺒﻘﺎء أو اﻟﻔﻨﺎء ﻋﻨﺪ ﺣﺰب اﻻﺗﺤﺎد ﻣﻮﺟﻮد ﻟﻢ ﯾﺄت اﺳﺘﻐﻼل ﻫﻜﺬا ﻋﺼﺎﺑﺎت ﻟﺤﺮوﺑﻬﺎ ﻣﻘﺎﺑﻞ اﻟﻤﺎل واﻟﺴﻼح ﻛﻤﺎ ﺻﺮح ﺑﺬﻟﻚ اﻟﺴﯿﺪ ﺗﺮاﻣﺐ. ﯾﻌﻄﻲ اﻟﻜﺎﺗﺐ اﻷوﻟﻮﯾﺔ ﻓﻲ ﻋﻮدة ﺑﯿﺸﻤﺮﻛﺔ روز ﻛﻮﻧﻬﺎ ﻗﻮة ﻋﺴﻜﺮﯾﺔ ﻟﺘﻨﻀﻢ لمن وﺻﻔﻬﻢ ﺗﺮاﻣﺐ أﻧﻬﻢ أﺳﻮء ﻣﻦ داﻋﺶ. ﻟﻮ ﻛﻨﺎ ﻣﺪرﻛﯿﻦ ﻟﻤﺎ ﺳﻤﺤﻨﺎ أن ﯾﻜﻮن ﻟﻸداة ﺟﻨﻮدا ﻓﻲ روزاﻓﺎ. ﻓﻬﻮ ﻣﺠﺮد ﻣﻨﻔﺬ. ﺣﺘﻰ دﻋﻮة اﻟﻜﺎﺗﺐ ﻟﻢ ﺗﻜﻦ ﻓﻲ ، ﺑﻞ ﻫﻮ وﻛﻞ اﻟﻤﻨﻄﻘﺔ ﻣﺪارة ﻣﻦ ﺻﻨﯿﻌﻪ ، ﻓﺤﺰب اﻻﺗﺤﺎد ﻻ ﯾﺪﯾﺮ اﻟﻤﻨﻄﻘﺔ ﻓﻬﻲ ﺣﻮارات ﺳﯿﺎﺳﯿﺔ ﻻ ﺗﺨﺺ ﻗﻮى اﻟﻤﺠﺘﻤﻊ ، ﻣﺤﻠﻬﺎ؛ ﺣﯿﻨﻤﺎ دﻋﺎ ﻗﻮى اﻟﻤﺠﺘﻤﻊ اﻟﻤﺪﻧﻲ ﻟﻠﻤﺸﺎرﻛﺔ ﺑﺎﻟﺤﻮارات اﻟﺠﺎرﯾﺔ ﺗﺒﺤﺚ ، ﻣﺎذا ﻟﻤﻨﻈﻤﺔ ﺣﻘﻮق اﻹﻧﺴﺎن أو اﻟﻤﺮأة أو ﻣﻨﻈﻤﺔ اﻷﻣﻮﻣﺔ واﻟﻄﻔﻮﻟﺔ أن ﺗﻔﻌﻞ ﻓﻲ ﺣﻮارات ﺑﺮﻣﺘﻬﺎ ﺳﯿﺎﺳﯿﺔ ، اﻟﻤﺪﻧﻲ ﻓﻲ ﺗﺤﺼﯿﻞ اﻻﻋﺘﺮاف ﻣﻦ اﻟﻤﻌﻨﯿﯿﻦ ﺑﺎﻟﻤﻨﻄﻘﺔ ﻋﻠﻰ أن ﯾﻜﻮن ﻟﻜﺮد ﻏﺮﺑﻲ ﻛﺮدﺳﺘﺎن ﻛﯿﺎﻧﺎ. ﻧﺴﺘﺨﻠﺺ ﻣﻦ ﻣﻘﺎل الأﺳﺘﺎذ إدرﯾﺲ ﻋﻤﺮ اﻧﻪ أﻣﺪﻧﺎ ﺑﻢا ﻻ ﯾﻔﻲ ﺑﺎﻟﻤﻄﻠﻮب. فاﻟﻤﺘﻮﻗﻊ ﻣﻨﻪ وﻣﻦ أﻣﺜﺎﻟﻪ ﺗﺰوﯾﺪﻧﺎ ﺑﻤﻘﺎﻻت ﺗﺘﺴﻢ ﺑﺎﻟﺪﻗﺔ وﺑﺄداء اﻟﻤﺮﺟﻮ ﻗﻀﯿةً.



#كاوار_خضر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ما فاىدة مقال الاخ د.ولات ع محمد
- الكاتب عبدو خليل وال (P.K.K) (1)
- ملاحظاتنا على مقال الأكاديمي سيدا (6)
- ملاحظاتنا على مقال الأكاديمي سيدا (5)
- ملاحظاتنا على مقال الأكاديمي سيدا (4)
- ملاحظاتنا على مقال الأكاديمي سيدا (3)
- ملاحظاتنا على مقال الأكاديمي سيدا (2)
- ملاحظتنا على دعوة لجنة من اتحاد كتاب كوردستان سوريا
- ملاحظاتنا على مقال الأكاديمي سيدا (1)
- نحن الكرد كيف نفهم الأمور! (4)
- نحن الكرد كيف نفهم الأمور! (3)
- نحن الكرد كيف نفهم الأمور! (1)
- جلد الذات (5)
- جلد الذات (4)
- جلد الذات (3)
- جلد الذات (2)
- جلد الذات (1)
- نحن والهزيمة (5) (ه)
- نحن والهزيمة (4) (د)
- نحن والهزيمة (3) (ج)


المزيد.....




- المجاعة تحكم قبضتها على الرضّع والأطفال في غزة
- ولايات أميركية تتحرك لحماية الأطفال على الإنترنت
- حماس: الانتهاكات بحق الأسرى الفلسطينيين ستبقى وصمة عار تطارد ...
- هيئة الأسرى: 78 معتقلة يواجهن الموت يوميا في سجن الدامون
- الأمم المتحدة تدعو القوات الإسرائيلية للتوقف عن المشاركة في ...
- التحالف الوطني للعمل الأهلي يطلق قافلة تحوي 2400 طن مساعدات ...
- منظمة حقوقية: إسرائيل تعتقل أكثر من 3 آلاف فلسطيني من غزة من ...
- مفوضية اللاجئين: ندعم حق النازحين السوريين بالعودة بحرية لوط ...
- المنتدى العراقي لحقوق الإنسان يجدد إدانة جرائم الأنفال وكل ت ...
- النصيرات.. ثالث أكبر مخيمات اللاجئين في فلسطين


المزيد.....

- سعید بارودو. حیاتي الحزبیة / ابو داستان
- العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس ... / كاظم حبيب
- *الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 * / حواس محمود
- افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_ / د. خليل عبدالرحمن
- عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول / بير رستم
- كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟ / بير رستم
- الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية / بير رستم
- الأحزاب الكردية والصراعات القبلية / بير رستم
- المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية / بير رستم
- الكرد في المعادلات السياسية / بير رستم


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - كاوار خضر - الى أﯾﻦ وﺻﻠﺖ اﻟﺤﻮارات اﻟﻜﺮدﯾﺔ