أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - علي محمد اليوسف - الوعي ولغة العقل الادراكية















المزيد.....

الوعي ولغة العقل الادراكية


علي محمد اليوسف
كاتب وباحث في الفلسفة الغربية المعاصرة لي اكثر من 22 مؤلفا فلسفيا

(Ali M.alyousif)


الحوار المتمدن-العدد: 6574 - 2020 / 5 / 26 - 13:15
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


تجنّب الفلاسفة الخوض في مبحث معنى (الوعي) وأعتبروه من القضايا الفلسفية الشائكة الاشكالية المرتبطة بفلسفة العقل واللغة والتكوين البايولوجي النفسي للانسان, وعاد رد الاهتمام به مجددا كمبحث فلسفي معّقد مع ظهور الاهتمام بفلسفة اللغة وفلسفة العقل والمعنى في القرن العشرين. وأصبح البحث عن معنى الوعي فلسفيا لا يقل أهمية ولا أمكانية أنفصاله عن العناية بفلسفة العقل واللغة في نظرية المعنى.
اللغة والفكر لا يحضران سوّية ألا في محاولة تنفيذ أيعازات مصنع الحيوية البشرية في الاخبار الادراكي العقلي عن موضوع جرى التفكير به عقليا وأكتملت مهمة أعادته من العقل الى عالم الاشياء كفكرجديد بلغة جديدة وليس كوجود سابق مستقل في عالم الاشياء.
بمعنى أن ادراك ووعي العقل للاشياء ليس لمجرد أدراكها ومعرفتها ولكن لهدف تخليقها من جديد حسب مقولات العقل التجديدية لها كما يذهب له كانط أن كل مدرك عقلي زمانا ومكانا هو موضوع خاضع لمقولات العقل في تخليقه ثانية بالاضافة وليس خلقه كموجود ثان من جديد فالفكر أعزل عندما يفهمه البعض هو خلق موجودات من عدم سابق على موجودات متعينة انطولوجيا..
لذا أرتبط الوعي قصديا بهدف مدرك يروم تحققه مسبقا وكان فرانز برينتانو(1838 – 1917) هو الفيلسوف الذي يرجع له الفضل الاول في بذره البذرة الاولى التي تجاوز بها مثالية الوعي عند ديكارت وأخذ بالوعي القصدي عنه تلامذته أقطاب الفلسفة الوجودية هوسرل وسارتر ومن قبلهما برجسون وأختتم هذا المبحث الفلسفي الاشكالي جون سيرل الفيلسوف الامريكي الذي تقوم فلسفته على الوعي القصدي حصرا في القرن العشرين الذي يرجع الفضل له في تثويره الاهتمام بالوعي وماهيته وكيف نعرفه.
التساؤل الآن كيف تكون اللغة هي الفكرحسب ما تذهب له فلسفة اللغة وجميع نظريات علم اللغة واللسانيات المعاصرة, ولماذا يعجز أدراك العقل للاشياء التفريق بينهما أي بين الفكر واللغة وبينهما وبين الوعي أيضا رغم ترابطهم ثلاثتهم ضمن منظومة الادراك العقلي جميعا كحلقات لا يمكن أنفراط واحدة منها كي لا تسبب شللا تاما في أدراك العقل المنّظم للاشياء.
وهل الفكر واللغة والوعي تحمل مدلولات فلسفية منفصلة ومختلفة خارج منظومة العقل الادراكية؟ أذا كانت هذه المفردات تحمل منفردة مدلولات متباينة مختلفة في التعبير عن الموضوع الواحد بأكثر من أدراك وتأويل واحد؟ وهل التفريق بين الفكر واللغة والوعي والعقل هو لغرض مصطلحي مجازي غير حقيقي ولا واقعي في التطبيق؟؟. بالحقيقة التي ليس بالمستطاع القفز فوقها هو نعم يكون التفريق بين الحواس والوعي والذهن والجهاز العصبي واخيرا العقل هو لمقضيات التفلسف المصطلحي على حساب منظومة العقل البايولوجية كما يعرفها العلم وليس الفلسفة.
هنا اللغة والفكر والوعي الملازم لهما في التعبيرليس بمقدورهما تفسير وجود الاشياء بمعزل أحدهما عن الاخر أي بمعزل اللغة عن الفكر ولا الفكر عن الوعي, أو الفكر عن اللغة لأن في ذلك أستحالة أدراكية تعجيزية للعقل في أمتناع الفكر واللغة والوعي عما يرغب العقل التعبير عنه وجودا مدركا انطولوجيا بوسيلة اللغة التي هي وسيلة نقل تفكير العقل بالاشياء والمواضيع التي يدركها..
أن في عجز الفلسفة الخروج عن نظرياتها المفترضة شبه الثابتة أن الفكر هو اللغة المعبّرة عنه, أو أن اللغة هي وعاء الفكرحسب دي سوسير, أو أن اللغة هي بيت الوجود كما عند هيدجر...وأن اللغة مبتدأ ومنتهى أدراك وجود الاشياء في العالم الخارجي كما هي عند ولفريد سيلارز(1912 – 1989)...جميع هذه التعبيرات الفلسفية تفهم اللغة على أنها فعالية أدراكية عقلية في تحديد الفكرة أو الموضوع في تموضعهما خارجيا كي يتم أدراك الشيء ومعرفته من قبل الآخرين من الذوات العقلية المدركة وهو صحيح الى حد كبيرولا يتوفر مجال أدحاضه في الاحتكام للعقل والوعي وأدراكهما الموجودات والاشياء.
في هذه الحالة حين تكون اللغة هي تعبير عن فكرة متموضعة داخل وعي العقل في تمّثلاته مواضيع الادراك المستمدة من الذاكرة والخيال وتكون اللغة متموضعة خارج العقل حين يكون الموضوع المعبر عنه ماديا في وجوده المستقل في عالم الموجودات والاشياء خارج العقل, عندها في كلتا الحالتين يستحيل الفصل بين اللغة والفكرة أو الموضوع المعّبرعنه بهما.
فبهما(الفكر واللغة) أصبح التفكير الذهني العقلي موضوعا و متعيّنا وجودا في العالم الخارجي بعد تخليقه بمقولات العقل الاثنتي عشر حسب كانط ببعضها وليس بمجملها حسب نوعية الموضوع المدرك عقليا ونوعية تخليقه ثانية بالفكر اللغوي بعد تمثله وعيا ادراكيا, وفي هذا يكون وعي العقل خارجيا أو بالاحرى من أجل فهم الوجود الخارجي في مكوناته المستقلة ليس من أجل معرفتها فقط كما ذكرنا سابقا بل بهدف تغييرها حيث يكون الوعي قصديا.
حين نقول تفكير العقل الداخلي المقصود به هو التفكير الصامت بالذهن خياليا أي هو الوعي الصوري اللغوي الاستبطاني في تمّثل موضوعاته, أما تفكير العقل خارجيا فهو عندما يجري تعبير اللغة عن موضوع تفكيرالعقل في وعيه واقعيا ماديا وموجودا...
وفي الواقع أن هذا التفريق في تفكير العقل داخليا صمتا بصور لغوية وخارجيا بوسيلة اللغة ايضا, أنما هما في الاصل تفكير واحد للعقل في موضوع محدد مشترك يتميّز به بمعزل عن كل موجود مادي أو متخيّل مصدره الذاكرة ...أي أن العقل والوعي واللغة والفكر يجمعهم جميعا (وحدة الموضوع ) المدرك لشيء في زمن واحد...وهكذا هي الحال في تناول أي موضوع أو شيء من موجودات العالم الخارجي المادي أو خيالي مصدره الذاكرة.
نذّكر أن فلسفة اللغة وعلوم اللسانيات تعتبر اللغة والفكر هما وجهين لعملة واحدة ولا تفريق بينهما كما ذكرنا سابقا, فاللغة هي الفكر المعبّر عنه حسب ريكور وفنجشتين ودي سوسيروجومسكي وجميع فلاسفة وعلماء اللغة...بأعتبار اللغة هي فعالية العقل في تعيين أدراكاته للموجودات والاشياء الخارجية. كذلك يكون العقل والوعي هما وجهين لعملة واحدة ايضا.
نأتي الآن الى معالجة أصل أمكانية فصل الفكر عن اللغة أو عن الوعي, على أنها أستحالة أدراكية في فهم الاشياء والمواضيع في حال وجودها في العالم الخارجي في أستقلالية عن الانسان سواء كانت مواضيع تناولها العقل بالادراك وأعادها باللغة والفكر ثانية الى عالم الواقع من جديد بعد تخليقها بالوعي العقلي, أو لم يدركها في وجودها المستقل التي أيضا تستطيع الحواس و اللغة التعبير عنها وهذا لا يتم من غير الوعي العقلي الادراكي لموضوعه وبغير ذلك لا تمتلك اللغة فاعلية التعبير عن الموضوع وكذا الحال مع الحواس في أدراكها الموجودات فلا قيمة لها من غير مرجعية أسنادها بمدركات العقل فالحواس تدرك المحسوسات على وفق منظومة الجهاز العصبي التي ترتبط بالدماغ الذي هو جزء العقل الفاعل بالادراك.كما أن الحواس لا تستطيع التعبير عن واقع الاشياء دونما وصاية العقل عليها وتوجيهها..
وطالما كانت اللغة والتفكير معطّلان كوظيفة نقل ما يقترحه العقل عليهما نقله الى العالم الخارجي, أي بقاء العقل يفكر ذاتيا صمتا بمعزل عن نقل ما يفكر به لغويا, فأن العقل وسيلة تفكيره هو الفكر الصامت ذاته فقط ولا يحتاج اللغة تعبيرا خارجيا عن موضوع تفكيره الا على أنها جزء من الفكر كتصور لغوي فالوعي الادراكي يتمثل الموجودات بصور وعلامات ومرموزات اللغة التي هي جميعها تجريد ذهني يعبّر عن موجودات العالم الخارجي وعن موضوعات الخيال الداخلية..
وملازمة الفكر الذي هو وسيلة العقل في الادراك غير المنفصل عن تعبير اللغة فاللغة والفكر وجهان لعملة واحدة في ادراك العقل للاشياء والموجودات في العالم الخارجي.. خارج الدماغ أو العقل في وجود الاشياء مستقلة كموجودات, وتفكير العقل وتخليقه لموضوعه ثانية, فلا يدرك الموضوع أو الشيء خارجيا من غيره الا بواسطة اللغة فقط الناقلة للفكر تواصليا من داخل العقل(الدماغ) الى واقع الوجود في عالم الاشياء.وبنفس الآلية يكون تفكير العقل بمواضيع الخيال في تمثُلها صمتا صوريا لغويا قبل نقلها لغة مكتوبة أو لغة مسموعة أو لغة صامتة كما في الفنون التشكيلية..
وعندما يتجسد ويتّعين الموضوع في عالم الاشياء الخارجي بالتعبير عنه لغويا أو بأية وسيلة تعبير غير اللغة الصوتية أو المكتوبة بخلاف مواضيع (الخيال والذاكرة) في الذهن, فهنا لا يصبح فصل الفكرعن اللغة ذات أهمية كبيرة فيها, ولكن تبقى اللغة في أثناء عملية تفكير العقل (صمتا) في مرتبة ثانوية بعد الفكر في مقارنتها بأولويتها التعبير عن الموجودات الخارجية في العالم الخارجي والطبيعة خارج هيمنة أدراك الحس والعقل لها بعد تخليقها, عندما تكون اللغة جزءا لا ينفصل عن موضوعها الذي عبّرت عنه في عالم الاشياء والموجودات في العالم الخارجي.
وحتى في هذه الحالة فالفكر وتعبير اللغة يبقيان قاصرين عن التعبير عن الموجودات المستقلة من دون أدراك العقل لها وتحديده نوعية الفكر ونوعية اللغة المعبّرة عنها. ويكون وعي الذات هي كينونة متشّكلة من الوجود المدرك, بالمحسوسات, ومن العقل, وأيضا من الفكر واللغة. وجميعها تشكل منظومة العقل الادراكية للاشياء المادية والمواضيع المتخيّلة عل السواء.
لذا عندما يكون تفكير العقل صمتا جوّانيا, يصبح التفكير بالشيء سابق على لغة التعبير عنه خارجيا... فالموضوع المفكّر به صمتا من غير تعبير لغوي يبقى حبيس ووصاية العقل في التفكير به قبل أهمية أنشغال العقل في التعبير اللغوي عنه.
أن اللغة أثناء زمانية تفكير العقل بموضوعه صمتا استبطانيا داخليا, تكون ملازمة لعملية تفكير العقل ذاتيا, لكنها لا تتقدم تفكير العقل... فليس كل تفكير داخل العقل صمتا يلزم عنه حضور اللغة الافصاحية عنه ومعه لكنه يلزم حضور الفكر وحده في صمت اللغة الصورية , والتفكير داخل العقل الصامت لا يستطيع التفكير من غير صور لغوية وهذه أشكالية تؤكد أستحالة فصل الفكر عن اللغة بالمطلق والاستحالة القطعية لا في تعبير العقل عن موضوعات أدراكه الخارجية ولا في تعبيره عنها بالفكرالصامت داخله...
وعي الوجود المطلق والموجود
يقسّم الفلاسفة الوجود بالنسبة لوعي وادراك العقل الانساني له الى نوعين :
الاول الوجود المطلق الذي لا يمكننا الاحاطة به والالمام بحدوده فهو لامتناه غير متعّين فيزيائيا , كما لا يستطيع الانسان بلوغ مدارج متقدمة من الوصول له وتحققه كما يفعل المتصوفة محاولتهم التقرّب درجات في معرفة الخالق كوجود الهي مطلق لا يستطيع الانسان مجاراته في القدرة والامكان, فالوجود المطلق مفهوم ميتافيزيقي غامض ليس سهلا على الوعي الادراكي فهمه أو حيازة بعض صفاته. وهذا المفهوم ذهب له باسكال.
وأشار سارتر الى أهمية تحقيق الانسان لوجوده الخالص الذي هو مطلق وجودي لكنه وجد فيه طريقا مسدودا.فتراجع بالاستعاضة عنه فينامينالوجيا بمفهوم الموجود بذاته (الماهية ) أو الجوهر وكذلك في الموجود لذاته والاخرين.
الوجود المطلق بالنسبة للانسان هو وجود ميتافيزيقي غير متحقق فهو ليس مرتبة في الوعي يريد صاحبه بلوغها, بل هو ضياع الوعي في لا محدودية ولا نهائية الوجود المطلق, وفي تعبير هيجل عن المطلق الوجودي(والموجود يجب أن يكون شيئا مستقلا عنا تمام الاستقلال, وفيه لا تقوم الرابطة بيننا وبينه بطريقة ضرورية,وكل ما نستطيع أن نحدد به الوجود المطلق هو أن نقول أنه الهوية الخالصة والسوية المطلقة ).(نقلا عن عبد الرحمن بدوي عن هيجل ص 383 من مؤلفات الشباب).
ثانيا الموجود المحدود, أي الموجود بما هو موجود كائن متعين بالوعي الادراكي له. وهو الموجود الملازم لماهيته غير المدركة أو الوعي بها كموضوع, فالماهية عند الانسان ليست معطى ناجزا حمولة ذاتية وليست موضوعا مدركا من غير صاحبها وأنما هي سيرورة من التكوينات البنائية للذات الانسانية كجوهر يحتجب خلف صفاته الخارجية التي هي مدرك حسّي للغير بخلاف الماهية عن الصفات فهي مدرك شعوري للفرد في وعيه لذاته.
شعور الانسان بوجوده هو شعور بذاته كجوهر يحمل صفات وماهية مميزة عن غيره, ويكون أدراك صفاته متاحا لغيره دونما أدراك ماهيته من غيره نوعه الذي هو الانسان الاخر.فماهية الانسان تبلورتطوري بنائي مستمر من التكوين المحكوم بالزمن التغييري التراكمي والنوعي معا الذي هو الحياة التي يحياها الفرد كخاصية تميزه عن الاخرين.
هل شعور الانسان بذاته شعورا مكانيا أم شعورا زمانيا أم كليهما معا؟
كنا اشرنا في سطور سابقة حين يشعر الانسان بذاته كصفات وماهية, تكون الصفات الخارجية موضوعا ادراكيا له ولغيره من نوعه, ويكون الادراك زمانيا – مكانيا مشتركا لا يمكننا الفصل بينهما فما هو مدرك مكانا يلزم عنه أن يكون مدركا مكانا في نفس الوقت والمكان والعكس صحيح ايضا.
فالموجود المدرك مكانا هو ذاته الموجود المدرك زمانا, والموجود مكانا يتعذر ادراكه عقليا من غير ملازمة الزمنية لادراكه.ادراك الشيء ليس معرفة خلقه من جديد ,فالشيء الموجود يحتفظ على الدوام بوجوده المستقل في عالم الاشياء ولا تطاله مدركاتنا ألا بتوفر وعي قصدي يستهدفه بالمعرفة ويبقى موجودا مستقلا في حال تغاضينا عن أدراكه ومحاولة معرفته.
أما ادراك الماهية خارج الادراك الذاتي فيكون غير متحقق, فالماهية هي غير الصفات البائنة خارجيا التي يطالها الادراك زمانيا ومكانيا ولا يطال الماهية فهي سيرورة من التكوين البنائي الذاتي للانسان الفرد لوحده دون غيره أي الماهية أو الجوهرالانساني ليست موضوعا لوعي ادراكي بل مفهوم تجريدي.



#علي_محمد_اليوسف (هاشتاغ)       Ali_M.alyousif#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الجنسانية العربية والحداثة الغربية
- تموضع الوعي العقلي
- العقل الفلسفي بضوء نظرية المعنى
- ماهية العقل بضوء نظرية المعنى
- الوعي القصدي والمعنى اللغوي
- فلسفة الحياة مداخلة نقدية
- نظرية المعنى في فلسفة العقل واللغة
- الحداثة حضور التنظير النخبوي وتغييب المجتمعات
- الموت والخلود في الفلسفة الغربية الحديثة
- الحقيقة البراجماتية والوعي الزائف
- ماكس شيلر وعي الوجود الصفات والماهية
- اغتراب لغة النص في التفكيك والصوفية
- النزعة الفطرية الدينية في الفلسفة الغربية الحديثة
- نيقولاي هارتمان وميتافيزيقا الفلسفة الحديثة
- الوجود والموجود ..الثبات والصيرورة
- الفلسفة وما بعد الفلسفة
- الوعي الخالص واللغة
- أيهما أسبق أدراكيا الفكر ام اللغة؟
- السرديات الكبرى وما بعد الحداثة
- قراءة في نقد الفكر الديني/النص وسؤال الحقيقة


المزيد.....




- نيابة مصر تكشف تفاصيل -صادمة-عن قضية -طفل شبرا-: -نقل عملية ...
- شاهد: القبض على أهم شبكة تزوير عملات معدنية في إسبانيا
- دول -بريكس- تبحث الوضع في غزة وضرورة وقف إطلاق النار
- نيويورك تايمز: الولايات المتحدة تسحب العشرات من قواتها الخاص ...
- اليونان: لن نسلم -باتريوت- و-إس 300- لأوكرانيا
- رئيس أركان الجيش الجزائري: القوة العسكرية ستبقى الخيار الرئي ...
- الجيش الإسرائيلي: حدث صعب في الشمال.. وحزب الله يعلن إيقاع ق ...
- شاهد.. باريس تفقد أحد رموزها الأسطورية إثر حادث ليلي
- ماكرون يحذر.. أوروبا قد تموت ويجب ألا تكون تابعة لواشنطن
- وزن كل منها 340 طنا.. -روساتوم- ترسل 3 مولدات بخار لمحطة -أك ...


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - علي محمد اليوسف - الوعي ولغة العقل الادراكية