أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - الجامعة الوطنية للتعليم - التوجه الديمقراطي- المكتب الإقليمي بأسفي - حول استشهاد المناضل عبد الله موناصير















المزيد.....

حول استشهاد المناضل عبد الله موناصير


الجامعة الوطنية للتعليم - التوجه الديمقراطي- المكتب الإقليمي بأسفي

الحوار المتمدن-العدد: 6573 - 2020 / 5 / 25 - 00:03
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان
    


الجامعة الوطنية للتعليم- التوجه الديمقراطي
المكتب الإقليمي بآسفي


حول استشهاد المناضل عبد الله مناصير
- الذكرى الثالثة والعشرين-


" تستطيعون قطف كل الزهور لكنكم لن تستطيعوا إيقاف زحف الربيع " عبارة للشاعر والمناضل الأممي بابلو نيرودا لها دلالات عدة، من بينها ما تكشفه التفسيرات المادية للتاريخ حول طاحونة الصراع الطبقي التي لا يستثني رصاصها ولا تفلت أنيابها أحدا من المناضلين الرافضين لكل مظاهر الاستغلال الطبقي، لا بل إنه صراع عندما تصل تناقضاته ذروتها فإنه لا يفرق بين مناضل أممي وكادح وعامل وفلاح ومواطن بسيط أثقل كاهله الفقر والجوع والمرض.
إن تاريخ الصراع الطبقي الدائرة رحاه بين التحالف الإمبريالي والرجعي من جهة وبين شعوب العالم والكادحين والفقراء من الدول التابعة ما هو إلا مسرحا لتفاقم حروب النهب واستغلال خيرات الشعوب... تاريخ مكتوب بحروف من دماء الشهداء، دماء من تعرضوا للاغتيالات والإعدامات والتصفيات الجسدية... تسعى البرجوازية عن طريق إعلامها الزائف إلى طمس معالمه، إلى بذل ما تستطيع من محاولات يائسة لإخفاء جرائمها النكراء في حق مناضلي الشعوب المستغلة، إنه تاريخ يمتد عبر مسار مليء بالاختطافات القسرية والمحاكمات السياسية والسجون الرهيبة... سقطت داخله كل أقنعة الحرية والديمقراطية وحقوق الإنسان... مساحيق النظام العالمي الجديد التي أصمت أذاننا أوهاما لعلها تخفي إرهابا طبقيا، إرهابا يصبح أكتر شراسة كلما اقترب حتفه عندما لا تعدو دورة الرأسمال الصناعي تحقق أرباحا للشركات الإمبريالية العابرة للقارات، فيصبح الاستلاء على الحقوق الاجتماعية للشعوب هو الوجبة الدموية لبقاء الرأسمال حيا ينهش كل ما يبقي هذه الشعوب تحيا في كنف حياة كريمة. معتقلون سياسيون وشهداء سقطوا فقط دفاعا عن الحقوق الاجتماعية لشعوبهم " عبد الله حاجيلي"، المناضلة البرازيلية "ماريا ايلينا فيرال هيرنانديز" التي سقطت مستشهدة يوم 31 مارس 2020.
وما شهيد "البحارة" عبد الله موناصير إلا واحدا من هؤلاء المناضلين الذين خرجوا من رحم الصراع الطبقي وترعرعوا في جو الاستغلال والظلم الاجتماعي الذي تعرض له الشعب المغربي في سياق ما يسمى بسنوات الجمر ولا زال هذا الشعب الأبي لم يعرف بعد الطريق نحو الحرية والعدالة والكرامة الاجتماعية، التي من أجلها عاش الشهيد عبد الله موناصير مناضلا واستشهد مناضلا ولم يكن يوما للحق يهون عزما، لأنه لا احد يستطيع أن يركب ظهرك إلا اذا انحنيت له، ولهذا ولاعتبارات عدة كذلك نقف عند هذا الرجل المناضل لعلنا نستوفيه بعضا من حقه خصوصا ونحن على أبواب الذكرى الثالثة والعشرين لاستشهاده.
ولد الشهيد عبد الله موناصير سنة 1959، بحي أنزا الصناعي بأكادير من أب هاجر من ايت يامر (60 كلم شمال أكادير) للعمل في الصيد البحري. كان الشهيد موناصير بحارا وعمره ستة عشر سنة، ونقابيا وعمره تسعة عشر سنة بعد أن غادر المدرسة وهو في قسم المستوى الخامس ابتدائي، لكنه درس في قسم الشبيبة الإتحادية وتقاسم مع رفاق درب الشهيدين بن بركة وعمر بن جلون أدبيات الاختيار الثوري ومذكرات بناء الحزب الثوري المستلهمين من الاشتراكية العلمية. فكان الشهيد كتير الاطلاع على ما تخطه دار التقدم الماركسية والصحافة اليسارية وهذا ما دفعه إلى ترك تجربة الإتحاد الاشتراكي خصوصا بعد تخلي الحزب عن الاختيار الثوري في النصف الثاني من سبعينيات القرن الماضي، لقد تشبع المناضل بمبادئ الفكر الماركسي، فكان نموذجا شعبيا للباركسيس الماركسي الذي يجمع بين الفكر الثوري والممارسة السياسية بدأ من تأطيره لحلقيات الشباب العمالي ونضالات فقراء حي أنزا الصفيحي الذي لم تكن تسلم ساكنته من ابتزاز واضطهاد السلطة المخزنية لها إلى انخراطه الثوري في الإطارات السياسية والنقابية والحقوقية التي سعى من خلالها إلى فرض تصوره الثوري للعمل السياسي من داخلها، بل إن الشهيد عبد الله موناصير لم تقف ممارساته النضالية عند هذا الحد وإنما مناضلا منفتحا على جميع القضايا السياسية والاجتماعية والحقوقية التي تعرفها الطبقة العاملة وسكان اكادير وعموم الشعب المغربي، عبر مسار نضالي بدايته الأولى ( نقابة القوات العمالية المغربية) وهي نقابة للبحارة بأكادير ويمر عبر معارك عمال وعاملات مصانع انزا للتصبير والزيوت، فلم يكن الرجل يعرف التراجع والقهقرى بل المضي إلى الأمام، لقد كان شديد الاهتمام بقضايا بحارة الصيد الساحلي ومدافعا كذلك عن قضايا بحارة الصيد بأعالي البحار خصوصا بعد دخول الأسطول البحري من ميناء لاس بالماس بجزر الكناري إلى ميناء أكادير ابتداء من سنة 1985 حيث عمل الشهيد على توحيد صفوف عمال هذا القطاع من الصيد البحري. إلا أن هذا المسار النضالي سوف يعرف تحولا جديدا خلال سنوات تسعينات القرن الماضي فالرجل قد أمن منذ البداية بأنه لا بديل عن الخيار الثوري فقد كرس حياته النضالية من أجل بناء الأداة الثورية وفق ما تمليه الاشتراكية العلمية ( الماركسية الثورية ) ولأن مسار البناء هذا لم يكتمل بل وفقد بوصلته الإيديولوجية وانحرف قطاره عن سكة التاريخ الحقيقي لمجموعة من الأسباب والاعتبارات وهذا ما دفع الشهيد إلى تغيير خطط المرحلة فما كان له إلا أن اختار أن يكون بتعبير لينين تلك "الخميرة الثورية" التي تعمل من داخل بعض الإطارات النقابية في أفق تغييرها وجعلها سلاحا لإدارة معارك الصراع الطبقي، فانتهى به المسار إلى مناضل من داخل نقابة الكونفدرالية الديمقراطية للشغل منغمسا وسط نضالات الطبقة العاملة منظرا وموجها، بل عمل إلى جانب مجموعة من رفاق دربه على تأسيس نقابة للبحارة والضباط الصيد البحري بأعالي البحار تابعة للكونفدرالية الديمقراطية للشغل سنة 1993 وقد كان الشهيد حاضرا في مختلف معاركها وخصوصا معركة تعاضدية بحارة الصيد الساحلي يدرك عن وعي سياسي أنه لا ممارسة سياسية ثورية في غياب قوة جماهيرية مساندة وداعمة لها بل وتنبثق من معمعان وجودها اليومي، فانطلق الشهيد يرسم خطا للوحدة النقابية عبر توحيد نضالات عمال شركة أومنيوم المغربي للصيد البحري ونضالات موظفي الوكالة المستقلة للنقل الحضري بأكادير ضمن عمل نقابي منظم من أجل تشكيل قوة نقابية لمواجهة الباطرونا ( العدو المشترك) مستخدما سلاح المناشير والكراريس كبوصلة لخلق وعي نقابي ثوري لدى الطبقة العاملة ونخص بالذكر كراس أكادير النقابي 1996 ونشرة البوصلة وأوراق حول أنظمة التعاضدية ودراسة حول " اتحاد البحارة هو الطريق لحماية مكاسبهم" نشرت بجريدة الأنوار مارس 1997 دون أن نغفل دوره الفعال ضمن لجنة محاسبة مدير التعاضدية التي بسببها تعرض للعديد من المضايقات داخل المؤسسات العمومية والإدارات المخزنية. لقد كان فكر الرجل مفعما بالبراكسيس الماركسي حتى وهو مناضل في صوف ( كدش) يرى في البرنامج النضالي القارب الذي يربط سماء النظرية بالممارسة العملية وأداة لمواجهة البيروقراطية النقابية التي أضحت تمارس الحظر العملي ضد كل من يناضل بشكل حقيقي وتاريخي بل إن هذا الحظر سوف يطال أيضا نضالات العمال المضربين والمعتصمين عن طريق توجيه معاركهم البطولية وفق حسابات البيروقراطية النقابية الضيقة، ومن أجل هذا وضدا مصالح البيروقراطية النقابية المستشرية المستغلة لنضالات الطبقة العاملة كتب الشهيد أوراق فبراير 1994 حول برنامج عمل مفصل يرسم خارطة طريق لعمل الأجهزة النقابية محليا بأكادير، لقد كان هذا البرنامج الأصبع التي حكت جرح البيروقراطية المتقيح والنقطة التي أفاضت الكأس فعم سخط الاتحاديين ( الاتحاد الاشتراكي) عليه فوصل إلى حد الاعتداء عليه ومنعه من توزيع المناشير والنشرات النقابية يوم فاتح ماي 1994 وهو المسلك نفسه الذي ستسير عليه نقابة ( كدش) بطرده من الاجتماعات بل وطرده نهائيا بموافقة المكتب التنفيذي للكدش، ورغم كل هذا واصل الرجل درب النضال والصمود عبر دعمه لنضالات المعطلين وانخراطه الفعال في صفوف الجمعية المغربية لحقوق الإنسان مناضلا صامدا إلى لحظة استشهاده.
مقتل عبد الله موناصير يمكن اعتباره جريمة سياسية بامتياز، لا بل إن الأمر كذلك وهذا ما يظهر جليا من خلال الارتباك والتخبط الذي عرفته التقارير البوليسية وسيناريوهاتها المتعددة بدأ بتضليل الرأي العام عبر نشر شائعات واكاذيب تربط مقتل المناضل بسبب تصفية حسابات تعود إلى فترة مشاركته بلجنة محاسبة مدير التعاضدية وإلى اصطدامه النقابي والحقوقي مع باطرونا ومافيات الميناء كما أن سير التحقيقات البوليسية هو واحد من السناريوهات التي اتخذت طرق أخرى ملتوية للتمويه وطمس معالم الجريمة من خلال التركيز أثناء البحث فقط في استنطاق الأقارب من أسرته ومحيطه النضالي وصولا إلى تلفيق تهم مجانية لبعض خصومه النقابيين (الاتحاد العام للشغالين) والحزبيين (حزب الاستقلال وحزب الطليعة) وممارسة التعذيب الجسدي في حقهم بغرض ارغامهم على الاعتراف بتورطهم في مقتل المناضل الشهيد عبد الله موناصير.
ما الذي وقع بالضبط؟
-31 ماي 1997 يوم لن يمحى من ذاكرة النضال المغربي تم العثور على جثة ملفوفة في كيس بلاستيكي أسود، وعندما تم الكشف عن هذه الجثة تبين أنها لواحد من الوجوه النقابية المعروفة في أوساط البحارة، إنه المناضل عبد الله موناصير، كيف قتل؟ لا يختلف اثنان حول أن الرجل قد اختطف، أثار التعذيب والتنكيل بادية على جسد الشهيد، البوليس قد اعد حلقات عدة لمسلسل التمويه لكنه لم يصل لتلك النهاية التي كانت تريدها مخافر الشرطة.
- يوم 8 يونيو 1997 بداية المظاهرات التلقائية من معمل للتصبير بانزا إلى مقر النقابة (كدش ثم ا.م.ش) وإلى بيت أسرته.
- اتهمت أسرة موناصير المخابرات بقتله، ورفضت دفنه، متمسكة بوجوب إجراء تشريح طبي ثاني، التشريح الطبي الجديد يدحض الرواية البولسية.
- بعدها تجندت عائلة كل من عبد الله موناصير، وعائلات المتهمين بقتله، بمعية نقابة البحارة للتشهير بالجريمة محليا ودوليا، وناضلوا من أجل إطلاق سراح المتهمين وإجراء بحث عادل نزيه، بموازاة مع احتجاجات شعبية شهدتها أكادير طيلة صيف 1997 مطالبة بالحقيقة وتبرئة المتهمين المعتقلين ظلما وعدوانا.
- تعرضت المناضلة الحقوقية فهدي خديجة، رفيقة عبد الله موناصير بجمعية حقوق الإنسان وجمعية الأطلس، لضغوط بوليسية قوية للتراجع عن أقوالها بصدد مكالمة الهاتفية جرت بينهما وهو بايت ملول قبل لحظات من اختطافه. وتعرض أقارب الشهيد لضغط بوليسي لوقف اتهام جهاز المخابرات، وذلك بإنجاز محاضر لهم تتضمن ذلك الاتهام، كل هذا السيل من الأحداث يتزامن مع مسيرات واحتجاجات لا تتوفق، فنقابة البحارة سوف تدخل في إضراب 1998 لإطلاق سراح المتهمين وإسقاط المتابعة عنهم جميعا. كما انطلق إضراب بحارة الجنوب من 24 سبتمبر 1998، وتقرر تمديده إلى 18 نوفمبر. وبالنظر إلى التأثير الكبير للإضراب على حركية الموانئ الرئيسية بالجنوب، وإلى جماهيرية الإضراب الذي لم يسبقه مثيل في تاريخ كفاح البحارة (شلل كلي لموانئ الصيد من أكادير إلى العيون)، تم فتح حوار مع النقابة وإجراء سلسلة من المفاوضات قادت إلى إطلاق سراح المعتقلين زورا على خلفية مقتل الشهيد وأفضت إلى توقيع اتفاق 6 نوفمبر1998.

لقد استشهد المناضل عبد الله موناصير بعد تعرضه للاختطاف والتعذيب الجسدي، لينضاف إلى قافلة شهداء الحرية والكرامة والعادلة الاجتماعية، ويلتحق بركب من استشهدوا تحت سياط جلادي الظلم والطغيان وبدرب من رحلوا: سعيدة المنبهي وزبيدة خليفة وعبد الحق شباضة وزروال والدريدي وبلهواري واللائحة طويلة، جنازة مهيبة وغير مسبوقة تلك التي سارت خلف نعش الشهيد، شارك فيها زهاء ثمانية ألف من الكادحات والكادحين الذين سكن قلوبهم هذا المناضل، لدرجة أن قوات القمع تصدت بدروعها للمشيعين لتسد طريقهم إلى المقبرة، لمنع مرورها وسط المدينة، فتوقف الموكب الجنائزي ثلاث ساعات. ولما سار استغرق ثلاث ساعات أخرى، بفعل ضخامته وتحوله إلى مظاهرة ضد الاستبداد، ليصل المقبرة في الساعة الخامسة بعد زوال يوم 19 أكتبر1997.

قضية الشهيد عبد الله موناصير أسالت الكثير من المداد والنقاشات السياسية والحقوقية ولا تزال حقيقة اغتيال الشهيد لم تكتشف بعد ولا باقي الجرائم المرتكبة ولا نال الجلادون والقتلة عقابهم بل هرول الاصطلاحيون والانتهازيون إلى مصالحة وهمية لم تتكلف الدولة حتى عناء كلمة اعتذار عن جرائم الماضي... فلا زالت دماء محسن فكري لم تجف بعد حتى زج بخيرة أبناء الريف في السجون، ولكن التاريخ يعلمنا أن الدول القمعية كالأرقام القياسية سيأتي يوم لتتحطم، فلنمضي على درب الشهيد موناصر.



#الجامعة_الوطنية_للتعليم_-_التوجه_الديمقراطي-_المكتب_الإقليمي_بأسفي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- لماذا أصبح وصول المساعدات إلى شمال غزة صعباً؟
- بولندا تعلن بدء عملية تستهدف شبكة تجسس روسية
- مقتل -36 عسكريا سوريا- بغارة جوية إسرائيلية في حلب
- لليوم الثاني على التوالي... الجيش الأميركي يدمر مسيرات حوثية ...
- أميركا تمنح ولاية ماريلاند 60 مليون دولار لإعادة بناء جسر با ...
- ?? مباشر: رئيس الأركان الأمريكي يؤكد أن إسرائيل لم تحصل على ...
- فيتو روسي يوقف مراقبة عقوبات كوريا الشمالية ويغضب جارتها الج ...
- بينهم عناصر من حزب الله.. المرصد: عشرات القتلى بـ -غارة إسرا ...
- الرئيس الفرنسي يطالب مجموعة العشرين بالتوافق قبل دعوة بوتين ...
- سوريا: مقتل مدنيين وعسكريين في غارات إسرائيلية على حلب


المزيد.....

- كراسات التحالف الشعبي الاشتراكي (11) التعليم بين مطرقة التسل ... / حزب التحالف الشعبي الاشتراكي
- ثورات منسية.. الصورة الأخرى لتاريخ السودان / سيد صديق
- تساؤلات حول فلسفة العلم و دوره في ثورة الوعي - السودان أنموذ ... / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- المثقف العضوي و الثورة / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- الناصرية فى الثورة المضادة / عادل العمري
- العوامل المباشرة لهزيمة مصر في 1967 / عادل العمري
- المراكز التجارية، الثقافة الاستهلاكية وإعادة صياغة الفضاء ال ... / منى أباظة
- لماذا لم تسقط بعد؟ مراجعة لدروس الثورة السودانية / مزن النّيل
- عن أصول الوضع الراهن وآفاق الحراك الثوري في مصر / مجموعة النداء بالتغيير
- قرار رفع أسعار الكهرباء في مصر ( 2 ) ابحث عن الديون وشروط ال ... / إلهامي الميرغني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - الجامعة الوطنية للتعليم - التوجه الديمقراطي- المكتب الإقليمي بأسفي - حول استشهاد المناضل عبد الله موناصير