أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - حسين عجيب - هوامش الكتاب الرابع















المزيد.....



هوامش الكتاب الرابع


حسين عجيب

الحوار المتمدن-العدد: 6572 - 2020 / 5 / 24 - 22:19
المحور: العولمة وتطورات العالم المعاصر
    


الكتاب الرابع _ هوامش 1 و 2 و 3 و 4
1
الاهتمام بموضوع الصحة العقلية والنفسية للفرد بالدرجة الأولى ، وللمجتمع والمؤسسة الاجتماعية أو الشركة متعددة الجنسيات وغيرها بالدرجة الثانية ، من أهم منجزات القرن العشرين .... ( هذا رأي وموقف وشبه معلومة ) .
وبرأيي الصحة العقلية / النفسية هي الأهم ، كونها قاعدة العلاقات الإنسانية المختلفة وأساسها المشترك .
لكن ، وللأسف لا يوجد معيار ( موحد ) للصحة ( النفسية ) إلى اليوم 20 / 5 / 2020 !؟
....
هل الموضوع لا يستحق الاهتمام الثقافي والعلمي ، والسياسي والديني والإعلامي أيضا ، أم أنه غير محدد بطبيعته _ ويتعذر تحديده _ أم المشكلة كلها صدفة ، ...أو عدم اهتمام ؟
بصراحة لا أعرف .
....
يمكن استخدام نظام التعليم الرسمي خلال القرن العشرين ، كمعيار لازم وغير كاف للصحة النفسية والعقلية للفرد .
النجاح في نظام التعليم ، يتضمن شرط تجاوز عتبة الصحة العقلية والنفسية ، ولكنه لا يكفي .
أيضا العكس غير صحيح ، النجاح في التعليم لا يتضمن تحقق الصحة المتكاملة ( النفسية والعقلية والعاطفية والاجتماعية والروحية ) .
2
المشكلة أننا ننسى هنا أو هناك ، دائما .
لماذا لا يحتمل العقل التفكير بموضوعين مختلفين بالتزامن ؟!
أعتقد أن هدف العلاج النفسي / المعرفي ( الحالي ) ، هو نفسه غاية التركيز والتأمل .
....
من لا يعرف الفكرة الثابتة ، بالتزامن مع الثرثرة الفكرية المستمرة ( القهرية ) ؟!
أقترح عليك الآن ، محاولة اختبار تمرين التركيز الكلاسيكي : تصفية الذهن من الفكر تماما .
....
من لا يستطع منح نفسه دقائق معدودة للراحة والاسترخاء ، الضروريين كالماء ، هل يصنف بين الأصحاء بشكل موضوعي ؟!
3
المشكلة اللغوية وعدم كفاية البديل الثالث ...
الماضي مصدر الحياة ، والمستقبل مصدر الزمن .
خط الحياة أو سهم الحياة ، من الأزل إلى الأبد .
على التوازي العكس تماما
خط الزمن أو سهم الزمن ، من الأبد إلى الأزل .
خط الحياة يتعذر تبسيطه في أقل من أربع مسافات ( من البداية والمصدر إلى النهاية ) :
1 _ من الأزل إلى الماضي .
2 _ من الماضي إلى الحاضر .
3 _ من الحاضر إلى لمستقبل .
4 _ من المستقبل إلى الأبد .
بالمقابل خط الزمن أو سعم الزمن :
1 _ من الأبد إلى المستقبل .
2 _ من المستقبل إلى الحاضر .
3 _ من الحاضر إلى الماضي .
4 _ من الماضي إلى الأزل .
....
بعد تصحيح الاتجاه الحقيقي لحركة الزمن ، تفقد كلمات الأزل والأبد معناها السابق .
ويمكن القول ، أن البداية والنهاية كمصطلحين مستقلين ، أو كعلاقة ، يفقدان المعنى السابق .
حيث بداية الزمن نهاية الحياة ، والعكس أيضا بداية الحياة نهاية الزمن .
....
يتعذر تقبل ما سبق ، لكن لا يوجد خيار آخر .
إما المنطق العلمي خطأ ،
أو أننا
أنا وأنت مجانين : القارئ والكاتب .... قارئي _ ت العزيز _ ة .
4
الحاضر مجال دينامي ، موضوعي ومحدد بدلالة المستقبل والماضي بدقة ووضوح .
الحاضر يشغل المجال الحقيقي ( الفعلي ) بين الماضي والمستقبل .
لكن وبنفس الوقت ، الحاضر تعبير اصطلاحي ، ويتعذر تحديده .
....
الحاضر النسبي والإنساني ، يتحدد بدقة أيضا ، بعد الولادة وقبل الموت .
الحاضر والعمر مترادفان بالنسبة للفرد الإنساني .
5
تكشف عدم كفاية البديل الثالث ، علاقة الأخوة الأعداء بين الليبرالية واليسار :
الاعتراض اليساري على المساواة بين الضحية والجلاد ، والاعتراض الليبرالي المقابل على المساواة بين الكسل والنشاط .
....
يتمحور اليسار حول العدالة والمساواة .
وتتمحور الليبرالية حول الحرية واختلاف .
الانسان تشابه ( مساواة ) .
والفرد تعدد ( اختلاف ) .
بينهما المجتمع .
6
اللعنة عليك يا رفيق _ ة
وعليك اللعنة يا أخ _ ت
( الشعار الضمني لرواية ألدوس هكسلي العالم الجديد الشجاع ، أيضا 1984 رواية جورج أورويل ) .
....
الروايتان ( الأشهر ) خلال القرن الماضي .
7
خداع النفس وخداع الآخر مثل وجهي العملة الواحدة ،
لا يمكن فصلهما عن بعض ، ولا يمكن توحيدهما أيضا ....
الخداع خسارة مزدوجة بالحد الأدنى .
8
عدم كفاية البديل الثالث بدلالة النرجسية والفقر ؟!
يتعذر تحديد العلاقة بين النرجسية والفقر ( الغنى ) ، بدلالة المعيار أو البديل الثالث ، نحتاج إلى المعيار الرباعي بالحد الأدنى ....
1 _ الشخصية النرجسية والفقيرة .
2 _ الشخصية النرجسية وغير الفقيرة .
3 _ الشخصية غير النرجسية والفقيرة .
4 _ الشخصية غير النرجسية وغير الفقيرة .
...
اقترحت سابقا تصنيف جديد للطبع الفردي بدلالة المستوى المعرفي _ الأخلاقي .
1 _ النرجسية تمثلها البوذية ( الاستغراق في الحاضر ، مع انكار الماضي والمستقبل ) .
2 _ الدوغمائية تمثلها المسيحية ، والتسامح ( ثنائي القطب ) .
3 _ الأنانية يمثلها الإسلام ( الضرورات تبيح المحظورات ) .
4 _ الموضوعية يمثلها الإعلان العلمي لحقوق الانسان .
5 _ الإنسانية ، يمثلها تشيخوف وسبينوزا ونجيب محفوظ .
( هذا موقف ، بين الرأي والمعلومة ) .
9
الحاضر يتضمن الماضي والمستقبل بالتزامن .
هذه الفكرة جديدة ، وهي تكملة طبيعية لما سبق ....
المشكلة بين هنا وهناك ، لا يمكن التعبير عنها بدلالة البديل الثالث أو بعلاقة موضوعية ، بل نحتاج إلى المعيار الرباعي في الحد الأدنى :
يوجد نوعان من هناك : في الغد والمستقبل أو العكس في الأمس والماضي .
وأيضا مشكلة في هنا ...( الصفر ) ، إما أنه يتجه إلى الماضي أو المستقبل !
توجد أنواع عديدة للوجود ، أيضا العدم مزدوج في الحد الأدنى .
....
لكن في رواية علاج شوبنهاور ، غير ذلك ، يتعذر التمييز بين عدم وآخر ( قبل الولادة وبعد الموت ، يعتبرهما واحد ) .
10
الوجود والزمن ( كتاب هايدغر ) .
الوجود والعدم ( كتاب سارتر ) .
الوجود والانسان ( نظرية التطور لداروين ) .
لماذا نسينا داروين ، وما يزال سارتر بيننا وهايدغر أكثر !؟
السبب الحقيقي بسيط جدا :
داروين العالم موجود في مكانه الحقيقي ، في الكتب العلمية والعقول العلمية .
وهايدغر وسارتر ن موجودان في مكانهما الحقيقي ( الكتب الأيديولوجية ) .
....
قرأت كتاب الوجود والزمن لهايدغر ، برأيي هو كتاب متواضع معرفيا ، والسبب أن الكاتب يبحث عن شيء لا يعرفه ....الكتاب يشبه طفل _ة مدلل _ ة في السوق مع الأبوين الحائرين بما يفعلانه .
11
الوضع الوجودي للعالم سنة 2020 ( منظر منطقي وتجريبي ) ...
1 _ الزمن مصدره مجهول بطبيعته ، من المستقبل إلى الحاضر .
( من البعيد 1 إلى الحاضر ) .
2 _ الحياة في الحاضر دوما ( وهذه مشكلة مركبة ، وتحتاج إلى الاهتمام العلمي والثقافي ) .
3 _ الوجود قبل الحياة والزمن مجهول بطبيعته ، وسوف يبقى على الأرجح ...
....
الطرق السهلة تنتهي في القاع دوما .
12
المشكلة في الموقف الثلاثي : الانسان والشيطان والثالث المرفوع ( الله ) .
هي بطبيعتها غير منطقية ، ولا تقبل الحل المنطقي ، مثل ( س + ع = ص ) معادلة من الدرجة الأولى بثلاثة مجاهيل .
....
المشكلة بعد تحويلها إلى المستوى العلمي :
لدينا مشكلة العلاقة بين هنا وهناك ( العلاقة التي دوخت محمود درويش ) ...
هناك بطبيعتها مزدوجة ، في الماضي أو في المستقبل .
أيضا على الأقل مزدوجة الاتجاه ( جاءت من الماضي وتتجه إلى ... أو من المستقبل وتتجه إلى ...) .
13
الكل هو أكبر أو أصغر من مجموع أجزائه .
هذا هو الحل المنطقي ، والبسيط للمشكلة الفلسفية ( الكلاسيكية ) عدم المساواة بين الكل والأجزاء .
في الحياة الكل أصغر من مجموع أجزائه ، وفي الزمن العكس .
الوجود يتضمن الحياة والزمن بالتزامن دفعة واحدة .
14
الدرس الأهم في حياتي ، قبل العاشرة ....
سأل الأستاذ : أنتت عطشان _ة ماذا تفعل _ ين ؟!
سألنا بالترتيب ، بدون تمييز بين بنت وصبي ، ( بالدور الصارم ) :
كرر على كل واحد _ة بيننا ، نفس السؤال .
وكل تلميذ _ة كانت الإجابة تختلف ، وتزداد غرابة .
وينفجر الصف بالضحك ، باستثناء الأستاذ والتلميذ _ة ( المسكين _ة ) ....
جاء دوري وأتذكر جوابي بدقة إلى اليوم : أجلس في الظل .
كانت الأجوبة كلها من هذا النوع ، غريبة وعشوائية .
....
1_ الجواب الصحيح يعرفه الجميع ، أو يتعرفون عليه بسهولة بعد سماعه أو اكتشافه .
2 _ الجواب الصحيح صادق وموضوعي .
3 _ الجواب الصحيح عتبة بطبيعته ، يفصل بين زمنين الأول ماض ميت ، والثاني حاضر جديد _ متجدد ويتضمن الأول بالتأكيد ، لكن العكس غير صحيح ...
....
....
الكتاب الرابع _ هوامش 2

1
العلاقة بين الزمن والزمان والوقت ، ليست مشكلة في العربية وحدها ، وأعتقد أنها مشكلة مركبة لغوية وفكرية بالتزامن ، وقد ناقشت هذا الموضوع أكثر من مرة .
الزمن والزمان مترادفان ، كلمة واحدة ، وتشبه شخصا له اسمين .
أما بحالة الزمن والوقت فالعلاقة بينهما مختلفة بالفعل ، حيث الوقت هو الزمن الإنساني ( الذي تقيسه الساعة بدقة ووضوح ) ، وهو الجانب النسبي والمحدد من الزمن .
بعبارة ثانية ، الزمن يتضمن الوقت والعكس غير صحيح ، مثل الشاطئ والبحر .
الوقت جزء محدد من الزمن ، بينما الزمن موضوعي ومطلق ويتعذر تحديده .
فرق آخر ومهم أيضا بينهما ، الوقت خطي فقط ( يمثل الحركة التعاقبية للزمن 1_ مستقبل 2 _ حاضر 3 _ ماض ) ، بينما للزمن حركة تزامنية بالإضافة إلى حركته التعاقبية _ الحركة الأفقية عبر الحاضر فقط _ التي يتعذر ادراكها سوى عن طريق المنطق والاستنتاج ، وهي الحركة التي تظهر عبر الأحياء بشكل معكوس دائما ( النبات والحيوان والانسان ، البقاء في الحاضر بينما يتدفق الزمن من المستقبل إلى الحاضر ، والماضي أخيرا ) .
2
يوجد الانسان عبر الأزمنة الثلاثة ( المستقبل والحاضر والماضي ، أو الوجود بالقوة والوجود بالفعل والوجود بالأثر ) .
لكن ، الفرد الإنساني يعيش في الحاضر فقط .
قبل الولادة يكون الطفل _ة في المستقبل ( مرحلة الوجود بالقوة ) .
وهي مرحلة احتمالية بطبيعتها ، تتضمن الوجود والعدم بالتزامن .
وبعد الموت ينتقل الانسان إلى الماضي الموضوعي ( مرحلة الوجود بالأثر فقط ) .
بين المرحلتين ، من الولادة إلى الموت يمتد الحاضر ( مرحلة الوجود بالفعل ) .
3
بسهولة يتضح اتجاه حركة الزمن ( والوقت أكثر ) ، من المستقبل إلى الحاضر ثم الماضي ، عبر مراقبة حياة فرد ما .
قبل الولادة ( أو قبل اندماج النطفة والبيضة الملقحة بنجاح ) ، يكون الفرد الإنساني بدون استثناء ( أنت وأنا وهو وهي ) في المستقبل حصرا .
جميع من سيولدون بعد سنة ( وحتى آخر الزمن ) هم في المستقبل ، بمرحلة الوجود بالقوة .
مع لحظة الولادة يبدأ الحاضر والحضور ( الوجود بالفعل ) ، ويستمر حتى لحظة الموت .
وبعد الموت يصير الانسان ( كل انسان وبلا استثناء ) في الماضي الموضوعي ( الميت ) .
4
يعتقد معظم الفلاسفة أن مرحلة ما قبل الولادة وما بعد الموت متشابهة إلى درجة التطابق !
وهذا خطأ منطقي وعلمي وتجريبي أيضا ( هنا يتخلف الفكر الفردي عن الفلسفة والدين ) .
....
هذه الفقرة ( الفكرة ) جديدة ، ولم أفكر بها سابقا .
لكن بدلالة النظرية الجديدة للزمن ، يمكن التأكيد على تناقض المرحلتين ، حيث ما قبل الولادة تجسد مرحلة الوجود بالقوة فقط ( وهي تأتي أولا ، وتتطابق مع المستقبل المجهول والمفتوح بطبيعته ) ، بينما ما بعد الموت تجسد مرحلة الوجود بالأثر فقط ( وهي تأتي أخيرا ، في النهاية وتتطابق مع الماضي الموضوعي الذي يمكن معرفته نسبيا ) .
والحاضر بينهما هو المجال الذي تشغله الحياة ، ويجسد مرحلة الوجود بالفعل .
5
الحياة والزمن ، يمكن تشبيههما بوجهي العملة الواحدة .
الحياة تبدأ من الماضي ثم الحاضر ، والمستقبل أخيرا .
على نقيض الزمن ....
الزمن يبدأ من المستقبل ثم الحاضر ، والماضي أخيرا .
لا توجد مشكلة أسلوبية في هذه الفقرة ، ولا فكرية أيضا ، المشكلة لغوية ؟!
بدلالة الحياة الماضي أولا والمستقبل أخيرا وبينهما الحاضر , ولكن ...
العكس تماما بدلالة الزمن ، المستقبل أولا والماضي أخيرا والحاضر بينهما .
( هذه الفقرة تحتاج _ وتستحق _ إعادة قراءة وتفكير عميق ) .
6
يمكننا مشاهدة واختبار الاتجاه المتعاكس لحركتي الزمن والحياة ، مع كل ولادة جديدة .
يأتي الطفل _ة من المستقبل إلى الحاضر ، والماضي أخيرا ( بعد الموت ) .
لكن هذا المنظور بدلالة الزمن .
ونقيضه تماما يكون بدلالة الحياة .
أعتقد أنني ناقشت الفكرة بطرق عديدة ، ومتنوعة ، تكفي الشخصية المتوسطة بدرجة الذكاء او الحساسية للفهم المنطقي والتجريبي ، كما أعتقد ( بثقة تقارب اليقين ) أن هذه الأفكار سوف تأخذ حقها في الاهتمام والمناقشة ولكن ، لم أعد أتصور أن هذا سيحدث خلال حياتي .
بصراحة تدعو إلى اليأس : أعتقد أن الشخصية النرجسية والدغمائية تتبادلان حكم العالم ، وتخريبه ، لا في سوريا وجوارها فقط .
مكان الشخصية النرجسية أو الدغمائية الأنسب " المصح النفسي والعقلي " ، ( وليس القصور الرئاسية أو الملكية بالتأكيد ) بينما السجن " القضائي المستقل ، العالمي مستقبلا ربما " برأيي ضرورة للشخصية الأنانية ( لمصلحتها ولمصلحة الأهل والمجتمع أكثر ) .
تجربة السجن ، تدفع الشخصية الأنانية إما درجة للأدنى ( نكوص إلى الدوغما والنرجسية ) أو تدفعها درجة للأعلى ( قفزة الثقة وتشكيل قواعد قرار من الدرجة العليا ) .
....
الكتاب الرابع _ هامش 3


الطرق السهلة تنتهي إلى القاع دوما .
والطرق الصعبة ستعود إلى القاع أيضا ( الثالث المرفوع _ البديل الثالث ) .
...
ليس العدم نسيج وحده ، أو حالة مفردة ، بل تعددي أيضا ؟!
للعدم نوعين على الأقل ، قبل الولادة وبعد الموت .
( ويمكن بسهولة إضافة نوع ثالث ، المادة غير العضوية )
الأول وجود بالقوة والثاني وجود بالأثر ، بينهما الوجود بالفعل أو الحاضر الدائم .
هذه هي حدود الحاضر النسبية أو الشخصية ، والتي تقبل التحديد والتعميم ، بينما الحدود الموضوعية تتعرف بدلالة الساعة والوقت ، وبدرجة عالية من الدقة والموضوعية .
التشابه / الاختلاف بين مرحلتي ( قبل الولادة ) و ( بعد الموت ) موضوع جدير بالاهتمام والبحث .
ينبغي التمييز أولا بين الاهتمام والتركيز ، حيث أن التركيز نوع من النشاط أو الفعل الإرادي والمقصود ، ويتطلب الوعي والصبر ليتحول أولا إلى مهارة ، ثم إلى عادة فردية ومكتسبة . بينما الاهتمام مزدوج بطبيعته ، سلبي أو إيجابي ، حيث الاهتمام السلبي شائع إلى درجة الابتذال ومثاله النمطي الفكرة الثابتة . بينما المثال النموذجي للاهتمام ( الايجابي ) يتمثل بالالتزام .
سأعود إلى مناقشة فكرة ، وخبرة ، الالتزام لاحقا لأهميتها في فهم الجديد والزمن خاصة .
...
العلاقة بين الابن _ ة والأبوين ، أو الرب أو الخالق أو المجتمع .... ( المصدر الحقيقي للحياة وللوعي ضمنا ) ، تتصل بالعلاقة بين الماضي والمستقبل ، وهي ما تزال غامضة ومبهمة .
وبعبارة ثانية ،
مع بعض الجرأة يمكن اعتبار أن ، طبيعة الحاضر والكون مثل وجهي العملة الواحدة .
هذا الموقف أكثر من رأي وأقل من معلومة ( هو قفزة طيش ويحتاج إلى المزيد من البحث ) .
ملحق 1
المستقبل أمامنا بطبيعته
والماضي خلفنا بطبيعته .
هذه الحقيقة المزدوجة ، والموضوعية ، تقبل المشاهدة والاختبار والتعميم بلا استثناء .
ومع أن الحاضر يتحدد منطقيا ، وتجريبيا ، بين الماضي والمستقبل ، فهو قضية معقدة ( طبيعة الحاضر ، وماهيته ، وحدوده الموضوعية أو النسبية ) ...
أعتقد أن الجواب على سؤال الحاضر ( ماهيته وطبيعته ) ، سوف ينتقل بالإنسانية قفزة معرفية هائلة ، إلى المستقبل مباشرة .
....
الرغبة بفهم الحاضر والوقت والزمن ، وحدها لا تكفي .
من لا يتملكهم _ ن هاجس معرفة الواقع الحقيقي ، الموضوعي والذي كان موجودا قبلنا وسوف يبقى بعدنا ، من ليس لديهم هاجس المعرفة الحقيقية والموضوعية أخشى ، أنهم سيجدون صعوبة كبرى في فهم النظرية الجديدة للزمن ، وبصرف النظر عن الأدلة والبراهين ، لا فائدة من جهدي المتكرر للتبسيط باستخدام حجج وادلة متنوعة وتجريبية أيضا .
أيضا العكس غير صحيح ، مهما بلغت دوافع المعرفة السلبية ، بهدف السيطرة والتحكم ، على الزمن والواقع الخارجي الكوني ، فهي لا تكفي .
.....
كما يتزايد فهمي للزمن والحاضر خاصة مع تقدم البحث ، يتزايد فهم القارئ _ة الحقيقي _ة ...كما آمل وأتوقع أيضا .
وأنا الآن ، أثناء كتابة الفكرة على درجة عالية من الثقة ، أن نقلة نوعية يمكن أن تحدث ( بل سوف تحدث ) في أي يوم ، ومن خارج التوقع _ كما حدث معي في مسألة الانتباه المفاجئ لاتجاه حركة الزمن على سبيل المثال لا الحصر .
....
....
الكتاب الرابع _ هامش 4

كيف يتحول دور الأبوين والمجتمع ، بتسارع مخيف ، إلى عطالة ومقاومة محضة ؟!

1
ربما ، من الملائم أولا مناقشة العلاقة بين الصمت والكلام بدلالة المعنى .
" إذا كان الكلام من فضة فالسكوت من ذهب "
لا أظن أحدا يجهل هذه العبارة .
كما يوجد قول آخر ، هو أكثر مدعاة للحزن ، لول ديورانت مؤلف قصة الحضارة :
" أفضل ما تفعله ، أن لا تفعل شيئا
وأفضل ما تقوله ، أن لا تقول شيئا " .
لم أسمع أو أقرأ ، من تنصح أو ينصح بزيادة الكلام ، سوى للضرورة وفي حالة أصحاب الاحتياجات العقلية الخاصة بالحصر .
" ما قل ودل "
....
من يجيد الصمت يجيد الكلام ، لكن العكس غير صحيح بالضرورة .
لماذا ؟
توجد أربعة طرق أساسية للتواصل الشفوي الإنساني : 1 _الكلام ، 2 _ الاستماع ، 3 _الكتابة ، 4 _ القراءة .
بالنسبة للقراءة والكتابة ، نتعلمها جميعا كمهارات خاصة ، مفيدة وضرورية ، وسوف نحتاجها في مختلف مراحل الحياة .
وبالنسبة للكلام ، فهو حاجة دائمة وتتزايد خلال مراحل الطفولة المتعاقبة .
لكن الاستماع أو فن الاصغاء ، وليس الصمت فقط ، بدون تعليم أو معلمات _ ين !
....
كل طفل _ة تلقى التشجيع على الكلام ، وهو نوع من التعليم أو التدريب الحقيقي .
بالطبع تختلف درجة حصول الأطفال على تلك الهبة والنعمة ، بنسبة كبيرة ومخيفة .
....
الكلام جزء من الصمت ، والعكس غير صحيح .
مع أن الصمت يتخلل الكلام بطبيعته ، بأشكال وأنواع لا حصر لها .
لو بقينا في مستوى التصنيف الثنائي ، يتعذر الإضافة على ما سبق ، سوى من خلال الثرثرة أو الهلوسة السمعية البصرية .
لكن بدلالة التصنيف الرباعي مثلا ، والمتسلسل بحسب مراحل العمر :
1 _كلام_ صمت 1 في طور الطفولة .
2 _ صمت _ كلام 2 في طور الطفولة أيضا .
3 _ كلام _ صمت 3 في المراهقة .
4 _ صمت _ كلام 4 في المراهقة أيضا وبعدها .
تتضح أفضلية الكلام في الطفولة ، وتعادلهما عادة في المراهقة .
ومع الكهولة تتحول الثرثرة إلى سرطان اجتماعي وعائلي ، كما نعرف جميعا .
2
دور الأب غير محدد بشكل مسبق ، على المستوى الجيني والبيولوجي ولا على المستوى الاجتماعي والثقافي والأخلاقي ، ما يجعل نجاح رجل ما بدور الأب مهمة متعذرة وشاقة .
ليس دور الأم أسهل ، سوى خلال الطفولة الباكرة ولأسباب غريزية .
....
بعد الفصل والتمييز بوضوح بين جانبي الفرد : الموقع والشخصية ، يسهل دراسة الأداء ( درجة نجاحه أو فشله ) .
مثلا الابن _ة الفاشل _ة أو العاق _ة ؟
أو الأخ _ت ، أو العم _ة أو الخال _ة أو الجد _ة أو الحفيد _ة ...كلها أدوار اجتماعية محددة بشكل مسبق ، وبصرف النطر عن الشخصية ( درجة نضجها ، أو المستوى المعرفي والأخلاقي الذي حققته بالفعل ) .
3
الحاجة إلى عدو ، مشكلة كل فرد وخاصة الأبوين ...
الحاجة إلى عدو مرض فردي ، واجتماعي ، وهو عتبة المرض العقلي والنفسي _ المشتركة .
....
في المستويات الدنيا للتنظيم العقلي الفردي ( النرجسية والدوغمائية والأنانية ) ، تكون الحاجة إلى عدو بمثابة طبيعة فردية ثانية ، والسؤال لماذا وكيف ؟!
....
ملحق 1
ما هو البديل الثالث ( طبيعته وماهيته ) ؟
في الرياضيات الحديثة ، البديل الثالث والرابع وحتى العاشر ، شيء تقليدي ومبتذل .
تجاوز الاستخدام الفعلي للبديل بعد المئة ، لا الثالث والرابع فقط .
لنتذكر عدد الأصفار بعد الفاصلة ، التي تستخدم بالفعل في المعايير والمقاييس الحديثة ، والزمنية منها على وجه الخصوص .
في الاقتصاد والتعاملات المالية المتنوعة الحالية ، أيضا حدثت نقلات عديدة بعد البديل الثالث ، حيث قياس العمل بالساعة يمثل البديل الثالث المزدوج ( السلبي والايجابي بالتزامن ) . وهو يجسد البديل الحقيقي لثنائية العمل الكلاسيكية : المياومة أو المقاطعة ( التفويض بالسلطة والصلاحية ) .
ولكن في السياسة ، ما يزال البديل الثالث نوعا من الفنتازيا والخيال ( العلمي ) .
....
فكرة البديل الثالث تتضح أكثر بدلالة الفرد الإنساني ، حيث يمكن التعبير عن الهوية الفردية بالاسم فقط ، أو بمزدوجة الشخصية والموقع ، أو بدلالة الأبعاد الثلاثة ( الجانب الوراثي ، والبيئة الثقافية والاجتماعية ، والشخصية الفردية ثالثا ) ، أو بدلالة أكثر من ثلاثة أبعاد وهو ما أعتقد أنه الأنسب غالبا ....
الفرد في الحد الأدنى شخصية ، وموقع ، ودور ، وموقف ، بالإضافة إلى القيم والمعايير وغيرها .
ملحق 2
1
الحركة بدلالة الاتجاه أحد نوعين :
1 _ حركة غير منتظمة ( ذاتية وموضوعية بالتزامن ) ، تمثلها حركة الحياة .
2 _ حركة منتظمة ( تقتصر على الحركة الموضوعية فقط ) ، تمثلها الحركة المادية .
هذه فكرة جديدة ، ولا أعرف إن كانت مطروحة كموضوع للبحث أو المناقشة في العلم أو الفلسفة أو في غيرهما من المجالات الثقافية المتنوعة كالشعر والفنون والآداب وغيرها .
....
لماذا لا يفكر الطلاب الجدد في كليات الفلسفة مثلا ، بهذه الموضوعات النقدية بطبيعتها ؟
أعتقد أن الجواب الصحيح ، والموضوعي ، يمكن تحديده بالأسباب ( الدينية والسياسية والاقتصادية وغيرها ) التي تمنع التفكير الإبداعي والحر بطبيعته .
أعتقد أن محاولتي للإجابة على هذا ، بل _وحتى مجرد عملية طرحه ، والتفكير فيه تنطوي على درجة من الغرابة والخروج عن المألوف الثقافي والفكري بصورة خاصة .
....
مرض الحاجة إلى عدو ، سبب التفكير الإجتراري على اختلاف أشكاله وأنواعه ومسمياته .
هذا الموقف أكثر من رأي شخصي واعتقاد ، كونه نتيجة بحث فردي طويل وحوارات عديدة ومتنوعة ، لكنه بنفس الوقت أقل من بحث علمي موضوعي _ ومنهجي _ وأقل من معلومة بالطبع .
2
المشكلة في تصنيف الصحة العقلية بشكل ثنائي فقط .
فهي تنطوي على خطأ مركب علمي ، ومنطقي ، وأخلاقي وهو الجانب الأخطر .
....
درجة الصحة العقلية أو المرض لشخص معين ( س أو ة ) ، كيف يمكن تحديدها بدقة وموضوعية ؟!
هذا السؤال يشكل محور أكثر من كتاب لأريك فروم ، وخاصة المجتمع السوي .
ملحق 3 ( مع بعض الأفكار المكررة )
ظاهرة الحاجة إلى عدو بين المرض والضرورة

الفشل في تحقيق التقدير الذاتي المناسب ( الموضوعي ) ، عتبة الحب التبادلي بطبيعته .
احترام النفس واحترام الآخر ، مثل وجهي العملة الواحدة .
نفس الأمر مع حب النفس ، مع اختلاف بسيط ، الموقف النرجسي والموضوعي غير مفهومين بشكل واضح ودقيق إلى اليوم ، وسف أحاول مناقشة هذه القضية أيضا .
....
ما أعرضه في هذا النص ، نتيجة بحث متكرر ، في ظاهرة الحاجة إلى عدو .
وهو تكملة طبيعية ، مع بعض التعديل والنقد الجذري ، لفكرة أريك فروم عن الحب .
حيث يعتبر أن الحب مثل الصحة ، هو نتيجة طبيعية للتطور الإنساني على المستويين الفردي والاجتماعي . ويعتبر بوضوح أن الحب يمثل موقف الشخصية المتوسطة والعامة في المجتمع ( السليم ) ، ويكرر الفكرة عبر اكثر من كتاب ، مع بقاء الغموض بشأن المجتمع السليم الذي يتصوره . فهو ينتقد الشيوعية والرأسمالية ، ولا يعتبر أي مجتمع في النصف الثاني للقرن العشرين يمثل المجتمع السليم ( مات أريك فروم سنة 1980 ) .
....
قفزة الثقة وقفزة الطيش متتامتان ، ليستا متناقضتين ولا مترادفتين بالطبع .
قفزة الطيش مرحلة أولية ، وعلى مستوى الادراك فقط . بينما قفزة الثقة مرحلة ثانوية وتالية ، وهي على مستوى الوعي حصرا .
قفزة الثقة تتضمن قفزة الطيش ، والعكس غير صحيح بالطبع .
....
يتوضح الفرق بين قفزة الثقة وقفزة الطيش بدلالة المنطق الكلاسيكي ، بشكل موضوعي وتجريبي ومنطقي بالتزامن .
المنطق الكلاسيكي ثلاثي ، يتوقف عند مرحلة المعيار الثالث القانون ( أو البديل الثالث ) ، وسقفه القانون المنطقي بالطبع . حيث يتضمن 3 مبادئ أساسية يتعذر اختصارها ، مبدأ الهوية ، ومبدأ عدم التناقض ، والمبدأ الثالث ، يتمثل عبر الثالث المرفوع .
المبدأ الثاني " مبدأ عدم التناقض " في المنطق الكلاسيكي هو المشكلة المزمنة ، والمشتركة إلى اليوم بين العلم والفلسفة .
ينكص وينحدر إلى المبدأ الأول ، حيث الأحادية والتعصب والانغلاق ....اتجاه قفزة الطيش .
أو يتسامى ويرتفع إلى البديل الثالث ، حيث الربح والفائدة للجميع ...اتجاه قفزة الثقة .
....
المشكلة في القانون نفسه . حيث يمكن وبسهولة التمييز بين 3 أنواع ، أو مستويات ، للقانون .
1 _ القانون العلمي ، وهو يتضمن كل ما سبقه بالضرورة ، وهو تجريبي بطبيعته .
2 _ القانون الفلسفي أو المنطقي ، وهو يتضمن ما سبقه ، وينقصه فقط القانون العلمي .
3 _ القانون الموروث البيولوجي ، أو الاجتماعي ، أو الأخلاقي وغيرها .
....
مشكلة المعيار الثالث ، أو البديل الثالث تكاد لا تتقدم خطوة واحدة عن صياغة أرسطو لها ، حتى اليوم 24 / 5 / 2020 ، وبعد مرور أكثر من 22 قرنا !
....
ما هو البديل الثالث ( طبيعته وماهيته ) ؟
في الرياضيات الحديثة ، البديل الثالث والرابع وحتى العاشر ، شيء تقليدي ومبتذل .
تجاوز الاستخدام الفعلي للبديل بعد المئة ، لا الثالث والرابع فقط .
لنتذكر عدد الأصفار بعد الفاصلة ، التي تستخدم بالفعل في المعايير والمقاييس الحديثة ، والزمنية منها على وجه الخصوص .
في الاقتصاد والتعاملات المالية المتنوعة الحالية ، أيضا حدثت نقلات عديدة بعد البديل الثالث ، حيث قياس العمل بالساعة يمثل البديل الثالث المزدوج ( السلبي والايجابي بالتزامن ) . وهو يجسد البديل الحقيقي لثنائية العمل الكلاسيكية : المياومة أو المقاطعة ( التفويض بالسلطة والصلاحية ) .
ولكن في السياسة ، ما يزال البديل الثالث نوعا من الفنتازيا والخيال ( العلمي ) .
....
فكرة البديل الثالث تتضح أكثر بدلالة الفرد الإنساني ، حيث يمكن التعبير عن الهوية الفردية بالاسم فقط ، أو بمزدوجة الشخصية والموقع ، أو بدلالة الأبعاد الثلاثة ( الجانب الوراثي ، والبيئة الثقافية والاجتماعية ، والشخصية الفردية ثالثا ) ، أو بدلالة أكثر من ثلاثة أبعاد وهو ما أعتقد أنه الأنسب غالبا ....
الفرد في الحد الأدنى شخصية ، وموقع ، ودور ، وموقف ، بالإضافة إلى القيم والمعايير وغيرها .
للبحث تكملة
.....



#حسين_عجيب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الكتاب الرابع _ هامش 3
- الكتاب الرابع _ هامش 2
- الكتاب الرابع _ هامش 1
- الكتاب الرابع _ الباب 3 ف 1 و2 بعد التعديل
- الكتاب الرابع _ الباب 3 ف 3
- الكتاب الرابع _ الباب 3 ف 1
- الكتاب الرابع الباب 3
- الكتاب الرابع _ الباب 2 مع فصوله الثلاثة
- الكتاب الرابع _ الباب 2 ف 3
- الكتاب الرابع _ الباب 2 مقدمة مع ف 1 و 2
- الكتاب الرابع _ الباب 2 صفقة القرن الحقيقية
- الكتاب الرابع _ الباب 2 مقدمة
- الكتاب الرابع _ الباب الأول مع فصوله الثلاثة
- الكتاب الثالث _ الباب الرابع ف 3
- الكتاب الرابع _ الباب 1 ف 2
- الكتاب الرابع _ الباب 1 ف 1 تكملة
- الكتاب الرابع _ الباب 1 ف 1
- الكتاب الرابع _ البديل الثالث السلبي
- الكتاب الثالث _ الباب الثامن بفصوله وخاتمته
- الكتاب الثالث _ الباب الثامن ف 3


المزيد.....




- -صدق-.. تداول فيديو تنبؤات ميشال حايك عن إيران وإسرائيل
- تحذيرات في الأردن من موجة غبار قادمة من مصر
- الدنمارك تكرم كاتبتها الشهيرة بنصب برونزي في يوم ميلادها
- عام على الحرب في السودان.. -20 ألف سوداني ينزحون من بيوتهم ك ...
- خشية حدوث تسونامي.. السلطات الإندونيسية تجلي آلاف السكان وتغ ...
- متحدث باسم الخارجية الأمريكية يتهرب من الرد على سؤال حول -أك ...
- تركيا توجه تحذيرا إلى رعاياها في لبنان
- الشرق الأوسط وبرميل البارود (3).. القواعد الأمريكية
- إيلون ماسك يعلق على الهجوم على مؤسس -تليغرام- في سان فرانسيس ...
- بوتين يوبخ مسؤولا وصف الرافضين للإجلاء من مناطق الفيضانات بـ ...


المزيد.....

- النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف ... / زهير الخويلدي
- قضايا جيوستراتيجية / مرزوق الحلالي
- ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال ... / حسين عجيب
- الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر ) / حسين عجيب
- التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي ... / محمود الصباغ
- هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل / حسين عجيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع / عادل عبدالله
- الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية / زهير الخويلدي
- ما المقصود بفلسفة الذهن؟ / زهير الخويلدي


المزيد.....


الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - حسين عجيب - هوامش الكتاب الرابع