أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد الوجاني - الجمهورية الموريتانية والجمهورية الصحراوية















المزيد.....

الجمهورية الموريتانية والجمهورية الصحراوية


سعيد الوجاني
كاتب ، محلل سياسي ، شاعر

(Oujjani Said)


الحوار المتمدن-العدد: 6572 - 2020 / 5 / 24 - 17:08
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


بعد ان بارك الرئيس الموريتاني العيد لكلا الرئيسين الجزائري والتونسي ، الرئيس يبارك العيد لإبراهيم غالي كرئيس للجمهورية الصحراوية .
التصرف طبيعي ولا يخالف الدبلوماسية ، لان النظام المغربي ، اصدر ظهيرا وقعه الملك محمد السادس ، ومنشور في الجريدة الرسمية للدولة المغربية ، يعترف فيه بالقانون الاساسي للاتحاد الافريقي ، الذي هو اعتراف بالجمهورية الصحراوية ، ومنها يُعد اعترافا بالشعب الصحراوي ..
فلا يمكن ان يكون الاعتراف بالجمهورية الصحراوية حلالا على النظام المغربي ، و يكون حراما على النظام الموريتاني ، او غيره من الانظمة التي تعترف بالجمهورية الصحراوية .. وانتظروا بعد هذا الاعتراف المغربي ، اعترافات قادمة من دول ذات وزن كالدول الاسكندافية / هوندا / المانيا / فالمسألة مسألة وقت فقط .....لخ .
بل ان اعتراف النظام المغربي بالجمهورية الصحراوية ، سيكون له وقع خطير ، إذا تقدمت الدول صديقة الصحراء ، بمشروع اعتراف بالجمهورية ، الى الامم المتحدة التي ستصوت بناء على اعتراف النظام المغربي بالجمهورية ، لصالح الجمهورية الصحراوية ، والنظام المغربي لا يمكنه ان يناقض قراره / الظهير بالاعتراف ..
بل لو تقدمت جبهة البوليساريو والجزائر الآن بدعوى الى محكمة العدل الدولية ، بناء على اعتراف النظام المغربي بالجمهورية الصحراوية ، والمنشور في الجريدة الرسمية للدولة المغربية ، أكيد ستصدر المحكمة قرارا يدعو النظام الى الانسحاب من الصحراء ، والقرار هذا اذا عُرض على انظار مجلس الامن ، وعلى انظار الجمعية العامة ، سيكون ضربة قاسمة للنظام ، لان الاعتراف بالجمهورية الصحراوية ، وفي تفس الوقت الاحتفاظ بالأرض يشكل تناقضا صارخا ، يفسر فقدان النظام لبوصلة الاتجاه الصحيح ، كما سيزكي الفكرة التي اتخذتها الامم المتحدة ، من ان النظام المغربي لم يستقر في معالجته لنزاع الصحراء على موقف واحد ، بل منذ ان طرح نزاع الصحراء ، سواء من خلال الحرب التي دامت ستة عشر سنة ، او من خلال المفاوضات الثنائية بين النظام المغربي وبين الجبهة ، وتحت اشراف الأمم المتحدة ، لم يتردد النظام المغربي من اتخاذ مواقف متناقضة وغير مفهومة من النزاع .
النظام المغربي مرة يتشبث بكل الصحراء من خلال شعار ، المغرب في صحراءه والصحراء في مغربها ، ومرة يعترف بالاستفتاء وتقرير المصير، ومن اعلى المنابر الدولية كمنظمة الوحدة الافريقية بنيروبي في سنة 1981 ، وبالأمم المتحدة منذ ستينات القرن الماضي ، ومرة يقبل بحلين متناقضين ، من جهة القبول بحل الحكم الذاتي ، ومن جهة القبول بالاستفتاء ، وهو الحل الذي سطره اتفاق الاطار لجميس بيكر الممثل الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة بنزاع الصحراء ، ومرة يطرح الحكم الذاتي كما يتصوره هو ، لا كما يجب ان يكون طبقا للمعايير الدولية ، وتحت اشراف الأمم المتحدة ، ومرة يذهب بعيدا في تعاطيه مع المشكل ، فيتجاوز الحكم الذاتي ، ليعترف بالجمهورية الصحراوية ، من خلال اعترافه بالقانون الأساسي للاتحاد الافريقي ، الذي يلزم اية دولة تريد الانضمام الى الاتحاد ، ان تعترف صراحة بالدول التي تكونه ، وهنا فالجمهورية الصحراوية التي هي جزء مُكوّن ومن مكونات الاتحاد ، انّها ساهمت في تحرير قانونه الأساسي بما يحول دون ابعاد ، او طرد احد الأطراف المؤسسين ، وهنا فالنظام المغربي ، وفي مواصلة تعتيمه على الشعب ، واخفاء الحقيقة عنه ، يعتبر التحاقه بالاتحاد الافريقي بمثابة عودة وليس انضماما ، في حين ان ادعاء العودة كان سيكون ذا مفعول ، لو ان منظمة الوحدة الافريقية التي انسحب منها النظام في سنة 1982 كاحتجاج على اعترافها بالجمهورية الصحراوية ، لا تزال قائمة . امّا وقد تم حل تلك المنظمة القارية ، وأُسس على انقاضها الاتحاد الافريقي ، فان ما فعله النظام المغربي في يناير 2017 ، هو انضمام وليس بعودة .
ان اعتراف النظام المغربي بالقانون الأساسي للاتحاد الافريقي ، وهو اعتراف صريح بظهير وقعه الملك محمد السادس شخصيا ، ومنشور في الجريدة الرسمية للدولة المغربية ، ليس فقط اعترافا بالجمهورية الصحراوية ، بل ان النظام اعترف بالحدود الموروثة عن الاستعمار ، وهنا ومثل اتفاقية مدريد التي انسحبت منها موريتانية عند خروجها من وادي الذهب في سنة 1979 ، واعترافها بالمقابل بالجمهورية الصحراوية ، وهو الاعتراف الذي أكده مؤخرا ، ومجددا الرئيس الموريتاني محمد ولد الشيخ الغزواني ، التي أعطت لإسبانيا %35 كحق في استغلال ثروات الصحراء من فوسفاط واسماك ( اسبانيا باعت حصتها للنظام المغربي ) ، يكون النظام المغربي قد اعترف بجزائرية الصحراء الشرقية ، وبأسبنة سبتة ، ومليلية ، والجزر الجعفرية ..
ان الخطورة في اعتراف النظام المغربي بالجمهورية الصحراوية ، وهو اعتراف مُدون ومنشور في جريدته الرسمية ، انه اصبح وثيقة قانونية ، تشهد على التناقض الذي يعيش فيه النظام ، بين التمسك بثلثي الأرض ، وبين الاعتراف بالجمهورية ، وبين الاعتراف بالجبهة التي يفاوضها تحت اشراف الأمم المتحدة ، لان الخطورة ان الوثيقة ، اي ظهير الاعتراف الذي وقعه الملك ، ونشره في جريدته الرسمية ، اضحى حجة على النظام لا على غيره ، وهنا وبالنسبة دائما للخطورة ، ان الوثيقة تخدم مصالح الجزائر ومصالح الجمهورية الصحراوية ، لأنها ، أي الوثيقة ، هي اعتراف بالجمهورية الصحراوية من احد اطراف النزاع الأساسيين ، وهنا النظام المغربي لا يمكنه ان يكذب مجددا ما هو موقع بخط يده ..
ان هذه الوثيقة الثبوتية بالاعتراف بالجمهورية ، والموقعة من قبل الملك بواسطة ظهير منشور في الجريدة الرسمية للدولة المغربية ، اعطى للجمهورية الصحراوية حجية لم تكن منتظرة ، واعطاها سندا قويا ، لأنه صادر عن النظام المغربي ، للذهاب بعيدا في معاركها القانونية ، والقضائية ، والدبلوماسية في المحافل الدولية .
ان المعركة القانونية، والقضائية ، والدبلوماسية التي تخوضها الجمهورية الصحراوية ، والنظام الجزائري بمحاكم الاتحاد الأوربي ، او بمجلس الامن من خلال المفاوضات مع النظام المغربي ، او الجمعية العامة للأمم المتحدة من خلال اللجنة الرابعة ، او الصراع الحقوقي التي تخوضه داخل لجنة حقوق الانسان التابعة للأمم المتحدة ، او بالتنسيق مع منظمات حقوق الانسان الدولية ، كمنظمة العفو الدولية ، و هيومان رايتش ووتش الامريكية ، ومؤسسة كينيدي لحقوق الانسان ، و الجمعية الامريكية الحرية الآن La fondation Kennedy et Freedom Now .... ستعطيهما الوثيقة الأساسية / الجريدة الرسمية / ، دفعا قويا في تحقيق المزيد من الانتصارات على حساب تضحيات الشعب المغربي التي تبخرت بفعل أخطاء النظام غير المقبولة ..
ان اعتراف النظام المغربي الصريح بالجمهورية الصحراوية ، وبدون استشارة الشعب المغربي بواسطة استفتاء الشعب ، سيشجع دولا أخرى على الاعتراف بالجمهورية ، طاما ان اعترافها القادم ، لا يختلف عن اعتراف النظام المغربي الذي اصبح حجة عليه لا على غيره . وهنا النظام المغربي لا يمكنه الاحتجاج على شيء / اعتراف قام به بنفسه ، وعن طيب خاطره ، ولم يلزمه ، او ضغط عليه احد ، لان النظام سيصبح مرتبكا بين ما قام به بنفسه ، وبين ما قامت ، وستقوم به دول اخرى مثله ... ، اي الاحتجاج عليها لقيامها بما قام به ، يعني ان هذه الدول ستصبح في مثل هذا الحال ، بمثابة إقليم من أقاليم الدولة المغربية ، وهذا لأمر غير مستساغ في العلاقات بين الدول التي لكل منها سيادتها التي هي قراراتها المستقلة .
ان خطورة الوثيقة / ظهير ، اعتراف النظام بالجمهورية الصحراوية ، انها أضحت حجة مُدونة ومنشورة في الجريدة الرسمية ، وهنا فان استراتيجية المعركة القضائية ، والقانونية التي تخوضها الجبهة في المحافل الدولية ، هي جمع الاذلة والحجج التي تعتبرها الجبهة منصفة في حقها ، وبعدها اكيد ان محامي الجبهة في نهاية المطاف ، وبعد ان يعجز مجلس الامن عن الحسم في النزاع ، ستلتجئ الجبهة مرة ثانية الى محكمة العدل الدولية ، التي سبق ان نظرت في النزاع الذي صدر بمقتضاه قرار 16 أكتوبر 1975 ، الذي اوّله كل طرف على حسابه ، وحسب مصلحته .
ان لجوء الجبهة والنظام الجزائري الى محكمة العدل الدولية ، مرفوقين بالحجج والاذلة التي تناصر موقفهما ، والأخطر هي حجة الوثيقة / الظهير الشريف الذي يعترف بالجمهورية الصحراوية ، سيدفع بالمحكمة الى اصدار قرار يتماشى مع الوثيقة / الظهير يدعو الى انسحاب النظام المغربي من الصحراء ..
عند صدور قرار محكمة العدل الدولية ، إضافة الى القرارات التي اتخذتها محكمة العدل الاوربية ، ستصبح كل هذه القرارات التي ستبنى على الوثيقة / ظهير الاعتراف بالجمهورية الصحراوية ، حججا ، اكيد سيتم طرحها على انظار مجلس الامن ، وعلى انظار الجمعية العامة للأمم المتحدة .
واذا كان النظام المغربي ، وليس الشعب المغربي ، ومن خلال الوثيقة / الظهير الموقعة من الملك ،تعترف بالجمهورية الصحراوية ، فأكيد ان القرار المقبل لمجلس الامن ، والقرار المقبل للجمعية العامة للأمم المتحدة ، سيكون على منوال موقف النظام المغربي الذي اعترف بالجمهورية الصحراوية ، وهنا فان حل الاستفتاء وامام هذا الاعتراف ، سيصبح متجاوزا ، وغير ذي قيمة ، لان النظام المغربي لا يمكنه ان يحتج على الاخرين ، لاتخاذهم قرارا يتماشى ، ولا يختلف مع قرار النظام المغربي الذي يعترف بالجمهورية الصحراوية ...
فهل ستصبح المواجهة القادمة بين النظام المغربي الذي اعترف بالجمهورية الصحراوية ، بالوثيقة / الظهير الخطيرة التي وقعها الملك ، الذي سيصبح مُحرجا امام تناقضاته الغير مقبولة ، من جهة الاعتراف بالجمهورية ، ومن جهة رفض اعتراف دول بها ؟
وهل سيصبح النظام المغربي الذي وقع الوثيقة / الظهير ، في تعارض مع مجلس الامن ، وفي تعارض مع الأمم المتحدة ، الذين قد يعترفوا على غرار النظام المغربي بالجمهورية الصحراوية ، لأنه لا يمكن انْ يكون الاعتراف حلالا على النظام المغربي وحراما على المنتظم الدولي ، لأنه تصرف غير مبرر و غير مقبول ...
عند إتمام جبهة البوليساريو ، ومعها النظام الجزائري ، ونظام موريتانية المعركة القانونية ، والقضائية ، والدبلوماسية ، وعند الانتهاء من المعارك في مجلس الامن، وبالأمم المتحدة ، وسيصبح كل شيء جاهزا ، أي عندما ستصبح الجمهورية الصحراوية جمهورية المنفى ، حائزة على الملف القانوني والقضائي ، فان النزاع في المحافل الدولية سوف لن يتعدى نهاية 2021 ، بعدها اكيد وامام إصرار النظام المغربي الاستمرار في تناقضاته ، من جهة الاعتراف بالجمهورية الصحراوية ، ومن جهة التشبث بالأرض ، ستصبح لغة السلاح هي الخيار الأخير . وانْ نشبت الحرب وهي قادمة ، ستكون نتائجها الأممية في صالح الجمهورية الصحراوية ، وفي صالح النظام الجزائري ، استنادا على حصيلة الملف القانوني ، والقضائي الذي ستكسبه الجبهة ، وعند نشوب الحرب ، التي ستكون حرب ضغط على الأمم المتحدة ، اكثر ممّا ستكون حرب تحرير ، أي تحريك لأوراق المفاوضات بجدية ومسؤولية ، سيتدخل مجلس الامن ، وستتدخل الجمعة العامة للأمم المتحدة ، لفرض تطبيق قراراتهما التي يسمونها بالمشروعية الدولية ... لكن السؤال :
1 ) ماذا عن الجيش الذي رابط في الصحراء ، ودافع عنها منذ سنة 1975 ، وعندما سقط الجنود في المعارك ، تم دفنهم في مقابر جماعية ، دون الاعتراف لهم حتى بشرف قبر الجندي المجهول ...
2 ) ماذا عن اليتامى ، والارامل الذين فقدوا معيلهم ، وغرقوا في الفقر ، والبؤس ، وقلة الحاجة ، ولم يعترف بهم النظام في الوقت الذي اغتنى البعض ، الغناء الفاحش من حرب الصحراء ..
3 ) ماذا عن اسرى الحرب الذين قضوا بسجون الجزائر اكثر من ستة وعشرين سنة في الاسر ، وتنكر لهم النظام ، وعندما رجعوا الى المغرب لم يعترفوا بهم ، ولا بحجم معاناتهم ، ومعانة اسرهم ، ومحمد بودوح المرمي اليوم في السجن واحدا منهم ... بل عندما احتجوا على أوضاعهم نزلت عليه هراوة البوليس والسلطة ، رغم سنهم المتقدم ، ورغم ظروفهم الصحية المتدهورة بفعل طول مدة الاسر ..
4 ) ماذا عن مليارات الدولارات التي صرفها النظام في الصحراء ، اذا كانت نهايتها ستكون حقا مأساة سيترتب عنها ليس فقط ذهاب الصحراء ، بل ذهاب الريف ، وذهاب الاطلس الكبير ، وسوس ، وذهاب الاطلس المتوسط ، وهو سيناريو يبقى قائما ما دام يشكل تتميم لمشروع الشرق الأوسط الكبير ، وشمال افريقيا ...
5 ) هل تواجد عشرة وزراء إسرائيليين من أصول مغربية في حكومة اليميني المتطرف بنيامين نتنياهو ، سيقوض، او سيعطل القادم / الكارثة من خلال التأثير على واشنطن واوربة ، ام ان الثقة في ساسة إسرائيل ، سيكون حلما قد يتحول الى كابوس ، وهي ، أي إسرائيل ، ومن خلال تصريح لبنجمين نتنياهو ، لم يتردد في وصف حسني مبارك بالدكتاتور عندما تبلدت سماءه ، واسودت غيومه ، رغم ان حسني مبارك كان صهيونيا اكثر من الصهاينة انفسهم ...
وآخرا وليس أخيرا : ماذا ينتظر المنقطة والاحداث تتصارع بشكل رهيب ومخيف ...



#سعيد_الوجاني (هاشتاغ)       Oujjani_Said#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رئيس موريتانية يجري مكالمتين منفصلتين مع نظيره الجزائري والت ...
- نقل الحرب من التخوم الخارجية الى التخوم الداخلية / هل بدأ ال ...
- بديل السيدة نبيلة منيب / الحزب الاشتراكي الموحد
- تفجيرات 16 مايو بالدارالبيضاء ، و 11 مارس بمدريد
- الحسن الثاني
- حجج اطراف النزاع حول الصحراء الغربية
- في ذكرى تأسيس الجبهة الشعبية لتحرير الساقية الحمراء ووادي ال ...
- هل يصنع الجياع ثورة ؟
- الجزائر
- حين يكشف الرئيس الجزائري عن وجهه بدون خجل وبدون حياء
- توتر العلاقات بين النظام المغربي ، وبين النظامين السعودي و ا ...
- المثقف / الحزب / السلطة
- اَلْمَغَرْبي دِيمَ فِينْ مَا مْشَ مَغْبُونْ وْ مَحْگورْ / مَ ...
- حركة - صحراويون من اجل السلام -
- الشيخ عبدالكريم مطيع اللاّجئ السياسي ببريطانيا العظمى
- الديمقراطيات التحتية الشعْبوية خطرٌ على الانظمة الديمقراطية ...
- مجلس الامن واجتماع الاحاطة حول نزاع الصحراء الغربية
- الشبيبة المغربية صانعة الحدث في الماضي
- ياسر العبادي
- العفو الملكي


المزيد.....




- السعودية.. ظهور معتمر -عملاق- في الحرم المكي يشعل تفاعلا
- على الخريطة.. دول ستصوم 30 يوما في رمضان وأخرى 29 قبل عيد ال ...
- -آخر نكتة-.. علاء مبارك يعلق على تبني وقف إطلاق النار بغزة ف ...
- مقتل وإصابة مدنيين وعسكريين بقصف إسرائيلي على ريف حلب شمال غ ...
- ما هي الآثار الجانبية للموز؟
- عارض مفاجئ قد يكون علامة مبكرة على الإصابة بالخرف
- ما الذي يمكن أن تفعله درجة واحدة من الاحترار؟
- باحث سياسي يوضح موقف موسكو من الحوار مع الولايات المتحدة بشأ ...
- محتجون يقاطعون بايدن: -يداك ملطختان بالدماء- (فيديو)
- الجيش البريطاني يطلق لحى عسكرييه بعد قرن من حظرها


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد الوجاني - الجمهورية الموريتانية والجمهورية الصحراوية