أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد مضيه - سراب الديمقراطية البرجوازية















المزيد.....

سراب الديمقراطية البرجوازية


سعيد مضيه

الحوار المتمدن-العدد: 6570 - 2020 / 5 / 21 - 08:45
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


سراب الديمقراطية البرجوازية -1

يظهر العديد من الكتاب في الغرب التحدي لنظم الديمقراطية حيث يهيمن الراسمال الاحتكاري. وتحفل مواقع التواصل الاجتماعي بالمقالات النقدية التي تمزق غلالة الخداع تتستر على ديكتاتورية الرأسمال تمارس باسم الديمقراطية الليبرالية. المخرج من السيطرة المباشرة للرأسمال هو الديمقراطية الثورية ترجح كفة الجماهير المحرومة في تسيير سياسات الدولة الرأسمالية

ناقش الكاتب الأميركي روب اوري، وهو فنان وخبير اقتصادي، في مقال نشر في 24 إبريل موضوع الرأسمالية ووهم الديمقراطية الأميركية، حيث نظام الازدواجية الحزبية: نتامل ، ونحن نكابد الهذيان اليومي لدونالد ترمب، هل الديمقراطيون اعتقدوا ان ما يفيد قضيتهم تقديم جو بايدن لمواجة هذا الألم. هل يعتقدون حقا أن بايدن مؤهل سياسيا للمهمة.
لتوضيح ما أقول فالهدف من هذا المقال ليس النقاش في المزايا النسبية لفريق احمر مقابل فريق ازرق. الهدف هو معرفة لماذا الازدواجية هي أفضل ما تقدمه الرأسمالية في مراحلها الأخيرة. والسؤال الذي يبحث عن جواب:هل هذه الانتخابات شهادة على نظام سياسي مهشم ، ام أن "ديمقراطيتنا" تعمل بالضبط كما يريدها الحزبان في لعبة الثنائية وكذلك الأوليغاركيات التي يخدمانها.
الفرق شاسع بين الفهم الشعبي للانتخابات ودور الانتخابات في الاقتصاد السياسي للرأسمالية. وضمن حدود المنطق الانتخابي يعمل السياسيون لكسب الأصوات ، وليس لإلقاء الضوء على الوثائق التي يفرضها نظام الحزبين ونظام رأسمالية الدولة. لكن نظام رأسمالية الدولة، وليس الناخبون،هو المقرر لنتائج الاقتراع من خلال التحكم بالعملية. في ضوء المصالح التي يمثلها الحزبان نخلص الى أن الانتخابات السياسية ليست الموقع الذي تحسم فيه الخيارات السياسية الهامة . وإذ يبدو هذا واضحا للعديد من القراء فإن الانتساب للأحزاب والهيمنة الطبقية ذات أثر فعال في تعكير المياه.
في الفترة القريبة خاض الانتخابات بنجاح من خارج الطيف السياسي كل من جيمي كارتر ورونالد ريغان وبيل كلينتون وباراك اوباما ودونالد ترمب وكسبوا الانتخابات. وجميعهم خدموا مصالح الرأسمال . ولكن واقع انهم جميعا أصبحوا داخل اللعبة السياسية، ليس بحكم دخولهم المنصب ، إنما من حيث اي المصالح خدمها كل واحد منهم يشير الى ان السياسة القائمة على الانتخابات ليست المكان الذي تصنع فيه الخيارات السياسية الهامة.
كمثال على البون الشاسع بين المبادئ والقيم المرفوعة على اليافطات وبين الممارسة العملية يورد الكاتب: يمكن العثورعلى تعبير ملموس للمبادئ المرشدة في بيانات الشركات الكبرى: في ميثاق السلوك في البيزنيس لشركة مونسانتو ، أو معايير تسيير الاعمال لدى إكسون موبايل، معايير تسيير الأعمال لدى غولدمان ساخس، جميعها ترفض التمييز على أساس العرق أو الجنس، وتدعم التعددية وحقوق الإنسان وتحقيق الكيان الشخصي. وبالتفاصيل فهذه القيم الليبرالية (الكلاسيكية)جزء من نظام المعتقدات الخاص بأصحاب المهن واليسار الأميركي. وحظيت بإسناد النظم التشريعية، خاصة قوانين منع التمييز.
كما ان هذه المعايير لا علاقة لها بكيفية إدارة هذه الشركات أعمالها. هي معتقدات لا صلة لها بعالم الأعمال، باستثناء حالات ضيقة. إكسون موبايل فاعل مركزي في التسبب بتغير المناخ ، بينما تمول البحوث الرافضة لتغير المناخ. وغولدمان ساخس يعرف بالاسم "الحكومة ساخس"، نظرا للدور الكبير الذي يلعبه في السياسات التنظيمية والمالية للحكومة. وكل من هذه الاحتكارات يمثل القطاع الاقتصادي في النموذج الأميركي للشركات من حيث التحكم في جميع جوانب المعاملات التي تشارك بها .تقوم بأدوارها من خلال الباب الدوار بين التوظيف في الدوائر الحكومية المختصة بصنع القوانين وتحصيل أعلى الأرباح للشركات. الشركات متعددة الجنسية هي الحكومة الفيدرالية؛ لا يكمن الأمر في من يجلس وأين ؛ مونسانتو تكتب سياسات الزراعة والغذاء؛ وإكسون موبايل تكتب سياسات الطاقة والسياسة الخارجية ، وغولدمان ساخس يكتب السياسات المالية للحكومة الفيدرالية. كل ذلك يجري تحت غطاء البيع والشراء بالسوق "الحر". وفيما يتعلق بالخيار بين مرشحي الحزبين فإن الأسواق في هذه الحالة هي النهاية ، وليست البداية للعملية الاقتصادية. فهذه الاحتكارات تسخر الدولة والسلطة الممنوحة للدولة – العسكرية منها والاحتكارية والتشريعية والبنيوية والتاريخية - للحصول على المصادر بأثمان رخيصة من خلال إبعاد المنافسين والتحكم في السوق.
الكثيرون ممن يعملون في هذه الشركات الكبرى ، خاصة ممن يحتلون المراكز القيادية، يؤمنون بالقيم الليبرالية الواردة في مواثيق نشاط الشركات، وذلك على الرغم من ان تلك المواثيق ليس لها أثر على عالم الأعمال.
. . نجد الازدواجية لدى ليبراليين يقاومون العنصرية ويقطنون ضواحي العزل العنصري، بينما يرسلون أبناءهم الى مدارس تمارس الفصل العنصري.. وينطبق الأمر على سياسات التوظيف بالشركات الكبرى. "المؤهلات" وسيلة للطبقة- ومن خلالها يأتي العرق، وهذا يوفر تبريرا عمليا للتمييز "المشروع".
تقوم الشركات الكبرى على السلطة ؛ ولكل دوائرها القانونية والضريبية والتنظيمية واللوبيات، التي تقوم بدور مركزي في أعمالها مثل الدوائر المنتجة للسلع. الباب الدوار يوضح اندماج الدولة بسلطة الشركات الكبرى. يبقي الاقتصاديون هذه العلاقة في الكواليس الخلفية . تقول النظرية الليبرالية الجديدة للرأسمالية ان الأسواق ديمقراطية بمعنى أن حصيلة الأسواق هي نتاج التبادل الحر بدون إكراه. على كل حال، فالشركات الكبرى موجودة لكي تراكم قوة الإكراه والاتفاقات التجارية بواسطة السياسة الخارجية. يجري تقرير النتائج المنهجية للسباق السياسي من خلال الدسائس الحزبية والاستحواذ على الموارد. وهذا يدلل على ان الحزبية الثنائية تتحكم في الوصول الى المشاركة السياسية.
نانسي بيلوسي ودونالد ترمب يصفان الولايات المتحدة دولة رأسمالية . غير أن هذه الأوصاف غير ضرورية . ولكي نفهم هذا الدور المهيمن فان القضاء على الرأسمالية توجه سياسي؛ اما خدمة الرأسمالية فليست سياسة؛ ورأسمالية الدولة هي الاقتصاد السياسي الذي يعمل فيه الحزبان الرئيسان.السياسة الخارجية للمحافظين الجدد- دعم الانقلابات اليمينية بالخارج ،الحروب السرية، وتدعيم السلطة بالرئاسة الأميركية، تتم من خلال دعم الليبرالية الجديدة للول ستريت وبرامج التقشف.
وأفضل ما يمكن قوله عن الانتخابات الأميركية ، انه بغض النظر عمن ينتخب، لن يتم بالأسلوب الديمقراطي اختيار عملية اختيارهم ولا الاقتصاد السياسي الذي سيديرونه. علاوة على ذلك فالمبادئ التي يدعون مساندتها – خاصة الحزب الديمقراطي- هي معتقدات في أغلبها ، إن لم يكن جميعها، لا علاقة لها بأسلوب الحكم. وهذا لا يدرج في باب النفاق، بل هو ببساطة فصل المعتقدات السياسية عن السياسات الممارسة. لم يجر توضيح منطق تحكم الجمهوريين في الديمقراطيين وبرنامجهم السياسي. في الحقيقة تقل أعداد الجمهوريين عن الديمقراطيين ، فكيف يعمل هذا بالتحديد في مجال الانتخابات؟ الجواب انه لا يعمل؛ الجمهوريون يقفون على المكشوف بجانب سلطة الاقتصاد، بينما الديمقراطيون يخدمون نفس السادة وفي نفس الوقت يقدمون أنفسهم مدفوعون بالمبادئ. ولكي نوضح الأمر ، حزبان سياسيان مختلفان يخدمان ذات المصالح(الرأسمال) يختفي خلفهما تحكم الشركات الكبرى في جميع جوانب المعاملات. للناخبين حق الاختيار بعد أن توضع القرارات ذات العلاقة بالسياسة. الديمقراطية الفعلية تتطلب إنهاء تحكم الثنائية الحزبية بالعملية الانتخابية. وهذا يتطلب إنهاء رأسمالية الدولة التي يوجد الحزبان للحفاظ عليها.
التنافس المزعوم بين ترمب وجو بايدن عبارة عن تنافس بين ديمقراطي يميني موال للاحتكارات مع جمهوري يميني موال للاحتكارات. بالتأكيد عارض جو بايدن دمج المدارس العامة لمقاومة الفصل العنصري؛ وأيد بايدن سجن المهاجرين غير المسجلين ، وكتب مواد قانون الجرائم لعام 1994، وقانون المواطنة (باتريوت اكت)، وايد بنشاط غزو العراق وعارض قانون الرعاية الصحية للدفع المفرد، لكنه "يؤمن" بخطأ العنصرية والخوف من الأجانب . وإذا أعيد انتخاب دونالد ترمب ، فذلك كله يفسر غلطة من يصوتون له وخطيئة مؤسسة الحزب الديمقراطي التي اختارت بايدن بحجة أنه يمكن انتخابه.
المؤسسات المهيمنة على المجتمع في بلدان عدة، ومنها الولايات المتحدة، مملوكة لمصالح احتكارية قوية، النخبة المالية والعنصريون المتزمتون، يمسكون بقبضتهم الخانقة على النشاط السياسي ويفسدون الديمقراطية ويحيلونها غير فاعلة. وفي تقرير صدر عن جامعة برينستون أشير الى أن لا علاقة للسياسة في ولاية واشنطون برغبات الناس، إذ يجري وضع كامل السياسات بأيدي الأثرياء من أصحاب الشركات الكبرى والنخب المالية، وذلك بفضل القوانين التي أقرتها الأغلبية المحافظة في المحكمة العليا الأميركية. كانت التنازلات السياسية والاقتصادية ضرورية بموجب قوانين الليبرالية القديمة للحفاظ على السلطة والهيمنة الطبقيتين. اختفى هذا المبدأ تحت ضغط رأسمالية الليبرالية الجديدة .الليبرالية الجديدة تعتبر خطاب المساواة والعدالة والديمقراطية خطرا ويجب تسخيفه
قارب هنري غيروكس نفس الموضوع من مدخل "العسكرة في زمن أزمة الوباء". ونشر المقال يوم 24 ابريل. جاء في المقال أن "الحرب" غدت المجاز الملح لهدف، ولها تاريخ طويل في السجالات أثناء الأزمات. العسكرة باتت الملمح المركزي لعصر الوباء المستفحل وتشير الى هيمنة القيم الحربية في المجتمع. وبتحدي أدق يعرّف ميشيل غيير الحرب بأنها " العملية الاجتماعية التناقضية والمتوترة حيث المجتمع المدني ينظم نفسه من أجل إنتاج العنف".(يشكل فشل هذا التعامل الإجباري مع الموت رأسمالية الكازينو): حكايات المستشفيات المكتظة بالولايات المتحدة ، الممرضات مرهقات وبلا أجور مضطرات لعمل أقنعة من واقيات المطر القديمة ومن الشرائط ، يغامرن بكل شيء لكي يقدمن الشوربا للمرضى، ولايات تستجدي الواحدة من الأخرى أجهزة تنفس اصطناعي، أطباء في حيرة أي المرضى يعالج وأيهم يترك ليموت.
كان إدوارد سنودن محقا في التحذير من لجوء الحكومات الى أزمات الأوبئة لتوسيع الهجوم على الحريات المدنية، وتقليص الحقوق الدستورية وقمع المعارضة وخلق ما دعاه " هيكل اضطهاد"، فكتب يقول:مع انتشار الحكم السلطوي وتناسل قوانين الطوارئ، ومع تضحيتنا بحقوقنا ، فإننا نضحي كذلك بقدراتنا على وقف الانزلاق الى عالم أقل حرية وأقل ليبرالية . مبالغ كبيرة من المال العام تصب في صناديق الشركات الكبرى؛ ،سياسيون يتحكم فيهم عالم البيزنيس الكبير والميديا المملوكة للبيزنيس الكبير كلها تندفع دون حذر في السرقات. إن هذا يشكل سياسات ’السلطوية الانتهازية ‘، ويحتمل أن تمارس لصوصيتها في عدد من الأقطار التي تتلفع بغطاء فرض إجراءات الصحة العامة لفرض سلسلة من السياسات غير الديمقراطية وموجات القمع. إن فشل الليبرالية الجدية لا يقف عند تعرية الشعور العميق باليأس والفراغ المعنوي في قلب رأسمالية الكازينو، بل يوضح انكسار الليبرالية الجديدة. إن عواقب فشل الليبرالية الجديدة في التعامل مع الوباء تكشفت في نقص المعدات الطبية الأساس ، نقص الاختبارات وفشل الخدمات الصحية العامة بسبب إجراءات التقشف. إحدى نتائج فشل دولة الليبرالية الجديدة تصاعد مستويات القمع لمنع بروز الاحتجاجات الجماهيرية والأشكال الراديكالية للمقاومة الجماعية.
بات من المعتاد تعليق الحريات المدنية، قمع المعارضة، تعطيل الحريات الدستورية واللجوء الى أساليب المراقبة واسعة النطاق خدمة لأهداف غير ديمقراطية. مع انتشار وباء كوفيد باتت في كثير من البلدان ممارسة معتادة ما يطلق عليه الطوارئ الفاشية، وتتضمن تقييد الحريات المدنية ، حرية الحركة والاحتجاج، حرية الصحافة ، تعطيل مؤسسات الدولة وإشاعة مشاعر الخوف وعدم الأمان. يتضح للجميع ان أزمة الوباء تفضي الى قلق جماهيري يتيح للحكومات تحويل أزمة الطب الى فرصة لزعماء الدول في أنحاء العالم للاندفاع باتجاه الديكتاتورية وسط مقاومة طفيفة .
بالولايات المتحدة يلوم ترمب الميديا لنشر إنباء "ملفقة" حول الفيروس، ويهاجم المراسلين الذي يوجهون له اسئلة محرجة ، ويعتدي على إنسانية المهاجرين الذين لا يحملون الوثائق، ويدعي أن لديه ‘السلطة الكاملة’ لإعادة تشغيل الاقتصاد، أيا كانت خطورة السياسة مع انتشار وباء الكورونا. يدعي ترمب أن إعطاء حق الاقتراع للأميركيين كافة ، مثل السود وأفراد الأقليات الأخرى من شأنه ان "يحرم أيّ جمهوري من النجاح". في حضور الكورونا جرى عسكرة الثقافة؛ أقدم ترمب والميديا اليمينية على تسييس وباء الكوفيد ويستخدمه سلاحا، عن طريق إعلان حالة طوارئ وسيلة لترويج هجوم ترمب على النقاد والصحافة والصحفيين وكذلك السياسيين ممن سجلوا عليه الاستجابة البطيئة لأزمة الوباء. وجرى تسييس الوباء من خلال إدخال سلسلة من السياسات المتعلقة بتقديم الدعم المالي للنخب الحاكمة وعسكرة الأماكن العامة وزيادة سلطة البوليس .
لغة الذم والقدح التي يوجهها ترمب تقترن بجهله المريع وعدم كفاءته فتبدوان عنصرا ملائما للميديا التي جعل منها السمة المركزية لإدارته. بات معروفا بالولايات المتحدة كراهية ترمب للمثقفين وغدت حاليا مادة دسمة للميديا اليمينية و‘اداة ناجحة للسيطرة المهيمنة والتلاعب والضمير الزائف’. تتواطأ الميديا اليمينية ، مثل فوكس نيوز لتبرير دعوة ترمب وزارة العدلية تلطيخ خصومه السياسيين بالقاذورات.



#سعيد_مضيه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ألتمكن بالوعي العلمي او السقوط من قاطرة التاريخ
- التحررالوطني والإنساني مشروط بالخلاص من النظام الأبوي
- تحت المجهر مرة أخرى- هدر الثقافة ..هدر الإنسان
- تحت مجهر العلم هدر الإنسان ..هدر الثقافة
- مفارقة المنهجية العلمية مكمن عجز المقاومة الفلسطينية
- كوارث وانتكاسات حصاد تغييب الوعي العلمي
- تنمية التخلف بإهدار سلطة العقل
- الشعوذة في غياب العلم
- المجتمع العربي متخلف لم يألف العلم ولم ينشد الحداثة
- قوى الحرب تصعدالتوتر مع الصين
- كورونا ذكّر البشرية بقيمة الوعي العلمي
- الاشتراكية تفوقت على الرأسمالية فهل تقر الأخيرة بهزيمتها؟
- تجربة الصين في تنمية قدرات العلم وتعميمها
- ألانحطاط الفاشي: عنصرية إرهاب إفقار جماعي وتزييف الوعي
- للانحطاط الفاشي للرأسمالية في مواجهة وباء كورونا
- كورونا جمح بين خرائب الليبرالية الجديدة
- ثغرة في جدار الأبارتهايد
- كبف ألغى الليكود حق تقرير المصير لشعب فلسطين
- ما يمكث بالأرض وما تطويه الأراشيف
- ألأبارتهايد جوهر الصفقة ووسيلة للطرد الجماعي


المزيد.....




- مجلس الشعب السوري يرفع الحصانة القانونية عن أحد نوابه تمهيدا ...
- تحذير عسكري إسرائيلي: إذا لم ينضم الحريديم للجيش فإن إسرائيل ...
- السفير الروسي ردا على بايدن: بوتين لم يطلق أي تصريحات مهينة ...
- بالفيديو.. صواريخ -حزب الله- اللبناني تضرب قوة عسكرية إسرائي ...
- وزير الدفاع الكندي يشكو من نفاد مخزون بلاده من الذخيرة بسبب ...
- مصر.. خطاب هام للرئيس السيسي بخصوص الفترة المقبلة يوم الثلاث ...
- -أضاف ابناً وهميا سعوديا-.. القضاء الكويتي يحكم بحبس مواطن 3 ...
- -تلغراف- تكشف وجود متطرفين يقاتلون إلى جانب قوات كييف وتفاصي ...
- إعلام سوري: سماع دوي انفجارات في سماء مدينة حلب
- البنتاغون: لم نقدم لإسرائيل جميع الأسلحة التي طلبتها


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد مضيه - سراب الديمقراطية البرجوازية