أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جمال محمد تقي - هجوم امريكي مضاد لتثبيت افرازات الاحتلال ! خمس ساعات من التوجيه ! بوش يبارك تعيين المالكي حاكمآ لولاية العراق















المزيد.....

هجوم امريكي مضاد لتثبيت افرازات الاحتلال ! خمس ساعات من التوجيه ! بوش يبارك تعيين المالكي حاكمآ لولاية العراق


جمال محمد تقي

الحوار المتمدن-العدد: 1585 - 2006 / 6 / 18 - 11:05
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


بزيارته الخاطفة والتي احيطت بسرية تكاد تكون مطلقة ، يخطف بوش انظارالداخل الامريكي ، ويعطي رسائل متعددة ، وباتجاهات مختلفة عراقيا ودوليا ، انها جهد اضافي يحمل كل معاني المأزقية ، التي تعانيها ادارته منذ قرارها بشن الحرب على العراق ، واحتلاله الى تصاعد حدة الفشل الذي يصاحب كل الاجراءات الامريكية ، وتداعياتها فيه ، بسبب من فاعلية المقاومة العراقية وتكبيدها المحتلين ، الجسيم من الخسائر وعدم تجاوب غالبية ابناء الشعب مع الترتيبات الاحتلالية ورفضهم لها جملة وتفصيلا .
الجيوش الحليفة لامريكا في العراق ايضا متورطة ، وتريد الخروج البارحة قبل اليوم ، واخرها كان القرار الايطالي بسحب القوات ، والوضع في افغانستان يتناغم مع الوضع العراقي ، فكل الجبهات ساخنة ! وايران تلاوع امريكا وتمد اياديها في العراق لتشاغلها عن قوتها النووية القادمة ، وكل يوم فضيحة تجيش الراي العام الامريكي ضد ادارته ، واخرها وليست خاتمتها فضيحة مجزرة حديثة والاسحاقي ، بعد فضائح ابوغريب ، وسجون الداخلية ، وفرق الموت ، وصراع اعوان امريكا من العراقيين مع بعضهم على الثروات والمناصب والسرقات دون سعي حقيقي لتخفيف الضغط عن المحتل ، انها لوحة سريالية لهجمة فشل شاملة ! .

امريكا تريد الخروج من عنق الزجاجة العراقية ، بماء وجه ، ودون اي تنازل حقيقي ، وباي تنازل تكتيكي كان ، وباي ثمن كان يمكن ان يدفعه العراق من ارواح شعبه وسيادته على دولته وثرواته ، حتى وان كان الثمن يستدعي كسر الزجاجة كلها ! اي الاسراع في تقسيم العراق رغم عدم استكمال مستلزمات هذا التقسيم !

ان الذي يعطل التسريع بكسر الزجاجة العراقية هو الوقت الذي يحتاجه الامريكان لتوفير ما يمكن توفيره من الاحتياطات الازمة لعدم اصابت اي مصلحة امريكية بأذى مادي او معنوي جديد ، فاوضاعها لا تحتمل مثل هذه الخسائر ، او تعارض شظايا الزجاج المتطاير مع اي تواجد اقتصادي او عسكري امريكي في المحيط العراقي وعموم الشرق الاوسط الكبير ، الذي يشكل منطقة مصالح حيوية من الدرجة الاولى لها ، والذي قد يصاب بجروح يصعب السيطرة على نزيفها ، مما يثير نتائج قد لا تحمد عقباها !؟
رغم ذلك فان الفترة المتبقية من حكم بوش تكفي كحد ادنى ، زمنيا ولوجستيا ، للانتهاء من الترتيبات الازمة للشروع في الكسر النهائي للزجاجة العراقية والخروج منها بسلام بعد ان استعصى عليها الخروج من عنقها استعداد لكسرها بحجر صغير من خارجها !

امريكا في كلا الحالتين عازمة على كسر العراق وزجاجته طال الوقت ام قصر، فشرق اوسطها الكبير لا يستقيم مع بقاء العراق بهذا الاحتمال المزعج لرغباتها الملحة ، وسياتي بعد بوش من ياتي ليستكمل تلك المسيرة ولو ببدايات تبدو مختلفة عن سابقتها ، فما تفعله ادارة بوش متفق على خطوطه العامة والاختلاف فقط في الاداء ، فاذا كان اداء بوش التمثيلي يبدو متسرعا ولا يعني ما يقول ، وله خصومة مع الحكمة تظهره بمظهر الجاهل المسير ، فان اداء من ياتي بعده يوحي بعكس ذلك لكن النتيجة واحدة ، وهنا نذكر وعلى سبيل الدلالة ، انه في زمن الرئيس بيل كلنتون طلع علينا قانون تحرير العراق ووقع عليه بكل سرور ، وان اولبرايت وليس باول من قال : ان اهداف الحصار على العراق تستحق كل ضحاياه من المدنيين والاطفال العراقيين ! ؟
فهل الديمقراطيون في واد والجمهوريون في اخر ؟ والجواب معروف من عنوانه ، انهم جميعا في واد واحد ، وقارب واحد ، والاختلاف بينهم اختلاف جزئيات .

بوش ينقط حروف خطته بعد ان نقط المالكي ! :

لم يكن جورج بوش الابن سابقا ، واضحا هذا الوضوح بخصوص ملفات الشأن العراقي مثلما كان واضحا وفاصحا عن نفسه خلال زيارته الاخيرة والخاطفة للمنطقة الخضراء ، لقد اريد لشكل الزيارة ذاته ان يكون له دور ومعنى ومردود اضافة لمضامين توجيهاته التي صاغها للقادة العسكريين واركان سفارته والمالكي وطاقم حكومته واللطالباني ونوابه .

كان مقررا ان يلتقي بوش بالمسؤولين الميدانيين الامريكان والعراقيين عبر غرفة النقل التلفزيوني المباشر من غرفة مكتبه في البيت الابيض ، ومن هناك يقدم لهم ما يستلزم من توجيهات ، ويجيب على استفساراتهم ويسمع منهم الشكاوى ان وجدت ، لكن للحالة العراقية احكامها ! فقد قرر عرافوه وحكماؤه انه سيضرب عدة عصافير بحجر واحد لو زار بغداد وتكلم من هناك ، فسيكون حينها امام الاعين الامريكية وغير الامريكية بمقام الواثق والعازم والحريص والمتابع والجاد في تنفيذ ما اجمع عليه الامريكان بضرورة انجاز المهمة في العراق وتامينها والعمل على تامين عودة الجنود سالمين الى بيوتهم ، هذا اضافة الى ربط عملية مقتل الزرقاوي كزعيم للقاعدة لا يقل حجما عن بن لادن والظواهري ، بجهوده الحثيثة لملاحقة مرتكبي احداث 11 سبتمبر التي كان قد فعل ما فعل تحت يافطتها وكلف المواطن الامريكي ماكلفه بذريعتها ، فهو سيظهر امامهم المدافع الامين ، عن مصالحهم ، وعن تحقيق وعوده لهم ، وعليه لم يكن قوله للجنود الامريكان الذين التقاهم في اثناء زيارته الاخيرة وامام عدسات التلفزيون : انكم هنا لانكم لا تريدون 11 سبتمبر جديد ، وما يمكن ان تكونوا هنا الا بسبب الارهاب الذي طال امريكا في 11 سبتمبر !؟
هذا التاكيد المبالغ به على الربط بين الحرب على العراق والحرب على الارهاب هو تسويق ، المعني به اساسا الشعب الامريكي والراي العام هناك ، حيث ارتفاع الاصوات الرافضة للربط المختلق بين القضيتين ، مما اضعف من شعبية الرئيس وحزبه الجمهوري ، هذا اضافة الى تعثر القوات المحتلة في تحقيق استتبابا امنيا يحميها ويحمي اهدافها المعلنة وغير المعلنة ، والخسائر الجسيمة التي تتكبدها ، بسبب اعمال المقاومة الرائعة للعراقيين المطالبين بالحرية والاستقلال مما جعل الراي العام العالمي ، يهب مجددا لفضح كذب وزيف ادعاءات ادارته عن اقامة الديمقراطية على جثث اهل البلاد ! ناهيك عن وجود اسلحة دمار شامل في العراق وعن علاقته بالارهاب الذي تقوده منظمة القاعدة !!
ان ابرز معالم الحروف المنقطة التي نطق بها بوش والتي امر المالكي وجوقته بتنفيذها وكانه حاكم الولاية 53 من الولايات الامريكية ! لقد نقط الاوامر له ونقطه بما يستحق فقال عنه : انه "اي المالكي" هو يملك حكومة تمثل كل الشعب العراقي ، وهو رئيس وزراء دائم ، وذو شخصية قوية ، والعراق امانة بين يديه ، انه عازم على اجراء مصالحة وطنية ، والقضاء على الارهابيين ، وتوفير الخدمات للعراقيين ، الى جانب الامن والامان ! اي مهام مفخخة هذه واي امان في ظل فرق موت تقودها مخابرات قوات الاحتلال ؟ ثم مع من المصالحة الوطنية اذا كانت الحكومة تمثل الجميع ؟ انه اعتراف خجول بالمقاومة العراقية البطلة ، وهذا الاعتراف هو واحد من رسائل العصا والجزرة الذي ما انفك يرسلها المحتل واعوانه الى ابناء المقاومة البواسل .
لقد اكد بوش على اهمية ان يقوم العالم اجمع بدعم حكومة المالكي في تحقيق اهدافها ! ولا ندري هل سيكون قصف الرمادي ، واهاليها بالصواريخ ، والاسلحة الفراغية هو جزء من اهدافها ؟ وهل رفع نصف الدعم عن مكونات البطاقة التموينية هو احد اهدافها الخدمية التي تتطلب دعم اممي نزيه ؟ كلام معوج وهو معد اصلا للاستهلاك المحلي الامريكي ، لانه سوف لن يستهلك عراقيا ، فالعراقيون لا يشترون كلاما لايثقون باصحابه !
لقد اعلن بوش ان العنف سيستمر بالعراق وهذا امر طبيعي !!؟ معنى هذا ان امريكا تتوعد بالمزيد من المذابح والمجازر ! واعلن ايضا انه لن يتخلى عن العراق وانه يفي بوعوده وانه باق مادام الامر يتطلب ذلك !؟
فلا جدولة للانسحاب ولا هم يحزنون ، انما سيتم اعادة انتشار وسحب للقوات من مراكز المدن الى قواعد منتشرة في الشمال والوسط والجنوب ، والاعتماد المكثف على سلاح الجو ، مما سيوفر امكانية لسحب القوات الزائدة عن الحاجة !
ثم أمر بوش المالكي بالعمل على ايقاف التدخل الايراني بالشؤون العراقية ، ماذا والا سيحرم هو وجماعته من بركاته ، وسيعزل عزلة الجعفري !

الهجوم الامريكي المضاد وحظوظه من النجاح :

اعد الامريكان عدتهم واخرجوا كل ما في جعبتهم للجولة القادمة وهي جولة يجب ان تحسم قبل انتخابات الرئاسة الامريكية القادمة ، انها ام الجولات ، وعليها سيتوقف حسم الموقف برمته ، فهي جولة معقدة في الميدان مثلما هي معقدة على الورق ، اما ان تستقر الامور وتتمكن امريكا من العراق دون منغصات ، واما هي هزيمة غير معلنة ، وقد وضعت مخارج معقولة لتخفيف وطأتها ضمن تصميم عسكري وسياسي يحفظ لامريكا هيبتها ، ولو شكليا ، ففي علم المعارك العسكرية يجب ان تكون هناك دائما خطط بديلة ، ومنها الانسحابات المنظمة التي يجبرك العدو عليها ، وكلما كان العدو متمرسا وقادرا كلما اتاح لك فرصة للهرب ، لان الهجوم بدائرة مغلقة على العدو ، وحصاره حصارا مطبقا ، هو خطأ عسكري قاتل ، فالاستماتة ستكون رد الفعل الغريزي والطبيعي له مما يعرض القوات المهاجمة لخسائر فادحة حتى وان انتصرت بالنتيجة.
ـ التعجيل الامريكي ، وبمواعيد شبه مقدسة لاجراءات مايسمى بالعملية الانتخابية والدستورية قبل ان تنضج مستلزماتها الاساسية ، بحيث خرجت مشوهة ، ولا حول لها ولا قوة ، مثلها مثل طبخة اعدت على عجل ودون توفر مستلزماتها ، والتي بدونها تكون بلا طعم ورائحة ولون ، وماسخة لانها تفتقد للملح ايضا ، طبخة للبلع فقط ، وهكذا كان موضوع اعداد الدستور والاستفتاء عليه ، ثم الانتخابات العامة وبرلمانها المشلول ! هذا التعجيل لا يهمه جوهر ومضمون العملية بقدر ما يهمه تحقيقها لتضفي نوع من الشرعية على وجوده وما سيلحقه من اتفاقات طويلة الامد تحتاج الى جهات مخولة ولو شكليا ، وهذا هو الذي يحصل .
ـ تكوين اجهزة امنية واستخبارية وعسكرية عراقية خاضعة وبطرق عديدة لرقابة وتوجيه الاستخبارات العسكرية الامريكية ، وهي تحت اشرافها وتدريبها وحتى اختيار عناصرها ، هذا كله قد وصل الان الى مرحلة مناسبة ، تستطيع ان تلعب بها دور الواجهة المنفذة دون تدخل امريكي مباشر ، ومن بركات هذا الدور الخطط الامنية الجديدة التي ابتدأ تطبيقها في بغداد .
ـ تم السيطرة بالكامل على مفاصل الدولة الاقتصادية ودورتها المالية ، بنوك وموارد ، وخاصة النفط وتصديره .
ـ تم اختراق بعض الجماعات المسلحة بمساعدة بعض اجهزة مخابرات دول الجوار والموساد الاسرائيلي .
ـ تم تصفية كل البنى التحتية التي قد تساعد على اقامة مشاريع يحظرعلى العراق وغيره من دول العالم الثالث اقامتها او التمكن منها ولو نظريا ، لذلك جرى تصفية الهياكل والملاكات العلمية في المجالات الحيوية على مستوى العراق كله فقد جرى شراء بعض العلماء والمتخصصين وتهريبهم الى امريكا ، وقتل اكثر من 500 منهم ثم اختفاء وخطف العشرات منهم ، اضافة للسيطرة على اقسام البحث العلمي وارشيفاتها في مجالات هيئة الطاقة الذرية والكيمياء الحيوية ، والهندسة الوراثية ، والتصاميم الفعالة في الفيزياء ، وهيئة التصنيع العسكري ، ومركز بحوث ابو غريب الزراعي والحيواني ، وكذلك الصيدلة والطبابة والادوية في سامراء ، واقسام الكليات المتخصصة .
ـ تم تفصيص العراق الى كيانات قابلة للانفصال ، والاهم من ذلك تم زرع حالة من الترويع ، تدفع بها الناس لتقبل الامر الواقع ما دام هذا الواقع يعفيهم من حصاد الموت .
ـ تم تسمين دور الزرقاوي وتحميلة الجرائم التي يقومون هم بها ، ثم استطاعوا التخلص منه .
ـ يعملون من اجل احتواء اطراف المقاومة وباساليب مختلفة ، اخرها اعلان المالكي بعد ان اشار عليه بوش .
ـ عمليات مستمرة ولن تتوقف ضد كل عراقي لا يرتضي بقسمة الامريكان واحتلالهم للبلاد ، لذلك سيشهد تموز وآب القادمين حملة استباقية في ظل دورة جديدة من العمليات العسكرية ضد مدن العراق المختلفة .
هذا كله ولم تستقيم لهم الامور ، وما يزيد الطين بلة ما يجري في الجوار وفي العالم المبصر، لا يجعل الامريكان براحة بال حتى وان كسروا زجاجة العراق ، وجعلو شظاياه دول مكرسكوبية !
فحساب الحقل غير حساب البيدر ، وما يعتقدوه نصرا لهم هو في الحقيقة تجني على الواقع ، وهذا ما يجعل العالم كله يصغي للمقاومين الذين دوخوا اعظم قوة في العالم ، ويجعل شعب العراق اكثر احتضانا لهم ، وهو وحده من يمدهم بالحصانة التي ستحميهم من كل جراثيم المحتل ودسائسه ومكائد اعوانه ، وسيكون تموز القادم بطل ثورة جديدة يميع بسخونته كل اذرعهم الحديدية ، اما آب اللهاب فهوسيكون بانتظار الهاربين من تموز ولعنته .



#جمال_محمد_تقي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عصيان مدني على الموت
- ماذا بعد الزرقاوي ؟
- عراقيات مع سبق الاصرار
- مجانين امريكا وبريطانيا يقاتلون في العراق
- هولوكست اطفال العراق
- بصرتنا لم تعذب محب ، لكن النفط عذبها
- في حاج عمران حصان طروادة امريكي يترصد ايران
- اربيل وبغداد شهدت (مولد) حكومي صاخب ، صاحبه غائب
- دولة الفشل المذهل !
- من هم الارهابيون ؟ من المطالب بتزكية نفسه ، المقاومة ام الاح ...
- هنري كسينجر يطالب بالانتقام من العراق
- المقاومة الرقم الاصعب في المعادلة العراقية
- في داخل العراق ازمة شعر وشعراء
- حزورة المليشيات في العراق
- البنتاغون يتأبط حربا جديدة
- الطبقة العاملة العراقية العدو الاول للاحتلال
- لقطات
- القيادات الكردية العراقية مدمنة على التصيد في المياه العكرة
- اليُتم اليساري في العراق
- الاعلام العراقي بين التخلف والتزلف


المزيد.....




- وحدة أوكرانية تستخدم المسيرات بدلا من الأسلحة الثقيلة
- القضاء البريطاني يدين مغربيا قتل بريطانيا بزعم -الثأر- لأطفا ...
- وزير إسرائيلي يصف مقترحا مصريا بأنه استسلام كامل من جانب إسر ...
- -نيويورك تايمز-: الولايات المتحدة تسحب العشرات من قواتها الخ ...
- السعودية.. سقوط فتيات مشاركات في سباق الهجن بالعلا عن الجمال ...
- ستولتنبرغ يدعو إلى الاعتراف بأن دول -الناتو- لم تقدم المساعد ...
- مسؤول أمريكي: واشنطن لا تتوقع هجوما أوكرانيا واسعا
- الكويت..قرار بحبس الإعلامية الشهيرة حليمة بولند سنتين وغرامة ...
- واشنطن: المساعدات العسكرية ستصل أوكرانيا خلال أيام
- مليون متابع -يُدخلون تيك توكر- عربياً إلى السجن (فيديو)


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جمال محمد تقي - هجوم امريكي مضاد لتثبيت افرازات الاحتلال ! خمس ساعات من التوجيه ! بوش يبارك تعيين المالكي حاكمآ لولاية العراق