أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - العتابي فاضل - سلسلة مبدعي العراق في الغربة















المزيد.....

سلسلة مبدعي العراق في الغربة


العتابي فاضل

الحوار المتمدن-العدد: 6562 - 2020 / 5 / 12 - 21:24
المحور: الادب والفن
    


حازم كمال الدين

لكلِ بلدٍ مبدعينَ ويحتفى بهمْ على مرِ العصورِ هكذا نرى العالمُ كلَ يومِ مناسبةِ احتفاءٍ بشخصيةٍ قدمتْ لبدلها وللعالمِ إنجازاتُ ودروعُ شرفِ وجوائزَ لا بلْ حتى نصبٍ تذكاريةٍ لهمْ تزينُ الساحاتُ ومراكزُ العلمِ والفنِ .
إلا في بلدي ، المتميزَ والناجحِ واللامعِ مصيرهُ الاندثارُ أوْ العيشِ في منافي يجدُ نفسهُ فيها ناجحا مكرما متميزا .
شخصيتنا اليوم / مسرحي مؤلفا ومخرجا / كاتبُ روايةٍ منْ الطرازِ الرفيعِ / باحثٌ / ومترجم / في المسرحِ لهُ رؤيا مختلفةٌ عنْ كلِ أهلِ المسرحِ مبتكرٍ لا يؤمنُ بالفضاءِ المسورِ بلْ تراهُ يعرضُ ويمثلُ في الهواءِ الطلقِ في المقاهي أوْ على أرصفةِ الطرقاتِ في الشققِ في كلِ بقعةٍ يراها مناسبةً لتظهرَ عملهُ بصورةٍ مبهرةٍ ، يشاركَ المتلقي بالحوارِ ، يعصرَ الفكرةَ ليجعلها كتلة منْ النشاطِ والانبهارِ.
لهُ دراساتٌ ونشاطاتٌ لا تعدُ ولا تحصى في المسرحِ منْ مؤلفاتٍ وبحوثِ وورشِ عملٍ يقيمها يستهدفُ فئةَ الشبابِ المغمورِ ليجعلهُ متوهج الحركةِ والإبداعِ .
في الروايةِ يقدمُ شخصياتهِ بصورةٍ تجعلكَ تمسكَ الحرفِ وتنتهي بالدهشةِ والقراءةِ الأولى لا تكفيكَ لفهمِ مضمونِ الحكايةِ ، بلْ منْ كثرَ الاستمتاعُ تجعلكَ تتفاعلُ معَ الشخصيةِ وتشردٍ كأنكَ أحدُ الشخصياتِ بمحتواها لذلكَ عليكَ أنْ تعيدَ قراءتها منْ جديدٍ

* "حازم كمال الدين"
منْ مواليدِ مدينةِ الحلةِ عامَ 1954 لاحقهُ النظامُ أنَ ذاكَ بعدَ عرضٍ مسرحيٍ لهُ وطاردهُ مما جعلهُ يغادرُ العراقَ إلى سوريا عنْ طريقِ الصحراءِ متشحا بزيٍ بدويٍ على ظهرِ جملٍ تقلبتْ حياتهُ في سوريا ما بينَ اعتقالٍ وتشردٍ غادرَ إلى بيروت هناكَ وخاضَ الحربَ الأهليةَ مرغما ومنْ بعدٍ لجأَ إلى أوربا كيْ يستقرَ في بلجيكا عامَ 1988 .
في روايةٍ ( كاباريهتْ ) الصادرةَ عامَ 2014 يأخذكَ في متاهةِ ودوامةِ الموتِ والدمارِ في العراقِ بصورةِ فنتازيةٍ عاليةٍ وحبكةِ دراميةٍ لا يتقنها سوى شخصٍ أدمنَ عملُ المسرحِ وجالَ وصالْ في أعمالهِ المسرحيةِ وهوَ ملعبهُ الأولُ كخبرتهِ في الحركةِ على خشبةِ المسرحِ التي لا تشبهُ أحد بفكرتها ووصولِ الحركةِ قبلَ الحوارِ للمتلقي لذلكَ نراهُ يلعبُ على الحركةِ التي تعطي لروادِ المشهدِ مضمونَ العملِ
. هذهِ الروايةِ تجمعُ بينَ السردِ المسرحيِ وفنتازيا الحكايةِ لذلكَ خرجتْ بمضمونٍ جديدٍ للروايةِ العربيةِ .
في فصلِ بورترييهْ ( بورتريه) العلاس ثمةَ علاقةُ جدٍ خاصةٍ بينَ طرفِ مهنةِ الاختطافِ ؛ الخاطفِ والمخطوفِ .
هلْ هذهِ العلاقةِ عداوةً خالصةً ؟ هلْ تصدقُ ذلكَ ؟ الخاطفُ والمخطوفُ لا يعرفُ أحدهما الآخرُ إلا لماما . هلْ ثمةَ رعبُ مركربْ أمْ رعبِ منْ طرفٍ واحدٍ ؟ تنكرَ وتآمرَ على الذاتِ ؟ غيابُ طرفٍ يهددُ وجودَ الطرفِ الآخرِ ؟ هلْ يثيرُ اختفاءَ الخاطفِ الهلعِ بالمخطوفِ منْ فكرةِ ظهورِ شخصٍ يبخسُ قيمةَ الحقيقةِ ؟ هلْ يشعلُ تبخرَ المخطوفُ الهلعُ بالخاطفِ منْ كلِ حدبٍ وصوبٍ ؟ هذهِ الحاجةِ ، هلْ هيَ صداقةُ بدونها يصبح الخاطفُ لا شيءً ، وبغيابهِ تستحيل حياةَ المختطفِ إلى فناءٍ ؟ الخاطفُ يصرخُ أنا سجينُ بسببكَ والمخطوفِ يتوسلُ أنا مسجونٌ بسببكَ .
ثمةَ حاجةٌ موضوعيةٌ بينَ الاثنينِ . فعدمُ وجودِ سجينٍ يجعلُ مهنةَ السجانِ فائضةً عنْ الحاجةِ ، وعدمَ وجودِ سجانٍ يدفعُ السجينُ لظلمةِ البلطةِ التي ستتقدمُ لتقطفَ رأسهُ . لا أحد يحميهُ منْ البلطةِ سوى الخاطفِ !
_ أنتَ سببٌ وجوديٌ وأنتَ قيودي ! يهددُ الخاطفُ المخطوفُ وبالعكسِ .
هنا يجدُ القارئُ وصفَ كاملٌ لمشهدٍ مسرحيٍ بالكاملِ يتداخلُ بالحوارِ لذلكَ مثلَ هكذا روايةٌ لا يكتبها إلا ( حازمْ كمالْ الدينْ ) أستاذَ المسرحِ ومدمنةً حدَ نسيانِ ذاتهِ .
( حازمْ كمالْ الدينْ ) حاصلٍ على شهادةِ الدكتوراه منْ أمريكا لكنهُ لا يحبذُ أنْ يسبقَ اسمهُ حرفَ التعريفِ يمقتُ الألقابَ يحبذُ أنْ يكونَ مسرحيا مخرج ومؤلفَ وكاتبَ روايةٍ فقطْ .
ترعرعَ في وسطِ عائلةٍ ترجعُ جذورها إلى ( آلَ بيتُ النبوةِ ) لكنهُ تمردٌ على واقعِ العائلةِ ودرسَ المسرحُ في أكاديمية الفنونِ الجميلةِ في بغدادَ . تركُ مدينةِ الحلةِ مسقطَ رأسهِ ليتعلمَ المسرحُ كانَ في بداياتهِ يكتبُ الشعرُ وهوَ في الثانويةِ ولا نستغربُ في ذلكَ ، روى لي أخيهِ كانَ والدهمْ يجبرهمْ على حفظِ مئةِ بيتِ منْ الشعرِ العربيِ أسبوعيا ليأتيَ في آخرٍ الأسبوعِ يختبرهمْ بما حفظوهُ لذلكَ جميعُ إخوتهِ وأنا التقيتُ بأربعةِ منهمْ لهمْ في الفنِ كتابةً ومسرح وترجمةً وإبداعٍ موسيقيٍ متفردٍ .
حصلَ على تكريمِ ملكِ بلجيكا لإبداعهِ في المسرحِ البلجيكيِ تدريسٌ وتأليفٌ وإخراجٌ .
حيثُ قامَ بتدريسِ المسرحِ في عدةِ جامعاتِ ومعاهدَ بلجيكيةٍ منها جامعةً ( غنتْ ) ( وأنتويربْ ( حيثُ يعيشُ وكذلكَ جامعةٌ ( لوفنْ ) كذلكَ عملَ مشرفا للدراساتِ العليا في جامعةٍ Das Art الهولنديةَ . _ لهُ أكثرَ منْ ثلاثينَ عملٍ مسرحيٍ منها زرقة الرمادِ عامَ 1994 سلالمَ الصمتِ عامَ 1997 ساعاتِ الصفرِ عامَ 1998 عينَ البلحُ عامٌ 2000 رأسِ المملوكِ جابرْ عامِ 2001 عاصفةٍ منْ اللوحاتِ عامَ 2002 الحدادةِ عامَ 2003 بيتِ القصبِ عامَ 2003 الأسفارَ عامَ 2004 أورالْ عامِ 2008 البرقَ عامَ 2009 مرقدِ السيدة زينبْ عامُ 2009 الموناليزا البابليةِ عامَ 2011 أوديبْ عامُ 2011 _ في الروايةِ لهُ . كاباريهتْ عامُ 2014 . مياهٌ متصحرةٌ عامَ 2015 .
في النقدِ لهُ بيتُ القصبِ
_ الجوائزَ والتكريمَ .
الجائزةُ الأولى كأفضل مؤلفٍ مسرحيٍ عربيٍ للكبارِ عنْ مسرحيةٍ ( السادرونَ في الجنونِ ) منْ قبلُ الهيئةِ العربيةِ للمسرحِ عامَ 2014 . جائزةٌ كتارا للروايةِ العربيةِ عام _ الجمعياتِ والاتحاداتِ التي نالَ شرفُ عضويتها كفردٍ فاعلٍ . مؤسسةُ القلمِ الدوليةِ PEN – Vlaanderen . مؤسسةٌ Zebr Art . مؤسسةٌ Cactusblom . مؤسسةُ ثقافةٍ 11 . اتحادُ الكتابِ البلجيكِ . مؤسسةٌ Woestijn 93 .
أما روايةَ مياهٍ متصحرةٍ شاركَ بها في جائزةٍ البوكرْ العربيَ، أحداثِ الروايةِ تدورُ عنْ بطلها وهوَ نفسُ مؤلفها ( حازمْ كمالْ الدينْ ) كرجلٍ علمانيٍ يساريٍ وجدِ نقسهُ في وسطٍ يموجُ بالتطرفِ الدينيِ منْ خلالِ ظهورِ قوى أصوليةٍ ولدتْ منْ رحمِ المذاهبِ الدينيةِ المتصارعةِ ما بعدَ الاحتلالِ الأمريكيِ للعراقِ ، حيثُ يُقتلُ حازمْ كمالْ الدينْ ولا أحدَ يعرفُ حقيقةَ كيفَ قتلَ ، هلْ عنْ طريقِ قصفٍ أمريكيٍ على سوقٍ شعبيٍ ؟ أم عن طريق علاس بل ذهب البعضُ بقولُ على أيدي جماعاتٍ متطرفةٍ .
هذهِ الروايةِ يلعبُ عليها الكاتبُ بشكلٍ غامضٍ يتوهُ في القارئِ ، حيثُ الماضي يحضرُ كانهُ المستقبلُ ، والمستقبلُ تخيليٌ في فنتازيا لا يجيدها سواهُ .
الروايةُ هيَ عبارةٌ عنْ مزيجِ سينماىي ومسرحيً ولكون حازم عاشَ في بلجيكا منذُ ما يقاربُ 23 عاما يبدو أنهُ حذا حذوُ الكاتبِ الهولنديِ ( يا فإنَ آيكْ ) منْ القرنِ الخامسِ عشرَ في تقنيةٍ ( الكلاسكورْ التشكيلةَ ) الشهيرةِ ، ولكونهِ أيْ حازمْ كمالْ الدينْ باحث في شؤونِ الاستشراقِ والاستغرابِ

* منْ مشهد للروايةِ

- لقدْ صرحَ على الملأِ أنَ تقطيعَ أوصالِ الفيلمِ الذي قامَ بهِ الرقيبُ وتحويرُ مضمونهِ على طريقةٍ ( لا تقربوا الصلاةُ ) أكبرَ خيانةً لتاريخهِ الفنيِ والأيدلوجيِ ، ولمْ يخفِ منْ أنْ يخرجوهُ منْ الصالةِ بالركلاتِ إلى حبلِ المشنقةِ . لقدْ كبلهِ تزويرِ الفيلمِ بخطيئةٍ ظنَ بأنهُ لنْ يديلهايدي لهابديلهايذيلهايْ دليها إلا بإعلانِ حقيقةِ ما حدثَ وإعادةِ إنتاجِ الفيلمِ كما كانَ لهُ أنْ يكونَ . لقدْ كانَ يقولُ لي يوميا . . . وتحتَ وطأةِ الانفعالِ والدفاعِ عني سيلعبُ عبودْ العكايشيللعكايشيْ لعكايشي دوريٍ فيولول وسط حشدِ الأحفادِ المشيعينَ : - أنا موصومٌ بالعارِ ! ! لقدْ احتفظَ الرقيبُ بالمقدماتِ وغيرَ النتائجَ وحولَ يدينُ فلما يدينُ الطاغيةُ إلى فيلمٍ يمجدهُ ! ووسطُ استهجانِ الأحفادِ سيبالغُ عبودْ العكايشيللعكايشيْ لعكايشي ظنا أنهُ سيخففُ متَ وطأةُ احتجاجاتِ أحفادي : - وقدْ أخبرني بعدَ سقوطِ للطنطلْ في ساحةِ الفردوسِ بسرِ للا يعرفهُ أحدٌ سوى شركةٍ أولما الألمانيةُ . فقدٌ قررتْ تلكَ الشركةِ إعادةَ تصويرِ ومونتاجِ الفلزِ حسبَ رؤيا المخرجِ . وسيندفعُ عبودْ العكايشيللعكايشيْ لعكايشي منْ جديدٍ محاكيا طريقةَ كلامي وحركاتي : - سأدخلُ كلَ المشاهدِ التي التهمها إخواننا مخابراتِ ابنِ الحفرةِ !

* * * * * *

سيكونُ ذلكَ في النجفِ . أما في بابلَ فسيقامُ لي مأتمُ مجازيَ في ( حسينيةٌ الماشطة ) يحضرهُ الأقاربُ ووجهاءُ المدينةِ وبعضِ منْ حضروا الدفنُ شبه الرمزيِ في مقبرةِ النجفِ . وسيكونُ المعزونَ شيوخا تعتمرُ كثيرا منهمْ عماماتٍ حديثةً بعدَ أنْ خلعوا بيريهاتِ النظامِ السابقِ .
وسيبالغونَ بتعداد مآثري التي سيسمها وجيه لبسِ العمامةِ منْ بضعِ سنواتٍ : - بطولاتُ الشهيدِ حازمْ كمالْ الدينْ في ساحاتِ النزالِ . .
أيامُ حكمِ ابنِ النعالِ .



#العتابي_فاضل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- خارج المألوف
- منْ فَتحةِ الكوةِ
- أدباء وفنانو العراق في الغربة / ج1 سلسلة تعريفية
- أدباء وفنانو العراق في الغربة
- سلة الفقير
- الشعب يقوم بثورته الجديدة
- ملحمة العدس
- حوار مدفوع الثمن مسبقا
- بوصلة تضيع أتجاهها!!
- قمة ترامب الأسلامية ما بين حذاء السيسي -وشحاطة- تميم
- صفحات تدمير العراق!!!!!
- الطفولة المذبوحة بين الأهمال الوظيفي وتسلط الكتل السياسية!!! ...
- بعد تجربتها الأخيرة السعودية ستسحق الدول العظمى وتقود العالم
- سرقة مواد مشعة من شركة أمريكية تعمل في أحد حقول النفط في الب ...
- الصحفيون في العراق بين سندان الأرهاب ومطرقة الاحزاب والشخوص ...
- من الضاحية الى باريس الموت واحد!!!
- العودة بالعراق الى المربع الأول!!
- إِلا كص أبو عزرائيل
- الى رموز الفساد والطائفية أتركوا الشباب يقول كلمته.
- تظاهرة كاذبة ودعوة مدسوسة بالسم


المزيد.....




- خلال أول مهرجان جنسي.. نجوم الأفلام الإباحية اليابانية يثيرو ...
- في عيون النهر
- مواجهة ايران-اسرائيل، مسرحية ام خطر حقيقي على جماهير المنطقة ...
- ”الأفلام الوثائقية في بيتك“ استقبل تردد قناة ناشيونال جيوغرا ...
- غزة.. مقتل الكاتبة والشاعرة آمنة حميد وطفليها بقصف على مخيم ...
- -كلاب نائمة-.. أبرز أفلام -ثلاثية- راسل كرو في 2024
- «بدقة عالية وجودة ممتازة»…تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك الجدي ...
- إيران: حكم بالإعدام على مغني الراب الشهير توماج صالحي على خل ...
- “قبل أي حد الحق اعرفها” .. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 وفيلم ...
- روسيا تطلق مبادرة تعاون مع المغرب في مجال المسرح والموسيقا


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - العتابي فاضل - سلسلة مبدعي العراق في الغربة