أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - عادل عبد الزهرة شبيب - معاناة الشعبين العراقي واللبناني دعت للهبة الجماهيرية















المزيد.....

معاناة الشعبين العراقي واللبناني دعت للهبة الجماهيرية


عادل عبد الزهرة شبيب

الحوار المتمدن-العدد: 6561 - 2020 / 5 / 11 - 11:03
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    


سبق وان قال شاعر العرب الأكبر الجواهري في قصيدة له (( لبنان في العراق )) جاء فيها :
ارض العراق سعت لها لبنان ..... فتصافح الإنجيل والقرآن
وتطلعت لك دجلة فتضاربت ...... فكأنما بعبابها الهيمان
أأمين ان سرَ العراق فبعدما .... ابكى ربوع كولمبس الهجران
لك بالعراق عن الشام تصبر ...... وبأهله عن أهلها سلوان ...
يا شعب خذ بيد الشباب فإنهم ..... لك عند كل كريهة أعوان ......
في العراق دفعت الأوضاع السلبية التي تعيشها الجماهير وخصوصا الكادحة منها الى التظاهر مطالبة بتحسين اوضاعها المعيشية وتوفير فرص العمل للشباب والخريجين ومكافحة الفساد الذي استشرى بشكل غير معقول في ظل ضعف الحكومة السابقة المستقيلة واجهزتها التي واجهت مطالب الشعب المشروعة بالرصاص الحي والمطاطي وقنابل الغاز والماء الساخن والضرب بالهراوات والاعتقالات الواسعة لحركة جماهيرية سلمية دفعها اليأس والظلم الى الانتفاض. وكنتيجة لاستخدام القوة المفرطة من قبل الجهات الحكومية المسؤولة عن الأمن راح ضحية ذلك العديد من الشهداء والجرحى من المتظاهرين السلميين. الا ان التقرير الذي اعدته اللجنة التحقيقية المشكلة لمعرفة من قام بالاعتداء على المتظاهرين السلميين استبعد الحكومة عن مسؤوليتها في ذلك مسؤوليتها السياسية والجنائية عن قتل وجرح الآلاف من ابناء شعبنا الأبرياء العزل . وتشير الأحداث التي شهدتها المدن العراقية في وسط وجنوب العراق الى فشل نظام المحاصصة في ايجاد حلول لمشاكل البلد المتراكمة حيث ينبغي ان تمتد المعالجات الى أس الأزمة الى نهج المحاصصة الحاضن للفساد . وكنتيجة للتظاهرات الشعبية الكبيرة وما مارسته من ضغوطات , اقدمت حكومة عبد المهدي على تبني بعض الاجراءات الاصلاحية ( على الورق فقط ) في مسعى منها لتلبية المطالب الأساسية للمتظاهرين والهادفة الى التخفيف من معاناة الناس وشظف عيشهم وضغط البطالة والفقر, وادى التأخير في تنفيذ الوعود الحكومية والمماطلة فيها الى تجدد التظاهرات للمطالبة بالحقوق العادلة والمشروعة , اضافة الى عجز الحكومة في تنفيذ برنامجها الذي اعلنته في بداية تشكيلها .
وبهذا الصدد فقد طالب الحزب الشيوعي العراقي استقالة الحكومة وتشكيل حكومة جديدة من عناصر وطنية كفؤة ونزيهة وفعالة بعيد اعن نهج الطائفية السياسية ونظام المحاصصة المقيت ومنظومة الفساد وتأمين قوت الشعب واصلاح الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية والخدمية والسياسية للبلد وانزال القصاص العادل بمن ارتكبوا جرائم قتل المتظاهرين ومن اصدر الأوامر بقتلهم واطلاق سراح المعتقلين والمغيبين وتحريك ملفات الفساد وتقديم المفسدين على اختلاف مناصبهم ومسؤولياتهم في الدولة للعدالة واستعادة الأموال المنهوبة وحصر السلاح بيد الدولة وانهاء دور الميليشيات والحفاظ على سيادة العراق والتحضير لانتخابات مبكرة واعتماد قانون انتخابات جديد ديمقراطي وعادل لمجلس النواب ومجالس المحافظات يكرس مبدأ المواطنة مع تبديل قانون الأحزاب السياسية وانتخاب مفوضية عليا للانتخابات مستقلة حقا وتأمين دولي فعال . والحزب الشيوعي العراقي مع دعم الحراك الشعبي السلمي الضاغط والمنظم واستمرار زخمه حتى تحقيق اهداف الشعب ومطالبه المشروعة. وبالنظر لانحياز الحزب الشيوعي العراقي الى الجماهير ومطالبها واستنكارا للقمع الدموي وتأشيرا لعجز الحكومة والبرلمان عن الاقدام على وقف التردي الحاصل فقد اعلن النواب الشيوعيين في البرلمان استقالتهم وكذلك قدم الشيوعيون الخمسة الأعضاء في مجالس محافظات بغداد والبصرة وبابل والمثنى والناصرية استقالتهم لنفس السبب اعلاه . وقد وعدت الحكومة الجديدة برئاسة السيد مصطفى الكاظمي بصلاح الأوضاع السلبية التي خلفتها الحكومة المجبرة على الاستقالة وانصاف المتظاهرين واطلاق سراح الموقوفين منهم .
وفي لبنان عانى الشعب اللبناني من الطائفية والمحاصصة والفقر والبطالة وازمة السكن والكهرباء وانخفاض مستوى المعيشة وازمة الماء النقي اضافة الى تفشي الفساد الكبير بين المسؤولين على حساب جماهير الشعب . ونتيجة لضغط الجماهير وتظاهراتها التي عمت مختلف المدن اللبنانية اتخذت حكومة سعد الحريري السابقة سلسلة اجراءات اصلاحية مستفزة للجماهير وخاصة فيما يتعلق بفرض رسوم على الواتساب والبنزين وزيادة الحسومات التقاعدية وغيرها من الاجراءات المؤلمة اجتماعيا ما ادى الى انتفاضة الجماهير الشعبية في الشارع تعبيرا عن غضبهم ونفاد صبرهم حيث نجحت الانتفاضة في دفع الحكومة الى التراجع عن الاجراءات الضريبية التي اتخذتها الا انها لم تدفعها الى الاستجابة لمصالح المنتفضين من الطبقات الوسطى والعاملة والفقراء وبعض فئات المنتجين ورواد الأعمال واصحاب المشاريع الصغيرة . وعمدت الحكومة اللبنانية الى اتخاذ اجراءات بديلة ترقيعيه ومؤقتة لكسب الوقت اذ قررت خفض رواتب الرؤساء والوزراء والنواب الحاليين والسابقين بنسبة 50% وتخفيض مدفوعات الفائدة على الدين الحكومي بالليرة اللبنانية من نحو ( 5,500 مليار ليرة ) الى ( 1000 مليار ليرة ) عبر نقل الكلفة من الموازنة العامة الى ميزانية مصرف لبنان , حيث سيقوم مصرف لبنان بطباعة نحو ( 4500 مليار ليرة ) لتسديد الفارق وهو اجراء تضخمي. كما تتضمن خطة الحكومة رفع الضريبة على ارباح المصارف استثنائيا لسنة واحدة فقط 2020 بما يؤمن ايرادات اضافية للموازنة بقيمة 600 مليار ليرة ما يعادل 400 مليون دولار , علما ان اكثر من 705 من ارباح المصارف تأتي من الفوائد التي تسددها الحكومة ومصرف لبنان . كما تشمل الخطة الحكومية ايضا الغاء نحو 1400 مليار ليرة من الانفاق الاستثماري ( الضئيل اصلا ) المخصص لتجهيز البنية التحتية والخدمات الأساسية والمرافق العامة وصيانتها وتخفيض 705 من موازنات مجلس الانماء والاعمار وصندوق المهجرين ومجلس الجنوب وتعليق الكثير من المشاريع اضافة الى خفض دعم اسعار الكهرباء من 2500 مليار ليرة العام الجاري الى 1500 مليار ليرة العام المقبل , مع ما يعنيه ذلك من زيادة التقنين او رفع الأسعار . وهذه العناصر ستخفض العجز في الموازنة الى المستوى المذكور وبالتالي لن تضطر الحكومة الى الاستدانة كثيرا الا لتجديد سندات الخزينة بالليرة والدولار التي ستستحق العام المقبل . وهذا سيخفض الضغوط التمويلية قليلا ولكن لمدة عام واحد فقط وفي المقابل سيتعمق الركود الاقتصادي وسينكمش الناتج المحلي ( نمو سلبي ) وسيرتفع التضخم أي ان فئات الدخل الادنى والمتوسط سيعانون من آثار هذه الاجراءات الاقتصادية عبر ارتفاع الأسعار وتراجع القدرات الشرائية وارتفاع معدلات البطالة وتدني الأجور .
وبهذا الصدد يرى الحزب الشيوعي اللبناني ان انتفاضة بنات وابناء لبنان الباسلة لم يسبق لها مثيل في كسر جدار الخوف وتجاوز الانتماءات الفرعية ورفع راية الوطن والوطنية عاليا , حيث خرجت الجماهير اللبنانية المنتفضة رافضة لسياسات التجويع والافقار والهدر والفساد والطائفية السياسية والتدخلات الخارجية مطالبة بحقوقها المشروعة في الحياة . وقد رفض الحزب الشيوعي اللبناني القرارات الحكومية وهو مع تصعيد الانتفاضة الشعبية , فقد شكلت قرارات مجلس الوزراء الأخيرة صدمة كبيرة وخيبة امل للمنتفضين في الشارع , فبدلا من ان تقدم الحكومة اللبنانية استقالتها خرجت بتلك القرارات الشكلية لكسب الوقت بهدف كسر ارادة المنتفضين واصرارهم على طلب استقالة حكومة سعد الحريري واجراء التغيير الجذري في السياسات الاقتصادية والاجتماعية . وقد اعلن الحزب الشيوعي اللبناني عدم ثقته بهذه الحكومة وتظاهر ضدها منذ تشكيلها وهو يرفض الورقة المسماة (( اصلاحية )) والتي لا تستجيب لمطالب المنتفضين , داعيا الى تصعيد الانتفاضة بزخم واصرار من اجل تحقيق الاصلاح الحقيقي والذي لا يتم الا بتغيير سياسي شامل مؤكدا على مبادرته التي اطلقها لإعادة تشكيل السلطة في لبنان. ويرى الحزب الشيوعي اللبناني ان الانتفاضة الشعبية التاريخية الحالية قد اسقطت كل رهان على امكانية انتاج سياسات لطالما تولى اصحاب السلطة والرأسمال اجبار الشعب اللبناني على قبولها منذ عقود طويلة عبر الاستخدام المكثف لآليات التحكم والتي من اهمها :
- الاستخدام المكثف للتوتير الطائفي تكريسا للانقسامات المذهبية بين اللبنانيين.
- استمرار الارتهان لإملاءات المؤسسات الرأسمالية الدولية والدول الخارجية التي صادرت جزءا اساسيا من القرار السيادي الوطني .
وفي ظل هذه المرحلة المفصلية من تاريخ لبنان , طرح الحزب الشيوعي اللبناني مبادرته انطلاقا من قناعته بأن لا بديل الا بإعادة تكوين النظام السياسي في لبنان من خلال الاجراءات الفورية الآتية :-
1) استقالة الحكومة الحالية فورا .
2) تشكيل حكومة وطنية انتقالية من خارج منظومة الحكم الحالية تتولى تنفيذ المهمات الأساسية التالية :-
- اجراء انتخابات نيابية مبكرة خارج القيد الطائفي استنادا الى الدستور اللبناني ( المادة 22) والتي نصت على :(( مع انتخاب اول مجلس نواب على اساس وطني لا طائفي يستحدث مجلس للشيوخ تتمثل فيه جميع العائلات الروحية وتنحصر صلاحياته في القضايا المصيرية .)).
- اتخاذ اجراءات فورية تبدأ باستعادة المال العام المنهوب ووضع نظام ضريبي عادل يطال بالدرجة الاولى الأرباح الرأسمالية والفوائد والريوع والثروة.
- اعادة تكوين وتفعيل مجمل آليات الحماية الاجتماعية وتأمين حق المواطن في العلم والصحة والعمل والنقل والسكن والتقاعد والحفاظ على البيئة .
- رؤية اقتصادية بديلة للنهوض بالاقتصاد الوطني وقطاعاته المنتجة كبديل للسياسات الاقتصادية المتبعة منذ عام 1992 والتي اعدمت فرص النمو الاقتصادي ودمرت ما تبقى من شبكات البنى التحتية لا سيما الكهرباء ووسعت دائرة البطالة والفقر وهجرة الكفاءات .
ويؤكد الحزب الشيوعي اللبناني على ضرورة التعاون واهميته لإنتاج اطر عمل مشتركة من قبل المنتفضين في الشارع ومن كل المعنيين بتنظيم الانتفاضة وتصعيدها في بيروت والمناطق الاخرى من اجل تحقيق اهدافها .
وقد حيا الأمين العام للحزب الشيوعي اللبناني ( حنا غريب ) جميع المشاركين في التظاهرات الاحتجاجية بوجه قوى السلطة من عمال وفقراء وكادحين مبينا ان ما يجري في الشارع اللبناني هو تنفيذ لقرار الحزب الشيوعي اللبناني بأنه (( لا انقاذ من دون تغيير ولا تغيير من دون مواجهة )) , وان السابع عشر من تشرين الأول يوم مجيد في تاريخ لبنان , وليس هكذا يكافئ من حرر الأرض وقدم الدماء والشهداء , ومؤكدا على اعادة تشكيل الدولة من خلال قانون انتخابات خارج القيد الطائفي وبناء الدولة الوطنية الديمقراطية . وعلى الرغم من تغيير الحكومة اللبنانية واختيار حسان دياب رئيسا للحكومة الجديدة منذ 19 ديسمبر 2019 الا ان التظاهرات الشعبية اللبنانية ما تزال مستمرة لعدم تلبية مطالبها .
هذا وقد تلقى الحزب الشيوعي اللبناني العديد من رسائل التضامن مع الشعب اللبناني من قبل الأحزاب الشيوعية الشقيقة والأحزاب الصديقة منها :
الحزب الشيوعي العراقي ,الحزب الشيوعي الأردني والشيوعي المصري ومن الحركة التقدمية الكويتية وحزب اعادة تأسيس الاشتراكية التركي والشيوعي الفرنسي والمنبر التقدمي في البحرين والعديد غيرها.
ومقارنة بين موقف الحكومتين العراقية واللبنانية من تظاهرات الشعب , نجد ان الحكومة العراقية السابقة اكثر همجية ووحشية واقل تحضرا من الحكومة اللبنانية بقمعها التظاهرات بالقوة المفرطة باستخدام الرصاص الحي والمطاطي وقنابل الغاز والضرب بالهراوات والاعتقالات للمتظاهرين السلميين حيث راح نتيجة ذلك العديد من الشهداء والجرحى السلميين الذين يطالبون بحقوقهم الدستورية.
وكما قال المتظاهرون في العراق مطالبين بـ :( خبز ... حرية ... دولة مدنية ...) ,
ويقول المتظاهرون في لبنان : ( يا صيدا قومي قومي .. بدنا نسقط الحكومي ..)
والعديد من الشعارات التي رفعت في كلا البلدين للمطالبة بالحقوق المشروعة .
فـ (( هبوا ضحايا الاضطهاد ....... ضحايا جوع الاضطرار..
بركان الفكر في اتقاد .......... هذا آخر انفجار ...
هيا نحو كل ما مر ...... ثوروا حطموا القيود ..
شيدوا الكون جديد حر ...... كونوا انتم الوجود ... )).



#عادل_عبد_الزهرة_شبيب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- للدولة العميقة في العراق وجهان :وجه معلن وظاهر , ووجه خفي غي ...
- هل الاقتصاد العراقي بحاجة للأستثمارات الأجنبية ؟
- هل يفتقر العراق للسياسة المالية الواضحة والمؤثرة ؟
- دائرة انتخابية واحدة ام دوائر متعددة
- التصدي للفساد في وثائق الحزب الشيوعي العراقي
- من اغتال الاقتصاد العراقي؟
- البطالة المزمنة في العراق والعمالة الأجنبية الوافدة .
- موازنات العراق والقروض الخارجية
- هل ( صنع في العراق ) قادرة على تحدي المنافسة الأجنبية ؟
- تهريب النفط الخام ومشتقاته احد اوجه الفساد في العراق
- هل يوجد فقر في العراق الغني بثرواته ؟
- ما الذي يعنيه استيراد العراق للمنتجات النفطية وهو البلد الغن ...
- حطموا سلسلة الفساد
- لا خير في امة تأكل مما لا تزرع وتلبس مما لا تنسج
- هل يخضع اسناد الوظيفة العامة في العراق الى المعايير الشفافة ...
- حصاد العراق الاقتصادي في سبعة عشر عاماً
- التعرفة الجمركية وسيلة لتشجيع منتجاتنا وزيادة الموارد وليس م ...
- أين ذهبت فروقات الزيادة في أسعار النفط؟
- في انتظار( جودو)
- مؤشرات سلامة الاقتصاد العراقي


المزيد.....




- الهجمة الإسرائيلية المؤجلة على إيران
- بلاغ صحفي حول اجتماع المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية ...
- أصولها عربية.. من هي رئيسة جامعة كولومبيا بنيويورك التي وشت ...
- مصدر التهديد بحرب شاملة: سياسة إسرائيل الإجرامية وإفلاتها من ...
- الشرطة الفرنسية تستدعي نائبة يسارية على خلفية تحقيق بشأن -تم ...
- السيناتور ساندرز يحاول حجب مليارات عن إسرائيل بعد لقائه بايد ...
- إعادة افتتاح متحف كانط في الذكرى الـ300 لميلاد الفيلسوف في ك ...
- محكمة بجاية (الجزائر): النيابة العامة تطالب بخمسة عشر شهرا ح ...
- تركيا تعلن تحييد 19 عنصرا من حزب العمال الكردستاني ووحدات حم ...
- طقوس العالم بالاحتفال بيوم الأرض.. رقص وحملات شعبية وعروض أز ...


المزيد.....

- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين
- الأنماط الخمسة من الثوريين - دراسة سيكولوجية ا. شتينبرج / سعيد العليمى
- جريدة طريق الثورة، العدد 46، أفريل-ماي 2018 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - عادل عبد الزهرة شبيب - معاناة الشعبين العراقي واللبناني دعت للهبة الجماهيرية