أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - خالد يونس خالد - مع قياداتنا نواصل المسيرة بالكلمة النزيهة، القسم الثاني















المزيد.....

مع قياداتنا نواصل المسيرة بالكلمة النزيهة، القسم الثاني


خالد يونس خالد

الحوار المتمدن-العدد: 1584 - 2006 / 6 / 17 - 11:42
المحور: الصحافة والاعلام
    


مع قياداتنا نواصل المسيرة بالكلمة النزيهة
لننظف الأدغال من الأعشاب الضارة 2/2
الكردي مُدان حتى يُثبت البراءة
الكاتب كما قال المفكر الفرنسي مونتسكيو هو ذلك الذي يقف عاريا تحت الأمطار ينتظر أن تفترسه الوحوش الضارة في أي لحظة. هذه هي حال الكاتب الكردي، فـ "الكردي مُدان حتى يُثبت البراءة" عنوان قصيدة لشاعر كردي، ومقولة يرددها الكرد من أنهم كانوا في السابق مترددون تغمرهم الخشية ويمزقهم الخوف حين ينعتهم العربي والفارسي والتركي والأجنبي واليساري واليميني بالرجعين والانفصاليين والمتمردين والخونة والعصاة وووووما إلى ذلك من مصطلحات تجارية فارغة من المعنى لا تُستخدم اليوم في الممارسة العملية في الدول الديمقراطية، ولا يجدها المرء إلا في القواميس القديمة التي عفى عليها الزمن. وكم يستهزيء الكردي الواعي من هؤلاء حين يسمع اليوم مصطلحات جديدة باتهام الكرد بعملاء اسرائيل والصهاينة، ولكن الكرد يعرفون أن الذين يطلقون مثل هذه الشعارات التافهة تعبر عن ميكانيكية الدفاع في عقلياتهم المريضة التي تُرفع الأعلام الاسرائيلية في بلدانهم. لم يعد الكردي يخاف من كلمات مصطنعة في أسواق الذين يسلبون الشعوب حرياتهم وأمنهم وكرامتهم، ولن تزيدهم هذه الكلمات إلاّ اصرارا على النضال من أجل الحرية وتحرير الأرض والانسان من كل علاقة استعمارية تحكمهم.

ميدانُكم الأول أنفسكم
مقولة قالها الإمام علي بن أبي طالب عليه السلام: "ميدانكم الأول أنفسكم فإن انتصرتم عليها كنتم على غيرها أقدر وإن خذلتم كنتم على غيرها أعجز فجربوا الكفاح معها أولا". إذن ماذا يمكن للكردي الذي لا يفكر في اهانة الآخرين وإن اختلفوا معه، أن يفعل مع أولئك الذين يهينون أنفسهم حين يعجزون أن ينتصروا على ذواتهم المريضة، ويكتبون الشتائم لهؤلاء الكُتاب الكرد؟ وهم بذلك يشتمون أنفسهم حين يقرؤون ما كتبوا، ولا سيما عندما تكون الكتابة باسماء وهمية، مستخدمين ألقابا علمية كاذبة وملفقة.
ليست لدينا أزمةُ دين أو أزمة مبادئ إنما لدينا أزمة سلوك بشري لبعض الناس تجاه الآخرين. إن أمراض هؤلاء كما قال فرويد تنبع من نسيان الوجود، وهدف علم النفس هو تحطيم نسيان الوجود. إننا في المهجر نعمل لإثبات الذات الكردية بين الحرائق والنيران لنواصل العمل بممارسة الإرادة كما قال رئيس الوزراء السويدي الأسبق أولف بالمه من أن "السياسة ممارسة الإرادة". وحين تمارس إرادتك بنزاهة بعيدا عن الاهانة، تحقق أكثر من مجرد المقولة القائلة: "السياسة فن عمل الممكن". نحن ننتظر الوحوش التي تهاجم كل كاتب انساني لتنبش لحمه، ولكننا لا ننهزم كما قال همنغواي في رائعته الخالدة "الشيخ والبحر" من أن الانسان لا ينهزم ولكن يمكن أن يُدَمر. وهمنغواي يقص علينا كيف أن الشيخ الذي قرر بأرادته الحديدية أن يصطاد الحوت وهو يقود قاربه الصغير في أعماق البحر الهائج وقد أسدل الليل ستاره لكنه نجح في صيده. إننا تعلمنا من وعينا بالتاريخ بفعل ما لاقيناه من تشرد وحرمان وعذاب وتهجير وتعريب وقتل وهدم وحرق قرى واغتصاب ووووالقائمة طويلة كيف أن (مارد) قاوم أمواج البحر وشعر أن الساحل يتقدم نحوه كما يتقدم هو نحو الساحل فوصل إلى الأمان.
صدق الرئيس الخالد، القائد الرمز مصطفى البارزاني في الشعار الحي "كردستان يان نه مان" أي: كردستان أو الموت. وصدق الرئيس المحبوب جلال الطالباني في قوله "كركوك قدس الأقداس". آه ستبقى كركوك تحترق حتى نطفيء النيران بالوعي والتسامح والمحبة والاقرار بالذات والاعتراف بالغير، لنحَوِل شتائم الذين يخبؤون أنفسهم في الظلام عرسا لانتحار الأفواه التي تنبعث منها رائحة كريهة.

نحن من أنصار شعبنا ونحمي قياداتنا ومكاسبنا بالكلمة الحرة النزيهة
يريد الكرد أن يعيشوا بحرية وسلام مع اخوانهم في الجوار، ويحترموا حقوق الجميع في الحرية والتقدم مقابل أن يُحتَرَموا من قِبلهم. لكن الأعداء بأثواب علمانية كانوا أو دينية يريدون أن يُرعبوا الكتاب الكرد في الغربة حين يدافعون عن قياداتهم ومكاسبهم التي حققوها بإرادتهم ودماء شهدائهم الأبرار لأنها مسؤوليتهم في هذا الدفاع الحق. صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم حين قال أو كما قال: سيأتي يوم يشتم المرء أباه وأمه. فقال له أصحابه: وكيف يشتم المرء أباه وأمه يا رسول الله؟ قال: أنت تشتم الآخرين فيشتموك.
ونقول لا تشتمه لتعود إليه شتائمه، ولا تسبه ليغرق في مسباته، ولا تهينه لأنه مهان في ذاته. كن انسانا لتعرف نفسك ويعرفك غيرك فـ "قيمة كل انسان بقدر همته" مقولة أظن أن الإمام علي عليه السلام قالها في زمانه.
نحن من أنصار شعبنا ونحمي قياداتنا ومكاسبنا بالكلمة الحرة النزيهة، وكان صمودنا عظيما حين تحدَّينا القنابل الكيمياوية واتهامات الأنظمة الرجعية الشوفينية بحق شعبنا، وشتمها لقياداتنا. وقد حكمت محكمة التاريخ عليهم بالفشل والهزيمة النكراء.
نحن لا نخاف أن نقول الحقيقة. أنا من أنصار الرئيس الراحل مصطفى البارزاني لأنه كان رمز نضال شعبي وقائد مسيرته الطويلة لمدة نصف قرن. وأنا من أنصار الرئيس المحبوب جلال الطالباني لأنه قاد مسيرة الحركة التحررية الكردية إلى النصر بعد أن جدد الثورة بتجديد الفكر. وأنا من أنصار الرئيس مسعود البارزاني لأنه نجل ذلك العملاق الذي عرَّف العالم بقضية شعبنا وواصل مسيرته. أنا من أنصار كل زعيم وطني كردستاني وزعيم وطني عراقي يعيش بين المخاطر معرضا حياته للخطر لأنه يقود المسيرة النضالية. وأقول هذا بعيدا عن التحزب والخضوع والتملق، لأنني أرفض كل تلك النعوت، فأنا لست متحزبا ولا احتاج أن أتملق لأحد، فالكاتب الصادق لا يتهاون ولا يتملق لأنه يرفض أن يكون تُرسا في آلة، ولأنه ليس ملك نفسه ولا ملك حزب أو قائد إنما ملك الشعب كله، وينبغي أن لا يكتب للجزء بل يكتب للكل. ومن هذا المنطلق ننقد ايضا قادتنا نقدا عقلانيا نزيها وبناء بعيدا عن التهور والمهاترات، وقد لا يحلو هذا النقد النزيه لهذا أو ذاك ولكن تلك هي مشكلته، فالمحبة والاحترام والمودة لقادتنا لا تمنعنا أن ننقد لأننا إذا تحولنا إلى دراوشة نعجز أن ننتج ونتطور، ونحن بذلك نسيء لشعبنا ولقياداتنا في آن واحد.
هناك مع الأسف بعض، أقول بعض الكتاب والاعلاميين الكرد متخاذلون يخافون أن ينقدوا الأخطاء من أجل البناء لأنهم يخافون من البناء، تحت حجة أن الوقت ليس مناسبا. ولكن متى يكون الوقت مناسبا والكرد في مرحلة متطورة من السلام والاستقرار ودمقرطة المجتمع الكردستاني بالمقارنة مع بقية أنحاء العراق وغالبية مجتمعات الشرق الأوسط؟ وهذه المرحلة تتطلب من الجميع المساهمة في عملية البناء والتطور وتشخيص الجوانب الإيجابية لتعميقها، وتحديد الجوانب السلبية بنزاهة لتصحيحها. الوقت بالنسبة للذين يخافون من أنفسهم أن ينقدوا بنزاهة ومسؤولية قد لا يكون مناسبا لهم إلى يوم الساعة، وهم يسيؤون لوطنيتهم وللديمقراطية تماما كأولئك الذين يتهجمون على القيادات الكردستانية بتهور وعنجهية وجهالة دون أن يميزوا بين النقد والتهجم.
كردستان أمنا الكبرى، أما الأعداء الذين لا يروقهم حبنا لكردستان والعراق، واحترامنا وتقديرنا ومحبتنا لشعبنا وقياداتنا دون تملق، ونقدنا للأخطاء بمسؤولية ونزاهة، فليضربوا رؤوسهم بصخور جبال كردستان الشماء التي قاومت الغزاة منذ فجر التاريخ، وستبقى شامخة تُقاوم الغزاة ماشاء الله تعالى أن تُقاوم.
سنفدي بأرواحنا ودمائنا دفاعا عن أرضنا وقياداتنا وشعبنا ووطننا حتى نضع للأرض حدودا وللأمة على أرضها عزة وكرامة، ونعيش على قدم المساواة مع أخوتنا من العرب والترك والفرس على أسس العدالة، فلن تحكم العلاقات الاستعمارية كردستان وشعبها بعد اليوم.

مرجعيتنا هي الشعب الكردي وقياداته المنتخبة
ليس لنا مرجع ديني أو زمني ولا نستلم الأوامر من أي شخص يضطهد شعبنا بأسم الدين مهما حمل على راسه عمامة كبيرة، وربى على وجهه لحية طويلة، ولفَّ على جسمه جبة أطول. مرجعيتنا هي الشعب الكردي وقياداته المنتخبة من قبل الشعب، والسيادة للشعب الكردي، فلا أحد يمثل ظل الله في الأرض، لأننا نؤمن بالله تعالى وحده، ونرفض الذين يتاجرون بالدين أويقتلون شعبنا بأسم الدين أو الآيديولوجيات اليسارية واليمينية لأننا نرفض مثل هذه المساومات الدينية واليسارية واليمينية.
لقد انتخبنا قياداتنا بمحض إرادتنا، لذلك فإن مسؤوليتنا تفرض علينا أن نحميهم لأنهم يمثلون ضمير شعبنا. ومسؤوليتنا توجب علينا أن ننقدهم أيضا حين يخطؤون، ونقدنا نابع من هذه المسؤولية الفردية والجماعية.
لقد مزقْْنا العَصّابة السوداء التي عَصبت بها الأعداء عيوننا حين ووضعونا في تلك المغارة المظلمة التي تحدَّث عنها الفيلسوف أفلاطون في جمهوريته الفاضلة. خرجنا اليوم من تلك المغارة إلى النور، وفتحنا أعيننا في نور الشمس. أما الذين لا زالوا يخافون من ضوء الشمس فليعمهوا في عماهم. لكننا لن نشتم أحدا ولن نستبد بأحد فنحن لا نريد إلا الخير للجميع مثلما نريد الخير لنا لنعيش معا في أخوة ومحبة ووئام. ونحن واثقون من محبتنا للناس من حولنا إذا أرادوا الخير لهم ولنا على قدم المساواة. فليس للخير بديل، والشر ليس خيرا، ولا وسط بين أن يكون المرء حرا أو أن يكون عبدا، ومَن لم يفهم هذا الأمر من التاريخ فهو غبي لا علاج له.

الشجاعة تتحقق بانتشار الديمقراطية والحرية في النهاية شجاعة عقلية
من أجل الهدف نحن متفائلون، ومن أجل الهدف الذي يحمل "المعنى" في داخلنا نواصل المسيرة، خلف قياداتنا المناضلة، محتفظين بنقدنا لهذه القيادات وبحبنا لها في نفس الوقت. من أجل الهدف نتحرك ونتطور، في تناقض وتكامل في آن واحد. إنه الديالكتيك في وحدة الضدين واستمرارية الحركة في الحياة التي تحمل المعنى في عالم قد يكون أحيانا بلا معنى حين يكون الانسان مجردا من الحرية، في نسيان الوجود. ونحن لن ننسى الوجود، وفي ضمائرنا كردستان رمز الوجود. لقد فهمنا الخلل العصبي الذي يرتاب الذين لا يعرفون لغة الحوار سوى لغة الشتم والمهاترات. إثارة الاحساس بالنسبة لنا يحمل "المعنى" لأن الحقيقة لا تسكن إلاّ داخل الإنسان. وقد قال ميرلوبونتي: "الإنسان هو الإنسان، وهو إنسان لأنه موجود في العالم ويرى انعكاسه فيه". نحن الكتاب الكرد الذين نعيش في المهجر ندافع عن حقوق شعبنا بعد أن أشبعنا مرارة الغربة، ممزوجة بحلاوة الحرية، لا نعيش لأنفسنا، لا نعيش لأنفسنا، لا نعيش لأنفسنا، إنما نعيش من أجل غاية في عقولنا وأروأحنا وقلوبنا، وهي تحرير كردستان وتحرير الانسان الكردي من القيود التي تحكمه وإزالة العلاقات الاستعمارية التي تحكم المظلومين لنشعر بعزتنا القومية وكرامتنا الوطنية.
أنا كردي من كردستان، بدون أن اتلعثم أي كردستان أقصد، حين يسألني الأجنبي من أين أنت؟ أو حين جاء إبني الصغير من المدرسة باكيا في الأسبوع الماضي، وهو يسألني، يا أبتاه! من أي كردستان أنا؟ قلت له مالذي حصل يا بُنَي؟ قال سألتني معلمتي السويدية، من أين أنت؟ فقلت: من كردستان. فقالت: أي كردستان؟
أي كرستان يا هذه! أي كردي أنت يا بني!
الأرض تحترق، والأنسان لا ينهزم، والشتائم من المرضى تعود لأصحابها، والحرية لن تأتي إليك بل عليك أن تسرع لتكتسبها لأنها لا تُمنَح إنما تُكتسب بالعلم والمعرفة والنضال، وعليه سنواصل المسيرة بالكلمة النزيهة حتى ننظف الأدغال من الوحوش المفترسة، وحتى يعرف أطفالنا إلى أي كردستان ينتمون.
إذن ليست هناك ضريبة على الوعي إذا كان لنا وعي بالتاريخ. فإذا لم أحترق أنا ولم تحترق أنت فمَن ذا الذي سيضيء ظلام الليل الطويل؟ بيت شعر قاله الشاعر الكردي:
ئه كه ر من نه سوتيم وتو نه سوتى
كى تاريكايى شه وكارى دريز روناك ده كاته وه



#خالد_يونس_خالد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مع قياداتنا نواصل المسيرة بالكلمة النزيهة لننظف الأدغال من ا ...
- وعي الكرد بالتاريخ، الحلقة الخامسة
- وعي الكرد بالتاريخ، الحلقة الرابعة
- وعي الكرد بالتاريخ - دراسة منهجية في تحليل سياسة محو الشخصية ...
- وعي الكرد بالتاريخ- دراسة منهجية في تحليل سياسة محو الشخصية ...
- وعي الكرد بالتاريخ دراسة منهجية في تحليل سياسة محو الشخصية ا ...
- لقاءاتي بالقائد الأب مصطفى البارزاني 3/3
- لقاءاتي بالقائد الأب مصطفى البارزاني 2/3
- لقاءاتي بالقائد الأب مصطفى البارزاني 1/3 بمناسبة الذكرى 27 ل ...
- البحث عن الهوية الكردية
- نقد العقل الكردي 2/2 ماذا نعمل من أجل حرية كمال سيد قادر؟
- نقد العقل الكردي 1/2
- قمة الاحسان- مناشدة إلى الرئيس مسعود البرزاني
- الديمقراطية وحق المواطنة والحقوق القومية الكردية في الدستور ...
- الثقافة والتربية وحقوق المرأة والطفل في عراق اليوم
- الديمقراطية وحق المواطنة والحقوق القومية الكردية
- الكرد، ما لهم وما عليهم في مشروع الشرق الأوسط الكبير
- الكرد والديمقراطية العراقية ومشروع الشرق الأوسط الكبير 1/2
- الدولة المدنية الديمقراطية الدستورية
- هل يصلح النموذج الإيراني للعراق؟


المزيد.....




- مراهق اعتقلته الشرطة بعد مطاردة خطيرة.. كاميرا من الجو توثق ...
- فيكتوريا بيكهام في الخمسين من عمرها.. لحظات الموضة الأكثر تم ...
- مسؤول أمريكي: فيديو رهينة حماس وصل لبايدن قبل يومين من نشره ...
- السعودية.. محتوى -مسيء للذات الإلهية- يثير تفاعلا والداخلية ...
- جريح في غارة إسرائيلية استهدفت شاحنة في بعلبك شرق لبنان
- الجيش الأمريكي: إسقاط صاروخ مضاد للسفن وأربع مسيرات للحوثيين ...
- الوحدة الشعبية ينعي الرفيق المؤسس المناضل “محمد شكري عبد الر ...
- كاميرات المراقبة ترصد انهيار المباني أثناء زلازل تايوان
- الصين تعرض على مصر إنشاء مدينة ضخمة
- الأهلي المصري يرد على الهجوم عليه بسبب فلسطين


المزيد.....

- السوق المريضة: الصحافة في العصر الرقمي / كرم نعمة
- سلاح غير مرخص: دونالد ترامب قوة إعلامية بلا مسؤولية / كرم نعمة
- مجلة سماء الأمير / أسماء محمد مصطفى
- إنتخابات الكنيست 25 / محمد السهلي
- المسؤولية الاجتماعية لوسائل الإعلام التقليدية في المجتمع. / غادة محمود عبد الحميد
- داخل الكليبتوقراطية العراقية / يونس الخشاب
- تقنيات وطرق حديثة في سرد القصص الصحفية / حسني رفعت حسني
- فنّ السخريّة السياسيّة في الوطن العربي: الوظيفة التصحيحيّة ل ... / عصام بن الشيخ
- ‏ / زياد بوزيان
- الإعلام و الوساطة : أدوار و معايير و فخ تمثيل الجماهير / مريم الحسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - خالد يونس خالد - مع قياداتنا نواصل المسيرة بالكلمة النزيهة، القسم الثاني