أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - عادل عبد الزهرة شبيب - للدولة العميقة في العراق وجهان :وجه معلن وظاهر , ووجه خفي غير معلن .















المزيد.....

للدولة العميقة في العراق وجهان :وجه معلن وظاهر , ووجه خفي غير معلن .


عادل عبد الزهرة شبيب

الحوار المتمدن-العدد: 6560 - 2020 / 5 / 10 - 13:52
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


يمكن تعريف الدولة العميقة بأنها عبارة عن شبكة الأشخاص الذين ينتمون الى تنظيم غير رسمي له مصالحه الواسعة وامتداداته العريضة في الداخل والخارج. ونجد هذه الشبكة في مختلف مؤسسات ومفاصل الدولة المدنية والعسكرية والسياسية والاعلامية والأمنية الأمر الذي يوفر لتلك العناصر فرصة توجيه انشطة مؤسسات الدولة الرسمية والتأثير في القرار السياسي . وكما يرى العديد من الباحثين فإن للدولة العميقة وجهان : وجه معلن وظاهر يتمثل في رجالها الذين يتبوؤون مواقع متقدمة في مؤسسات الدولة المختلفة . اما الوجه الآخر فهو خفي غير معلن يتولى تحريك الأطراف المعنية في مؤسسات الدولة لتنفيذ المخططات المرسومة .
نشأت الدولة العميقة:
تشير البحوث الى ان الدولة العميقة قد نشأت في تركيا والتي هي عبارة عن شبكة سرية انشأها مصطفى كمال اتاتورك عام 1923 والتي عرفت بالدولة العميقة حيث تتألف هذه الشبكة من عدة مجموعات من الشرطة وضباط القوات المسلحة وبعض من رجال القضاء والبيروقراطيين ومجموعات اخرى للقيام بأعمال سرية الهدف منها المحافظة على علمانية الدولة التركية التي انشأها مصطفى اتاتورك وقمع أي افكار او حركات او احزاب او اعضاء الحكومة التي من شأنها تهديد العلمانية .
اما في العراق , فيمكن القول ان الدولة العميقة في العراق تضم شبكة لأشخاص وقوى سياسية ومافيات فساد تلتقي مصالحهم معا . وبعد 2003 تم تهديم الدولة العراقية وانتهاء المرتكزات الرئيسة لها. ( 3) . واصبحت الميليشيات المسلحة وخاصة تللك المرتبطة بإيران تتحكم بالدولة وقراراتها وحتى في تعيين رئيس الوزراء والكابينة الوزارية واصحاب الدرجات الخاصة والمدراء العامون, ووصل الأمر بها انها قامت بتهديد رئيس الجمهورية والتهديد بإخراجه من بغداد في حالة عدم امتثاله لتوجيهاتها الايرانية بتعيين رئيس الوزراء . كذلك قيامها بتهديد رئيس الوزراء المكلف محمد علاوي بالتصفية ومحاصرة المنطقة الخضراء في حالة عدم الامتثال لتوجيهاتها الايرانية , اضافة الى دورها في قتل المتظاهرين السلميين وخطفهم وحرق خيامهم في ساحات الاعتصام تنفيذا للتوجيهات الايرانية لكون الميليشيات تدين بالولاء لإيران اكثر من ولائها للعراق . ولن تنتهي الدولة العميقة في العراق الا بسحب كل السلاح من المواطنين والعصابات والفصائل المسلحة والعشائر , مع اصدار قانون صارم يمنع حمل السلاح خارج القانون واستخدامه من أي طرف كان والعمل على حل الفصائل المسلحة من الحشد الشعبي بعد انتهاء دورها في محاربة داعش وتحرير المدن التي احتلها داعش وسبق وان صدر امر ديواني بدمج فصائل الحشد الشعبي مع القوات المسلحة الرسمية الا ان الميليشيات امتنعت عن التنفيذ للحفاظ على مصالحها .
تسعى الدولة العميقة الى الابقاء على مصالحهم وامتيازاتهم الخاصة واستثناؤهم من اية محاسبة او مساءلة وعدم تعرضهم لأية متابعة قضائية ان اهتز النظام القائم . ولشبكة الدولة العميقة امتدادات اقليمية ودولية. واليوم نجد الدولة العميقة في تركيا وفي الولايات المتحدة من خلال الدور الذي تقوم به وكالة الأمن المركزي واللوبيات وخاصة اللوبي الصهيوني , وكذلك نجدها في مصر من خلال الجيش وكبار رجال الأعمال ونجدها في العراق من خلال تحكم الميليشيات الايرانية المسلحة بالحكومة العراقية وغيرها .
حصر السلاح بيد الدولة :
كثيرا ما يدور الحديث عن ضرورة حصر السلاح بيد الدولة العراقية , غير ان الواقع يشير الى عكس ذلك , حيث هناك العديد من الجماعات المسلحة التابعة لأحزاب سياسية تمتلك آلاف القطع غير المرخصة اذ تعتبر هذا السلاح داعما لنفوذها وسيطرتها , فكيف ستتخلى عن نفوذها ؟
حسب دراسة اعدتها الأمم المتحدة فإن العراق اصبح اليوم من اكثر الدول العربية التي تنتشر فيها الأسلحة المنفلتة واصبح السلاح المنفلت يستهدف العراقيين ويقتل المتظاهرين السلميين الذين يطالبون بإصلاح الأوضاع السياسية والاقتصادية والاجتماعية والخدمية , وتظاهرهم حق مكفول بموجب الدستور العراقي الذي تم ركنه على الرفوف . فما تقوم به القوات الأمنية والميليشيات المسلحة المنفلتة ضد المتظاهرين السلميين في ساحات الاعتصام مخالف لمبادئ حقوق الانسان التي كفلت حقوق السلامة الشخصية وامن الانسان وحريته , حيث ان لكل انسان حق في الحياة والحرية وفي التمتع بالأمان على شخصه ,كما لا يجوز تعذيب احد او اعتقاله تعسفا كما جرى في ساحات الاحتجاج بعيدا عن القانون وفي ظل عجز الحكومة المستقيلة عن فرض القانون وحماية المواطنين . وقد وعدت حكومة السيد الكاظمي بإصلاح الأوضاع والعمل على حصر السلاح بيد الدولة.
الدستور العراقي :
نصت المادة (7) / ثانيا من الدستور العراقي النافذ على : (( تلتزم الدولة محاربة الارهاب بجميع اشكاله وتعمل على حماية اراضيها من ان تكون مقرا او ممرا او ساحة لنشاطه )) . ولاحظنا ان الدولة نفسها مارست الارهاب ضد مواطنيها حيث تم قتل المتظاهرين السلميين بالرصاص الحي والغازات القاتلة اضافة الى الخطف والاعتقال غير القانوني والتعذيب , وتحويل اراضي العراق من قبل الميليشيات المسلحة المنفلتة المدعومة من ايران الى منطقة صراع من خلال قصفها السفارة الأمريكية في بغداد خلافا للمواثيق الدولية وقصفها للقواعد العراقية التي يتواجد فيها الأمريكان بموجب الاتفاقية الاستراتيجية مع العراق .
اما المادة (9) / اولا / أ / من الدستور فقد نصت على : (( تتكون القوات المسلحة العراقية والأجهزة الأمنية من مكونات الشعب العراقي بما يراعى توازنها وتماثلها دون تمييز او اقصاء وتخضع لقيادة السلطة المدنية وتدافع عن العراق ولا تكون اداة لقمع الشعب العراقي ولا تتدخل في الشؤون السياسية ولا دور لها في تداول السلطة )) , بينما نجد هناك العديد من المخالفات الدستورية حيث تحولت القوات المسلحة الى اداة لقمع الشعب العراقي واستخدامها القوة المفرطة في قتل وتفريق المتظاهرين السلميين. في حين نصت المادة ( 9 ) / اولا /ب / على : (( يحظر تكوين ميليشيات عسكرية خارج اطار القوات المسلحة ..)) , بينما يشير الواقع الى وجود نحو ( 57 ) فريقا مسلحا, وبحسب رئيس القيادة المركزية للقوات الأمريكية الجنرال ( ستيفن فوتيل ) فإن اكثر من 100 ألف مسلح ينتمون لفصائل شيعية ينشطون في الأراضي العراقية , وهذا ما يعده الجنرال الأمريكي ( قلقا كبيرا ) . وقد اصبح العراق اليوم امام ازمة كبيرة تهدد سلمه المجتمعي بسبب السلاح المنفلت الخارج عن سيطرة الحكومة الضعيفة التي اجبرت على الاستقالة بالضغط الشعبي . وفيما يتعلق بالمادة ( 15 ) من الدستور العراقي فقد نصت المادة على :(( لكل فرد الحق في الحياة والأمن والحرية ولا يجوز الحرمات من هذه الحقوق او تقييدها الا وفقا للقانون وبناء على قرار صادر من جهة قضائية مختصة )) , غير اننا نجد ان السلطات العراقية في عهد عبد المهدي وميليشياتها المسلحة المنفلتة قد حرمت اكثر من 700 من الشباب والفتية من الحياة واصابت وعوقت اكثر من 25 ألف من الشباب والمئات من الشباب المختطفين والمعتقلين بدون امر قضائي كما نص على ذلك الدستور العراقي الذي اصبح في ظل الحكومات المتعاقبة حبرا على ورق .
كيف انتشر السلاح في العراق ؟
ادى ظهور داعش واحتلاله لثلث الأراضي العراقية الى تولد ردة فعل عن ذلك وتسلح اغلب القواعد الشعبية وكم كبير من الأفراد وخاصة بعد دعوة الرجعية الدينية , لأجل مجابهة الاحتلال والارهاب , ما ادى الى ظهور قيادات عسكرية قامت بتنظيم هذه المجاميع والأفراد والتي اصبحت تمتلك الأسلحة , وحتى ان بعض الكتل الحزبية او الدينية اجبرتها مرحلة داعش على تأسيس جناح عسكري لأجل مجابهة هذا الخطر المحدق . كما احتاجت بعض القيادات العسكرية غير النظامية الى دعم خارجي واصبحت اغلب التكتلات العسكرية مرتبطة بقوى خارجية وخاصة مع ايران , وكان للقيادات العسكرية غير النظامية اهدافا ومصالح تختلف عن بعضها البعض بل قد تتضارب وتتعارض في بعض الأهداف وهنا تكمن اشد المخاطر حيث من السهل لأي جهة ان تشعل حربا داخلية , علما ان وجود عدة قيادات وجيوش في بلد واحد كالعراق هو تقويض لسلطة الدولة خاصة في ظل وجود جيش نظامي ضعيف وحكومة ضعيفة عاجزة عن فرض القانون وتنفيذ برنامجها كما لاحظنا ذلك في حكومة العبادي التي اقرت بحصر السلاح بيد الدولة لكنها لم تستطع فعل ذلك . وكذلك الحال بالنسبة لحكومة عبد المهدي التي اصدرت قرارا بدمج الميليشيات العسكرية مع القوات المسلحة العراقية الرسمية ولكنها لم تمتثل لهذا الأمر . ويلاحظ ان ولاء الميليشيات المسلحة يكون لقياداتها العقائدية اكبر من ولائها للدولة العراقية, فالدولة العميقة تدار من جهات اقليمية وخارجية , وما على بيادقها في العراق الا تحقيق اجندة هذه الجهات واصدق تعبير على ظاهرة الدولة العميقة هو ما صرح به ( المرشد الايراني علي خامنئي ) مدير الدولة العميقة في ايران في خطاب له اعطى فيه الضوء الأخضر لبيادقه في العراق وايران بالتحرك لسفك دماء الشبيبة المطالبة بالإصلاح وانها حراكهم . فالدولة العميقة في العراق اليوم لا تخضع ولا تدار من قبل القوانين العراقية السارية , لذلك من الصعب حصر السلاح بيد الدولة كون اغلب الميليشيات المسلحة مرتبطة عقائديا بالمرشد الايراني وهذا يتطلب وجود حكومة عراقية قوية تستطيع فرض القانون وتحصر السلاح بيد الدولة وتغادر نهج المحاصصة والطائفية , حكومة تستطيع وضع حد لظاهرات وجود جماعات مسلحة وميليشيات تعمل خارج اطار الدولة وضوابطها حسب الدستور العراقي . ومن الضروري اتخاذ الخطوات الرادعة لأي تمرد على سلطة الدولة وهيبتها ولأي مسعى يستهدف اضعافها بما في ذلك التصدي بحزم وبقوة لجماعات الجريمة المنظمة وعصابات السطو المسلح واختطاف المواطنين والتدخلات العشائرية في شأن ومهام مؤسسات الدولة .
من الضروري تأطير عمل الحشد الشعبي الذي قدم التضحيات والشهداء في سبيل الدفاع عن الوطن و ضمان حقوق منتسبيه كمؤسسة مؤقتة خاضعة لإمرة القائد العام للقوات المسلحة تنتهي مهماتها مع استكمال دحر داعش الارهابي مع عزل العناصر المسيئة والمثيرة للنعرات الطائفية والتصدي بحزم لأفعالها الخارجة عن القانون . اضافة الى المعالجة الجادة والمسؤولة لقضية التشكيلات المسلحة والميليشيات غير النظامية وفقا لما نص عليه الدستور وتفعيل القرارات والأوامر الصادرة في هذا الشأن واتخاذ كل الاجراءات الفعالة التي تؤدي في النهاية الى حصر السلاح والعمليات المسلحة بيد الدولة واجهزتها المخولة .
موقف المرجعية الدينية في العراق :
وبشأن حصر السلاح بيد الدولة فقد اكد ممثل المرجعية ( علي السيستاني ) على ان استقرار البلاد رهن بحصر السلاح بيد المؤسسات الشرعية وان تظل القوات المسلحة العراقية مهنية وموالية للدولة وبعيدة عن النفوذ الأجنبي .
موقف الأمم المتحدة :
اكدت الأمم المتحدة على ان من الأولويات المطلوبة من العراق بعد اعلانه على النصر على داعش هو حصر السلاح بيد الدولة مشددة على انه لا يمكن ان تكون الدولة ديمقراطية مستقرة دون عدالة ومساءلة واحترام لحقوق الانسان , ويجب ان تكون سيادة القانون فوق الجميع لحمايتهم وتعزيز حقوقهم , ولا يمكن لعراق المستقبل ان يتمتع بالاستقرار الكامل والنزاهة والسيادة دون وضع السلاح في يد الدولة وتحت سيطرتها حصرا .
تعتبر الدولة العراقية هي المسؤولة الاولى والأخيرة عن فوضى السلاح وتدفقه من خلال المنافذ الحدودية مع ايران وتركيا وعن طريق موانئ البصرة. وفي حالة بقاء الدولة العميقة فإنها ستلتهم الدولة وتسيطر عليها, وستبقى الدولة العميقة تلعب دورا مؤثرا في المجتمع العراقي مالم يتم نزع السلاح من جميع التشكيلات المسلحة التي تمتلك سلاحا خارج سيطرة الدولة وما لم يتم مكافحة عصابات الارهاب والاجرام من اجل ضمان الأجواء الأمنية السليمة , وان حصر السلاح بيد الدولة يعتبر احد اهم عناصر الاصلاح التي تنتظر حكومة السيد مصطفى الكاظمي الجديدة.
فهل ستتمكن الحكومة العراقية الجديدة التي تشكلت مؤخرا من الوقوف بوجه الميليشيات الايرانية وحصر السلاح بيد الدولة حسب ما وعدت به ؟



#عادل_عبد_الزهرة_شبيب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل الاقتصاد العراقي بحاجة للأستثمارات الأجنبية ؟
- هل يفتقر العراق للسياسة المالية الواضحة والمؤثرة ؟
- دائرة انتخابية واحدة ام دوائر متعددة
- التصدي للفساد في وثائق الحزب الشيوعي العراقي
- من اغتال الاقتصاد العراقي؟
- البطالة المزمنة في العراق والعمالة الأجنبية الوافدة .
- موازنات العراق والقروض الخارجية
- هل ( صنع في العراق ) قادرة على تحدي المنافسة الأجنبية ؟
- تهريب النفط الخام ومشتقاته احد اوجه الفساد في العراق
- هل يوجد فقر في العراق الغني بثرواته ؟
- ما الذي يعنيه استيراد العراق للمنتجات النفطية وهو البلد الغن ...
- حطموا سلسلة الفساد
- لا خير في امة تأكل مما لا تزرع وتلبس مما لا تنسج
- هل يخضع اسناد الوظيفة العامة في العراق الى المعايير الشفافة ...
- حصاد العراق الاقتصادي في سبعة عشر عاماً
- التعرفة الجمركية وسيلة لتشجيع منتجاتنا وزيادة الموارد وليس م ...
- أين ذهبت فروقات الزيادة في أسعار النفط؟
- في انتظار( جودو)
- مؤشرات سلامة الاقتصاد العراقي
- كلما سمعت كلمة مثقف تحسست مسدسي


المزيد.....




- شاهد رد مايك جونسون رئيس مجلس النواب الأمريكي عن مقتل أطفال ...
- مصادر تكشف لـCNN كيف وجد بايدن حليفا -جمهوريا- غير متوقع خلا ...
- إيطاليا تحذر من تفشي فيروس قاتل في أوروبا وتطالب بخطة لمكافح ...
- في اليوم العالمي للملاريا، خبراء يحذرون من زيادة انتشارالمرض ...
- لماذا تحتفظ قطر بمكتب حماس على أراضيها؟
- 3 قتلى على الأقل في غارة إسرائيلية استهدفت منزلًا في رفح
- الولايات المتحدة تبحث مسألة انسحاب قواتها من النيجر
- مدينة إيطالية شهيرة تعتزم حظر المثلجات والبيتزا بعد منتصف ال ...
- كيف نحمي أنفسنا من الإصابة بسرطانات الجلد؟
- واشنطن ترسل وفدا إلى النيجر لإجراء مباحثات مباشرة بشأن انسحا ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - عادل عبد الزهرة شبيب - للدولة العميقة في العراق وجهان :وجه معلن وظاهر , ووجه خفي غير معلن .