أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صادق محمد عبدالكريم الدبش - ما زالت أعين الناس غافية !..















المزيد.....

ما زالت أعين الناس غافية !..


صادق محمد عبدالكريم الدبش

الحوار المتمدن-العدد: 6557 - 2020 / 5 / 7 - 19:21
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ما زالت أعين الناس غافية .. وعين ألهتهم لن تنام !..
أفاق الناس بعد انتظار طويل ممل ، وفي ليلة غاب عنها القمر !..
يتفقدون أوجاعهم وجوعهم وعذاباتهم ، التي يبدوا أنها لا نهاية لها !....
استيقظوا على حكومة كسيحة لا قوائم تمشي بها !..
مرارة طعمها تأنف منه البهائم ، ورائحتها تزكم النفوس قبل الأنوف !..
باركها الفراعنة والوعاظ والكهنة والأفاكون !..
وبعد الحمد والشكر لبارئهم ، والاستغفار والتهجد والحمد على نعمائه َ!!..
يبدئون مشوارهم بعد أن تقاسموا أرزاقهم فيما بينهم وبما يشبع غليلهم من عطاءات ربهم من الهبات والعطايا السانحات .
كل شيء كان يسير بمقدار ، وحسب ما هو مرسوم ومعد سلفا ، ولن يغبنوا حق أحد منهم وبما يرتضيه ويقره دينهم وضمائرهم وشرف المهنة وحسب الدستور والقانون وأعرافهم الكريمة أو اللئيمة ، فلا فرق عندهم فكلاهما مطلوب ومرغوب !!..
أما الشغب فليس من الأهمية بمكان إرضائه أو استشارته أو مشورته !..
فإن موعدهم الجنة وكل إنسان لا يأخذ أكثر من نصيبه كما يتوهم البؤساء والفقراء الجياع !..
ستة أشهر.. و700 سبعمائة ضحية و30000 ثلاثون ألف جريح ومصاب ومعوق ومختطف ومعتقل ومعنف ، من المتظاهرين والمعتصمين والمحتجين السلميين !..
الذين خرجوا في الأول من تشرين الأول من عام 2019 م ، في ساحة التحرير ومناطق أخرى في بغداد والمحافظات المنتفضة ، مطالبين بوطن يليق بهم ويحفظ حقوقهم ويصون عرضهم وأرضهم وكرامتهم ، ويوفر لهم العيش الكريم .
فهل هذا كثير على شعب الحضارات الأول ومهبط الحرف والكلمة والقانون ؟..
على امتداد الأشهر الستة الماضية ، وبعد استقالة حكومة عادل عبد المهدي نتيجة رفض الملايين المنتفضة الثائرة لها كونها لم تقدم شيء ذا فائدة !..
هذه الملايين المطالبة بحقوقها وبرغيف الخبز ، وتحقيق الأمن المفقود منذ سنوات ، والتعايش الذي عرفوه منذ زمن سحيق ، تجري اليوم المحاولات لتفتيت وحدته ، وزرع الفتن والأحقاد بين مكوناته المتأخية منذ قرون وقرون .
ما زال الممسكين بمقاليد السلطة والجاثمين على صدور الناس ، لا يعبرون لتلك المطالبات ولا يحسبون لهذا الشعب حساب ، ولا لغضبه وثورته ، وفي كل مرة يحاولون امتصاص هذا الغضب ويستغلون صبره وأناته وحكمته ، من خلال اغداق الوعود الكاذبة والتسويف والخداع والتظليل والرياء ، ودون أن يلمس الشعب شيء يذكر من وعودهم التي لا تعدوا كونها هواء في شبك وكما وصفهم القران [ انْظُرْ كَيْفَ يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَكَفَىٰ بِهِ إِثْمًا مُبِينًا ] ﴿٥٠ النساء﴾ .
على امتداد سنوات حكمهم من 2006 م وحتى اليوم ، وبالرغم من فشلهم في إدارة البلاد وما ارتكبوه من حماقات وجرائم وما تسببوا به من انهيارات وتردي مريع في الخدمات وفي الاقتصاد والزراعة والصناعة وغيرها ، يصرون وبعناد على الهيمنة والاستئثار بالسلطة ودون وازع من ضمير وأخلاق !..
رغم وعودهم بتشكيل حكومة من المستقلين الوطنين الغير جدليين ، وحسب مطالب المرجعية والجماهير الثائرة ، ورغم الانهيار في أسعار النفط ، الذي خسر من قيمته الحقيقية أكثر من 50% ، وباء الكورونا الذي يجتاح العالم ، وغياب البنى التحتية نتيجة سياساتهم الهوجاء والعبثية الغبية ، رغم ذلك فما زالوا مصرين على حكومة تكون من دائرتهم وممن يخدم مصالحهم الأنانية الضيقة .
وبأن أي حكومة تأتي يجب أن تكون من السياسيين ومن هذه الكتل ، كونها تمثل إرادة الشعب الذي انتخبهم في 12/5/2018 م !...
وتناسوا .. وباعترافهم جميعا ، بأن الانتخابات كانت مزورة ولا شرعية لها ، وبأن نسبة المقترعين لا تزيد عن 15-20 % في أحسن الأحوال ، والمفوضية لم تكن مستقلة ، بل خرجت من رحم هذه الكتل والأحزاب الحاكمة ، وقانون انتخابات مفصل على هواهم وكذلك قانون الأحزاب الغير وطني ولا يمثل إرادة الطيف العراقي ، ناهيكم عن المال السياسي والسلاح المنفلت والميليشيات الطائفية ، وعجز القضاء وما زال عن حماية الدستور والقانون وحماية الحريات والحقوق والديمقراطية وأمن وحياة الناس ، ويتبجحون بأن [ تشكيل الحكومة تخرج من رحم هذه الأحزاب الفائزة في الأنظمة الديمقراطية !.. الكتلة الفائزة أو الحزب الفائز هو من يشكل الحكومة وليس المستقلين الغير متحزبين ! ] .
نعم هذا صحيح إن كانت تلك الانتخابات نزيه وغير مزورة كما هو الحال في تلك الانتخابات التي كشفت عن الكثير من المخالفات والتزوير !..
كان على القضاء أن لا يقر بنتائج الانتخابات ولا بشرعيتها ، وأن تعاد تلك الانتخابات ، ولكن القضاء كان خاضع لسلطة هذه الأحزاب والكتل فغابت العدالة وغاب الحق !..
ولا يخفى على أحد التدخل السافر لرجال الدين والمؤسسة الدينية ، في شؤون الدولة وبنائها وتشريعاتها ، من خلال انتمائهم إلى أحزاب وكتل الإسلام السياسي الشيعي الحاكم ، وفرضهم إرادتهم ورؤيتهم على الدولة ومؤسساتها وعلى المجتمع ، والذي يتقاطع مع ديمقراطية الدولة ونظامها ( الديمقراطي ) وحسب ما هو مثبت في دستور العراق .
تتبجح هذه القوى المهيمنة على مقاليد البلاد والعباد ، بأن الوضع في العراق لا يحتمل وعلينا تجاوز الكثير الذي يحول دون الاتفاق على تشكيل الحكومة وطاقمها ، والغاية من كل تلك الادعاءات هو اسكات الأصوات المطالبة بقيام حكومة تمثل إرادة المتظاهرين والمرجعية ومصلحة البلاد العليا ، ومع شديد الأسف هناك وعاض السلاطين ، جاهزون للتطبيل والتزمير والمديح والثناء للطبقة الفاسدة ومحاولة إضفاء الشرعية والمقبولية على هؤلاء الفاسدون الجاهلون العابثون بمقدرات البلد وبثرواته وأمنه وسلامته .
على الجميع أن يدرك حقيقة مفادها بأن التخلف والتراجع هو سيد الموقف والعلامة البارزة لعراق اليوم ، ونتج عنه تراكم الانهيارات الواسعة في البلاد ، ليس مرده فشل رئيس مجلس الوزراء لوحده فقط ، وغياب الحنكة والخبرة والدراية لديه !..
لا المسؤول عن تلك الانهيارات والتراجعات والاخفاقات والنهوض بالمهمات الموكلة إلى الحكومة ، وبما يخدم المصالح العليا للشعب والوطن !..
إضافة إلى الحكومة فإن النظام السياسي برمته المسؤول عن تلك الإخفاقات والتراجعات ، نتيجة فلسفته ونهجه المتخلفتين ، المعادي لقيام الدولة العادلة الوطنية الديمقراطية .
هؤلاء قاموا بتأسيس دولة المكونات والطوائف والقوميات وعلى أساس المنطقة والعشيرة والحزب لا دولة المواطنة وقبول الأخر والمشاركة في صنع القرار .
هكذا دولة لا يمكن لها أن تنجح وتحقق رغبات الناس وتطلعاتهم وعيشهم الرغيد ، لا في مضا ولا الأن ولا بعد مئة سنة قادمة .
على رئيس الوزراء الذي أدى اليمين الدستوري اليوم أن يبدأ بخطوات عاجلة وعلى رأسها ومن أولويات حكومته بما يلي ، إن كان صادق الوعد ووفيا ليمين القسم الذي أداه فجر اليوم :
1- حل الميليشيات والمجاميع المسلحة والحشد الشعبي فورا .
2- إعادة بناء وهيكلة المؤسسة الأمنية والعسكرية والمخابرات وعلى أساس المهنية والوطنية وأن تكون مستقلة ، والاهتمام بتدريبها وتسليحها ودعمها ، كونها مؤسسة وطنية جامعة للطيف العراقي وحصر السلاح بيدها دون غيرها .
3- تشكيل محكمة خاصة لمحاسبة قتلة المتظاهرين وتعويض عوائل الشهداء والجرحى والمصابين واطلاق سراح المعتقلين والمغيبين والمخطوفين .
4- البدء فورا باختيار أعضاء المفوضية المستقلة للانتخابات ، من المستقلين المهنيين الأكفاء ، وتشريع قانون انتخابات عادل ومنصف وواسع التمثيل لقوى وشرائح المجتمع العراقي .
5- إعادة النظر بقانون الأحزاب وعلى أساس الوطنية والدولة العلمانية وليست دولة المكونات والطوائف ، وإبعاد الدين عن الدولة وعن السياسة .
6- اصدار قانون من أين لك هذا .
7- تشكيل هيئة مكافحة الفساد والجرائم الاقتصادية وغسيل الأموال والجريمة المنظمة ، أعضائها من الأكفاء الوطنيين ومن أصحابي الخبرة والدراية ،/ ومنحها صلاحيات واسعة للكشف عن الفاسدين واستعادة الأموال المنهوبة الى خزينة الدولة .
8- البدء فورا بوضع الخطط العاجلة لانتشال العراق من الوضع الاقتصادي الكارثي ، والبحث عن أنجع الطرق لإخراجه من أزمته وبخطط قصيرة عاجلة ومتوسطة وطويلة الأمد ، وتقديم الخدمات للناس ومعالجة البطالة والبطالة المقنعة والوظائف الوهمية ومن يتقاضى أكثر من راتب ، وتخفيض رواتب الدرجات العليا والخاصة من مدير عام فما فوق بنسبة إلى 50-70 % بما في ذلك الرئاسات الثلاث وأعضاء مجلس النواب .
9- العمل فورا بالاهتمام بالإنتاج الصناعي والزراعي والخدمي والسياحي ، ووفق القدرات الوطنية وعدم الاقتراض من البنك الدولي ، وتقليل النفقات ومنع الاستيراد إلا للضرورات القصوى ودعم الاقتصاد الوطني والمنتج الوطني .
10- العمل فورا على تثبيت الأمن المفقود منذ سنوات ، وتعزيز السلم الأهلي والتعايش والتعاون بين مكونات شعبنا ومناطقه ، وعلى أساس الوطنية والمواطنة والمساواة والعدل والانصاف .
11- إن كانت الحكومة التي تشكلت اليوم وعبر 14 وزير ، وعلى أمل أن تستكمل لاحقا ، إذا كانت تبغي النجاح وتسعى لأن تكون خادمة للشعب ، فما عليها إلا أن تعتمد على الملايين المنتفضة في مختلف المحافظات ، وتكسب تأييدها ودعمها ، فهي الجبهة القوية التي لا تهزم أبدا .
12- البدء من الأن لتهيئة الظروف الناجحة والناجعة لانتخابات ديمقراطية شفافة نزيهة وبإشراف دولي ومحلي ، لينبثق عنها مجلس نواب غير مزور ويمثل إرادة الناس .
13- العمل على دعم القضاء والسلطة القضائية والقضاة وهيئاته المختلفة واستقلاله وسلامته ، ليكون قادر على تحقيق العدالة والمساواة والعدل والانصاف .
وأخيرا .. يا جماهير شعبنا من الصبايا والشباب ، من النساء والرجال ، من أطياف شعبنا المختلفة ، الاثنية وأديانه ومناطقه وقواه الديمقراطية والتقدمية والوطنية .
على الجميع أن يشارك بشكل فاعل وبقوة ، في تظاهرات واعتصامات وإضراب ثوار تشرين ، ودعمهم ماديا ومعنويا وعدم التخلف في المشاركة الفاعلة ، دعمكم أساس النجاح لتحقيق أهداف ثورتكم الجبارة وثوارها الأبطال وثائراتها النجيبات .
النصر حليف ثورة الشعب عاجلا كان أم أجلا .
المجد لشهداء ثورة تشرين المجيدة والشفاء العاجل للمصابين والجرحى والحرية للمخطوفين والمعتقلين .
7/5/2020 م

أعجبني



#صادق_محمد_عبدالكريم_الدبش (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جلسة .. مسائية !..
- دولة المواطنة الضامن الأساس لاستقرار العراق / الجزء الثالث
- دولة المواطنة الضامن الأساس لاستقرار العراق وأمنه واستقراره ...
- دولة المواطنة الضامن الأساس لاستقرار العراق .
- الشاعر الجميل حافظ جميل .
- إلى أين يسير الإسلام السياسي الحاكم في عراق الحضارات / معدل ...
- إلى أين يريد الذهاب بالعراق الإسلام السياسي ؟..
- الخداع والتضليل والكذب مهج يمارسه النظام السياسي في العراق ! ...
- التاسع من نيسان نهاية لحقبة مظلمة !..
- جريمة جديدة بحق ناشطة مدنية !..
- من المسؤول عن قتل ألاف الشيوعيين في زمن النظام المقبور ؟..
- إلى أين المسير يا مركب بلاد الرافدين ؟..
- نداء عاجل الى السلطات الثلاث في جمهورية العراق .
- ستة أعوام على مجزرة بهرز !..
- دون توفير شروط انتخابات حرة ونزيهة !.. فلا جدوى من إجرائها ! ...
- ما هو وجه الاختلاف بين عامر وعمران ؟..
- جريمة يذهب ضحيتها الناشط عبد القدوس قاسم والمحامي كرار عادل ...
- ما السبيل لمواجهة انهيار الدولة بشكل عاجل ؟ ..
- ال8ثامن من أذار العيد الأممي للمرأة / الجزء الثالث والأخير .
- ال8ثامن من أذار العيد الأممي للمرأة / الجزء الثاني .


المزيد.....




- شاهد: دروس خاصة للتلاميذ الأمريكيين تحضيراً لاستقبال كسوف ال ...
- خان يونس تحت نيران القوات الإسرائيلية مجددا
- انطلاق شفق قطبي مبهر بسبب أقوى عاصفة شمسية تضرب الأرض منذ 20 ...
- صحيفة تكشف سبب قطع العلاقة بين توم كروز وعارضة أزياء روسية
- الصين.. تطوير بطارية قابلة للزرع يعاد شحنها بواسطة الجسم
- بيع هاتف آيفون من الجيل الأول بأكثر من 130 ألف دولار!
- وزير خارجية الهند: سنواصل التشجيع على إيجاد حل سلمي للصراع ف ...
- الهند.. قرار قضائي جديد بحق أحد كبار زعماء المعارضة على خلفي ...
- ملك شعب الماوري يطلب من نيوزيلندا منح الحيتان نفس حقوق البشر ...
- بالأسماء والصور.. ولي العهد السعودي يستقبل 13 أميرا على مناط ...


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صادق محمد عبدالكريم الدبش - ما زالت أعين الناس غافية !..