أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمد بن ابراهيم - النبي داوود وقضية النعاج وجهة نظر أخرى















المزيد.....

النبي داوود وقضية النعاج وجهة نظر أخرى


محمد بن ابراهيم

الحوار المتمدن-العدد: 6551 - 2020 / 5 / 1 - 22:39
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


قال النحاس : والعرب تكني عن المرأة بالنعجة والشاة ، لما هي عليه من السكون والمعجزة وضعف الجانب . وقد يكنى عنها بالبقرة والحجرة والناقة، لأن الكل مركوب.
عرض المفسرون القدامى لقضية النعاج من داخل أسفار اليهود، ما حملهم على الوقوع في عرض داود، واتهامه صراحة أو على استحياء بما كاله له سفر صمويل؛ من جرائم الخيانة والزنا والتلصص والقتل عن سبق إصرار وترصد لأحد كبار ضباطه طمعا في زوجته. أما المتأخرون منهم، فقد تخففوا من وطأة و فداحة هذه التهم لتعارضها مع مبدأ عصمة الأنبياء والرسل من الوقوع في الكبائر؛ على أنهم لم يتحرروا تماما من أساليبهم البلاغية والبيانية في تفسير القرءان حين أكدوا بدورهم على أن النعاج كناية عن النساء؛ وأن القصة تعريض بداود لطمعه في زوجة أوريا الحثي؛ ولم يتميزوا عن المتقدمين منهم في شيء بهذا الخصوص إلا في تخفيف حدة اللهجة؛ فقد حملهم عرض القرءان للقصة بمنهج الحذف المقدر عقلا؛ و اجتزاؤهم للقصة من سباقها وسياقها ولحاقها، على إقحام معطيات غريبة عن النص: في تأويلهم للخصم على أنهما ملكان أرسلهما الله لينبها عبده داوود عبر التعريض به؛ وفي تنصيصهم على اعتبار النعاج كناية عن النساء. ونحن في هذا الباب نتفق معهم في أن في النص حذفا مقصودا لتحقيق إحدى غايات إيراد لقصة بل وإنزال الكتاب ككل: ألا وهي غاية التدبر، مصداقا بما ختمت به القصة بقول الله تعالى : "كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِّيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُولُو الْأَلْبَابِ "، على أننا نختلف معهم في مصدر تقدير الحذف والكشف عن المضمر في النص؛ فمصدرنا العقل والتدبر، ومصدرهم سفر صمويل.
السباق: تكذيب الرسل حسدا و لجاجة في الخصومة.
عرض فيه القرءان تكذيب قريش للرسول؛ واتهامه بالكذب والسحر. كما فضح فيه تمسك المشركين بعبادة الأصنام عنادا ولجاجة في الخصومة، وإعراضهم عن الدعوة إلى الوحدانية حسدا وبغيا، زاعمين أن ما يدعوهم إليه من وحدانية الله مؤامرة على آلهتهم، وكيد و اختلاق لم يسمعوا به من قبل في آبائهم الأولين، مستكثرين فضل الله على نبيه بأن اصطفاه من بين أظهرهم دون غيره حسدا من عند أنفسهم بأن قالوا: أأنزل عليه الذكر من بيننا؟
وقد علق القرءان على موقف الكفار هذا، ببيان تهافت منطقهم، ورد حسدهم للرسول، باعتباره شكا في الله وآياته، لَما لم يذوقوا عذابه؛ مصداقا لقوله تعالى: "فَإِنَّهُمْ لا يُكَذِّبُونَكَ وَلَكِنَّ الظَّالِمِينَ بِآيَاتِ اللَّهِ يَجْحَدُونَ"، و أنه ليس لهم من الأمر شيء، فلا خزائن فضل الله، ولا ملك السماوات والأرض وما بينهما بأيديهم؛ و لو كان لهم من ذلك شيء فليرتقوا في الأسباب ! وأنى لهم ذلك وهم كمن قبلهم من الأحزاب ( قوم نوح وعاد؛ وفرعون ذو الأوتاد؛ وثمود؛ وقوم لوط؛ وأصحاب الأيكة...) جند مهزوم، فلا اِغترار بعزتهم وشقاقهم، فدأبهم كدأب القرون من قبلهم؛ كانوا أشد منهم قوة وأثاروا الأرض وعمروها أكثر منهم، ومع كل ما ادعوه من قوة فقد أهلكهم الله جزاء تكذيبهم للرسل، ولم يكن في وسعهم ساعة العذاب إلا التنادي بالخلاص حين لا فوت. فهل ينْتظر هؤلاء الكفار إلا صيحة واحدة "تَأْخُذُهُمْ وَهُمْ يَخِصِّمُونَ فَلَا يَسْتَطِيعُونَ تَوْصِيَةً وَلَا إِلَىٰ أَهْلِهِمْ يَرْجِعُونَ"؛ حتى يؤمنوا بالوعد الموعود؟ ولم تكن حجتهم في جدالهم ذلك إلا أن قالوا ربنا أرنا ما تعدنا في الحياة الدنيا قبل يوم الحساب حتى نستيقن ! استهزاء ولجاجة في الخصومة، على نفس منوال ما قاله قوم نوح لنوح: قَالُوا يَا نُوحُ قَدْ جَادَلْتَنَا فَأَكْثَرْتَ جِدَالَنَا فَأْتِنَا بِمَا تَعِدُنَا إِن كُنتَ مِنَ الصَّادِقِينَ (32) قَالَ إِنَّمَا يَأْتِيكُم بِهِ اللَّهُ إِن شَاءَ وَمَا أَنتُم بِمُعْجِزِينَ (33) وَلَا يَنفَعُكُمْ نُصْحِي إِنْ أَرَدتُّ أَنْ أَنصَحَ لَكُمْ إِن كَانَ اللَّهُ يُرِيدُ أَن يُغْوِيَكُمْ ۚ هُوَ رَبُّكُمْ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (34) .
السياق: دعوة الرسول محمد الى الصبر على الاذى تأسيا بداوود قبله.
دعوة الرسول محمد إلى الصبر على أذى الكفار وإعراضهم تأسيا بنبأ المرسلين قبله كداود، العبد الشكور الأواب؛ تفضل الله عليه بآيات ومكرمات: تسخير الجبال للتسبيح معه؛ وحشر الطير له؛ وتشديد ملكه، وآتاه الله فضلا عن ذلك، الحكمة وفصل الخطاب، ومع هذا لم يوقره قومه، فآذاه قومه وطعنوا عليه، فهل أتاك يا محمد خبر ما قالته اليهود في حق داود؟ بتحريفهم لنبأ الخصم وإلباسه قضية النعاج، واتهامه جراء ذلك بالتلصص والزنا والقتل عن سبق إصرار وترصد، وغير ذلك مما كالوه له من بهتان مبين في أسفارهم ( سفر صمويل).
النص: خلطة غنم، تسع وتسعون نعجة مقابل واحدة !؟

إِنَّ هَٰذَا أَخِي لَهُ تِسْعٌ وَتِسْعُونَ نَعْجَةً وَلِيَ نَعْجَةٌ وَاحِدَةٌ فَقَالَ أَكْفِلْنِيهَا وَعَزَّنِي فِي الْخِطَابِ (23) قَالَ لَقَدْ ظَلَمَكَ بِسُؤَالِ نَعْجَتِكَ إِلَىٰ نِعَاجِهِ ۖ وَإِنَّ كَثِيرًا مِّنَ الْخُلَطَاءِ لَيَبْغِي بَعْضُهُمْ عَلَىٰ بَعْضٍ إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَقَلِيلٌ مَّا هُمْ ۗ وَظَنَّ دَاوُودُ أَنَّمَا فَتَنَّاهُ فَاسْتَغْفَرَ رَبَّهُ وَخَرَّ رَاكِعًا وَأَنَابَ ۩ (24) فَغَفَرْنَا لَهُ ذَٰلِكَ ۖ وَإِنَّ لَهُ عِندَنَا لَزُلْفَىٰ وَحُسْنَ مَآبٍ (25) يَا دَاوُودُ إِنَّا جَعَلْنَاكَ خَلِيفَةً فِي الْأَرْضِ فَاحْكُم بَيْنَ النَّاسِ بِالْحَقِّ وَلَا تَتَّبِعِ الْهَوَىٰ فَيُضِلَّكَ عَن سَبِيلِ اللَّهِ ۚ إِنَّ الَّذِينَ يَضِلُّونَ عَن سَبِيلِ اللَّهِ لَهُمْ عَذَابٌ شَدِيدٌ بِمَا نَسُوا يَوْمَ الْحِسَابِ (26).

أولا: القضية قضية حقيقية ولا كناية فيها، وليست بأي حال تعريضا بداود، ذلك أن الله لا يستحي من الحق، ولم يعرض بنبيه محمد بل صرح بعتابه مرارا دون أدنى مؤاربة، بل وتهدده بأخذه من الوثين لو تقول على الله بعض الأقاويل، وكشف عن سرائر قلبه دون أي حرج أو التفاف. فما الذي يجعل الله يستحي من داوود فيعرض به بغير تصريح دون الرسول محمد الذي عاتبه على ما في قلبه [...] في كتاب يتلى؟

ثانيا: الخصم خصمان بشريان ينوبان عن قوم (قريتين/ عشيرتين) اختلطوا في خلطة غنم على أساس جنس الغنم ( ذكور. إناث)، ثم أنهم اختلفوا فعرضا القضية على داود ليفصل فيها، ولا قرينة عقلية ظاهرة أو كامنة تدفعنا إلى اعتبارهما ملكين،فالملائكة لا تحتاج عقلا ونقلا أن تتسور المحاريب والأسوار، فهي حسب النسق المعرفي اللاهوتي الكلاسيكي أرواح لطيفة لا تحول المادة بينها وبين الظهور والتجلي في أي مكان.
ثالثا: الذي عرض القضية على داود هو صاحب النعجة الواحدة، فطوى عن داود عدد الاكباش الذكور الذين يمتلكهم في هذه الخلطة وبادر إلى التصريح في مظلمة خطابية واضحة بعدد نعاج خصمه الكثيرة مقارنة بنعجته الواحدة غبنا لحق صاحبه، وطمسا لجوهر القضية، ومن المستبعد جدا و بحسب معايير الربح والخسارة أن تتم خلطة بين رجلين في النعاج الإناث كما صرحت بذلك القراءة الشاذة لابن مسعود " كان له تسع وتسعون نعجة أنثى " دون الذكور، فلا ترجى خلفة أو ثمرة من ورائها؛ كما لا يمكن بحسب نفس المعايير أن تنعقد خلطة بين اثنين أحدهما يمتلك تسعا وتسعون نعجة في مقابل نعجة واحدة فقط لشريكه، فلا فضل له في هذه الشراكة حتى يتورط فيها، بل لا معنى لها من الأساس إلا أن يكون أحدهما سفيها أو مغبونا.
رابعا: أن جوهر الخلاف بين الخصمين هو أن صاحب الاكباش أدخل في الخلطة نعجة واحدة، فطلب صاحب التسعة والتسعون نعجة أن تكون تحت ضمانته، لأن ذلك يسمح لصاحب النعجة الواحدة بتكوين رأسمال خاص به داخل الخلطة لا يشاركه فيه صاحب "التسعة والتسعون" نعجة، فعزه في الخطاب حتى تكون تحت كفالته هو ضمانا لعدم اختلال ميزان هذه الخلطة الغريبة.
خامسا: حكم داوود هو حكم لم يلتفت تحث تأثير المظلمة الخطابية المحبرة لصاحب النعجة الواحدة، إلى حيثية كون الخلطة بين الخصمين على أساس جنس الغنم ، وليس على أساس موجبات الخلطة التي قد تكون قريبة مما حدد في كتب الفقه الإسلامي (الراعي والفحل والدلو والمراح والمبيت...)، فحكم لصاحب النعجة الواحدة: أن النعجة له؛ وأن صاحب التسعة والتسعون نعجة قد ظلمه بسؤال نعجته إلى نعاجه.
سادسا: هذه القضية هي نفسها التي حكم فيها داود وسليمان فيما بعد حين نفشت غنم هؤلاء القوم في الحرث فاختلفوا في مقدار الغرم لاختلاف أنصبتهم في الخلطة بعد أن اختل ميزانها بثمرة تلك النعجة الواحدة، فاحتكما من جديد إلى داوود، ففهم سليمان القضية وحكم فيها بالسوية دون الالتفات إلى الرأسمال الذي كونته النعجة الواحدة داخل الخلطة، فتحولت بذلك الخلطة من خلطة على أساس جنس الغنم إلى خلطة الاشتراك في الانتفاع.
سابعا: العدد تسع وتسعون نعجة ليس له من النظام العشري إلا الاسم دون القيمة، لأنه من قول اناس " الخصمان " عاشوا في زمن غابر وفق شرطية تاريخية مغايرة للسياق العشري المحمدي؛ ونحن نفترض اننا في الآية امام عدد ثماني الاساس يكافئ 63 في النظام العشري، ومع ذلك؛ فإذا كنا نعرف عدد النعاج الإناث فإننا نجهل عدد الأكباش الذكور؛ واذا افترضنا _ وهذا الذي يقتضيه عمليا وإلى حد ما مبدأ الخلطة على أساس الجنس_ أن عددهم 63 ايضا؛ فان مجموع عدد رؤوس الغنم هو 126 رأسا؛ وبإضافة النعجة الواحدة التي ادخلها صاحب الاكباش على الخلطة يكون المجموع هو 127 رأس: 64 نعجة (مائة ثمانية ) و63 كبشا.
اللحاق: إن هذا القرءان يقص على بني إسرائيل أكثر الذي فيه يختلفون.
القصة مثال على أن تسرع وجهل الإنسان بحقيقة الأشياء قد يكون في غالب الحالات سببا في تكذيبه بما لم يحط به علما أو تأويله تأويلا يوقعه في تناقض مع الميزان الذي انزله الله وأقامه، والقصة بهذا المعنى ايضا مثال على الجدل الناعم الذي يقيمه القرءان مع أسفار اليهود، ففي لحاق القصة أكد الله أنه لم يخلق السماوات والأرض عبثا وباطلا حتى يسمح لعبده داوود بالوقوع فيما اتهمه به اليهود من الجرائم، وحتى يكون الذين آمنوا وعملوا الصالحات عنده كالمفسدين في الأرض؛ فهذا ظن الذين كفروا فويل لهم من النار؛ وتبعا لهذا الميزان الالهي كيف يصح ان تجعلوا داود المتقي لربه والأواب إليه كالفجار في الأرض. وعلى النقيض من عودة المفسرين إلى أسفار اليهود للاستشهاد في تفسيرهم لنبأ الخصم وتأويلهم له تأويلا انزاح به بعيدا عن غاية القصص القرءاني تبين لنا من هذه القراءة أن النص القرءاني إنما ينتقد في الواقع هذه الأسفار ويحاجها على ضوء ميزان العدل الإلهي. فما لكم كيف تحكمون؟
وفي ختام هذه الورقة نقول أن المغزى من إيراد القصة بصيغة الحذف والإضمار والطي والتضمين هو خذمة غاية التدبر المتجلية في قوله تعالى : كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِّيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُولُو الْأَلْبَابِ. فهل يتدبر الكلام المنشور؟ نبؤني بعلم أو أثارة من علم. صحيح أن هذه القراءة لا تقدم كل الأجوبة، فهناك دائما أسئلة معلقة، وطالما كانت هذه النظرة الجديدة التي نقدمها أكثر اتساقا من غيرها مع ميزان قوله تعالى " أفنجعل المتقين كالفجار؟ فنحن سعداء بها إلى أن يفتح الله بيننا وبينها ويهدينا لنقرب منها رشدا، ومهما يكن فالمؤكد أن رأس أحدنا أحق أن تقرع بالعصي من رأس داود.
والله تعالى اعلى وأعلم.



#محمد_بن_ابراهيم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ليلة القدر وتقويم الليالي العددية العالمي الموحد (6)
- ليلة القدر وتقويم الليالي العددية العالمي الموحد (5)
- ليلة القدر وتقويم الليالي العددية العالمي الموحد (4)
- ليلة القدر وتقويم الليالي العددية العالمي الموحد (3)
- ليلة القدر وتقويم الليالي العددية العالمي الموحد (2)
- ليلة القدر وتقويم الليالي العددية العالمي الموحد (1)
- محاولة في الكرنولوجية النبوية الشريفة
- عمر النبي نوح المضاعف بين الألف سنة وال 1000 سنة
- الحجة في القرءان وحدة للقياس بمدين
- وحدات قياس الأجل في القرءان: الحول نموذجا
- اصحاب الكهف والرقيم واللامفكر فيه
- التناص العددي والطي البياني في رءيا يوسف والملك
- فواتح سورة الروم والجهل بالسنين


المزيد.....




- “عيد مجيد سعيد” .. موعد عيد القيامة 2024 ومظاهر احتفال المسي ...
- شاهد..المستوطنين يقتحمون الأقصى في ثالث أيام عيد -الفصح اليه ...
- الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال الإسرائيلي للمستوطنين باقتحام ...
- طلاب يهود بجامعة كولومبيا: مظاهرات دعم فلسطين ليست معادية لل ...
- مصادر فلسطينية: أكثر من 900 مستعمر اقتحموا المسجد الأقصى في ...
- مئات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى تحت حراسة إسرائيلية مش ...
- سيبدأ تطبيقه اليوم.. الإفتاء المصرية تحسم الجدل حول التوقيت ...
- مئات المستوطنين يقتحمون باحات الأقصى في ثالث أيام عيد الفصح ...
- أوكرانيا: السلطات تتهم رجل دين رفيع المستوى بالتجسس لصالح مو ...
- “خليهم يتعلموا ويغنوا ” نزل تردد قناة طيور الجنة للأطفال وأم ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمد بن ابراهيم - النبي داوود وقضية النعاج وجهة نظر أخرى