أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - عادل عبد الزهرة شبيب - مؤشرات سلامة الاقتصاد العراقي















المزيد.....

مؤشرات سلامة الاقتصاد العراقي


عادل عبد الزهرة شبيب

الحوار المتمدن-العدد: 6550 - 2020 / 4 / 30 - 20:50
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    



تستخدم الاحصائيات والتقارير الاقتصادية حول نشاط القطاعات الاقتصادية المختلفة في قياس اداء هذه القطاعات لتقييم الوضع الاقتصادي للبلاد ومعرفة مدى قوة الاقتصاد او ضعفه اضافة الى قدرة التنبؤ بالحالة الاقتصادية في المستقبل . وبهذا الصدد فقد حدد خبراء الاقتصاد عدة مؤشرات تعكس الصورة الحقيقية لاقتصاد البلد , حيث تشخص هذه المؤشرات وجود الجوانب السلبية في الاقتصاد والتي تحتاج الى معالجة (والاقتصاد العراقي زاخر بهذه السلبيات ), او وجود جوانب ايجابية تحتاج الى تعزيز وتطوير والاستمرار في البناء عليها . وهي توفر الدلائل حول السياسات التي تنفذ حاليا والتي تعطي نتائج ايجابية حسب ما مخطط له او انها لم تحقق النتائج المرجوة . اضافة الى امكانية التوقع المستقبلي حيث يمكن توقع الاتجاه المستقبلي لمضامين مؤشر ما من خلال استعراض التغير في قيمة المؤشر على امتداد فترة زمنية معينة.
ومن هذه المؤشرات التي تحدد سلامة اقتصاد البلاد من عدمها :-
1. معدل نمو الناتج المحلي الحقيقي ( نمو الدخل ) .
2. معدل البطالة ومؤشرات التوظيف وسوق العمل .
3. معدل تضخم الأسعار .
4. وضع الموازنة الحكومية والعجز فيها .
5. المديونية الخارجية .
6. ميزان المدفوعات ( التجارة الخارجية ).
7. مؤشرات الثقة .
8. السياسة النقدية ومعدلات الفائدة .
9. مؤشرات قطاع الاسكان .
ولو طبقنا هذه المؤشرات على الاقتصاد العراقي نجد ان وضع الاقتصاد العراقي غير سليم فهو اقتصاد استهلاكي , استيرادي غير منتج وريعي وحيد الجانب يعتمد كليا على تصدير النفط الخام دون تصنيعه مع تهميش القطاعات الاقتصادية الاخرى كالصناعة والزراعة والسياحة والنقل والتعدين وغيرها , وما يزال اقتصادنا يواجه العديد من التحديات الاقتصادية الخطيرة التي تهدد معدلات النمو والاستقرار الاقتصادي في البلد , وقد تأثر الاقتصاد العراقي كثيرا بالهبوط المزمن لأسعار النفط وتذبذبها ,ويتميز اقتصادنا باعتماده الكبير على القطاع النفطي في تكوين ناتجه المحلي الاجمالي, ويعد الناتج المحلي الاجمالي احد المؤشرات المعبرة عن مستوى الاداء الاقتصادي للدولة ’ وقد شهد الناتج المحلي في العراق بالأسعار الجارية تذبذبا واضحا نتيجة للظروف التي مر بها البلد من حروب وفرض عقوبات اقتصادية’ كما انه محكوم بالتذبذب بإيرادات النفط التي تعتمد على الاسعار العالمية. وقدر الناتج المحلي الاجمالي بحوالي ( 69,556 ) مليون دولار عام 2007 محققا بذلك معدل نمو بحوالي 34,7 % , وساهم في نمو الناتج المحلي للعراق تواصل ارتفاع اسعار النفط في تلك الفترة وزيادة عائدات صادرات النفط خلال عامي 2006 - 2007 , وقد ادى انخفاض اسعار النفط التي شهدتها اسواق العالم مؤخرا الى التأثير على معدل نمو الناتج المحلي الاجمالي . فهو اذاً يعبر في الوقت الراهن عن مستوى الاداء الاقتصادي للدولة الذي يتميز بالضعف وعدم القدرة على تنويع مصادر الدخل القومي فبقي الاقتصاد العراقي اقتصادا متخلفا ريعيا وحيد الجانب يعتمد كليا على تصدير النفط الخام دون العمل على تحويله الى منتجات نفطية وصناعات كيمياوية وبتروكيمياوية.
اما بالنسبة الى مؤشر البطالة في العراق فالبطالة تمثل مشكلة حقيقية وهي تتطلب وضع استراتيجية شاملة وفق ارادة سياسية وتنسيق الجهود المتاحة . وتشير مصادر حكومية الى ارتفاع نسبة البطالة والبطالة المقنعة في العراق, ويرى خبراء ان البطالة المقنعة في العراق مرتفعة في ظل الأوضاع غير الطبيعية في عدد كبير من المنشآت الحكومية الانتاجية والخدمية , وتزداد البطالة بين خريجي المعاهد والكليات والدراسات العليا حيث لا يجدون عملا مناسبا لهم حتى ان موازنة عام 2018 قد خلت من التعيينات لتساهم في زيادة عدد العاطلين عن العمل كما تضمنت ايضا الغاء الدرجات الوظيفية الشاغرة بسبب الوفاة او التقاعد او الاستقالة. والبطالة في العراق تتداخل مع الفقر فمع ارتفاع معدلات البطالة يتسع نطاق الفقر والعكس صحيح. ووفقا للإحصائيات يأتي العراق في مقدمة دول الشرق الأوسط بنسبة البطالة وكذلك ارتفاع نسبة النساء العاطلات. ويشكل مؤشر البطالة نقطة سالبة للاقتصاد العراقي وعجز الادارة عن حل المشكلة التي تتفاقم يوما بعد يوم .
وفيما يخص مؤشر التضخم والذي هو عبارة عن ارتفاع مستمر في المستوى العام للأسعار خلال فترة زمنية عادة تكون سنة او اكثر , ويؤدي هذا الارتفاع الى انخفاض القوة الشرائية للنقود اي فقدان النقود لقيمتها الحقيقية وقابليتها على شراء السلع والخدمات , والعراق من البلدان النامية التي عانت من هذه المشكلة حيث ارتفاع اسعار السلع المستوردة والاختلال في سعر صرف الدينار العراقي بسبب الظروف السياسية, وقد ساعد التحسن في سعر صرف الدينار على انخفاض معدل التضخم خلال السنوات 2008 و2009 و2010 ويعود ذلك الى سياسة البنك المركزي وتبنيه لسياسة نقدية هدفها الضغط على ارتفاع معدل التضخم ثم رفع قيمة العملة الوطنية تجاه العملات الأجنبية . ونلاحظ اليوم ان سعر صرف الدولار مقابل الدينار ما يزال مرتفعا بعد ان كان الدينار العراقي يعادل في السبعينات من القرن الماضي اكثر من ثلاثة دولارات لكل دينار . وبهذا الصدد فقد اعلنت وزارة التخطيط عن ارتفاع معدل التضخم في العراق خلال ايلول 2017 بنسبة ( 0,4% ) بسبب ارتفاع اسعار الأغذية والمشروبات والملابس والأحذية والسكن والصحة والنقل والسلع والخدمات المتنوعة . ويعد مؤشر التضخم في العراق مؤشرا سلبيا للاقتصاد العراقي .
اما فيما يتعلق بوضع الموازنة الحكومية فقد تميزت موازنات العراق للسنوات الماضية بوجود نسبة من العجز المخطط فيها حيث بلغ في موازنة 2018 بحدود 13 تريليون دينار , وهي تتميز بأنها موازنة قروض وضرائب وموازنة توزيعية تقوم بتوزيع الايرادات المالية النفطية على الوزارات وهي ليست موازنة برامج واداء , اضافة الى ذلك فإنها حددت النفقات بأكثر من 104 تريليون دينار , وحددت الايرادات النفطية لعام 2018 بأكثر من 77 تريليون دينار , في حين ان الايرادات غير النفطية تم تحديدها بأكثر من 14 تريليون دينار , ويمول العجز عن طريق القروض الداخلية والخارجية. فالموازنة اذاً عبارة عن سلسلة قروض خارجية تكبل العراق الى جانب ديونه السابقة البالغة اكثر من 30 مليار دولار. كما تميزت الموازنة بارتفاع النفقات العامة بشكل كبير وهذا يدل على انه ليس للحكومة برامج انمائية واضحة المعالم, ويشكل الانفاق التشغيلي مؤشرا خطيرا في دولة نامية كالعراق الذي يحتاج الى موارد كبيرة لتطوير البلاد واعادة الاعمار في كل المجالات .
اما موازنة العراق لعام 2019 البالغة ما يقارب 112 مليار دولار فقد بلغت نسبة العجز فيها نحو 23 مليار دولار , وهي لا تختلف كثيرا عن الموازنة السابقة . وفيما يتعلق بموازنة 2020 فأنه لغاية الآن لم يتم اقرارها بسبب الصراعات السياسية والمحاصصية حول تشكيل الحكومة بدلا من الحكومة التي اجبرت على الاستقالة بسبب الضغط الشعبي . وستواجه هذه الموازنة كارثة مالية كبيرة وعجز مالي كبير نتيجة انخفاض اسعار النفط بسبب تفشي وباء كورونا الفتاك وتأثيراته السلبية على الاقتصاد العالمي والعراقي بشكل خاص لكون اقتصاده اقتصاد ريعي متخلف يعتمد كليا وبنسبة اكثر من 95 % على صادرات النفط الخام واهمال القطاعات الاقتصادية الاخرى .
اما بالنسبة للتحديات التي تواجه موازنات العراق في كل عام , فتتمثل بالتأخر في اعداد الحسابات الختامية وهي غائبة عن الموازنات السابقة , اضافة الى عدم وجود رؤية حكومية حول مسار وطبيعة الاصلاح الاقتصادي وكذلك سوء الادارة المالية وعدم القدرة على التصرف المنهجي في الموارد, كما ان تقدير النفقات لا يمثل صورة حقيقية للنفقات او الايرادات التي يحصل عليها العراق وكذلك فان عملية اعداد الموازنة تشوبه كثير من الممارسات السياسية والاجتماعية والصراعات والضغوطات والتهديدات مما ينعكس سلبا على اعدادها وبالتالي يبعدها عن الأساليب العلمية . والموازنة لعام 2018 تمت المصادقة عليها من قبل مجلس النواب بدون موافقة الكرد ولم يصادق عليها رئيس الجمهورية على اساس وجود 31 مادة فيها مخالفة للدستور العراقي .اي ان الموازنة عليها خلافات كبيرة. وتكررت نفس الصورة في موازنة 2019 التي تميزت بخلوها من المشاريع وقلة التخصيصات المالية للقطاعات الاقتصادية المهمة كالصناعة والزراعة والتربية والتعليم والصحة وغيرها. اضافة الى ذلك هناك مشكلة الفساد المستشري والذي يحول دون تنفيذ مشاريع الموازنة بشكل كفوء وتقديم الخدمات العامة بشكل مقبول. كما ان التأخر في اقرار الموازنة العامة كل عام يؤدي الى التأخر في اطلاق صرف مبالغ التخصيصات من قبل وزارة المالية وهذا يترك تأثيرا سلبيا على تنفيذ المشاريع وانجازها .
فالموازنة العامة تعبر عن سلبيات الاقتصاد العراقي وتعبر ارقامها واهدافها عن برنامج العمل السياسي والاقتصادي والاجتماعي للحكومة خلال الفترة المالية المقبلة والتي هي موازنة تشغيلية وليست انتاجية وموازنة توزيعية وليست موازنة برامج واداء وهي موازنة قروض وضرائب وهي تقشفية.
اما بالنسبة الى المديونية الخارجية كأحد مؤشرات سلامة الاقتصاد العراقي , فالعراق تحول الى بلد مدين ورث قسما من ديونه البغيضة عن النظام السابق وتجاوزت ديونه 130 مليار دولار وقد زاد عليها مؤتمر الكويت المنعقد في شباط 2018 , في ظل كثير من المشكلات التي يعانيها اقتصادنا الوطني ., علما ان القروض التي يحصل عليها العراق موجهة لسداد العجز في الموازنة وليست لإقامة مشاريع انتاجية تزيد من موارد الدولة . وقد زادت ديون العراق نتيجة انهيار اسعار النفط وكلفة الحرب ضد داعش الى جانب ديونه الموروثة. وقد نجح العراق في عام 2004 بشطب نحو 100 مليار دولار من ديونه على خلفية توقيع اتفاق نادي باريس . وقد اصبحت ديون العراق وفوائدها تهدد بأخطار مالية واقتصادية واجتماعية تحد من جهود التنمية وتعرقل مشاريع اعادة الاعمار . وفي نية العراق في عام 2020 اللجوء الى مزيد من القروض الخارجية بسبب نقص العائدات المالية النفطية بسبب كورونا .
لقد بدأ الوضع المالي والاقتصادي والاجتماعي للعراق بالتدهور اكثر باحتلال داعش لثلث الاراضي العراقية عام 2014 واستثمار مواردها من قبله ونزوح اعداد كبيرة من السكان ما احدث خللا كبيرا في التوزيع الديموغرافي اضافة الى تهريب الأموال للخارج وتعطيل عدد كبير من المؤسسات وهدر في المال العام وفساد شمل مختلف مؤسسات الدولة المدنية والعسكرية. فمؤشر الديون ايضا يعتبر مؤشرا سلبيا لسلامة الاقتصاد العراقي.
وبخصوص ميزان المدفوعات كمؤشر آخر لسلامة الاقتصاد العراقي فهو يشمل الصادرات التي تصدرها الدولة والواردات التي تستوردها . وهو بمثابة المرآة التي تعكس او التي يرى من خلالها العالم الخارجي واقع الاقتصاد لبلد ما, وبالنسبة للميزان التجاري العراقي فهو سلبي دائما تزيد فيه كفة الواردات على الصادرات حيث ان العراق يستورد كل شيء حتى سلة غذائه وليس لديه شيئا يصدره عدا النفط , ولذلك فالميزان التجاري في العراق هو لصالح الدول المجاورة التي يستورد منها كإيران وتركيا والاردن ودول الخليج وغيرها من الدول الاخرى وهو مؤشر سلبي للاقتصاد العراقي .
وفيما يتعلق بمؤشر الثقة بمناخ الأعمال والاستثمار فلا تتوفر الثقة في الاعمال في العراق واعتبر العراق من قبل المنظمات الدولية المتخصصة من اسوأ البلدان في العالم في مجال الاعمال وهذا يرجع الى الفساد الكبير المتفشي والبيروقراطية والارهاب وعدم الاستقرار الأمني والسياسي اضافة الى عدم وجود بيئة صالحة للاستثمار خاصة من ناحية القوانين.
اما بخصوص مؤشر قطاع السكن في العراق فحدث ولا حرج حيث يعاني العراق من العجز السكني ولم تحاول الحكومات المتعاقبة منذ 2003 حل هذه المشكلة المتأزمة ويعاني منها بشكل خاص اصحاب الدخل المحدود والفقراء , ونتيجة لذلك انتشرت ظاهرة السكن العشوائي خارج المدن وفي محيطها وحتى في داخلها في ظل عجز الحكومة عن حل المشكلة التي تتفاقم يوما بعد يوم في ظل الزيادة المستمرة للسكان .
اذاً كل المؤشرات الاقتصادية للاقتصاد العراقي تتميز بأنها مؤشرات سلبية حيث لم تتمكن كل الحكومات المتعاقبة منذ 2003 من معالجة هذه السلبيات وتحقيق التنمية الاقتصادية – الاجتماعية وتحويل الاقتصاد العراقي الى اقتصاد متنوع ومنتج ومصدر .
وستنتظر الحكومة الجديدة المقبلة( ان رأت النور) تحديات اقتصادية كبيرة في ظل انخفاض الموارد المالية الناجمة عن بيع النفط الخام وكثرة المشاكل والتحديات في ظل التمسك بنهج المحاصصة والطائفية و ( شيلني واشيلك ) ..



#عادل_عبد_الزهرة_شبيب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كلما سمعت كلمة مثقف تحسست مسدسي
- الفشل التنموي لدولة المكونات ,في ضوء التقرير السياسي للمؤتمر ...
- كانت في العراق صناعات نسيجية...
- دورالمشاريع الصناعية الصغيرة والمتوسطة في نهضة العراق الاقتص ...
- شروط قرض صندوق النقد الدولي للعراق
- السياحة في العراق كمصدر مهمل من مصادر الدخل الوطني
- كلمن يطالب بالعمل گالوا شيوعي بالعجل
- لنغرس ثقافة احترام القانون اذا اردنا هزيمة الفساد
- (ساخت) ايران وتركيا الأكثر شهرة في تجارة العراق
- السياسة الاقتصادية – الاجتماعية في ضوء برنامج الحزب الشيوعي ...
- الاصلاح في العراق يبدأ من الاقتصاد
- هل استفاد فقراء العراق من عائدات النفط عندما كانت اسعار النف ...
- هل باتت وزارة الصناعة العراقية عبئاً على الدولة؟!!
- بمناسبة الأول من ايار عيد العمال العالمي .. ياعمال العراق وي ...
- تعزيز البنية التحتية في العراق ضرورة لتحقيق النمو الاقتصادي
- دور البحث العلمي في تحقيق التنمية الاقتصادية والتقدم
- ابرز التحديات التي تواجه القطاع الخاص العراقي
- التعليم في العراق الى أين وهل هو بحاجة الى اصلاح وتغيير ؟
- العنف الأسري في العراق وغياب القانون المناهض...كفى عنفا
- هل نجحت الحكومات المتعاقبة في العراق من تحقيق التنمية المكان ...


المزيد.....




- مصادر توضح لـCNN تفاصيل مقترح -حماس- بشأن اتفاق وقف إطلاق ال ...
- داخلية الكويت تعتقل مقيما من الجنسية المصرية وتُمهد لإبعاده. ...
- معركة -خليج الخنازير-.. -شكرا على الغزو-!
- الحرب في غزة| قصف متواصل على القطاع واقتحامات في الضفة وترقّ ...
- فيديو فاضح لمغربية وسعودي يثير الغضب في المملكة.. والأمن يتد ...
- -إجا يكحلها عماها-.. بايدن يشيد بدولة غير موجودة لدعمها أوك ...
- قتلى وجرحى بقصف إسرائيلي استهدف عدة مناطق في غزة (فيديو+صور) ...
- بقيمة 12 مليون دولار.. كوريا الجنوبية تعتزم تقديم مساعدات إن ...
- اكتشفوا مسار الشعلة الأولمبية لألعاب باريس 2024 عبر ربوع الم ...
- ترامب يواجه محاكمة جنائية للمرة الأولى في التاريخ لرئيس أمير ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - عادل عبد الزهرة شبيب - مؤشرات سلامة الاقتصاد العراقي