أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - محمد الواسطي - على عتبات الزمن أحداث فتحة للصحابها بوابة التاريخ














المزيد.....

على عتبات الزمن أحداث فتحة للصحابها بوابة التاريخ


محمد الواسطي

الحوار المتمدن-العدد: 6549 - 2020 / 4 / 28 - 13:42
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


Mohammed Al Wassitty
15 أبريل الساعة 3:00 م ·
العامة
على عتبات الزمن أحداث فتحة للصحابها بوابة التاريخ
تحت شعار( العراق للعراقين) ...لكن للأسف حلم لم يتحقق
16....4...1921 مايس...حفلة..الشاي الغادره....التي حطمت حلم النقيب
طالب النقيب
شخصيه بصريه..قويه مهابه وشجاعه ومحبوبه وغنيه وترهب الناظرين...اليها......كان يناور...ويتقمص اللورنسيه في السياسه مع العثمانين وحزب الاتحاد والترقي.... ويتمنى أن يحقق..حلما قطري ضيق الافق..... في زمن الدوله العثمانيه قبل الاحتلال الإنكليزي...وهو تكوين كنفدرالية بين البصره..ومشيخة الكويت..والاحواز وشرق الجزيره العربيه والإمارات الجنوبيه بالخليج ولو قدر لها أن تقوم لكانت أكبر قوه اقتصاديه بالمنطقه .....لكن جاءت الرياح بما لاتشتهي السفن جاء المحتل..وقبض....على طالب ونفي إلى بومباي بالهند وبعد خمس سنوات عاد إلى العراق وتزامنه مع اندلع ثورة العشرين.. .بداء يناور..مع الانكليز..يقال إنه لم يويد..الثوره..وبداء بتقوية علاقته مع جون فليبي..ومسس بيل..وكوكس ....عاد إلى المناوره هذه المره مع الانكليزي واعجب..به فليبي وبيل...وأسس اول وزاره براسة..عبد الرحمن النقيب الكيلاني..ورفض أن يكون النقيب تحت امرأة الكيلاني..وتم اقناعه...بوزارة الداخليه...وفي هذه المرحله فكر الانكليز بتنصيب ملك على العراق بدا النقيب يناضل..من أجل عرش العراق..وكانت تويده عشائر الجنوب..ورفع شعار(العراق للعراقين) وهدد..بسلاح العشائر المويد له أن أم يختار ملك عراقي.......أمام أحد الصحفين
الانكليز ووصل الخبر كوكسي...لم يعجبه الامر...أما بغداد كانت منقسمه..إلى قسمين الأول العوائل العريقه..تريد النقيب..والنصف الثاني لا يويد ويريد ملك من العائله الهاشميه وهم الذين قامو بالثوره ...وبعد ثلاث عقود ونيف ذبحو...الملك..كما ذبحو..جده الحسين ...ساسون حسقيل...وزير الماليه اليهودي كان يقراء..في اذن..مسس بيل ويقول لها الناس لا تريد طالب بس تخاف منه إذا لم تويده بداء طالب بجولته..في المناطق الجنوبيه يطرح فكرته..مستغل..ذهاب الإنكليزي للموتمر..في مصر وكرر مقولته....العراق للعراقين...وفي حالة لم يتحقق..هذا المطلب سوف ينزل إلى الشارع ب 31 الف مسلح طبعا هذا الكلام لم يعجب الانكليز...بداء الغدارون...بمكيدتهم ...دعي النقيب إلى حفلة شاي..في بيت زوجة المندوب السامي الانكليزي كوكس
يصادف اليوم 16 نسيان1921 مكيدة حفلة الشاي التي دبرتها الليدي زوجة بيرسي كوكس. المندوب السامي والحاكم الفعلي للعراق..ومعها مسي بيل المستشارة السياسيه للحاكم وبنصيحه من اليهودي وزير الماليه ساسون..حسقيل.... بعد خروجه من البيت وتشكره من الجميع ودعته بيل إلى باب المنزل وركب سيارته..وأثناء المسير واجهته سيارة حمل تقطع الشارع وعند نزوله من السياره تم إلقاء القبض عليه من قبل الجنود الإنكليزي وتم نفيه..إلى جزيرة سيلان
النقيب.....لو تم تصبه..ملك..على العراق..لااسس..دوله عربيه كبرى...في شرق الخليج..وغرب الخليج..والإمارات الجنوبيه الخليجيه..وشرق الجزيره العربيه. .تمتلك أكبر قوه اقتصاديه...وتوازي مساحة ايران ....حلم لم يتحقق...ضاعت..الاحواز العربيه احتلاها الفرس.....الأجزاء الشرقيه ذهبت إلى السعوديه الكويت..صارة باب جهنم على العراق....الذي اريد ان اقوله...سوف يبقى..الانكليز...ومعهم...الامريكان...والفرس. ...واليهود.... خنجر مسموم بضلع..العرب والعراق ..والله والوطن من وراء القصد
ملاحظه..الصوره..وبضع المعلومات منقوله من صفحة د.هادي حسن عليوي



#محمد_الواسطي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- اختيار أعضاء هيئة المحلفين في محاكمة ترامب في نيويورك
- الاتحاد الأوروبي يعاقب برشلونة بسبب تصرفات -عنصرية- من جماهي ...
- الهند وانتخابات المليار: مودي يعزز مكانه بدعمه المطلق للقومي ...
- حداد وطني في كينيا إثر مقتل قائد جيش البلاد في حادث تحطم مرو ...
- جهود لا تنضب من أجل مساعدة أوكرانيا داخل حلف الأطلسي
- تأهل ليفركوزن وأتالانتا وروما ومارسيليا لنصف نهائي يوروبا لي ...
- الولايات المتحدة تفرض قيودا على تنقل وزير الخارجية الإيراني ...
- محتال يشتري بيتزا للجنود الإسرائيليين ويجمع تبرعات مالية بنص ...
- نيبينزيا: باستخدامها للفيتو واشنطن أظهرت موقفها الحقيقي تجاه ...
- نتنياهو لكبار مسؤولي الموساد والشاباك: الخلاف الداخلي يجب يخ ...


المزيد.....

- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح
- حزب العمل الشيوعي في سوريا: تاريخ سياسي حافل (1 من 2) / جوزيف ضاهر
- بوصلة الصراع في سورية السلطة- الشارع- المعارضة القسم الأول / محمد شيخ أحمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - محمد الواسطي - على عتبات الزمن أحداث فتحة للصحابها بوابة التاريخ