أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - نجم الدليمي - احذروا فخ التسقيط السياسي!!!















المزيد.....

احذروا فخ التسقيط السياسي!!!


نجم الدليمي

الحوار المتمدن-العدد: 6545 - 2020 / 4 / 24 - 21:50
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    


1-هناك حقيقة موضوعية لا يوجد خلاف او صراع مبدئي بين اميركا وايران، بل يوجد تنافس بينهما حول تقاسم النفوذ والثروة في منطقة الشرق الأوسط، وهذا التنافس يمكن معالجته بين البلدين بأساليب متعددة يتم التوافق بين البلدين وفق مصالح كل بلد،فاميركا لاتريد لايران ان تتوسع بالشكل الذي تريده ايران في المنطقة، وايران ترغب في التوسع وفق مصالحها ولكن تدرك الصعوبات التي امامها، وبالتالي ترغب ايران في حل التنافس مع اميركا مع حفظ ماء الوجه كما يقال، باعطائها نفوذ معين في المنطقة وفق الرؤية الاميركية وبشرط ان لا يؤثر على الاستراتيجية الاميركية وحلفائها في المنطقة، ناهيك من ان اسرائيل تمارس ضغوطات مستمرة على الادارة الامريكية بهدف تحجيم النفوذ الإيراني في المنطقة بشكل عام وفي لبنان و سوريا.... بشكل خاص.

2-معروف للجميع ان اسقاط النظام الديكتاتوري في العراق عام 2003 قد تم من قبل القوات العسكرية الاميركية....، بالتعاون والتنسيق مع((القادة))السياسيين من الشيعة والسنة والاكراد وهذا تم بعلم النظام الايراني، وان ايران لديها اطماع في العراق وسوريا ولبنان واليمن....، بدليل صرح احد المسؤولين الإيرانيين بان بغداد عاصمة لهم والعراق جزء من الامة الفارسية؟!.
3-لقد اقام الاحتلال الامريكي للعراق منذ عام 2003 ولغاية اليوم اسوأ نظام عرفه تاريخ العراق الحديث الا وهو نظام المحاصصة السياسي والطائفي والقومي المقيت والفاشل وبترحيب وإسناد من قبل النظام الايراني، لان حلفاء ايران هم الشيعة والاكراد وبعض من السنة، وبنفس الوقت هؤلاء هم حلفاء الولايات المتحدة الأمريكية، وهذاغريباً حقا.
4-لم يشهد تاريخ العراق الحديث، ان يواجه في آن واحد احتلالين وبشكل مباشر الا وهو الاحتلال الامريكي والاحتلال الايراني للعراق منذ عام 2003 ولغاية اليوم، ارضا وشعباً وثروة، ويمكن القول إن السفير الأمريكي والسفير الايراني هم الحكام الفعلين للعراق، بدليل ان أي ازمة تحدث سياسية او غيرها يتدخل السفير الأمريكي والإيراني لحل هذه الازمة او تلك وهم اليوم يشكلون المرجع الرئيس للنظام الحاكم في بغداد.
5-ان منظومة 9نيسان الفاسدة والعميلة السياسية و نظام المحاصصة،التدميرية البائسة والفاشلة منذ الاحتلال الامريكي للعراق ولغاية اليوم لم تقديم اي شيء ملموس للغالبية العظمى من الشعب العراقي، بدليل تم اشعال الحرب الطائفية وادخل الشعب العراقي في اشبه بالحرب الاهليه، وتم دعم وإسناد للتنظيم الارهابي ((القاعدة،داعش.....))من قبل الدول الاقليمية والدولية، بهدف خلق فوضى وعدم الاستقرار للشعب العراقي.
ان من اهم ((منجزات)) نظام المحاصصة المقيت منذ الاحتلال الامريكي للعراق ولغاية اليوم قد تمثلت بالاتي:::مابين 3-4مليون مهجر خارج العراق وهذه خسارة كبيرة للشعب العراقي اليوم،1-2 مليون مواطن يعيش في المخيمات، 4 مليون مواطن نازح داخل العراق، اكثر من 5 مليون طفل يتيم، 2 مليون امرأة ارملة، 35-40بالمئة من الشعب العراقي تحت خط الفقر الواقع الفعلي هو اكثر بكثير من ذلك، اكثر من 40بالمئة نسبة البطالة وخاصة وسط الشباب والشابات،اكثر من 6بالمئة من الشباب يتعاطون المخدرات، 13328 مصنع ومعمل متوقف عن العمل ولاسباب عديدة داخلية وإقليمية ودولية، ، اكثر من 75بالمئة من السلع المستوردة الغذائية والدوائية.... لن تخضع للرقابة الحكومية ولاسباب عديدة من حيث جودتها وصلاحيتها، وجود 39 مرض منتشر في العراق المحتل واليوم يواجه شعبنا العراقي افة وكارثة حقيقية الا وهو فايروس كورونا الذي ليس له مدة محددة،وغير معروف، وخطره يحمل بعدا عالمياً على المجتمع البشري اليوم
6-وكما يواجه شعبنا العراقي اليوم كارثة اخرى تحمل طابعا اقتصاديا بالدرجة الأولى وهي:-عملية تهريب،غسيل الأموال العامة للخارج منذ الاحتلال الامريكي للعراق ولغاية اليوم، بدليل خلال المدة (2003 -2019) تم تهريب ما بين500-600مليار دولار خارج البلاد مودعة في بنوك الدول الاقليمية والدولية وهذه الاموال المسروقة تعود إلى قادة نظام المحاصصة وكبار المسؤولين في السلطة التنفيذية والتشريعية.......،- وجود الفضائيين في السطة ويكلف الحكومة العراقية سنوياً نحو 10 مليار دولار، -المشاريع الوهمية قدرت كلفتها على الورق بنحو 280مليار دولار قد دخلت جيوب المتنفذين في الحكم والمافيا العراقية،- اختفاء ميزانية الدولة لعام2014 وكذلك الحسابات الختامية للسنوات الماضية، - قانون رفحاء اللاقانوني والغير عادل والذي يكلف ميزانية الشعب العراقي سنوياً ما بين28-30مليار دولار،، - التفاوت الكارثي في نظام الاجور والمرتبات فالرئاسات الثلاثة تحصل على 40بالئة من الميزانية كما يصرح كبار المسؤولين في الحكومة العراقية،- وجود افراد يحصلون على اكثر من راتب،2،5،8واكثر من ذلك حسب تصريح بعض البرلمانيين، - تهريب النفط،في جنوب وشمال العراق، - وجود المكاتب الاقتصادية التابعة للأحزاب السياسية المتنفذ في السلطة، -عقود التسلح، -الانفاق المالي المرعب على تاثيث مكاتب المسؤولين في السلطة وترميم بيوتهم الخاصة على حساب الشعب العراقي،.......، ان كل هذا وغيره هو فساد مالي واداري في نظام المحاصصة المقيت.
7-:بالمقابل يلاحظ- تنامي معدلات البطالة والفقر والبؤس والمجاعة والجريمة المنظمة والمخدرات والانتحار والقتل المتعمد وخاصة وسط الشباب- وتخريب منظم للقطاع الصناعي والزراعي والتعليم والصحة -وتعمق الفجوة الاجتماعية والاقتصادية لصالح النخبة المافيوية والإجرامية والطفيلية الحاكمة، -غياب شبه كامل للخدمات منها الكهرباء والماء الصالح للشرب، وبالتالي فقد العراق سيادته واستقلاله الوطني بسبب نظام المحاصصة وازدواجية الاحتلال الامريكي والإيراني في آن واحد،والمتضرر من هذا النهج الغير مالوف والشاذ هو الشعب العراقي وخاصة الشباب منهم.
8-ان كل ما تم ذكره اعلاه وغيره،قد اثبت حقيقة موضوعية وهي فشل نظام المحاصصة المقيت في قيادة الدولة، السلطة وفشل ذريع لما يسمى بالعملية السياسية التدميرية واللصوصية الفاشلة، وبالنتيجة فان قادة نظام المحاصصة قد خلقوا كل المقدمات المادية وغيرها لحفر قبرهم في يدهم وخلق مقدمات الثورةالشعبية الشبابية السلمية، وهي ثورةاكتوبر في عام 2019، حيث اصبح النظام الحاكم عامل معرقل لتطور المجتمع العراقي، واصبح عاجز عن تقديم اي شيء ملموس للمواطن العراقي، واصبح نظام المحاصصة نظام فاشل وليس له مستقبل،فالنظام الراسمالي المتوحش والمافيوي سواء في دول المركز او في دول الاطراف هو من يقوم بحفر قبرة بيده ولنفسه اليوم او غداً اوبعد الغد، نظام المحاصصة المقيت في العراق انموذجا
9-ازمة عامة مع فايروس كورونا.
##يلاحظ ان الولايات المتحدة الأمريكية عانت ولاتزال تعاني من ازمة عامة وشاملة وخاصة منذ عام 2008 ولغاية اليوم، وفشلت في ايجاد حلول لهذه الازمة العامة والسبب يكمن في اسلوب الملكية الخاصة الاحتكارية لوسائل الانتاج، اضافة الى ذلك تفشي فايروس كورونا بدليل احتلت اميركا المرتبة الأولى في ضحايا هذا الفايروس وبلغت خسائره البشرية لغاية كتابة هذه المقالة ما يقارب من خسائرها في حربها غير العادلة ضد الشعب الفيتنامي، رافق ذلك انخفاض أسعار النفط العالمية والصراع الحاد بين الحزبين الجمهوري والديمقراطي حول الرئاسة القادمة.ان فايروس كورونا قد كشف عورة وضعف الاقتصاد الراسمالي في اميركا وفرنسا وألمانيا وإيطاليا واسبانيا وغالبية دول الاتحاد الأوروبي. ان هذا ايضاً ينطبق على النظام الايراني، فهو يعاني من حصار اقتصادي، وأزمة عامة اضافة الى تفشي فايروس كورونا، وعليه يمكن القول ان اميركا وايران في مأزق حقيقي فالبلديين ليس لديهما الان امكانية الدخول في حرب لكنها قابلة للتاجيل لفترة قادمة اذا بقيت العلاقات بين البلدين متوترة.
##ان النظام الحاكم في بغداد اليوم واقع تحت النفوذ الإيراني والأميركي في آن واحد،وتتعمق الازمة السياسية والاقتصادية والاجتماعية والامنية..... في العراق واستمرار ذلك ادى الى اندلاع المظاهرات السلمية قبل عام 2015 وتصاعدت المظاهرات السلمية بسبب عدم الاستجابة لمطالب المتظاهرين السلميين المشروعة حتي توجت بثورة اكتوبر الشعبية الشبابية السلمية عام 2019 ولغاية اليوم وشكلت ولا تزال تشكل ثورةاكتوبر الشعبية الشبابية السلمية الانذار الحقيقي للنظام الحاكم اليوم في بغداد، واصبح المتظاهرين السلميين يشكلون رقماً سياسياً من الصعوبة على قادة نظام المحاصصة تجاهله بدليل تم اسقاط حكومة عادل عبد المهدي وتم رفض المرشح لرئاسة مجلس الوزراء محمد توفيق علاوي والزرفي، ناهيك عن التنافس بين قادة الكتل السياسية المتنفذة في السلطة حول تقاسم كعكة السلطة.
##فشل القوةالغاشمة والمفرطة.

لقد استخدم نظام المحاصصة المقيت كل الأساليب القذرة واللاشرعية ضد المتظاهرين السلميين من خلال استخدام القمع والارهاب ضد المتظاهرين السلميين العزل ومن اهم الاساليب الرخيصة والدنيئة والقذرة هي :الاختطاف والاعتقال والاغتصاب والتعذيب الوحشي للمعتقلين وقلع العيون وكسر الاصابع والكواتم والقناصين واستخدام الرصاص الحي والغازات المسيلة للدموع والعبوات الناسفة والمداهمات للبيوت وتهديد العوائل...........، الا ان ((خبراء)) الدول الاقليمية والدولية، وقادة نظام المحاصصة الطفيلي والمتخلف قد ادركوا الحقيقة الموضوعية وهي ان اساليب القمع قد فشلت امام المتظاهرين السلميين، هذا من جهة، ومن جهة أخرى ان الدول الاقليمية والدولية لا ترغب بنجاح ثورة اكتوبر الشعبية الشبابية السلمية من اجل ان تكون انموذجا حيا وملموسا في منطقة الشرق الأوسط.

##احذروا الاختراق.

ان ((خبراء)) الدول الاقليمية.......، ادركوا الخطر القائم على نظامهم الطائفي المقيت فلا بد من العمل الجاد على انهاء ثورة اكتوبر الشعبية الشبابية السلمية عبر الاختراق لقيادة المتظاهرين السلميين حسب وجهة نظرهم وبوسائل غير مكلفة وبعد ((النجاح)) يتم الالتفاف على الثورة وانهائوها.
***تفيد المعلومات ان الخطة الجديدة او الخدعة التي يمكن العمل بها هي ((الانفتاح)) على بعض القوى المدنية وعلى قيادة الحزب الشيوعي العراقي وتمت اللقاءات بينهم وبين المكلف الجديد،الكاظمي او من يمثله من الاشتراك في حكومة الكاظمي اي ((2وزير))؟!وبنفس الوقت تم التحرك نحو قادة المظاهرات السلمية وهم 3من القادة،واحد منهم رفض العرض رفضاً قاطعاً، وكاظم السهلاني و مهند منعم على اساس اعطوا الموافقة على المشاركة بحكومة الكاظمي((2وزير))، وتشير المعلومة قد تمت لقاءات سرية من قبل السهلاني ومهند مع ممثلي السلطة؟.
###نعتقد ان هدف قادة نظام المحاصصة،و هدف المكلف الجديد لرئاسة مجلس الوزراء الكاظمي يكمن بالاتي :::
1-انقاذ نظام المحاصصة من الانهيار الحتمي، لان حكومة الكاظمي حكومة انتقالية لمدة سنة كاملة حسب ما يدعون.2- العمل على اضعاف الثورةالشعبية الشبابية السلمية وعمل شرخ كبير في قيادتها وما لذلك من اثار سلبية على ثورة اكتوبر الشعبية الشبابية السلمية. 3-تقديم وعود لهم باعطائهم وزارتين، وكذلك وزارتين للقوى المدينة والحزب الشيوعي العراقي.
## نعتقد على القوى المدنية المعنية وقيادة الحزب الشيوعي العراقي وكاظم السهلاني ومهند اذا كانت هذه المعلومة صحيحة ان تبينوا ما هو موقفكم الرسمي والعلني منها،، واذا كانت المعلومة غير صحيحة، وهي من عمل السلطة وحلفائها عليكم ان تكذبوا هذه المعلومة ويشكل علني،اما اذا كانت المعلومة صحيحة وانتم قد وافقتم على عرض الكاظمي نقول لكم جميعاً تذكروا شهداء ثورة اكتوبر الشعبية الشبابية السلمية التي قدمت نحو 30الف بين شهيد وجريح ومعتقل ومغيب ومعوق بسبب الارهاب الذي استخدمته السلطة والمليشيات المسلحة التابعة للأحزاب السياسية المتنفذة في السلطة وغير التابعة للاحزاب والمدعومة من قبل ايران.
##نعتقد ان مشاركة بعض القوى المدنية والحزب الشيوعي العراقي، وبعض((قادة)) المظاهرات السلمية، تعد خيانة لشهداء ثورة اكتوبر الشعبية الشبابية السلمية وفقدان للضمير والحس الوطني الحقيقي، ومشاركتكم ان تحققت تعني سقوطكم الابدي بنظر المتظاهرين السلميين والغالبية العظمى من الشعب العراقي، فمن يتعاون مع نظام المحاصصة المقيت سيكون مصيره في مزبلة التاريخ. ان شعبنا العراقي يتطلع إلى نظام شعبي وديمقراطي حقيقي بعيداً عن الطائفية المقيتة، يحقق الديمقراطية وحقوق الإنسان والعدالة الاجتماعية النسبية للمواطن.
املنا الكبير ان نسمع تكذيب هذه المعلومة من قبل المعنيين الذين تم ذكرهم،فاحذروا فخ التسقيط السياسي، فالمستقبل القريب سيكشف لنا مفاجآة كثيرة.

**النصر لشعبنا العراقي.
**النصر للمتظاهرين السلميين.
**النصر لثورة اكتوبر الشعبية الشبابية السلمية.



#نجم_الدليمي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بمناسبة الذكرى ال150لميلاد الرفيق لينين العظيم (1870-2020). ...
- بمناسبة الذكرى ال150لميلاد الرفيق لينين (1870-2020) لينين وا ...
- بمناسبة الذكرى ال150لميلاد الرفيق لينين (1870-2020). لينين و ...
- بمناسبة الذكرى ال150لميلاد الرفيق لينين العظيم (1870-2020). ...
- بمناسبة الذكرى ال150لميلاد الرفيق لينين العظيم (1870-2020). ...
- بمناسبة الذكرى ال150لميلاد الرفيق لينين (1870-2020) لينين وا ...
- بمناسبة الذكرى ال150لميلاد الرفيق الخالد لينين (1870-2020).ا ...
- بمناسبة الذكرى ال150لميلاد الرفيق لينين العظيم (1870-2020). ...
- بمناسبة الذكرى ال150لميلاد الرفيق لينين العظيم. (1870-2020). ...
- بمناسبة الذكرى ال150لميلاد الرفيق لينين(1870-2020) الحلقة ال ...
- بمناسبة الذكرى ال150لميلاد قائد البروليتاريا العظيم لينين (1 ...
- من ارث الرفيق الخالد لينين. الحلقة الثالثة... لينين والعلاقا ...
- بعض المقترحات للخروج من الازمة الاقتصادية والمالية وفايروس ك ...
- من ارث الرفيق الخالد لينين العظيم.
- مرض كرونا--خطر جدي على المجتمع البشري.
- هل يواجه العالم اليوم حرب عالمية ثالثة؟
- في الذكرى ال29عاما لتفكيك الاتحاد السوفيتي (1991-2020).
- وجهة نظر:
- ثورة تشرين/اكتوبر الشعبية في خطر
- نداء لمن يعنيه الامر ، نداء لابناء الشعب العراقي


المزيد.....




- الفصائل الفلسطينية بغزة تحذر من انفجار المنطقة إذا ما اجتاح ...
- تحت حراسة مشددة.. بن غفير يغادر الكنيس الكبير فى القدس وسط ه ...
- الذكرى الخمسون لثورة القرنفل في البرتغال
- حلم الديمقراطية وحلم الاشتراكية!
- استطلاع: صعود اليمين المتطرف والشعبوية يهددان مستقبل أوروبا ...
- الديمقراطية تختتم أعمال مؤتمرها الوطني العام الثامن وتعلن رؤ ...
- بيان هام صادر عن الفصائل الفلسطينية
- صواريخ إيران تكشف مسرحيات الأنظمة العربية
- انتصار جزئي لعمال الطرق والكباري
- باي باي كهربا.. ساعات الفقدان في الجمهورية الجديدة والمقامة ...


المزيد.....

- مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة / عبد الرحمان النوضة
- الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية ... / وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
- عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ ... / محمد الحنفي
- الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية / مصطفى الدروبي
- جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني ... / محمد الخويلدي
- اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956 / خميس بن محمد عرفاوي
- من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963.......... / كريم الزكي
- مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة- / حسان خالد شاتيلا
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية / فلاح علي
- الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى ... / حسان عاكف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - نجم الدليمي - احذروا فخ التسقيط السياسي!!!