أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - وسام الكرادي - كلمة














المزيد.....

كلمة


وسام الكرادي

الحوار المتمدن-العدد: 6543 - 2020 / 4 / 21 - 21:55
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


كلمة والخيار لكم
الاخذ بها او جعلها وراء ظهوركم
ثورتنا ليس ثورة مكاسب بل ثورة تغيير واقع قذر مذل يتحكم به قطبان الاول دين سياسي لاهوتي والاخر قناع يرتديه الانتهازيون رداء الوطنية الحرية اليسارية اللبرالية المشوه المعمم يمتطي الدين لتحقيق مغانم والافندي يمتطي الحرية والوطنية بل ثوب اليسارية وايضا القومية لتحقيق مغانم والاثنان وجهان لعملة واحدة تحقيق مكسب ثروة مال نفوذ منهم يعتمد على مليشيات علنيه والاخر مليشيات على شاكلة العصابات في الظل وكل الأطراف الديني والعلماني يشتركان بالتفكير الفرق بينهما ايهما يستقطب جمهورا عبودي صنمي لتعزيز نفوذه في الشارع
باعتماد الترهيب والمال وشراء النفوس ومنها منح الجهادية والنضالية وايضا يتخذ درعا له اصحاب الرواتب والسجناء السياسين ورفحاء وهؤلاء فدائيون نسخة عن فدائيون المقبور صدام فهم من المستحيل ان يتنازلون لا احد لديه ادنا خيار بالتفريط بتلك الامتيازات ومنها ندرك باننا امام عدو شرس فعل المستحيل من اجل تفرقة السوح على ان لا نجتمع على رأي لانهم يدركون القوة بالفكر الجمعي وامامه تنهال كل القوى المسلحة فهم عملوا على مواجهتنا متفرقين لذا تقتيلهم لنا لم يجد صدى عالمي تحت ذرائع جاهزة من قبل اعلامهم الذي يسيطر هنا وصلنا الى مفترق طرق اما ان نستعيد عقلنا الجمعي ونوحد مطلب واحد لا غير ولا نتفرع هذا المطلب ان تحقق سيحقق كل ما نصبوا اليه اسقاط نظام المحاصصة الفاسد ان تحقق هذا الهدف ستتحقق كل المطالب تباعا وبشكل سلس محاسبة القتلة والسراق واستعادة المال المنهوب والقضاء على المليشيات بقوانين صارمة كما قانون 4 ارهاب تعويض عوائل الشهداء معالجة الجرحى مفوضية انتخابات وقانون انتخاب منصف تعيينات رعاية اجتماعية قانون العنف الاسري وكل هذه الامور
وعليه من يفكر بغير هذا فعلموا انه يرمي الى مكاسب شخصية نحو أفق ضيقة يستغل انتفاضة الشباب للوصول الى منصب لا تفسير غير هذا
اما موضوع تشكيل حزب وما شابة لخوض انتخابات فهذا امر يحاول ايهام نفسه بانه يصلح وبالحقيقة هو يضيع الثورة والتضحيات لان النواة الصالحة غير متوفرة الانصاف والنزاهة والقانون غير موجود وقوانين تسنها لك نفس الاحزاب وبتكليف رئيس وزراء يسهل هذه المسرحية التي ما ممكن لمجرم وسارق يضع السكين على عنقه الكل تسعى للخلاص من العقاب والضحك على الشعب بأقناعهم ان الفاسد يصلح عمل المفسدين .
فنصيحتي نحن مناضلين من اجل عراق فلا تفكر بنضال مدفوع الثمن كما فعلو السفهاء وسموها حقوق عوض النظال النضال هو تقديم للوطن دون انتظار مكاسب لان النضال خيار ليس وضيفه ترتزق منها ليكن الهدف واحد اعمل من اجل الذي ياتي بعدي ويكفي ان يذكرني التاريخ باني قدمت للوطن وتطلعوا بأعينكم يسمون انفسهم مناضلين لكن هل سيذكرهم تاريخ بالحسنى قطعا تنتظرهم سلال نفايات التاريخ لانهم تجار باسم النضال سرقو وقتلو شعب ودمروا وطن وحدتنا قوه الاختلاف الجانبي لا يمنع توحدنا مازال الهدف واحد وطن
بيان موحد هو خطوه يجوز سلبياتها عدم الاتفاق من بعض المجاميع عليه لأسباب جانبية تتعلق بآمور فنية او تنسيقية لكن لا تفسد بالأمر قضية لآنه يصب في صالح الثورة يكون لنا كلمه نواجه بها الاحزاب وسلطتها الفاسدة باننا يد واحده وكلمة واحدة نطالب بأسقاط هذا النظام الفاسد .
تحياتي لجميع الثوار ونتطلع من خلالكم الى عراق حر خالي من الفاسدين ......

وسام العبيدي



#وسام_الكرادي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الدعوات المغرضة والدسائس
- شكوك
- سيناريو الكتل
- فايروس كارونا علاج وليس مرض
- فايروس كارونا علاج وليس مرض 2
- استوقفتني
- ردا على ما ورد في جريدة الاحتجاج من تخبط وغباء سياسي
- ردا على تقرير بلاسخرت
- ما زال مسلسل التسويف والمماطلة قائما
- الساسة والفساد
- السر وراء تواجد الصدر في ايران
- عجبا ذات الجلاد وذات السجان ولاكن بثوب اخر جديد
- امبراطورية الدين السياسي تهوي
- متابعة
- السلطة الاشرعية
- ذكر عل الذكرى تنفع التخبط والصراع على السلطة


المزيد.....




- فرنسا: الجمعية الوطنية تصادق على قانون يمنع التمييز على أساس ...
- مقتل 45 شخصا على الأقل في سقوط حافلة من على جسر في جنوب إفري ...
- جنرال أمريكي يوضح سبب عدم تزويد إسرائيل بكل الأسلحة التي طلب ...
- شاهد: إفطار مجاني للصائمين في طهران خلال شهر رمضان
- لافروف عن سيناريو -بوليتيكو- لعزل روسيا.. -ليحلموا.. ليس في ...
- روسيا تصنع غواصات نووية من جيل جديد
- الدفاع الأمريكية تكشف عن محادثات أولية بشأن تمويل -قوة لحفظ ...
- الجزائر تعلن إجلاء 45 طفلا فلسطينيا و6 جزائريين جرحى عبر مطا ...
- لافروف: الغرب يحاول إقناعنا بعدم ضلوع أوكرانيا في هجوم -كروك ...
- Vivo تكشف عن أحد أفضل الهواتف القابلة للطي (فيديو)


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - وسام الكرادي - كلمة