أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - علي حسين يوسف - الناقد وشرط المعرفة بتاريخ الأدب ومذاهبه















المزيد.....

الناقد وشرط المعرفة بتاريخ الأدب ومذاهبه


علي حسين يوسف
(Ali Huseein Yousif)


الحوار المتمدن-العدد: 6541 - 2020 / 4 / 18 - 22:04
المحور: الادب والفن
    


قديما قال عمرو بن العلاء : العلماء بالشعر أعزّ من الكبريت الأحمر ولا شك أن العلماء بالشعر هم النقاد وهنا نلحظ أنه وصفهم بأنهم علماء وأنهم أعز من الكبريت الأحمر كناية على أن وظيفة النقد ليست باليسيرة ولا بالهينة , ومن المؤكد أننا نقصد هنا بالناقد ذلك الشخص الذي يتصف بشخصية نقدية تؤهله بأن يستنطق النص ويضع اليد على مكامن الجمال فيه متمكنا من ممارسة التطبيق النقدي على النصوص وهذه وحدها تتطلب في الوعي الكافي بالخطوات العملية التي يمارسها ليفكك النص ؛ هذه المهمة لا يمكن أن تؤدى بصورة صحيحة مالم تستند على معرفة الناقد لأركان العمل النقدي ومتطلباته , ويمكن حصر خطوات العمل الإجرائي للناقد على وفق الخطوات الآتية :
أولا : لا بد للناقد من معرفة الظروف الخارجية للنص كما يؤكد عليها النقد الكلاسيكي , فمعرفة السياقات الخارجية التي أسهمت في تكوين النص ضرورة قد تبدو ملحة جدا لفهم النص , حتى أنّه قد يتعسر على الناقد فهم النص فهما جيدا ما لم يعرف : المناسبة التي قيل فيها النص , والبيئة المكانية التي كانت حاضنة له والظرف الزماني والمرحلة التاريخية , فضلا على معرفة صاحب النص ( رجلا أو امرأة شابا أو شيخا ) ومكانته الاجتماعي ومعرفة جنسه ونوع ثقافته وآيديولوجيته التي قد تمثل منطلقا لأدبه وحالته المزاجية .
ثانيا : معرفة الناقد بالعصر الذي ينتمي له النص ؛ أحواله , ثقافته , خصائصه , أعلامه ليتسنى له الحكم على النص على وفق متطلبات عصره , فلكل عصر خصائص وميزات , لكل عصر مرحلة تاريخية محددة زمنيا , وعصور الأدب العربي : العصر الجاهلي أو عصر ما قبل الإسلام وقد حددت بدايته بمائة وخمسين عاما قبل ظهور الإسلام .
عصر صدر الإسلام من ظهور الإسلام إلى قيام الدولة الأموية في الشام سنة 41 هـ
العصر الأموي الذي يمثل مرحلة حكم الأمويين من سنة 41 هـ إلى حكم العباسيين سنة 132 هـ
العصر العباسي الذي يمثل المرحلة من قيام الدولة العباسية سنة 132 هــ إلى سقوط الخلافة في بغداد على أيدي المغول سنة 656 هــ ويقسم هذا العصر على عصور أربعة : الأول من 132 هـ إلى - 232 هـ سنة حكم المتوكل والثاني من 232 هـ إلى - 334 هـ سنة قيام الدولة البويهية في بغداد والثالث من 334 هـ إلى - 447 هـ سنة قيام حكم السلاجقة والرابع من 447 هــ إلى 656هـ سنة سقوط الخلافة العباسية في بغداد .
العصور المتأخرة من سنة 656 هــ إلى 1798 ميلادية تاريخ الحملة الفرنسية على مصر .
العصور الحديثة من 1798 إلى يومنا هذا .
ثالثا : على الناقد أن يكون على إطلاع بتاريخ الأدب على مر العصور , فقد كتب السومريين قطعًا أدبية بسيطة منذ حوالي 5500 سنة ثم ظهرت ملحمة كلكامش أما الشعوب الأخرى كالآشوريين والكنعانيين والبابليين والمصريين والعبرانيين من قصص الحيوانات والملاحم والكتابات التاريخية والتراتيل وأغاني الحب والأساطير والمقولات الفلسفية وأهم ما أنتج كتاب التوراة وكتاب الموتى عند المصريين .
وأما الصينيون والهنود والفرس فقد كتبوا حكايات متعددة أشهرها أيسوب وفي اليونان ظهرت ملحمتا هوميروس الإلياذة والأوديسة والشاعرة سافو وفي عصر دولة أثينا (475-300ق.م) ظهرت مآسي إيسخيلوس وسوفوكليس ويوربيدس وملاهي أريستوفانيس وكتابات هيرودوت وثيوسيديديس التاريخية وظهر الحكماء السبعة والفلاسفة الأثنا عشر والشاعر الرعوي ثيوقراط .
وبعد فتح الرومان لبلاد اليونان وحلول العصر اليوناني الروماني ظهر بلوتارك وبلوتس وتيرنس بمسرحيات كتبوها وظهر فيرجيل بملحمته العظيمة الإنيادة وظهر أوفيد في مجموعته المسوخ وظهر شيشرون ويوليوس قيصر بخطبهم البارعة وغيرهم .
وفي العصر الأوربي الوسيط ظهرت الملحمة الأنجلوسكسونية بيوولف حوالي عام 700م وأغنية رولان الفرنسية التي كُتبت حوالي عام 1100م و أغاني النبلونغ وقصص الملك آرثر وظهرت قصص أخرى مشابهة في فرنسا وأسبانيا وإيطاليا وأنتشر الشعر الغنائي المسمى بالتروبادور والتروفير في فرنسا ومينيسينجر في ألمانيا , وفي القرن 14 ظهر دانتي بالكوميديا الإلهية والانكليزي تشوسر الذي ساعد في حكايات كانتربري .
وبدأ عصر النهضة الأوروبية في إيطاليا حوالي القرن 14 ثم عمت ملامحه كل أوروبا خلال القرنين 15 و16 فظهر بترارك بفن السوناتة وبوكاتشيو بمجموعته الديكاميرون وفي فرنسا ظهر مونتاني بمقالاته ورابيليه بأساطيره , وفي انجلترا ظهر فرانسيس بيكون بفلسفته التجريبية ومارلو بمسرحية فاوست وجونسون بأشعاره الرائعة شعرًا وشكسبير بمسرحياته الغنائية المعروفة , وفي أسبانيا استمتع الأدب بعصره الذهبي في القرنين 16 و17 لا سيما مع سيرفانتس في دون كيشوت.
وفي القرنين 17 و18 أو ما سمي بعصر العقل كانت هناك عودة قوية للكلاسيكية , فقد أكد هوبس ولوك و نيوتن على أهمية التفكير المنطقي وأرسوا قواعد العلم الحديث , وفي إنجلترا كان ميلتون ودرايدن و سويفت وأديسون وبوب، فهي يعبرون بصورة أوضح عن العقل والمنطق , وفي فرنسا وصل الأدب الكلاسيكي الفرنسي قمته مع مآسي كورني وراسين ومسرحيات لموليير الكوميدية وكتابات فولتير المثيرة.
لكن الرومانسية اتضحت خلال النصف الثاني من القرن 18، وحتى أواسط القرن 19 مع روسو في فرنسا والشاعر الإسكتلندي بيرنز والأشعار الغنائية لجوتة في ألمانيا ولامارتين من فرنسا ووردزورث في إنجلترا بغرائب الطبيعة وبرايانت بقصائده الرقيقة عن الطبيعة في أمريكا و أشعار شاتوبريان وبايرون وأيضا مع ساند وهيجو في فرنسا و سكوت في أسكتلندا والأخوان جريم بقصصهما والأميركي بو بقصصًه المرعبة
أما الواقعية في النصف الثاني من القرن 19 فقد ظهرت مع سْتِنْدال وبلزاك وفلوبير في فرنسا ، وتورجنيف ودوستويفسكي وتولستوي في روسيا لكنها في إنجلترا امتزجت بالرومانسية في كتابات ديكنز في حين قاد إميل زولا في فرنسا التيار الطبيعي وتمثلت أيضا عند كُتَّاب مسرحين مثل : إبسن في النرويج وستريندبيرج في السويد وبرناردشو في إنجلترا.
وفي الولايات المتحدة مزج ويتمان بين الواقعية والرومانسية في شعره. وأصبح هاولز الناطق باسم الواقعية كما عكست روايات مارك توين وهنري جيمس وستيفن كرين الحركة الواقعية بصورة واضحة .
وفي القرن العشرين برز التجريب وساهمت دراسات فرويد في ذلك وظهر ما يسمى الجيل الضائع متمثلا بهمنجواي وفيتزجيرالد في الولايات المتحدة ونالت كتابات مؤلفين يابانيين وأمريكيين جنوبيين إعجابًا عالميًا .
وأشتهر الفن القصصي عند الآيرلندي جيمس جويس في روايته الهامة يوليسيز وعند لورانس وفرجينيا وولف الإنجليزيين وكتب الأمريكي هنري ميلر عن الجنس , وتراجعت القصة القصيرة أواسط القرن العشرين باستثناء باشيفر سنجر وبورخيس من الأرجنتين .
أما المسرح فقد ظهر في آيرلنده في أعمال أوكايسي وسينج وييتس ، وفي انكلترا ظهر برناردشو وفي إيطاليا ظهر بيرانديللو كما ظهر إبسن في النرويج و تشيخوف في روسيا وهاوبتمان في ألمانيا و كابيك في تشيكوسلوفاكيا , وفي في الولايات المتحدة ظهر أونيل وأندرسون وآرثر ميلر وتنيسي وليمز وإداورد إلبي ، وفي فرنسا ظهر صمويل بيكيت وجين جيرودو وجان أنوي وفي انجلترا ظهر هارولد بنتر وتوم ستوبارد وديفيد ستوري وبيتر شافر .
وكان الشعر متمثلا في هذا القرن بجيرارد مانلي هوبكنز في بريطانيا، وديكنسون وويتمان ووليم كارلوس وليمز وألن جينزبيرج ولورنس فيرلنغيتي في الولايات المتحدة وإليوت وأودين من إنجلترا، وبيرس من فرنسا . ينظر عن هذا الملخص الموسوعة العربية العالمية , مادة أدب .
رابعا: قراءة النص قراء أولى من أجل فهم معانيه , واستيضاح ألفاظه وتراكيبه وجمله وعباراته , بالاستعانة على المصادر المختصة .
خامسا : فهم شكليات النص البنائية , بدءا من العنوان (دلالته وعلاقته بالنص , جودته , أهميته ) مرورا بالشكل الذي بني عليه النص ؛ قصيدة عمودية أو شعر تفعيلة أو موشح , أو مجمع بحور , أو قصيدة نثر , أو نصا مفتوحا ــ إن كان النص شعريا ــ .وانتهاء بتصنيفه في أي شكل يقع .
سادسا : قراءة النص قراءة ثانية لدراسة مكوناته الخارجية : الأصوات , الألفاظ , التراكيب , الجمل , العبارات , الفقرات , المقاطع ( محاسنها , عيوبها , فصاحتها , طولها وقصرها , قوتها ورقتها , أنسها وغرابتها , خشونتها ورقتها ) وصولا إلى الوحدة البنائية الكاملة , وتقسيم كل وحدة من الفقرات السابقة بحسب ما يمليه النص على الناقد أو بحسب ما يراه الناقد مناسبا للقسم المدروس .
سابعا : دراسة المكونات الداخلية للنص : الأفكار ( جدتها , مطابقتها للواقع , صدقها الموضوعي , جودتها , وضوحها ) ودراسة العواطف ( نوعها , قوتها , نبلها , تأثيرها ) , ودراسة الخيال ومصادره البلاغية بفنونها الثلاثة , الصور الفنية وأركانها ( التشبيه والاستعارة والمجاز ) .
ثامنا : معرفة الناقد بالمذهب الأدبي الذي ينتمي إليه النص المدروس ( كلاسيكي , رومانسي , واقعي " طبيعي أو اشتراكي " رمزي , سوريالي , دادائي ) .
تاسعا : معرفة الناقد بالمنهج الملائم لدراسة النص المقصود بالنقد ( نفسي , اجتماعي , تاريخي , انطباعي , اسلوبي , بنيوي , سيميائي , تفكيكي , ثقافي , نظريات التلقي ) .
عاشرا : معرفة الجهات النصية التي يجب التأكيد عليها في دراسة النص ( النقد الصوتي , الصرفي , النحوي , اللغوي , البلاغي , التناص , الانزياح , الرموز , القناع , العروض والقافية ) .
حادي عشر : معرفة الناقد لفنون الأدب عامة بقسميها الشعر والنثر , فمعرفة الشعر بتطوره وأغراضه وفنونه ضرورة لا بد منها للناقد ليسهل عليه تصنيف النص الذي أمامه ؛ ( عمودي , موشح , تفعيلة , قصيدة نثر , شعر مسرحي , شعر قصصي , شعر حكمي , شعر غنائي , غزل , مديح , فخر , رثاء , هجاء , وطني , سياسي , خمري , اجتماعي , وصفي , زهدي ) .
ثاني عشر : معرفة الناقد لفنون النثر , تاريخها , أنواعها ؛ قصصي ( مسرح , قصة , رواية , مقامة , أمثال , شذرات , أساطير , فكاهات ) . وغير قصصي ( خطبة , رسالة , مقالة , عمود صحفي , محاضرة , حديث شفاهي , حكم , وصايا , نقد أدبي ) .
ثالث عشر : معرفة الناقد لمكونات تلك الفنون وفروعها , فلا بد أن يعرف مكونات الرواية الستة ( العقدة ومكوناتها " العرض والحدث الصاعد والذروة والحدث النازل والخاتمة " , والشخصيات " الثابتة والمتحركة " , والسرد وطرقه " المباشر وغير المباشر" , والبيئة " الزمان والمكان" , والفكرة , والأسلوب ) .
ومعرفة مكونات القصة الأربعة ( الحدث والشخصيات والمعنى والأسلوب ) .
ومعرفة المسرحية وتاريخها ومكوناتها الخمسة ( الحبكة والشخصيات والصراع والفكرة والحوار ) .
ومعرفة المقال الأدبي , تاريخه ومكوناته وخصائصه ( النثرية والطول المناسب والعفوية والذاتية والطابع الخاص ) .



#علي_حسين_يوسف (هاشتاغ)       Ali_Huseein_Yousif#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التفكير النقدي , ماهيته , أركانه , متطلباته
- الشرُّ الكامن فينا
- المثقف بين الشعور بالمسؤولية والتحديات
- أنا وكتبي
- العدالةُ هي الحلّ
- شاعريّةُ الأمل عند مريم حميد , ملاحظات أوليّة ونصوص
- الوجود ووحدة الوجود , أفكار أولية
- فلسفة افلاطون ومؤلفاته وأفكاره الأساسية
- المستوى الصوتي في شعر الحكمة عند الشاعر محمد علي هادي الشمري
- رواية قصر الثعلب لابراهيم سبتي وأرشفة الوجع العراقي
- الماركسية , تاريخها , أقسامها , مباحثها
- كورونا , صراعٌ مع الإنسان وتوظيفٌ سياسي للأزمة
- الفلسفةُ , أسسها , مباحثها , أقسامها
- المعنى من التطابق إلى التشتت
- كيفية كتابة بحث في العلوم الانسانية
- التداولية , ملمح تعريفي
- نحو تداولية الخطاب المعاصر أو ترويض الخطابات
- مقتل الحسين كما صورته كتب التاريخ والتراجم
- الرثاء في الشعر العربي , التمثلات والبواعث
- الواقعُ نصَّاً سرديّاً , قراءة في مجموعة (رغبات بعيدة المنال ...


المزيد.....




- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
- -من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي
- فوز -بنات ألفة- بجائزة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة
- باريس تعلق على حكم الإعدام ضد مغني الراب الإيراني توماج صالح ...
- مش هتقدر تغمض عينيك.. تردد قناة روتانا سينما الجديد على نايل ...
- لواء اسرائيلي: ثقافة الكذب تطورت بأعلى المستويات داخل الجيش ...
- مغنية تسقط صريعة على المسرح بعد تعثرها بفستانها!
- مهرجان بابل يستضيف العرب والعالم.. هل تعافى العراق ثقافيا وف ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - علي حسين يوسف - الناقد وشرط المعرفة بتاريخ الأدب ومذاهبه