أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد العليمى - المثقفون المصريون ومناهضة التطبيع فى عهد السادات - 1















المزيد.....

المثقفون المصريون ومناهضة التطبيع فى عهد السادات - 1


سعيد العليمى

الحوار المتمدن-العدد: 6534 - 2020 / 4 / 10 - 17:56
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


المثقفون المصريون : جيل الطموحات التى لم تعرف التوقف
رؤية من داخل الحركة السياسية الوطنية في مصر
إخترق المثقفون المصريون فى العامين الاخيريين على وجه التخصيص جدار الصمت الذى أقامته السلطة الحاكمة فى مصر من خلال اجهزتها الصحفية والاعلامية والادبية المعادية للثقافة الوطنية ، رغم كل ما يدور فى باطن الحركة الثقافية فى مصر الذي يعكس وجوها متعددة من تفاوت ونمو وتطور القوى السياسية المختلفة حتى أصبحت عبارة أزمة المثقفين عبارة طافية على السطح تجد من يتصدى لطرحها ومعالجتها من زوايا ومنظورات متعددة .
وفى الآونة الراهنة حيث يواجه المثقفون بالغزو الفكري الامبريالي والصهيوني مدعما بايديولوجية الرأسمالية الكبيرة المحلية ، فانهم لا يستطيعون ، وهذا منطقى بالطبع ، أن يفصلوا بين مجمل قضايا الثورة المصرية العربية ، وبين الثقافة التى أصبح انشقاقها الراهن يدور حول محورين متناقضين ومتعاديين، محور الثقافة الوطنية الديمقراطية والاشتراكية بكل تياراته واتجاهاته ، والذى يعكس مدى نضج قوى وفئات اجتماعية كما تتمثل فى طلائعها السياسية خاصة ، والمحور الآخر هو محور الثقافة الامبريالية الصهيونية الرجعية التى تجد حليفها وسندها . فى الرأسمالية الكبيرة الحاكمة .
واذا كانت ازمة المثقفين قد اصبحت موضع جدال ، فانها من ناحية أو اخرى سوف تجد طريقها الى الحل ، ووفقا لقول مأثور: فان الانسانية لا تطرح على نفسها من المشاكل الا ما تستطيع حله . ورغم اننا لا نود ان ندخل فى طبيعة هذه الازمة ورؤيتنا لطريقة حلها وهو ما ينبغى ان نفعله فى القريب العاجل . الا ان من الضرورى ان نشير الى السمة الجوهرية العامة لهذه الازمة . فازمة المثقفين حين تطرح هنا ، فهى تعنى بالدرجة الاولى أزمة المثقفين التقدميين الفعالين فى الواقع .
ولأن الحركة الثورية المصرية قد عانت من انحسار حاد خاصة فى اعقاب يناير 1977 بعد الانتفاضة الشعبية فى مصر ، فان هذه الازمة تطرح نفسها بالحاح على جدول اعمال المثقفين المصرين ، خاصة وان التحولات الاجتماعية والاقتصادية والسياسية التى ، بدأت تتضح ملامحها فى عام 1971 وتبلورت على أصعدة متعددة وخاصة بعد اتفاقيات فك الاشتباك وصولا الى كامب ديفيد.
نقول ان هذه التحولات قد أثارت مواقف ونظريات وتحليلات لدى مختلف القوى ، ولان احدا لم يتصد بجدية وباتساق لمختلف هذه النظريات والمواقف فقد راوحت الحركة فى مكانها التى كانت فى فترة ما قبل طرح هذه الازمة فى " برج بابل" كل اتجاه وكل تيار يتحدث بلغة دون أن يشتبك مع فكر واتجاهات الآخرين ، وكانت ثمرة ذلك النزعة الحلقية والعصبوية ، والتشرذم بما يسببه ذلك جميعا من تأثير فادح على نمو وتطور القوى الجذرية ، المناهضة للنظام .
واذا كان وجه الازمة الاول ، او على نحو أدق القضية الاولى المطروحة فيها ، هى طبيعة التحولات الطبقية التى جرت وتأثيرها على التركيب الداخلى للطبقة الحاكمة ، فان قضية اخرى لا تقل اهمية تشكل الوجه الثاني من الازمة وهى تتعلق بطبيعة الثورة المقبلة ، هل هى ثورة او مرحلة وطنية ديمقراطية كما تقول بعض الاتجاهات ام هى ثورة اشتراكية ينبغي حشد القوى حولها عبرتهيئة ثورية متنامية ، ومن خلال طرح شعار جمهورية ديمقراطية كشعار تكتيكي.
أما الوجه الثالث فهو خريطة التحالف الطبقى وترى بعض الاتجاهات ضرورة التحالف مع كل القوي المناهضة للنظام ايا ما كنت منطلقاتها النظرية وبرامجها السياسية ، ويري الاتجاه الآخر ان قضية التحالف الطبقى هى قضية القوى الاساسية المحركة للثورة ، قضية السلطة ، وهى ترى التحالف كاتفاق مؤقت بين قوى سياسية ، كما انها ترفض ذلك التحالف العام المطروح بين كل القوى ، باعتباره تحالفا يمينيا لابد ان يقود الى ذيلية الحركة الثورية تجاه قوى لا تتجاوزافاقها المعارضة الاصلاحية ، او اطار القوى الدينية .
لقد اصبحت قضايا الثقافة ترتبط على نحو عميق بالقضايا النظرية والسياسية المتعلقة بالثورة المصرية والعربية ، ومهما يكن من شئ ، فلا ينبغي ان نخشى الازمات لانها ازمات قوى صاعدة ، وهى على الاقل قد تجاوزت مرحلة قديمة وطرحها الان يمثل ميلادا لانبعاث جديد . لقد طرحت هذه المشكلة على سبيل المثال فى العدد الثانى من مجلة (( الثقافة الوطنية – نحو عصر تنويري جديد )) التى يشرف على تحريرها الكاتب صلاح عيسى.
وافتتاحية المجلة تشير الى ذلك تحت عنوان : (( قبل أن يدركنا الطوفان )) وقال الكاتب المغربي – رئيس اتحاد الكتاب المغاربة د.محمد براده فى مقالة (( نحو ثقافة مضادة التحام الثقافة بالواقع وافق التغيير )). وكذلك الحوار الذى اداره الكاتب المصرى فريد زهران حول ((حركة تنويرية عربية ، الضرورة – الأهداف – الشكل - )) ومع كل من الاساتذة د.فؤاد مرسي : أبو سيف يوسف .د. حسن حنفى.
واذا كانت مجلة الثقافة الوطنية قد طرحت هذه القضية ، فان المجلات غير الدورية ، وهى ظاهرة عامة فى مصر الآن منذ عامين ، تلح على هذه القضية ايضا.
ففي مجلة كتابات وهى كراسة ثقافية غير دورية مطبوعة بالتصوير ، هناك مقال فى عددها الخامس لفؤاد مرسي عن ذات المسألة وأيضا مجلة موقف العدد الاول فى افتتاحيتها .
لقد أردنا من كل ما سبق أن نوضح المناخ العام ، أو الاطار الشامل التى تدور حوله الثقافة الوطنية الديمقراطية الاشتراكية فى مصر الان حتى نستطيع ان نفهم مركباتها .
وهدف هذه المقدمة السابقة هو تقديم بعض المقالات التى نشرت فى المطبوعات غير الدورية والتى لا تعرف طريقها بسهولة الى القارئ العربى .
انها مقالات فى قضايا متنوعة اطارها العام قضاياالثقافة المضادة للثقافة الرسمية السائدة ، وايضا بعض المقالات التى لم تعرف طريقها للنشر أصلا ، وذلك قبل أن تبزغ ظاهرة المجلات غير الدورية التى تحايلت على الضرورات " القانونية " التى تلزم كل ما يريد أن يصدر مجلة او جريدة بإستخراج تصريح تتحكم فيه عادة الجهات الادارية.
لقد استعرنا من أحد الادباء المصريين عنوان قصته : ( جيل الطموحات التى لن تعرف التوقف ) لانه يعبر بدقة عن واقع الحال فى مصر . رغم حصار وقمع السلطة الخانق ، حاول المثقفون ان يفتحوا ثغرات هامة فى جداري القمع والصمت ، فإضافة للمجلات المصرح بصدورها والتى كانت تكليلا لنضال المثقفين من اجلها مثل ( الفكر المعاصر ) و( الثقافة الوطنية ) فقد انتشرت المجلات غير الدورية وهى تمثل الوجه المصري للثقافة الوطنية فى مجملها هذا اذا تجاهلنا ما يفرق بينها ، وهى مجلات ووجهت بمصاعب أبرزها : القمع الفكرى من جانب ، وأزمة التمويل الذي تتكلفه عملية النشر من جانب أخر ، فالسلطة تسيطر سيطرة كاملة على كافة المجالات الاعلامية والصحفية والثقافية والادبية ، وهى فى عهد الرده تروج لسيادة ونفوذ الفكر الامبريالي والصهيوني والرأسمالي الرجعى ، ويتسق مع ذلك بالطبع عدم انفتاحها وبالاحرى خنقها ومحاصرتها لاى ثقافة ديمقراطية مناهضة ، من هنا ولدت هذه المطبوعات غير الدورية لاختراق الحاجز المفروض على الثقافة الوطنية الديمقراطية ، وأصبحت لا تقتصر على المدن الكبرى الرئيسية ، مثل القاهرة والاسكندرية ، بل اتخذت خطا طوليا بشكل شبكة من المطبوعات فى الأقاليم والمحافظات النائبة البعيدة لقد شملت مصر من شمالها لجنوبها ومن شرقها لغربها .
واذا كانت السمة العامة لهذه المطبوعات ذات طابع ادبي وفنى فلا ينبغى ان ندهش لذلك ، فحين تفتقد الحريات الديمقراطية يكون الادب او الفلسفة هو المجال الذى تخاض فيه المعارك السياسية ، غير السافرة . وليست هذه خبرة مصرية خاصة ، بل عرفت فى عديد من المجتمعات الاوروبية ايضا.
ومع ذلك فان اهم المطبوعات غير الدورية التى تصدر على وجه التقريب ( شبه علنية) فليس معروفا أين تطبع ، كما توزع بشكل ايضا نصف علنى وهى كراسات (( الطريق)) غير الدورية ، وهى خالية من اى مقال ادبى او فنى ، انها تطرح على نحو مباشر قضايا الثورة المصرية ، وقد صدر منها حتى الآن خمسة اعداد اخرها ، اغسطس 81 ، وهى تحتاج فى الواقع الى مقال كامل مستقل لانها تمثل واحدا من الاتجاهات السياسية المصرية الذى كان تاثيره بارزا منذ اوائل السبعينات خاصة فى ظروف الانتفاضات الطلابية التى جرت فى مصر ، كما ان تاثيره قد شمل الى هذا الحد او ذاك بعض المراكز العمالية النافذة وهذا الاتجاه يمثل اشد الاتجاهات الثورية راديكالية فى الساحة المصرية .
ان جيل (( الماستر وأدباء المائة نسخة )) يشكل حلقة متماسكة بدأت طلائعها الاولى فى عام 1969 حين عقد مؤتمر للادباء والكتاب فى الزقازيق ، ولم تهبط هذه الطلائع من السماء بل عرفت ميلادها المباشر فى اوائل الستينات من ادباء وفنانين ونقاد، ففى القصة محمد البساطي ، والكاتب الراحل يحيي الطاهر عبدالله ، محمد روميش ، ابراهيم اصلان ، جميل عطية وآخرين ، وفى الشعر أمل دنقل ، عبدالرحمن الابنودي ، سيد حجاب ، أحمد فؤاد نجم ، وفى مجال النقد الادبى ، ابراهيم فتحى ، وخليل كلفت وغنى عن القول ان هذه ليست قائمة بكامل الادباء والفنانين بقدر ما هى نماذج نعتقد انها اساسية لانها ولدت منذ اللحظة الاولى خارج الاطر الرسمية ، ولعل من الهام ان نشير الى ان مؤتمر الادباء بالزقازيق ، كان اول مؤتمر يطرح قضية الديمقراطية فى مصر من خلال طرحه لاتحاد وطنى ديمقراطي مستقل للكتاب والفنانين .
ان هذه الطليعة الاولى تشكل وحدة متلاحمة الآن مع الجيل الذى تلاها ، فهو فى مجمله ، جيل ادبي وفنى وفكرى يرتبط بقضايا بلده وشعبه الاجتماعية والسياسية وهو ما يسمى عادة : "جيل بلا اساتذة " تاكيدا على انفصاله عن الادب الرسمى بشكل او باخر .
ان المناخ الديمقراطي الضرورى لازدهار الثقافة والفكر والادب والفن ، لا يتوفر الآن فى ظل الرده الرجعيه ، والقمع البوليسي الذي يخيم كظل العنقاء الاسود الا كنقيض مناهض للثقافة والسياسة الرسمية السائدة ، اى بخلق الاطر الخارجة عن اى اطار رسمي . خاصة وان السلطة قد قامت بالتفاف حول المطالب النوعية للكتاب والادباء ، وخاصة مطلبهم فى انشاء اتحاد كتاب ديمقراطي مستقل ، هو مطلب مرفوض منذ 69 وطرح مجددا عام 72 على يد جمعية كتاب الغد التى كان يرأسها د. عبد المنعم تليمه ، والناقد الادبى ابراهيم فتحى ، فقامت بانشاء اتحاد " اداري " يمثل الادباء الرسميين ومرتزقة الكتاب من امثال ثروت اباظة ورشاد رشدي وهما غنيان عن التعريف من زاوية ميولهما المتخلفة .
وترابط قضية الثقافة الديمقراطية والاشتراكية ، يطرح على الصعيدين الادبي والفنى ، ضرورة وحدة مختلف المدارس الواقعية والواقعية النقدية ، والواقعية الاشتراكية فى وجه نزعة مناهضة الثقافة .
ويظل في مجال الادباء والكتاب النوعى شعار اتحاد مستقل للكتاب شعار ينبغى السعى من اجل تحقيقة .
ولعله من المفيد ان نقدم بعض الرؤى التى تشخص واقع الثقافة الحالى فى مصر . يقول قاسم مسعد عليوه – اديب بورسعيد – ان "سياسة واضحة المعالم والاهداف خططت مسبقا بعناية ودقة واضحين تسيطر الآن على ساحتنا الثقافية ، وتعيد ترتيب الاوضاع منها فتسلم مقاليد الامور فيها لحفنة من المتطفلين والجهلة واصحاب المصالح الشخصية وكان اسلوب المنع والمنح وسيلة لتهجين الادباء والكتاب ".
وعن وضع الحركة الادبية فى بورسعيد (( المنطقة الحرة)) التى تبدو فيها على نحو مكثف سمات وملامح الانفتاح الاقتصادى ، يقول : (( أن الحركة الادبية فى بورسعيد تعانى الآن بشكل أو بأخر من تاثيرات هذه السياسة الرامية الى منهجية التجهيل واجتثاث اى تطلع .. يتفجر بالنماء .. ولعل دائلال هذه المعاناة تبدو اشد ما تبدو على حركة بورسعيد الادبية .. المدينة شهدت فى الفترة الاخيرة تحولات اجتماعية واقتصادية لم يسلم من بصمتها اى مظهر من مظاهر الحياة فيها . وما كان يحدث هذا لولا ذلك التحويل القسري لها وجعلها قاعدة للاقتصاد الحر .. ويشير ذلك الى أن المدينة شهدت فى الستينات حركة ثقافية واعية وتوقفت بعد ذلك بفعل الحرب والشتات المهجري . وفى منتصف السبعينات جرت محاولة لانعاش الحركة الادبية هناك . فجرى قمعها ، فعندما هموا بممارسة نشاطهم (( اذا كان البطش وكان التوقيف وكان الزج بعدد من البارزين منهم ، الى غيابات السجن لمجرد انهم طالبوا – وقتها – بانشاء اتحاد وطنى ديمقراطي مستقل للكتاب والادباء واعلنوا احتجاجهم على تهرؤ الثقافة السائدة وقتها والتى ازدادت اليوم تهرؤا على تهرؤ. وقد سبب هذا الوضع انقساما فى صفوف الادباء انفسهم نتيجة للانقسام الاجتماعي والاقتصادي داخل ((المدينة)) التى اعيد فيها توزيع الثروة بماله من اثار حادة على الواقع الثقافى . وكان الصراع بين اتجاهى الانقسام صراعا ناجما عن تباين المواقف والاوضاع الاجتماعية . فالبعض أسال لعابه فتات الموائد ، وصار من حاملى المباخر ومحترفى التقنع ، اما البعض الأخر فقد ثار على كل ما هو شائن ومشين وماس بالكرامة الانسانية ، ويؤرقه البحث عن حل للمازق التاريخي الذى تعيشه إمته الآن ، ففى مواجهة سيادة مفهوم ربحى وربوى عن الثقافة ، تنهض الكلمة الجادة والحس الاجتماعي الحاد ، تنهض ليس فقط ضد السلطة الرسمية بل ضد التحالف الثلاثى الذي يتمثل فى الغزو الثقافى الامبريالي والصهيونى ، الذى يحاول اعادة صياغة المثقفين المصريين بروح الرده ، لقد كان الكاتب يوليوس فوتشيك الذى اعدمه النازى لانخراطه فى حركة المقاومة يقول : ان الخائن يرتد ، والبورجوازى ييأس ، اما الكاتب الثورى فيقاتل .. ونحن فى مصر فى لحظة قتال .
19 ديسمبر 1981 جريدة الخليج - الشارقة – نشر هذا المقال بإسم قلم طارق اسماعيل شكرى .



#سعيد_العليمى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حوار قديم مع المغنى الفلبينى فريدى اجيلار أيام ثورة إدسا 198 ...
- دفاعا عن حزب العمال الشيوعى المصرى والمفكر الماركسي إبراهيم ...
- من يذكر الديكتاتور الفلبينى ماركوس والإطاحة به ؟
- هل إستوعبنا حقا دروس إنتفاضة يناير 2011 فى مصر ؟!!! رؤى من م ...
- فى ذكرى 25 يناير 2011 - إستلهامات لينينية
- عن الإنتفاضة والحزب فى ذكرى 18- 19 يناير 1977 - رد على رفيق ...
- حزب العمال الشيوعى المصرى ومنتقدوه - من أوراق شيوعى سابق 1
- إعادة بناء المادية التاريخية -تقديم إبراهيم فتحى لكتاب جورج ...
- ابراهيم فتحى - فى الإستراتيجية والتكتيك - ملحق بموجز لبعض ال ...
- ابراهيم فتحى – فى الإستراتيجية والتكتيك ، والموقف من الحركة ...
- ابراهيم فتحى – فى الإستراتيجية والتكتيك ، والموقف من الحركة ...
- الوهم الدستورى والصراع الطبقى - ماركس ، إنجلز ، لاسال ، ليني ...
- حزب العمال الشيوعى المصرى ومنتقدوه - تجار الثورة العابرون - ...
- بندلى جوزى وكتابه من تاريخ الحركات الفكرية فى الإسلام
- أنطون مارون – أول شهيد للحزب الشيوعى المصرى القديم ( 1924 )
- حزب العمال الشيوعى المصرى - ضد كل أشكال تصفية القضية الفلسطي ...
- حزب العمال الشيوعى المصري - ملاحظات أولية حول خطوط الحركة ال ...
- تروبادورالثورة الدائمة بشير السباعى - تشماويون وتروتسكيون
- ح ع ش م - الموقف من هزيمة يونيو - حزيران 1967
- التنظيم الشيوعى المصرى ( تشم ) – سلف ح ع ش م - ملف قضايا الش ...


المزيد.....




- كوريا الشمالية: المساعدات الأمريكية لأوكرانيا لن توقف تقدم ا ...
- بيونغ يانغ: ساحة المعركة في أوكرانيا أضحت مقبرة لأسلحة الولا ...
- جنود الجيش الأوكراني يفككون مدافع -إم -777- الأمريكية
- العلماء الروس يحولون النفايات إلى أسمنت رخيص التكلفة
- سيناريو هوليودي.. سرقة 60 ألف دولار ومصوغات ذهبية بسطو مسلح ...
- مصر.. تفاصيل جديدة في واقعة اتهام قاصر لرجل أعمال باستغلالها ...
- بعد نفي حصولها على جواز دبلوماسي.. القضاء العراقي يحكم بسجن ...
- قلق أمريكي من تكرار هجوم -كروكوس- الإرهابي في الولايات المتح ...
- البنتاغون: بناء ميناء عائم قبالة سواحل غزة سيبدأ قريبا جدا
- البنتاغون يؤكد عدم وجود مؤشرات على اجتياح رفح


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد العليمى - المثقفون المصريون ومناهضة التطبيع فى عهد السادات - 1