أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - احمد الحاج - اﻷ---فواه عاشقة اﻷ---رانب ﻻ---تقيم أمة وﻻ---تعلي همة وﻻ--- تصنع ثورة ..مختصر الكلام ومفيده الى الاحزاب الراديكالية الحاكمة أوالحالمة !















المزيد.....

اﻷ---فواه عاشقة اﻷ---رانب ﻻ---تقيم أمة وﻻ---تعلي همة وﻻ--- تصنع ثورة ..مختصر الكلام ومفيده الى الاحزاب الراديكالية الحاكمة أوالحالمة !


احمد الحاج

الحوار المتمدن-العدد: 6534 - 2020 / 4 / 10 - 17:56
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


نعم لقد لفت انتباهي كثيرا ماقاله احد المفكرين الراديكاليين من قبادات ما يسمى بـ" أحزاب الاسلام السياسي " العبارة التي لا أحبذها اطلاقا ،انما هي احزاب سياسية اسلاموية غايتها السلطة شانها في ذلك شأن بقية الاحزاب لافرق في ذلك بين يسار ويمين ، وليست اسلامية بالمعنى الحرفي للمصطلح وبالمفهوم الديني العام ، قال بشأن أسباب فشلهم في قيادة ثورة أو الحفاظ على حكم وصلوا اليه مابعد الثورة ، فضلا عن صعوبة هذا الوصول او ديمومته ديمقراطيا برغم الكثرة العددية المؤيدة لهم بمعنى فشل ذريع في بناء دولة حديثة حتى في حال الفوز بالانتخابات عبر صناديق الاقتراع وخلاصة ماقال ، واعجبتني صراحته ان " القوة الشعبية الناعمة العاطفية تفتقر الى النخبوية فلا رجال اعلام فيها وﻻ--- كبار تجار فيها وﻻ--- كبار ضباط في الجيش والشرطة والاستخبارات فيها وﻻ--- رجال فن وﻻ--- تشكيل وﻻ--- مسرح وووو... فيها وبالتالي فأن المال والسلطة الرابعة والتكنو قراط والفن السابع كلها في الصف المعادي للثورة وهنا الطامة ، ففشلنا "حدث هذا في الجزائر وتونس ، واضيف وفي مصر والعراق وكل مكان .
وبقدر ما اعجبني التشخيص ازعجني التبرير لهذا المرض العضال وعلاجه ..هو يقول جل احترامي له " قضينا اعمارنا في السجون السياسية فلم نلحق او تأخرنا في تربية القواعد الجماهيرية ..و اقول :
سيدي الفاضل ما سميتها أنت بالقوة الناعمة العاطفية ، اسميها انا بـ" الافواه العاشقة للارانب " ..التي تريد من يطعمها ويضع في فمها اللقمة من غير جهد لحين الطيران كعصفور اما من داخل القفص الذي قضت حياتها خلف قضبانه اسرا ،واما من وسط عش على غصن شجرة وانوه الى انها لن تطير مطلقا ﻷ---نها الفت وعشقت وادمنت الاطعام المجاني كزهاد التكايا والزوايا ..انها قواعد جماهيرية كسولة وغير منتجة يصدق فيها قول البغادة - تنبل ابو رطبه - وبالفصيح "اكل ومرعى وقلة صنعة " اﻻ--- من رحم ربك انها قواعد جماهيرية خاملة ادمنت مد الايدي السفلى - المكدية - على الدوام بأنتظار العليا التي تضع فيها بضع دريهمات - بصرفها - بساعة واحدة كونها تحمل عقولا ﻻ---تحسن التدبير وﻻ--- تجيد التفكير وتعشق الاسراف والتبذير ليقف لك ثانية بباب المسجد مع صلاة الفجر ويطلب ..الخطأ والخلل هنا ليس في السجون التي دخلها بعضكم فيما كان البعض الاخر خارجها ربما يصفق ويهلل للطغاة ويبارك سجنكم واعدامكم نفاقا أو تقية ..انه حر طليق جسدا .الا انه سجين بسببكم وبسبب النظام فكرا ومنهجا !!
الخلل في البيروقراطية التي تنتهجونها واقعا برغم ادعائكم محاربتها والتي تحرم على المثابر الحر خارج السجن ان ينظر ويعمل اﻻ--- بتوجيهات تأتيه مسلفنة على - قصقوصات - ورقية وبقايا صحف يومية او تغريدات تويترية ، وقصاصات بعد رشوة السجان من داخل الزنازين السياسية الحقيقية التي سجنتم داخلها أو الوهمية التي سجنتم انتم انفسكم خلفها بعيدا عن الجمهور مع تأثيرها القاتل على النظرية والتطبيق كونها تكتب بيد وعقلية سجين اختياري او اجباري مكتئب ، مظلوم ، خائف ، حاقد على سجانيه ونظامه الحاكم ، مريض ، جائع ، ﻻ---يملك حريته حتى في الكتابة بغير رشوة السجان بسيجارة او نصف الطعام المنزلي الذي يأتيه خلال الزيارة وربما كله ..ﻷ---ن التراتبية الحزبية المقيتة التي كبلتم انفسكم بها ردحا طويلا من الزمن - مع ان ﻻ--- اصل شرعي لها - والتي تشبه الى حد بعيد تراتبية الاحزاب العلمانية والتي بدورها تقليد اعمى لدرجات الماسونية " مؤيد ، نصير ، عضو عامل ، عضو فرقة ، عضو شعبة ، عضو قيادة الخ " مع الفارق في العناوين بطبيعة الحال انما اسوق ذلك للقياس اعطت حق التنظير والتخطيط للأقدمية - مع ان العبرة فيمن صدق ﻻ--- فيمن سبق اذ ﻻ---يشترط بمن حاز على عضوية القيادة واصبح قريبا من الامين العام ان يكون قد حصل عليها لأخلاصه ومثابرته وصدقه - فقد يكون حازها وهو االراجح عندي لقرابته لمناطقيته لعشائريته او عبر المحسوبية والمنسوبية والولاء المطلق ، لتملقه ، لنفاقه لتقيته ، وﻻ--- اريد ان اقول الاتباع الاعمى لسيده وولي نعمته الذي فوقه وربما لمزاحمته رفاقه وازاحة خصومه ايضا وبمختلف الطرق المشروعة منها وغير المشروعة وﻻ---عصمة لأحد بعد الرسل ارضاء لـ - صاحب العقل الباشوي والبرجوازي برغم اسلامويته - اقول ان حق التنظير والتخطيط والبرمجة اصبح حكرا للاعلى والاقدم واحيانا لاكثرهم ثراء ووجاهة وان كان خلف القضبان وليس للحرية !!
الخلل يكمن في انكم " تطعمون الجائع سمكة وﻻ---تعلمونه ابدا كيف يصطاد ، هذا ماتقوم به جمعياتكم الخيرية في الاعم الاغلب !!.
الخلل وكما قال محمد حسنين هيكل ، ان " ادارة الدولة تختلف عن ادارة محل للحلويات " واضيف وتختلف كليا عن ادارة جمعية خيرية .
الخلل في ان الاعلام بكل صنوفه بالنسبة لكم حتى اللحظة بمثابة لوثة اخلاقية ومنهجية او تحصيل حاصل ..كذلك الفن بكل مدارسه ..كذلك المسرح ..كذلك العلوم السياسية ..كذلك الادارة و الاقتصاد والقانون كذلك علم النفس والاجتماع والفلسفة واللغات ..واذا كان من تعلم لغة قوم فقد أمن شرهم ، فأضيف ان من تعلم علم قوم قلب سحرهم على ساحرهم كانها حية تسعى تلقف ماصنعوا وماصنعوا كيد ساحر وﻻ---يفلح الساحر حيث اتى .. وان كنتم ﻻ---تؤمنون بهذه العلوم من الاساس فتعلموها لتقلبوا الطاولة ايجابيا وتصلحونها ﻻ--- ان تصنعوا مثلها كوبي بيست او تحاربونها وما لايدرك جله ﻻ---يترك كله !
الخلل في ان العمل في الجيش والشرطة والاستخبارات والمخابرات عندكم يعني العمل في اجهزة النظام وخدمة الحكم العلماني بما يتعارض مع ادبيات - الباشا الذي لم ينزل بنفسه الى احياء الفقراء يوما ليشاهدهم بأم عينيه ليكتفي بالدعاء ساعة توزيع الحصص التمونية بينهم من نافذة غرفة مكتبه ليسجد سجدة شكر وقد ﻻ---يفعل بعد اطعامهم باموال اثرياء لن يكون بين من تطعمهم وﻻ--- من يطعمونهم امثالهم قط - اي ترهات تلك ، النتيجة ان ﻻ--- ضباط بينكم ومن كل الصنوف ..النتيجة = الاستعانة بضباط لايؤمنون بكم ولا لفكركم للحفاظ على الثورة ان تجحتم بها ..النتيجة = انقلاب عليكم في كل مرة وسجون ومعتقلات ودور وتسلسل - النتيجة محاولة اقناع الاثرياء الدائم بالانفاق بدلا من التمويل الذاتي او تدوير الاعانات انتاجيا لغرض ديمومتها وحسن استثمارها ، فأيهما افضل ان تشتري بمليون دوﻻ---ر 10اﻻ---ف رأس غنم لتنحرها بعيد الاضحى وتوزع لحومها على الفقراء، ولتكرر التجربة المذلة في العام المقبل ام ان تعمل بها حقلا لتربية المواشي والاغنام تنتج سنويا اﻻ---ف الخراف والابقار لتذبحها اضحية وتوزعها للفقراء .. ان تبني بها مصنعا انتاجيا يشغل العاطلين ويضمن لهم ولعوائلهم مرتبا شهريا دائما بدلا من اطعامهم لمرة واحدة ، بعيدا عن استجداء الاثرياء في كل مرة مع مايكتنف ذلك من تقديم تنازلات كبيرة لهم قد تمس المبادئ والقيم احيانا ..ربما يفطن لها المقابل فيقدم ماهو افضل منها فيميل الثري الى صفه ويعاديك ..فتفلس وتبيع وعودا بعدها لفقراء لم تعد قادرا على تنفيذها فينقلبوا عليك ﻷ---نك حولتهم الى عشاق ارانب ﻻ--- مزارعي حقول وعمال مصانع انتاجية ، ان لم تكن قد حولتهم الى ارانب فعلا ﻻ--- عشاق مثل ومبادئ وقيم يموتون دونها او ينصروا !!
الخلل ان جلكم يتجه الى العلوم الشرعية او الطب والهندسة والصيدلة = ﻻ---قضاة بينكم ، ﻻ--- رجال اعمال وﻻ--- مال ولاكبار تجار بينكم ، ﻻ---ساسة محنكين ، ﻻ--- إعلاميين مخضرمين ﻻ--- شعراء فطاحل ﻻ--- أدباء محترفين ﻻ--- كتاب قصة وﻻ---رواية، ﻻ---رسامين وﻻ---نحاتين ، ﻻ--- مخرجين اذاعيين او تلفزيونيين او سينمائيين ﻻ---مخترعين ﻻ---مكتشفين ، ﻻ--- قواعد جماهيرية معدة لتقود وتنتج بل لتقاد وتستهلك كذلك = ثورة فاشلة برغم صدق النوايا وربما خبثها احيانا ايضا = صعود بالاغلبية الساحقة واعني بها - اغلبية الافواه والارانب المقادة بيروقراطيا وباشويا وبرجوازيا = فشل ذريع بعد اربع سنوات على الاكثر ان لم يكن قبلها = غير مفاهيمك من الاساس وﻻ--- نقيصة في ذلك "واول ما يتوجب الغاؤه هو فكرة - سلسلة المراجع الحزبية - والغاء فكرة البقاء والتنظير للأكبر سنا وان كان مصابا بالزهايمر والباركنسون او ﻷ---كثرهم سجنا وان كان اقلهم حرية ، الغاء فكرة الاطعام والسقي والكسوة لكسب- الود البشري - وليكن ذلك لكسب الحب والرضا الالهي فقط ..فقط ومن أحبه الله تعالى فتح عليه ابواب كل شئ وساق الناس اليه جماعات وافرادا ..وان كان ﻻ---بد فليكن التعليم بديلا عنه او رفيقا له - اعني فلسفة تعليم الجائع كيف يصطاد مع الاطعام الذي ﻻ---يتبعه من وﻻ--- اذى ووووﻻ--- كسب اصوات انتخابية - ..اﻷ---يادي العاطلة او الكسولة والافواه غير المنتجة الخاملة تشبه نظيراتها العابثة والعاجزة ليست نخبة يعول عليها لقيادة منهج اصلاحي فضلا عن نصرته ..اضف الى ذلك الغاء فكرة ان السلطة غاية ..ﻷ---نها وسيلة لتغيير حال الامة ..فلو فشلت في الصعود حينذاك لن تكون مضطرا الى ماحدث في الجزائر قبلا بقدر محاكاة ما حدث في تركيا ايام اربكان = واصل المسيرة ﻷ---ن الاصلاح والارشاد والدعوة والعمل الخيري يتحقق بالسلطة وبغيرها وان كان بدرجة اقل ..اﻻ--- اذا كانت السلطة لذوي المصلح غاية كبرى يعشقون الوصول اليها ..والكرسي بالنسبة لهم قضية مصيرية .وهذا ما اراه للمراجعات في فكر الاصلاح والتغيير فأن اصبت فمن الله تعالى وحده وان اخطأت فمن نفسي ومن الشيطان . اودعناكم اغاتي



#احمد_الحاج (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من ألاعيب رعاة البقر في ذكرى إحتلال العراق - صرف أنظار القطي ...
- الإيجاز في تعريف وطرق الوقاية من فايروس التاج ..حوار مع الدك ...
- حوار من خلف الزجاج مع فايروس التاج !
- إضاءات على اللغط المثار بشأن تصوير الإعانات والصدقات في عصر ...
- هلموا لرعاية الأيتام وكفالتهم فلايرعاهم الا الكرام
- نظرات في التعليم عن بعد بسبب كورونا (كوفيد - 19 )!
- جانب من مقترحات وصحافة – المحجر – !
- أكثر السياسيين تصريحا وتغريدا ومطالبة ..أقلهم عملا وأكثرهم خ ...
- الخياطة ..الحرفة التي كادت أن تندثر بدأت بخياطة البدلات لتنت ...
- #يا أصحاب_العقارات_خفضوا_الإيجارات
- سلال الفقراء.. معونات المتعففين.. مطابخ الخير للغير بعصر كور ...
- #ياأصحاب_المولدات_خفضوا_أسعار_الامبيرات
- #حولوا_تكاليف_مجالس_العزاء_للفقراء
- #علاجك_بزمن_الكورونا_مجاني_الكتروني
- كيف أستثمر وقتي أيام الحجر الصحي الإجباري وحظر التجوال ؟!
- كورونا فضَحَهُم ..كوفيد-19عرَّاهُم !
- إحتكارك_بزمن_الوباء_جريمة
- فوبيا المؤامرة تدفع على الدوام للمؤامرة !
- #أطلقوا_سراح_الأبرياء
- خدعة أمريكية إستباحت وطن !


المزيد.....




- نيابة مصر تكشف تفاصيل -صادمة-عن قضية -طفل شبرا-: -نقل عملية ...
- شاهد: القبض على أهم شبكة تزوير عملات معدنية في إسبانيا
- دول -بريكس- تبحث الوضع في غزة وضرورة وقف إطلاق النار
- نيويورك تايمز: الولايات المتحدة تسحب العشرات من قواتها الخاص ...
- اليونان: لن نسلم -باتريوت- و-إس 300- لأوكرانيا
- رئيس أركان الجيش الجزائري: القوة العسكرية ستبقى الخيار الرئي ...
- الجيش الإسرائيلي: حدث صعب في الشمال.. وحزب الله يعلن إيقاع ق ...
- شاهد.. باريس تفقد أحد رموزها الأسطورية إثر حادث ليلي
- ماكرون يحذر.. أوروبا قد تموت ويجب ألا تكون تابعة لواشنطن
- وزن كل منها 340 طنا.. -روساتوم- ترسل 3 مولدات بخار لمحطة -أك ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - احمد الحاج - اﻷ---فواه عاشقة اﻷ---رانب ﻻ---تقيم أمة وﻻ---تعلي همة وﻻ--- تصنع ثورة ..مختصر الكلام ومفيده الى الاحزاب الراديكالية الحاكمة أوالحالمة !