أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - عادل عبد الزهرة شبيب - ابرز التحديات التي تواجه حركة التحرر الوطني العربية واليسار العربي















المزيد.....

ابرز التحديات التي تواجه حركة التحرر الوطني العربية واليسار العربي


عادل عبد الزهرة شبيب

الحوار المتمدن-العدد: 6534 - 2020 / 4 / 10 - 15:31
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    



سبق وان خضعت كل البلدان العربية في آسيا وافريقيا الى السيطرة المباشرة للاستعمار البريطاني والفرنسي والايطالي الا ان الشعوب العربية ومن خلال حركات التحرر الوطنية تمكنت من النضال ضد الاستعمار واحراز الاستقلال السياسي. وكانت ثورة اكتوبر الاشتراكية عام 1917 قد كشفت عن اتفاقية سايكس – بيكو الاستعمارية التي كانت تهدف الى تقسيم البلاد العربية بين الاستعمارين البريطاني والفرنسي.
فحركات التحرر الوطني هي حركات وطنية اجتماعية ديمقراطية معادية للاستعمار بكل اشكاله المباشرة وغير المباشرة. وقد طالبت حركات التحرر الوطني بتحقيق الاستقلال السياسي والاقتصادي والاجتماعي التام اضافة الى الاصلاحات الديمقراطية. اما بالنسبة الى شرائح المجتمع التي شكلت قوام حركات التحرر الوطني فكانت تتكون من المثقفين والطبقة العاملة والبرجوازية الوطنية والبرجوازية الصغيرة الى جانب القيادات السياسية الوطنية ومن يهتم بمصلحة الوطن بشكل عام لطرد المستعمر وتجاوز التخلف الاقتصادي والريعي وبناء اقتصاد مستقل وتحسين الوضع الاجتماعي. وقد لاقت حركات التحرر الوطني في جميع انحاء العالم الدعم والمساندة من قبل ثورة اكتوبر الاشتراكية والاتحاد السوفياتي السابق ومنظومة الدول الاشتراكية حيث كانت حركات التحرر في اوج نضالها ضد الاستعمار والدعم والتضامن مع سائر حركات التحرر الوطني في آسيا وافريقيا وامريكا اللاتينية. ولكن حصل تراجع في حركات التحرر بعد انهيار الاتحاد السوفياتي ومنظومة الدول الاشتراكية وتعرضت الى هجمة مرتدة من قبل الامبريالية والرأسمالية . حيث يلاحظ :-
1) اندفاع الولايات المتحدة الأمريكية في هجومها على شعوب ودول العالم المختلفة بهدف الحفاظ على موقعها كشرطي للعالم مستغلة الوضع العالمي في اطار الأحادية القطبية .
2) وعلى المستوى الدولي فقد تراجعت الولايات المتحدة في الوقت الذي تقدمت فيه بعض الدول الصاعدة كالصين ودول النمور الآسيوية ودولا اخرى تبشر بظهور اقطاب متعددة.
3) دخول الرأسمالية في ازمتها الحالية منذ العام 2008 ودخولها بحالة الركود الاقتصادي وتفاقم ديونها ومشكلاتها الاقتصادية والاجتماعية. ثم لحقتها ازمة تفشي كورونا وما سببته من تداعيات اقتصادية كبيرة لمعظم دول العالم .
4) وفي هذه المرحلة من تطور الرأسمالية العالمية برز مجددا الصراع داخل الكتلة الرأسمالية بين التيار النيوليبرالي والتيار اليميني المتطرف سواء في امريكا او في اوربا.
5) يمثل وصول ترامب الى رئاسة الولايات المتحدة الأمريكية سيطرة التيار اليميني المتطرف الذي يتبنى السياسة العدوانية والحروب والعنصرية والكراهية .
6) سعي الولايات المتحدة لفرض اجندتها وتحقيق سياستها ومصالحها ( حسب شعارها .. امريكا اولاً) على حساب شعوب ودول العالم من خلال اعتمادها سياسة فرض العقوبات والحصار والتهويل والتدخلات العسكرية , كما تخطط اليوم في التحضير للحرب على ايران وفنزويلا وغيرها من دول العالم .
7) يعتبر المشروع الأمريكي ( صفقة القرن) من اخطر المشاريع التي تواجه المنطقة العربية, هذا المشروع الهادف الى تصفية القضية الفلسطينية لصالح الكيان الصهيوني وانهاء كافة حقوق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره واقامة دولته الوطنية المستقلة وحق العودة للاجئين , من خلال الورشة الاقتصادية في البحرين والذي لا يخدم الا العدو الصهيوني على حساب الشعب الفلسطيني وشعوب المنطقة .
8) انحياز الادارة الأمريكية التام للكيان الصهيوني من خلال قراراتها المجحفة بحق الشعب الفلسطيني مثل اعادة تعريف مفهوم ( اللاجئ ) من اجل الغاء حق العودة وحرمان الفلسطينيين في الخارج من تصنيف اللاجئ, او توطين اللاجئين في دول الشتات مقابل تعويضات مالية او الاستيلاء على اراضي الضفة الغربية لمصلحة المستوطنين من اجل هيمنة العدو على كل ارض فلسطين التاريخية, اضافة الى قرارها بوقف تمويل وكالة غوث وتشغيل اللاجئين ( اونروا). كما يشكل قانون ( يهودية الدولة) خطوة خطيرة من اجل حرمان المواطنين العرب من حقوقهم في ظل سياسات التمييز.
9) من الضروري دعوة جامعة الدول العربية والأنظمة العربية التي تقيم علاقات دبلوماسية او تجارية او أي علاقات تطبيعيه مع اسرائيل الى مراجعة سياساتها والاستجابة لنبض الشارع العربي في وقف استحقاقات كل هذه العلاقات ووقف التطبيع مع الكيان الصهيوني.
10) الى جانب ادانة الاعتداءات والحروب والاحتلال والعقوبات التي تمارسها الولايات المتحدة والكيان الصهيوني وتركيا وحلفائهم ضد كل شعوب المنطقة . والوقف الفوري للحرب التدميرية في اليمن والاحتلال التركي لشمال سوريا واستمرار الاحتلال الاسرائيلي لمرتفعات الجولان السورية . مع ادانة قرار الادارة الأمريكية بالاعتراف بالسيادة الاسرائيلية على الجولان العربي السوري. واعتماد الحل السياسي للأزمة السورية في اطار دولة علمانية ديمقراطية مع رفض كل اشكال العقوبات الأمريكية على العديد من دول المنطقة والتي تتحمل اعباءها شعوب المنطقة والى الغاء هذه العقوبات فورا .
11) ومن الضروري اطلاق مبادرات شعبية وسياسية يساهم فيها اوسع طيف من قوى اليسار والقوى الوطنية والديمقراطية في المنطقة وفي العالم من اجل نزع فتيل الحرب ورفع العقوبات ومن اجل حق الشعوب في المنطقة في اختيار انظمتها السياسية بإرادتها الحرة من دون تدخلات خارجية .
12) مواجهة الجرائم التي تمارسها الجماعات الإرهابية المتسترة بالدين والتي شكلت ادوات لقوى اقليمية ودولية في اطار مشروع تفتيت دول المنطقة والعمل على دحر هذه الجماعات نهائيا وتحرير المناطق التي تسيطر عليها والعمل على العلاج الجذري للمشكلات الاجتماعية المولدة للإرهاب ما يؤدي الى تجفيف منابعه.
13) ينبغي الانتباه الى الأجندة النيوليبرالية لحكومات المنطقة في زيادة الاستغلال الطبقي والبطالة والجوع والفساد والنهب المنظم للقدرات الاقتصادية وافقار شعوب المنطقة .
14) ويمكن ان نشير الى الدور المهم الذي تلعبه قوى اليسار في انتفاضات شعوب المنطقة ضد الفقر والاستغلال والفساد والاستبداد وتضامن الأحزاب الشيوعية العربية مع هذه الانتفاضات وخاصة الانتفاضة الشعبية في السودان ولبنان والعراق والتضامن مع الحراك الشعبي في الاردن ومصر ولبنان والكويت.
15) ضرورة مواجهة طموحات التوسع والسيطرة الامبريالية وآخرها الهجمة على فنزويلا , و محاولات تغيير النظام بالقوة من قبل الادارة الأمريكية وحلفائها. والتضامن ايضا مع كوبا ضد الحصار الأمريكي الجائر المستمر عليها .
16) ومما لا شك فيه فإن للشيوعيين اليوم دور في استنهاض حركة التحرر الوطنية العربية وتجديدها من اجل صياغة مشروع مواجهة ضد الاحتلال والتدخلات والعقوبات ومن اجل استكمال مهام التحرر الوطني والتغيير السياسي والاجتماعي. والدعوة الى توحيد الجهود والطاقات من اجل مواجهة شاملة لمشاريع التفتيت والتجزئة والسيطرة والاحتلال وتوحيد الصفوف دفاعا عن القضية الفلسطينية ومن اجل التغيير السياسي الوطني والديمقراطي والاجتماعي في منطقتنا العربية نحو انظمة مدنية ديمقراطية على طريق الاشتراكية . ومن الضروري دراسة التجارب السابقة لحركات التحرر الوطني وتشخيص التحديات التي تواجهها في الوقت الراهن لغرض تحقيق الاستقلال السياسي الفعلي وتحقيق الاستقلال الاقتصادي وعدم التبعية وتحقيق الديمقراطية والعدالة الاجتماعية ومواجهة مخططات الامبريالية والصهيونية في المنطقة العربية الهادفة الى تقسيم البلاد العربية وتفتيتها ووأد حركة الشعوب وضرورة بناء حركة تحرر وطني عربية بقيادة ثورية.
فهل حققنا التحرر فعلا؟ وهل استكملنا مهام مرحلة التحرر الوطني والتقدم الاجتماعي؟
يلاحظ انه بعد نجاح البرجوازية الوطنية في قيادة الحركات الجماهيرية لطرد المستعمر وتحقيق الاستقلال السياسي والاقتصادي فإن اول ما فعلوه هو تصفية وعزل قوى اليسار الثوري ومحاربة الأحزاب الشيوعية وتضييق الخناق عليها وذلك لإدراكهم ان اليسار يشكل خطرا على مخططاتهم.
التحديات التي تواجه الأحزاب الشيوعية واليسار العربي :
ان من ابرز التحديات التي تواجه حركة التحرر الوطني في البلاد العربية والتي ينبغي ان تؤخذ بنظر الاعتبار:-
1) تحقيق السيادة والاستقلال السياسي والاقتصادي الفعلي والحقيقي , فكما هو معلوم فان شعوب المنطقة قد ناضلت ضد الاستعمار بشكله العسكري المباشر وباستخدام مختلف الأساليب حتى تمكنت من اخراجه من بلدانها . غير ان اليوم تغير شكل الاستعمار الحديث حيث لم يعد مباشرا وانما استطاعت الامبريالية ابتكار اساليب جديدة غير مباشرة كالتبعية الاقتصادية والهيمنة على الأسواق العالمية وربط البلدان بمديونية كبيرة حتى تستطيع ان تملي عليها وتنفيذ اجندتها وكذلك فرض الوصفات الجاهزة من قبل صندوق النقد والبنك الدوليين الهادفة الى تصفية دور الدولة والترويج لاقتصاد السوق وابقاء التخلف الاقتصادي والاجتماعي .
2) وجود الدمى المحلية المرتبطة مصالحها السياسية والاقتصادية بالدول الامبريالية وتنفذ ما يملى عليها اضافة الى وجود القواعد العسكرية في الشرق الأوسط والمخلة بالسيادة والاستقلال .
3) ارتباط مصالح البرجوازية الوطنية بعد احراز الاستقلال السياسي من المستعمر حيث اصبحت تابعة له واضمحل ارتباطها بالإنتاج المحلي وارتبطت بالنظام الرأسمالي العالمي.
4) هناك تناقض واضح بين مشروع الأحزاب الشيوعية في بناء الدولة المدنية الديمقراطية وتحقيق العدالة الاجتماعية ومن ثم بناء الاشتراكية, وبين مشروع البرجوازية الوطنية المرتبطة مصالحها بالرأسمالية العالمية والهادفة لبسط نفوذها وسيطرتها دون الاهتمام بأهداف التحرر والتقدم الديمقراطي والاقتصادي والاجتماعي .
5) التنسيق والتعاون فيما بين الأحزاب الشيوعية لتحقيق الأهداف المشتركة من اجل التحرر الوطني والتغيير الديمقراطي السياسي والاجتماعي ومواجهة المخططات الامبريالية والصهيونية في المنطقة.
6) اقامة نظام حكم وطني ديمقراطي علماني واقامة اقتصاد وطني منتج غير تابع ومستقل والتخلص من الريعية وقادر على معالجة البطالة والأزمات الاقتصادية المختلفة .
7) الوقوف بوجه خطط التفكيك والتشرذم التي تسعى اليها الدول الامبريالية والتي باتت واضحة في سوريا والعراق واليمن .
8) استكمال مشروع النهضة في المنطقة العربية والنضال من اجل القضية الفلسطينية وحق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره واقامة دولته الوطنية وحقه بالعودة وفي مقاومة الاحتلال بكافة الأشكال .
9) اعادة بناء حركة التحرر الوطني العربية بإقامة جبهة يسارية عربية تقدمية من قبل الأحزاب الشيوعية العربية لتكون القيادة الثورية لحركة التحرر الوطني لمواجهة الأنظمة الرجعية ومخططات الامبريالية والصهيونية ومشاريعها التي تسعى الى تقسيم المنطقة وتفتيتها الى كيانات دينية وفئوية صغيرة ومتصارعة.
10) ضرورة دراسة التجارب السابقة لحركات التحرر الوطني والتعلم من اخطاء الماضي من اجل تحقيق الاستقلال السياسي والاقتصادي الحقيقي والفعلي وتحقيق العدالة الاجتماعية وبناء الدولة المدنية الديمقراطية العلمانية ورفع درجة التنسيق والتعاون بين كافة الأحزاب الشيوعية من اجل تحقيق اهدافها السياسية والاقتصادية والاجتماعية واعادة بناء حركة التحرر الوطني العربية بإقامة جبهة يسارية عربية تقدمية تكون الأداة التنظيمية الثورية الكفيلة بدعم سائر الحركات التحررية والجماهيرية العربية بمواجهة الأنظمة الرجعية ومخططات الامبريالية والصهيونية وتحقيق الأهداف الاستراتيجية للتحرير والديمقراطية والعدالة الاجتماعية .
اذن نحن لم نتحرر لحد الان ولم نستكمل مهام المرحلة الوطنية الديمقراطية بل اصبحت البلدان العربية تابعة اقتصاديا وسياسيا للمستعمر السابق او بديله المتوفر, واصبحت السلطات في هذه الدول معزولة عن الجماهير وقد تنكرت للقضية الفلسطينية وتواطؤها مع اسرائيل من اجل التطبيع وتصفية القضية الفلسطينية العادلة .
لقد اتسم واقعنا العربي بانعدام العدالة الاجتماعية وتفاقم القهر والاستبداد وتفشي الفساد السياسي والمالي ومشاريع التقسيم الى كيانات طائفية. وعلى الصعيد الاقتصادي نجد ارتفاع نسبة العاطلين في البلاد العربية واتساع نطاق الفقر وممن يعيشون تحت مستوى خط الفقر واستمرار الخضوع للوصفات الجاهزة التي يقدمها صندوق النقد والبنك الدوليين مع اتساع ظاهرة المديونية الخارجية .
سبق وان تناول هذه المواضيع لقاء الأحزاب الشيوعية العربية الذي عقد في العاصمة اللبنانية بيروت في العشرين من حزيران عام 2019 تحت عنوان :(( دور الأحزاب الشيوعية في تجديد حركة التحرر الوطنية العربية )). واتخذ العديد من القرارات المهمة لدعم وتجديد حركة التحرر الوطنية العربية .
فلنعمل معا من اجل اعادة بناء حركة التحرر الوطني العربية بإقامة جبهة يسارية عربية تقدمية لمواجهة الأنظمة الرجعية ومخططات الامبريالية والصهيونية في المنطقة وتحقيق الأهداف الاستراتيجية للتحرر والديمقراطية والعدالة الاجتماعية وبناء الدولة المدنية الديمقراطية .



#عادل_عبد_الزهرة_شبيب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دور الاعلام في دعم مشاريع التنمية السياسية والاقتصادية والاج ...
- قادة قمة العشرين في قمتهم الاستثنائية الافتراضية في الرياض : ...
- العمال والشغيلة في ضوء برنامج الحزب الشيوعي العراقي
- العراق في قبضة صندوق النقد الدولي
- رد على تعقيب السيد فؤاد النمري
- هل ستظل بغداد اسوأ مدن العالم في جودة المعيشة ؟
- لبنان في ضوء خطاب الحزب الشيوعي اللبناني
- الكومبرادورية التجارية معلم رئيسي من معالم البنية الاقتصادية ...
- فقراء في سودان غني
- اعطوا ماركس فرصة لإنقاذ الاقتصاد العراقي والعالمي
- اسئلة تظهر اجابتها مدى التزام العراق بالدولة المدنية الديمقر ...
- الرأسمالية على منعطف الطرق
- الاقتصاد السوداني في ضوء برنامج الحزب الشيوعي السوداني
- في السودان ،هل مازلنا بحاجة الى ماركس ؟


المزيد.....




- أصولها عربية.. من هي رئيسة جامعة كولومبيا بنيويورك التي وشت ...
- مصدر التهديد بحرب شاملة: سياسة إسرائيل الإجرامية وإفلاتها من ...
- الشرطة الفرنسية تستدعي نائبة يسارية على خلفية تحقيق بشأن -تم ...
- السيناتور ساندرز يحاول حجب مليارات عن إسرائيل بعد لقائه بايد ...
- إعادة افتتاح متحف كانط في الذكرى الـ300 لميلاد الفيلسوف في ك ...
- محكمة بجاية (الجزائر): النيابة العامة تطالب بخمسة عشر شهرا ح ...
- تركيا تعلن تحييد 19 عنصرا من حزب العمال الكردستاني ووحدات حم ...
- طقوس العالم بالاحتفال بيوم الأرض.. رقص وحملات شعبية وعروض أز ...
- اعتقال عشرات المتظاهرين المؤيدين لفلسطين في عدة جامعات أمريك ...
- كلمة الأمين العام الرفيق جمال براجع في المهرجان التضامني مع ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - عادل عبد الزهرة شبيب - ابرز التحديات التي تواجه حركة التحرر الوطني العربية واليسار العربي