أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فتحي سالم أبوزخار - لا ملجأ من الكورونا إلا إلى رب الكورونا .. والكورونا جائحة فاضحة















المزيد.....

لا ملجأ من الكورونا إلا إلى رب الكورونا .. والكورونا جائحة فاضحة


فتحي سالم أبوزخار

الحوار المتمدن-العدد: 6531 - 2020 / 4 / 7 - 03:00
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


في تسجيل لمحاضرة فيديو للدكتور مصطفى محمود رحمة الله عليه يقول: "بأن مأتيين ألف مليون ميكروب .. منها الضار والنافع .. يمشي الإنسان في زفة مأهولة .. ويسأل الأمن منين يا أخونا .. دي معضلة لا حل لها لأن الطب والعقاقير والصيدلة لا يستطيع أن يتعامل إلا مع 1 في الألف .. لا يوجد حل إلا في التوسل إلى الله وهذا مكان الدين فالملجأ الأمين هو بطلب الله "إياك نعبد وإياك نستعين". فما يعرفه الإنسان واحد على مليون مما لا يعرفه .. عليه أن يذهب للعليم فلا نجاة إلا مع الله حيث يقول " الذين آمنوا ولم يلبسوا أيمانهم بظلم أولئك لهم الأمن". ويظل اجتهاد الإنسان في الوصول إلى الله والأيمان به والتوكل عليه، عبر وسائط الأنبياء والرسل وكل الآيات المتجسدة في الظواهر الطبيعية والكونية التي من حولنا، هو السبيل الوحيد للطمأنينة والشعور بالآمان من آلاف الملايين من الكائنات التي تحوم حولنا وتلف اجسادنا بل وتغوص في أعماق حواسنا وأجهزة أجسامنا الهضمية والتنفسية والحركية! فلا ملجأ من الكورونا إلا إلى رب الكورونا ولكن بدون تواكل وقدرية سلبية!! فعلينا أن نأخذ بالأسباب تجاه مقاومة هذه الفيروسات وذلك بولوج عالم الكورونا في محاولة للإجابة على سؤال قد يساعدنا في التعاطي معها وهو: "هل الكورونا جائحة أم فاضحة؟"

هل الكورونا جائحة؟
لا يمكن نزع صفة أن فيروس الكورونا جائحة (Pandemic) لأن هذا النوع من الفيروسات اليوم اجتاحت تقريبا العالم بأسره! فتقريباً قدرة هذا الفيروس على الانتشار لم يختارها لنفسه وإنما هي منحة من الخالق سبحانه جل وعلا وهو من زوده بتلك الخاصية .. الانتشار .. وهو سبحانه الذي يضع سره في أضعف خلقه.. بل هذا الكائن غير المرئي له القدرة على الانتشار والوصول إلى خلايا الحويصلات الهوائية التي تعمل في إدارة صناعة الحياة وذلك بتزويد جسم الإنسان بالأكسجين! بل ويستميت ليدمرها وليمنع الأكسيجين عن جسم الإنسان. إذن كون الفيروس جائحة فهذا مقبول ولكن ماذا عن أن الكورونا فاضحة؟

الإنسان وعالم اليوم!
بعد ويلات الحرب العالمية الأولى والثانية وموت عشرات الملايين من البشر على ضوء ذلك أدعت الدول المنتصرة بأنها ستؤسس لعالم جديد ملؤه السلام والآمان والوئام بين بني الإنسان وذلك بتأسيس هيئة تضم جميع دول العالم المعترف بها، والتي نسميها اليوم هيئة الأمم المتحدة والتي يرأسها السيد أنطونيو قوتيرش وبحيث يسود السلم والأمن الدوليين أسس مجلس الأمن بأعضاء 5 دائمين العضوية وعشرة، بعد أن كانوا ستة، غير دائمين ليصبح الذراع الطولى للأمم المتحدة! نعم كورونا كشفت لنا قيمة الإنسان في الماكينة الإمبريالية النفعية الغربية المتمسكة بحساباتها وأرصدتها المالية حيث تتلاشى الأخلاق في تيار الحسابات الاقتصادية وتقدر قيمة الصرف على الإنسان، قبل آدميته، بالمردود الخدمي والضرائب المتوقعة منه! ليسقطوا في أسفل السافلين، ليس أرذل العمر ولكن عقاب انحطاط أخلاقهم ، بعد تكريمهم بأحسن تقويم : "لقد خلقنا الإنسان في أحسن تقويم، ثم رددناه أسفل سافلين" سورة التين آية 4-5. وهذا يتطلب مراجعة الدول الغربية لديمقراطيتها وفي هذا السياق وكإجابة لسؤال مجلة (الفورين بولسي): "كيف سيبدو العالم بعد وباء كورونا" يقول جون ايكينبري استاذ العلوم السياسية في جامعة برينستون وحسب ما نقل عنه السيد عبد المنعم سعيد، مدير المركز الإقليمي للدراسات الاستراتيجية بالقاهرة، في مقالته "الحيرة الأمريكية" بالشرق الأوسط-23/2/2020 : "ستخرج الديمقراطيات الغربية من قوقعتها وتحاول البحث عن نماذج أكثر أماناً للتعاون المشترك".
وعكس ذلك نجد في الشرق الأسيوي عموماً من سنغافورة إلى وتايوان وكوريا الجنوبية وفي الصين خصوصاً الإنسان هو الإنسان بل المسنين لهم درجة الأفضلية في تقديم الخدمات. وربما في هذا السياق يذكر في إجابته عن سؤال الفورين بولسي الأكاديمي والسياسي ستيفان والت بأنه: "سيُعجل الفيروس بانتقال القوة والتأثير من الغرب إلى الشرق" ويؤكده كيشور محبوباتي أكاديمي ووزير خارجية سنغفوره سابق بقوله: " سيعجل فيروس كورونا من تحول بدأ بالفعل من عولمة تتمحور حول أمريكا إلى عولمة تتمحور حول الصين.. فاندماج الصين مع العالم في أواخر القرن الماضي أدى لإعطاء الثقة للصينيين أنه يمكنهم المنافسة في أي مكان وبالتالي أرى أن الصين انتصرت " وهذا يتوافق مع دعوة الهند لقادة جنوب أسيا لعقد اجتماع عبر الفيديو لبحث التهديدات التي تواجههم! وجائحة كورونا لم تفرق بين المليارات من البشر حيث تعاطت معهم بشكل أخلاقي وإنساني يرتقى لدرجة تكريم بني آدم التي أرادها له الخالق سبحانه : "ولقد كرمنا بني آدم وحملناهم في البر والبحر" سورة الإسراء آية 70. لا يمكن أن تخرج جائحة كورونا عن كونها امتحان للأمة الإنسانية جمعا قبل الرجوع لرب الجميع "ونبلوكم بالشر والخير فتنة وإلينا ترجعون " الأنبياء آية 35. فكما أن العاقل يقول بأنه لا يمكن أن تخضع تصرفات البشر للعبثية فبالتأكيد سيكون هناك امتحانات نواجهها في حياتنا الدنيا لندخل بها الامتحان النهائي في الدار الأخرة. ومع اننا نخضع لامتحانات فردية إلا أن هناك أيضاً امتحانات لمشاريع جماعية نشترك فيها مع الأسرة والقرية والمدينة والوطن وكذلك العالم! وقد تأخذ هذه الامتحانات شأن التدقيق الخارجي الذي يكون بتدخل رباني فطوبى لمن أخضع نفسه من حين لأخر للرقابة الذاتية والتدقيق الداخلي!

التدقيق الداخلي للذات وللعالم!
يقول رب العزة "لن تجد لسنة الله تبديلا" سورة الأحزاب آية 62 صحيح أن هذا الكون يسيره رب العزة بنواميس وقوانين لن نجد لها تبديلا ومنها خضوعنا كبشر لابتلاآت وامتحانات بالشر والخير فتنة! ومن ضمن آلاف الملايين من الميكروبات والفيروسات يأتي فيروس كورونا ليختبر مدى استعدادنا للتضامن ولتطبيق آليات استخلافنا بالشكل الصحيح على وجه البسيطة. يأتي وباء كرونا ليمتحن الجميع مؤسسات ودول وبشر كيفية التعاطى مع هذه الجائحة.

مع الذات: في ظل مشاغل الحياة المعاصرة والتشويش الذي احدثته التكنولوجيا من محطات تلفزيونية لأقمار صناعية ووسائط اتصال اجتماعية يفتقر الإنسان للجلوس مع نفسه والتأمل في دورة في هذه الحياة إذا ما استثنيا الركعات التي يركعها البعض والفكر مشغول بهموم العالم وربما لتلقي أعجاب من حوله! نعم النفاق الديني أخفته جائحة كورونا بحيث لا مكان به ولا للإعجاب بتعبدك وبتدينك!!! فأنت في الحضرة الإلهية لوحدك تطلبه وحدك وتترجاه وحدك وتطلب من الحماية وحدك.. فلا ملجأ من الكورونا إلا إلى رب الكورونا سبحانه!!! ففي ظل عجلة وسباقنا مع الزمن الذي بات الوقت يتسرب من حياتنا ونحن لا ندري، لذلك فرضت علينا الجائحة البقاء بالبيت لفترة أطول وهي فرصة لمراجعة الذات والتدقيق في تصرفاتنا مع الله والناس والعالم! وهي مناسبة لطرح أسئلة: هل أنا راضي عن تصرفاتي تجاه نفسي؟ هل أنا مراقبة لحاجة جسمي من الغذاء الصحي والنوم الكافي والحركة المطلوبة؟ هل أمنح علقي ووجداني فرصة التأمل في نفسي وفي الكائنات من حولي وفضاء الكون الشاسع؟ هل أنا أقوم برسالتي في إعمار الأرض واستصلاحها أم أنا أقوم بدور المدمر للأرض والملوث للبيئة؟ هل أنا أتقاضى راتبي مقابل خدمات أقوم بها أم أنا متسول على أعتاب الحكومة بشكل زئبقي!!!

هل أخذ التحوطات الوقائية محمل الجد أم أنا مستهتر أو متواكل وأقول: "الحافظ هو الله" دون أن أخذ بالأسباب؟ هل لو كنت مدخناً فكرت في الاقلاع عن التدخين وحاولت أن أزيد من حماية جهازي التنفسي من فيروسات الكرونا! نعم المراجعة الذاتية تفرض علينا طرح تلك الأسئلة لنتكشف ونتعرى أمام أنفسنا بحيث تصبح الكورونا فاضحة لنا أمام أنفسنا.

مع العالم: رأينا كيف أن الكورونا فصحت العالم الذي يدعي حقوق الإنسان وحماية الحيوان !!! بتحديد الأولوية لعلاج فئة من مواطنيه وترك فئة أخرى للانتظار!!! رأينا كيف احتاجت إيطاليا لمساعدة أحدى مستعمراتها الفقيرة الصومال بتزويدها بعدد أربعة عشر (14) طيبياً!!! رأينا كيف تم السطو على بعض السفن الحاملة لمعدات طبية، واكتشفنا استعداد الصين لتقديم مساعدات لأمريكا العظمى!!! ولعدد من الدول الأوروبية. نعم الكورونا مخضت العالم ليتمخض عنه بالتأكيد رؤى جديدة وتوجهات مختلفة سياسيا واقتصاديا واجتماعيا. العالم يحتاج لمراجعة كل الرؤى والسياسات التي عنده ويعرف بأن الأنانية أكبر عدو للإنسانية، والمشاركة في العيش على الأرض هو ما يجب أن تؤسس عليه جميع الأفكار والرؤى والسياسات الدولية! نعم فالأمة الإنسانية يجب أن تعي معنى المشاركة فـ "لا يمنع الماء والنار والكلأ" كما يروي أبن ماجه عن سيدنا المصطفى صل الله عليه وسلم.

بالتأكيد فيروس الكورونا أثبت للجميع بأن رب الكون يضع سره في أضعف خلقه فيروس، من مئات بل آلاف الملايين من الكائنات الدقيقة التي لا ترى بالعين المجردة تحول حولنا وتعشش على وفي أجسادنا، لا يرى بالعين المجرده! وهي فرصة ثمينة لمراجعة الإنسان والعالم كيف التعاطي مع بعضهما وأنهما في الحقيقة إلى انفصال فيجب أن يستعد كل منها للحظة الانفصال. نعم في لحظة بعد أن أصبح التواصل بين الأمة الإنسانية سهلا وميسراً واكتظت الملتقيات البشرية بالساحات الرياضية والفنية والتعبدية والمجمعات التعليمية والصحية والترفيهية أتى اليوم الذي تم فض تلك التجمعات وتفريقها، ولو بالقوة وإنزال الجيش للشوارع، لأنها باتت تشكل خطراً عليها بل جعلت الكورونا الانعزال والعزلة مع الذات هو الأصلح والأفضل لنحن والجميع!

يرى البعض ضمن الإجابة عن سؤال الفورين بوليسي كالأكاديمي ستيفان والت بأنه وبسبب الكورونا تنغلق الدول عن نفسها وستعزز فكرة الوطنية وربما الدولة القومية إلا أن هناك من يرى بضرورة الانفتاح على الدول الأخرى وفتح قنوات التعاون مع الجميع!!! وهذا يتوافق أيضاً مع ما ذهب إليه غراهام أليسون، في أجابته للفورين بوليسي حيث يذكر بأنه "لا يريد العولمة الأمريكية، ولا يريد التراجع الأمريكي إلى الخلف، ولكنة يريد تقاسم مناطق النفوذ في العالم" وبهذا تكون الشراكة مع الأخريين هي السبيل ليكون العالم أفضل مما هو عليه اليوم.

الخلاصة:
علينا توظيف جائحة كورونا للتدقيق على تصرفاتنا أفرادا ودولاً والتخلص من النفاق الديني والاجتماعي .. وعلينا تقدير معنى أن نعيش مع مائتين آلف مليون من الكائنات الدقيقة غير المرئية ولا نعي الأيمان بأن هناك خالق سبحانه نحتاجه ليحمينا وليعيننا على التعايش معها وهذا يتطلب تجديد أيماننا كل يوم ومحاولة إرضاء الخالق سبحانه والتقرب إليه بصالح الأعمال. واليوم كورونا تفضحنا أفرادا ودولاً وتختبر تعاطينا معها. فعلى الدول الشرقية أن تعزز وتعضض من اخلاقياتها الاجتماعية وعلى الدول الغربية تطوير ديمقراطيتها بحيث تكون "أكثر أمانا للتعاون المشترك" كما ذكر جون ايكينبري في إجابته للفورين بوليسي! وعلينا نحن في ليبيا أن تتعاضد الجهود بين جميع أحرار فبراير للخروج من هذه الجائحة بأقل الخسائر متوكلين على الله ومستفيدين من تجارب الدول التي سبقتنا في امتحان كورونا ولتتوحد جهودنا في القضاء على، وسحق، فيروسات الداعشي حفتر الذي لا يرقب إلاً ولا ذمة في دماء الشعب الليبي. حفظ الله ليبيا.. عاشت ليبيا حرة .. تدر ليبيا تادرفت



#فتحي_سالم_أبوزخار (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- يا معالي السراج وبدون إحراج
- السلام والآمان في فوهة مدافع البركان
- يقتل الفيروس الداعشي حفتر المدنيين ويستميت ليصل مركز التحكم ...
- أين السلام؟ والتهيئة الأممية لتكرار مجزرة سربرنيتشا في طرابل ...
- مصراته الزاوية وزواره أمن قومي لليبيا وصمود جبهة جنوب طرابلس
- فبراير بردا وسلاما على انصار الدولة المدنية وبركان غضب على د ...
- يستحيل على الإرهابي الداعشي حغتر استيعاب السلام
- يا مجلس الأمن .. هل إرهاب الداعشي حفتر بات مشرعناً؟
- أين ستكون برلين من سلام عادل وشامل ودائم؟
- لإمازيغ الأحرار يعلقون احتفالية رأس السنة 2970 تضامناً مع أس ...
- الجهل سينتهي عندما يقدم كل شيء على حقيقته .. لإعادة تأهيل زر ...
- الداعش القبلي حفتر ..يستنجد بالقومية والدين! يتعدى على طلاب ...
- على خاطر أصغارنا .. أمي يا ناس .. و المجتمع الدولي بدون أحسا ...
- يا سيد السراج لا وفاق مع داعمي العدوان .. ومد يدك للسيد أردو ...
- المستثمرون في الداعشي حفتر يتركونه لحتفه .. فهل سيستفيد المج ...
- ليعيش المشير فالموت رخيص والجثة بمائة ألف دينار لا غير !
- هل يلتقي الأمازيغ في ليبيا مع قائد ميليشيا الجيش العربي؟
- الجاهل النائم .. يستيقظ في واشنطن يحاول التفاهم.. فهل من متص ...
- بعد قصف المطار وتمادى العدوان .. هل ستتنقل تظاهرة الميدان لم ...
- مدافع غاز الديوكسين السام .. ترش المواطنين والمسؤولين نيام


المزيد.....




- وسائل إعلام إيرانية: سماع دوي انفجار شمال غرب أصفهان
- صافرات الإنذار تدوي في شمال إسرائيل وأنباء عن هجوم بالمسيرات ...
- انفجارات قرب مطار أصفهان وقاعدة هشتم شكاري الجوية ومسؤول أمر ...
- وسائل إعلام: الدفاعات الجوية الإيرانية تتصدى لهجوم صاروخي وا ...
- وسائل إعلام: إسرائيل تشن غارات على جنوب سوريا تزامنا مع هجوم ...
- فرنسي يروي تجربة 3 سنوات في السجون الإيرانية
- اقتراب بدء أول محاكمة جنائية في التاريخ لرئيس أميركي سابق
- أنباء عن غارات إسرائيلية في إيران وسوريا والعراق
- ??مباشر: سماع دوي انفجارات في إيران وتعليق الرحلات الجوية فو ...
- عاجل | هيئة البث الإسرائيلية الرسمية نقلا عن تقارير: إسرائيل ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فتحي سالم أبوزخار - لا ملجأ من الكورونا إلا إلى رب الكورونا .. والكورونا جائحة فاضحة