أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - آرام كربيت - النظام العربي















المزيد.....

النظام العربي


آرام كربيت

الحوار المتمدن-العدد: 1578 - 2006 / 6 / 11 - 11:51
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ولد النظام العربي في منتصف الأربعينيات من القرن العشرين، في فترة انبعاث الهم القومي والاستقلال عن الاستعمارواستغلال هذا القلق في محاولة تصفية الاشكال الكولونيالية القديمة.
ولد هذا النظام كمؤسسة فاعلة ومترابطة، له تموضعاته، منطقه، تفاعلاته الداخلية مع محيطه ومع الخارج.
دخل هذا النظام على الساحة الدولية كلاعب مهم ورئيسي عبر الجامعة العربية، عبر دوله الكثيرة والمترامية الاطراف..
بالرغم من تناقضاته الداخلية وأختلافاته الكبيرة، سعى هذا النظام بصورة حثيثة للأنخراط في اللعبة الدولية وصرعاته من موقع القبول بشروطه وحاجاته وقوانينه.
عام هذا النظام على السطح في مرحلة ما بعد الحرب العالمية الثانية، في فترة بروز الولايات المتحدة الامريكية كدولة جديدة، ناشطة وناشئة، قوة عملاقة اقتصادياً ومالياً وتكنولوجباً وعسكرياً وسياسياً.
منذ بروزها كدولة مهيمنة على النظام العالمي، عسكرياً واقتصادياً وسياسياً، سعت الولايات المتحدة الأمريكية كقائدة للنظام، على تعميق الاستقطاب على الصعيد الدولي ودفعه إلى الامام لأعادة أنتاجه بصورة أكثر فاعلية ونشاط وبما يتؤاءم مع التطورات الحاصلة في فترة ما بعد الحرب العالمية الثانية. وذلك.. نتيجة لقوة الاقتصاد الامريكي.. ولقوة ميزان مدفوعاتها، وقبول الاطراف الاخرى بهذه الزعامة، نظراً لضعف اقتصاديات حلفائها، اليابان، أوربا الغربية، ونتيجة لما خربته الحرب العالمية، والخطط الكبيرة للأستثمار والاعمارعبرخطة مارشال لبناء أوربا وبروزقوة الدولاركمرجع وبدايات تدفقاته الى الخارج عن طريق الكثيرمن الاستثمار. هذا الأمردفع امريكا في هذه الظروف للعمل بحرية، لفرض هيمنتها عبر ايجاد آليات تكرس هذه الهيمنة.
كان من نتائجه:
العمل على إعادة إنتاج انظمة سياسية تكون أكثر استجابة وفاعلية للمشروع الامريكي، عبرالاعتراف فيها وتكريسها بعيداً عن التدخل العسكري المباشر،عبر منظمات عالمية مثل الامم المتحدة ومؤسساتها الاخرى كالصندوق الدولي للأقراض والبنك الدولي للاعمار ومنظمة الغات أو ما يسمى لاحقاً منظمة التجارة الدولية..
كان هذا الاستقطاب يعمق الاستجابة لشروط الولايات المتحدة، لمصالحها الأستراتيجية، لأهدافها، ولأبقاء سيطرتها وهيمنتها على النظام والعالم.
لذا كانت تسعى على غربلة الانظمة، لادخالها في صيرورة التحولات العميقة التي تطرأ على رأس المال العالمي، ولأبقاء بلدان العالم الثالث ومنها بلداننا العربية على السكة الصحيحة لمشاريعها المستقبلية، عبر تفعيل آلياتها الداخلية وأخراجها من عزلتها الداخلية وعطالتها التاريخية، والغاء كل الفاعليات الما قبل راسمالية، الثقافية والدينية والاخلاقية، لانجازبديل أخر، علاقات سوق، ربح ومال صرف، لتتحول هذه البلدان والشعوب إلى أدوات سياسة تدخل في مشاريعها المستقبلية.
في هذه المقالة سأتكلم عن النظام العربي، تطوره، تكيفه، آليات عمله، قدر ما أستطيع.
سعى النظام العربي أيضاً،منذ نشوءه على تحسين موقعه في النظام العالمي الذي تقوده الولايات المتحدة عبرآليات أساسية:
1ـ إلغاء الدولة والمجتمع.
2ـ تقوية جهازالسلطة، السياسي والعسكري في الداخل.
3ـ تقديم التنازلات الكاملة للخارج.
4ـ تعويم البلاد العربية والمنطقة لتكون أداة سياسية للغرب أو وسيلة سريعة لهيمنتها.
قيام أسرائيل سهل مهمة النظام العربي ودفعه خطوات مهمة إلى الامام لتحسين شروطه وبقاءه وتطوره من خلال اللعب بالمتناقضات المحلية والأقليمية والدولية والدخول في أدارة أزمة المنطقة.
وجود أسرائيل كدولة، كأزمة، يستدعي بالضرورة وجود نظام عربي مأزوم، يسعى مع اسرائيل لأدارة هذه المنطقة، هذه الأزمة المفتعلة.
كان الأمر يحتاج إلى مفصلين أساسيين للتقدم إلى الامام.
1ـ الأنقلابات العسكرية لغربلة الأنظمة.
2ـ الحروب المشبوهة، المفتعلة، لدفع الفئات الأكثرانتهازية وأنخراطاً في اللعبة إلى الواجهة.
في كل حرب من الحروب العربية مع اسرائيل، كان النظام العربي يتقدم خطوة إلى الأمام، لتحسين موقعه وشروطه، ديمومته وتكريس قبضته على المجتمع وإلغاء كل فاعلية مدنية أو له علاقة بالعصر، كإلغاء مؤسسات الدولة الأساسية كالقضاء والشريع والمجتمع المدني.
اسرائيل والنظام العربي بنية أو وحدة متكاملة، متماسكة، احدهم يشد أزرالاخر، فلا يمكن لأسرائيل البقاء على قيد الحياة دون النظام العربي المستبد ولا يمكن للنظام العربي الاستمرار على ما هوعليه دون وجود حام له ولمصالحه، استبداده وحكمه الديكتاتوري وبقاءه.
أنها لعبة تورية ما بين الأثنين، عبر أدارة ذكية لأزمات المنطقة وشعوبها عبراستغلال الحاجات القومية، كالاستقلال وبناء دولة وطنية قوية، والتحرير.
ففي نكبة فلسطين عام 1948 حدث في سورية وحدها ثلاثة انقلابات عسكرية ثم تلتها انقلابات أخرى في مصر والعراق وغيرها.
لقد قادت هذه الانقلابات، الفئات الاجتماعية ذات المنشأ الفلاحي المتخلف، فئات هامشية" ليس لديها شيء تخسره" هي الفئات الأكثرفقراً وجهلاً وسلوكاً ليس على الصعيد الاجتماعي فحسب بل على الصعيد السياسي والانساني. ولكون هذه الفئات لا تمثل حامل اجتماعي فاعل وحقيقي، لذا، فأنها، في صيرورتها في السلطة، لم تستطع أن تستمرإلا بالبطش والقمع، ولكونها لم تأت أو تنبثق من افرازات اجتماعية فاعلة ولا تمثل مصالح شرائح لها عمق في المجتمع وخاصة بعد أن تمفصلت ، تفارقت من خلال صيرورتها في السلطة عن ماضيها ، عن جذورها القديمة، الفلاحية. لهذا فإن هذه الفئات النابتة الصاعدة على السطح عبر الانقلابات العسكرية لم تكن تمثل إلا نفسها. مصالح الفئات التي وصلت للحكم ومصالح الفئات المتحالفة معها من تجارمرتزقة وسماسرة وطفيليين وسياسيين مأجورين.
في كل حرب عربية خاسرة مع اسرائيل يتقدم النظام العربي خطوة إلى الامام، خطوة اكثر أقتراباً وخضوعاً للمشروع الأمريكي وشروطه، عبر فئات مغربلة، أكثر أنتهازية وقذارة، أكثر فساداً وتخريب للبلدان والذمم والأخلاق.
الشرق الاوسط منطقة مجال حيوي استراتيجي وحساس للمصالح الامريكية، منطقة نفوذ أمن قومي لا يمكن المساس به لأي كان، ولا يحق لأي دولة الاقتراب منه أو العبث فيه حتى من شعوبه.
لهذا..
عملت الفئات الحاكمة، القادمة على صهوة الشعارات القومية الرنانة وطبول التحرير الفارغة من اي مضمون لتكريس بقاءها في السلطة وتحسين شرطها الأجتماعي الأقتصادي عبر نهب الدولة والمجتمع واستغلال جهازالسلطة، الشرطة، الاجهزة الأمنية، الجيش لأطباق الحصار على المجتمع وتسخيرفاعليات الدولة كالبرلمان والقضاء بعد أفراغها من محتواها ليدخل في خدمتها مرة أخرى.
في صيرورة هذه الأنظمة في الحكم عملت من خلال القمع والرشوة والابتزاز على ألغاء كل الفاعليات السياسية والاجتماعية من مضمونها لتتحول إلى ديكور فارغ لا قيمة له ، كشراء الأحزاب والنقابات ومؤسسات المجتمع المدني الأخرى بالأضافة إلى رجال الصحافة والاعلام.
هل كان الصراع العربي الاسرائيلي لعبة..
من وجهة نظري..
نعم...
كان لعبة محكمة القوانين والشروط، كانت وما زالت وستستمر.. لصالح الولايات المتحدة الأمريكية ما دامت دولة مهيمنة على العالم.. إلى أن يأتي الجديد.. بديل أخر مختلف .. وهذا ليس مجال عملنا الان.
الفئات التي وصلت إلى السلطة، فئات غير مهيمنة، لا حامل أجتماعي لها.
الفئات الغير مهيمنة لا تستطيع الهيمنة إلا بالقوة. لهذا تراها تستغل وتستفيد من أزمة الصراع العربي مع اسرائيل لتنظيم نفسها عبر امتلاك القوة والمزيد من القوة عبر الجيش والشرطة والمخابرات واعتمادها الحثيث على بدائل غير عصرية، بدائل غير مدنية ، بدائل موغلة في القدم كالطائفية البغيضة والعشائرية والزعامات المريضة والوجاهات الشكلية ثم أعلان حالة الطوارى والأحكام العرفية الطويلة المدى والغاء كل شيء له طابع حرلدرجة أنهم تدخلوا في أبسط الأشياء من تعيين معلم في الريف إلى مختارفي ضيعة نائية.
الصراع العربي مع اسرائيل..
حل العسكرمحل الفئات المدنية ومؤسساتها كالأحزاب والجمعيات والنوادي والنقابات، كالبرلمان والقضاء النزيه
وحلت الدكتاتورية محل تداول السلطة.
العسكرـ النظام العربي.. الفئات التي وصلت للحكم لم تحمل أي مشروع سياسي أو اجتماعي أو اقتصادي أو برامج مرحلية أو استراتيجية سوى احلال نفسها، العسكر، محل مؤسسات الدولة وتحويل الجيش إلى حزب سياسي متماسك وخادم أمين ينفذ سياساتهم النفعية وتحويل الدولة إلى جهاز سلطة سافريعمل تحت أمرة العسكروتحويله إلى ألة كبيرة وجبارة. الجيش والمخابرات والقدرات الاقتصادية في خدمتهم بامتيازومنع أي مبادرة لأحد إلا تحت الأشراف المباشرمن المؤسسة العسكرية المتمثلة بالزعيم العظيم.
بعد تعزيز وجودها المطلق في الحكم سعت هذه الفئات التي لا منبت لها إلى السيطرة على المواقع الحساسة في البلاد، على الاقتصاد والسياسة والعمل على الأثراء والنهب المنضم ومد تحالفات مشبوهة مع الطفلييين الذين على شاكلتهم مما شكل قوى أشد همجية وتماسك في مواصلة تخريب الاوطان وتفريغها من محتوياتها الحضارية والانسانية وتحويل كل شيء، إلى رماد لا ينب تحته شيء.
بحجة الصراع مع اسرائيل جرى تجميد الجبهة معها وافتعال معارك وحروب جانبية وهامشية، "دخول سورية للبنان، دخول العراق للكويت، ليبيا لتشاد" والتفرغ لتعزيز السلطة السياسية والسيطرة على المجتمع وتفكيك قواه وفاعلياته الداخلية.
وهكذا تحدد التفارق الاقتصادي والسياسي داخل صيرورة هذه الفئات من خلال الحروب الخاسرة ومن خلال مجريات الاحداث وتطوراتها الخارجية والداخلية ومن خلال جهاز الدولة التي عززت قاعدتها الاقتصادية وقبضتها الامنية لديمومة بقاءها اطول فترة ممكنة لها ولاولادها واحفادها.
الانقلابات العسكرية حدثت في بلدان عربية مهمة كمصر والعراق وسورية والجزائر وليبيا والسودان في فترة التحولات الكبرى على الصعيد الدولي وفي أوج الاستقطاب الدولي وفي فترة الانتقال من الاستعمار القديم إلى الاستعمار الجديد بقيادة الولايات المتحدة الامريكية وما تتطلبه العملية الانتقالية من مرونة واستجابة للأليات المطروحة على الصعيد السياسي، أي بأليات سريعة ونشطة وهذا كان غير متوفر في الأنظمة البرلمانية العربية القديمة المرتبطة بالمرحلة القديمة للأستعمار الفرنسي والبريطاني.
فالغربلة داخل النظام العربي كان ضرورة امريكية بامتيازلتسريع الاستجابة لمتطلبات الرؤية الاستراتيجية الامريكية للعالم ولمنطقة الشرط الاوسط.
إن تعزيز قبضة هذا النظام على السلطة وداخل السلطة نفسها ومن خلال السيطرة على الاقتصاد والسياسة دفع هذه المجتمعات إلى أن تدخل في تغييرات درامتيكية وتغييرات سريعة واضطراب في البنى الاجتماعية والاقتصادية والاخلاقية رافقها تفكك في البنى الاجتماعية التقليدية دون بديل صحيح وواضح مما ادى إلى حالة عدم استقرار وبالتالي تشرذم في بلداننا.
لقد غيرت هذه الأنظمة الديمغرافية السكانية والسياسية وتموضعاتها بسرعة هائلة داخل بلداننا بحيث حلت أو استبدلت الفئات المدنية، البرجوازية التقليدية ذات الأرث والتقاليد المدنية والثقافية المتحضرة بفئات فلاحية متخلفة وجاهلة ليس لها هم أو مشروع إلا شعارات عارية من أي صدى، شعارات كبيرة خالية من أي مضمون تمس الفئات المسحوقة والتي تكلمت بأسمها وبشعارات براقة على الصعيد القومي.
كان الغرض الاساسي من هذه الشعارات والدعايات السطحية هو توضيفها للأستهلاك الداخلي والعربي، الاقليمي والدولي بعد تفريغها من مضمونها عبر عمليات ابتزازية تشمل الداخل واللعب على مشاعر هذه الفئات واستغلالها لتوظيفها في خدمته وفي الخارج عبر تحسين موقعه.
العسكر.. الفئة الحاكمة في البلدان العربية قاطبة لم يكن لها هم قومي أو سياسي أو اجتماعي إلا بتأبيد سيطرتها وديمومتها وبقاءها في السلطة لأطول مدة ممكنة عبر تحالف استراتيجي مع النظام العالمي وعلى راسه الدولة المهيمنة، الولايات المتحدة الأمريكية والعمل بجهد لا يكل على أجهاض أي مشروع عربي نهضوي يكون نواة لدولة عربية مركزية.
لقد عمل هذا النظام بصورة حثيثة، بكل السبل والوسائل على تفتيت القوى السياسية وتنظيماتها التي تسعى أو تحاول السعي إلى وضع اللبنات أو حجر الزاوية لمشروع نهضوي وتمنع الامكانات المادية من البناء عليه لا على الصعيد الموضوعي وأنما الذاتي أيضاً. وسعت على تكييف بلداننا لمتطلبات رأس المال من حيث الهيكيلية والوظائف ومن خلال اخضاع الشرط الداخلي للخارج وكانت قضية فلسطين هي الأزمة التي مكنت هذا النظام إلى تحويل منطقتنا إلى منطقة أبتزاز دولي بأمتياز.
من خلال اللعب على مسألة الصراع العربي الاسرائيلي.. سعى هذا النظام..
إلى ابتزاز الداخلي بالعربي، العربي بالأقليمي، الأقليمي بالدولي، ثم الدولي بالعربي العربي ثم يرتد كصدى صوت إلى الداخل لأستمرار اللعبة إلى ما لا نهاية كصخرة سيزيف ..
لهذا..
لم يكن هذا النظام وليد الصدفة، أنما، جاء كحاجة من حاجات الأستقطاب الدولي، من أجل تعميق الأستقطاب، نظام يستجيب للوصاية ويعمل تحت أدارتها.
منطقة الشرق الأوسط، منطقة عمليات دولية، منطقة حرب، حرب باردة وساخنة، قبل، الأن، وفي المستقبل، ولا ينتهي أبداً. لا الأن ولا في المستقبل ولن تنعم شعوبها بالديمقراطية إلا بأثمان غالية جداُ يستدعي بالضرورة تغيير المعادلة الدولية رأساً على عقب.
هذا ليس يأساً.. ولا أدعو لليأس.. أنه نضال.. صيرورة مستمرة..
حقائق عشناها وسنعيشها...
آرام كربيت ـــ كاتب سوري



#آرام_كربيت (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ظلال الوقت
- من الذاكرة.. إلى الذاكرة
- السجن..مرة أخرى
- الليل في سجن تدمر
- بعض الذكريات من منزل الموتى


المزيد.....




- مراهق اعتقلته الشرطة بعد مطاردة خطيرة.. كاميرا من الجو توثق ...
- فيكتوريا بيكهام في الخمسين من عمرها.. لحظات الموضة الأكثر تم ...
- مسؤول أمريكي: فيديو رهينة حماس وصل لبايدن قبل يومين من نشره ...
- السعودية.. محتوى -مسيء للذات الإلهية- يثير تفاعلا والداخلية ...
- جريح في غارة إسرائيلية استهدفت شاحنة في بعلبك شرق لبنان
- الجيش الأمريكي: إسقاط صاروخ مضاد للسفن وأربع مسيرات للحوثيين ...
- الوحدة الشعبية ينعي الرفيق المؤسس المناضل “محمد شكري عبد الر ...
- كاميرات المراقبة ترصد انهيار المباني أثناء زلازل تايوان
- الصين تعرض على مصر إنشاء مدينة ضخمة
- الأهلي المصري يرد على الهجوم عليه بسبب فلسطين


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - آرام كربيت - النظام العربي