أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جمال عبد العظيم - لن ينتصر الإسلام بتركيا ولا إيران















المزيد.....

لن ينتصر الإسلام بتركيا ولا إيران


جمال عبد العظيم

الحوار المتمدن-العدد: 6500 - 2020 / 2 / 27 - 21:16
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


بإنهيار النظام العربي وتفكك بعض الدول تحت عجلات ما يعرف ب الربيع العربي . وصل المشروع الصهيوني الى ذروته . وحانت لحظة إقامة اسرائيل التوراتية من النيل الى الفرات وهو مايعني تمددها لتصل الى حدود ايران وتقف على باب تركيا . وتمسك بتلابيب المنطقة بالكامل وتتحكم في مداخلها ومخارجها . وهو ما يعني هزيمة الاسلام هزيمة نهائية إذ تتموضع الصهيونية على أرضه وترفع رايتها على قلاعه ولكي يتم لها هذا عليها أن تنهي نفوذ وتمدد البلدين المنافسين إيران وتركيا في محيطهما العربي وتسجنهما في حدودهما .
ومن الثابت أن إسرائيل إذا حاربت إيران أو تركيا فستكون حربا إقليمية شاملة وقد تتحول إلى حرب عالمية . ولهذا بحثت إسرائيل عمن يحارب لها معركتها ويرسم بجيوشه حدود إمبراطوريتها من النيل إلى الفرات . وفجأة ظهر عبد الفتاح السيسي ليحول مصر إلى تابع إستراتيجي لإسرائيل تخدم سياستها في المنطقة .
وأقامت إسرائيل حلفين بحريين لمحاصرة خصومها المسلمين ، الأول في البحر الأحمر والخليج و يضم مصر والسعودية والإمارات لمحاصرة إيران ، والثاني في البحر المتوسط ويضم مصر وقبرص واليونان لمحاصرة تركيا.
وسرعان ما تحول جيش مصر من جيش مجهز لشن حرب برية كبيرة في صحراء سيناء ضد العدو الصهيوني ، إلى جيش مجهز للإنتقال لتنفيذ عمليات خارج حدود الوطن ، فيما نحن لا أعداء لنا سوى العدو الصهيوني . كما تطور سلاح البحرية والذي كان الحلقة الأضعف في الجيش المصري لتصبح البحرية المصرية هي الأولي على المنطقة والسادسة على العالم .
وهكذا يتضح أن العرب فضلوا الخضوع لإسرائيل الكبرى وحاميتها أمريكا .
وبهذا بات على الدين الإسلامي أن يرحل من ديار العرب . وهو ما نلحظه في عدم إتخاذ موقف عربي من حكومة ميانمار أو الصين إحتجاجا على تعذيب المسلمين في البلدين . وبهذا لا يتبقى من القوى الإسلامية المقاتلة سوى تركيا وإيران فبأيهما سينصر الله الإسلام ؟
لنتأمل سلوك الدولتين لنعرف أيهما تعمل في خدمة الإسلام ومن منهما تستحق النصر .
● أولا - إيران :
الخطاب الفارسي القومي غالب و لاينقطع عن تصريحات المسئولين وهو ممزوج بالمذهب الشيعي .
*ففي شباط / فبراير 2013 بعد نحو سنتين ونصف من الثورة السورية قال رجل الدين الإيراني مهدي طائب (مسئول عن مكافحة الحرب الناعمة الموجهة ضد إيران) : "إن سوريا هي المحافظة الإيرانية رقم 35" وأضاف : "إن هاجمنا العدو بغية إحتلال سوريا أو الأهواز فالأولى بنا أن نحتفظ بسوريا"
*في 8 آذار/مارس 2015 قال علي يونسي رئيس الإستخبارات الإيرانية في عهد خاتمي و مستشار الرئيس الإيراني الحالي :
"إن إيران اليوم أصبحت إمبراطورية كما كانت عبر التاريخ وعاصمتها بغداد حاليا ، وهي مركز حضارتنا و ثقافتنا و هويتنا اليوم كما في الماضي " في إشارة لإحياء الإمبراطورية الفارسية قبل الإسلام . وأضاف في كلمته أمام منتدى الهوية الإيرانية :"إن جغرافية إيران والعراق غير قابلة للتجزئة ، وثقافتنا غير قابلة للتفكيك لذا إما أن نتقاتل معا أو نتحد ، إن منطقة الشرق الأوسط كلها إيرانية ، وسندافع عن كل شعوب المنطقة لأننا نعتبرهم جزء من إيران" .
أما عن خصوم وأعداء إيران الذين يعارضون المشروع الفارسي فقد حددهم يونسي بأنهم: "المتطرفين الإسلاميين ، العثمانيين الجدد ، الوهابيين ، الغرب والصهيونية" .
*في آيار / مايو 2017 أعلن وزير الدفاع الإيراني حسين دهقان أن "العراق بعد 2003 أصبح جزء من الإمبراطورية الفارسية ولن يرجع إلى المحيط العربي ، ولن يعود دولة عربية مرة أخرى " ثم وجه حديثه للعراقيين العرب قائلا : " على العرب الذين يعيشون فيه أن يغادروه إلى صحرائهم القاحلة التي جاءوا منها ، من الموصل وحتى حدود البصرة هذه أراضينا وعليهم إخلاؤها ، ثم هدد قائلا عن قوات الحشد الشعب في العراق أنها : " ستسكت أي صوت يميل إلى جعل العراق يدور حول ما يسمى محيطه العربي لأنه عاد الأن إلى محيطه الطبيعي الفارسي " وحذر من أن إيران : " وصلت لمرحلة تصمم فيها الصواريخ الباليستية ذات المدى 3000 كم وتنتج حاجتها منها " ثم ختم حديثه قائلا : " لقد عدنا دولة عظمى كما كنا سابقا وعلى الجميع أن يفهم هذا ، نحن أسياد المنطقة ، العراق وأفغانستان واليمن وسوريا والبحرين عما قريب " هذه التصريحات نمودج للعنجهية و العنصرية والإستعلاء وغلبة ما هو فارسي على ما هو ديني .
*وقد إعتمدت السياسة الخومينية مبدأ تصدير الثورة ، وهو ما جعلها كثيرة التدخل في شئون جيرانها . وألبست النزعة الفارسية الجديدة لباسا دينياً شيعيا أصبح هو رابطة الولاء السياسي بين الدولة الإيرانية والشيعة العرب . وإلتقى ذلك مع ضعف الحمية أو العصبية المواطنية عند كثير من العرب وخلطهم بين ماهو ديني وماهو وطني .
*وينظر الفرس للعرب نظرة دونية ويصفونهم بأنهم أجلاف يأكلون السحالي والجراد والضب ، قطاع طرق ، أغبياء ، بدو همج يعيشون في الصحراء ، متوحشين ومتعطشين للدماء ...إلخ * ثانياً - تركيا :
منذ مجئ حزب العدالة والتنمية في 2002 تحولت سياسة تركيا من العلمانية إلى تبني فكرة الخلافة الإسلامية . أو بالأحرى إستعادة الدولة العثمانية وهو ما يعرف بالعثمانية الجديدة. حيث يهيمن على توجهات الرئيس التركي رجب طيب أردوغان حلم إحياء الإمبراطورية العثمانية . *ففي معظم خطبه يستخدم تعبير "نحن أحفاد العثمانيين" .
* في يناير 2015 تقدم نواب حزب أردوغان "العدالة والتنمية" بمشروع يطالبون فيه بإعادة شعار الدولة العثمانية (الطغراء) كشعار رسمي للدولة التركية وكان قد تم إلغاؤه 1922 بعد سقوط الخلافة العثمانية ، وقد وافقت لجنة الشئون الدستورية بمجلس الأمة التركي رغم إعتراض نواب المعارضة .
* كما أطلق أردوغان إسم السلطان سليم الأول على أكبر جسر في إسطنبول وذلك في أغسطس 2016 ، رغم المعارضة الكبيرة من العلويين الشيعة في تركيا .
*وفي نوفمبر 2017 نشر أردوغان على وسائل التواصل الإجتماعي صورته وهو يضع أمامه راية الفرقة 57 الخاصة بالجيش العثماني . كما ظهر في أكثر من مناسبة رسمية وخلفه جنود يرتدون ثياب محاربين عثمانيين يحملون أعلام 16 دولة أسسها العثمانيين ، حدث ذلك خلال إستقباله رئيس أذربيجان في يناير 2015 ، وقد أضيف هذا البند إلى الإستعراضات الرسمية بشكل دائم ، وقامت نائبة من حزب أردوغان بنشر صورة أردوغان محاطا بالجنود وعلقت عليها : "إنتهى الفاصل الإعلاني للخلافة العثمانية الذي إستمر 90 عاما" .
* بعد تحول النظام من برلماني إلى رئاسي زادت صلاحيات أردوغان وأصبحت مثل سلطة الملوك والسلاطين ، وعلق المفكر التركي المقرب من النظام عبد الرحمن ديليباك : "إن تحول تركيا للنظام الرئاسي سيتيح لتركيا أن تتحول إلى دولة الخلافة ، ويصبح أردوغان خليفة للمسلمين ، وسيفتتح مكاتب تمثيل للخلافة العثمانية الأسلامية في قصره" . وفي ديسمبر 2014 إعتمد أردوغان تدريس اللغة العثمانية في المدارس وقال أن ذلك يحفظ هوية الدولة حتى تقوم الساعة . كما يدعم أردوغان المسلسلات والأفلام التركية التي تعرض التاريخ العثماني ، ومن مظاهر هذا الدعم زيارته كواليس مسلسل "قيامة أرطغرل" الذي يتناول مؤسس الدولة العثمانية ، وذلك في نوفمبر 2016 . ومن ناحيتها قامت وسائل إعلام حزب العدالة والتنمية بوضع صورة أردوغان بجوار صورة السلطان عبد الحميد الثاني .
* في 2012 عرض الفيلم التاريخي "الفتح 1453" في درو السينما في تركيا ، ومثل عرض الفيلم حدثا كبيرا كونه يبعث الحماسة الدينية والروح القومية في الأجيال الجديدة ،
وكان جزء من العثمانية الجديدة إذ يتناول فتح العثمانيين للعاصمة البيزنطية القسطنطينية ويرجح أن الفيلم كان ورائه حزب العدالة والتنمية . ورغم تزييف الفيلم للتاريخ إلا أن المؤرخين الأتراك صمتوا نظرا لما أحدثه من تأجيج للحماسة الوطنية التركية .
*في نوفمبر 2009 قال وزير الخارجية التركي وقتها أحمد داوود أوغلو خلال لقائه مع نواب حزب العدالة والتنمية : "إنهم يقولون عنا إننا العثمانيون الجدد ، نعم نحن العثمانيون الجدد" . ثم فسر تصريحه في 24/11/2009 لموقع أخبار العالم قائلا : "لدينا ميراث آل إلينا من الدولة العثمانية ، إنهم يقولون عنا أننا العثمانيون الجدد ، نعم نحن العثمانيون الجدد و نجد أنفسنا ملزمين بالإهتمام بالدول الواقعة في منطقتنا". وهو إعتراف صريح بأن الحزب يستهدف بعث الوجه العثماني من جديد .
* نظرة الأتراك للعرب : تثبت وقائع التاريخ أن النظرة التركية للعرب كانت دائما نظرة تعالي وإحتقار . وتقول الحكمة التركية "إن إقامة علاقة صداقة مع عربي مثل محاولة الحصول على الصوف من الخنزير" . والأتراك يحملون العرب مسئولية إنهيار الإمبراطورية العثمانية في الحرب العالمية الأولى لأنهم حاربو مع القوى الأوروبية ضدهم .
*بحسب دراسة أجراها طليب كوشكان أستاذ علم الإجتماع والدين بجامعة مرمرة في 2010 ، بعنوان صورة العرب في تركيا كشف الباحث التركي أن 39,1% من الأتراك لديهم صورة ذهنية سلبية عن العرب ومصدرها كتب التاريخ المدرسية التركية ، فهي تصور العرب بأنهم خائنين ، قذرين لا يهتمون بنظافتهم ، الذكور يهيمنون على المجتمع و يحتقرون المرأة ، وهم بدو يميلون للنهب والقمع ، وتتجاهل تلك الكتب التاريخ العربي الحديث نهائيا .
وهذه النظرة الدونية للعرب ترسخت في العقلية التركية بسبب انتقالها من التاريخ المدرسي إلى الصحافة والإعلام والسينما حيث جميعها تقدم العرب على أنهم خونة تواطأوا مع الحلفاء ضد الدولة العثمانية في الحرب العالمية الأولى .
والخلاصة أن الأتراك ينظرون للعرب بنظرة فوقية ويرون أفضليتهم وبالتالي أحقيتهم في حكم شعوب المنطقة العربية .
● هل ينتصر الإسلام بتركيا أم إيران ؟
الحق أن كلتا الدولتان تعيشان أوهاما إمبراطورية وليست أحلاما مشروعة . فهي دول صغيرة لا تستطيع فرض إستراتيجيتها على أمريكا . و كان أولى بها أن ترتفع عن خلافاتها المذهبية والعرقية و تتحد في جبهة واحدة لإنقاذ الإسلام الذي يتعرض للذبح الأن . وكان الأجدى و الأجدر أن يرتفع الجميع لمستوى اللحظة وجلال الحدث وإرجاء التنافس الإمبراطوري إلى ما بعد إنقاذ دين الله ونصره . لكنهم إنشغلوا بإعادة مجدهم القديم ، وكان ولاءهم له وحرصهم عليه أكبر وأعمق من ولائهم للإسلام فكيف سينصرهم الله ؟
الله سبحانه وتعالى ينصر دينه وهو الحبل المدود من السماء إلى الأرض لمساعدة الإنسان على العودة إلى الوطن الأم السماء . وينصر من يجاهد من أجل رفعة الدين لا من أجل الفخر القومي وإستعادة الهيمنة على دول المنطقة . وهنا نصل إلى سر مصر الكبير وسبب ومعنى تكريمها بذكرها 5 مرات في القرءان الكريم . فقد دخلت مصر بأكملها بقلبها ولسانها في الإسلام ، وضحت بشخصيتها الفرعونية ولغتها وقطعت الصلة نهائيا بماضيها التليد . حتى أنها لم تعد تقرأ كلماتها التي كتبتها بنفسها على آثارها القديمة . وهو ما يعني أن مصر قدمت نفسها قربانا لله الواحد القهار ، وهذا هو سبب خلودها وحفظها حتى تقوم الساعة . ولعل كثيرين من صناع السياسة حول العالم يعرفون سر مصر ، وأقصد تحديدا مصر الخامسة الواردة في آية 61 من سورة البقرة ، والتي سينطلق منها الغضب على بني إسرائيل . والتي وضعت رأسها في آسيا وبطنها في إفريقيا ويريد العدو ذبحها بالسيطرة على سيناء ، وهي مصر التي ننتظر لحظة وصولها بفارغ الصبر . مصر التي خلقت من نور السيدة حواء والتي تعلمت الدرس بعد أن أكلت من الشجرة المحرمة بحثا عن الخلود . فتخلت عن حلم الخلود وقدمت نفسها قربانا لله ، وتقبلها ربها بقبول حسن بل ومنحها الخلود . وستبقى مصر حتى آخر الزمان لتعلن نهاية الدنيا كما أعلنت بدايتها من قبل .



#جمال_عبد_العظيم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الخلافة الإسلامية الحديثة
- الفيل الأزرق يتوعد الإخوان بالسجن
- هذا هو حكم العسكر
- معاقبة ليبيا بسبب تهريب تركيا من السجن
- الليبرالية هي الطريق الأوحد للتحرر
- الاعلام المصري في عهد عبد الفتاح السيسي
- فيلم الممر دعوة للتنازل عن سيناء
- عبد الفتاح السيسي رئيس تحت التمرين
- ضد من اطلقت امريكا المارد الايراني من القمقم
- لماذ يحاول بعض الاقباط قتل فاطمة ناعوت
- كيف خرج النمر الاسود من الدين والوطن واللغة الى احضان اسرائي ...
- يوتوبيا احمد خالد توفيق .. عودة الى اللامعقول
- هذه هي صفقة القرن : تنازل العرب عن الارض والسيادة لصالح اسرا ...
- لماذا اطلقت امريكا المارد الايراني من القمقم
- مظاهر العبودية في المجتمع المصري
- هل يكتفي العسكر ب67 سنة هزيمة
- هل ينجح ترامب فى اعادة الاخوان الى مزرعة الشيطان
- مصير الطبقة العاملة فى زمن المحافظين الجدد
- المخابرات الامريكية وحملة # اطمن_انت_مش_لوحدك
- غسيل دماغ الاخوان فى سجون السيسي


المزيد.....




- اختيار أعضاء هيئة المحلفين في محاكمة ترامب في نيويورك
- الاتحاد الأوروبي يعاقب برشلونة بسبب تصرفات -عنصرية- من جماهي ...
- الهند وانتخابات المليار: مودي يعزز مكانه بدعمه المطلق للقومي ...
- حداد وطني في كينيا إثر مقتل قائد جيش البلاد في حادث تحطم مرو ...
- جهود لا تنضب من أجل مساعدة أوكرانيا داخل حلف الأطلسي
- تأهل ليفركوزن وأتالانتا وروما ومارسيليا لنصف نهائي يوروبا لي ...
- الولايات المتحدة تفرض قيودا على تنقل وزير الخارجية الإيراني ...
- محتال يشتري بيتزا للجنود الإسرائيليين ويجمع تبرعات مالية بنص ...
- نيبينزيا: باستخدامها للفيتو واشنطن أظهرت موقفها الحقيقي تجاه ...
- نتنياهو لكبار مسؤولي الموساد والشاباك: الخلاف الداخلي يجب يخ ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جمال عبد العظيم - لن ينتصر الإسلام بتركيا ولا إيران