أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الاخوة التميمي - متى نقاوم التخلف ونقنع العالم بتحضرنا















المزيد.....

متى نقاوم التخلف ونقنع العالم بتحضرنا


عبد الاخوة التميمي

الحوار المتمدن-العدد: 1573 - 2006 / 6 / 6 - 10:01
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


متى نقاوم التخلف ونقنع العالم بتحضرنا؟

التطرف القومي والتطرف الديني والمذهبي وكل انواع التطرف ماهي الا تعابير عن رؤى تجسد غرائز المتطرفين التي تعكس ذهنية ثقافية تتبلور عل شكل افكار ووجهات نظر تتحول تلقائيا الى تطرف سياسي يخضع لعاملي الزمان والمكان وانماط العيش المشترك. تتنافر وتتجاذب تتمدد وتتقلص تبعا لعوامل عديدة خاصة بظرف المتطرف وطبيعة مرحلته وبيئة مجتمعه وطبيعة السلطة الحاكمة في زمنه ومقدار مشاركة النفعيين فيها
ولاشك ان كل ذلك يتاثر بالتقاليد والاعراف ووسائل الانتاج المتاحه التي تتشكل من انماط الثقافه العامه للمجتمع فثقافة الامه لبلد مكون من مجموعة قوميات اومجموعة بلدان من قوميه واحده تختلف عن ثقافة شعب ليس فيه من هذا وذاك وثقافة الانهار تختلف عن ثقافة الجبال والاهوار وثقافة الصحراء تختلف جذريا عن ثقافة المدن مثلما تختلف ثقافة الريف عن الدينه
هذه مسلمات قد يختلف البعض في نشوئها واسباب علاجها ولكن لايختلف اثنان في وجودها وتعبئة الجماهير تاريخيا بتسويغها بغض النظر عن الخطا والصواب في كل منها
وعلى ضوء ذلك تثار بعض الاسئله التي تطرحها حياة الناس لمعرفة اسباب مواجهتها بعد ان تحول الكثير منها الى عوائق في طريق التقدم والتطور البشري في دول الجنوب وعلى الشكل التالي
ان وجود ثقافة الايديولوجيات الشموليه المركبه التي نمت وكبرت على انقاض من سبقها تحمل في ثناياتكونها الفكري عوامل هدم الكثير من مكوناتها حالها في ذلك حال اية ظاهره اجتماعيه عبر التاريخ البشري مثلما تحمل عناصر استمرارها التي تستجيب لمتطلبات الحياة وفق قوانين التطور الموضوعيه كما انها تتنافر مع بعض من يشاركها الكثير من مفردات ثقافتها وان حوت نصوصها العديد من مفردات التقارب مع من يماثلها سواء كانت هذه الايديولوجيات ايمانيه موحده او وثنيه متمرده بغض النظر عن اتفاق الكثير منها على اقرار مبدا الخير ونبذ الشر والاجماع على ان الانسان والانسانيه هدف سام
يسعى الجميع للوصول اليه بغض النظر عن راي هذه الايديولوجيه اوتلك في طرق واسباب ذلك
وبلا ادنى شك ان هذا التوجه والسلوك له قدم تاريخي ابتدا مع حالات التفكير البدائي للانسان ونمى متناقضا ومتوافقا مع خيره وشره متصاعدا حلزونيا من داخله محكوما بقوانين موضوعيه ليس للافراد من قدره على مقاومتها مهما بلغو من شاو في مواجهتها
اما اسبابها فهي لاتتعدى حدود طريقة العيش المشترك المبني على تطور وسائل الانتاج او تخلفها بالارتباط مع ادواة الانتاج وطبيعة التبادل التجاري و السلعي وتطور الاسواق مع وجود البضائع التي شكلت التاريخ الحقيقي لصراع الانسان مع الانسان وبلورة التناحرات الظاهره والخفيه بين الانسان والانسان من جهة وبين الانسان والطبيعه من الجهة الاخرى افرادا ومجاميع قبائل وشعوب سلطه وجماهير واخيرا شعوبا ودول مهيمنه
ان ظهور المفاهيم كوجهات نظر فلسفيه للتعبير عن حالات التسلط والقهر والاستلاب وبلورة افكار الصراع الاقتصادي والاجتماعي بين الناس متسلطين ومحرومين وعبر الاف السنين من الصراع الحاد والدامي لم يخلو من اختراق هذه الطبقه لنقيضتها والمنتصر دائما من يملك زمام السلطه وقد تجلى ذلك واضحا الاعتزاز الكبير بالتراث الايجابي لثقافة الامه او الشعب محليا وعالميا متخطيا الحواجز والحدود الاقتصاديه والاجتماعيه للطبقتين كونيا مسجلا اولى علامات التلاحم والتناحر والانسجام الذي تخلقه وحدة العقل البشري على الرغم من الصراع بينهما على سبيل المثال في اوربا كان دانتي بين اعوام (1265-1321) شاعرا ومؤلف الكوميديه الالهيه الذي حوكم غيابيا وطرد من مسقط راسه في فلورنسا لاهتمامه الكبير بتراث شعبه حيث كان يكتب باللغه الدارجه بالرغم من كونه يجيد اللاتينيه اجاده تامه والف فيها كتابا اسماه ( حول اللغه الدارجه) باللغه اللاتينيه ليثبت ( ان اللغه العاميه او اللهجه العاميه) ممكن ان تؤدي غرضا اجتماعيا عندما تستجيب لرغبات العامه وتتحدث بها اغلب الناس وكان دانتي قد سمى اللهجه الدارجه بخبز الشعير الذي يشبع بطون الجياع من عامة الناس
وجاء بعد دانتي(بترارك) الكاتب والشاعر الايطالي المعروف الذي حقق في مخطوطات الكاتب الروماني( شيشرون) المولود(106-43 ق م) واذا كان دانتي قد جعل من الشاعر الوثني (فرجيل ) مرافقا له في الحياة فان بترارك هو الاخر قد استعان به ولكن باسلوب اكثر قربا من الحياة وكان ( بوكاشيو وارازمس ) الروتردامي ) في هولندا قد شكلا سلما تسلقته الشعوب الاوربيه فيما بعد
ففي نهاية القرن السابع اهتمت شعوب اوربا بجمع ودراسة تراثها الشفاهي في القصص والامثال والاغاني والسير والملاحم
وبالرجوع الىتراثنا الذي ساتطرق الى نماذج منه لنستدل على ان بعض ثقافة الايديولوجيات تحمل معها ثقافة العداءات والتناحرات الاجتماعيه والعرقيه والطبقيه حينا ومعاناة وتطلعات الامم والشعوب احيانا اخرى بغض النظر عن ضمورها هنا وانتشارها هناك لكنها في واقع الحال تتوارثها الاجيال سلبا في احايين كثيره لتستحيل من ارث فكري الى قوة هدم ماديه عند استعمالها كعصى في عجلة التطور البشري لمقاومة الاجيال بعيده عن روح العصر مثلنا في ذلك وقوف الكنيسه في وجه (توما الاكويني) وثورته التي اريد منها تطبيق تعاليم الانجيل لاغير او غاليلو واسباب انهائه وابو العلاء المعري والحلاج من كل ذلك نجد ان مصادر الارهاب تتشابه وان اختلفت مواقعها وانواع جرائمها وطرق ممارستها وازمنتها لكن تبقى اسبابها واحده تكمن في استفادة المالكين للمال والسلطه والواعظين المنتفعين منهم وثقا فة المحترفين تاريخيا
فالارهابيون كتسميه وان كانت حديثه اللفظ لكنها قديمة السلوك استمدت معانيها من واقع مراحلها التاريخيه في التحايل السياسي والاغتيال السياسي والقتل السياسي العمد والاعدام السياسي ابتداء من سقراط ومن قبله مرورا بعمر بن الخطاب (رض) وعلي بن ابي طالب (ع) وبقيت النهايات مفتوحه طالما المصالح الاقتصاديه تحكمها الانانيات من خلال القفز من فوق وصولا للسلطه بالارتباط مع ثقافة القمع هذا الخط السياسي الذي يمتد الى اعمق اعماق التاريخ ليرينا من خلال شاشات حوادثه التي لا مناص من التسليم بكونها بنت مصالح وغرائز واجواء نفسيه اجتماعيه المنشا سياسية السلوك تخضع بطبيعتها لعوامل التاريخ والجغرافيه بالتوافق مع العوامل الاقتصاديه الاجتماعيه صعودا ونزولا دليلنا في قديمنا المتخلف عمرو بن كلثوم وتفاخره بالجهل على ابناء جلدته حيث قال
الالايجهلن احد علينا فنجهل فوق جهل الجاهلينا
متى ننقل الى قوم رحانا يكون في اللقاء لها طحينا
ونحن الحاكمون اذا اطعنا ونحن العازمون اذا عصينا
هذا السلوك لم يكن سلوكا خاصا بالتاريخ العربي فبعد قرون من تاريخ التخلف والتطور بماذا نفسر محاكم التفتيش ومانجم عنها من تدمير وتقتيل واباده
لقد عاشت الشعوب فكرتان تظهران انهما على اتفاق لكنهما في واقع حالهما على نقيض تام اولاهما اصيله تحمل جوهر الاصلاح الاجتماعي والاقتصادي وثانيهما تتبنى تفسيرات لهذه التنظيرات تدعي انها مفتاح الحل لبعض الغازها لكنها معول هدم وتبديد لها بحجة انها امتداد لجوهر الاصل وقد اضاعت على الشعوب ومضة النور التي اراد منها السلف ان تكون سلما للارتقاء الى اكوان مجهوله وهنا التباين الحاد بين الركو ن للايديولوجيات الشموليه وماتحيط بها من تفسيرات تدعي التبصير بجوهرها حينا ومتناقضه مع اسباب صيرورتها ومناخها التاريخي والجغرافي احيانا اخرى وهذا مبعث الاسى فيها مما يجعل بعض الاجيال ضحية الصراع والضياع بين جذوة التطور وادواته من جهة والركون الى ماضي لايحمل في موروثه الا النصائح والارشادات التي لاتعدو اكثر من كونها مواعظ فيها من الاستسلام اكثر ماتحويه من التثوير في مواجهة مصاعب الحياة ومتطلبات حاجاتها الجديده وهذا مبعث الاحباط الحقيقي وهوالمنطلق الكافي لان يجعل بعض الشباب متهيئا فكريا لان يكون وقود نار للارهاب والدمار بقناعته بدلا من ان يكون املا وشلال ماء دافق يزيل اسباب التصحر التي اجدبت حياة من سبقوهم من السلف الصالح ممن لم تتاح لهم فرص البناء والتطور التي اتيحت لمن جاء بعدهم
لقد كان الاسلاف اكثر حكمة ووعيا حين اوصوا بان لاتكون الاجيال التي تلي مراحلهم نسخا منسوخه منهم والغاء سماة العصر لكل مراحل تطورهم ( لاتعاملوا ابنائكم بمثل ماعوملتم لانهم خلقو لزمان غير زمانكم) هذا ماقيل في صدر الاسلام مستشرفا ابعاد التطور من خلال مرحلته التي شكلت الفاصل التاريخي بين الجاهليه ومرحلتها التي لاتخلو هي الاخرى من عناصر الخير وقول النبي محمد (ص) جئت لاتمم مكارم الاخلاق لكنه لم يجعل منها ايقونه تتغنى بالحان مساوئها شعوب المستقبل وهذه واحده من ابرز العبر الجديره بالتمحيص والدراسه
ان ميزة مراحل التاريخ انها لاتسير بتعجيل واحد مستقيم بل يوجد فيها تغيير و كذلك طفره التي قد تختزل مجموعة مراحل فعلام الحنين الى ماض لايستحق اكثر من ان يكون عبره تفيد الدراسه من خيره وشره بالاضافة الى ممارسة الطقوس العباديه في الجانب الايماني منه والا بماذا نفسر عصر الام الذي اعطى المراة الحق بالزواج باكثر من عشرة رجال في ان واحد وكان ذلك مستساغا في مرحلتهم ومقبولا في عقائدهم واعرافهم على حد سواء
اما العلاج فانه ومن وجهة نظري ينحسر في ثلاث حالات جوهريه لو طبقت فعلا لتخلصت الشعوب من كوارث ليست بالقليله سابقا او لاحقا ولتوفرت اسباب القوه في مقاومتها حاليا على اقل تقدير كون الاجواء والرؤى في علاجها اصبحت اكثر مؤاتيه ولنا من عبر حرب الثلاثين سنه المسيحيه المسيحيه او حرب الورتين او الحروب الصليبيه خير مثال وانجع عبره
اما الحلول كعلاج لابرز المشاكل فاني اراها في مايلي
1-ابعاد الدين عن الدوله كي لاتتحول الديمقراطيه في عالمنا المتخلف الى ميدان للاقتتال والتصفيات على اساس اجتهادي سلفي او قومي اوعنصري وان لا تكون الدوله اداة لذلك ومن ثم النظر الى حقوق الانسان افرادا ومجاميع بمنظار الاحترام القانوني الدستوري كثابت غير قابل لاي تفسير وارتباط ذلك بعيش كريم تكون الدوله مسؤله مسؤليه قانونيه واخلاقيه مع امن ينعم ا لمواطن والمجتمع بنعمته على حد سواء وعدم التجاوز على حقوق مكوناته
2-بما ان العولمه قد حولت العالم الى قرية صغيره جراء ثورة الاتصالات الالكترونيه وعوامل اخرى فان الدول الكبرى بتقانتها العاليه وامكنياتها الماليه و الثقافيه مسؤله مسؤليه قانونيه واخلاقيه في الحد من ظاهرة الارهاب عالميا من خلال قدراتها الاعلاميه والاستخباريه الكبيره سواء بتاثيراتها على الدول راعية الارهاب اوبتجفيف منابعه بوسائل قادره عليها ان تخلت عن مصالح شركاتها الضيقه التي لها اليد الطولى في اكبر واوسع عمليات الفساد المالي الكوني والتي باتت واضحه للجميع بعد نشوء العولمه واسباب هيمنتها عالميا
3-على من يؤمن او يتبنى الافكار الشمولية في معالجة امراض المجتمع من خلال الظواهر الاقتصادية والاجتماعية والدخول الى مؤسسات المجتمع المدني ايجابيا ان يعي بحقيقة لامناص في عدم اقرار واقع جديد لعالم ازيلت فيه الحدود وتقاربت فيه المسافات وانتقلت رؤوس الاموال بومضات برق واستقرت حيث تكون اجواء الاستثمار مهيئة لها اضافة الى انتشار اطباق الفضائيات والاختراق الاعلامي والثقافي وتهيئة البشر لان يتحدثو بلغة واحده اضافة الى لغات اقطاره للضرورات الموضوعية التي اقتضتها شروط المرحله مع تسويغ الديمقراطية كنظام سياسي عالمي .
نعم ..لاخيار في اسعاد الشعوب واتاحة فرص النجاح لافرادها بعيدا عن المصادفة والعشوائية وتلبية رغباتها الا في تطبيق سياسه برنامجية كفلسفة لقيام دولة العلاقة الايجابية بين الحاكم والمحكوم على اساس صناديق الاقتراع كمعيار لنجاح السلطة الفائزة فيها بتطبيق برنامج الانتخابات المعلن في اقناع الجماهير بسلوكها وليس غيره . واخيرا علينا ان نعي ونحن نعيش دولة القرية الصغيرة وعين الشفافية الكبيرة في ان نكون متحضرين لامتخلفين متحاورين لا متقاتلين منتجين لا هداميين كي نقنع العالم بنا خطابا وسلوكا وكي نقول نعم للجواهري وهو يصدح قبل اكثر من نصف قرن مضى ..
دال الزمان وبُدِلت نظمُ بــه ولكل عصـر دولة ونظام
ومضى الحُداة بحاتم ٍ وبرهطه وتبدلت لمكارم احكــام



#عبد_الاخوة_التميمي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- انصفوا الشعوب تشريعا وتطبيقا يا حكامها
- تشكيل مكتب استشاري للسيد رئيس الوزراء مقترحات وحلول
- حلول واهيه لواقع مر مرير
- عودة الى الشفافية مدرسة المستقبل
- من يطبق الحل للكارثه العراقيه ان وجد..؟
- حل الكارثه العراقيه يكمن في مصداقية من يتولى المسؤولية
- هدر المال العام توأم الارهاب ونقص في الوطنية
- ((تحية لهن في عيدهن
- حرروا الاسلام ممن اساءوا له بأسمه
- هل في العراق سلطة شعب ام حكومة توافق و محاصصه؟
- متى نتعلم من تاريخنا المر المعاصر
- حكومة توافق ام حكومة تراشق
- الشفافيه والنزاهة والمتهم برئ حتى...!
- الحوار المتمدن..ميلاد العصرنه والتنوير
- ديمقراطية النخبه وتهميش الشعب
- هل يبقى العراق محكوم بالتخلف الاقتصادي؟
- اشر ما في الشر ان يمارس بدون رقيب
- الديمقراطيه والاصلاح السياسي في العالم العربي
- النزاهة والشفافية وتجربة العراق المرة
- كاظم حبيب وشاكر النابلسي وسيار الجميل والحقيقه العراقيه المر ...


المزيد.....




- السعودية.. أحدث صور -الأمير النائم- بعد غيبوبة 20 عاما
- الإمارات.. فيديو أسلوب استماع محمد بن زايد لفتاة تونسية خلال ...
- السعودية.. فيديو لشخصين يعتديان على سائق سيارة.. والداخلية ت ...
- سليل عائلة نابليون يحذر من خطر الانزلاق إلى نزاع مع روسيا
- عملية احتيال أوروبية
- الولايات المتحدة تنفي شن ضربات على قاعدة عسكرية في العراق
- -بلومبرغ-: إسرائيل طلبت من الولايات المتحدة المزيد من القذائ ...
- مسؤولون أمريكيون: الولايات المتحدة وافقت على سحب قواتها من ا ...
- عدد من الضحايا بقصف على قاعدة عسكرية في العراق
- إسرائيل- إيران.. المواجهة المباشرة علقت، فهل تستعر حرب الوكا ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الاخوة التميمي - متى نقاوم التخلف ونقنع العالم بتحضرنا