أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - عزيز باكوش - من اجل شراكة تربوية فاعلة ومنتجة















المزيد.....

من اجل شراكة تربوية فاعلة ومنتجة


عزيز باكوش
إعلامي من المغرب

(Bakouch Azziz)


الحوار المتمدن-العدد: 1572 - 2006 / 6 / 5 - 06:02
المحور: المجتمع المدني
    


اجرى الحوار : عزيز باكوش
في سياق الحوارات مع كافة الفرقاء والمتدخلين في حقل التربية والتعليم نقدم اليوم للقراء حوارا مع الأستاذ محمد بختاوي نائب وزارة التربية الوطنية بفاس .وذلك من اجل رصد تجربة هذا الإقليم في مسار الإصلاح وانجازاته واكراهاته وآفاقه.

باعتباركم نائبا لوزارة التربية الوطنية بفاس منذ 2003 ماهي ابرز الإصلاحات التعليمية التي تم تحقيقها على مستوى هذا الإقليم؟

ج: في هذا الإطار, يمكن القول أن حقل التربية والتكوين ورش كبير , وان عملية الإصلاح شاملة ومعقدة ,ولا بد أن يكون لها تداعيات سواء على هدا الجانب او داك, وان تقف في طريقها معوقات, ومن بين أهم العقبات , الزيادة المهولة في الطلب على التمدرس. ويمكن الحديث في هدا الباب عن تحقيق نتائج ايجابية بفضل تضافر جهود مختلف الفاعلين التربويين على مستوى النيابة ومصالح الأكاديمية, وبفضل التعاون والدعم الفعال للسلطات والهيئات المنتخبة ومختلف الفر قاء من نقابات ومنظمات ومجتمع مدني ,وتجدر الإشارة إلى أن نيابة فاس تحتل مكانة مرموقة على الصعيد الوطني حيث بلغت نسبة تسجيل أطفال 6 سنوات 98 في المائة خلال الموسم الدراسي الحالي. هناك أيضا معضلة الهدر المدرسي, ولتمتين جهود محاربة هده الظاهرة,عملت النيابة على إرجاع المنقطعين المفصولين عن الدراسة, حيث بلغ عدد من ارجعوا إلى الدراسة 1378 من أصل 1825 طلب,وهو ما يشكل نسبة 75,5 بالمائة.

نعم ومادا عن الاكراهات؟

كما شرت سابقا , هناك اكراهات تعيق مسار الإصلاح, وتؤثر سلبا على تحقيق أهداف الميثاق..وأشير بهذا الخصوص أن لدى النيابة مقترحات لتجاوزها او بالاحرى للحد من تفاقم تلك الاكراهات, ,أود أن ادكر بان ما تم تحقيقة , كان من اكراهاته , الزيادة في الطلب على التمدرس, مما احدث اكتظاظا في بعض الأقسام, وفي بعض المستويات, كذلك ثمة ظاهرة ملفتة , وهي خاصية تنماز بها مدينة فاس حيث تستقطب سنويا أعدادا هائلة من الوافدين من أقاليم أخرى مجاورة وغيرها. وهنا لابد من الإشارة أن عدد الوافدين من التلاميذ مع بداية السنة بلغ 3000 تلميذ وتلميذة . وهو رقم مهول , يقتضي معالجة موضوعاتية شمولية, ولتجاوز هدا الإشكال, .برمجت النيابة وبتنسيق مع الأكاديمية , إحداث العديد من المؤسسات وتوسيع البعض الآخر, حيث تم إحداث ثانوية إعدادية بجنان الورد, وثانوية إعدادية بزواغة, وكذلك تم توسيع المغرب العربي بزواغة ومدرسة 18 نونبر بالمرينيين, وكذلك توسيع م/م أو لاد الطيب وعين بيضا بالعالم القروي ..هناك أيضا مشاريع في طور الانجاز, وتتعلق بالدخول المدرسي المقبل 2006/2007 منها مدرسة حمان الفطواكي بمنطقة سايس . الثانوية الاعدادية الجواهر بمنطقة زواغة,الثانوية التاهيلية عبد الكريم الرايس بمنطقة اكدال, ومولاي رشيد التي سيشملها التوسيع بجنان الورد..هدا إلى جانب مشاريع أخرى هامة, هي الآن في طور الإعلان عن عروض الأثمان,من بينها مدرستين ابتدائيتين بكل من مقاطعة زواغة وجنان الورد, وتوسيع أربعة مدارس بكل من سايس وزواغة, كذلك بناء ثلاث تانويات بالعالم القروي بمركز عين بيضا. بناء ثانويتين ابن العربي وعبد الله كنون بكل من زواغة وسايس,واستكمال بناء الثانوية الإعدادية عمر بن الخطاب والثانوية الإعدادية الحديقة ..وهده العمليات تصاحبها عمليات أخرى تقوم بها الجماعات المحلية والمقاطعات بالمدينة مشكورة كل دلك من اجل التخفيف من ظاهرة الاكتضاض , خاصة في منطقة زواغة وسايس وواد فاس . والكل مجند للقضاء على هده الآفة, حيث هناك لجنة إقليمية لليقظة تباشر هدا الملف . وارتباطا بالموضوع, اعتقد أن من بين الاكراهات التي تعيق مسار الإصلاح, قلة الأراضي الكافية والمناسبة لإقامة مشاريع البناءات التعليمية, خاصة في الأحياء التي تعرف توسعا عمرانيا سريعا, والملاحظ أيضا انه حتى في حالة وجود بعض الأراضي ذات المساحة الكافية, فان البعض منها يكون بعيدا عن التجمعات السكانية, وبالتالي عن التجهيزات الأساسية مثل شبكات الطرق والكهرباء والماء والتطهير والاتصالات, مما يؤدي إلى ارتفاع كلفة الانجاز.. فيما يتعلق بالاقتراحات, نقول انه ينبغي التفكير على مستوى إعداد مشروع التهيئة في تخصيص قطع أرضية مناسبة وقريبة من التجمعات السكنية لتلبية الحاجيات المتزايدة والملحة للتعليم.

سؤال:كيف تقدرون ادوار جمعيات المجتمع المدني ومختلف الفاعلين في تدعيم مسار الإصلاح وما مدى انخراطها الفعلي في اوراشه؟

بخصوص هدا الدور وخاصة في مجال التربية والتكوين ,يمكن أن نقول وبدون مجاملة, انه دور هام وفعال وايجابي نرتاح إليه جميعا,وكمثال على دلك جمعيات المجتمع المدني التي تعمل وتنشط في مجال محاربة الأمية والتربية النظامية . حيث فاق عدد المستفيدين 20الف .أما على مستوى تأهيل المؤسسات التعليمية وتوسيع شبكتها. فهناك عمل جبار تقوم به النيابة والأكاديمية والوزارة, هناك مبادرة للسيد الوالي حيث تم إحداث لجنة تضم مختلف المتدخلين من المصالح التقنية للعمالة والوكالة الحضرية لفاس, وبالطبع الأكاديمية والنيابة,كذلك المديرية العامة للوكالة المستقلة لتوزيع الماء والكهرباء, إلى جانب ممثلين عن الجهة ومجلس الجهة والمدينة ومجلس العمالة, وقد قامت لجن تقنية حيث شخصت الخصاصة, فيما يتعلق بإصلاح المؤسسات التعليمية, من اجل تأهيلها, حتى تصبح فضاء يليق بنبل مهمة التربية والتكوين . والآن وصل العمل إلى مراحل متقدمة جدا ,حيث أن عملية التشخيص حينت....كما يمكن الحديث في هدا الإطار عن شراكات متجددة مع الصندوق العالمي للسكان, ومندوبية الصحة ,إلى جانب تقديم خدمات إنسانية مثل توزيع المحافظ والنظارات..وفرحة العيد , حيث يتم توزيع ألبسة واحدية وإعانات عينية ونقدية في إطار عملية تضامن سواء بين فاعلين اقتصاديين و اجتماعيين أو بين التلاميذ الميسورين والمعوزين.


نود لو نتعرف فيما إذا كانت هناك ترتيبات إدارية في أفق سد الخصاص عقب صعوبات المغادرة الطوعية..فالمعلومات المتوفرة تشير إلى أن الذي غادر من السادة الأساتذة لا يعوض..سواء داخل الإقليم أوعلى مستوى الجهة..

فيما يخص الموارد البشرية والخصاص على مستوى الخدمات وعلى مستوى الأعوان , اعتقد أن المشكل وطني. صحيح . سجلنا خصاصا في بعض الأطر, كالمعيدين ,وكذلك في اطر التدريس في بعض المواد كالتربية الإسلامية, والرياضيات والفلسفة.. وقد سنت النيابة اجراءات وتدابير لتجاوز هدا الخصاص ..في انتظار ما ستسفر عنه الحركة الجهوية ..وللتغلب على هدا الخصاص تم اللجوء إلى ما يسمى بالمواد المتجانسة..ويمكن ان أؤكد الآن, ان لكل تلميذ إستاد, لكن هده الجهود تصادفها أحيانا بعض العوائق ,وهنا أضع الأصبع على المشكل..مشكل الرخص والغيابات القانونية هناك العديد من رخص الولادة وهدا امر طبيعي ..رخص الحج... لكن ما يؤرقنا فعلا ويشكل هاجسا هو الشهادات الطبية..الدي لم تستطع الفحوص المضادة الحد من نزيفها..هناك أيضا ظاهرة ترتبط بالموارد البشرية والمتعلقة بالتقاعد الكامل, وما يمكن ان يحدثه من فراغ..أما فيما يتعلق بالمراقبة التربوية والنقص الحاصل في عددها خاصة في الابتدائي فهناك مشكلة مغادرة مجموعة من هده الأطر بسبب الإحالة على التقاعد الكامل وقد تم لفت الانتباه غير ما مرة إلى هدا المشكل للجهات المسئولة.


سؤال: ما هي التدابير والإجراءات المتخذة من اجل تدبير وتنظيم الامتحانات المهنية خصوصا بعد تاكد ورود أسماء ناجحة عدم استيفائها للشروط النظامية؟


لقد تم الاعدادوالتحضير لهده الامتحانات بتنسيق تام بين المصالح المركزية الجهوية والإقليمية ,وقد مرت في ظروف جد عادية, إما في ما يخص تصحيح ومراقبة من له الحق, فقد تم دلك تحت مسؤولية الكاملة للسادة رؤساء المؤسسات التعليمية, إضافة إلى عملية تصحيح ومسك ومراقبة تقوم بها المصالح الإقليمية و المركزية, قبل الإعلان عن النتائج النهائية.


سبق للنيابة أن رخصت لعينة من مؤسسات التعليم الابتدائية بالحزام بالتدريس وفق استعمال زمني مكيف. هل هناك متابعة رصدية للموضوع تسمح ربما بتعميمه وتوسيع دائرة تطبيقه- جرعة جرعة- ليشمل مؤسسات أخرى؟



بخصوص هدا الموضوع, فقد شكلت لجنة جهوية وبمشاركة التمثيلية النقابية, حيث أعطت هده اللجنة ثمارها المحمودة, ضمانا للمرودية التربوية, حيث عملت على إعداد مشروع برنامج عمل ثم المصادقة عليه من طرف الأكاديمية والنيابة, وهو مشروع تجريبي شمل 8 مؤسسات تعليمية توجد في الحزام, والتي يشكو من النقص والخصاص في وسائل النقل الحضري, وهناك تقويم ومتابعة ورصد للجنة المشتركة المكونة من للإدارة والنقابات لتقييم هده التجربة, وتقويم ما يمكن تقويمه, حتى تتاح الفرصة لتوسيع هده التجربة على مؤسسات أخرى.ويمكن التأكيد في هدا الباب ان النتائج الأولية اثبتت نجا عته, انه اختيار استراتيجي بالنسبة إلينا , وعلينا ان نتفهم كأطراف حوار شرط التدريجية في تطبيقه.

1. اهتمامكم بنشر الوعي الثقافي والابداعي بين مختلف الفاعلين التربويين.تجسد مؤخرا .في التحضير لإصدار مجلة تربوية...نود لو نتعرف على ملامح هذا المشروع

نعم الإعداد لهدا المولود جار على قدم وساق, المشروع يندرج في إطار حرص النيابة واهتمامها بالعمل الموازي , فالمجلة تحمل اسم "الادريسية" وقدتم باختيار الطاقم الذي ستعهد إليه تحرير المجلة , أسماء وتجارب وازنة لها صيت على المستوى والوطني والعربي , ستساهم في إخراج وبلورة هدا المنبر الإعلامي الذي سيقدم نظرة مغايرة للمجال التربوي والثقافي والفني بالنيابة.

مشاكل العديد من المؤسسات التعليمية ظلت عالقة ومستعصية من قبيل النقص في التجهيزات والوسائل..مشكل الأعوان..الملاعب ..الفضاء المتسخ...رغم أن لكل منها مجالس متعددة.أهمها مجلس التدبير.في تقديركم هل يتعلق الأمر بسوء فهم للأدوار, أم لتقاعس وتقصير غير مسئولين..يجعل من هذه المجالس –صورية –ليس إلا؟


لا مركزية ولا تمركز العمل التربوي والإداري والتربوي من بين النقط الأساسية التي جاء بها الإصلاح. ويدخل في هدا الإطار خلق مجالس التدبير فمجلس التدبير الآن هو ممثل من الجماعة المحلية وجمعية آباء وأولياء التلاميذ. وكل فاعل اقتصادي أو اجتماعي يمكن أن يساهم في العمل التربوي, بالإضافة طبعا, إلى الإدارة التربوية وممثلين عن هيئة التدريس. ولتفعيل هدا المجلس فقد تكونت لجنة مكونة من السيد مدير الأكاديمية والسادة النواب الجهة بمشروع في إطار الميزانية وقدم خلال اجتماع المجلس الإداري للأكاديمية من اجل المصادقة عليه, حيث نطمح في المستقبل القريب أن يكون لكل مجلس تدبير غلاف مالي مستقل يدبر به أحواله, ويعالج احتياجاته الملحة. وهدا عمل يحتاج لبعض الوقت, لتغييروتعديل بعض النصوص والمساطر القانونية,التي يجري بها العمل الان . وعند كل اجتماع مع السادة المديرين, فإننا نؤكد لهم على ضرورة تفعيل هده المجالس, لما لها من دور فعال, في منظومة الإصلاح التربوي .

هل لدى النيابة أو الوزارة برنامجا محددا من اجل تعميم وسائط الاتصال المعلوماتية, وتأهيل مواردها البشرية على مستوى محدد .على المدى القريب أو المتوسط مثلا؟
.كما في علم الجميع فحكومة صاحب الجلالة هيات مشروعا متكاملا وشاملا لتعميم وسائط الاتصال المعلوماتية على المؤسسات التعليمية, حيث رصد لها مبلغ يفوق مليار درهم. وهدا شيء ارتاح له الجميع, ولتحقيق هدا المشروع على ارض الواقع ,ولان العنصر البشري هو اساس المعادلة, فقد عملنا مند بداية السنة على تسطير برنامج لتأهيل الموارد البشرية سواء داخل النيابة أو خارجها. وأحيانا الدخول في شراكات خاصة مع المعهد الفرنسي بفاس, ومع شركاء آخرين من اجل تأهيل الموارد في هدا المجال سواء منها الإدارية أو التربوية..ويمكن القول بأننا حققنا الكثير على هدا المستوى..



#عزيز_باكوش (هاشتاغ)       Bakouch__Azziz#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حول القرصنة في مجال المعلوميات
- الدروس الخصوصية -تسونامي-جديد يجتاح المغرب
- حوار مع الاستاذة فائزة السباعي مفتشة مركزية بوزارة التربية ا ...
- الغش في الامتحانات المهنية بين التحليل والتبرير
- الغش في الامتحانات المهنية في التعليم بين جدلية التحليل والت ...
- الدكتور شكير فيلالة يصدر-الكتابة الموازية- ايضاءات في السرد ...
- الملتقى الفيلمي التربوي الخامس بين الانتاج واعادة الانتاج
- أحدث تقرير عن وضعية الطفولة بالمغرب
- الانترنيت في العالم العربي الواقع والآفاق
- العوادة كاسلوب تقليدي في العلاج بين الهلوسة الاجتماعية والتص ...
- انين الموتى
- لماذا تغييب الصحافة الالكترونية عن ندوة الاعلام الجهوي والتن ...
- العرب والرسوم المتحركة
- عندما نبكي أمام وسائل الاعلام..
- حوار مع فاعل اعلامي
- بكاء العربي
- حوار مع الكاتب الصحافي المقيم بالمانيا محمد نبيل
- حوار جريدة الاتحاد الاشتراكي المغربية مع الفاعل الإعلامي الش ...


المزيد.....




- نتنياهو يتعهد بإعادة كافة الجنود الأسرى في غزة
- إجراء خطير.. الأمم المتحدة تعلق على منع إسرائيل وصول مساعدات ...
- فيديو خاص: أرقام مرعبة حول المجاعة في غزة!!
- محكمة العدل تأمر إسرائيل بفتح المعابر لدخول المساعدات إلى غز ...
- مسؤول أممي لبي بي سي: -المجاعة في غزة قد ترقى إلى جريمة حرب- ...
- الأونروا تدعو لرفع القيود عن وصول المساعدات إلى شمال غزة
- الأمم المتحدة: هناك مؤشرات وأدلة واضحة تثبت استخدام إسرائيل ...
- نادي الأسير: الاحتلال يستخدم أدوات تنكيلية بحق المعتقلين
- رفح.. RT ترصد أوضاع النازحين عقب الغارات
- ميدل إيست آي: يجب توثيق تعذيب الفلسطينيين من أجل محاسبة الاح ...


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - عزيز باكوش - من اجل شراكة تربوية فاعلة ومنتجة