أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد الأحمد - مفاهيمي الخاصة في التجنيس الأدبي















المزيد.....

مفاهيمي الخاصة في التجنيس الأدبي


محمد الأحمد

الحوار المتمدن-العدد: 6497 - 2020 / 2 / 22 - 14:49
المحور: الادب والفن
    


لي مفاهيمي الخاصة في التجنيس الأدبي غير المساحة التي يختصّ بها النقّاد
حوار أجراه (مصطفى الهود)

1. من خلال متابعتي لأغلب أعمالكم أراك قد هجرتَ كتابة القصة القصيرة إلى عالم الرواية، هل تجد نفسك كروائي ام قاص أكثر.
- الابداع يعني ان تقول جديداً على مستوى الفكرة الجديدة، لم يسبق لأحد قولها، قبلك. القول يعني الابتكار، الابتكار باشكالهِ يعني ان تسبق مجايليك في ابتكارك. القصة فن القول، كذلك الرواية. ولكن؛ شتان ما بين الجنسين الادبيين، كلاهُما لا يخوضهما إلّا عارف، قاريء حصيف، حيث للاولى مساحة واسعة لمن يعرف بها، مثلما للثانية كذلك. أرى نفسي في منطقة أخرى... منطقة لعلها خارج مساحة التجنيس، لي مفاهيمي الخاصة في التجنيس الأدبي غير المساحة التي يختص بها النقاد. إذ سبق ان اطلعتُ كثيراً على المدارس الثقافية وعروضها من الطروحات الأدبية التي تفرّق ما بين القصة والرواية. وجدت الاولى تناقش مشكلة تودّ حلها، صورة تشبه علامة السؤال، السؤال الذي قد يسألهُ عابر واجهته مشكلة. أما الرواية فهو يكشف عن (حالة/ مشكلة) عايشته طويلاً، مشكلة لها جوانبها المتعددة، بتعدد زوايا كشفها. الرواية فن الكشف التام. الرواية الناجحة هي التي تعطي معلوماتٍ كافيةٍ عن ظرف تلك المشكلة. الرواية تبحث عن شمولية الحل الناجع.. انت تكتب قصةً يعني انك تشير سريعاً الى موقفٍ واضحٍ، ولكنك لو كنت تكتب رواية، فذلك سوف يُكلفك جمعاً لمعلومات وافية. الرواية العالمية التي وصلتنا من اللغات الاخرى فيها حكاية متكاملة عن اصل المشكلة بغرض مواجهتها.. استخدامك لمفردة الهجرة جعلني اقول بانها ياصديقي وراء العشب والماء، بحثا عن الخضرة والوجه الحسن. أن تكتبَ يعني أن تتعلم جيداً ما عليك فعله، وكشفه، والتنفس عبره.

2. هل يوجد فرق في شخصية محمد أحمد علوان والروائي محمد الأحمد.
- هذا السؤال مُعَقد: متداخل، ولن يسأله شخص عابر، لا يقيّم الفرق بين الأسمين. دعني أقول أن الفرق شاسع بين الشخصين. برغم الغموض الذي احتل محتوى السؤال، فما بين الأول والثاني مسافة هائلة من السنوات والخبرة، الاول بقيّ في محيطه بين اصدقائه ومحبيه كائناً محفظاً على الصورة التي عرف بها.. عادي، هادئ الطباع، سهل القياد. يقرأ في كل مكان همهُ أن يشتري الكتب ويتعلم، يحب الموسيقى.. وهكذا من بقية الصفات التي انتَ تعرفها ويعرفها عنهُ غيرك من الاصدقاء المقربين.. أما الآخر (محمد الأحمد) الاديب الذي تعلم كثيراً ليعمل بكل جدية، والذي مضى في عزلته الحقّة لا يعرف نفسه جيداً، لانه واجه الاسئلة المصرية بكل عقل. توقف عند نفسه وتأريخه الانساني الشمولي، متنصلا من كل المعارف السابقة التي تخصصه ككائن، قرأ التاريخ العقلي لأصل الانسان، وفهم حركته. سافرَ كثيرا في رفوف المكتبات، ولو سالتهُ عن نفسه قد لا يمكنه ان يعرفها، الا من خلال كتب سوف يكتبها مستقبلا. يقول باني مازالتُ ابحثَ عن نفسي في هذا العالم الذي كشفتهُ الرواية. الرواية درسٌ وعلمٌ.. بل انها علمُ العلومِ وما انا إلّا باحثٌ يحاول ان يتعلمَ ليُعلِّم. ثمة فرقٍ بين الذي يتعلم ليعلم وبين الذي يعلم لاجل ان يتعلم.. تراه لا يعرف نفسه. عندما كتب أراد أن يقيم راياً حول جدوى وجوده المعرفي.

٣. للكاتب طقوس ما هي طقوسك؟.
- أهتمّ كثيراً بما اقرأ، ولا أحفل بالعالم، الانترنيت جعلني أصل سريعاً وبلا كلفة الى كتب مهمة في حياتي يجب ان يقرأها ايُ فردٍ منا، وهذه الكتب مازلتُ أظنها بأنها الكتب الأحقّ التي سوف تُعلمني ما سأكتبهُ مستقبلاً، فانا لم اكتب ما يستحق الإهتمام. الكتابة ان تجعلها تطرق العالَم بمطرقة العالِم (عالم بالفتحة والعالم بالكسرة).. أسمعُ موسيقى كثيراً، لتساعدني على ايقاعٍ ثابتٍ يعتمرُ في داخل رأسي. لابدَ من قهوة الصباح كل صباح، ومثلها كل مساء.. استسلم الى القراءة، ابحث كثيراً في الكتب عن الإتقان، واحياناً أحتفي بالكتب الطيبة التي دائماً اقترحها على اصدقائي. لأني لستُ عائشاً من أجل شيء يستحق العيش سوى الكتاب. على هذه الارض ما يستحق الحياة، أسميهِ الكُتب. أتنفس كل مرة بكتابٍ جديدٍ، وانا أختار الاصدقاء على أساس علاقتهم بالكتاب. فالذين لا يحفلون بالكتب لا احفل بهمُ على الاطلاق.. عالمي محدود لا يتجاوز قدح الشاي أو القهوة، وتنمية تسجيل الملاحظة الدقيقة التي تعلمني إياها الكتب..

٤. على الرغم ان اغلب أعمالك حظيت بنجاح كبير لكني لم أرَ أيةُ جائزةٍ من المؤسسات الثقافية يا ترى ما السبب؟.
- السبب هو إني لم اسعَ للمشاركةِ في مسابقات الجوائز. المسابقات لها إنشغالتها، وانا اسعى الى انشغالتي الدقيقة جداً. الجوائز لن تقيّم الاعمال وتعطيها أهمية، الكتاب ذاته هو الذي يعطي لنفسه الاهمية. الجوائز تحتاج الى "صياد جوائز" وشروطي لا تتوافق مع المؤسسات المانحة.. الجوائز هي التي تبحث عن الاعمال الجديدة، وليست الاعمال الجديدة هي التي تبحث عن الجوائز..أرى ان الوقت لم يحن حتى أُقدم أعمالي الى الجوائز فأنا أرى نفسي غير قادر عن المزاحمة. الكتاب الجيّد هو الذي يخترق كل المُسميات. ألم تلاحظ أن "متاهة أخيرهم" تُرجمت الى الانكليزية وطبعتها العربية الأولى لم تتجاوز الثمانين نسخة!. وصلت لأنها مادة غير قابلة على ان تحصرها مؤسسة أو تُروج لها جهة. الجائزة تحتاج الى مؤسسة داعمة لكي تروج من خلال كتابك لقضية ما، وكما تعرف بان (محمد الاحمد) كاتب صعب أن يجير عمله لجهة داعمة، فتلك الافكار الحرة تبقى افكارٌ حرّة في رأسهِ..

٥. في "رواية متاهة" اخيرهم وَثَقّتَ مرحلة من تاريخ محافظة ديالى هل مهمة الروائي التوثيق ايضا.
- أردت أن أُثَبِتَ الصورة وأحافظ عليها من الضياع والنسيان. صورةٌ جميلةٌ عن محيط كان في غايةِ الجمالِ والدعّةِ والمحبةِ. انها مرحلة تأريخ الفن والثقافة والاشياء السامية. لم تكن سوى صورة حقيقة عن عالمٍ حقيقي.. سينما (ديالى) لم تكن إلّا مَعْلَماً من المعالمِ التي تفتخر بها المدينة العائمة فوق بحرٍ من البرتقال الطيّبِ.. هل تحبّ ان تتذوق البرتقال؟ هناك طعم خاص في بعقوبة كنا نشمّهُ في دروبها الآن، ولو تعرفَ أحدٌ ما لما نسيهُ مثلي..

٦. زواجكم من إمرأة كاتبة ومثقفة ماذا أضافَ لكم على المستوى الأدبي؟.
- اضاف لي الكثير. لأنها من بيئة ثقافية أُخرى ونشأةٍ مختلفة لها ليس ما لدينا. لقد تجددت حياتي وكأني لم أحيا من قبلها. تجددتُ لأن الكاتب كما تعرف بانه امام متطلبات – مواجهة- حقيقة مع عالم الكتابة. الكتابة تتطلب ظروف خاصة لأجل يبقى الكاتب كاتباً، الكتابةُ تحتاج منك ان تبقى تقرأ وتتعلم لتنتج كتاباً ينفرد بوجهةِ النظر. الثقافة تحتاج الى تنوّع عقلي، وتحتاج الى إختلاف ليتنج تبايناً قيّماً بين الأفكار. زواجيَ من كاتبةٍ لها وجهة نظر في الكتابة تختلف عن وجهتي. ذلك الاختلاف أضافَ لكليّنا أن نثبتَ معاً ونواجه تيار الحياة بكل وعي.. الرجل منّا يحتاجُ الى أمرأةٍ تؤمنُ بهِ، مثلما تؤمنُ بنفسها.. لأنهُ سرُّ وجودها أو هي سرّ وجوده، أو الإثنين سِرُّهُما واحد.

٧. وانت تقيمُ في كردستان العراق هل تشعر بالغربة الأدبية كونك بعيد عن بغداد واغلب الأدباء؟.
- الغربةُ في عصرِ الانترنيت ليست غربة. الغربة أن تكونَ بين أهلكَ وذويكَ وتشعرُ بالاختلافِ والبعدِ. عالم الانترنيت واتصالاته يجعلك تعرف جيدا انك بكبسةِ زرٍّ تكون مع عالم مهما بعدت عنه قريبٌ. الأنترنيت قرّب المسافات والغربة باتت بمفهوم جديد لن تحدده اللغة.. حيث تسيدت اللغة الانكليزية وباتت اللغة الإنكليزية وطناً للجميع. الكلُّ ينتمي إليها بصفتهِ باحث عن المعرفة..

٨. كيف يمكن للأديب أن يكون مثقف جيدا وسط الجهالة الأديبة التي نعيشها؟.
- أن يؤمن بأنهُ كائنٌ محدودٌ ويجب أن يتجاوز حدوده بما لديه من إمكانيات معرفية.. أن يجدَ منفذاً يستطيع من خلاله أن يتأمل ما وهبته الطبيعة من امكانياتٍ حقيقية. ان تكتسب معرفة لا يعني إنك تتميَّزَ بها، وحدكَ. لكن أن تُترجمها الى البسطاءِ من الناس حتى يفهمونَّها. أن تسهِّل لهمُ ماهيةَ معرفة الأفكار المصيريّة، واسئلتها، ان تشرح لهم بما لديك من معرفة حيوية. لتبدد الجهل. فالشخص الذي تعلمه اليوم سوف يتعلمُ منك، وسوف يتعلمُ أكثر من غيرك ايضاَ ليعود ويعلِّمك مجموع ما تَعلَمهُ. الانسانُ كائنٌ كتابي يجمع المعلومات ويطبخها طبخاً، يؤرشفها، يعيدُ تنظيمها وفق عصره.. ليصنع الوجبة الملائمة...

٩.تفاجئُ قرائكَ بين الحين والآخر بعمل جديد لا يشبه الذي قبله من أين تأتي بهذه المخيلة وأنتَ نادر ما تغادر منزلكَ كما يعرف عنك؟.
- سبقَ أن قلتُ أني قاريء وباحث عن الكتاب الجيّد. وأرى من الجدير بيّ أن اقترح لأصدقائي مادة جديدة. سبقَ أن سعيتُ لأجلها. الكتابةُ متعبةٌ وشاقةٌ. وتأخذ مني أغلى خلايايّ.. أكتب الجديد. لأني أرى الموقف الذي امامي لا يستحق فيه الوقوف الا الجديد المفيد... طموحي في القراءة ذلك البعد العميق الذي أفتخرهُ فيّ. القراءةُ ضوءٌ كاشفٌ يجعلك اللائق لما تنتجه من تفكيرٍ جديدٍ. الفكرةُ الجيدةُ تُثبتَ أكثر من غيرها لأنها حيويةٌ تشغلُ مكانها دائماً..

١٠.كيف ترى المشهد الثقافي في العراق.
- ليست لدينا نظرية نقدية عربية. وهذا من بين الأهم الذي أودّ أن أُخبركَ به. السلطان مازالَ مُمسِكاً بسيفه.. رغم أن وكالة (ناسا) أخبرتنا بحقائق الأمور، ولم تعد خافية تلك الأمور المُطْمَسَة عن الجمع المؤمن بأنها نظرية "الهيمنَةَ والإمتلاك". العاقلُ ينزع عنهُ القناعات البالية، ويواجه العالم ليكون واحداً بين أهلِ الارضِ، وحيث لم يعد "الزمان" حجيزاً بين الكتب الصفر..

١١. في أيةِ درجة ترى نفسكَ بين كُتّاب الروائية العراقية والعربية؟.
- ما زالت انا في مرحلة القارئ الجيّد ولست في مرحلةِ الكاتب الجيّد. فأنا كاتب لم يكتب كتبه المهمه (بعدُ)، أو لم تصدر لهُ كتبهُ المهمة (بعد).. الكتب الجيّدة هي التي تحمل صاحبها عالياً، وليست تلك الكتب التي يطبعها على حسابهِ ويوزّعها بنفسهِ. ثم لن يجد بينهم من يقرأها له بجديّة. الكتب الجيّدة هي التي تجعل من الأخرين يبحثون عنها، وعندما يجدونها يقرأونها بجديّةٍ وشغفٍ حقيقي..

12. سؤال أخير هل هاجر الروائي الكبير (نجيب محفوظ) ولماذا.
- السؤالُ ملتفٌّ وقد يحتاج الى توضيح. كانما السؤال يتأرجح ما بين الفلسفة والواقع حيث عمق كتبات (محفوظ).. ذلك الكاتب العظيم الذي عَلًمني الكثير وجعلني في مواجهة مباشرة مع ذاتي العُليّا. الرجل درس الإنسان المُحب لمكانهِ، وقد علمني ان البيئة المحلية هي المعرفية التي يبحث القاريء العالمي.. كحال أغلب العظماء الذينَ كتبوا وبهرونا بموراثاتِ أهاليهمُ،.لم يفكرو بآلية (من ينتج) فرض الكتابة (آلة قمعية) تفرض أفكارها على العالمين، وتصادر منهم الحق في العيش، كما يفكر بعض الكتاب الذي تدفعهم (أيدلوجيات فاطسة)؛ ليست لها مكانا على خريطة عصر التكنولوجيا.

‏20‏ شباط‏، 2020



#محمد_الأحمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التأريخ وعاطفة المنبر
- التواضع والكاتب
- ملاحقة التأريخ
- اللغة الحس
- في ذكرى الموسيقار العظيم محمد عبد الوهاب
- تضع كفها على قلبي حمامات بيض تنزل، فلا اموت
- الفصل /3/ ليلى والحاج
- عن الرواية عامة
- نصوص التواصل الأجتماعي
- اسرار القراءة في رواية دمه
- عن -أمير الحلاج- ايضاً
- قامة عبد الستار نصر
- كلب -فرانز كافكا- الذي يكره النباح ولكنه داع الى الثورة
- كأسك ليس بملآن
- يصارعوك كي لا ينتصر عليهم شكهم.
- حتى حماري ينصح كل صاحب لي
- كن كحمار الحكيم حكيما
- حماري الحكيم الناصح
- حدثنا بائع الفشافيش الباحث عن فصوص لاليء التحشيش
- غيمة الحزن بالف عام


المزيد.....




- مصر.. دفن صلاح السعدني بجانب فنان مشهور عاهده بالبقاء في جوا ...
- -الضربة المصرية لداعش في ليبيا-.. الإعلان عن موعد عرض فيلم - ...
- أردوغان يشكك بالروايات الإسرائيلية والإيرانية والأمريكية لهج ...
- الموت يغيب الفنان المصري صلاح السعدني
- وفاة الفنان صلاح السعدني عن عمر يناهز الـ 81 عام ….تعرف على ...
- البروفيسور منير السعيداني: واجبنا بناء علوم اجتماعية جديدة ل ...
- الإعلان عن وفاة الفنان المصري صلاح السعدني بعد غياب طويل بسب ...
- كأنها من قصة خيالية.. فنانة تغادر أمريكا للعيش في قرية فرنسي ...
- وفاة الفنان المصري الكبير صلاح السعدني
- -نظرة إلى المستقبل-.. مشاركة روسية لافتة في مهرجان -بكين- ال ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد الأحمد - مفاهيمي الخاصة في التجنيس الأدبي