أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عبدالله اوجلان - من دولة الرهبان السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثالث حضارة عصر الراسمالية د- الازمة العامة للحضارة وعصر الحضارة الديمقراطية 1-1















المزيد.....

من دولة الرهبان السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثالث حضارة عصر الراسمالية د- الازمة العامة للحضارة وعصر الحضارة الديمقراطية 1-1


عبدالله اوجلان

الحوار المتمدن-العدد: 1572 - 2006 / 6 / 5 - 12:28
المحور: القضية الكردية
    


د ـ الأزمة العامة للحضارة وعصر الحضارة الديمقراطية

حتى ولو لم يكن مصطلح "نهاية التاريخ" صحيحاً، فإننا نكون واقعيين إذا تحدثنا عن وصول الخصائص المستندة على الطابع الطبقي للحضارة إلى نهايتها، وإذا اعتبرنا أن التاريخ هو عبارة عن صراع طبقي فحسب، عندها فإن مصطلح وصول التاريخ إلى نهايته سيكون صحيحاً بهذا المعنى، إذ تعد القوة التقنية التي خلقها المجتمع النيوليثي هي الأساس الذي حقق الحضارة، فهذه القوة التقنية التي استطاعت فتح الطريق أمام فائض الإنتاج بالإضافة إلى توفر الأراضي الخصبة وإمكانيات الري في تلك المنطقة الجغرافية، وهي من الأسباب التي مهدت الطريق لولادة المجتمع الطبقي، وبشكل طبيعي أدى التمايز بين الحاكم والمحكوم إلى توفر إمكانية قيام الدولة، هذه الظاهرة الاجتماعية التي تحققت لأول مرة في ميزوبوتاميا السفلى كانت تعبير عن التحضر، ومن الواضح تماماً أن التقنية تكمن خلف الحضارة. فتلائم الظروف لتطور التقنية تعني تطورها في نفس الوقت.
إن التقنية التي أرغمت المجتمع على الانقسام الطبقي فتحت الطريق أمام تأثير ذو اتجاهين، ففي المرحلة الأولى أرغم الأساس التقني الضعيف المجتمع على الانقسام الطبقي من الأعماق، وتم استخدام الإنسان بحد ذاته كآلة تقنية وأصبح العبيد موضوعاً للملكية باعتبارهم أكثر التقنيات تطوراً، مما أدى إلى أكبر انقسام جذري للمجتمع، حيث انقسم المجتمع إلى عبيد ومالكي عبيد. يعد استعباد الإنسان من إحدى نتائج الأساس التقني الضعيف، وكلما تطورت التقنية انخفض الفرق القائم بين مستوى الطبقات.
وحتى في المراحل التالية من النظام العبودي، كان كلما تطورت الآلات والتقنيات المصنوعة من الحديد بشكل خاص، كلما تقلص عمق التمايز الطبقي، ولكن الموضوع الأكثر أهمية هو العلاقة بين مستوى التقنية والانقسام الطبقي، بل إن معرفة الى أي مستويات أدت التقنية إلى التمايز الطبقي يتحلى بأهمية كبرى على صعيد نضال المجتمع من أجل الحرية، وبناءً عليه فإن التطور التقني يشكل الأرضية المادية لتطوير مستوى الحرية. فلقد أدى إحلال المصانع محل المشاغل "المانيفاكتورة" في مرحلة المجتمع الرأسمالي إلى تغيير جذري في العلاقات الطبقية. وتقنية المعامل المتطورة لم تعد ترى ضرورة لفرض العلاقة بالطراز العبودي على الطبقة العاملة، وحتى ان علاقة من هذا الطراز تتناقض مع جوهر إنتاج المعامل، فقد سمح الإنتاج المتطور للعامل أن يقوم بعمله بحرية حتى ولو كانت محدودة، حيث يعد التسويق الحر للجهد من أحد مبادئ هذا النظام، والمعمل بالذات هو الأرضية المادية التي جعلت ذلك ممكناً.

شهدت المرحلة الرأسمالية تطورات كبيرة في تاريخ التقنية، فلأول مرة في التاريخ تتم إزالة حالة الانقطاع الموجودة بين العلم والتقنية، وتتحول إلى عوامل تغذي بعضها بعضاً، خاصة أن القرن العشرين يشهد ثورة علمية تقنية كبيرة، فبالإضافة إلى التقنية الميكانيكية تم تطوير التقنية الإلكترونية والتقنية النووية لأول مرة في هذا القرن، وتم وضع كلا التقنيتين في خدمة المجتمع مما أدى إلى قلب كافة القيم التقليدية رأساً على عقب، وهذا بدوره يجعل من التحولات الكبرى على الأصعدة السياسية والعسكرية والدولية أمراً ضرورياً لا مفر منه.
تعتبر الدولة سياسة مكثفة وقائمة على مؤسسات وهي من مكتشفات العصر العبودي وآلياته. إن قيام علم الاجتماع الماركسي بترجيح ثقل تحليل الدولة في إطار الأسس الرأسمالية أدى إلى قصور كبير في هذا الموضوع. إذ ان أول من عين مبدأ مفهوم الدولة وشكلها هم الكهنة السومريون، دون أن يكون لديهم أي أساس علمي، حيث اعتمدت الدولة باعتبارها وسيلة تمارس اقبح أشكال الاستغلال الطبقي على الفكر الميثولوجي والذي يعد أكثر تخلفاً من أية الدين، فحسب اعتقاد الكهنة كانت الدولة انعكاساً للنظام السائد في السماء على الأرض ونموذجاً له، ومثلما تحكم الآلهة السماء فإن الدولة تحكم الأرض، وكما أن نظام الآلهة مقدس كذلك يجب أن يكون نظام الدولة، إن قداسة الدولة هي أخطر رؤية انتقلت من المعتقدات الميثولوجية للكهنة السومريين ووصلت إلى يومنا هذا، وهي التي تشرف على القمع باستغلال مذهل.
يمكن القول أن كافة المجتمعات الطبقية واصلت النموذج السومري للدولة التاريخية، ولكن بعد أن عملت على تقويته، ومع كل طبقة مهيمنة جديدة ازداد ترسيخ هذا النموذج اكثر. وربما تأتي الدولة على رأس قائمة الأدوات القديمة التي لم تتغير، ولا تزال حتى الآن من أبرز المواضيع الموجودة بين الظواهر الاجتماعية والأكثر تخلفاً، ففي الوقت الذي وصل فيه التغيير إلى كل شيء حتى الأديان، بقي وضع الدولة خلف الستار المقدس محافظاً على استمراريتها دون تغيير، وذلك بسبب أهميتها بالنسبة للطبقة المهيمنة والمستغلة، وبقي وضع السياسة والعسكرية مشابهاً تماماً بسبب علاقاتهما مع الدولة، حيث أن الدولة تدير نظام الاستغلال وبنيته الاجتماعية بواسطة المهام السياسية والعسكرية اعتماداً على الأساس التقني، فعندما تقتضي الضرورة يتم استخدام العنف لإتمام هذه المهمة بشكل مستمر.
إن الدولة التي استلمها النظام الرأسمالي بكل ما تحتويه من خصائص هي من صنع الكهنة السومريين، وهكذا فكل طبقة مستغلة مسيطرة تضطر للركوع أمام الدولة التي تراها جاهزة أمامها، لأن هذه الطبقة تبحث عن الأمن والضمان في نظام الدولة ولأنها تعرف أيضاً أنها لن تستطيع العيش يوماً واحداً بدونها، وليس لهذه الطبقة أدنى رغبة في محاكمة الدولة أو تحليلها، فكل ما تقوم به هو أن تلبس هذه الدولة الزي الذي يتناسب معها وتضيف إليها الأعضاء الجديدة المناسبة لهويتها، وهذا تقليد قوي جداً لدرجة أنه عندما قامت الثورة في الاتحاد السوفيتي، لم تستطع الكثير من القوى التي ادعت أنها أسست دولة الطبقة العاملة التخلص من الاستسلام لدولة الكهنة ذاتها، وليس من قبيل المصادفة هذا التشابه الكبير بين نمط السوفيت للدولة والنمط الكهني للدولة في مصر وسومر. فكل ما قام به ثوريو الاشتراكية المشيدة، هو تمزيق الزي والأعضاء المضافة الى نظام الدولة السومرية. حيث بدا واضحاً ولو بعد وقت متأخر أنه تم الحفاظ على العنف والقمع اللذان يشكلان فكر الدولة المقدسة وجوهرها الأساسي، وأن ديكتاتورية "البروليتاريا" ليست أكثر من خدعة لتضليل الذات، وقد بات واضحاً أن تمزق ألبستها يعني تمزقها.
وقد تكون هناك علاقة بين ديكتاتورية البروليتاريا كمصطلح وبين الطبقة العاملة، وهناك علاقة تربط بين كافة الديكتاتوريات وبين الاستغلال، فإن استمرت الديكتاتورية يوماً واحداً، فهذا يعني أنها أداة بيد الطبقة المستغلة، فالأمر الذي أدى لانهيار الاشتراكية السوفيتية هو المغالطة الموجودة في موضوع الدولة والديكتاتورية. إن الطبقة العاملة المسحوقة وبالتالي المجتمعات لم تكن في يوم من الأيام بحاجة لأداة الدولة، لأن هذه الأداة هي التي تمنح الانقسام الطبقي ديمومتها، والمجتمع الطبقي هو سبب وجودها.
اننا اتخذنا من الدولة الكلاسيكية أساساً لنا أثناء تناولنا لهذا الموضوع، ونريد إظهار أنه لم يطرأ على هذه الأداة أي تغيير، ولا نستثني النمط السوفيتي من هذه القاعدة. فعندما نقول بأن الدولة لم تتغير فإننا نقصد مبدأ نشوءها ووظيفتها الأساسية، وإلا فليس هناك أي خلاف حول وجود عدد كبير من أنماط دول عبر التاريخ، إذ أدت الأفكار والممارسات الخاطئة حول موضوع الدولة إلى فشل الجهود التي بذلها العديد من الثوريين الذين ناضلوا من أجل صنع عالم يسوده الحرية والمساواة وخال من القمع. وتحولت أغلب الأنظمة التي أسسوها الى مصيبة حلت على رؤوسهم، كل ذلك لأنهم لم يفهموا مقدسات الكهنة السومريين بشكل صحيح، فالدولة وسيلة من الشكل الذي تكون فيه دائماً صاحبة خاصية التضليل والتحريف باعتبارها رمزاً لمفاهيم المجتمع البالية والصرامة والجهالة ورمزاً إلهياً يصعب لجمه، وبالرغم من أنها كيان طاعن في السن إلا ان استخدامها لأحدث مكياج يجعلها شابة وجميلة وتزداد جاذبية، كما تعتبر كياناً عجيباً ذو تجربة عميقة من الصعب انقسامه لكونه مؤثر وذا جنسية مزدوجة لا يستطيع إلا القليل من البشر التخلص من سحره. وإننا لا نهدف من ذلك عرضها بالشكل السلبي، بل للتأكيد على أنه مادامت حقيقة الانقسام الطبقي مستمرة فإنه لا يمكن العيش دون دولة بسبب وجود العوامل التقنية. في هذه الحالة لا يمكن العيش دون دولة إلا بالعودة إلى حياة العصر الحجري أو أن نكون فوضويين، وباعتبار إن كلاهما غير ممكنين ضمن الشروط الاجتماعية القائمة فإن الدولة ستستمر في وجودها.
باعتبار الدولة والمجتمع الطبقي نتاج للتقنية من جهة ولنقاط ضعفها من جهة أخرى، وبالتالي حسب نشوء الحضارة، فإن السؤال الذي يجب طرحه والمتعلق بهذه المرحلة هو: في أي مرحلة من مراحل التطور التقني سيكون وجود الانقسام الطبقي وبالتالي الدولة والنظام الحضاري الذي تعتمد عليه أمراً غير ضروري..؟ هذا هو السؤال الذي يجب الإجابة عليه.
نظراً إلى أن التقنية ولدت الفرز الطبقي، فهي التي يمكنها تجاوز الدولة في مستوى ما من مستويات التطور، حيث برهن التاريخ على أن كل تطور تقني أدى إلى تضييق الفروقات الطبقية وإلى زيادة إمكانيات الحرية، وليس بمكنة أحد إنكار فضل تقنية الأدوات الحديدية في توفير إمكانيات تحرر عظيمة للبشرية، فمثلاً قدمت هذه التقنية إمكانيات للحرية لم تتمكن سوى القليل من الأدوات تقديمها للشعوب التي استطاعت أن تمتلك السيوف بسهولة، وللفلاحين الذين صنعوا المحراث من الحديد، وللحرفيين الذين أنشؤوا معدات حرفهم اعتماداً على الحديد، والتاريخ مليء بأمثلة مشابهة كثيرة.
هناك مسألة أخرى لها علاقة بهذا الموضوع تستوجب التحليل، وهي أنه لم يتم تقييم تطور الدولة والانقسام الطبقي وأنواع المهن المتزايدة والتنظيم الداخلي الذي يعد أساساً للتطور التقني. إذ أن الحاجة إلى المهن المتزايدة وإلى التنظيم والتنسيق جعلت من وجود الدولة والانقسام الطبقي التقليدي أمراً غير ضروري، وتم إظهار أن المهن ونظام التنسيق تستوجب تجاوز الدولة.
النتيجة التاريخية الأهم التي تم استنباطها من الثورات العلمية التقنية التي حدثت في القرن العشرين هي إزالة الأساس المادي للانقسام الطبقي، لذا من الضروري تقييم هذه النقطة على أنها أهم ظاهرة تاريخية، وإن عدم أخذ تأثير هذه النقطة على التطور الاجتماعي بعين الاعتبار والاستمرار بنفس المواقف النظرية المتعلقة بالعلاقات والتناقضات الموجودة بين الطبقات التي تشكلت حسب تقنية القرنين الثامن عشر والتاسع عشر سيؤدي إلى مغالطات هامة. فمن المعروف أن الأمر الذي فصل بين النظام الإقطاعي والنظام الرأسمالي هو التطورات العلمية التقنية وفي مقدمتها الدولة الوطنية والجمهورية والعلمانية، التي أنتجت العديد من المؤسسات السياسية والاجتماعية، والنتيجة الأخرى لهذا التطور هي أنها فتحت الطريق أمام الصراعات القومية والطبقية.
من الممكن النظر إلى النتائج الاجتماعية والسياسية والعسكرية للثورة العلمية التقنية الثانية في القرن العشرين باعتبارها أكبر وأكثر ديمومة من سابقاتها، والذي يجعل ذلك ممكناً هو ضخامة الثورة التقنية ـ العلمية، حيث بدأت نتائجها تظهر حديثاً، ومن أو نتائج هذه الثورة وأهمها هو انحلال التحالفات وانهيار الاتحاد السوفيتي، ورغم وجود أسباب أخرى إلا أن هذه الثورة هي السبب الأهم حسب الآراء العامة. والنتيجة الثانية هي فقدان الدولة الوطنية لأهميتها التي كانت تتمتع بها سابقاً، وفعلاً لقد فقدت الحدود معناها وأهميتها لدرجة كبيرة، فمن الواضح أن تكنولوجيا الاتصال لعبت دوراً ثورياً خارقاً في ذلك، حيث أكتسب التوجه نحو مجتمع المعلوماتية تسارعاً كبيراً لا يمكن مقارنته بأية مرحلة ماضية، إذ يعد الانترنيت بمفرده ظاهرة ثورية كبرى. باختصار لا يمكن لأي تحليل نظري الوصول إلى تقييم صحيح للعصر الذي نعيشه، ما لم يأخذ بحسبانه النتائج الاقتصادية والسياسية والاجتماعية والعسكرية للثورة التي تشهدها كافة الميادين الميكانيكية والإلكترونية والنووية، ودون تطوير هذا التقييم الصحيح لا يمكن تطوير أي برنامج سياسي صحيح أو وضع أية استراتيجية سليمة أو تكتيك صحيح. من الواضح ان هناك حاجة لنقاش معمق وللنقد والنقد الذاتي في هذه المواضيع، فالضعف في مستوى هذه التقييمات هو من أهم أسباب الأزمات الإيديولوجية القائمة



#عبدالله_اوجلان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثالث ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثالث ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثالث ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثالث ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثالث ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثالث ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثالث ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثالث ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثالث ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثالث ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثالث ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...


المزيد.....




- إيران تصف الفيتو الأمريكي ضد عضوية فلسطين في الأمم المتحدة ب ...
- إسرائيل: 276 شاحنة محملة بإمدادات الإغاثة وصلت إلى قطاع غزة ...
- مفوضية اللاجئين تطالب قبرص بالالتزام بالقانون في تعاملها مع ...
- لإغاثة السكان.. الإمارات أول دولة تنجح في الوصول لخان يونس
- سفارة روسيا لدى برلين تكشف سبب عدم دعوتها لحضور ذكرى تحرير م ...
- حادثة اصفهان بين خيبة الأمل الاسرائيلية وتضخيم الاعلام الغرب ...
- ردود فعل غاضبة للفلسطينيين تجاه الفيتو الأمريكي ضد العضوية ...
- اليونيسف تعلن استشهاد أكثر من 14 ألف طفل فلسطيني في العدوان ...
- اعتقالات في حرم جامعة كولومبيا خلال احتجاج طلابي مؤيد للفلسط ...
- الأمم المتحدة تستنكر -تعمد- تحطيم الأجهزة الطبية المعقدة بمس ...


المزيد.....

- سعید بارودو. حیاتي الحزبیة / ابو داستان
- العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس ... / كاظم حبيب
- *الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 * / حواس محمود
- افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_ / د. خليل عبدالرحمن
- عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول / بير رستم
- كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟ / بير رستم
- الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية / بير رستم
- الأحزاب الكردية والصراعات القبلية / بير رستم
- المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية / بير رستم
- الكرد في المعادلات السياسية / بير رستم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عبدالله اوجلان - من دولة الرهبان السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثالث حضارة عصر الراسمالية د- الازمة العامة للحضارة وعصر الحضارة الديمقراطية 1-1