أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - سليم يونس الزريعي - الصفقة المستحيلة... -فلسطين ليست عقارا يسوقه السمسار الرئيس- (2)















المزيد.....

الصفقة المستحيلة... -فلسطين ليست عقارا يسوقه السمسار الرئيس- (2)


سليم يونس الزريعي

الحوار المتمدن-العدد: 6487 - 2020 / 2 / 9 - 15:07
المحور: القضية الفلسطينية
    


ونحن نقارب صفقة القرن كأخطر مشروع تقوده الولايات المتحدة بخلفية أيديولوجية صهيونية مسيحية، ويهودية صهيونيه قادها ترامب وصهره ونتنياهو، فإننا لا نعفي الجانب الفلسطيني من مسؤولية ما وصلت إليه الحالة الفلسطينية ، لأن ما يعيشه الواقع الفلسطيني الآن هو نتيجة لمسار قرر فريق فلسطيني المشاركة فيه عن وعي ومع سبق الإصرار عام 1993.
سيرورة
ليكون السؤال لماذا استمر التمسك بذلك الخيار حتى إعلان صفقة القرن؟ فيما المنطق يقول أن المشهد الفلسطيني يسير إلى هذه النتيجة بفعل قانون التراكم، ويصبح من غير المنطقي غياب ليس التقدير فقط ولكن الخطط العملية الفلسطينية لمواجهة ما كان يرتب عمليا من قبل السمسار ترامب ورئيس وزراء الكيان الصهيوني على ضوء جملة السياسات الصهيونية المنفذة على الأرض والمواقف الأمريكية الداعمة للرؤية الإسرائيلية لما يسمى بالحل السياسي، الذي أفرغ حل الدولتين والحل السياسي بشكل عام من مضمونه، عبر اعتبار أن القدس هي العاصمة الموحدة الأبدية لكيان الاحتلال، ونقل سفارتها إليها وتحريض دول العالم أن تحذو حذوها، وإضفاء الشرعية الأمريكية على الاستيطان، وقطع تمويلها عن وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين، والتحريض عليها، واعتبار فلسطين المحتلة دولة قومية يهودية.
ليكون السؤال لماذا ظلت القيادة الفلسطينية متشبثة بخيار أوسلو عمليا رغم كل الإجراءات الصهيونية التي أفرغت موضوع الدولة من محتواه، ورغم تأكيد السطلة الفلسطينية اليومي نظريا أن أوسلو لم يعد موجودا، ليس بسبب عدم وفاء كيان الاحتلال بأي من التزاماته في ذلك الاتفاق المشؤوم وفقط، ولكن لأنه على مدى سنوات جرى ترسيخ وقائع على الأرض تنفي موضوعيا أي أفق لحل الدولتين وبدعم مباشر من أمريكا، في وقت كان الطرف الفلسطيني يعول على النوايا الإسرائيلية والأمريكية، وينتظر منهما حلا يستجيب لحقوقه في حدها الأدنى؟ وهو تعويل كانت تنفيه الوقائع اليومية على الأرض، حتى أن فكرة اعتراف الكيان الصهيوني بدولة فلسطينية لم يكن واردا لدى الكيان الغاصب وهو ما كشفه اليهودي الصهيوني جاريد كوشنير صهر ومستشار الرئيس ترامب لصحيفة القدس من أنه" حتى خلال مفاوضات اتفاقية أوسلو لم تكن إسرائيل مستعدة للاعتراف بدولة فلسطينية".
الوقائع ووهم حل الدولتين
ولعل جذر المسألة فيما وصلت إليه الحالة السياسية الفلسطينية الآن، مع أنه كان واضحة منذ البدء ما هي مآلاته النهائية، هو أن ميزان القوى القائم عند عقد اتفاق أوسلو، لم يكن يسمح بانتزاع حل سياسي يأتي بدولة فلسطينية وفق الرؤية، أو الطموح الفلسطيني، وهو الذي لم يعد ممكنا موضوعيا الآن، على ضوء ما جري تكريسه على الأرض وتشريعه صهيونيا وأمريكيا، ومع ذلك بقي الرهان الفلسطيني مستمرا في أن خيار أوسلو يمكن أن يأتيه بحل سياسي، وهذا هو العبث بمعناه الفكري والسياسي، كونه رهان لم يكن له أساس موضوعي ومع ذلك لم تبادر الجهات الفلسطينية باجتراح إجابات للرد على الوقائع الجديدة حتى جاءت صفقة ترامب.
لماذا وصلنا هنا؟
قد يتساءل البعض ما جدوى جلد الذات الآن، وأنا أقول كيف لنا أن نواجه صفقة ترامب وصهرة الصهيوني إذا لم نراجع تلك المسيرة البائسة ونخرج من التفكير من داخل الصندوق، ومغادرة ذلك المسار على الصعيد السياسي والكفاحي والتعبوي، كون التصدي لصفقة ترامب تحتاج هذه المراجعة والاستفادة من دروسها المؤلمة، مع قناعتي أنه ما من قوة على الأرض مهما عظمت وتجبرت، يمكن أن تجبر الفلسطيني على التفريط في حقوقه الثابتة في تقرير المصر وتحقيق العودة أمام الـ"لا" الفلسطينية.
لكن من الواجب كي نحصن هذه الـ"لا" ونواجه عملية تصفية القضية الفلسطينية معا، أن نضيء على ذلك الخيار السياسي الفلسطيني الذي أوصلنا إلى صفقة القرن، وهي مقاربة تستهدف تبيان خطل الخيار والسياسات، وهي تتعدى الأشخاص؛ كون هذا الخيار كان خيار طيف واسع في المشهد الفلسطيني، صدّق أن الكيان الصهيوني يمكن أن يمكِّنه من إقامة دولته المستقلة، لأن السؤال من الذي سيجبر ذلك الكيان العدواني الغاصب العدواني على الإقدام على ما يسميها التنازلات المؤلمة للطرف الفلسطيني، الذي يعيش وطنيا حالة من الضعف والانقسام، ومن جانب آخر زحف ما يمكن تسميته بالظهير الرسمي العربي على أربع نحو التطبيع معه، بل ويعلل هذا الزحف باتفاق أوسلو.
مشكلة بنية أوسلو
لكن ما يهمنا في إطار هذه المقاربة، هو أنه فيما الكيان الصهيوني يبني المستوطنات ويصادر الأرض، كان فريق أوسلو يعيش حالة من الاستاتيكية السياسية والفكرية، عجزت عن مواكبة والاستفادة من تجليات الغضب الشعبي الفلسطيني، ورد فعله الشعبي والعنفي على السياسات الصهيونية.
هذا القصور في الاستفادة من الحالة الشعبية الفلسطينية باستثناء بعض حالات التوظيف المحسوب منها، كان يشير إلى عدم الرغبة في مغادرة أوسلو، دون أن يُقدم على تبني بدائل لمسار أوسلو، كون تلك البدائل ستمثل حالة قطع مع أوسلو، لأنها قبل أن تكون خيارا سياسيا هي خيار فكري، وسيكون لها بالضرورة تبعاتها في كل المجالات، في حين أن السلطة ارتباطا ببنيتها، لم تكن مستعدة لسلوك هذا المسار الكفاحي حتى بالمعنى العملي والسياسي، الذي ستكون له كلفة مؤلمة.
وربما يعود عدم استعداد السلطة إلى العجز وفقدان الإرادة، بتأثير تلك البنية السياسية والفكرية، بعد أن أصبح البعض أسير مخرجات أوسلو الذي تجلى في التمسك بالتنسيق الأمني، العنصر الوحيد الذي ظل فاعلا خلال تلك المدة البائسة، وكان لصالح الكيان الصهيوني حصرا. "
وكانت النتيجة تصوير صفقة ترامب كوشنير على أنها صدمة، وذلك، لغياب الرؤية السياسية الفكرية الكفاحية في بعديها المرحلي والاستراتيجي لدى الجانب الفلسطيني، بعد أن بقيت السلطة كشاهد الزور، يراقب تسرب الأرض والحقوق وعنف قطعان مستوطني الكيان الغاصب وقواته، ربما لأن السلطة اعتبرت أن البحث عن خيارات أخري مجازفة، ارتباطا بحصر تفكيره وردود فعله من دخل الصندوق، فيما سيرورة الممارسات الصهيونية الامريكية تشير إلى تبخر ما عرف بحل الدولتين وفق الرؤية الفلسطينية منذ سنوات.
وتكاد غيبوبة الجانب الفلسطيني المستمرة منذ أوسلو تظهر العجز في القراءة والاستشراف واجتراح الحلول بدل انتظار الهجوم الصهيوني الأمريكي السياسي والأمني والأيديولوجي، للبحث في كيفية رد الفعل، من ذلك أن صفقة ترامب – كوشنير الصهيونية بامتياز هي بعض أفكار رئيس حكومة الاحتلال الأسبق إسحق رابين عام 1995 كما كتب شمعون شاباس المدير العام السابق لديوان رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي، في مقاله بصحيفة يديعوت أحرونوت في 4/2/ 2020، لكن الفرق حسب رأيه هو" أن خطة رابين تم تصميمها بالشراكة مع ممثلي الشعب الفلسطيني والدول العربية".
صفقة صهيونية
ذلك أن صفقة ترامب- كوشنير- نتنياهو تجاهلت أن هناك اتفاقا فلسطينيا واسعا على برنامج حد أدنى فلسطين، كقاسم مشترك بين من يعتبر أن تحرير كل فسطين هو هدف لا يمكن إسقاطه، وبين أصحاب مشروع أوسلو الذين يرون أن هذا هو الممكن الآن في ظل الشروط المحلية والعربية والدولية وميزان القوى الكمي والنوعي مع الاحتلال، إلا أن الصفقة المؤامرة تجاهلت أن أوسلو كان تنازلا فادحا عن 78% من فلسطين التاريخية، واعترافا على بياض بالكيان الصهيوني مقابل ثقته في وعود صهيونية ودور أمريكي أقل انحيازا، بل والعمل كشرطي لحماية أمن الاحتلال، وحسب المدير العام السابق لديوان رئيس حكومة الاحتلال" فإن 530 هجوما فلسطينيا مسلحا تم إحباطها العام الماضي بفضل التنسيق الأمني مع السلطة الفلسطينية".
ورغم تسليمنا بان صفقة ترامب هي محصلة السير عن وعي في طريق أوسلو وعلى خطى اتفاقية كامب ديفيد مع مصر، من قبل قيادة منظمة التحرير رغم الرفض السياسي الشعبي والفصائلي له منذ البدء باعتباره خطيئة، فإن صفقة ترامب بددت كل رهانات فريق أوسلو في حل الدولتين، ليكون السؤال ماذا قدمت هذه الصفقة للجانب الفلسطيني؟ وما مدي واقعيتها، وإمكانية حياتها؟ ومن جانب آخر هل طابق حساب حقل قيادة السلطة الفلسطينية حساب بيدر ترامب- كوشنير – نتنياهو؟
الصفقة...استسلام وليس حلا
إن الإجابة على هذه الأسئلة يختزلها مقال في صحيفة "هآرتس" العبرية للكاتب ألوف بن، وهي أن الصفقة تتعلق بـ"الاستسلام"، فهي "تطلب من الحركة الوطنية الفلسطينية، الاستسلام دون شروط".
بل إن التجني والوقاحة الأميركية الصهيونية وصلت حد لي عنق اللغة والمفاهيم وهي تقدم صفقة القرن على أساس أنها تسمح بقيام دولتين لشعبين، في حين أنها تحرم الفلسطينيين من أي فرصة لإنشاء دولتهم. ومقارنة بحدود سنة 1967المنصوص عليها في قرارات الأمم المتحدة، فإن أراضي فلسطين في الضفة الغربية تتقلص بنسبة لا تقل عن 30 بالمئة، بينما تعزلها المستوطنات اليهودية خارج الحدود الإقليمية. وهي منفصلة عن حدود الأردن وساحل البحر الميت.
هذه الدولة التي قدمها ترامب –كوشنير في صفقتهم سيئة الصيت لن يكون لـ"فلسطين المستقلة" أي موانئ أو مطارات أو جيش أو قوات أمن أو سيطرة على المجال الجوي والحدود. ولن يكون لها القدرة على الدخول في أي تحالفات مع دول أخرى غير "إسرائيل". ولن يمنح اللاجئون الفلسطينيون حق العودة. وستكون عاصمة فلسطين في ضاحية القدس النائية "أبو ديس"، في حين أن القدس، بما في ذلك الجزء الشرقي منها، ستكون عاصمة لإسرائيل.
بل إن "صفقة ترامب وصهرة الصهيوني كوشنير تقترح، ضم التجمعات السكنية في منطقة المثلث لفلسطينيي عام 1948، المكوّنة من كفر قرع وعرعرة وباقة الغربية وأم الفحم، وقلنسوة، والطيبة وكفر قاسم والطيرة، وكفر برا، وجلجولية، لسيادة الدولة الفلسطينية المستقبلية، فيما استثنت قريتي جت وقرى زيمر لموقعهما الاستراتيجي والجغرافي المرتفع المطل على الساحل من الجهة الغربية وعلى الضفة من الجهة الشرقية.
وسوغت خطة ترامب مقترح الضم الذي قدم تم مناقشته في السابق من الجانب الإسرائيلي في عهد الرئيس الأميركي السابق، باراك أوباما، للحد من فوبيا العامل الديمغرافي كون هذه التجمعات التي يقطنها قرابة 300 ألف فلسطيني يحملون الجنسية الإسرائيلية.
ولعل الرسالة التي وجهها 107 عضو كونغرس أميركي من الحزب الديمقراطي، للرئيس الأميركي دونالد ترامب وحملت تواقيعهم، وجاء فيها أن الخطة ستدفع الإسرائيليين والفلسطينيين نحو مزيد من الصراع، مشددين على أن المقترح الأميركي يمنح إسرائيل الضوء الأخضر لانتهاك القانون الدولي عن طريق ضم الضفة الغربية أو أجزاء منها.
وتفضح رسالة أعضاء الكونغرس الخطة كونها تمهد الطريق لإسرائيل لاحتلال دائم للضفة الغربية، وتؤيد الضم الأحادي للمستوطنات الإسرائيلية وغور الأردن، مقابل دولة فلسطينية مقطعة الأوصال ومحاطة بالمستوطنات وخاضعة للسيطرة الإسرائيلية، موضحين أن الخطة وضعت من قبل طاقم معادي ورافض لإقامة دولة فلسطينية.
ما العمل؟
ورغم أهمية رسالة أعضاء الكونجرس الأمريكي إلا أن الأكثر أهمية هو أن تعي الجهات المقررة في الحالة الفلسطينية، أنه يجب طي صفحة أوسلو قولا وفعلا، أمنيا وسياسيا وقانونيا عبر سحب اعتراف منظمة التحرير الفلسطينية بالكيان الغاصب، ووقف التنسيق الأمني، حتى يكون لمواجهة صفقة ترامب معنى، ثم اشتقاق برنامج سياسي وكفاحي يعمل على تعديل ميزان القوي بما يسمح بانتزاع الحقوق الفلسطينية على الأقل، حقوق الحد الأدنى، وليس استجداءها، وشعب المضحين قادر على انتزاعها، بعد استعادة ذلك الخيار الذي ضُيع تحت وهم أوسلو لربع قرن من الزمن.



#سليم_يونس_الزريعي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مشاكسات أيهما الأحمق؟ .... -لعم- للتنسيق الأمني...!
- الصفقة المستحيلة... -فلسطين ليست عقارا يسوقه السمسار الرئيس- ...
- مشاكسات ... عدالة أمريكية...! تقدير مصري للصفقة...!
- الحوار...مفتاح حل تناقضات قوى المجتمع الواحد
- مشاكسات / انتخابات ... دور مشبوه
- مشاكسات.... غضب أمريكي... سفير أم ناشط سياسي؟
- العنف...بين السلوك الغريزي والثقافة المكتسبة
- مشاكسات / تبرؤ...! عقل السمسار...!
- العناد السياسي ...وصفة لغياب العقل
- مشاكسات...تبرير العدوان... لغة مفارقة...!
- الديمقراطية...التداول...وليس التمكين
- مشاكسات / ديمفراطية المحاصصة ... وارث زعامة..!
- في جدلية العلاقة بين الديمقراطية والمواطنة
- مشاكسات ...السارق يريد تعويضا ... النفوذ الروسي يقلق واشنطن!
- نظرية المؤامرة بين التفكير التآمري والتفسير التأمري
- مشاكسات أحلام الشاطئ الرابع ... بين الحماقة والمراهقة..!
- -حب ترامب -...جعل حل الدولتين -مستحلا-
- مشاكسات أي حق عودة..؟!.. تصفية حسابات
- تماهي أمريكا في الكيان الصهيوني!
- مشاكسات (شرعية أخلاقية...! خطوط أمريكا الحمراء..!)


المزيد.....




- جملة قالها أبو عبيدة متحدث القسام تشعل تفاعلا والجيش الإسرائ ...
- الإمارات.. صور فضائية من فيضانات دبي وأبوظبي قبل وبعد
- وحدة SLIM القمرية تخرج من وضعية السكون
- آخر تطورات العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا /25.04.2024/ ...
- غالانت: إسرائيل تنفذ -عملية هجومية- على جنوب لبنان
- رئيس وزراء إسبانيا يدرس -الاستقالة- بعد التحقيق مع زوجته
- أكسيوس: قطر سلمت تسجيل الأسير غولدبيرغ لواشنطن قبل بثه
- شهيد برصاص الاحتلال في رام الله واقتحامات بنابلس وقلقيلية
- ما هو -الدوكسنغ-؟ وكيف تحمي نفسك من مخاطره؟
- بلومبرغ: قطر تستضيف اجتماعا لبحث وجهة النظر الأوكرانية لإنها ...


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - سليم يونس الزريعي - الصفقة المستحيلة... -فلسطين ليست عقارا يسوقه السمسار الرئيس- (2)