أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - طلعت احمد حسين - (الثكالى امهات شهداء التظاهرات يشكين الى الله .. قاتلهم مقتدى الصدر)














المزيد.....

(الثكالى امهات شهداء التظاهرات يشكين الى الله .. قاتلهم مقتدى الصدر)


طلعت احمد حسين

الحوار المتمدن-العدد: 6482 - 2020 / 2 / 4 - 20:49
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


طوبى لكل ام شهيد متظاهر قدمت للوطن عزيزها وفلذت كبدها وطوبى للمشتاقين للشهادة وهم يملئون الساحات بعد ان قطعواالعهد والميثاق للشهداء  ان يكملون المشوار,لان العراق قلعة الاحرار ولم يرضى بالعار او يقبل بالذل وهذا يشهد به العدو قبل الصديق لكن ما يؤلم ويدمي القلب هو خنجر الغدر والخيانة ذيل وذليل إيران مقتدى الصدر الذي افجع الامهات بابناهن عندما امر مليشياته بحملة التصفية التي يقوم بها اليوم لقمع التظاهرات باوامر وتوجيهات الطاغوت الخامنئي الذي نصب العداء والحقد للشعب العراقي واستبدل حفلات اعراس الشباب بمجالس للعزاء على ارواحهم حيث يتساقطون اليوم على يد مليشيات القبعات الزرقاء(جيش المهدي) لانهم رفضوا ان يبيعوا الوطن كما باعه الذيل مقتدى وطالبوا بالحريةوناشدوا العالم العربي والعالمي ان ينقذهم من بطش مقتدى حيث امر كلابه ان تهجم على ساحات التحرير وكل ساحات الشرف في المحافظات وبالامس قتل مقتدى10متظاهرين في التحريروفي الحلة وكربلاء لانهم رفضوا وصاية ايران لانهم رفضوا الفساد لانهم رفضوا التبعية ونادوا بالحرية فاين شرفاء العالم واين الانسانية اين الشيوخ الاصلاء ومضايف العزوالكرم والشباب والشابات اليوم يُقتلون بسكاكين وهراوات وكواتم مقتدى لانهم رفضوا اجندة مقتدى الذيل الذي ارتضى لنفسه الذل والعار وارتمى باحضان ولاية السفيه الاجرامية ,وامام هذا العدد الكبير من شهداء التظاهرات تقف امهاتهم الثكالى في حيرة واسى ولوعة وبلوى بعد ان قتل مقتدى ابنائهن ومثل بجثثهم ,اليوم تحولت الدموع الى دم وصور الشهداء شاخصه في الساحات حيث تقف الامهات يشكين لله تعالى من قاتلهم مقتدى وقد قطعن ظفائرهن ويطلبن الثار ويهتفن اين ابناء العراق الغيارى اين الشرفاء لقد قدمنا للعراق اعز ما نملك الاحباب الابناء والاعزاء السعداء فهل تتركون مقتدى من دون عقاب؟ هل تسمحون له ان يقتل المزيد من الشهداء؟ هل تفرطون بتضحيات الشهداء وهم ابنائكم واخوانكم واحبابكم وقد سكنوا الساحات وافترشوا الطرقات بالحر والبرد من اجلكم ومن اجل مستقبلكم فهبوا لنصرة العراق وافضحوا مقتدى ومليشياته التي ثبت اجرامها وقبحها وفسادها وعمالتها.



#طلعت_احمد_حسين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- (ثاراً لسليماني .. مقتدى الصدر يقتل العراق والعراقيين)
- (الخامنئي يفتي بقتل المتظاهرين ومقتدى يسبح ببحر عاره)
- (ايها المتظاهرون : لطفاً لحد يحجي خطيه السيستاني مريض ونايم)
- حملة قتل جماعي مقتدائية لكل من ينتقد الغايد)
- المصلح في العراق على خطى سلطان في الهند
- (المتظاهرين العزل بين عراقية الجيش والشرطة..وإيرانية الحشد و ...
- (الصدريون يطعنون محمد الصدر في ظهره بعبادتهم لمقتدى الذيل ال ...
- (بداية البئس .. السيستاني خطابه دون مستوى الدماء)
- فخذ السيستاني .. مقابل 25 الف فخذ يحلم بالعلاج في مستشفى الك ...
- (الحنين الى لندن!!)
- (شلون تريد نصدكك وانت تغرد من طهران.. مقتدى مدلسا )
- غيرة العراقيين تحمي اعراضهم وسليماني حامي اعراض الذيول
- (في عام 2003 قالها السيستاني امريكا دولة حليفة .. مالكم كيف ...
- المرجعية تنتفض لحزب الله ولم تنتظر الجمعة .. شهداء التحرير ت ...
- ادران مليشيات القبعات الزرقاء تدنس ساحات الشرف
- لاتقولوا بعد اليوم خطبة المرجعية بل قولوا خطبة المؤسسة الدين ...
- مقتدى الصدر .. يحفظ ماء وجه الخامنئي في السنك والخلاني 
- أيها المتظاهرون : اختاروا أما العراق وأما... ...... ..السيست ...
- حشد السيستاني الميلشياوي يقتل المتظاهرين السلميين
- ( أيها المتظاهرون) : لا تنتظروا خطبة المرجعية البائسة بعد ال ...


المزيد.....




- شاهد.. فلسطينيون يتوجهون إلى شمال غزة.. والجيش الإسرائيلي مح ...
- الإمارات.. أمطار غزيرة وسيول والداخلية تحذر المواطنين (فيديو ...
- شاهد: توثيق الوصفات الشعبية في المطبخ الإيطالي لمدينة سانسيب ...
- هل الهجوم الإيراني على إسرائيل كان مجرد عرض عضلات؟
- عبر خمسة طرق بسيطة - باحث يدعي أنه استطاع تجديد شبابه
- حماس تؤكد نوايا إسرائيل في استئناف الحرب على غزة بعد اتفاق ت ...
- أردوغان يبحث مع الحكومة التصعيد الأخير بين إسرائيل وإيران
- واشنطن وسعّت التحالفات المناهضة للصين في آسيا
- -إن بي سي-: بايدن يحذر نتنياهو من مهاجمة إيران ويؤكد عدم مشا ...
- رحيل أسطورة الطيران السوفيتي والروسي أناتولي كوفتشور


المزيد.....

- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - طلعت احمد حسين - (الثكالى امهات شهداء التظاهرات يشكين الى الله .. قاتلهم مقتدى الصدر)