أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - خولة عبدالجبار زيدان - خاطرة ٢














المزيد.....

خاطرة ٢


خولة عبدالجبار زيدان

الحوار المتمدن-العدد: 6482 - 2020 / 2 / 4 - 15:57
المحور: الادب والفن
    


اذا قال العراق فصدقوه فأن القول ماقال العراق ...استمع الى لطفي بشناق وهو يغني اين من يغني للعراق اﻵن ..اعرف انهم كثيرون ومن الشوق ماقتل.. لكني اريد من يغني للعراق من القلب والروح كما كان يفعل الرائع فؤاد سالم وكما كان يفعل أيام زمان جعفر حسن نعم جعفر حسن موجود لكني كنت اتمنى مجيئه ليغني وسط شباب 2020 ووسط بغداد ..في المتنبي ...تحت نصب جواد يحتفلون حتى بالشهداء غناءا .. كفانا بكاءا ..ليغني الجميع وهم يمشون عبر ش السعدون ليغني الجميع للعراق..لبغداد ..للشهداء من كل الطوائف...لنغني كي لا نذكرهم فقط 40يوما.. وننساهم ...اين رفاق صبانا شبابنا راح فؤاد سالم ورحل قبله رياض احمد لكنكم جعفر حسن وسعدي يوسف وانت ياعلي.... وانت ياانوار عبدالوهاب وسيتا هاكوبيان....كلكم موجودين... اين انتم؟بل اين من يجمعكم وزارة ثقافة.. اتحاد ادباء...نقابة الفنانين...التشكيليين؟ بعيدا عن برمجة الحكومة...ﻻبد ان تكون هناك هيئة او مفوضية او مركز يحتوي الكل له ميزانية مفتوحة لﻷحتفالات العفوية ويشرف عليها عدة اشخاص يتميزون بالنزاهة مثل الفريد سمعان ...عبدالجبار الشبوط ..استاذة سافرة جميل حافظ.. فهد الصكر ...د.وليد شلتاغ...جمال المظفر.. د.بثينة شريف ان كانت صحتها تساعدها..ام بشرى نجية من السويد...اتيت بمثل وعذرا لم اذكر اسماء مشهورة ﻷنا بصدد نشاط يعبر عن حب العراق وحب للشهداء وكم راحوا من اﻷهل واﻷصحاب وعيد الحب قادم وعيد الشهيد قادم ...فكرموهم باﻷغاني التي تتغنى بالحب واﻷنسان في كل الدنيا وفي وطني...احبك ياايها الوطن الجريح من تراب العراق الى المجرة!! احبك ياوطني واحب كل من فيه... ﻻنملك سﻻحا اﻵن سوى المحبة والعشق لك ياعراق نقدمه.. فكل شيء امامك يصغر وكل شيء معك يكبر...ايا وطني الذي اعشق!!! نكبر بك ونصغر ونضيع بدونك حقا.... د.خولة ع.ج.زيدان ... khawla



#خولة_عبدالجبار_زيدان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إلى د كودرون و د دوريس والمدرسة تولي
- رسالة من شهيد
- المستحيل الرابع
- لا عليك/رثاء إبراهيم الخياط
- من حياتي
- قلب مازال في منتصف العشرين
- حكاية صورة 3
- حكاية صورة مهمة لمن فيها
- ذكريات حزينة
- تصحيح و تنقيح ل أبحث عن مفتاح وطن
- قصة قصيرة/في أقصى الشمال الغربي من الكرة الأرضية
- قصة قصيرة/شغف و إنتظار
- وكنت زمانا مهرة برية!
- آمنة ذنون جراح أم ياسر وداعا
- أمي ليلى
- ما بين 20 آيار 2018 و 2 حزيران 1950
- قهر و حزن
- يوم ١٧ آيار ٢٠١٩
- يتساقطون رطبا قبل الأوان
- تكملة يا أول فجر في حياتي


المزيد.....




- أزمة الفن والثقافة على الشاشة وتأثيرها على الوعي المواطني ال ...
- -كائناتٌ مسكينة-: فيلم نسوي أم عمل خاضع لـ-النظرة الذكورية-؟ ...
- مصر.. الفنان بيومي فؤاد يدخل في نوبة بكاء ويوجه رسالة للفنان ...
- الذكاء الاصطناعي يعيد إحياء صورة فنان راحل شهير في أحد الأفل ...
- فعالية بمشاركة أوباما وكلينتون تجمع 25 مليون دولار لصالح حمل ...
- -سينما من أجل غزة- تنظم مزادا لجمع المساعدات الطبية للشعب ال ...
- مشهور سعودي يوضح سبب رفضه التصوير مع الفنانة ياسمين صبري.. م ...
- NOW.. مسلسل قيامة عثمان الحلقة 154 مترجمة عبر فيديو لاروزا
- لماذا تجعلنا بعض أنواع الموسيقى نرغب في الرقص؟
- فنان سعودي شهير يعلق على مشهد قديم له في مسلسل باللهجة المصر ...


المزيد.....

- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو
- الهجرة إلى الجحيم. رواية / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - خولة عبدالجبار زيدان - خاطرة ٢