أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - علي المسعود - الفيلم السينمائي الايراني -هس!.. البنات لا يصرخن- يطرح قضيةً اجتماعية حساسة ويكسر التابو الشرقي















المزيد.....

الفيلم السينمائي الايراني -هس!.. البنات لا يصرخن- يطرح قضيةً اجتماعية حساسة ويكسر التابو الشرقي


علي المسعود
(Ali Al- Masoud)


الحوار المتمدن-العدد: 6482 - 2020 / 2 / 4 - 14:41
المحور: الادب والفن
    


الفيلم السينمائي الايراني "هس!.. البنات لا يصرخن" يطرح قضيةً اجتماعية حساسة ويكسر التابو الشرقي


لعبت العادات والتقاليد البالية دورًا كبيرًا في تشظي المجتمعات ، وأصبحت حجرعثرة أمام التقدم بعد أن ترسخت واشتدت لتصبح هي الحاكم والمسيطر على مقدرات المجتمع ، وهي البوصلة التي تحدد مكامن الفضيلة والعار ، الفيلم الإيراني " هس.. الفتيات لا يصرخن" صرخةَ كل النساء بوجه العادات والتقاليد البالية ، تتناول المخرجة والمؤلفة " بوران درخشنده " قضية مهمة وحساسة ألا وهي قضية التحرش الجنسي بالاطفال (الإناث) في المجتمع الايراني بصفتها قضية حساسة يرفض المجتمع علاجها خوفاً من الفضيحة والعار الذي سيلحق بالفتيات الصغار وبالعائلة ، فالبطلة المعتدى عليها جنسياً لم تستطح البوح خلال طفولتها بما أصابها لتحمل طيلة عمرها عقدة الخوف والوحدة لتوصلها في نهاية المطاف إلى القتل . "هس.. البنات لا يصرخن" فيلم يروي قصة فتاة جامعية تبلغ من العمر 28 سنة ، تفشل مراسم خطوبتها مرتين ، وفي الخطوبة الثالثة عندما كانت تستعد لعقد قرانها ، تواجه مشهدا يعيدها الى فترة طفولتها ، يبدأ الفيلم بحفلة زواج وفرحة الجميع بتلك الليلة ، وأنتظار العريس لعروسته ( شيرين) ولكنه يفاجأ بعروسته وهي تحمل مفتاح ماء( إسبانة) وقد تلطخ فستانها بالدماء بعد ارتكابها جريمة قتل غامضة لبواب العمارة المقام الفرح فيها وفي مناسبة عقد قرانها ، بهذا المشهد القتل الغامض الذي ترتكبه العروس "شيرين" كانت إفتتاحية الفيلم ثم تقاد إلى المحكمة دون أن تدافع عن نفسها . يقصّ الفيلم قصّة «شيرين» التي قتلت حارس العمارة المغتصب أثناء حمايتها لطفلة كان قد أوشك على اغتصابها، تسمع صراخها الذي تعرفه جيّداً فتندفع إلى أن تصل باب غرفته وتكسره لتهرّب الطّفلة وتعود إثر اشتباكها معه فتتناول مفتاح الرّبط الملقى على الأرض وتقتله. ثم ترجع الاحداث بالعودة عشرين عاماً إلى الوراء نجد أنّها قد تعرّضت هي الأخرى للاغتصاب من قبل حارس عمارتهم وهي في عمر الثّامنة ، حاولت مراراّ أن تخبر والدتها، أو معلّمتها أو أيّا كان دونما جدوى، المرّة الوحيدة التي فاتحت بها أمّها حول الموضوع وقد أدارته على لسان صديقة لها في المدرسة، أسكتتها أمّها على الفور: "صه، لا أريد سماع الأمر، انسيه تماماً ولا تتحدثي مع هذه الفتاة" تماماً كما أن نصيحة الام لها وهي: "صه ، البنات لا يصرخن" حملت عنوان الفيلم الايراني المؤثر الذي يتناول قضيةً اجتماعية حساسة . تكلف عائلة شرين محامية للدفاع عن شرين ، وتتوصّل المحامية مع خطيب شيرين الذي يرفض في البداية في مساندة خطيبته ، تصر المخرجة على إظهار سكوت "شيرين" المتعمد لتتمكن فيما بعد المحامية من إثارة صمتها ودفعها للكلام بمساعدة "الشاب العريس" لتعترف بأنها قتلت حارس المبنى عند محاولته الاعتداء على طفلة من الحي الأمر الذي أعاد إلى ذهنها مشهد الاعتداء الجنسي الذي تعرضت له هي ايضاً منذ 20 عاماً ، تتمكن الشرطة بعد اعتراف "شيرين" من إلقاء القبض على المعتدي عليها "مراد" بعد مضي 20 عاماً على جريمته لتكشف التحقيقات جرم اغتصابه لسبعة وعشرين طفلة بنفس الاسلوب بعد تصويرهن. تجري أحداث الفيلم بين قاعات المحكمة والتحقيق ومحاولات المحامية من أجل إنقاذ موكلتها " شيرين" من حكم الاعدام، فيما ترفض عائلة الفتاة المعتدى عليهم الاقرار بما حدث لابنتهم ، تحاول المحامية مساعدة شيرين وترجوا والد «عسل» ، الطّفلة التي أنقذتها شيرين لكنّه يرفض، وتخبره بأهمية شهادته لانقاذ شيرين من حبل المشنقة ، لكنّه يصر على رفضه خوفاً من وصمة العار وخوفاً على شرفه أمام المجتمع ، الأمر الذي يعقد القضية ويضيق الخيارات أمام المحكمة . تحاول المحامية وبمساعدة الشاب العريس ل(( شيرين) والذي يعمل مهندسأ في الوصول إلى أخ المغتصب بعد جهود حثيثة بأمل التّنازل عن دم أخيه أو دفع الدية له ، لكنّه يحقن ذراعه ساعة وصولهم اليه بالمخدّرات ويتوفى في المشفى إثر أزمة قلبيّة ، ويضيع اخر امل في أنقاذ " شيرين" فتساق إلى حبل المشنقة . و بإصرار المحكمة على تنفيذ حكم الاعدام دون تعليقه ودون رعاية حالة "شيرين" النفسية جراء ما تعرضت له في طفولتها ، تسدل الستار على حياة الفتاة الجامعية "شيرين نعيمي" والتي لم تنصفها المحكمة ويتم تنفيذ حكم القصاص رغم سعى أسرة الفتاة للحصول على عفو أهل المقتول .
فيلم المخرجة الإيرانيّة بوران درخشندة من إنتاج سنة 2013 ويتناول قضية مهمة و تعتبر من المحرمات كشفها في المجتمعات العربية والاسلامية ، لكن الحقيقة التي لايجب تجاهلها هي أن الاعتداء الجنسي على الأطفال هو من المشاكل الخطيرة التي تهدد المجتمعات الحديثة وتتسبب في آثار مدمرة للطفل على المستويين النفسي والعضوي وربما تلازم الطفل طيلة حياته ، وتكمن المشكلة الأساسية في الاعتداء الجنسي على الطفل في أنه من الأمور المسكوت عنها، ليس بغرض التعتيم أو التقليل من أهميتها، لكن لأن الطفل الضحية في الأغلب لا يصرح بما حدث إلى ذويه ، إما بدافع الخوف أو عدم الدراية الكاملة بما يحدث أو عدم قبول الاهل بصدمة الاعتداء الجنسي ، وهذا ماتكشفة الباحثة الاجتماعية في المحكمة عند شهادتها في قضية ( شيرين) في الفيلم الايراني "صه ، الفتيات لا يصرخن" ، وهذا التجاهل أو السكوت يمكن أن يؤدي إلى أن يحاول المراهق التخلص من حياته جراء الشعور بالذنب ، وتبعاً للإحصاءات فإن الأطفال والمراهقين ضحايا الاعتداء الجنسي عرضة لمحاولات الانتحار بمقدار من 7 إلى 13 ضعفاً أكثر من غيرهم من عموم البشر ، ( وهذا ماحدث لبطلة الفيلم شيرين حين حاولت الانتحار والمصيبة ان المحكمة لم تراعي هذا الجانب عند الحكم على شيرين) . وهناك البعض منهم يدرك أن إخبار العائلة أوالمحيطين به حتى في حالة تصديقه سوف يؤدي إلى عواقب وخيمة على المستويين النفسي والاجتماعي في حالة أن يكون فرداً من أفراد العائلة مما يتسبب في ألم نفسي مضاعف ، ولذا يفضل الصمت مضاعفات نفسية وبدنية هذا الفيلم هو كتاب تم تأليفه بأسم (هس.!.. الفتيات لا يصرخن) بسبب إعدام الشهيده ريحانه جباري المظلومة ، وریحانه جباری (1988 - 2014) هي مصممة ديكور إيرانية ، أدينت في عام 2007 بتهمة قتل موظف إستخبارات إيراني سابق وقالت أنها قتلته "دفاع عن النفس" بعد ان حاول إغتصابها، ولكن المحكمة في إيران لم تأخذ بما قالته ريحانة وأتهمتها بالقتل العمد وتمت إدانتها بالإعدام شنقاً، أثارت هذه القضية حالات من الإستنكار والتعاطف من العديد من الجهات والهيئات في دول العالم وأصبحت محط إهتمام الرأي العام في بعض الدول ، حتى ان خطوط تشابه في حديث ريحانه الى هيئة المحكمة عند دفاعها تماثل في المضمون ، وفي رسالة ريحانة جباري الى أمها شعلة قبل أعدامها مع كلكات " شيرين " في حديثها الىهيئة المحكمة !!.
الرّقابة الصّارمة التي تفرضها السّلطة الإيرانيّة على الإنتاج الإيرانيّ بلا شك هي ما دعت المخرجة للالتواء سواء في السيناريو أو التّصوير لإيصال قضيّة ريحانة خاصّة والقضيّة النّسويّة والإنسانيّة عامّة للعالم . لم تسرد القصّة بحذافيرها لكنّها حتماً أوضحت كمّ اللاعدالة في الكثير من القضايا المختلفة ، بدلالة يقينها من نهاية ريحانة وإعدامها الذي تبع إنتاج الفيلم بعام واحد - أي عام 2014 ، السّينما الإيرانيّة رغم كلّ القيود فهي عظيمة وهادفة وواقعيّة بكلّ المقاييس . وكعادة السينما الإيرانية المفعمة بالإنسانية متفوقة دون الحاجة لمشاهد ساخنة او للعري، وقصة الفيلم يمكن أعتبارها درسآ لجميع اولياء الأمور، فالأطفال نعمة عظيمة وأمانة وعلينا أن نتحمل مسؤوليتها بكل حب وعطف وحنان وابسط حقوقهم هي طفولة سعيدة وآمنة ليكونوا قادرين على تحمل كل اختبارات الحياة ، وحذرت العديد من الدراسات من أن المجتمع يمكن أن يكون مساهماً في زيادة نسبة حدوث حالات التحرش الجنسي للاطفال بشكل غير مباشر، نظراً للتعتيم وتجاهل الأمر ، والتظاهر بأن هذه الاعتداءات نادرة جداً ولا يجب التطرق إليها ولفت النظر لها . وتبعاً للإحصاءات العلمية فإن هذه المزاعم منافية للحقيقة ، كما أكدت الدراسات : على الآباء أن يتحلوا بالشجاعة ووضع الاعتداء الجنسي كاحتمال وارد الحدوث، وضرورة نشر التوعية بذلك في أوساط المتعاملين مع المراهقين من المدرسين والمدربين في النوادي، كما نصحت الدراسات أيضاً بضرورة أن تكون هناك قوانين رادعة في حالة التحقق من حدوث الاعتداء، حتى في حالة أفراد الأسرة ، وهو الأمر الذي يؤدي إلى تراجع الجريمة مخافة العقاب، في النهاية أكدت العديد من الدراسات على ضرورة توفير الدعم والحب والاحتواء للمراهق ضحية الاعتداء ، ونصحت الآباء بتشجيع الحديث المفتوح بينهم وبين أبنائهم ، وضرورة أن تكون هناك بيئة صحية نفسية، حيث إن المشكلات النفسية في المنزل توفر بيئة خصبة للمراهق للبحث عن الأمان النفسي خارج المنزل مع أشخاص أكبر عمراً، مما يمكن أن يعرضه لخطورة الاعتداءات. حصل الفيلم "هس ، الفتيات لا يصرخن" على جائزة افضل فيلم من وجهة نظر الجمهور في مهرجان فجر الحادي والثلاثين ، وشارك في عدة مهرجانات دولية منها مهرجان تركيا وساباولو، كرالا، تشناي، بنغلور، بونه ، ارواين ولندن ، كما تم تكريم المخرجة الايرانية درخشندة في المهرجان السابع للفيلم الايراني بولاية سان فرانسيسكو الاميركية ، المخرجة بوران دِرَخْشَنْدَة (27 مارس 1951) هي مخرجة ومنتجة أفلام وكاتبة سيناريو إيرانية. ولدت في مدينة كرمانشاه وتخرجت في الإخراج السينمائي من المدرسة المتقدمة للتلفزيون والسينما بطهران عام 1975. بدأت نشاطها السينمائي في التمثيل في الأفلام ، ومن ثمّ انتقلت إلى الإخراج، وكانت هي بنفسها كاتبة السيناريو والمنتجة لمعظم أفلامها أيضًا ، لها أعمال سينمائية كثيرة والعديد من الأفلام القصيرة والوثائقية ، إضافة إلى إهتمامها بمواضيع الأطفال والناشئين والمشردين والمعاقين في المجتمع ، وفي مقابلة خاصة للمخرجة "بوران درخشندوة" تقول : (بوصفي مخرجة وصانعة افلام احمل رسالة وهذه الرسالة هي ان اعرض مشاكل المجتمع للناس لتوعيتهم، صحيح انني اتحدث عن المشكلة لكنني أحاوا أن اوعي الناس عن المشكلة كي يستطيعوا من الحَّد من وقوعها، عندما يكون المخرج الاجتماعي محذراً فهو يقدم الحلول والطريقة للناس والمسؤولين ليكونوا حساسين في التعاطي مع هذه المشاكل وليس عرض الالم ومثل هذه الافلام تعطي الامل، والحقيقة انني اسعى لتصوير مشاكل في المجتمع موجودة لكن لا يعيرها الكثيرون اهتماماً والحقيقة لن هذه المشاكل لا تظهر و"صه البنات لا يصرخن" من هذا النوع من المشاكل فاردت ان اسلط عليها الضوء من زوايا مختلفة وآمل ان اكون قد وفقت في ذلك، ومثل هذه الموضوعات تكون حساسة وليس صحيحا ان نمر منها بسهولة") . لعبت الممثلتان الرئيسيتان في الفيلم "طناز طباطبايي" بدور شيرين و "مريلا زارعي" بدور المحامية، أدوراً مميزو واتسم الاداء بالبساطة و العفوية ساهمت في تميز هذا الفيلم السينمائي . وشارك في تمثيل الفيلم كل من وبابك حميديان وجمشيد هاشم بور وشهاب حسيني وستاره اسكندري وهادي مرزبان وفرهاد آئيش ومائدة طهماسبي .
طرح فيلم "هس! .. الفتیات لا یصرخن" (هيس دخترها فرياد نمي زنند)، للمخرجة "بوران درخشنده" قضيةً اجتماعية حساسة (قضية التحرش الجنسي بالأطفال) وأخرجته من التابو الشرقي ضمن معايير سينمائية متوسطة مكنته من الحصول على جوائز عديدة أجنبية اكثر من الايرانية ، حصل الفيلم السينمائي الايراني على الجائزتين الرئيسيتين لافضل فيلم وأفضل ممثلة من مهرجان "فيجي" الدولي للافلام بدورته الخامسة المقامة في تركيا. والى جانب مشاركته في الدورة الاولى من المهرجان الدولي للافلام العائلية بانقرة، اقتنص فيلم "صه البنات لا يصرخن" جائزتي افضل فيلم وأفضل ممثلة من الدورة الخامسة لمهرجان "فيجي". ونالت المخرجة درخشندة جائزة أفضل فيلم فيما ذهبت جائزة افضل ممثلة الى النجمة طناز طباطبائي لتألقها في بطولة هذا الفيلم. وشاركت المخرجة «بوران درخشندة» في الدورة الاولى من المهرجان الدولي للافلام العائلية بانقرة بفيلمها "صه البنات لا يصرخن". الفيلم الإيرانيّ (هس .. الفتيات لا يصرخن)، صرخة في وجه الظلم والقهر الاجتماعي وفي وجه النّظام الذّكوري المستتر بالشّرف المزعوم . الفيلم تم تصويره بالكامل تقريبًا بالرمادي والأسود والبني ، وهو يركز بشدة على بناء قضيته ضد القيود الاجتماعية والتناقض في النظام القانوني الإيراني التي تجعل العدالة في مثل هذه الحالة مستحيلة التحقيق ، وهو يوثق بعناية طفولة شيرين عندما فشل الآباء ومسؤولوا المدرسة في سماع ما كانت الفتاة الصغيرة والمذهلة في الاداء بوضوح تحاول أن تخبرهم ، ولكنهم وصفوا لها الدواء بدلاً من الاهتمام بها أو حمايتها .



#علي_المسعود (هاشتاغ)       Ali_Al-_Masoud#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الفيلم الالماني (بالون) دراما تجسد لحقبة زمنية من الحرب البا ...
- اليخاندرو خودوروسكي يستلهم سيرته الذاتية ويبني عليها عوالمه ...
- ألثنائي لوريل وهاردي يعود الى الاضواء بعد ستة عقود في فيلم ( ...
- -الحرب التي لا تراها - تحدي لدور وسائل الاعلام في الصراع في ...
- فيلم ( الباباوان) The Two Popes صراع بين التقاليد والتطور، و ...
- فيلم -حارس المرمى- حكاية حامي الهدف الالماني النازي الذي صار ...
- فيلم ( الغراب الابيض) حكاية راقص البالية السوفياتي رودولف نو ...
- دور المرأة العراقية في الحراك الشعبي والانتفاضة العراقية
- حضورالفنان التشكيلي (محمود عبود فهمي) في الحراك الشعبي و في ...
- -رجم ثريا- فيلم يفضح الرياء الديني في التعدي على حقوق المرأة ...
- -أسرار رسمية - فيلم يلقي الضوء على سذاجة العالم أمام أصحاب ا ...
- هل كان الشيخ متولي الشعراوي -كارثة قومية- دجنتها السلطة؟؟
- فيلم “أين تغزو المرة القادمة” سخرية اجتماعية وسياسية للمؤسسة ...
- فيلم (الموت والعذراء ) محاكمة الضحية للجلاد بعد زوال سلطته!!
- فيلم - الطوفان- اللمسة الإنسانية حيال أزمة اللاجئين
- مسلسل - الجاسوس- عمل إسرائيلي بامتياز ورسالة سياسية قبل ان ت ...
- آمور ...( حب) ، فيلم يجسد الحب والموت ، الشيخوخة والخوفِ من ...
- آمور ...( حب) ، فيلم يجسد الحب والموت ، الشيخوخة والخوفِ من ...
- (سيد الحرب) فيلم يوثق رحلة رصاصة من محل صناعتها حتى رأس الضح ...
- PK -بي كي- فيلم هندي كشف لنا زيف رجال الاديان جميعهم؟؟


المزيد.....




- أحمد عز ومحمد إمام.. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 وأفضل الأعم ...
- تيلور سويفت تفاجئ الجمهور بألبومها الجديد
- هتستمتع بمسلسلات و أفلام و برامج هتخليك تنبسط من أول ما تشوف ...
- وفاة الفنان المصري المعروف صلاح السعدني عن عمر ناهز 81 عاما ...
- تعدد الروايات حول ما حدث في أصفهان
- انطلاق الدورة الـ38 لمعرض تونس الدولي للكتاب
- الثقافة الفلسطينية: 32 مؤسسة ثقافية تضررت جزئيا أو كليا في ح ...
- في وداع صلاح السعدني.. فنانون ينعون عمدة الدراما المصرية
- وفاة -عمدة الدراما المصرية- الممثل صلاح السعدني عن عمر ناهز ...
- موسكو.. افتتاح معرض عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - علي المسعود - الفيلم السينمائي الايراني -هس!.. البنات لا يصرخن- يطرح قضيةً اجتماعية حساسة ويكسر التابو الشرقي