أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - في نقد الشيوعية واليسار واحزابها - جريدة اليسار العراقي - سائرون المنافقون صامتون بوقاحة الخونة والانتهازيين والطفيليين والوراور المزنجرة














المزيد.....

سائرون المنافقون صامتون بوقاحة الخونة والانتهازيين والطفيليين والوراور المزنجرة


جريدة اليسار العراقي

الحوار المتمدن-العدد: 6470 - 2020 / 1 / 21 - 14:00
المحور: في نقد الشيوعية واليسار واحزابها
    


كلمة بالقلم الأحمر من وحي ثورة تشرين الشبابية الشعبية الوطنية السلمية  (35) : سائرون المنافقون صامتون بوقاحة الخونة والانتهازيين والطفيليين والوراور المزنجرة..!!


هاجم النائب المنشق عن " سائرون "  باسم خشان،  كتلة سائرون  وزعيمها حوت الفساد والاستهتار والدجل الأكبر  مقتدى قائلا ان (( "سائرون أكثر الكتل فسادا، والصدر راض عنها رضا الشريك المستفيد لأن أمره مطاع ورأيه مسموع"....وأن " التيار بحاجة إلى أموال لإدارته ورواتب أعضاء الهيآت الاقتصادية والسياسية والمناصب تجيب المكاسب، والسيد ما عنده فلوس يدفع، فترك الأمور لمن هم أدنى منه: دبروا حالكم ودبروا مصرفكم"...."و ان الصدر يطالب بقانون من اين لك هذا، ومساءلة المسؤولين عن مصادر ثرواتهم الفاحشة.".....))

أما أبواق خونة الحزب الشيوعي العراقي ودماء شهدائه زمرة رائد - جاسم التي بوقت وطبلت ونظرت في حينه لتحالف " سائرون الكتلة التأريخية ومقتدى يحقق شعار وطن حر وشعب سعيد "....

على طريقة تبويق وتطبيل وتنظير زمرة حميد -مفيد ل " التحرير الامريكي في 9 نيسان 2003 وتحويل العراق إلى يابان وألمانيا الشرق الأوسط وزمن الثورات قد ولى "...

وعلى طريقة تبويق وتطبيل وتنظير اساتذتهم زمرة عزيز -باقر -عامر-زكي ل " جبهة الوصول مع البعث سوية للاشتراكية وصدام كاسترو العراق "....


فصامتون وكأن شيئا لم يكن، بلعوا ألسنتهم الوقحة كالجبناء لحظة المواجهة.

صامتون بوقاحة الخونة على نتائج خيانتهم لانتفاضة تموز 2015 الشبابية الشعبية وتحولهم إلى بطانة شيوعية مدنية للميليشاوي وحوت النهب والفساد والدجل الأكبر مقتدى الحنقباز ، وطابورا خامسا في ساحة التحرير.

بل رددوا موقفه عشية تظاهرة 1-10-2018 الرافض لها واصدروا تعميما حزبيا مركزيا لا يمنع أعضاء حزبهم الشيوعي البريمري من المشاركة فيها فحسب، بل والتشكيك بالداعين اليها وأهدافها.


وكعادة العاهرة حين تتقمص دور الشريفة، بلعوا كل تلك مواقفهم المشينة وتنظيراتهم الطفيلية الصبيانية، وبعد ان التحق الشيوعيون الشباب برفاقهم الشباب المستقيل نتيجة تحالف "سائرون " في تظاهرة 1/10 واستشهد عدد منهم.

مارست زمرة رائد - جاسم دور المتاجرة بدماء هؤلاء الشهداء...وفبركوا خطابا ذيليلا لخطاب سيدهم وقائدهم مقتدى مؤيدا لثورة تشرين الشبابية الشعبية الوطنية السلمية في وهم إعادة سيناريو ركوب الموجة كما فعلوا في إنتفاضة تموز 2015...

إلا ان ما فات منظريهم الطفيليين وبهلوانيات قائد " كتلتهم التأريخية " المزعومة الحنقباز مقتدى، هو أن موجات الثورات تُغرق من يتواقح عليها ويستخف بعنفوانها الثوري....لأنها موجات ثورة طبقية ووطنية تحررية تغرق من يتوهم إمكانية ركوبها...!!

لا مكان فيها للعملاء والخونة والمرتزقة والانتهازيين والطفيلين والوراور المزنجرة.

وها هو قائد " كتلتهم التأريخية " المزعومة ينزع قناعه الإصلاحي التنفيسي لأزمات المنظومة العميلة ويكشف عن وجهه الحقيقي أميرا لمليشيات وليهم السفيه...ويعلن من قم سيده خامنئي تسلم مهام المقبور سليماني في العراق...ويطلق إشارة البدء للهجوم على ساحات ثورة تشرين الشبابية الشعبية الوطنية السلمية بتظاهرات مليشيات المقاومة -المقاولة في 24/1 ...التي مهد لها باتهام الثوار بالعناد لأنهم لم يقبلوا بتمرير دميته الجديدة لمنصب رئيس الورزاء....

لقد توقع البعض من أصحاب النوايا الطيبة، ممارسة هذه الزمرة للنقد الذاتي والعودة إلى جادة الكفاح الطبقي والوطني في لحظة ثورية يعيشها شعبنا ووطننا..

فخابت آمالهم فقد اختارت زمرة رائد - جاسم  الطريق الوضيع الذي أسست له زمرة عزيز -باقر ومارسته باقذر الأساليب زمرة حميد - مفيد ...طريق الهروب الى أمام ومهاجمة اليسار العراقي بالاشاعة الرخيصة والأساليب الجبانة .

غير أن الزمرة الشيوعية البريمرية لم تجد هذه المرة من الأبواق الوقحة للقيام بهذه المهمة القذرة ضد اليسار العراقي، سوى بقايا أبواق من جحوش التقاعد البريمري الثنائي والثلاثي....التي لا يسمعها أو يقرأ لها سوى من على شاكلتها من الخونة والمرتزقة.

أما نحن في اليسار العراقي فنفخر بأن مصدر وأساس صواب نهجنا الثوري وتعاظم دورنا في معارك شعبنا الطبقية والوطنية التحررية.....

هو أننا تلامذة أمناء لنهج القادة الشهداء الأبطال فهد وسلام عادل وحسن سريع وخالد احمد زكي ومحمد الخضري ومنعم ثاني ونزار ناجي يوسف وسامي حركات...واننا نستند إلى رؤية سياسية وتأريخية معرفية في رسم سياسة اليسار العراقي.

فحزبنا، هو حزب الشهداء...حزب فهد وسلام عادل وحسن سريع وخالد احمد زكي ومحمد الخضري ومنعم ثاني ونزار ناجي يوسف وسامي حركات...حزب اليسار العراقي.

أما حزبهم، فهو حزب الخونة والانتهازيين والطفيلين والوراور المزنجرة...حزب عزيز وباقر وعامر وزكي وحميد ومفيد وحسان ورائد وجاسم...الحزب اللاشيوعي البريمري. 



#نريد_وطن
#وطنيون_عراقيون
#كلمة_بالقلم_الأحمر_جريدة_اليسار_العراقي

#لا_لبقايا_الاحتلال_الامريكي #لا_لهيمنة_مليشيات_ولي_الفقيه_الإيراني
#لا_لمليشيا_مقاومة_مقاولات_القتل_والنهب

#مهلة_الناصرية_مهلة_العراق

#نعم_للعراق_الحر
#منتفضون_حتى_النصر...
#ولا_خيار_أمامنا_فإما_النصر_او_النصر...


#المجد_للشهداء
#الموت_للقتلة



#جريدة_اليسار_العراقي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تغريدة شباب التغيير على تخريفات قائد سائرون المنافقون : اربط ...
- المقبور سليماني : -مشروعنا الأهم بسط النفوذ على العراق-... و ...
- الشرط الجوهري في مرشح منصب رئيس الوزراء.. ان يكون قائدا ثائر ...
- ستتبخر مليونيات مقتدى كما تبخرت مليونيات صدام السلطوية حال س ...
- الحكومة الوطنية المنتخبة هي من يقرر أنهاء الاحتلال التعاقدي ...
- جاؤوا بالأمس على ظهر العربة الإيرانية الملحقة بالدبابة الأمر ...
- افتضاح إجتماع سليماني بمقتدى قبل تصفيته أنهى دوره التنفيسي و ...
-  اجتماع حوتا العمالة والنهب مقتدى وهادي عند وليهم السفيه في ...
- مقتدى يقسم برب الراقصات على تشكيل المقاومة الدولية ضد ترامب ...
- المجلس الوطني الانتقالي العراقي : خارطة الطريق للمرحلة الانت ...
- المعتوه خامنئي على خطى المقبور صدام : عنتريات فارغة ضد أمريك ...
- ردا على تهديدات مقتدى الحنقباز ثوار تشرين :  الأحزاب السياسي ...
- مقتدى حوت الفساد والاستهتار والدجل الأكبر يهدد بتصفية ساحة ا ...
-  بين نحيب خامنئي وقهقهة ترامب حول مقتل سليماني  : أمراء مليش ...
- مليشيات الحشد الإيراني العميلة تنفذ الخطة المبيتة لسفك دماء ...
- بيان المجلس الوطني الانتقالي : في الذكرى ال 99 لتأسيس الجيش ...
- تنفيذا لأوامر وليهم السفيه: جحوشا للغزاة الأمريكان ثم مقاومج ...
- تحالفا《 الهدم وخامطون 》 ومحاولة مهزومة لاستثما ...
- عصابات مقتدى وبحضور المليشياوي حسن الكعبي نائب رئيس برلمان ا ...
- نريد وطن - المجلس الوطني الانتقالي / وثيقة سياسية


المزيد.....




- الناطق باسم نتنياهو يرد على تصريحات نائب قطري: لا تصدر عن وس ...
- تقرير: مصر تتعهد بالكف عن الاقتراض المباشر
- القضاء الفرنسي يصدر حكمه على رئيس حكومة سابق لتورطه في فضيحة ...
- بتكليف من بوتين.. مسؤولة روسية في الدوحة بعد حديث عن مفاوضات ...
- هروب خيول عسكرية في جميع أنحاء لندن
- العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز يدخل المستشفى التخص ...
- شاهد: نائب وزير الدفاع الروسي يمثل أمام المحكمة بتهمة الرشوة ...
- مقتل عائلة أوكرانية ونجاة طفل في السادسة من عمره بأعجوبة في ...
- الرئيس الألماني يختتم زيارته لتركيا بلقاء أردوغان
- شويغو: هذا العام لدينا ثلاث عمليات إطلاق جديدة لصاروخ -أنغار ...


المزيد.....

- عندما تنقلب السلحفاة على ظهرها / عبدالرزاق دحنون
- إعادة بناء المادية التاريخية - جورج لارين ( الكتاب كاملا ) / ترجمة سعيد العليمى
- معركة من أجل الدولة ومحاولة الانقلاب على جورج حاوي / محمد علي مقلد
- الحزب الشيوعي العراقي... وأزمة الهوية الايديولوجية..! مقاربة ... / فارس كمال نظمي
- التوتاليتاريا مرض الأحزاب العربية / محمد علي مقلد
- الطريق الروسى الى الاشتراكية / يوجين فارغا
- الشيوعيون في مصر المعاصرة / طارق المهدوي
- الطبقة الجديدة – ميلوفان ديلاس , مهداة إلى -روح- -الرفيق- في ... / مازن كم الماز
- نحو أساس فلسفي للنظام الاقتصادي الإسلامي / د.عمار مجيد كاظم
- في نقد الحاجة الى ماركس / دكتور سالم حميش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - في نقد الشيوعية واليسار واحزابها - جريدة اليسار العراقي - سائرون المنافقون صامتون بوقاحة الخونة والانتهازيين والطفيليين والوراور المزنجرة