أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مسار عبد المحسن راضي - الصدر: -جيهيمرات- إيران ولسان الأمل الأخرس في العراق















المزيد.....

الصدر: -جيهيمرات- إيران ولسان الأمل الأخرس في العراق


مسار عبد المحسن راضي
(Massar Abdelmohsen Rady)


الحوار المتمدن-العدد: 6469 - 2020 / 1 / 19 - 10:17
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


أخيراً؛ ساعدت ما تُعرفُ الآن بـ " ثورة تشرين" في العراق، والتي اندلعت في أوَّلِ أيّام اكتوبر 2019، على إكمالِ لوحة ما يُعرف بـ " زعيم التيار الصدري"، نسبةً إلى مقتدى الصدر.
هذا الرَجُل؛ أي الصدر، نستطيعُ اعتبارهُ، نُسخةً من لوحة "ابن الإنسان". رَسَمَها؛ رينيه ماغريت. طبعاً، هو نسخةٌ سياسية. أسامة الغزالي حرب، من الممكن أن يوفِّر لنا، أقلام كاربون، لرسم "Sketch" عن الصدر، والذي يبدو وبالتصرُّفِ، في تسميةٍ فرعية أُخرى، لرائعةِ ماغريت: رَجُلاً بدونِ وجه في عالم السياسة الشيعية. حرب؛ نَثَرَ ريش كلمات؛ موريس دوفرجيه، على عتبةِ الوعي، لتصنيفِ مَثْلِ هكذا مُنتجات حزبية، تخرجُ من مصنعٍ قَرْوَسْطيّ: الأحزاب ذات النشأة الخارجية وهي التي تشكلت خارج إطار الهيئة التشريعية وتحمل نسبةً من التحدي للنظام القائم [أسامة الغزالي حرب، الأحزاب السياسية في العالم الثالث، ص76]. اللقطةُ المميّزة الأخرى التي يلتقِطُها حرب، مِنْ شريطِ صِوَرِ دوفرجيه: إنَّ هذهِ الأحزاب الخارجية مميزة بأيديولوجيتها المتطرفة سواء العلمانية منها أم الدينية وتكون ذات توجهات قومية أو مقاومة للاستعمار [المصدر السابق، ص76].
إذاً؛ مقتدى الصدر، الأبنُ الرابع لِـ محمد محمد صادق الصدر، وبعد تحميضِنا لكلمات دوفرجيه، في غرفةِ حرب (كتابهُ)، لا يعدو؛ هو وتيّارهُ السياسي- التيّار الصدري، سوى ردَّةِ فعلٍ على حدثٍ خارجي، هو الاحتلال الدولي للعراق، سنة 2003. هنالك مزيدٌ من الريش- المعلومات، نستطيعُ انتزاعها من التاريخ. الصدرُ الرابع هذا، من المواليد الأغسطُسيّة؛ . خَرَجَ إلى الوجود البشري، يوم الـ 12 مِنْ أغسطُس، ليُشبه مولوداً أغسطُسيّاً آخر، هو محمد المهدي بن عبد الله بن فحل، والذي بدورهِ، أُرِّخ وجودهُ على البسيطة، يوم الـ 8 من أغسطُس.
فارقُ الـ 130 سنة بين ولادةِ الاثنين (1843-1973). أعاد تسمية الثورة المَهْدَوْيَة السودانية، ضِدَّ جوني- التسمية المِصرية لِـ الجندي البريطاني، إلى مليشيا جيش المهدي. هذهِ المرّة ضِدَّ العم سام؛ الأمريكي.
المليشيا المَهْدَوْيّة، وبحسبِ أدبياتِها الطريفة، لتبرير تأسيسِها، وبما مفادهُ: جئنا لنُفشِل، تأسيس محطةِ رصدٍ لليانكيز، للاستعداد لعودة المهدي؛ آخِرُ حلقة- إمام- بحسبِ التصوَّر " الشيعي". الدَورُ الحقيقي الذي لعِبتهُ هذهِ: المليشيا، الصدرُ الرابع، وتيّارُها السياسي- التيّار الصدري، في الحياة الشيعيّة العراقية، نختصِرهُ، بما ذكرتهُ نورينا هاريس؛ عن مجلة "فُقاعة بينيتون": مجلة إعلانية من 90 صفحة، نشرت لوحات إعلانية بطول 20 قدم، لطفلٍ أسود جائع، مرضى أيدز، قتلة، ومساجين ينتظرون حكم الإعدام. لم تقم بذلك كي تنبهنا عن المشاكل وإنّما كي تستفاد من تلك الصور الصادمة [ نوريتا هاريس، السيطرة الصامتة، ص10].
الصدر الهارب مِنْ خَشَبَة الصليب الأمريكية
بعد حربِ النجف؛ الأولى والثانية؛ سنة 2004، والتي قررها النحاسيون الكِبار (الضباط ذوي المراتب العسكرية العالية) في جيش الاحتلال الدولي، ضِدَّ مقاومة المليشيا المَهْدَوْيّة، أعلنوا خفضَ رُتبة الخطر الصدري، إذ شهدت الحركة الصدرية، انشقاقات قيّصَريّة، تلك الانشِقاقات، والتي باتت تُعرف بـ "المجاميع الخاصة"، حَقَنتها أمبولة تصدير الثورة الخُمينيّة؛ الحرس الثوري الإيراني، في جسد التيّار الصدري. هكذا؛ رأينا عصائب أهل الحق، كتائب حزب الله و.. إلخ، تخرجُ من فَمِّ التيّار، بعد تكسير أسنانهِ المُسلَّحة. النتيجة وباختصار: عصفورُ الصدر في اليدِ الشيعية ليس بأفضل من العصافير التي تنقرُ الحبَّ مِنْ عِمامتِنا الإيرانية.
سنة 2008؛ السنة التي شهدت سقوط الأسنان اللبنية، لبراءة التيار الصدري؛ المتوحشة الطابع. في هذهِ السنةِ، أصبح الفَمُ الصدري، أدرداً من كُلِّ شرعية اجتماعية وسياسية. طبيبُ الأسنان الذي اشرف على العملية، كان رئيس الوزراء السابق؛ نوري المالكي. اختار محافظة البصرة- جنوب العراق- كغُرفةِ عمليات، ضِدَّ جيش المهدي. هذهِ العملية، عُرِفت وقتها بـ " صولة الفرسان".
بدأ الصدرُ بعدها، وبالتقسيط الإعلامي المُريح، برمي حمولات الفظائع التي ارتكبتها هذهِ المليشيا، مِنْ عباءتهِ الدينية. جمَّدها، تبرَّأ من البعض، وأعلن "غيبةً صغيرة"، بحجَّةِ الدراسةِ العلميةِ في قُم. الصدر بدونِ أن يشعر، أصبح نُسخةً، لإحدى شخصيات أورويل، في روايته (1984): عليك أن تصيح دائماً مع الجماهير، هذا ما أقوله. إنها الطريقة الوحيدة لأن تكون آمناً. الأهم أنهُ بدأ بقنص المالكي إعلامياً، كاد أن يصيدهُ سنة 2012، بِتحضير سِهامٍ برلمانية، لإقالتهِ. لكن أستاذهُ الحوزوي في قُم، كريم الحائري، ذكَّرهُ؛ بِحُرمةِ صيد المالكي، لأنهُ غزالٌ يعدو في الغابة الشيعية.

السوشيال الصدري
باستخدام السوشيال ميديا، بدأ الصدر؛ عموماً، بعد 2010، برحلةِ سفاري، لقنص القلوب العراقية. الأحراشُ السياسية في العراق، والتي أينعت بسبب السماد الإقليمي والدولي، ساعدتهُ على ذلك. طبعاً لا ننسى البيوت الزُجاجية للفساد. احتطبَ الصدر من جميع اللاعبين السياسيين. المالكي كان شجرةً سحريةً له؛ وجد أنهُ كلما احتطبَ منها، زاد صيتهُ اشتعالاً. الشجرة كانت تعودُ للنمو، لكنها مع كُلِّ ضربةِ فأسٍ صدرية، تقرعُّ من أغصان النفوذ، ويتساقطُ المزيدُ من شَعرِها.. الحلفاء السياسيون. في 2014؛ سقط المالكي من شجرةِ حزب الدعوة. استطاع الصدرُ عندها، أن يستخدم حيدر العبادي، كحبّات فاصوليا سحرية. أصبحت رياحاً لمِنطاد الصدر. حام مِنطادُ الصدر السياسي، في السماء العربية، لكن المطار الإيراني، ظلَّ الوحيد القادر على تحمُّلِ ثُقلِه الشيعي.
استطاع الصدر تحويل البسطاء من العراقيين إلى أفرانٍ، لإنتاج بسكويت ماري انطوانيت.. الأمل بدولةٍ لجميع العراقيين. إنتاجُ الأفران، لم يكن مُخصصاً للبسطاء، وإنّما لاصطيادِ أفواه العلمانيين؛ كالشيوعيين العراقيين. ربّما وللمفارقة، استطاع تعريق مُذكّرات هاشمي رفسنجاني، والتي سجّلت من بين أشياءٍ كثيرة، كيف استفاد رِجالاتُ الخُميني من أفكارِ كُلِّ الأحزاب الإيرانية في زعزعةِ آخِر عرشٍ بهلوي. عبّر كاتبُ هذهِ السطور في مقالٍ سابقٍ له- يامراجع الدين في النجف: عرّقي الحوزة- عن ذلك، بالقول: رقصوا في عُرسِ ابن الغفير وساروا في جنازةِ ابن الوزير.
نجح الصدر عراقياً وحتّى عربياً، في ما فشِلت فيه مغامرةٌ ماركسية؛ في جنوب العراق: جاء خالد من لندن بعد أن عمل في معية الفيلسوف برتراند راسل وانتقل فجأةً الى الأهوار فلم يفهم الفلاحون منه شيئاً ولم يفهم هو من الفلاحين شيئاً وبقي سنتين لم يزد اتباعهُ فيهما على الثمانية [خالد سليمان و حيدر جواد، هادي العلوي/ حوار الحاضر المستقبل، ص59]. سلوك الصدر السياسي، جسّد واقعيّاً، كلمات فالح عبد الجبار: تحوّل العراقيون من مخلوقات محلية، وأسيرة صندوق مغلق تسيطر عليه الدولة الى مواطنين عالميين، وانخرطوا في شبكات وسائل الإعلام الكونية، والمنظمات غير الحكومية والهيئات العالمية [حازم صاغية، نواصب و روافض، ص69].
2016-2019: من ركوب المناطيد إلى القبعات الزُرق
بهاء الأعرجي؛ أكثرُ سياسيٍ صدري، اكتسب سُمرة الشُهرة، لِتَعرُّضِهِ الطويل، لشمسِ الفضائيات التلفازيّة. " برونزاج" الشُهرة، وظِلُّ الشمس التلفازية، لم يستطع في سنة 2016، صَدَّ غيوم؛ سُلطة الزعيم الصدري عنه. زُجَّ في قُضبان منطقة الحنانة؛ في محافظة النجف. تحوّلت الحنانة، إلى " باستيل" صدري، كشَفَ: إنَّ عباءة الزعيم، تُخفي محاكماً، لِجان نزاهة، قُضبان زنزانة.. وإلخ من مُعلّبات سُلطة الدولة، تلك التي فسِدت بشكلٍ كُلّي بعد 2003، نتيجة المواد الحافِظة، للزعامات الدينية بشكلٍ أساس. ولِد الصدرُ بعدها، سليماً مُعافى، مِنْ كُلِّ السياسيين الصدريين، والذين أصبح كِرشُ فسادِهم، أكبر من قُدرة العباءة الصدرية على منعِ بروزهِ.
لُعبة السُلطة السياسية، وعباءة القداسة، اجتمعا بعدها، لصُنعِ غسّالة صدرية، لتنظيف هذهِ الحركة السياسيّة، مِنَ الأفراد المُلطخين ببقعِ فسادٍ، تشبهُ البُقع النفطية في البِحار. النِظام " الفول أوتوماتيك" للغسّالة، سبب فضيحةً كبيرة. توقعَ كاتِبُ هذهِ السطور، أن تثقُب مِنطاد الفاصولياء السحرية الذي طار بالصدريين، بعد 2014. في أغسطُس 2019، عَلِمَ العراقيون، أن الزعيم الصدري، يبني مرقداً مُقدّساً لأسلافهِ. تكلُفتهُ وصلت شواطئ الـ 40 مليون دولار تقريباً؛ ومن الممكن رُسوُّه عند شواطئٍ أبعد!
الصدريون العاقلون، حاولوا؛ حماية مِنطاد الفاصولياء، بالتحليقِ بهِ، بعيداً عن الإبر الصديقة؛ للفاسدين الصدريين. أولئك الذين بدأت غسّالة النزاهة الصدرية، بِحشرِهم في دوراتِها السريعة، منذُ مايو 2019. المحاولة جاءت في يونيو 2019، لِتُعلِن تشميع الغسّالة في متحف التوازنات، لكن ما حدث؛ كان: إن الإبر الصديقة، قررت ثقب المِنطاد، مُتمنين كما نتصوّر: احتِراق ما تبقى منه بعد هبوطهِ الاضطراري في أفرانِ ماري انطوانيت!
أيضاً؛ نيرانُ التحالُفات الصديقة- الشيوعيون العراقيون- رشقوا المِنطاد، برصاصٍ إعلامي، إذ إنَّ تحالُفِهم مع الصدريين، والذي انتج "سائرون"، بشرعيةٍ علمانية، قَبِلَ تدريع قانون سانت ليغو، بمزيدٍ من الطبقات السميكة. اختِصارُها قسمة الأصوات الانتخابية على 1.9، وبذلِك فإنَّ مائدة الأصوات الانتخابية، يجلسُ عندها الشيوعيون، ويأكلُ الصدريون منها فقط. التحالفُات الصديقة، عبّرت عن ذلك بكلماتٍ، حملتها رياحُ سبتمبر. أوحت ضمنيّاً؛ إنَّ الصدريين إمّا حيّة وإمّا عقرب: لُدِغنا مرّتين. النجاةُ مما تقدَم ذِكرُه؛ جاء من ثورةِ " تشرين". بدّل الصدريون مِنطادَهُم بِقُبّعَةٍ زرقاء.
الصدريون: قوّات يونيفيل "جيهيمراتية"
رفض المتظاهرون في كُلَّ المحافظات العراقية، تَسلُّل السياسيون إلى أسرَّةِ ساحات الثورة. الزعيمُ الصدري، كان أبرز المرفوضين. البطش الحكومي، المليشيات، القتل، والمصير المجهول لكثيرٍ مِنَ الناشطين، دفع تشرينيّ ساحة التحرير؛ في العاصمة بغداد، إلى القبول بالاستعانةِ بالصدريين. أصبح الصدريون: قوات يونيفيل. هنا يجبُ أن نسأل: هل هم يونيفيل عراقي، شيعي، أم حزبي؟
ما توصلتُ إليه، إنّهُم لبِسوا قُبّعاتٍ زُرق بتدرجاتٍ مُختلِفة. في البداية أزّرقوا لصالح التشرينيين، بعد أن صَلُبَ عودُ الثورة، بدِماءِ مئاتٍ من الشهداء، أوصال المعوّقين، وأنّات آلاف الجرحى. خفَّت الزُرقة بـ " جريمة ساحة الوثبة". تناسى زعيمُ الزُرق: الدِماء، والسلمية. سخّنت تلك الحادِثة المُفبركة والشنعاء، دِماء العدالة في عروقهِ. دفعتهُ يوم 12 ديسمبر إلى إعلان البراءة من الثورة، إن لم يتم الكشف عن الجُناة. لم ينتبه أحد إلى أن الصدر، نسي قُبَّعته الزرقاء يوم 6 ديسمبر، بِحجَّةِ إكمال دراستهِ في قُم. كذلك، لم نفهم كيف استهدفتهُ " درونز" يوم 8 دجمبر(ديسمبر بلغةِ إخوانِنا المغاربة)! وكذلك؛ اُستُهدِف نجل المتحدث باسمهِ، يوم 14 مِنْ الشهرِ نَفْسَه. ديسمبرُ هذا؛ كان جيمس بوند، مُحوِّلاً الصدريين إلى- صدريوود- تصرَّفتُ في كلمةِ هوليوود.
بعد استِقالة رئيس الوزراء الحالي؛ عادل عبد المهدي، تَرَكَ لتحالُفِ "البناء"، اختيار رئيسٍ جديد للوزراء. آخِرُ ما رصدناه: بعد مقتل قاسم سليماني، قائد الحرس الثوري الإيراني، بضربةٍ أمريكيّة. سبق الزعيمُ الصدري الجميع- عبر الأفواه السياسية التي تنطقُ بكلماتهِ في قُبّة البرلمان العراقي- بالدعوةِ إلى خروج القوّات الأمريكية.
الصدر بحسبِ سياق الأحداث، هو: الجيهيمرات الإمبراطوري، أي الإنسان الذي نجح أكثر من سواه في الوصول الى أُذن الحاكم [ أنطونيو نيغري و مايكل هاردت، الجمهور: الحرب والديمقراطية في عصر الإمبراطورية، ص90]. نستطيعُ بعدها، أن نغبِط هذا المولود الأغسطُسي، على عينهِ الثاقبة؛ هو يعرِفُ إنَّ الحاكم: يكونُ مرّةً شعباً، مرّةً حزباً، ومِراراً؛ مُجرّد دُمية إقليمية أو عالمية!



#مسار_عبد_المحسن_راضي (هاشتاغ)       Massar_Abdelmohsen_Rady#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مرجعية النجف العليا تدعو لبناء سور الشيعة العظيم
- نيوزيلندا: دولار القومية البيضاء يطارد يورو اللاجئين الأوروب ...
- المالكي يبني جامع ((Daily Beast)) في الجادرية
- الأنبياء الفضائيون الفرسان الأبديون لحروب الجيل الرابع
- العراق 2019..قِطة فوق -كاشان- تكعيبية
- مرافعة متأخرة/ -نيجاتيف- محاكمة الخليفة هشام في الكوفة
- اقتراع المائتان متر تعريف فرنسي لقرار عادل عبد المهدي
- الدعوة ورحلة الأيام الطويلة من الفاتيكان الشيعية الى فينيسيا ...
- نجم علاوي بين خسوف البعث وطالع الجوزاء الأمريكي
- الصدر.. - متجر Play- الانتخابات القادمة
- رسالة بين الحسناء والوحش
- -القُمامة البيضاء تُغرق البيت الأبيض- قراءة في كتاب -النار و ...
- تأميم قانون 188 بالأرانب الطائفية
- جئناكم عرباً مُحررين لا فرساً فاتحين !!
- عقيدة بوش للأمن القومي بين رشَح أوباما و إنفلونزا ترامب
- الترامبية.. فرانكشتاين تاريخي أم صناعة مختبرية


المزيد.....




- كاميرا مراقبة ترصد لحظة اختناق طفل.. شاهد رد فعل موظفة مطعم ...
- أردوغان وهنية يلتقيان في تركيا السبت.. والأول يُعلق: ما سنتح ...
- صحة غزة تعلن حصيلة جديدة لضحايا القصف الإسرائيلي
- الدفاع الروسية تكشف خسائر أوكرانيا خلال آخر أسبوع للعملية ال ...
- بعد أن قالت إن إسرائيل ترتكب إبادة جماعية في غزة.. أستاذة جا ...
- واشنطن تؤكد: لا دولة فلسطينية إلا بمفاوضات مباشرة مع إسرائيل ...
- بينس: لن أؤيد ترامب وبالتأكيد لن أصوت لبايدن (فيديو)
- أهالي رفح والنازحون إليها: نناشد العالم حماية المدنيين في أك ...
- جامعة كولومبيا تفصل ابنة النائبة الأمريكية إلهان عمر
- مجموعة السبع تستنكر -العدد غير المقبول من المدنيين- الذين قت ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مسار عبد المحسن راضي - الصدر: -جيهيمرات- إيران ولسان الأمل الأخرس في العراق