أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - كامل علي - ألاديان وتطورها – 4 – تطور أسطورة ألطوفان:















المزيد.....

ألاديان وتطورها – 4 – تطور أسطورة ألطوفان:


كامل علي

الحوار المتمدن-العدد: 6467 - 2020 / 1 / 17 - 13:01
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


في المقالة السابقة "أسطورة الطوفان" ذكرنا بأن قصّة ألطوفان وسفينة نوح هي نسيج أسطوري بدأت خيوطها بالتكوين في حضارات أرض ألرافدين، ثمّ أنتقلت عن طريق أليهود ألمسبيون في ألعراق إلى ألعهد ألقديم ( ألتوراة ) بعد إدخال ألتعديلات أللازمة عليها لتتناسب مع عقائد ألدين اليهودي، ومن ثمّ انتقلت إلى ألدين ألإسلامي بعد أختصارها وإجراء بعض ألتعديلات عليها لتتناسب مع عقائد ألدين ألإسلامي، في هذه ألمقالة سنلقي نظرة على تفاصيل مراحل تطور أسطورة ألطوفان ألرافدينية.
ألمرحلة ألأولى – ألأساطير السومرية.
ألمرحلة ألثانية – ألأساطير ألبابلية.

ألمرحلة ألثالثة - ألطوفان والنبي نوح في التوراة:
"وقال الرب لنوح: أُدخل أنت وجميع بيتك إلى الفلك لأني إياك رأيت باراً في هذا الجيل (الإصحاح 7: 1). ولما كان نوح ابن ستمئة سنة صار طوفان الماء على الأرض. فدخل نوح وبنوه ونساء بنيه معه إلى الفلك من وجه مياه الطوفان، ومن البهائم الطاهرة والبهائم التي ليست بطاهرة، ومن الطيور ومن كل ما يدب على الأرض دخل اثنان اثنان إلى نوح إلى الفلك ذكراً وأنثى كما أمر الله نوحاً. وحدث بعد السبعة الأيام أن مياه الطوفان صارت على الأرض. في سنة ستمئة من حياة نوح، في الشهر الثاني، في اليوم السابع عشر من الشهر، في ذلك اليوم انفجرت كل ينابيع الغمر العظيم وانفتحت طاقات السماء، وكان المطر على الأرض أربعين يوماً وأربعين ليلة (الإصحاح 7: 6-12). وكان الطوفان على الأرض أربعين يوماً على الأرض، وتكاثرت المياه ورفعت الفلك فارتفع عن الأرض. وتعاظمت المياه وتكاثرت جداً على الأرض، فكان الفلك يسير على وجه المياه. وتعاظمت المياه كثيراً جداً على الأرض فتغطت جميع الجبال الشامخة التي تحت كل السماء، خمس عشرة ذراعاً في الارتفاع تعاظمت المياه فتغطت الجبال، فمات كل ذي جسد كان يدب على الأرض … وتبقى نوح والذين معه في الفلك فقط. وتعاظمت المياه على الأرض مئة وخمسين يوماً (7: 6-24).
” ثم ذكر الله نوحاً وكل الوحوش وكل البهائم التي معه في الفلك، وأجاز الله ريحاً على الأرض فهدأت المياه وانسدت ينابيع الغمر وطاقات السماء، فامتنع المطر من السماء، ورجعت المياه عن الأرض رجوعاً متوالياً. وبعد مئة وخمسين يوماً نقصت المياه واستقر الفلك في الشهر السابع عشر من الشهر على جبل أراراط. وكانت المياه تنقص نقصاً متوالياً إلى الشهر العاشر. وفي العاشر في أول الشهر ظهرت رؤوس الجبال.
” وحدث بعد أربعين يوماً أن نوحاً فتح طاقة في الفلك التي كان عمِلها، وأرسل الغراب فخرج متردداً حتى نشفت المياه عن الأرض. ثم أرسل الحمامة من عنده ليرى هل قلَّت المياه عن وجه الأرض، فلم تجد الحمامة مقراً لرجلها فرجعت إليه … فلبث أيضاً سبعة أيام أُخر وعاد فأرسل الحمامة من الفلك، فأتت إليه عند المساء وإذا ورقة زيتون خضراء في فمها، فعلم نوح أن المياه قد قلت عن الأرض. فلبث أيضاً سبعة أيام أُخر وأرسل الحمامة فلم ترجع إليه .
“وكان في السنة الواحدة والستمئة (من عمر نوح) في الشهر الأول في أول الشهر، أن المياه نشفت عن الأرض. فكشف نوح الغطاء عن الفلك ونظر وإذا وجه الأرض قد نشف. وفي الشهر الثاني في اليوم السابع والعشرين من الشهر جفت الأرض. وكلم الله نوحاً قائلاً: أُخرج من الفلك أنت وامرأتك وبنوك ونساء بنيك معك، وكل الحيوانات التي معك … فخرج نوح وبنوه وامرأته ونساء بنيه معه وكل الحيوانات … وبنى نوح مذبحاً للرب وأخذ من كل البهائم الطاهرة ومن كل الطيور الطاهرة، وأصعد محرقات على المذبح. فتنسَّم الرب رائحة الرضا، وقال الرب في قلبه: لا أعود ألعن الأرض أيضاً من أجل الإنسان، لأن قلب الإنسان شرير منذ حداثته، ولا أعود أيضاً أُميت كل حي كما فعلت. مدة كل أيام الأرض زرع وحصاد وبرد وحر وصيف وشتاء ونهار وليل لا تزال (الإصحاح 8).
” وبارك الله نوحاً وبنيه وقال لهم: أثمروا واكثروا في الأرض، ولتكن خشيتكم ورهبتكم على كل حيوانات الأرض … وها أنا أقيم ميثاقي معكم ومع نسلكم من بعدكم ومع كل ذوات النفس الحية … لا ينقرض كل ذي جسد بمياه الطوفان، ولا يكون أيضاً طوفان ليخرب الأرض. وقال الله: هذه علامة الميثاق الذي أنا واضعه بيني وبينكم وبين كل ذوات الأنفس الحية التي معكم إلى أجيال الدهر. وضعت قوسي في السحاب فتكون علامة ميثاق بيني وبين الأرض؛ فيكون متى أنشر سحاباً على الأرض وتظهر القوس في السحاب أني أذكر ميثاقي الذي بيني وبينكم (الإصحاح 9: 1-14). وعاش نوح بعد الطوفان ثلاثمئة وخمسين سنة، فكانت كل أيام نوع تسعمئة وخمسين سنة ومات . (التكوين 9: 28-29) .

ألمرحلة ألرابعة - ألطوفان والنبي نوح في ألقرآن:
{وما أسألكم عليه من أجر إن أجري إلا على رب العالمين} (الشعراء:109)، {إنا لنراك في ضلال مبين} (الأعراف:60)، {وقالوا لا تذرن آلهتكم ولا تذرن ودا ولا سواعا ولا يغوث ويعوق ونسرا} (نوح: 23). {وأوحي إلى نوح أنه لن يؤمن من قومك إلا من قد آمن فلا تبتئس بما كانوا يفعلون} (هود:36). {إنهم كانوا قوم سوء فأغرقناهم أجمعين} (الأنبياء:77).
{يا قوم اعبدوا الله ما لكم من إله غيره إني أخاف عليكم عذاب يوم عظيم} (الأعراف:59).
{فإن توليتم فما سألتكم من أجر إن أجري إلا على الله وأمرت أن أكون من المسلمين} (يونس:72).
{وإذا رأوهم قالوا إن هؤلاء لضالون} (المطففين:32).
{وما نراك اتبعك إلا الذين هم أراذلنا بادي الرأي} (هود:27)، وقال أيضاً: {قالوا أنؤمن لك واتبعك الأرذلون} (الشعراء:111).
{وما أنا بطارد المؤمنين} (الشعراء:114)، {إن أنا إلا نذير مبين} (الشعراء:115).
{فأنجيناه ومن معه في الفلك المشحون * ثم أغرقنا بعد الباقين * إن في ذلك لآية وما أكثرهم مؤمنين} (الشعراء:119-121)، {قيل يا نوح اهبط بسلام منا وبركات عليك وعلى أمم ممن معك وأمم سنمتعهم ثم يمسهم منا عذاب أليم} (هو:48).
{قال يا نوح إنه ليس من أهلك إنه عمل غير صالح} (هود:46).

ألمرحلة ألخامسة - ألطوفان والنبي نوح في ألدين الرائيلي:
ظهر في الآونة الاخيرة دين جديد سُمّي بالرائيلية، النّبي المزعوم لهذا الدين فرنسي أسمه كلود فوريلهون.
ألدين ألرائيلي يحاول المزاوجة بين ألدين والعلم. في كتابه ألرسالة يؤل النبي رائيل قصة النبي نوح والطوفان كما يلي:
إذا أنتقلنا بعيدا في سفر ألتكوين ألإصحاح ألرابع: " ومرّت ألأيام فقدّم قايين من ثمر ألأرض تقدمة (...) إلى إيهافي. وقدّم هابيل أيضا من أبكار غنمه ومن سمانها." ( ألتكوين 4- 3 و 4 ).
ألخالقين ألمنفيين وألذين هم تحت حراسة عسكرية دفعوا الناس ليأتوهم بالمأكولات من أجل ألإظهار لكبارهم بأنّ مخلوقاتهم طيّبة ولن يتمردوا أبدا على أبائهم.
وهكذا جعلوا أوائل القوم يستفيدون من شجرة الحياة (الكتب ألعلمية) ألشيء ألّذي يفسّر عيش هؤلاء لمدّة طويلة: آدم 930 سنة، شيت 912 سنة، أنوش 950 سنة... ألخ. ( ألتكوين 5- 1إلى11 ).

" ولمّا بدأ ألناس يكثرون على وجه ألأرض وولد لهم بنات، رأى ألخالقون أنّ بنات ألناس حسان، فتزوجوا منهنّ كلّ من أختاروا." ( ألتكوين 6- 1 و 2 ).
أتّخذ ألخالقون ألمنفيون من أجمل بنات ألإنسان زوجات لهم.

" فقال ألإيلوهيم لا تدوم روحي في ألإنسان إلى ألأبد. فهو بشر وتكون أيامه مئة وعشرين سنة." ( ألتكوين 6- 3 ).
لم يكن طول الحياة وراثيا وأبناء ألإنسان لم يستفيدوا تلقائيا من شجرة ألحياة ( الكتب ألعلمية)، ألشيء ألّذي أراح كثيرا بال ألكوكب ألأم. وهكذا تلاشى ألسر وأبطيء تقدّم ألإنسان.

" حين عاشر بنوا ألإيلوهيم بنات ألناس وولدن لهم أولادا، وهم ألجبابرة ألذين ذاع أسمهم من قدم ألزمان." ( ألتكوين 6- 4 ).
لكم هنا ألدليل على إمكانية تناسل ألخالقين ببنات ألناس ألذين خلقوهم على صورتهم وأنجبوا منهم أبناء فريدين. ألشيء ألّذي أصبح خطيرا في أعين سكان ألكوكب ألأم، كان ألتقدم ألعلمي هائلا جدا في ألأرض فقرروا إلغاء خليقتهم.

"ورأى إيهافي أنّ مساويء ألناس كثرت على الأرض، وأنّهم يتصورون الشر في قلوبهم وأنّهم يتهيأون له نهارا وليلا." ( ألتكوين 6- 5 ).
يتمثل ألشر في أنّ ألإنسان يود أنْ يصبح شعبا يساوي خالقيه، شعبا علميا وحرا. إنّه إذا ما تطوّر ألإنسان يمكنه يوما ما أنْ يصل إلى خالقيه.
فقرروا أنْ يدمّروا ألحياة على وجه ألأرض، بإرسالهم لصواريخ نووية من كوكبهم ألبعيد. ولمّا أُخطِر ألخالقون ألمنفيون بألأمر، طلبوا من نوح أنْ يصنع صاروخا يمكنه أنْ يدور حول ألأرض عندما تنفجر ألرؤوس ألنووية على ألارض، وبداخل ذلك ألصاروخ جمع نوح من كلّ كائن حي زوجان ذكرا وأنثى لحفظهما من ألدمار.
وما هذه إلّا صورة. لأنّه في ألحقيقة يمكنه بواسطة خلية واحدة لكلّ كائن حي ذكرا كان أو أنثى خلق ألمخلوق كلّه، ومعلوماتكم العلمية ستمكنكم قريبا من فهم ذلك:
على غرار ألخلية ألأولى لمخلوق في بطن أمّه، فهي تحتوي على كلّ ألمعلومات ألّتي تمكّن من خلق إنسان كاملا يوما ما، حتّى إلى لون عينيه وشعره. وكان هذا عملا ضخما وهائلا ولكنه أُنجِز في ألوقت ألمحدد. ولمّا وقعت ألأنفجارات، كانت ألحياة في مأمن على بعد ألاف ألكيلومترات فوق ألأرض. فغمرت ألقارة بامواج أتت على ألحياة كلّها.

" (...) ألسفينة (...) فأرتفعت عن ألأرض." ( ألتكوين 7- 17 ).
وألملاحظ في هذا ألإصحاح أنّه يقول أرتفعت فوق ألأرض وليس فوق ألماء.
وبعد ذلك أنتظروا حتّى أنعدمت ألأمطار وألتساقطات ألضارة.

"(...) وتعاظمت ألمياه على ألأرض مئة وخمسين يوما." ( ألتكوين 7- 24 ).

ونزل ألصاروخ ذات ثلاث طبقات على ألأرض. (" سوف تجعلها من طبقات، ألسفلى، والثاني، والثالث.") وكان في ألداخل بألإضافة إلى نوح من كلّ جنس بشري زوجان.

" وتذكّر ألإيلوهيم نوحا (...) فأرسل ريحا على ألأرض فتناقصت ألمياه." ( ألتكوين 8- 1 ).
بعد مراقبة ألأشعة ألنووية وإزالتها علميا، طلب ألخالقون من نوح أنْ يبدا بإخراج ألحيوانات ليروا ما إذا كانوا يستحملون ألغلاف ألجوي، ألشيء ألّذي نجح. وبعد ذلك خرجوا إلى ألهواء ألطلق. فطلب منهم ألخالقون أنْ يعملوا وأنْ يتكاثروا ويظهروا ألشكر وألإعتراف بألجميل للذين خلقوهم وأنجوهم من ألهلاك.
فأخذ نوح على عاتقه أنْ يدفع جزءا من محصولاته أو مواشيه إلى ألخالقين كزاد ومئونة لهم.

" وبنى نوح مذبحا لإيهافي. وأخذ من جميع ألبهائم والطيور ألطاهرة بحسب ألشريعة فأصعد محرقات على ألمذبح." ( ألتكوين 8- 20 ).
وسعد ألخالقون لمّا تبيّن لهم أنّ ألإنسان يريد لهم ألخير وتعهدوا على أنفسهم أنْ لا يدمّروهم أبدا. لأنّهم أدركوا أنّه من ألطبيعي أنْ يسعى ألإنسان إلى ألتقدّم.

" (...) فألإنسان يتصوّر ألشر في قلبه منذ حداثته." ( ألتكوين 8- 21 ).
هدف ألإنسان هو ألتقدّم ألعلمي. وأنزل كلّ جنس بشري في مكان خلقه ألأصلي وكلّ حيوان أُعيد خلقه من ألخلايا ألّتي كانت محفوظة في ألسفينة.
" ومنهم تفرّقت ألأمم في ألأرض بعد ألطوفان." ( ألتكوين10-32 ).

في إستعراضنا لتأويلات رائيل للتوراة حول قصّة ألطوفان نلاحظ بأنّه حاول لي ذراع ألآيات ألتوراتية ليا شديدا إلى درجة أستطعنا سماع صوت ألعظام وهي تتكسر تحت ألضغط ألشديد.

للبحث صلة.
نلتقيكم في مدارات تنويرية أخرى
ألمصادر:
- ألتوراة.
- ألقرآن.
- ألأناجيل.
- مغامرة العقل الأولى...... فراس السوّاح.
- لغز عشتار...... فراس السوّاح.
- جوزيف كاير , حكمة الأديان الحية , تر : حسين الكيلاني , (بيروت / ب ط) , ص43.
- كامل سعفان , معتقدات اسيوية , (القاهرة / 1999) , ص200.
- تأريخ ألمعتقدات وألأفكار ألدينية...... ميرسيا إلياد.
- موسى بين التاريخ والأسطورة ..... فراس السواح.
- ألرحمن وألشيطان..... فراس السواح.
- ماني والمانوية ........ جيووايد نغرين.
- لاهوت إبليس الملاك الساقط ..... فراس السواح.
- ألرسالة..... رائيل (كلود فوريلهون).



#كامل_علي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ألاديان وتطورها - 3
- ألاديان وتطورها - 2
- ألاديان وتطورها - 1
- أسباب تأليف بعض آيات ألقرآن
- نزول ألوحي
- الاوهام وإله سبينوزا
- لعنة ألذهب ألأسود - 34 - ألهروب نحو تركيا وإيران
- لعنة ألذهب الأسود - 33 - مجزرة آلتون كوبري
- كتاب لعنة ألذهب ألأسود-32 - الجزء ألثاني
- ألنسيئ
- هل موسى أسطورة أم نبي؟
- هل ألمسيح أسطورة أم نبي أم إله؟
- رحلة ألنبي محمد من ألتصوف إلى إلى ألنبوة
- لقد خلقنا الإنسان في أحسن تقويم
- تأملات في ألوجود وألدين - ألجزء ألأول
- تأملات في ألوجود وألدين - ألجزء ألثاني
- قصور صدّام حسين وعمليّة الاختطاف
- كتاب لعنة ألذهب ألأسود
- لعنة الذهب الاسود – 31 – ألخاتمة
- لعنة الذهب الاسود – 30 – ألأحداث في كركوك-5


المزيد.....




- صلاة الجمعة الثالثة من شهر رمضان.. الاحتلال يعيق وصول المواط ...
- السعودية.. الأمن العام يوجه دعوة للمواطنين والمقيمين بشأن ال ...
- صلاة راهبة مسيحية في لبنان من أجل مقاتلي حزب الله تٌثير ضجة ...
- الإفتاء المصرية تحسم الجدل حول فيديو إمام مسجد يتفحّص هاتفه ...
- كيف يؤثر التهديد الإرهابي المتزايد لتنظيم الدولة الإسلامية ع ...
- دولة إسلامية تفتتح مسجدا للمتحولين جنسيا
- فيديو البابا فرانسيس يغسل أقدام سيدات فقط ويكسر تقاليد طقوس ...
- السريان-الأرثوذكس ـ طائفة تتعبد بـ-لغة المسيح- في ألمانيا!
- قائد الثورة الإسلامية يؤكد انتصار المقاومة وشعب غزة، والمقاو ...
- سلي عيالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على النايل سات ولا يفو ...


المزيد.....

- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود
- فصول من فصلات التاريخ : الدول العلمانية والدين والإرهاب. / يوسف هشام محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - كامل علي - ألاديان وتطورها – 4 – تطور أسطورة ألطوفان: