أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمود الزهيري - سليماني والمهندس : ماذا بعد إغتيالهما؟! فهل سيكون هناك رد منتظر من إيران ضد أمريكا !!؟















المزيد.....

سليماني والمهندس : ماذا بعد إغتيالهما؟! فهل سيكون هناك رد منتظر من إيران ضد أمريكا !!؟


محمود الزهيري

الحوار المتمدن-العدد: 6455 - 2020 / 1 / 4 - 13:16
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


كلما حاولت أن أتجنب الكتابة وأهرب منها أجدها تهرب بإتجاهي وتسعي جاهدة للإمساك بتلابيبي , لتوقعني في أسرها الذي يكاد يسر الرافضين , ويبهج المعاندين , ويغضب الكثير والكثير من التابعين من أهل الموالاة والمصالح الشخصية , ولكنني هذه المرة إستسلمت للكتابة من أول لحظة أرادت أن تقبض فيها علي قلمي , وتأمرني بالكتابة , إلا أنني كانت لي أعذاري التي أردت أن أعبر عنها بأن الكتابة تكتب عقلي وتفسر رؤاي وتصوراتي التي قد تكون عمياء , وقد تكون مبصرة , وعلي هذا التوجه أردت التنويه عن ذلك ..
ومن مساويء الطالع في بدايات العام 2020 , قد يكون آتياً بعد الصراعات الدموية في العراق وسوريا واليمن وليبيا , والإنقسام والتناحر الشيعي السني المتعدي لحدود السباب والتلعين والتفسيق والتكفير إلي حدود الحروب والمعارك التي وصفوها بالمقدسة فيما بينهما , وهذا يتضح في اليمن والعراق وسوريا , وبالطبع لبنان التي تعمل فيها الطائفية أعمال تضطر الجميع للخضوع لتوازنات القوي الطائفية , ومازال الصراع الشيعي السني مستمر علي قاعدة صلبة من المصالح الساكنة تحت أقدام زعماء دول وقيادات سياسية ودينية تحمي مصالحها عبر إستمرار هذا الصراع داخل الوطن الواحد , لتتعداه إلي خارج الإطار الوطني , فيما يسمي الصراع علي أرض الغير .
2
وماحدث من جريمة مقتل الإيراني قائد فيلق القدس قاسم سليماني , ونائب قائد الحشد الشعبي العراقي ومعهما سقط بعض القتلي والجرحي , قد يكون من جملة أسباب داعمة لإشعال نيران الطائفية والمذهبية في العراق ولبنان واليمن تحديداً , ثم في الداخل السوري إلي حد ما , وهذا سيؤثر علي مجريات ثورة الغضب العراقية , ويجعلها علي محك خطير لأن الصراع الشيعي السني سيشتعل لينتصر كل منهما لطائفته ومذهبه , لأن القاتل للعراقي والإيراني هو أمريكي , وستزداد حدة الإتهامات بين مزاعم أو حقائق الموالاة لأمريكا والموالاة لإيران , بعيداً عن الموالاة للعراق الوطن والمواطن , وكلا الإتهامين سيظلان بمثابة آلة تغيير لإتجاه بوصلة إرادة التغيير في العراق ولبنان , بإتجاه الطائفية والمذهبية , لتستعر نيرانهما في العراق ولبنان لفترات طويلة , بعيداً عن الطموح لأجل دولة المواطنة !!
3
وهذه الجريمة التي ارتكبها دونالد ترامب بإرادته المنفردة حسب مزاعم الإدارة الأمريكية , بمثابة تخفيف لوطأة ردود الفعل الإيرانية , التي تظهر بأن هناك إرادة أخري غير إرادة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ترفض هذا النهج , ومن الممكن الضغط علي الإرادة المنفردة له , والبحث عن مناخات تعيد المفاوضات بين الجانبين الأمريكي والإيراني , ولا أستبعد أن المفاوضات بين الجانبين لم ولن تنتهي حسب سيناريو المصالح الأمريكية والإيرانية التي تستمر الغلبة فيها للجانب الأمريكي في معظم الأحوال والأوضاع , لأن هذا الصراع المتوهم هو من يطيل من وجود حكم آيات الله لإيران , ويعزز من إستمرار هيمنة المراجع الدينية علي عقول وإرادات أتباعهم ممن يخضعون لرأي الفقيه أو المرجع الديني , وفي ذات الإتجاه يطيل من فترات جلب المصالح للولايات المتحدة الأمريكية في استنزاف ثروات دول الخليج العربي , ونهب ثرواتها علي مسطرة العدو الإيراني المتوهم الذي يسعي للسيطرة علي دول الخليج ونشر أفكار الثورة الإسلامية الإيرانية التي تهدد عروش ممالك وإمارات الخليج حسب مزاعم المذهب السني المتواطيء مع الإرادة الأمريكية ضد الإرادة الإيرانية , وعلي هذه الأوتار يتم العزف حسب النوتة الموسيقية التي ألفتها ودونتها الولايات المتحدة الأمريكية , لتخويف دول الخليج وترعيبهم من إيران , ولتمكين حكم المراجع والأيات الدينية علي كراسي الحكم ومقاعد السلطة .
وعلي ذات المنوال هذا مايتم بالنسبة لحزب الله اللبناني , وحركة حماس الغزاوية , فهما بمثابة تعزيز وتقوية وتمكين لأركان قادة اليمين الإسرائيلي المتطرف , واستمرار تواجدهم في حكم الدولة العبرية , وهذا يكون عبر التوظيفات العسكرية التي تنتهجها حركة حماس , أو حزب الله , فكلما كانت هناك عملية عسكرية من أياً منهما ضد الدولة العبرية , فهذا يضغط علي أعصاب ومشاعر المجتمع الإسرائيلي , مما يجعله متمسكاً بقادة اليمين الإسرائيلي المتطرف , ويديم وجودهم في الحكم والسلطة , وهذه اللعبة صارت بمثابة أداة يتم توظيفها كلما كان اليمين الإسرائيلي واقع في مأزق , لتنقذه صواريخ حماس أو صواريخ حزب الله , ولتظل الأزمة ساكنة بين جنبات وأركان قطاع غزة , ومفاصل الدولة اللبنانية ..
ومفاد الأمر أن الصراع الأمريكي الإيراني قد يكون صراعاً شكلياً , وليس موضوعياً , وكافة الشعارات والهتافات والتصريحات الصادرة من أفواه وحناجر الإيرانيين بصفة خاصة والعرب بصفة عامة قد لايسمع صداها إلا الإيرانيين والعرب بمسلميهم ومسيحيهم , سنتهم وشيعتهم , أثوذكسييهم وكاثوليكييهم , وبقية أنفار مذاهبهم وطوائفهم الدينية !
3
والإرتباك صار قاب قوسين في الداخل اللبناني , كما في الداخل العراقي , فمفهوم ثورة الغضب في القطرين , سيتعرض لإنتكاسات , وستكون مطالب الشعبين العراقي واللبناني علي محك الصراع الديني الطائفي المذهبي , مما يؤثر بالسلب علي أهداف الطامحين للتغيير بإتجاه دولة مدنية مؤسسة علي الدستور والقانون والمواطنة والمساواة في المواطنة , وتكافوء الفرص , بعيداً عن الطائفيات والمذهبيات الدينية , فسيكون للشيعة أدوار في لبنان والعراق , وسيكون كذلك للسنة نفس الأدوار , وهذا مرجعه إلي التمويل الخارجي والداخلي , عبر الدول الراعية للصراعات السنية والشيعية , ليتم التخديم في نهاية المطاف علي المصالح الأمريكية , والدول أصحاب المصالح في إذكاء نيران الصراعات السنية الشيعية , فما زالت مملكة آل سعود والإمارات العربية صاحبتي الدور الأعظم في رعاية التطرف والعنف والإرهاب السني , ومازالت إيران صاحبة الدور الأكبر في رعاية التطرف والعنف والإرهاب الشيعي , وتظل قضية التطرف والعنف والإرهاب قضية سنية شيعية ترعاها دول في الباطن , وتتنكر لها في الظاهر , ولكن الواقع يكذب تلك الدول ومثالها مايحدث في دول عربية منها كاليمن , ولبنان , وسوريا والعراق , وبالطبع ليبيا , لتمثل كل دولة من هذه الدول ثنائيات شيعية سنية , إحداها تابعة لإيران وتمويلها , والأخري تابعة للسعودية وتمويلها , وتظل قطر صاحبة الدور الأكبر في هذه القضية وتأثيرها المتعاظم ضد الإرادة السعودية والإماراتية , مما نتج عنه أزمة المقاطعة لقطر , والتي لم تؤثر عليها كثيراً , بل تأثرت منها دول كمصر والسعودية والإمارات , وليكون الرابح الأكبر هي الدولة صاحبة المصالح العظمي في كل من قطر والسعودية والإمارات , وبتواجدها العسكري في هذه الدول عبر قواعدها العسكرية التي تعمل علي حماية تلك الدول المتخاصمة لحد القطيعة التامة , ولتكن أمريكا هي الظاهرة للعيان كشرطي يدعي حماية دولة الخليج والحفاظ علي الثروات النفطية والغاز !
4
ومقتل سليماني والمهندس , ستنتقل آثاره إلي الخارج الإيراني , لمناطق ودول أخري , ستكون عبر إستهداف بعض من المصالح الأمريكية , سواء في العراق أو لبنان أو اليمن , حيث الأيادي الطولي القوية لإيران في هذه الدول , بجانب إستهداف بعض المصالح في الخليج العربي , مما يؤثر بالسلب علي المصالح الأمريكية والخليجية , وإستخدام دول الخليج كأهداف ثابتة لإيران , وهذا سيكون عبر الطائرات المسيرة التي طالت أهداف خليجية عبر الحوثيين في اليمن , مما أوجع المملكة السعودية , وهدد الإمارات العربية .
وماتزال الأزمات منتظرة , ليكون لها كيان داخل إطار الدول العربية مما ينذر بخراب قادم , وصراعات مستمرة , وتراشق إعلامي موجه عبر الكتائب الإليكترونية , ودول الخليج لن تكون في معزل عن هذه الأزمات , وبجانبها تكون العراق واليمن ولبنان , أما علي الجانب السوري فبداخله مايكفي من حرب ضروس طال أمدها , ودمرت سوريا الدولة والمجتمع وجعلت النظام علي المحك لولا التواجد الروسي والإيراني وبالطبع اللبناني عبر حزب الله .
ومما يجعل الأزمة تتصاعد إنشغال تركيا بتواجدها في الأراضي العراقية والسورية , وموافقة البرلمان التركي علي التدخل العسكري في ليبيا لمناصرة طرابلس المأزومة بصراعات الخارج ومصالحه في الداخل الليبي وهذا حسب القراءة الخاصة بالمصالح التركية , وعلي ذات الوتيرة الإنشغال الروسي بمصالحه داخل الإطار السوري , والمحاولات المستمرة لإيجاد مواضع أقدام للروس للحصول علي نصيبها من غاز شرق المتوسط ذلك الكنز الإستراتيجي الذي بات أنه لن ينضب لعقود طويلة , والتجاذبات بين الجانب الروسي والجانب التركي كائنة في هذا الإتجاه .
ولاننسي إهتمام الدور المصري بالشأن الليبي , لكونها دولة جوار وامتداد للأمن القومي المصري , فمنطقة الحدود الغربية طويلة المسافات, ولخشية الجانب المصري من توافد العصابات الدينية مع التواجد التركي العسكري في ليبيا مما يؤثر علي الأمن القومي المصري , وكل هذه التداعيات تؤثر بالسلب علي مصالح العديد من الدول العربية , لتكون المصالح في نهاية المطاف في خزينة من يمتلك القوة العسكرية المتطورة , وعلي قمتها الولايات المتحدة الأمريكية , التي هي تمثل الشرطي الوحيد الذي يمتلك القوة والثروة والسلطة بلا رقيب أو منازع لها في ذلك .
5
في الغالب الأعم , لن يكون الرد الإيراني بخطورة تهدد المصالح الأمريكية , وإن كان هناك رد إيراني فسيكون بإستهداف سفارات أو قنصليات أمريكية , ولن يكون رداً عسكرياً موجعاً للولايات المتحدة الأمريكية , سيكون ذلك علي نفس النهج أو السيناريو الإيراني عبر توظيف الأزرع الخارجية لإيران خارج إرضها , وقد ينتهي الصراع الشكلي إلي مفاوضات بين الجانب الأمريكي والإيراني , بالرغم من الصوت والصدي للأصوات الذاهبة إلي التصعيد ضد الولايات المتحدة الأمريكية , فما زالت لغة الثأر علي المستوي السياسي أو الديبلوماسي غير مقبولة , إلا لتهدئة الشارع ونزع الكبت والغضب من صدور الشارع ليتم توظيفه بإتجاه آخر عبر العدو المتوهم أو المصطنع , لتستمر أنظمة الإستبداد العروبي والإسلامي علي كراسي الحكم والسلطة !!
وقد يكون مادونه الدكتور البرادعي عبر إحدي تغريداته له صدي علي أرض الواقع حينما غرد قائلاً :" فى زمن تهاوت فيه كل القيود المفروضة على استخدام القوة، أخشى أن أي حرب بين أمريكا وإيران ستشمل المنطقة إن لم يكن العالم كله , وستستباح فيها كافة الأهداف المدنية والعسكرية والإقتصادية . علينا كعرب أن نفيق ونتكاتف لنجنب بلادنا حربا لا تبقى ولا تذر وأن نفهم أن إستخدام القوة ليس الحل "
والملاحظ في تغريدة الدكتور البرادعي أنه يتحدث بصيغة الجمع , ويقول :" علينا كعرب " أن نفيق ونتكاتف لنجنب بلادنا حربا لا تبقى ولا تذر وأن نفهم أن إستخدام القوة ليس الحل , والغريب هو مطلبه بالإفاقة والتكاتف , وكأن الرجل لايدري من هم العرب , ومن هم قادتهم السياسيين والدينيين , وزعمائهم ومفكريهم ومثقفيهم وفنانيهم , وماهي عقولهم وأين تسكن أو أين تتحرك وتتجه !؟
معذرة : الأزمات ستستمر , والكوارث ستطول مدتها , والإنتكاسات ستكون رفيق ملازم للعرب والمسلمين علي مستوي الشعوب , وبالطبع علي منحنيات الأنظمة الحاكمة ستكون النكبات من نصيبهم المرهون علي شرط الخضوع للإرادة الأمريكية وشروط مصالحها المتعاظمة والتي لم تنتهي إلا بتخضيع وتركيع الزعماء والقادة العرب , ليكونوا خداماً طيعين لأوامر ونواه الشرطي الأمريكي المنفرد بإرادته وحده من غير شريك أو وسيط إلا مصالحه وفقط !!
6
ليس أمام الأنظمة العربية الحاكمة للشعوب التي يتم تغييبها بالموروثات الدينية التي تخطاها العصر الحديث , والعالم المعاصر , المتعاظم بالعلوم والتكنولوجيا الحديثة في كافة المجالات العسكرية والعلمية بكافة ألوانها , والتي جعلت العالم كله أشبه بعمارة سكنية , وليس بقرية كونية , مما يتوجب علي هذه الأنظمة أن تعمل من الأن وفوراً علي إرساء كافة القواعد والدعائم الإنسانية بتأسيس أوطان تبني علي المواطنة والديمقراطية والحريات الفردية والإجتماعية , وتكون المشاركة عبر القنوات والمؤسسات السياسية في صناعة كافة القرارات المرتبطة بالحكم والسلطة وكذا بالمجتمع وهيئاته ومؤسساته , ليكون البديل الأوحد هو دولة المواطنة والمساواة في المواطنة , والتكافوء في الفوز بالفرص الوظيفية والعلمية والإدارية علي كافة المستويات , وتأسيس الأوطان علي اسس قوية بالعلم والمعرفة والتكنولوجيات الحديثة , وماعدا ذلك , فستظل هذه الأوطان مرابع للكوارث والأزمات والنكبات والإنتكاسات المستمرة !
7
ومازلت علي رؤية أو تصور , بأن الرد الإيراني علي مقتل سليماني والمهندس , لن يكون أعظم من الهتافات والشعارات , والتي أعلاها : متمثلاً في شعار إيران وهتافها الخالد : الموت لأمريكا .. الموت لإسرائيل .. والواقع يقرر ويثبت بأن أمريكا لم تمت , وإسرائيل لم تموت , وإنما من ظلوا في حكم الأموات هم العرب والمسلمين , حيث لاقرار ولا إرادة للأموات , أما الأحياء فقراراتهم وإرادتهم نافذة , وتوجههم بإتجاه ا العلم ولقوة والسلطة والمصلحة !
فهل سيكون هناك رد مؤلم لأمريكا حسب جغرافيا الواقع , وتداعيات التاريخ !؟



#محمود_الزهيري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لاتخشوا من سرد طفولتكم ..
- بيوتنا مقابر !!
- كن أنت !!
- قول للموت مرحب .. وارحل !!
- طلق , وخليك إنسان !!
- سيكون للجنة عنوان !!
- زيارة صديقي الشيطان في رمضان ؛ وحديث عن العبودية الطوعية وال ...
- صديقي الشيطان , وزيارة رمضانية حول فتوي شيخ الأزهر عن طاعة ا ...
- صديقي الشيطان , وزيارة رمضانية في لباس عائض القرني !!
- الشيطان صديقي .. وزيارة رمضانية !!
- أقوال متناثرة ..
- متفرقات
- عن عقد نكاح الأجنة وهن في بطون أمهاتهن !!
- علي هامش مقتل جمال خاشقجي !!
- فصل التعليم الديني عن التعليم المدني العلماني .. من خلال دعو ...
- عن ختان الإناث .. فتوي شاذة !!
- عن جرائم تيارات الإسلام السياسي ..
- في قريتنا ..
- الحرية ل نبيل النقيب المحامي .. الحرية ل مصر والمصريين ..
- مازلت حزين .. لأجلك يا مدينتي الحبيبة .. !!


المزيد.....




- برق قاتل.. عشرات الوفيات في باكستان بسبب العواصف ومشاهد مروع ...
- الوداع الأخير بين ناسا وإنجينويتي
- -طعام خارق- يسيطر على ارتفاع ضغط الدم
- عبد اللهيان: لن نتردد في جعل إسرائيل تندم إذا عاودت استخدام ...
- بروكسل تعتزم استثمار نحو 3 مليارات يورو من الفوائد على الأصو ...
- فيديو يظهر صعود دخان ورماد فوق جبل روانغ في إندونيسيا تزامنا ...
- اعتصام أمام مقر الأنروا في بيروت
- إصابة طفلتين طعنا قرب مدرستهما شرق فرنسا
- بِكر والديها وأول أحفاد العائلة.. الاحتلال يحرم الطفلة جوري ...
- ما النخالية المبرقشة؟


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمود الزهيري - سليماني والمهندس : ماذا بعد إغتيالهما؟! فهل سيكون هناك رد منتظر من إيران ضد أمريكا !!؟