أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق مثليي الجنس - احمد كانون - المثلية الجنسية من الفطريات إلى البشر…ورقة و نظرة















المزيد.....

المثلية الجنسية من الفطريات إلى البشر…ورقة و نظرة


احمد كانون
كاتب عقلاني حر

(Ahmed Kanoun)


الحوار المتمدن-العدد: 6452 - 2020 / 1 / 1 - 06:18
المحور: حقوق مثليي الجنس
    


للمثلية أسباب عديدة، في هذه الورقة نخص الفئة التي ترتبط بالعامل الوراثي كنزعة و هي إحصائيًا تمثل حوالي 25% من مجموع المثليين.

عام 1993 نشر عالم الوراثة Dean Hammer ورقة (1) تشير إلى إمكانية وجود جين مثلي الجنس على كروموسوم (xq28). بينما دراسات لاحقة نفت اي رابط من هذا القبيل(2)(3).

لا يتم تعريف الجذب الجنسي بواسطة جين واحد فقط ، بل هو نتيجة للتفاعل المعقد بين مناطق متعددة من الجينوم والعوامل البيئية التي يصعب تحديدها، هذا هو خلاصة تحليل أجري على نصف مليون صورة من الحمض النووي كجزء من دراسة عملاقة أجراها باحثون في أوروبا والولايات المتحدة نُشرت في مجلة (influential journal Science ). لكن كان رأي بعض العلماء ان الدراسة الاخيرة الموسعة كانت كبيرة جداً الى درجة انها كانت تشمل من مارس الجنس لمرة واحدة مع نفس الجنس، اي كعمل دراسة على مدى ارتباط الإدمان بالماراجوانا بالعامل الوراثي على شريحة واسعة من الناس تشمل حتى من جرب الماريجوانا لمرة واحدة! ، فبتأكيد ان هذا سيسبب انحراف هذه الدراسة الى حد ما. كما ان بعض الدراسات تدعم اتجاه ان هناك مجموعة جينات مجتمعة معًا ممكن ان تسبب المثلية و ليس جين واحد و ان الامر ليس بهذه البساطة.
لكن عدم وجود جين واحد مسؤل لايعني عدم مسؤلية الوراثة و بالتالي وجود دور لبيولوجيا الحمض النووي، و تبقى للعوامل البيئية دور في إظهار او اخفاء هذه النزعة. و ينطبق الشيء نفسه على مدى تعرضك لأزمة قلبية، فبعض جيناتك بيولوجيًا تؤدي إلى استعدادك لتعرضك لأمراض القلب ، ولكن أسلوب حياتك و نظامك الغذائي أكثر أهمية في النهاية. و لنأخذ الطول على سبيل المثال: المكون الوراثي المسؤول لا جدال فيه ويرتبط بمدى طول والديك. لكن هناك عوامل أخرى مثل التغذية أثناء الطفولة تلعب دورًا مهمًا.
كما ان عدم اكتشاف جين بعينه لا ينفي إرتباط المثلية الوراثي، خصوصا المثلية تنتشر بين الأخوة و الاقارب على خط الأم، و وجودها في الثوائم أيضًا.
الموضوع له ارتباط تطوري اكثر من كونه خطأ بيولوجي!، و ذلك لشواهد عديدة منها وجود المثلية عند الحيوانات المختلفة، منها على سبيل المثال الثعالب الطائرة (تلعق المثليين منها قضيب بعض الذكور)، و حبارات البحر (وجود حيوانات منوية عند الإناث الملقحة و بعض الذكور)، و ذكور الضفادع الاسترالية (تقوم بالجماع مع أي شيء تجده أمامها مثل إناث ضفادع ميتة أو سمكة أو حتى زجاج)، و وجود المثلية بين الإناث و الذكور أيضًا في فصيلة قرد البونوبو الأقرب جينيًا الى الأنسان، و قرود المكاك اليابانية (انتشار المثلية الأنثوية)، و شواهد عديدة اخرى في اكثر من 400 نوع في عالم الحيوان.

لفهم اكثر عمقًا يجب دراسة التطور الجنسي في الكائنات حقيقية النواة، من الخمائر إلى البشر. و أهمية الجنس في نشر الطفرات التكيفية. واهم فئة لبداية هذه الدراسة هي الفطريات التي تجيب على
سؤال مثير للاهتمام و هو، كيف طورت الكائنات الحية أنظمة التعرف على الشريك وتطوره الجنسي؟. تعمل الفطريات كنظام ممتاز لفهم علم الوراثة الجنسية في عدة جوانب منها: (1) تَعرض كل مجموعة فطرية مجموعة واسعة من نماذج التطور الجنسي في عدة أطوار بدائية و متقدمة؛ (2) تتوفر حاليًا العديد من الجينومات الفطرية ، مما يتيح إجراء دراسات حول تطور الجنس، و تكشف أن العديد من الفطريات المصنفة على أنها "غير جنسية" تحتفظ بجميع الآليات المطلوبة لممارسة الجنس ؛ و (3) الفطريات قريبة تطوريًا من الميتازوان (Metazoan)=(اي كائن في عالم الحيوان يتكون من مجموعة خلايا و تجويف هظمي) وبالتالي توفر نظرة ثاقبة للمبادئ العامة. (4) عمر الفطريات و إمكانية التجارب المعملية. في هذا الاستعراض ، سنفهم بشكل مبسط، كيف طورت الفطريات نظم التزاوج الجنسي و كيف طورت نظم التعرف على الشريك ؟.
كما هو معروف، غالبية الفطريات يمكن أن تتكاثر لا جنسيا وجنسيا. و هذا يتيح لهم التكيف مع الظروف البيئية المختلفة. و معظم الفطريات الحقيقية تتكاثر جنسيا، باستثناء الأفراد التابعة لمجموعة الفطريات الناقصة ( Deuteromycetes ) (اقل تطورًا), الذي يكون الطور الجنسي غائباً أو غير معروف .
التكاثر الجنسي مكن لنشر طفرات بشكل اوسع و تنوع اكبر و انتشار سلالات اكثر تكيف. و يتضمن التكاثر الجنسي في الفطريات الحقيقية الاتي :اندماج نواتين متوالفتين من مشيجين احدهما أو كلاهما متحرك. و يوجد ثلاث مراحل مميزة لعملية التكاثر الجنسي في الفطريات …تتلخص فيما يلي :
الإقتران البلازمي Plasmogam. ثم الاقتران النووي Karyogamy .ثم الانقسام الاختزالي Meiosis .
أما الطرق التي يتم بها اقتراب الأنوية المتوالفة في عملية الاقتران البلازمي، و لأنه يعد بمثابة بدء هذه العملية، , و يتحقق عادة بأحد الأنماط الأربعة التالية؛-
1- تزاوج جنسي متشابه الأمشاج Isogamy :
يحدث بين أمشاج تتشابه شكلاً و حجماً و مسلكاً . و لا تستطيع ان تميز الفطريات الذكرية الأنثوية و لا الأنثوية الذكرية و لكن الاقتران يتم عشوائيًا. و هذا النوع من التزاوج تشتهر به اكثر الفطريات بدائية.
2- تزاوج جنسي متباين الأمشاج Heterogamy : يحدث بين أمشاج تتباين شكلاً و حجماً و مسلكاً . تتميز إلى أمشاج كبيرة و أخرى صغيرة . فيه لا يحدث التزاوج إلا بين كل مشيج كبير و آخر صغير . تعرف الحوافظ المنتجة للأمشاج الصغيرة بالحوافظ المشيجية الصغيرة الذكرية . تعرف الحوافظ المنتجة للأمشاج الكبيرة بالحوافظ المشيجية الكبيرة الأنثوية . يحدث هذا عادة في الفطريات البدائية . و تميز الذكور الإناث و الإناث الذكور بعضها بالشكل اي بحجم الأمشاج.
3- فقدان الأمشاج لأهدابها و بقائها داخل الحافظة المشيجية الكبيرة المنتجة لها :
فتعرف في هذه الحالة المشيج الكبير بالبيضة و الحافظة المشيجية الكبيرة فتعرف باسم الاوجونة. أما الحافظة المشيجية الصغيرة فتعرف عندئذ باسم الأنثريدة و تعرف الأمشاج الصغير التي تنتجها باسم السابحات الذكرية. و في هذا التناسل, أحد الأمشاج يظل ساكناً و مستقراً بينما يتحرك الأخر و هذا يزيد فرصة اللقاء بين هذه الأمشاج. في التناسل الأووجوني البدائي بين الفطريات تحتوي الأووجونة على عدد كبير من البيضات. في التناسل الأكثر رقيا يختزل عدد البيضات إلى بيضة واحدة . التعرف هنا و التمييز يتم غالبًا عن طريق الفيرمونات.
4- هناك طراز رابع من التناسل الجنسي تتميز به فطريات العفن دون غيرها من الفطريات , و هو
يختص بالتزاوج , أو بالاتحاد بين أجزاء خضرية من الخيط الفطري.

كما يجب المعرفة ان الفطريات لا تحتوي على كروموسومات جنسية كاملة ، مثل كروموسومات X و Y المألوفة التي تحدد الهوية الجنسية لدى البشر. بدلا من ذلك ، لديها تراتبية معينة في الحمض النووي تسمى(mating-type loci) يميز بها الذكر عن الأنثى (5) (6) (7).

يمكن أن تحدث المنافسة داخل الفطريات كما يحدث في النباتات والحيوانات إذا كان هناك عدم مساواة في القدرة على الوصول إلى دور جنسي. فقد تؤدي عدم المساواة هذه إلى زيادة المنافسة للوصول إلى نوع التزاوج الآخر. و يمكن أن تحدث المنافسة أيضًا إذا كان هناك اختلاف في جودة الأمشاج. داخل الفطريات ، هناك منافسة للتخصيب، كما ان الأنثى هي المنافس، والذي يمكن اعتباره خلافًا لمنافسة الذكور في الحيوانات الأكثر تطورًا. يساعد الانتقاء الجنسي في الفطريات في توضيح بعض الخصائص بما في ذلك التكرار العالي للفيرومونات في موضع التزاوج وكذلك الإشارة الفيرومونية القوية في الخمائر.
يتم استخدام إشارات الفيرومون داخل الفطريات لجذب رفيقة أو لتقييم جودة تلك الأمشاج ؛ ويميل إلى أن يكون أكثر فعالية عند حدوثه على مسافات صغيرة. عادةً ما تكون الأمشاج الأنثوية مسؤولة عن إنتاج الفيرومونات من أجل جذب الذكور. يمكن أن يحدث اختيار الذكور في التجمعات حيث يكون تركيز الأمشاج منخفضًا ، مما يسمح لها بالانتقائية التي تقوم فيها بالإخصاب. و عادة ما يتم اختيار الأنثى ذات أعلى تركيز للفيرمون. في الحالات التي قد يلزم فيها حدوث الإخصاب على مسافات طويلة ، قد تفرز الفيرومونات الذائبة في الماء كما يظهر في الأمشاج الأنثوية لخلايا الكرياتريدوميسيت المائية. ويحدث الشيء نفسه داخل أنواع الطحالب الفطرية المائية ؛ كما لوحظ تباين في إنتاج فرمون مرتبط بتفاعل الذكور. تمت دراسة الاختلافات في إنتاج الفرمونات و تبين دورها في خفض التكلفة الزمنية و في رفع من جودة الذرية في التكاثر الجنسي (14) (15) (16).
كمثال وجد الباحثون أن الفطر C. neoformans له نوعان من التزاوج و يستخدم أعضاء من نفس النوع "sex" ليتزاوج وينتج ذرية. هذا يساعد القدرة على انتشار الفطريات حتى لو كان التمييز بين الجنسين معطلاً.
و كمثال اخر نجد فطر Saccharomyces cerevisiae ، حيث تستخدم الفيرومونات للتمييز بين أنواع التزاوج المختلفة وإظهار التفضيل لتركيزات أعلى من الفيرومونات إلى جانب رفض التركيزات المنخفضة و هنا التمييز بين الذكر و الأنثى يتناسب طرديًا مع قوة تركيز الفيرمونات الفطرية.

من عالم الفطريات الذي يحوي على كل مراحل تطور التجاذب الجنسي و التمييز بين الجنسين الى فروع من عالم الحيوان اكثر تعقيدًا و تطورًا، حيث لوحظ وجود تزاوج من نفس النوع في مختلف الحيوانات بأنواعها، و السؤل الذي يطرح نفسه لماذا لم تنقرض هذه السلالات التي تظهر بين الحين و الاخر؟، و ما الذي دعم وجودها؟ رغم تطور التزاوج الجنسي و سبل التمييز بين الجنسين.

لقد أثر التطور عن طريق الانتقاء الطبيعي في تطور التفضيلات الحيوانية و البشرية على نطاق الأنواع للمحفزات المفيدة والدوافع للانخراط في السلوكيات المفيدة. بشكل فردي ، قد يكون كل التفضيل والدافع نفسه آلية نفسية متطورة ، شريطة أن تفي بمعايير التكيف، هذه التفضيلات والدوافع تشكل علم النفس البشري و الحيواني التطوري.

مُكّن للمثلية الجنسية أن تكون مفيدة في إدامة الجينات العائلية. تتضمن إحدى الأفكار مفهوم اختيار الأقارب، حيث يعمل الناس لضمان مرور جينات أسرهم إلى الأجيال اللاحقة. على سبيل المثال ، يعد أخوال الشواذ والخالات "مساعدين في العش" يساعدون في تربية أطفال أفراد الأسرة الآخرين لشجرة العائلة. كما يقوم المثليين بالاعتناء بابناء شريكهم او شريكاتهم الجنسية. اي ان المثلية وفرت مصلحة للمجموعة بمقابل مقايضة غير واعية لتغذية غرائز الفرد.

ان المثلية من هذا الفهم هي مرحلة احتمالية حسابية قبل ان يتعلم الكائن الحي غرائز التمييز في الانجذاب الذكر الى الأنثى و العكس. ويبدو أكثر من المحتمل أن الشخص ذو الميول الجنسية المزدوجة سيكون له ناتج إنجابي أقل من الشخص الذي كرس وقته الرومانسي وجهده حصريًا للجنس الآخر. ونتيجة لعدم كفائة التمييز عند بعض الأفراد وجد بعضهم دور لهم في المجموعة للحماية و ان قدرة البعض على التزاوج ساعد على عدم انقراضهم، حتى تحول هذا السلوك الى آلية نفسية قابلة للتوريث. (لنتذكر أيضًا أن نسبة السكان المثليين عبر الثقافات هي نفسها تقريبًا).
هناك فكرة أخرى تشير إلى أن المثلية الجنسة هو "سمة مقايضة". على سبيل المثال ، تساعد بعض الجينات في النساء على زيادة خصوبتها ، ولكن إذا تم التعبير عن هذه الجينات في ذكر ، فإنها تهيئ له نحو المثلية الجنسية.

الخلاصة؛-
السلوك الجنسي متنوع ويخضع لآليات متطورة في جميع أنحاء مملكة الحيوان. كما هو الحال مع السلوكيات المعقدة الأخرى ، لا يمكن التنبؤ بالجنس عن طريق النظر إلى تسلسل الحمض النووي. لان التجاذب بين الذكر و الأنثى مبني على طفرة انتشرت في بدايتها في الفطريات و منها الى باقي عالم الحيوان فهذا يدعم من عدم وجود "جين مثلي واحد" ، إلا أن هناك أدلة دامغة على وجود أساس بيولوجي للتوجه الجنسي يتم برمجته في المخ قبل الولادة بناءًا على مزيج من الوراثة والظروف السابقة للولادة ، والتي لا يختار الجنين أيًا منها. تنشأ مثل هذه السلوكيات من مجموعات من مئات ، وربما الآلاف ، من الجينات ، و تدعم بالية نفسية تشفر في الجينات و يتم تنظيمها من قبل البيئة.
والى الان فهم طريقة تشفير هذه الآليات بالغ في التعقيد و لكن يتم اختباره معمليًا.

النتيجة؛-
إذًا لا ينبغي البحث عن جين مسؤل لكي تظمن القوانين المدنية حرية ممارسة الشؤون الخاصة مالم تمس حرية الآخرين بشكل فعلي، و لا ننكر ان اثارة مثل هذا الموضوع في السابق بادعاء وجود هذا الجين قد اثر بشكل إيجابي ساهم في اكتساب بعض الحقوق هنا و هناك.
، فالبشر يورثون النزعة للكثير من السلوكيات التي تنتشر في التاريخ العائلي للأفراد مثلاً الأغتصاب الجنسي او الخداع و الكذب او القابلية التعددية في ممارسة الجنس، هل شرعت الدول القوانين لحفظ الحقوق لكل الشرائح سالفة الذكر؟.

المراجع؛-

1- D. H. Hamer, S. Hu, V.L. Magnuson, N. Hu, and A.M. Pattatucci (1993). A Linkage Between DNA Markers on the X Chromosome and Male Sexual Orientation. Science 261:32
2-Ganna, A. et al. Science 365, eaat7693 (2019).
3-Pillard, R. C. & Bailey, J. M. Hum. Biol. 70, 347–365 (1998).
4-Adams, T. H., J. K. Wieser, and J. H. Yu. 1998. Asexual sporulation in Aspergillus nidulans. Microbiol. Mol. Biol. Rev. 62:35-54. [PMC free article] [PubMed] [Google Scholar]
5. Alby, K., D. Schaefer, and R. J. Bennett. 2009. Homothallic and heterothallic mating in the opportunistic pathogen Candida albicans. Nature 460:890-893. [PMC free article] [PubMed] [Google Scholar]
6-Jump up to: 
a b c d e f g h i j k l Nieuwenhuis, B. P. S. and Aanen, D. K. (2012), Sexual selection in fungi. J. Evol. Biol., 25: 2397–2411. doi:10.1111/jeb.12017
7-DURHAM, N.C., April 21 (UPI) -- U.S. researchers said a deadly fungus that mates only with members of the same sex is still able to reproduce
8- Alexopoulos, C. J. 1962. Introductory mycology, 2nd ed. John Wiley & Sons, New York, NY.
9-Alexopoulos, C. J., C. W. Mims, and M. Blackwell. 1996. Introductory mycology, 4th ed. John Wiley & Sons, New York, NY.
10-Alvarez-Perez, S., J. L. Blanco, P. Alba, and M. E. Garcia. 2009. Mating type and invasiveness are significantly associated in Aspergillus fumigatus. Med. Mycol. 26:1-6. [PubMed] [Google Scholar]
11-Arcangioli, B., and G. Thon. 2004. Mating-type cassettes: structure, switching and
12-Rainer, J.D., A. Mesnikoff, LC. Kolb, and A. Carr (1960), “Homosexuality and Heterosexuality in Identical Twins,” Psychosomatic Medicine, 22:251-259.
13-Rainer, J.D., A. Mesnikoff, LC. Kolb, and A. Carr (1960), “Homosexuality and Heterosexuality in Identical Twins,” Psychosomatic Medicine, 22:251-259.
14-Bennett, R. J., and A. D. Johnson. 2006. The role of nutrient regulation and the Gpa2 protein in the mating pheromone response of C. albicans. Mol. Microbiol. 62:100-119. [PubMed] [Google Scholar]
15-Blakeslee, A. F. 1904. Sexual reproduction in the Mucorineae. Proc. Am. Acad. Arts Sci. 40:205-319. [Google Scholar]
16-Barr, D. J. S. 1992. Evolution and kingdoms of organisms from the perspective of a mycologist. Mycologia 84:1-11. [Google Scholar]



#احمد_كانون (هاشتاغ)       Ahmed_Kanoun#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تحرير المرأة…مدخل آخر.
- السودان و فرص نجاح التغيير؟
- العدالة بدون ريش
- الحرمان و الحجب في منظومة الأخلاق الحميدة سيئة الصيت… هي تحف ...
- كل عام و الجميع بخير
- عقلية العقلانية…ارضية للديمقراطية
- علمانية السلطة و طبيعة حركات الاحتجاج
- ديمقراطية القشور، تونس مثلاً!.
- حصاد الشوك
- عقدة محمود
- من العيش الى الحياة!
- الخجل من الثديات العليا الى الانسان
- رمزية الفراشة و الحقيقة
- الذهب. المعبد و السلطة. هل للذهب قيمة حقيقية؟
- ثالوث العشوائية و الزمن و النظام


المزيد.....




- سفارة روسيا لدى برلين تكشف سبب عدم دعوتها لحضور ذكرى تحرير م ...
- حادثة اصفهان بين خيبة الأمل الاسرائيلية وتضخيم الاعلام الغرب ...
- ردود فعل غاضبة للفلسطينيين تجاه الفيتو الأمريكي ضد العضوية ...
- اليونيسف تعلن استشهاد أكثر من 14 ألف طفل فلسطيني في العدوان ...
- اعتقالات في حرم جامعة كولومبيا خلال احتجاج طلابي مؤيد للفلسط ...
- الأمم المتحدة تستنكر -تعمد- تحطيم الأجهزة الطبية المعقدة بمس ...
- يديعوت أحرونوت: حكومة إسرائيل رفضت صفقة لتبادل الأسرى مرتين ...
- اعتقال رجل في القنصلية الإيرانية في باريس بعد بلاغ عن وجود ق ...
- ميقاتي يدعو ماكرون لتبني إعلان مناطق آمنة في سوريا لتسهيل إع ...
- شركات الشحن العالمية تحث الأمم المتحدة على حماية السفن


المزيد.....

- الجنسانية والتضامن: مثليات ومثليون دعماً لعمال المناجم / ديارمايد كيليهير
- مجتمع الميم-عين في الأردن: -حبيبي… إحنا شعب ما بيسكُت!- / خالد عبد الهادي
- هوموفوبيا / نبيل نوري لكَزار موحان
- المثلية الجنسية تاريخيا لدى مجموعة من المدنيات الثقافية. / صفوان قسام
- تكنولوجيات المعلومات والاتصالات كحلبة مصارعة: دراسة حالة علم ... / لارا منصور
- المثلية الجنسية بين التاريخ و الديانات الإبراهيمية / أحمد محمود سعيد
- المثلية الجنسية قدر أم اختيار؟ / ياسمين عزيز عزت
- المثلية الجنسية في اتحاد السوفيتي / مازن كم الماز
- المثليون والثورة على السائد / بونوا بريفيل
- المثليّة الجنسيّة عند النساء في الشرق الأوسط: تاريخها وتصوير ... / سمر حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق مثليي الجنس - احمد كانون - المثلية الجنسية من الفطريات إلى البشر…ورقة و نظرة