أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سليم نصر الرقعي - ليبيا بين الفوضى الخلاقة والفوضى غير الخلاقة !؟ (1)















المزيد.....

ليبيا بين الفوضى الخلاقة والفوضى غير الخلاقة !؟ (1)


سليم نصر الرقعي
مدون ليبي من اقليم برقة

(Salim Ragi)


الحوار المتمدن-العدد: 6452 - 2019 / 12 / 31 - 04:48
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


حول الغرض من التدخل العسكري التركي المباشر، ونظرية المؤامرة، وسيناريو التقسيم!؟
**********************
يزعم البعض أن التدخل العسكري التركي القادم يقع ضمن خطة ومؤامرة غربية خبيثة مرسومة بعناية، الغرض منها إما تقسيم ليبيا أو تحطيم الجيش المصري والتركي بدفعهما في حرب مجنونة و مفتوحة على الأراضي الليبية!
ونقول: لكن يبقى السؤال ، هل امريكا هي من اوعزت للسراج واسياد حكومة الوفاق بهذا الرأي !؟ أقصد طلبهم التدخل العسكري التركي المباشر بشكل رسمي وعلني لحماية حكومة الوفاق من السقوط!؟؟... أنا شخصيا لا أعتقد صحة هذه الفرضية التي يروج لها البعض، فهي تدخل ضمن نظرية المؤامرة التي مفادها أن "امريكا والغرب عموما يريدون تحطيم العرب من خلال خلق الفوضى وعدم الاستقرار والا - أي لولا مؤامرات الغرب - لكان العرب الآن متقدمين جدا ولكانوا يتجولون اليوم على سطح المريخ!، ولكانوا بنوا دولا ديموقراطية مستقرة متقدمة صناعيا وحضاريا، ولكن الغربيين لحقدهم علينا وعلى الاسلام هم من يكيدون لنا ليل نهار لنغرق في الفوضى غير الخلاقة، وفي التخلف والضعف و و و الخ!، فنحن العرب ضحايا لمؤامرات غربية كبيرة لها أول ومالها من آخر وهذا هو سبب ضعفنا وتخلفنا"!..... هكذا يقول ويردد اصحاب نظرية المؤامرة الغربية ضد العرب وخصوصا ضد الشعب الليبي الخطير!!.
موقفي من هذه الفرضية !؟
**********************
شخصيا لا أؤمن بهذه النظرية وأرى انها هي ما يعطل العقل العربي لمواجهة الاسباب الحقيقية لتخلفنا الحضاري وضعفنا السياسي والاخلاقي!، نظرية المؤامرة استخفت العقل العربي ووضعته في صندوق مغلق ومظلم ولا يمكن فهم واقعنا ومشاكلنا الا بالخروج من هذا الصندوق الذي حبسنا فيه عقولنا منذ "الثورة" "غير المباركة" التي انتهت بمقتل "سيدنا عثمان" رضي الله عنه.. نحن أسرى لسحر وسهولة واغراء نظرية المؤامرة لتفسير تاريخنا وتفسير واقعنا فهي النظرية الأسهل والأفضل بالذات للعوام والشعبويين !!.
* * *
تفسيري الشخصي لهذا الطلب بالتدخل العسكري التركي المباشر!؟
*************************************************
أما تفسيري لسبب طلب حكومة الوفاق للتدخل العسكري التركي لحماية طرابلس من سيطرة جيش قوات تحالف الكرامة فهو لسببين ، الاول عسكري وهو أن كفة القتال - على ما يبدو - بدأت تميل شيئا فشيئا لصالح فريق الكرامة، فهم يهاجمون بعنف وشراسة للاستيلاء على العاصمة واذا استمر الوضع على ما هو عليه فالأرجح كما ذكرت في مقالة سابقة أن فريق الكرامة سيقتحم قلب المدينة، الا في حالة غياب قائد الكرامة اي المشير حفتر بالوفاة، فهذا بلا شك سيخلق حالة من البلبلة والحيرة والتخبط لدى فريق الكرامة وقد تحدث فيه صراعات وانشقاقات مما ينتهي بانسحاب العناصر القادمة من الشرق وترك العناصر الاساسية التي تتنتمي للغرب هناك لتواجه مصيرها امام حالة الفورة العالية التي ستنتاب فريق الوفاق بسبب غياب المشير حفتر!... هذا هو السبب العسكري في استنجاد سادة فريق الوفاق بقوة تركيا اوردغان فهم خائفون من الهزيمة الى حد الفزع!، ولكن تم اولا تقديم المعاهدة المتعلقة بترسيم الحدود البحرية لكي تكون لدى اوردغان حجة مقنعة أمام البرلمان التركي بالزعم أن ارسال قوات لليبيا هو لحفظ مصالح تركيا في ليبيا التي لا يمكن تحقيقها الا من خلال حكومة الوفاق (الصديقة)، وأن استيلاء فريق الكرامة (المعادية) على حكم ليبيا يعني ضرب المصالح التركية بالكامل!، كان تقديم هذه المعاهدة الاقتصادية لتركيا يشبه للرشوة السياسية التي ستعزز موقف اوردغان في اقناع البرلمان التركي بالموافقة!، ولهذا تبع هذه المعاهدة البحرية الاقتصادية المعاهدة العسكرية وطلب النجدة!، فهذا هو ((السبب العسكري)) في طلب فريق الوفاق للغوث التركي!...... أما ((السبب السياسي)) ففي تقديري هو ان سادة فريق الوفاق يريدون تدويل مشكلة ليبيا من خلال توريط اطراف اقليمية فيها بشكل مباشر، فبدخول تركيا عسكريا بشكل مباشر لحماية حكومة الوفاق ستتدخل مصر عسكريا بشكل مباشر على الارض ايضا!، اي أن الطرفين سيتدخلان بشكل عسكري مباشر على الارض وعلى المكشوف هذه المرة !!، وهذا يعني أن المشكلة الليبية تم تكبيرها جدا مما يقتضي تدخل مجلس الامن والمجتمع الدولي بشكل عاجل لايقاف الحرب ووضع حدا فاصلا للقوات المصرية والتركية المصاحبتين لقوات الشرق وقوات الغرب وبهذا يتم انقاذ حكومة الوفاق من هجوم الكرامة بإرادة دولية!، واعتقد ان هذا الحد الفاصل بين قوات حكومة شرق ليبيا وحكومة غرب ليبيا سيكون كالعادة عند وقوع قتال بين برقة وطرابلس الغرب(*) هو مدينة (سرت) التي تقع في منتصف ليبيا، اي كما حدث عام 1916 عقب معركة (القرضابية) ضد الطليان حيث دب الخلاف بين مجاهدي الشرق بقيادة السنوسيين، ومجاهدي الغرب بقيادة زعيم مصراتة، وانتهى الامر باحتلال قوات السنوسية لبلدة سرت وطرد قوات مصراتة منها وما تبع ذلك من جفاء وقطيعة بين البلدين(*) لمدة 5 سنوات!!، وهكذا الحال هنا فستكون سرت الحد الفاصل بين قوات شرق ليبيا المدعومة من مصر والامارات وروسيا وفرنسا، وقوات غرب ليبيا المدعومة من قطر وتركيا وايطاليا، فتظل (سرت) تاريخيا بل وواقعيا هي الحد الفاصل بين برقة وطرابلس الغرب، وبالتالي ستكون هي الحد الفاصل بين النفوذ المصري العربي، والنفوذ التركي العثماني!، وربما سترسل الأمم المتحدة قوات دولية وافريقية لحماية الحد الفاصل بين الشرق والغرب بدعوى ايقاف الحرب وفرض الحل السياسي السلمي!، وهكذا وبهذه اللعبة السياسية الخبيثة الماكرة التي اقدم عليها سادة فريق الوفاق برئاسة السراج سيتم حماية حكومة الوفاق وضمان سيطرتها على كافة غرب ليبيا ومنع قوات حفتر من تجاوز سرت!، وهذا الأمر، اذا حدث، سيكون هو مقدمة لفرض ((الواقع الانفصالي الحالي)) غير المعلن تدريجيا بشكل دولي بين الشرق والغرب اي بين برقة و طرابلس الغرب!، أو على الاقل فرض صيغة فيدرالية او كونفيدرالية بين جناحي ليبيا!..... وهنا لا يخامرني شك في أن سادة فريق الوفاق اذا وجدوا انفسهم بين خيارين أحلاهما مر ، أي بين سيطرة حفتر على كل ليبيا او انقسام ليبيا مع ضمان بقائهم في السلطة والسيطرة على طرابلس، فسيختارون هذا الخيار الثاني بلا تردد، فهو الخيار الأفضل بالنسبة لهم بالقياس لفوز حفتر!، بل أن بعض انصارهم ممن يدافع عن فريق الوفاق في وسائل الاعلام صرح بذلك علنا، وقال؛ " اذا كان اهل برقة متمسكين بحفتر فنحن سنرحب بالانفصال!"، وهكذا في تقديري ان الاستنجاد بتركيا للتدخل العسكري المباشر يتضمن هذين الغرضين، الأول الغرض العسكري، أي لايقاف تقدم قوات حفتر بل واجبارها على التراجع الى ما وراء سرت أولا ، ثم ثانيا الغرض السياسي المتمثل في ((التدويل)) الذي سينتهي بفرض حدود فاصلة بين حكومة طرابلس وحكومة بنغازي، وبهذا تكون ليبيا جاهزة للانقسام والتحلل الى مكوناتها الأصلية الاساسية التاريخية اي الى برقة وطرابلس الغرب!، وعندئذ سيدعي عشاق نظرية المؤامرة، كعادتهم القديمة، بأن هذا الانفصال حدث نتيجة مؤامرة غربية مرسومة سلفا، ومع سبق اصرار وترصد، وليس نتيجة الصراع الاجتماعي والجهوي والسياسي الليبي الليبي العنيف المشحون بالخوف والحقد والرغبة في الاقصاء والاستحواذ على السلطة والثروة، حيث أن الحقيقة الموضوعية هي أنه، ووسط وطيس المعركة، اخذ كل فريق من فريقي الصراع يجر اطرافا اقليمية ودولية للمستنقع الليبي من باب الاستقواء بالاجنبي، الأمر الذي قد ينتهي عمليا وبالمحصلة إلى تقسيم دولة ليبيا الى مكونيها الأساسيين أي برقة و طرابلس الغرب... وقد يعتقد البعض أن حدوث هذا مستحيل!، ولكن من يعرف التاريخ وحركة التاريخ وغرائب وعجائب وموافقات حركة التاريخ لن يقول هذا !.. ففي خضم الصراعات قد تنزلق الأحداث إلى مسارات غير متوقعة كما حدث عبر التاريخ مرارا وتكرارا !، ولكن سيبقى، لله وللتاريخ، في هذه الحالة أن سبب تقسيم ليبيا ليس نحن المطالبون بالعودة للنظام الفيدرالي (**) بل التقسيم جاء بسبب تعنت وأنانية خصوم الفيدرالية!، فالفيدرالية هي نظام اتحادي للتوحيد وللمحافظة على الوحدة الوطنية مع منح مناطق الوطن ما يشبه الاستقلال الذاتي، الداخلي لا الخارجي، في ادارة شؤونها الداخلية، لكن خصوم الفيدرالية الذين يشعلون الحروب منذ بداية الثورة عام 2011 أصروا على شيطنة الفيدرالية والفيدراليين كما يفعل بعضهم ضد بعض اليوم، بدعوى أن الفيدرالية خطر على الوحدة الوطنية لليبيا!!، بينما الحقيقة العقلانية هي أن الفيدرالية جزء مهم وأساسي من الحلول التي تحتاجها دولة ليبيا للخروج من مأزق فشلها المزمن والعظيم! ، والحقيقة الأخرى أن خصوم الفيدرالية هم من يجرون ليبيا بالفعل نحو التقسيم من حيث يحسبون أنهم يدافعون عن اللحمة الوطنية!!.
*********
(*) الكثير من العرب لا يعرفون أنه قبل الاحتلال الايطالي عام 1911 لبرقة وطرابلس الغرب لم تكن هناك بلاد عربية أو دولة اسمها (ليبيا)، فالمستعمرون الايطاليون هم من صنع دولة ليبيا بهذا الاسم الاغريقي الروماني الذي كان يطلق على عموم افريقيا في زمن الاغريق حيث قام الايطاليون عام 1934 بدمج البلدين والقطرين العربيين الجارين (برقة) و (طرابلس الغرب) في دولة واحدة أطلقوا عليها اسم ليبيا وعلى سكانها اسم الليبيين وهي تسمية استعمارية رفضها سكان برقة وطرابلس الغرب بشدة لعدة سنوات ثم ما لبثت ان استقرت وتم اقرارها بعد الاستقلال! ، وبهذا فليبيا كبلاد وكدولة هي كيان وطني وسياسي حديث ومستحدث اختلقته ايطاليا عام 1934 ولم يتمكن الليبيون من انجاح هذا المخلوق السياسي الايطالي حتى اليوم !!، وللعلم أن الشهيد المجاهد البرقاوي الكبير ((عمر المختار)) استشهد ومات عام 1931 وهو لا يعرف بلدا اسمه ليبيا !!، فهو عاش وقاتل ومات في برقة أي الجزء الشرقي من دولة ليبيا اليوم، فليبيا دولة مركبة وليست بسيطة ، فهي حالها حال دولة بريطانيا المركبة من عدة بلدان، فليبيا كذلك دولة مركبة من قطرين عربيين هما برقة وطرابلس الغرب!!، هذا امر يجهله اليوم الكثير من الليبيين فكيف بالعرب!!؟؟؟
(**) والشيء الآخر الذي ربما يغيب عن العرب هو ان دولة ليبيا في تأسيسها العربي الثاني عام 1951 لا في تأسيسها الايطالي الاول عام 1934 ولدت كدولة اتحادية فيدرالية وظلت حتى عام 1963 بهذا النظام الاتحادي الفيدرالي المريح حيث كانت ال12 عام التي قضاها الليببون في ظل الفيدرالية هي من احسن وازهى سنوات ليبيا، ثم في عام 1963 ونتيجة لضغوطات شركات النفط الامريكية وبعض القوى السياسية في غرب ليبيا تم اقناع الملك ادريس السنوسي بالغاء النظام الاتحادي الفيدرالي ففعل بعد تردد!، ولتكون النتيجة انتشار الفوضى والبلابل في ليبيا خصوصا في شرق البلاد اي في اقليم برقة ليجد الملازم أول (معمر القذافي) في انتشار السخط الشعبي في اقليم برقة فرصة سانحة للقيام بانقلاب عسكري من عاصمة هذا الاقليم أي (بنغازي) عام 1969، ثم بقية القصة تعرفونها حيث قاد هذا الملازم الذي اتخذ لنفسه رتبة (عقيد) ليبيا في مستنقع من التجارب الشعبوية والاشتراكاوية والجماهيرية الغريبة والمعارك الدونكوشوتية الاستعراضية مع الدول الغربية محتميا بظهر الاتحاد السوفيتي ثم بعد سقوط الاتحاد السوفيتي واسقاط نظام صدام حسين رأيناه وقد اخذ وضع الانبطاح وقدم تعويضات بالمليارات للغرب وادار ظهره للعرب وتحول الى مهرج سياسي افريقي غريب يطل لى العرب من قناة الجزيرة ليلعب دور (الصقر العربي الوحيد!!) حتى اشتعلت ثورة برقة ضده عام 2011 وأدت الى سقوطه ومقتله!!



#سليم_نصر_الرقعي (هاشتاغ)       Salim_Ragi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في الحرية!؟
- الانتخابات البريطانية، الأسئلة والمؤشرات!؟
- وماذا عن دواعش إيران في العراق!؟
- الحرب الأهلية في ليبيا حرب بالاصالة أم بالوكالة!؟
- بروتوس خائن أم بطل!؟
- فيلم علاء الدين وعودة عالم العرب السحري للسينما الامريكية!؟
- إنها المؤامرة يا قوم !؟
- ما هو الارهاب!؟وما الفرق بينه وبين الكفاح المسلح!؟
- الفائز الأكبر بتداعيات الربيع العربي، روسيا/بوتين!
- الحب ، والاحترام ، والقانون !؟
- حركة النهضة وحركة الشعب هل هما وراء فوز السعيد؟ ولماذا؟
- استهداف ناقلة النفط الإيرانية ولغز الطرف الثالث!؟؟
- دلالات فوز الاسلاميين على العلمانيين في عقر دارهم (تونس)!؟
- تسيس قضية الخاشقجي وتحويلها قضية للابتزاز!؟
- المتغطي بالإمريكان عريان!، السعودية مثلا !؟
- هل السعودية مثل ايران دولة دينية!؟
- هل ستطيح ثورات الربيع العربي الثانية بالمشيرالسيسي!؟
- وماذا عن دور التطرف العلماني في اجهاض الديموقراطية في بلادنا ...
- أرقام ومؤشرات واسئلة حول الانتخابات التونسية!؟
- الليبرالية والقيود الاجتماعية المتعلقة بالمحافظة على الهوية؟


المزيد.....




- السعودية.. ظهور معتمر -عملاق- في الحرم المكي يشعل تفاعلا
- على الخريطة.. دول ستصوم 30 يوما في رمضان وأخرى 29 قبل عيد ال ...
- -آخر نكتة-.. علاء مبارك يعلق على تبني وقف إطلاق النار بغزة ف ...
- مقتل وإصابة مدنيين وعسكريين بقصف إسرائيلي على ريف حلب شمال غ ...
- ما هي الآثار الجانبية للموز؟
- عارض مفاجئ قد يكون علامة مبكرة على الإصابة بالخرف
- ما الذي يمكن أن تفعله درجة واحدة من الاحترار؟
- باحث سياسي يوضح موقف موسكو من الحوار مع الولايات المتحدة بشأ ...
- محتجون يقاطعون بايدن: -يداك ملطختان بالدماء- (فيديو)
- الجيش البريطاني يطلق لحى عسكرييه بعد قرن من حظرها


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سليم نصر الرقعي - ليبيا بين الفوضى الخلاقة والفوضى غير الخلاقة !؟ (1)