أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الطب , والعلوم - مؤيد الحسيني العابد - الكون الواسع والعقول الضيّقة 13















المزيد.....

الكون الواسع والعقول الضيّقة 13


مؤيد الحسيني العابد
أكاديمي وكاتب وباحث

(Moayad Alabed)


الحوار المتمدن-العدد: 6444 - 2019 / 12 / 22 - 23:06
المحور: الطب , والعلوم
    


لقد تطرّقنا في الحلقات السابقة الى العديد من المسمّيات التي ترتبط بالزّمن، ويمكن لي أن أقول، أنّ كلّ المسمّيات التي ذكرتها، ترتبط كذلك باللازمن من خلال الوجهتين، الأولى: من خلال الزّمن المثار، والثانية: من خلال إستنباط ما يمكن إستنباطه للولوج الى اللازمن مباشرة دون المرور بالزّمن (طبعا أقصد الزّمن الذاتي وليس ذلك المعروف والمرتبط بالمكان أو بشيء آخر). من هذه المسمّيات: أفق الحدث الكونيّ،الثّقب الأسود،الطّاقة المظلمة،المادّة المظلمة، الموضوعانيّة، النظريّة الموضوعيّة للزّمن، الزّمكان والإلكترونات الباردة، مطلقيّة الزّمن ونسبيّة الزّمن، نظريّة الجاذبيّة الكميّة، الفيزياء الكميّة الأحيائيّة، وغير ذلك من المسمّيات التي ربّما يعيب علينا بعضهم في أنّنا قد أطلقنا على ما لايستحق أن نتفرّد به مسمّىً خاصّاً! لكن عموماً، ليشتكي من يشتكي الى قاضي تحقيق كميّ ضمن حدود الفيزياء ومتخصّصيه لا أقل! وسنقبل بالقاضي وإلاّ سيكون مثل قضاء بعض البلدان العربيّة التي تنتشر فيها الفوضى التي لا يلوح في الأفق أنّها سيتمّ التخلي عنها، لأنّها لعبة مسلية للفاسدين من الداخل والخارج!
في هذه الحلقة من هذا الموضوع ستكون لي بعض المحطات التي أتوقّف فيها وقفات معدودة، وبعدها ينتقل بنا قطار الكون الواسع بلا عقول ضيّقة (طبعا لا أقصد بذلك عقلاً معينا لأي حبيب إنّما، كلّ الأحبّة ذوو عقول بارعة تضعني تحت إبط الحديث صغيرًا لا أقدر على المقاومة)!

الباطن أو الذّهن الباطن، والزّمن!
يطلق على الموضع، إصطلاح المكان، وهذا متأتٍ من الكينونة أو الوجود.عندما يتمّ الحديث عن الزّمن الذي لا علاقة له بالمكان، سيكون ذا علاقة بالإحساس والباطن الذّهنيّ والنّفسيّ. فإذا كان الخيال الذي يستغرق به الإنسان، يرسم من خلاله صورًا، هي في الحقيقة غير موجودة في الواقع الفعليّ ولا علاقة لها بأيّ واقع، هل هي في مكان ما من الوجود أم لا؟ إذا كان الجّزء الذي لا علاقة له بالموضع أو المكان أو الوجود الفعليّ، فكيف يمكن لنا أن نتخيّل الزّمن في هذا الوضع؟ إن كان له وجود في الواقع فبالتأكيد ستكون له صورة في الذّهن، وإن كان بلا صورة في الذّهن فكيف يمكن لنا أن نتصوره؟ كلّ الصور التي نراها في الذّهن الباطن أو في الباطن عموماً، هي صور لا أكثر! ولكنّني يمكن أن أطلق عليها بالصور المجرّدة. هنا أريد أن أصوّر الزّمن كصورة لا نمطيّة! أي بلا أبعاد مكانيّة ولا أيّ صورة بأبعاد، إنّما عبارة عن نقطة لا مكان لها في الواقع، إنّما نقطة لا هندسيّة، عبارة عن وجود محض فقط لا غير، خَلْقٌ فقط! ترى كيف ستكون صورته في ذهنك أنت؟! لابعد، وجود غير قسريّ، (أو قسريّ في حالة الإبتعاد بروحك الطيّبة عن الوجود المحيط في عالم لا نفهمه حينما تنام متعبًا من عمل مضنٍ لساعات طوال، لترقد كالميّت في عالم غريب، حفظك الله من كلّ سوء!) أو غير ذلك.
سأستخدم قاعدة الإحتماليّة في السّير في طريق توضيح الزّمن الموجود في الذّهن، هناك حالتان:
الأولى: أن يكون لديّ زمن مستقل بعيدًا عن الجّانب الذّهنيّ التّصوريّ،
الثانية: أن يكون لهذا الزّمن وجود قسريّ لا إراديّ في الواقع، وبالتالي لا يمكن لي أن أتفاعل معه إلّا من خلال ما يتركه.
الآن دعني أدخل الى عالمي الزّمني! لو كان فيما قلت سابقًا، أنّ الزّمن يرتبط عند الفيزيائيّين مع الكيفيّة التي يتمّ التعامل معها، فيكون حينذاك مدروسًا بمعزل عن الطّاقة والزّخم والحقل الجذبيّ والهندسة الوجوديّة الفعليّة القسريّة. ويمكن أن نضيف إليه الأطياف التي تنشأ من تأثيرات الأشعّة التي ترافق الأجسام والجّسيمات الدّقيقة. حيث يكون لها نصيب من الدّراسة مع الزّمن المستقل!لأنّنا نعرف أنّ الزّمن الذي يتداول به هو المرتبط بالمكان كما أشرنا إليه عددًا من المرّات السّابقة. وقد عبّر بعضهم عن الزّمن مرتبطاً بكتلة ما كما يحدث من خلال دراسته عبر الجّسيمات الدّقيقة، التي تشكّل أساس الكون، وهي التي مازالت هي، أو آثارها تتحرّك في الكون بإعتبارها أساسًا لذلك الكون أو من نتاج تمدّده، ومن قبل ذلك، خَلْقه.
لو تصورت الآن وأنت في الغيب الرّاحل إليه، في المنام أو في حالة الشّرود الذّهنيّ، أن الزّمن قد مرّ بصورته التي تصورتها، كيف سيكون حالك لو تصورت الآن أنّ هذه الصورة قد بقيت عندك بعد الصّحو، هل تكون كما هي أم تتغيّر معالمها وفق الهندسة التي تعيها أنت في الدّراسة ومن حولك من تأثيرات؟! بمعنى ما هي ساعتك التي تقيس بها هذا الموجود الذي تعجز عن تصوّره في الحال الواعي؟ هل هي ساعة تقليديّة أم ماذا؟ لا تقل لي إرتبط بالمكان، أنا لا أتحدّث عن مكان ما أبدًا! ما الذي يحدث في الدّماغ من تفاعل، كي تخرج به بتصوّر مقبول على الأقل لذاتك؟ أي لو سألتك ما هو الزّمن الآن، بعد رؤيتك لهذا الموجود في عالمك الخاصّ الذي عشته في اللاواقع ، كيف ستجيب عن هذا الموجود؟ ولو ركّبت جهاز قياس النّبض والضّغط، وما إلى ذلك من أجهزة التّأثيرات الفيزيائيّة أو-و الكيميائيّة، كيف تظهر النّتيجة؟ ماذا تعتقد أنت؟ هل كانت سرعة المتخيّلات التي شاهدتها في عالمك البعيد مساوية لسرعة الضوء أم أكبر منها؟ لا تتحدث لي عن فرويد ومصائبه في تصور التأثيرات المحيطيّة التي تترك صورها في ذهنك وأنت راحل الى ذلك العالم! حيث أن الزّمن لا متصوَّرًا ولا صورة نمطيّة له في قياسات السّيد فرويد، فنحن نتعامل مع شيء مخلوق لا صورة نمطيّة له كي يدخل الى عالمنا الغيبيّ هذا، من باب واحد أو من أبواب متعدّدة أو متفرّقة! فالزّمن الذي أتحدّث عنه هو خَلْقٌ لا مكانيّ والمتعارف عليه عند السيد فرويد أنّ الأشياء التي تراها في عالمك، هي صور متعدّدة لأشياء محيطة قد مرّت أو قد تمرّ بتأثيرات معيّنة يشترك بها الماضي!
لقد وضع كريستوفر نولان كتابًا عن النوم هو (ما بين النجوم
)Interstellar
وقد أنتج فلمًا عام 2014، وقد تطرّق فيه الى بعض من الزّمن! حيث أثار موضوع تمدّد وتباطؤ الزّمن في الأحلام التي نمرّ بها (أو هي تمرّ بنا!)، حيث دخل الى عالم المقارنة ما بين زمن حقيقيّ أي الزّمن الذي نعيشه والزّمن الذي يمرّ ونحن نيام! ويقصد الزّمن الخارجيّ الذي يمرّ، لكن للأسف لم يتطرّق الى الزّمن الدّاخلي، أي زمني وأنا نائم وهو معي ومنّي وبضِمني وحَولي وأنا حوله، يشملني وأنا أشمله! فأراد منه أن يصوّر ما يحدث لماثيو ماكونهي وآن هاثاواي أثناء تجوالهما حول الثّقب الأسود! أو فضاء ما بين النّجوم. لم يسلّط كريستوفر الضوء على ما أذكره من زمن داخلي، أحاكي به ما أحاكي (أو من أحاكي!). وقد سقط سقطات مهمة لا أريد أن أتحدّث عنها هنا فلست ناقدا فنياً أو أدبيًّا!
إنكماش الطّول وتمدّد الزّمن!

لا أريد أن أكرّر ما ذكره الآخرون حول حالة إنكماش الطّول وتمدّد الزّمن الذي بات بديهيّة حين الحديث عن النسبيّة الخاصّة! ليس هذا مرادي، إلّا أنّني أريد أن أذكر ما يرتبط بعالمِك الذي عشته في المنام! ولكن دعني أتصوّر معك أنّني في عالمك وأرى العالم هذا على شكل خطوط يتحرّك فيها الجّسيم بسرعة مساوية لسرعة الضّوء (إن سرتَ بفرض النسبيّة لآنشتاين صديقنا الوفيّ!) وهذه الخطوط تتشابك في بعض النّقاط (لا تنسَ أنّ النّقطة هنا في اللامكان!) حينها سيكون لهذه النّقطة زمان لا علاقة له بالمكان (!). في حالة وصف الزمان هنا، أم ماذا أصفه؟! نقاط في اللامكان وأنا أراها كما أنت تراها، ولكنّ الإختلاف أنّك تراها في وضع غير ما أراها! لكنّ السؤال هل الوصف الآن يمكن أن نطلق عليه بالوصف الهندسيّ وله جهات وتكوينات ذاتيّة؟! هل بإمكانك أن تصف الآن زمانًا في عالمك في اللامكان وهل هو نفس الزّمان الذي أصفه أنا في اللامكان؟! أنا لا أتكلّم عن تخاريف يا عزيزي! فالعالم الذي عشتَه أنتَ في المنام له فرض مهم في الفيزياء! نعم! هذا هو عالم الثّقب الأسود، عالم اللابعد واللا كتلة واللا زمن بعد أن تحوّل من زمن الى هذا اللازمن! والجّسيمات يمكن لها أن تكون بنتًا تنتج أمّها (ولا أقول تنجب كي لا يأخذ العقل مجالًا آخر!). إنّ أفق الحدث الذي تحدّثنا عنه سابقا هو نقطة اللاعودة حول الثّقب الأسود. وهو ليس سطحًا فيزيائيّاَ، لكنّه محيط كرويّ، أو كرة تحيط بالثّقب الأسود، تحدّد فيها سرعة الهروب مساوية لسرعة الضّوء. أفق الحدث هذا تدخله المادّة فتتجه الى مركزه مرغمة بفعل الثقل القويّ وتتسرّب الى نقطة بحجم صغير جدًا جدًا وبكثافة عالية لا يمكن تصوّرها. هل تعلم ماذا نسمّيها (النّقطة المذكورة)؟ نسمّيها بنقطة التفرّد التي ذكرناها في حلقة سابقة بكثافتها اللانهائيّة. إنّ قوانين الفيزياء يمكن لها أن تنهار في نقطة التفرّد هذه! هل عرفتَ لماذا صوّرت لك عالم المنام إفتراضاً؟! حيث يبحث العلماء عن عالم الخصائص الفرديّة والذي يشبه عالم المنام الذي تتحوّل فيه أغلب القوانين الفيزيائيّة إلى قوانين تخضع إلى البيولوجيا! وهو عالم تتشابك فيه القوانين، نحتاج فيه إلى وضع نظريّة متكاملة تشمل عالمك الذي ذهبتَ إليه والذي من صفاته أن لا كثافة ولا كتلة ولا حجم بل ولا حتى مكان يشغله! فكيف بالزّمان المجرّد
ما الفرق بين عالمك المنامي والثّقب الأسود؟
من مواصفات الثّقب الأسود أن لا يستطيع الضّوء الهروب منه وكذلك عالمك! من رؤيتك وأنت فيه، لا حسب رؤيتي وأنا خارجه (لقد وضع هوكينغ مقترحاً حول أفق الحدث فسمّى الأفق بالأفق الظاهر قائلاً: إنّ (إنهيار الجاذبيّة ينتج أفقًا ظاهرًا ولكن لا توجد آفاق للأحداث، وأنّ غياب آفاق الحدث يعني أنّه لا توجد ثقوب سود بهذا السّلوك الذي لا يمكن للضوء أن يهرب منها إلى ما لا نهاية. هذا لا يعني إنكار وجود ثقوب سود، إنّه مجرّد تعبير عن عدم الثّقة بتعريف أفق الحدث)
لا يمكن لي ولا لك رؤية الثّقب الأسود إلّا ممّا يتركه من أثر، وكذلك ذلك العالم الذي إنتقلت إليه أنت (وأنا حينما أكون متعبًا من سفسطائيّتي حول الكون الواسع والعقول الضّيقة، فأهرب إلى هذا العالم لأريح مخّي وأريح الآخر!). ومن مواصفاته أنّ له إضطرابًا من نوع خاصّ (إنتروبي خاصّ، مفصّل تفصيلاً بلا كاتالوك!)، يشبّهه أحدهم مثل وصول الزّوجة العزيزة إلى المطبخ في إحدى الليالي لتجد المطبخ في حالة من الفوضى (مصيبة من مصائب الرّجال!). حيث تركتْه المسكينة نظيفًا عند مغادرتها المنزل الى بيت أهلها بلا زعل(!)، ماذا ترى؟ أطباق قذرة في الحوض، الفضلات في كلّ مكان وغير ذلك الذي لا أستطيع أن أكشفه لك فالحائط له آذان(!). ماذا تتوقّع المرأة؟! بالتأكيد ستقول أنّ شخصًا ما إستخدم المطبخ أثناء خروجها، فبالتأكيد ستذهب المسكينة إلى فضلات الطّعام لتعرف من أنواع الفتات، من الذي كان أو مرّ في المنزل! أي من خلال ما ترك من آثار)! هكذا التعامل مع الثّقب الأسود! حيث يعتمد البحث والدّراسة على الإكتشاف غير المباشر، حيث لا يستطيع الباحثون مراقبة الثقوب السّود مباشرةً، لكنهم يرون سلوكيّات وآثار في مكنونات محيطة أو لها إرتباط بهذا الثّقب الأسود. يمكن أن تشمل التأثيرات أو السلوكيّات مواداً مما يتركه أو يحيط به، أو نجومًا تدور حول كائن ضخم ولكنّه غير مرئيّ. وللعلم إنّ الثقوب السّود تكون على أنواع منها ما يكون ضخما إن كانت المجرّة ضخمة بالفعل، فيأخذ وسط المجرّة مكاناً. وممكن يكون أقلّ من ذلك. حيث (أظهرت الأبحاث أنّ حجم الثّقب الأسود مرتبط بحجم المجرّة، بحيث يجب أن يكون هناك بعض الإرتباط بين تكوين الثّقب الأسود والمجرّة). وهناك ثقوب متوسّطة الحجم، وهكذا. تستمر الدراسات حول هذه الأنواع من الثّقوب بشكل كبير لأهميتها، وهي دراسات معقّدة لأنّ العديد من المكوّنات التي ظهرت في بداية التكوين تحمل سلوكيّات تشبه سلوكيّات الثّقب الأسود (أو بالعكس!)، فمثلاً هناك من الموجودات تعتبر مصادر لأشعّة رونتغن فائقة السّطوع يمكن لها أن تتحوّل الى ثقب أسود في أزمان قابلة!
كانت نظريّة النسبيّة الخاصّة ناجحة جدا في شرح موضوع سرعة الضّوء، حيث تظهر بنفس القيمة لجميع المراقبين (كما هو مبيّن في تجربة ميكلسون مورلي المعروفة للفيزيائيّين) وفي وصف ما يحدث عندما تتحرّك الأشياء بسرعة قريبة من سرعة الضّوء. ومع ذلك، فإن هذه السّرعة لا تتفق مع السّرعة في نظريّة الجاذبيّة النيوتونيّة، التي تقول أنّ الأجسام تجذب بعضها البعض بقوّة تعتمد على الإزاحة فيما بين الجسمين الجاذبين لبعضهما البعض. وهذا يعني أنّه إذا تحرّك جسم من الأجسام، فإن القوّة ستؤثّر على الجّسم الآخر. أي أنّها من جهة أخرى تتغيّر على الفور. أو في التأثيرات الجاذبيّة الأخرى، يجب أن تتحرّك بسرعة لانهائيّة، بدلا من كونها مساوية لسرعة الضّوء أو أدنى من سرعة الضّوء، كما تتطلّبها في النظريّة النسبيّة الخاصّة. قام آينشتاين بعدد من المحاولات الفاشلة بين عامي 1908 و 1914 لإيجاد نظريّة الجاذبيّة التي تتفق مع النسبيّة الخاصّة وأخيرا، في عام 1915، إقترح نظريّة النسبيّة العامّة. حيث قدّم آينشتاين الإقتراح المهمّ وهو أنّ قوّة الجاذبيّة ليست مثل القوى الأخرى، بل هي نتيجة لحقيقة أنّ الزّمكان ليس ثابتا، كما كان يفترض سابقا: هي منحنى مشوّه من خلال التّوزيع ما بين الكتلة والطّاقة في ذلك (سنعود الى هذا الموضوع في الحلقة القادمة ان شاء الله!)، حيث لم تنته بعد قصّة الزّمن!

د.مؤيد الحسيني العابد



#مؤيد_الحسيني_العابد (هاشتاغ)       Moayad_Alabed#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الكون الواسع والعقول الضيّقة 12
- الكون الواسع والعقول الضيّقة 11
- الكون الواسع والعقول الضيّقة 10
- الكون الواسع والعقول الضيّقة 9
- الكون الواسع والعقول الضيّقة 8
- الكون الواسع والعقول الضيّقة 7
- الكون الواسع والعقول الضيّقة 6
- الكون الواسع والعقول الضيّقة 5
- الكون الواسع والعقول الضيّقة 4
- الكون الواسع والعقول الضيّقة 3
- الكون الواسع والعقول الضيّقة 2
- الكون الواسع والعقول الضيّقة!
- النقائض (المفارقات) بين الفيزياء والفلسفة
- المكاشفة عند السيد الحيدري.. اسلوب في المعرفة
- الاتفاقية النووية بين روسيا ومصر الحلقة الثانية
- الاتفاقية النووية بين روسيا ومصر الحلقة الاولى
- أوراق في فلسفة الفيزياء الحلقة الثانية
- أوراق في فلسفة الفيزياء الحلقة الأولى
- إنتروبيّ الكونِ وإنتروبيّ السياسة!
- جدليّة الفيزياء وواقع مجنون!


المزيد.....




- الفلسطينيون يواصلون انتشال الجثث من المقبرة الجماعية في مجمع ...
- من دبي.. إطلاق مكتبة للتأثيرات الصوتية تساعد المصابين باضطرا ...
- فيديوهات لملابس عمل -قبيحة- تجتاح مواقع التواصل الاجتماعي با ...
- بيانات تكشف واقع عدم المساواة بين الجنسين في العالم
- هل بخّرت قنابل إسرائيل الحرارية جثثا غزية وحولتها إلى رماد؟ ...
- تقرير دولي: نحو 282 مليون شخص يعانون انعدام الأمن الغذائي ال ...
- ما هي الأطعمة التي تحتوي على كميات كبيرة من المواد البلاستيك ...
- إدارة الغذاء والدواء الأمريكية: العثور على بقايا إنفلونزا ال ...
- دراسة: الذكاء الاصطناعي أكثر تعاطفا من البشر.. ولكن!
- بحيرة زجاجية مذهلة من الحمم البركانية على سطح قمر آيو


المزيد.....

- المركبة الفضائية العسكرية الأمريكية السرية X-37B / أحزاب اليسار و الشيوعية في الهند
- ‫-;-السيطرة على مرض السكري: يمكنك أن تعيش حياة نشطة وط ... / هيثم الفقى
- بعض الحقائق العلمية الحديثة / جواد بشارة
- هل يمكننا إعادة هيكلة أدمغتنا بشكل أفضل؟ / مصعب قاسم عزاوي
- المادة البيضاء والمرض / عاهد جمعة الخطيب
- بروتينات الصدمة الحرارية: التاريخ والاكتشافات والآثار المترت ... / عاهد جمعة الخطيب
- المادة البيضاء والمرض: هل للدماغ دور في بدء المرض / عاهد جمعة الخطيب
- الادوار الفزيولوجية والجزيئية لمستقبلات الاستروجين / عاهد جمعة الخطيب
- دور المايكروبات في المناعة الذاتية / عاهد جمعة الخطيب
- الماركسية وأزمة البيولوجيا المُعاصرة / مالك ابوعليا


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الطب , والعلوم - مؤيد الحسيني العابد - الكون الواسع والعقول الضيّقة 13