أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - حميد بن نبارك - تحولات النسق الدولي في عهد البر يكس















المزيد.....

تحولات النسق الدولي في عهد البر يكس


حميد بن نبارك

الحوار المتمدن-العدد: 6441 - 2019 / 12 / 18 - 22:45
المحور: السياسة والعلاقات الدولية
    


مع دخول العالم القرن 21 بدأ النسق الدولي بالتغير ، حيث تشير العديد من الدراسات والتقارير إلى مسألة انحدار القوة الأمريكية وموقعها في النسق الدولي كقوة مهيمنة Super Power وصعود عدد أخر من القوى المناهضة لها على الساحة الدولية ولعل أبرزها مجموعة بر يكس التي تحاول جاهدة أن تكون قوة موجهة في هذا القرن، من خلال التحول نحو اقتصاد ونظام عالمي متعدد الأقطاب.

أدى الصعود الصيني وعدد من الدول التي كانت توصف في السابق بأنها دول من العالم الثالث مثل : البرازيل والهند وروسيا إلى مجموعة من التغيرات الدولية والعالمية الكبرى، ولعل من أهم هده التغيرات ما أطلق عليه الفوضى العالمية حيث أدت الصراعات بين القوى الكبرى والصاعدة إلى ضعف النظام العالمي ، أدى إلى صعوبة التنبؤ بما هو قادم، و إلى تراجع قدرة الدول على وضع خطط قادرة على مواجهة ومجابهة التحديات المستقبلية . في سياق يوصم بعدم الاستقرار هو مع سؤال الاندثار والتفكك في اجل قريبا لا محالة له.

1. التحـــول نحـــوى اقتصــــاد عالمي أعــظـــــــــــــم

حققت الدول الصاعدة قي إطار البريكس معدلات نمو جيدة خلال العقد الأول من هذا القرن. و ساهم هذا النمو في رفع معدلات النمو الاقتصادي العالمي، خصوصاً بعد الأزمة المالية العالمية في عام 2008.
وكان لمجموعة بر يكس في آسيا والتي تشمل الصين والهند دور مهم في رفع معدلات النمو الاقتصادي العالمي، كما ساهم النمو الاقتصادي المعتدل في هامش المركز الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وجنوب الصحراء في انتشال الاقتصاد العالمي من الركود الاقتصادي الكبير الذي حدث بعد الأزمة المالية العالمية التي وقعت في عام 2008، على الرغم من ارتفاع معدلات النمو الاقتصادي في مجموعة الدول الصاعدة والنامية بشكل عام إلا أن بعض الدول الصاعدة في شرق أوروبا ودول الاتحاد السوفيتي السابقة وأمريكا اللاتينية عانت تراجع النمو الاقتصادي في عام 2009. وكانت الولايات المتحدة توصف في السابق بأنها قاطرة الاقتصاد العالمي، ولكن اقتصاد الدول الصاعدة أو الناشئة والمتطورة في آسيا وإلى حدٍ أقل في الشرق الأوسط وإفريقيا بدأ يحتل جزءا متزايداً من قاطرة الاقتصاد العالمي. هذا وقد ارتفعت مساهمة الناتج المحلي الإجمالي للدول الصاعدة من نحو 20 في المائة من الاقتصاد العالمي في عام 1995 إلى نحو 28 في المائة من الناتج المحلي العالمي في عام 2010. وفي الوقت نفسه تصاعدت مساهمة النمو الاقتصادي للدول الصاعدة والنامية في النمو الاقتصادي العالمي خلال السنوات القليلة الماضية. وساهم نمو الدول الصاعدة والنامية الاقتصادي بنحو خمس النمو الاقتصادي العالمي في عام 1999، ولكن هذه المساهمة ارتفعت بحدة منذ بداية القرن الحالي. وتجاوزت مساهمة نمو الاقتصاديات النامية والصاعدة 40 في المائة من النمو الاقتصادي العالمي في عام 2002. وشكل النمو الاقتصادي في الدول الصاعدة والنامية أكثر من 100 في المائة من النمو الاقتصادي العالمي إبان الأزمة المالية العالمية في عامي 2008 و2009، وهذا يعني أن النمو الاقتصادي في هذه المجموعة كان مسئولا عن كامل النمو الاقتصادي العالمي في هذين العامين، كما ألغى تأثير التراجع في نمو الدول المتقدمة على معدل نمو الاقتصاد العالمي.

انظر الـــــــــــــرســــــــــم البياني رقـــــــم 1

و تمكنت هذه الدول من تحقيق معدلات نمو جيدة في عام 2010، حيث وصل معدل النمو في هذه المجموعة إلى نحو 6 في المائة، بينما بلغ في الدول المتقدمة أقل من 3 في المائة. وكان للصين والهند والدول الآسيوية الأخرى نصيب الأسد من نمو مجموعة دول البريكس ومن المتوقع أن تسجل هذه الأخيرة معدلات نمو مقاربة لنسبة 6 في المائة خلال السنوات القادمة، بينما ستنخفض معدلات النمو الاقتصادي في مجموع الدول المتقدمة إلى أقل من 2 في المائة خلال الفترة نفسها، وبهذا ستتصاعد حصة الدول الصاعدة في الاقتصاد العالمي. إذا ما استمرت معدلات النمو الحالية على منوالها الحالي، فإن حجم اقتصاديات الدول الصاعدة ومجموعة الدول الصناعية الجديدة الممثلة بكوريا وتايوان وسنغافورة وهونج كونج سيتجاوز حجم الاقتصاديات المتقدمة خلال 15 عاماً. ومن المتوقع أن يصاحب التغير في الأحجام الاقتصادية المنتظرة للمجموعات الاقتصادية العالمية تحول في الثقل والنفوذ الاقتصادي والسياسي، وقد يشمل القوى العسكرية. وسينتقل الثقل الاقتصادي العالمي من جانبي الأطلنطي إلى جانبي المحيط الهادي مع تركز أكثر في الجانب الآسيوي. وسيؤدي ذلك إلى تغيير في أهمية القضايا الدولية، حيث ستنال القضايا الشرق آسيوية اهتماما أكبر، وبهذا ستتراجع الأهمية الإستراتيجية لبعض دول العالم وسترتفع أهمية الدول الواقعة ضمن الثقل الاقتصادي.



رسم بياني يوضح إجمالي الناتج المحلي لدول مجموعة البر يكس من 2002 إلى غاية 2014
عبارة عن أرقام صاغها الباحث على شكل رسم بياني
المصدر: دوبلويت كبرى شركات المحاسبة والتدقيق والاستثمارات

2. التحــول نحــو نظـــام عالمي متعـــدد الأقطـــــاب
إن النقاش حول ما إذا كان العالم فعلا قد تحول من أحادي القطبية إلى متعدد الأقطاب ، يستمر داخل الدوائر الأكاديمية وكما يبدو لدى كثير من الخبراء في أن العلاقات الدولية والاقتصاديات الصاعدة التي أضحت تلعب دورا هاما في الاقتصاد العالمي وفي السياسات العالمية ، فقد أكد رئيس البنك العالمي “روبرتس زوليك: إذ كان 1989 عاما شهد نهاية العالم الثاني مع خفوت الاشتراكية فان عام 2009 يشهد ما يسمى نهاية العالم الثالث، إننا لان في اقتصاد متعدد الأقطاب متطور، أين ظهرت بعض البلدان الصاعدة كقوات اقتصادية بارزة وأخرى تتحرك نحوى أقطاب نمو إضافية، والبعض الأخر يناضل من أجل بلوغ مكانتها في إطار هذا النظام أي الشمال والجنوب والشرق والغرب هي الآن كلها في البوصلة نقاط، وليس غاياتها القضايا الاقتصادية.
فمن خلال قراءة تحليلية لهذا المقال نجده يجعل من القوى الصاعدة وعلى رئسها مجموعة البر يكس لها أجندات سياسية وأمنية تلعب عليها من أجل إيجاد مكان لها في النسق الدولي الراهن.
ولعل ما يؤكد أيضا كلام “روبرت زوليك” ما قاله “جيم أونيل” بعد انضمام جنوب إفريقيا لمجموعة بر يكس أوائل عام 2011 ، إذ انه أبدى ملاحظة قال فيها : “عندما وضعت مصطلح بريك لم أكن أتوقع أن يتكون تكتل سياسي من الدول الأربع نتيجة لذلك” .
ولكن بتوسع بريك لتصبح خمس دولن فان المجموعة قد تكون في طريقها الى تكوين تكتل سياسي على شاكلة الاتحاد الأوربي وتجمع الآسيان كخطوة جانبية للتعاون التجاري والاقتصادي بين الدول الخمس. فالسياسة تتبع التجارة حيثما ذهبت، فعملية ضم جنوب إفريقيا مثلا خضعت لاعتبارات سياسية وجيوبوليتيكا أكثر منها اقتصادية او تجارية، فكوريا الجنوبية والمكسيك تركيا تصنف ضمن الاقتصاديات الصاعدة، وكانت تملك مشروعية اكبر في الانضمام إلى بريك مقارنة بجنوب إفريقيا. فالدول الثلاث تشارك كل منها بنسبة 1% من الاقتصاد العالمي(يبلغ إجمالي الناتج المحلي للمكسيك 87 مليار دولار وكوريا الجنوبية830 مليار دولار وتركيا 615 م د). لكن الصين رأت ضرورة ضم دولة إفريقيا لتكون بريتوريا هي بوابة بريك إلى القارة السمراء في ظل السباق الأمريكي-الصيني المحموم على النفوذ والتجارة في القارة. هذا علاوة على أن جنوب إفريقيا تتمتع بأهمية إستراتيجية كبيرة ن فهي تشرف على المحيطين الأطلسي والهندي.
وما هو مؤكد أن ظهور دول مجموعة بر يكس كأقطاب جديدة للتنمية من خلال تحقيقها لنمو اقتصادي مستدام , زيادة القدرات العسكرية , فعالية التوسع في مجال التكنولوجيا الحديثة و زيادة معدل السكان جعلها توجه حجمها الضخم نحو المصادر السياسية و العسكرية محاولة لإعادة توزيع القوى في العالم , و تشكيل نظام متعدد الأقطاب , فظهور هذه الدول كفاعلين مؤثرين في النسق الدولي , جعل القوة لا تقتصر على الفاعلين التقليديين , بزعامة الولايات المتحدة الأمريكية بل اعتبروا كفاعلين جدد يمكن أن يؤثروا على ديناميكيات القوة العالمية, و هذا يمثل تحديا لوضع الولايات المتحدة الأمريكية في هيكل الهيمنة العالمية .
فكل دول بر يكس أعضاء في الهيئات الدولية مثل : مجموعة العشرين G20 وكذا المنظمة العالمية للتجارة OMC , و الاتفاق مع الأمم المتحدة في إطار تغير الطقس UNFCC , كما أن حوار بر يكس يتشكل أساس من عمليتين مختلفتين :
العملية الأولى أتت لتشكل مفهوم بروزها كقوة في النسق الدولي الراهن و موضع هذه البلدان في الجيوبوليتيكيا العالمية, العملية الثانية وهي قدرتها على تحويل قوة اقتصادياتها إلى تأثير سياسي عالمي.
ولعل الاعتبارات السياسية و الإستراتيجية لم تكن غائبة على قمة بر يكس الأخيرة, فقد حرصت المجموعة على إظهار وحدة صفها بشأن القضايا الدولية الكبرى وإثبات وزنها المتزايد في العالم, خصوصا بشأن ما حدث في المنطقة العربية أو ما يطلق عليه في الإعلام الغربي بالربيع العربي, إذ توافق قادة بر يكس على ضرورة تفادي استخدام القوة , معربين عن قلقهم الكبير إزاء الاضطرابات في الشرق الأوسط و شمال إفريقيا , مشيرين إلى أن وجود دول بر يكس في مجلس الأمن الدولي يمنح المجموعة فرصة للتنسيق بشأن العديد من الملفات الشائكة خاصة ما حدث في ليبيا , كما أكدت القمة على ضرورة الإصلاح التفاهمي للأمم المتحدة داعية لإصلاح في العمق , مع إصرار الصين و روسيا إبراز اهتمامهما لمكانة البرازيل , الهند و جنوب إفريقيا في القضايا الدولية و تدعم إرادتهما لدور أكبر في الأمم المتحدة .
فالخطوة الأولى لمجموعة بر يكس ضمن خطي إعادة التوازن للنظام العالمي تمثل في إنشاء بنك للتنمية بهدف خلق هيئات تمويل عالمية مبتكرة تخدم مجهودات تمويل التنمية في الاقتصاديات الصاعدة على النحو الذي يعكس أولويات المجموعة و إمكاناتها.
ففي ختام قمتهم التي استضافتها دربان في جنوب إفريقيا 2013واشارت الكلمات التي ألقاها الزعماء
الخمسة إلى نظام عالمي متعدد ومتحول ذو إمكانات متطورة ومهمة.
ويذكر أن مقترح إنشاء بنك التنمية لدول البر يكس ثم طرحه في القمة الرابعة الذي عقد بالهند سنة 2012 لهذه المجموعة,وكان من المخطط ان يكون هدا البنك مؤسسة عابرة للقارات والتي دعت إلى إنشاءها الأسواق الناشئة ودالك الآن المنظمات الدولية البنك الدولي وصندوق النقد الدولي أو المنظمات الإقليمية مثل البنك الأسيوي والبنك الإفريقي للتنمية ,قد أنشأته وقدته الولايات المتحدة الأمريكية وكندا واستراليا و أوروبا الغربية,وغيرها من الدول المتقدمة.
ولكن بنك التنمية الذي ستنشئه دول البر يكس الخمس سوف يصبح أول جهاز مالي دولي لا يخضع لسيطرة الدول المتقدمة والمهيمنة على الساحة الدولية.
ويرى بعض الخبراء إن من المفترض أن يعمل البنك كثقل موازن لبنوك التنمية العالمية المتعدد الإطراف مثل البنك الدولي ..لكن البعض الأخر يرى انه سوف يعمل على الحد من هيمنة الولايات المتحدة الأمريكية والأوروبية فهدا القرار يعكس النجاحات في التنمية الاقتصادية على مدى العقدين الماضيين ,ويطهر قدرة مجموعة البر يكس على العمل الجماعي ضمن إطار الأهداف المرسومة والمشتركة
كما أعلنت عن إنشاء صندوق مشترك الاحتياطيات النقد الأجنبي بقيمة 100 مليار دولار وستقدم الصين اكبر حصة للصندوق لكنها لن تتجاوز50 في المائة وعكست أوليات البيان الختامي لقمة جنوب إفريقيا 2013 . أهمية ربط علاقات تعاون وشركات وتبادل تجاري مع القارة الإفريقية من اجل المساهمة في التنمية وترسيخ التجارة بين مجموعة بر يكس وإفريقيا ضرورة تسليم الدول المتقدمة بالدور الاقتصادي والسياسي الذي أصبحت تمثله الاقتصاديات الصاعدة وعزمها بناء نظام عالمي متعدد الأقطاب. كما تطرقت القمة إلى مسألة إعادة إصلاح وهيكلة مجلسله أكثر فاعلية و الأمن الدولي .


, لجع ذ علي عودة العقاب العلاقات الدولية دراسة تحليلية في الأصول ص 126
علي عودة العقاب العلاقات الدولية دراسة تحليلية محور نظام توازن اقوي متعدد الأقطاب ص 172
مجلة ايفريقيا قارتنا العدد الرابع 2013
تشمل الدول الصناعية الولايات المتحدة ألمانيا فرنسا بريطانيا ايطاليا كندا اليابان وروسيا
مارتن غريفيش وتيري اوكلاهان المفاهيم الأساسية في العلاقات الدولية ص 282
الجغرافيا السياسية
7علي عودة العقاب العلاقات الدولية دراسة تحليلية في الأصول والنشأة والتاريخ ص 111



#حميد_بن_نبارك (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- السياق التاريخي لظهور مجموعة البر يكس
- 2. التحول نحو نظام عالمي متعدد الأقطاب


المزيد.....




- تمساح ضخم يقتحم قاعدة قوات جوية وينام تحت طائرة.. شاهد ما حد ...
- وزير خارجية إيران -قلق- من تعامل الشرطة الأمريكية مع المحتجي ...
- -رخصة ذهبية وميناء ومنطقة حرة-.. قرارات حكومية لتسهيل مشروع ...
- هل تحمي الملاجئ في إسرائيل من إصابات الصواريخ؟
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- البرلمان اللبناني يؤجل الانتخابات البلدية على وقع التصعيد جن ...
- بوتين: الناتج الإجمالي الروسي يسجّل معدلات جيدة
- صحة غزة تحذر من توقف مولدات الكهرباء بالمستشفيات
- عبد اللهيان يوجه رسالة إلى البيت الأبيض ويرفقها بفيديو للشرط ...
- 8 عادات سيئة عليك التخلص منها لإبطاء الشيخوخة


المزيد.....

- الجغرافيا السياسية لإدارة بايدن / مرزوق الحلالي
- أزمة الطاقة العالمية والحرب الأوكرانية.. دراسة في سياق الصرا ... / مجدى عبد الهادى
- الاداة الاقتصادية للولايات الامتحدة تجاه افريقيا في القرن ال ... / ياسر سعد السلوم
- التّعاون وضبط النفس  من أجلِ سياسةٍ أمنيّة ألمانيّة أوروبيّة ... / حامد فضل الله
- إثيوبيا انطلاقة جديدة: سيناريوات التنمية والمصالح الأجنبية / حامد فضل الله
- دور الاتحاد الأوروبي في تحقيق التعاون الدولي والإقليمي في ظل ... / بشار سلوت
- أثر العولمة على الاقتصاد في دول العالم الثالث / الاء ناصر باكير
- اطروحة جدلية التدخل والسيادة في عصر الامن المعولم / علاء هادي الحطاب
- اطروحة التقاطع والالتقاء بين الواقعية البنيوية والهجومية الد ... / علاء هادي الحطاب
- الاستراتيجيه الاسرائيله تجاه الامن الإقليمي (دراسة نظرية تحل ... / بشير النجاب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - حميد بن نبارك - تحولات النسق الدولي في عهد البر يكس