أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - منذر الفضل - مستقبل كوردستان وبرنامج حكومة الاقليم الموحدة















المزيد.....

مستقبل كوردستان وبرنامج حكومة الاقليم الموحدة


منذر الفضل

الحوار المتمدن-العدد: 1563 - 2006 / 5 / 27 - 13:27
المحور: القضية الكردية
    


لاشك أن توحيد الادارتين في كوردستان وإعلان تشكيل حكومة موحدة يوم 7 مايس 2006 تعد خطوة مهمة وأساسية على طريق تحقيق طموحات شعب كوردستان كما انها تشكل نقلة نوعية باتجاه حق الشعب الكوردي في تقرير المصير .
ولدى قراءة البرنامج الحكومي لحكومة الاقليم يمكن للمتتبع ان يدون العديد من الملاحظات و المبادئ التي يمكن حصر أهمها على النحو التالي :

أولا_ برنامج شامل وكفاءات مخلصة

ان اي برنامج حكومي او غير حكومي اذا لم تنهض بتنفيذه كفاءات وشخصيات متخصصة لا يمكن ان يحقق الاهداف المرجوة التي رسمتها الحكومة له , اذ ان حكومة بدون برنامج غير ممكن لها النجاح , وبرنامج حكومي بدون جهاز تنفيذي قادر على تنفيذه يبقى حبرا على ورق , وفيما يخص برنامج حكومة اقليم كوردستان الذي اعلنه سيادة رئيس الوزراء الاستاذ نيجرفان البارزاني جاء وافيا وشاملا ونال اعجاب جميع السادة الحضور من المدعوين الى برلمان كوردستان ومن المتتبعين للشأن الكوردي في كوردستان وخارجها , حتى ان السيد عادل عبد المهدي نائب رئيس الجمهورية تمنى ان يكون برنامج حكومة الاقليم في كوردستان دليل عمل للحكومة الفيدرالية في بغداد لشمولية مواده , ولما تضمنه من معالجات وافية في مجالات مختلفة , ومما يتعلق بذلك ايضا ان الكابينة الخامسة من الوزراء والخبراء ضمت شخصيات وطنية ومخلصة وذات كفاءة عالية قادرة على تنفيذ فقرات البرنامج بكل صدق واخلاص وجدية لانه برنامج واقعي وغير مبالغ في الاهداف التي يريد الوصول اليها ¸ هذا فضلا عن ان طاقم الحكومة جاء مثل باقة الورد متنوعة ومتعددة قوميا ودينيا ومذهبيا تضم الرجال والنساء مع حكمة الشيوخ واندفاع وحيوية الشباب .




ثانيا _ أول تشكيلة موحدة لحكومة الاقليم

ان هذه التشكيلة الوزارية هي أول تشكيلة موحدة لحكومة اقليم كوردستان بعد سقوط ابشع نظام فاشي عرفته البشرية منذ سقوط النازية عام 1945 , وهي خطوة فاعلة تسجل لشعب كوردستان في تجاوز المحن ولملمة الجراح ورص الصفوف , ودليل على حصول تغيرات جوهرية دفع ثمنها الشعب في كوردستان بتضحيات ثمينة وباهضة , ولهذا السبب سيكون من الطبيعي ان تواجه هذه الحكومة الجديدة تحديات كبيرة اما بهدف اضعافها او محاولة افشال برنامجها او التشكيك في تنفيذه مما يوجب الانتباه لتفويت الفرصة وقطع الطريق على كل من يسعى الى ذلك ولعل خير رد هو الحرص اليومي بتأدية الواجبات وصولا الى الاهداف وهي خدمة الانسان وتحقيق رفاهيته وبناء مؤسسات دولة قوية عصرية يحكمها القانون .

ثالثا _ قضية الانسان وحياة المواطن
ركز البرنامج على قضية الانسان وحياة المواطن من زوايا متعددة , من حيث التعليم والصحة وتوفير فرص العمل وتوفير الماء والكهرباء والخدمات ورعاية المتقاعدين وذوي الاحتياجات الخاصة ورعاية الشباب وتطوير وضع المرأة ورعاية الطفولة وفقا للاعلان العالمي لحقوق الانسان لعام 1948 والمواثيق الملحقة به باعتباره يشكل معيارا حيويا لصدقية احترام حقوق الانسان .ولعل اول ما تميز به البرنامج هو النص بصورة صريحة على الالتزام بالمعايير الدولية لحقوق الانسان من خلال تطبيق ما ورد بهذا الاعلان الدولي بينما وبكل أسف نقول ان اطرافا عديدة لم تقبل ان يتضمن دستور جمهورية العراق الفيدرالي الاشارة او النص على هذا الاعلان في الدستور او حتى الالتزام به بسبب حجج واهية وغير مقبوله .ولهذا نحن نأمل من برلمان كوردستان ان ينص صراحة في دستور حكومة الاقليم على ان الاعلان العالمي لحقوق الانسان جزء لا يتجزأ من دستور حكومة اقليم كوردستان .

رابعا _ السلام قانون الحياة .

أكد البرنامج على مبدأ السلام والتعايش المشترك وتحقيق السلام الداخلي والخارجي مع دول الجوار ولم يغفل العولمة وما فرضته التطورات المتسارعة في الحياة على مختلف الاصعده سواء من حيث التاثير والتأثر بالمحيط وتطورات العالم , لأن العالم اصبح قرية صغيرة . ولهذا السبب اعترف البرنامج صراحة بان مستقبل كوردستان مرهون بالتحولات العراقية مباشرة , فالسلام هو قانون الحياة وان الحرب هي الحالة الاستثنائية , ولأن كوردستان تعرضت الى حروب طاحنة من مختلف الانظمة التي تعاقبت على الحكم في العراق وبخاصة من حكم النازية العربية ( البعث ) فان شعب كوردستان يريد العيش بسلام وامان واستقرار ولا يسعى ابدا الى الحروب ولا يريدها بتاتا وهذا هو عين الصواب .

خامسا _ قضية الشعب في كوردستان

تضمن البرنامج موقفا واضحا وصريحا من قضية الشعب في كوردستان اذ بين البرنامج على ان الحكومة ستعمل على ايجاد حل عادل للقضايا المشروعة ومنها مثلا حق الكورد في تقرير المصير وفقا لما يقرره شعب كوردستان من خلال ممثليه في البرلمان باعتباره مؤسسة تشريعية مشروعه , ومنها ايضا قضية كركوك التي يجب ان تحل وفقا للدستور العراقي الجديد ( المادة 139) التي نصت على تطبيق احكام المادة 58 من قانون ادارة الدولة للمرحلة الانتقالية ووفقا لما تضمنه برنامج الحكومة العراقية الفيدرالية الجديدة التي اعلنها السيد نوري المالكي يوم 20 مايس 2006 من خلال خارطة الطريق التي حددت السقف الزمني لمرحلة تطبيع الاوضاع في كركوك في موعد اقصاه الشهر الثالث من عام 2007 ومن ثم اجراء الاحصاء السكاني في موعد اقصاه الشهر السابع من عام 2007 واخيرا اجراء الاستفتاء في موعد اقصاه في نوفمبر 2007 اذ طبقا للدستور العراقي يجب ان تكون قضية كركوك قد حلت قبل 31 ديسمبر 2007 هذا بالاضافة الى ان هناك مناطق اقتطعت من حدود كوردستان يجب ان تعود اليها مثل سنجار وخانقين ومخمور ومندلي والشيخان وغيرها , وهو هدف جوهري من اهداف الحكومة الجديدة وكل ذلك طبقا للدستور والقانون وبكل شفافية وبدون اللجوء الى العنف لان وسيلة العنف لن تجدي نفعا ولم ولن تحل هذه القضايا العادلة التي هي من حقوق شعب كوردستان الثابتة تاريخيا وجغرافيا وقانونيا اذ ان قوة القانون هي التي تعيد الحقوق لا قانون القوة .

سادسا _ اقامة مؤسسات دستورية في الاقليم
تبنى البرنامج تاكيدا واضحا في اقامة مؤسسات دستورية وتقديم المزيد من الدعم للعملية الديمقراطية ومما يتعلق بذلك ترسيخ الفصل بين السلطات ( التشريعية والتنفيذية والقضائية ) ودعم حرية التفكير والتعبير واشراك جميع القوى السياسية في الحكم وهي خطوة ضرورية لنجاح اي برنامج حكومي لكي تتظافر الجهود نحو تحقيق الاهداف المرسومة فيه . ووما يتعلق بذلك انجاز دستور الاقليم وتشريع قوانين تنسجم مع الدستور من قبل برلمان كوردستان وبالتعاون مع الحكومة من اجل الوصول الى قوانين عصرية وتحقيق شعار القانون فوق الجميع .

سابعا _ دور القيادة الكوردية
لم يغفل البرنامج الدور المضاعف للقيادة السياسية الكوردية والذي قامت به على جبهتين منذ تحرير العراق وحتى الان و هما :
• حماية مكتسبات كوردستان التي تحققت طوال الاعوام المنصرمه منذ عام 1991 وترسيخ التجربة والاستفادة من الخبرات المتراكمة لتطوير الاوضاع نحو الافضل.
• اعادة بناء الدولة العراقية حيث انني اشهد بان دور القادة الكورد كان مهما وفعالا وجوهريا لمنع الحرب الاهلية بين العرب الشيعة والعرب السنة في العراق وفي انجاح العملية السياسية والدستورية وفي الاستفتاء على الدستور بعد المهام الصعبة في انجازه وفي تشكيل الحكومة في بغداد وهو دور يشهد له كل منصف وأقول بكل صدق وأمانه بأنه لولا حكمة سيادة الرئيس مسعود البارزاني ودور فخامة الرئيس مام جلال الطالباني في ادارة ازمات العراق وحلها بهدوء وصبر لما كان العراق يتقدم باتجاه بناء العملية السياسية خطوة واحدة ومع ذلك فان حجم المشكلات الان في العراق عميقة وتتطلب وقتا طويلا وتظافر جهود محلية ودولية لحلها.




ثامنا _ دور الشهداء وقوات البيشمركة وربط الماضي بالمستقبل

لم يغفل البرنامج ابدا التضحيات الكبيرة للشهداء ودور قوات البيشمركة الباسلة في الوصول الى هذه المكتسبات والانجازات اذا لولاها ما وصلت كوردستان الى هذا الوضع الذي تتمناه جميع محافظات العراق في الوسط والجنوب , ومن هنا يتعين الاهتمام بعوائل الشهداء ورعايتهم ودعم قوات البيشمركة والشكر لها دائما لتضحياتها من اجل حقوق مشروعة . ولهذا ربط البرنامج بين الماضي المشرف والمستقبل المشرق الذي هو ملك الاجيال ولأجلهم لكي ينعموا بالسلام والأمن وفقا لحكم القانون ومبدأ التعددية والتسامح والتعايش .

تاسعا _ دور الاصدقاء في دعم تجربة كوردستان
اشار البرنامج كذلك الى الشكر والتقدير للولايات المتحدة الامريكية وبريطانيا والحلفاء والاصدقاء الذين ساندوا هذه التجربة الفتية . وكم كنت اتمنى ان يكون لهذه الدول الصديقة دورا فاعلا اكبر في تطهير كوردستان من حقول الالغام التي زرعها نظام صدام وتنتشر في كثير من المناطق مهددة حياة الابرياء بالخطر , بسبب الامكانات الفنية والعلمية والمعدات المتطورة التي تمتلكها هذه الدول , اذ ان هناك ما لايقل عن 10 مليون لغم ارضي مزروع في كوردستان وهي نسبة عالية لاسيما وان خرائط الالغام اتلفها النظام المقبور .

عاشرا _ اعادة اعمار كوردستان وتعويض المتضررين من ضحايا حروب النظام السابق .

تعرضت كوردستان الى تدمير البيئة والانسان والاف القرى فضلا عن زراعة ملايين الالغام بفعل حروب الانظمة المتعاقبة على الحكم وبخاصة من نظام صدام الفاشي وكان عدد الضحايا ما بين قتيل وجريح ومعوق مئات الاف من البشر مما يوجب اعادة اعمار القرى المدمرة وتعويض المتضررين واصلاح الحياة في كوردستان , فقد اقدم النظام السابق على طمر حتى مياة العيون الطبيعية اضرارا ً بالكورد , وبالتالي فان ما خلفته الحروب توجب على حكومة الاقليم مسؤوليات كبيرة , وقد تضمن البرنامج منهاجا لحل هذه المشكلة الجوهرية , ومما يتعلق بذلك ازالة الفوارق بين الريف والمدينة وردم أية فجوة بينهما في التطور والعمران . ولا يمكن اعادة اعمار كوردستان دون فتح كل الابواب للاستثمارات الداخلية والخارجية , ومما يسهل ذلك الاهتمام بقطاع البنوك والمطارات , وهو ما تقوم به حكومة الاقليم ولكن لابد من بذل المزيد من الجهود خلال المرحلة المقبلة ايضا .

احد عشر _ النفط والغاز والثروات الطبيعية ومكافحة الفساد
وفقا للدستور العراقي الجديد فان حقول النفط والغاز المستكشفة حديثا وجميع مصادر الثروة الطبيعية هي ملك حكومة الاقليم تديرها وتنفق عائداتها على شعب الاقليم , وفعلا فقد استكشفت ابار جديدة اقتصادية وسوف تشكل رافدا مهما من روافد التنمية الاقتصادية ومنها بناء المصافي ومد الانابيب للتصدير وفي انشاء شبكات الطاقة الكهربائية الضرورية للحياة , ولم يهمل البرنامج ابدا قضية الروتين والبيروقراطية في الجهاز الاداري في كوردستان المثقل بالبطالة المقنعة , ولم يغفل موضوع الفساد المالي والاداري , وتعهدت الحكومة بكل شجاعة وشفافية ان تقلل منه وان تجتث هذه الظاهرة الشاذه من خلال تشكيل لجنة للمتابعة والتحقيق في ذلك .


اثنا عشر _ استقلال القضاء وانشاء المعهد القضائي
ومن اولى مظاهر بناء حكم المؤسسات والقانون هي دعم استقلال القضاء وصيانته وعدم التدخل في شؤونه ورفع مستوى القضاء الجالس والقضاء الواقف ( المحاماة ) ولهذا تطرق البرنامج الحكومي ايضا الى هذا الموضوع الحيوي اذ لا يمكن ان يكون هناك قضاء عادل بدون استقلال القضاء .كما نأمل إنشاء معهد قضائي يقوم بتطوير النظام القضائي والادعاء العام من خلال اختيار افضل الخريجين من كلية الحقوق ممن لهم خبرة عملية وربط المعهد مع نقابة المحامين الامريكية والمعاهد ذات الاختصاص المعروفة دوليا لبناء جهاز قضائي حديث يكون للمرأة فيه دورا فاعلا يتناسب مع قيمتها الانسانية .

ثالث عشر _ مقاومة التطرف القومي والديني والعنف السياسي
يؤكد برنامج حكومة الاقليم على الاعتدال والوسطية ونبذ التعصب والتطرف ومقاومة العنف السياسي ( الارهاب ) اذ لا يمكن ان يشهد الاقليم اية تنمية حقيقة مع وجود هذه الظاهرة الشاذة حيث تعرض شعب كوردستان الى ابشع الجرائم من الارهاب وراح عشرات الابرياء كضحايا لهذا العنف السياسي وهذا يتطلب تعاون تام بين حكومة الاقليم والحكومة الفيدرالية في بغداد .

نحن نعتقد ان برنامج حكومة الاقليم في كوردستان التي هي اول حكومة موحدة تسترشد بدليل العمل المذكور , وهو منهاج شامل وطموح يتطلع كل شعب كوردستان والأمه الكوردية الى تنفيذ فقراته من اجل خدمة الانسان وتحقيق السلام والامن والاستقرار بعد سنوات العذاب من حروب داخلية طاحنة ذهبت مع من أشعلها الى غير رجعة , ليبزغ فجر يوم جديد مع تغاريد العصافير وهي تردد في سهول كوردستان نشيد أي رقيب....



#منذر_الفضل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فيدرالية الوسط والجنوب من الحقوق الدستورية في العراق
- حرب المذاهب ...هل تقسم العراق ؟
- زال الطغاة وبقى الشعب الكوردي
- ثقافة الكراهية وثقافة الحوار
- عدالة القضية الكوردية وظلم العقلية الشوفينية
- تطهير العراق من فكر البعث
- التحولات الديمقراطية والاصلاح في الشرق الاوسط
- الفيدرالية والدستور الجديد _ محاضرة في واشنطن حول اعادة صنع ...
- لقاء حول زيارة الرئيس البارزاني الى واشنطن وزيارة عمرو موسى ...
- اذا الشعب يوما اراد الحياة فلابد ان يستجيب القدر
- العمى السياسي في حكم البعث
- تطورات كتابة الدستور وعلاقة الدين بالسياسة
- تطورات عملية كتابة الدستور ضمن اللجنة الدستورية
- رؤية قانونية سياسية حول المبادئ الاساسية للدستور في العراق ا ...
- مقابلة مع الدكتور منذر الفضل عضو الجمعية الوطنية وعضو لجنة ك ...
- رد وتعقيب على مقال مشكلة كركوك بين الحل الوطني والمداخلات ال ...
- تضحيات شعب يصنع التاريخ
- حول البرنامج الانتخابي لقائمة التحالف الكوردستاني
- الحقوق الكوردية ومستقبل العراق
- رؤية عربية من حركة الاستفتاء الكوردستانية


المزيد.....




- -خطر شديد ومباشر-.. الأمم المتحدة تحذر من خطر ظهور -جبهة جدي ...
- إيران تصف الفيتو الأمريكي ضد عضوية فلسطين في الأمم المتحدة ب ...
- إسرائيل: 276 شاحنة محملة بإمدادات الإغاثة وصلت إلى قطاع غزة ...
- مفوضية اللاجئين تطالب قبرص بالالتزام بالقانون في تعاملها مع ...
- لإغاثة السكان.. الإمارات أول دولة تنجح في الوصول لخان يونس
- سفارة روسيا لدى برلين تكشف سبب عدم دعوتها لحضور ذكرى تحرير م ...
- حادثة اصفهان بين خيبة الأمل الاسرائيلية وتضخيم الاعلام الغرب ...
- ردود فعل غاضبة للفلسطينيين تجاه الفيتو الأمريكي ضد العضوية ...
- اليونيسف تعلن استشهاد أكثر من 14 ألف طفل فلسطيني في العدوان ...
- اعتقالات في حرم جامعة كولومبيا خلال احتجاج طلابي مؤيد للفلسط ...


المزيد.....

- سعید بارودو. حیاتي الحزبیة / ابو داستان
- العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس ... / كاظم حبيب
- *الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 * / حواس محمود
- افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_ / د. خليل عبدالرحمن
- عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول / بير رستم
- كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟ / بير رستم
- الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية / بير رستم
- الأحزاب الكردية والصراعات القبلية / بير رستم
- المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية / بير رستم
- الكرد في المعادلات السياسية / بير رستم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - منذر الفضل - مستقبل كوردستان وبرنامج حكومة الاقليم الموحدة