أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت رضوان - أعداء طه حسين والهدف من تشويهه















المزيد.....

أعداء طه حسين والهدف من تشويهه


طلعت رضوان

الحوار المتمدن-العدد: 6420 - 2019 / 11 / 26 - 15:16
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


رئيس تحريرهذه المجلة د.طه حسين..وصدرالعدد الأول فى أكتوبر1945 وآخرعدد صدرفى مايو 1948..وكتب الباحث الكبيرد.على شلش ((وقبل أنْ يصدرالعدد الأول من مجلة الكاتب المصرى..كانت الشائعات قد سبقته، حول صلة المجلة بالصهيونية)) وبالرغم من الهجوم القاسى على طه حسين انطلقتْ المجلة، فكانت الموضوعات المنشورة فيها أبلغ رد على هذا الإتهام..ففى العدد 13 (أكتوبر 46) نشرتْ المجلة عرضًا لكتاب (قضية فلسطين) تأليف نجيب صدقة..والعرض كتبه محمد سعيد العريان الذى قال ((ليت كل صهيونى فى إنجلترا وفى أمريكا يـُـتاح له أنْ يقرأ كتاب قضية فلسطين ليعرف بأى باطل يتمسك..وليت كل عربى فى المشرق وفى المغرب يقرؤه كذلك ليعرف عن أى حق يدافع)) وفى الأعداد 12، 13، 18، 28 نشرتْ المجلة فى بابها الثابت (شهرية السياسة الدولية) أنباء تطورات القضية الفلسطينية فى المحافل الدولية..وكان يكتب هذا الباب د.محمود عزمى الذى حرص على تقديم عرض موضوعى تحليلى للقضايا، فهويتناول القضية الفلسطينية من خلال تصريحات البريطانيين حول التقسيم واعتزامهم دعوة العرب إلى لندن للتشاور))
وخلص د.على شلش من هذه النماذج إلى أنّ رئيس تحريرمجلة الكاتب المصرى وكتابها لم يتجاهلوا القضية الفلسطينية..ولم يسكتوا عن الإشارة– على الأقل– إلى خطرالصهيونية، بهدوء ودون صراخ، الأمرالذى أتاح للمجلات الأسبوعية التفوق مثل مجلة (الفجرالجديد) التى موّلها اليهود المصريون..ودرجتْ على مساندة القضية الفلسطينية..ونشـْـربيانات استنكارللصهيونية من يهود العراق على سبيل المثال)) (أنظرمقدمة المجلد الأول من الأعمال الكاملة لمجلة الكاتب المصرى– وهى المقدمة التى كتبها د.عبدالعزيزشرف..واستشهد فيها بما كتبه د.على شلش– من ص 25– 30– الناشرهيئة الكتاب المصرية– عام 1998)
وبعد74سنة يتجـدّد الهجوم على شخص طاها حسين وتجريحه، فقد وصلتنى رسالة على الفيسبوك بقلم السيدة (ناديه ممدوح حسان) وشـّـيرها البعض (بوست يوم23نوفمبر2019) ومضمونها أنّ طه حسين أنشأ (مجلة الكاتب المصرى) عام1945بتمويل (صهيونى) الأمرالذى يوحى للقارىء بعمالته للحركة الصهيونية..وبالتالى فهوضد العرب والفلسطينيين..وتلازم مع البوست صورة الكاتبة اليسارية (د.عواطف عبدالرحمن) مؤلفة كتاب (الصحافة الصهيونية فى مصر) ومن بين التعليقات على هذا البوست قرأتُ: أنّ الكتاب المنسوب للدكتورة عواطف ((مسروق وعمل ضجة كبيرة وقتها)) (تعليق بقلم شهدى عطا) فأين الحقيقة وأين الادعاء الكاذب ضد أحد رموزالتنويرفى العصرالحديث؟ عميد الثقافة المصرية (طاها حسين)؟
فى العدد الأول تحت عنوان (برنامج) والذى كتبه طه حسين..ورد ما يلى ((يــُـقال إنّ الشعب المصرى أول من كتب بالقلم..وإتخذ الحروف رمزًا للكلام..وقد إتخذتْ هذه الدارمن الكاتب المصرى القديم اسمًا لها وشعارًا..وإتخذتْ هذه المجلة التى تُصدرها هذه الدارمن الكاتب المصرى القديم اسمًا وشعارًا أيضًا..وهذه المجلة تستمد برنامجها وخطتها وسيرتها من تاريخ مصرالقديم والحديث..ومن المهمة التى نهضتْ بها مصرمنذ (أنْ) شاركتْ فى الحضارة الإنسانية العامة..وستأخذ هذه المجلة نفسها بقانونيْن لن تحيد عنهما مهما تكن الظروف: أحدهما الشدة على نفسها وعلى كتابها وقرائها فيما تنشر..وما تنقل من الفصول..والقانون الثانى هوالحرية الواسعة الكاملة السمحة فيما تنشر..وفيما تختارمن آثارالقدماء والمحدثين..ومن آثار الشرقيين والغربيين.لاتنظرفى ذلك إلاّ إلى الفن الخالص وإلى قيم الثقافة العليا))
وفى عدد نوفمبر 1945 مقال للأستاذ سلامة موسى بعنوان (ذكريات أول وجدانى الذهنى) وفيه كتب ((بين سنة 1907 وسنة 1910 ظهرتْ قوة جديدة فى مصرلها أثرآخرفى توجيهى النفسى..وكانت هذه القوة: أحمد لطفى السيد الذى دافع عن البديهية الواضحة..وهى أنّ مصر يجب أنْ يملكها المصريون، دون الأتراك ودون الإنجليز..وكان لطفى السيد وعبدالعزيزفهمى وقاسم أمين جيلا جديدًا فى مصربعد الأفغانى ومحمد عبده..وكان هذا الجيل (الجديد) أكثرجرأة. ولذلك نجد أنّ قاسم أمين يدعوإلى سفورالمرأة وإلغاء الإعراب فى اللغة..ولطفى السيد يدعوإلى العامية..وعبدالعزيزفهمى يدعوإلى الخط اللاتينى..ولطفى السيد جعل من المستطاع لى، بوصفى غيرمسلم، أنْ أكون وطنيًا فى مصر))
وفى نفس العدد فى باب ( من كتب الشرق والغرب ) يعرض محمد كمال أبوعلى كتـــــــاب (اليابان فوق ربوع آسيا ) للصحافى الأمريكى وليم هنرى الذى قضى عامين متنقلا فى أنحاء اليابان والصين..وكتب ((ليس فى اليابان طاغية تتركزفى يده سلطات الدولة على النحوالنازى أوالفاشستى أوالسوفيتى، حيث يحكم الدكتاتورمن فوق حزبه الواحد المتحكم. أما فى اليابان فلا يوجد قائد أوسياسى بعينه حائزلسلطان الدكتاتور..ولايقضى النظام بسياسة إيجابية تفرض أفكارًا بذاتها أومذهبـًـا بعينه، فبينما لاتطيق الحكومة الدكتاتورية أبسط ألوان النقد، تندفع الصحف اليابانية فى التهجم على الوزارة الحاكمة، تقربًا من الرأى العام واستمالة له..كما أنه لاتوجد صحيفة بعينها تعد لسانــًـا لأية وزارة من الوزارات، فالصحافة حرة فى التعبير..إلخ))
وفى عدد ديسمبر1945كتب سلامة موسى مقالاعن (جورج واشنطن والديموقراطية الأمريكية) فذكرأنه من المبادىء الواردة فى الدستورالأمريكى صيانة حريات الشعب ومنها أنه ((لايجوزللبرلمان (الكونجرس) أنْ يسن قانونًا لاحتضان دين معين أولمنع الممارسة الحرة لأى دين آخر))
وفى نفس العدد مقال (مصرحلقة الإتصال الثقافى بين الشرق والغرب) للكاتب سليمان حزين..وفى عدد يناير1946فصل من رواية (المعذبون فى الأرض) لطه حسين..وفى نفس العدد نص المحاضرة التى ألقاها محمد صلاح الدين (الذى شغل منصب وزيرالخارجية) فى مؤتمرالتعليم الذى انعقد فى الجمعية الجغرافية..وبعد أنْ شرح العلاقة بين السياسة والتعليم قال: ((علــّـموا الطلبة حب الوطن والتضحية فى سبيله..وإغرسوا فيهم روح التضافرالقومى..والتكافل الأخوى ليكونوا بردًا وسلامًا على اخوانهم فى الوطنية..ونارًا حامية على المغتصبين..ولاتخشوا أنْ يقال أقحموا السياسة فى التعليم، فالسياسة المُـنكرة فى معاهد العلم هى سياسة الحزبية والتفريق. أما دعوة الاخاء والوطنية، فما أجدرأنْ تكون عندنا كما هى عند غيرنا، أول الأسس فى سياسة التعليم))
فى عدد فبراير46مقال (وحدة وادى النيل ومقوماتها الجغرافية والتاريخية) للأستاذ سليمان حزين، فى عشرصفحات من القطع الكبير..وفى هذا العدد نــُـصادف اسم الناقد (سيد قطب) الذى تحوّل بعد يوليو52 إلى أصولى يدعوإلى تكفيرالمجتمع المصرى الحديث..كتب سيد قطب عن (أغانى شيراز) فى مقال من عشرصفحات من القطع الكبير..وهوعندما يذكرما كتبه حافظ الشيرازى عن الخمر((لقد انقضى الصيام وأقبل العيد/ وارتفعتْ القلوب بالابتهال والضراعة/ وإحمرتْ الخمرفى حانوتها/ فأطلب الكأس بما تملك من قـــــــــــدرة واستطاعة)) فإنّ سيد قطب يُذكــّـرالقارىء (فى الهامش) ببيت شوقى الشهير((رمضان ولىّ هاتها يا ساقى/ مشتاقة تسعى إلى مشتاق)) وسيد قطب فى بداية المقال ينص على أنه عاش أيامًا جميلة مع (حافظ) رغم أنه لايعرف اللغة الفارسية، معتمدًا على ترجمة د.أمين إبراهيم الشواربى..وكتب قطب عن حافظ الشيرازى ((هوفى هذه الدنيا الجميلة مشغول بسبحاته ولحظاته، عن مواصفات المجتمع وزحمة الأطماع ومعترك الحياة. إنه مستهترفى عشقه الصوفى أوالغزلى. نشوان بخمره الإلهية أوالنواسية..وليقل من شاء كيف شاء..فهو خيرعند نفسه وعند الله من المرائين المنافقين ومن الوعّاظ الثقلاء))
وفى نفس العدد وصل تواضع طه حسين إلى درجة أنّ يتولى بنفسه عرض مقال أعجبه للكاتب عبداللطيف شرارة بعنوان (كيف نحارب الطائفية) نشره فى مجلة (الأديب) قال فيه ((إنّ التوفيق بين الدين والفلسفة محاولة عقيمة..قام بها ابن سينا منذ قرون فانتهى به الأمرإلى اعتباره زنديقــًـا من قِبل رجال الدين، قصير النظرمن قِبل الفلاسفة..وهذا كل ما ربحه من تجربته..كما أنّ التوفيق بين دين ودين انتهى على يد الكثيرين فى أوروبا وفى الشرق إلى مآسٍ ردّد التاريخ صداها))
فى عدد مايو46كتب طه حسين مقالابعنوان (ثورتان) الأولى قادها سبارتاكوس فى إيطاليا..والثانية هى ثورة الزنج التى قادها عبدالله بن محمد المعروف بصاحب الزنج..وفى عدد أكتوبر47كتب طه حسين مقالابعنوان (فى الأدب الأمريكى– ريتشارد رايت) فى 20 صفحة من القطع الكبير..وكتب سليمان حزين مقالابعنوان (الهند بين الوحدة والتقسيم) وفى نفس العدد تنشرالمجلة مقالاعن الروائى الإسبانى العظيم سرفانتس بقلم (هنرى برلين) ترجمة (ز.ى. ع) وفى الهامش أنّ هذا المقال كــُـتب خصيصًا لمجلة الكاتب المصرى..والمقال من 14 صفحة من القطع الكبير. وبدايته تعريف بشخصية سرفانتس، ثم عرض وتحليل لرائعتـــه (دون كيخوت) وفى نفس العدد أيضًا مقال بعنوان (النفس الأندلسية فى كتابات سرفانتس) بقلم حسين مؤنس..وفى نفس العدد مقال بعنوان (دارون والتفكيرالجديد) بقلم سلامة موسى..والمقال تعريف بحياة دارون فى طفولته وصباه..وإشارة إلى كتابه (أصل الأنواع) الذى غيّرالكثيرمن المفاهيم الثابتة عن أصل نشأة الإنسان..وفى هذا المقال فإنّ سلامة موسى، يستهله بكلمات قالها والد دارون، عندما رأى ابنه مشغولا باستمراربمراقبة الحيوانات والحشرات، فقال له ((أنت لاتعنى إلاّبالصيد والكلاب. وإمساك الجرزان (= الفئران) وسوف تكون عارًا على نفسك وعلى عائلتك)) ولكن دارون لم يتأثربكلام أبيه وواصل أبحاثه حتى صارعالمًا كبيرًا.
فى عدد نوفمبر47مقال لطه حسين بعنوان (فى الأدب الفرنسى– جان بول سارتروالسينما) ومقال بعنوان (كليوباترا من أعف نساء عصرها) بقلم عالم المصريات الكبيــر( سليم حسن ) وفى نفس العدد مقال عن الفن التشكيلى بعنوان (الأزمة الراهنة للفن) بقلم (هيلد زالوشر) وترجمه عن الفرنسية (مصطفى كامل فودة)
وفى عدد ديسمبر47مقال بعنوان (كيف نشأت المدنية الحديثة) بقلم سليمان حزين..وفى عدد يناير48كتب سليمان حزين مقالابعنوان ( نشأة الزراعة وأثرها فى تاريخ الحضارة) وبعد أنْ مهّد الحديث عن الزراعة بنشأتها الأولى فى مصر..وأنّ هذه النشأة هى التى وفــّـرتْ الاستقرار..وأنّ الاستقرارهوالذى صنع الحضارة، كتب ((إنّ الذى يتهدّده الجوع لايمكن أنْ يكون له فكرمثمرأوروح مستقر. بل إنّ الحياة الفكرية ذاتها لايمكن أنْ تنشأ أوتنموإلاّ إذا توافرتْ للإنسان الطمأنينة والأمان)) وعن فضل الزراعة على المجتمعات البشرية كتب ((وأثرآخرمن آثار نشأة الزراعة، لاسيما النوع الراقى منها، أنّ الحياة المستقرة قد استلزمتْ قيام عدد آخرمن الحرف والصناعات والعلوم المكملة للزراعة))
وفى عدد يوليو47كتب سلامة موسى مقالابعنوان (فلسفة للحياة وديانة للضمير) ذكرفيه أنّ الفكرالدينى عنده انتقل أوتطورمن التسليم بالغيبيات إلى الإيمان بالقيمة الاجتماعية للدين أوالفلسفة وإلى تربية الضمير، حتى تتغلب– فى اللغة السيكولوجية – الذات العليا على الذاتيْن الاجتماعية والحيوانية، أى تتغلب القيم البشرية على القيم الاجتماعية والمادية. ثم تطرّق إلى رجال الثورة الفرنسية الذين ((اشتطوا وألغوا الديانة المسيحية..وأسّسوا ما أسموه (ديانة العقل) والإنسان العادى حين يقرأ تاريخهم ويصفهم بالوصف المألوف يقول إنهم (كفرة) ولكننا عندما نتأمل سلوكهم نجد أنهم كانوا مسوقين بروح دينى، بل أكثرمن هذا بعقائد دينية..ولستُ أشك فى أننى حين انكببتُ على دراسة حضارة مصر، إنما كنتُ أنبعث بروح دينى قومى وقد عرفتُ حوالى عام1935المرحوم كامل غبريال باشا..وكان يدرس اللغة القبطية واللغة المصرية القديمة..وحاول أنْ يحملنى على درسهما..ولكن سنى المتقدمة حالتْ دون ذلك..وقد نهضتْ هذه اللغة فى بعض الأوساط القبطية..ولكنها لم تبلغ المكانة التى بلغتها اللغة العبرية بين اليهود، أى أنْ تصيرلغة التخاطب والتفاهم بل والتأليف. فإنّ اليهود الصهيونيين قد انقلبوا إلى عبرانيين..وأحبوا لغتهم التى كانتْ قد انقرضت حتى فى أيام المسيح..وما زلتُ أذكرالأثرالسيكولوجى فى صديقى كامل غبريال باشا، فإنه لتعلقه بلغة (المصريين القدماء) صدّ عن المسيحية باعتبارها ديانة أجنبية، طردتْ الديانة المصرية القومية..وكان كثيرًا ما يعقد المقارنات بين عقائد الكتاب المقدس (التوراة والإنجيل) وبين عقائد (المصريين القدماء) كى يُـقنعنى بأفضلية الثانية على الأولى من حيث الأخلاق السامية والقيم البشرية العالية))
هذا عرض مختصرلنماذج من المادة التى كانت تُنشرفى مجلة الكاتب المصرى، ولعلّ هذا العرض الموجزأنْ يُشجّع الجيل الجديد من المصريين أنْ يحاولوا الإطلاع على أعداد هذه المجلة..كما لايفوتنى أنْ أذكرأنه فى نهاية كل عدد بعض الأبواب الثابتة مثل: شهرية الفلسفة، شهرية المسرح، شهرية السينما، من وراء البحار، من كتب الشرق والغرب، ظهرحديثــّـا، فى مجلات الشرق، فى مجلات الغرب.
***



#طلعت_رضوان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لغز تجاور استغلال الشعوب والديمقراطية
- رد الغعل العربى على انحيازأمريكا لإسرائيل
- سقطت العروبة والعروبيون يحاولون إسعافها
- تطابق الناصرية والإسلام
- كتابة باحث إسلامى عقلانى
- الشعب الإيرانى ومعركته مع المرجعيات الدينية
- لمن البقاء: للحقيقة أم للأكاذيب؟
- عجائب الحكم العسكرى الناصرى
- ذكرى مولد التنويرى الكفيف
- إسرائيل والعرب فى وعى لطفى الخولى
- إزدهار العلاقات العربية الإسرائيلية
- سياسة أمريكا الخارجية وسياستها الداخلية
- دفتر التنوير المتأرجح
- أدعياء وحصدوا الشهرة والنجومية (2)
- الأدعياء رغم تخصصهم فى الفلسفة
- العداء العربى لرموز التنوير
- أحمد أمين: عرب اليوم هم عرب ما قبل الإسلام
- الأدلة المضادة للرواية الأمريكية عن11سبتمبر
- العلاقة الملتبسة بين المثقفين الملتصقين بالسلطة
- هل الأرض ((بتتكلم عربى))؟


المزيد.....




- سلي طفلك مع قناة طيور الجنة إليك تردد القناة الجديد على الأق ...
- “ماما جابت بيبي” تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 على النايل ...
- مسجد وكنيسة ومعبد يهودي بمنطقة واحدة..رحلة روحية محملة بعبق ...
- الاحتلال يقتحم المغير شرق رام الله ويعتقل شابا شمال سلفيت
- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- أول رد من سيف الإسلام القذافي على بيان الزنتان حول ترشحه لرئ ...
- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- صالة رياضية -وفق الشريعة- في بريطانيا.. القصة الحقيقية
- تمهيدا لبناء الهيكل المزعوم.. خطة إسرائيلية لتغيير الواقع با ...
- السلطات الفرنسية تتعهد بالتصدي للحروب الدينية في المدارس


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت رضوان - أعداء طه حسين والهدف من تشويهه