أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خلف الناصر - الانتفاضات الشعبية دائماً: مطلبية في بدايتها ، سياسية في وسطها ، جذرية في نهاياتها ، بفعل غباء واستبداد الحاكمين!!















المزيد.....

الانتفاضات الشعبية دائماً: مطلبية في بدايتها ، سياسية في وسطها ، جذرية في نهاياتها ، بفعل غباء واستبداد الحاكمين!!


خلف الناصر
(Khalaf Anasser)


الحوار المتمدن-العدد: 6420 - 2019 / 11 / 26 - 15:15
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


كنا قد كتبنا مقالاً عن الانتفاضات العربية عموماً ، وعن انتفاضات الجزائر والسودان والعراق في حينها خصوصاً ، وبعد مقالنا ذك بأيام قليلة التحق لبنان بتلك الانتفاضات العربية الواسعة ، بانتفاضة كبيرة وشاملة ومستمرة إلى اليوم وقد تجاوز عمرها الآن (الأربعين يوماً) ، وإذا اضفنا انتفاضة لبنان هذه مع انتفاضات العراق والجزائر والسودان ، فهذا يعني أن أكثر من ثلث المواطنين العرب ـ أربعمائة مليون مواطن ـ هم اليوم في حالة ثورة وانتفاضة عربية شاملة ، أي أنها انتفاضات عربية ، وليست انتفاضات قطرية محصورة في قطر عربي واحد من الأقطار العربية!
ومعلوم أن اثنتين من هذه الاقطار العربية المنتفضة يقعان في قارة آسيا وهما العراق ولبنان ، والقطران الآخران يقعان في قارة أفريقيا وهما الجزائر والسودان ، أي أن هذه المظاهرات قد امتدت من أقصى شرق الوطن العربي مروراً بوسطه وصولاً إلى أقصى مغربه!

وإذا أردنا أن نضع ميزاناً نزن به هذه الانتفاضات العربية الأربعة ، ونمايز به بين انتفاضة وأخرى منها.. نجد أن:

• أولاً: انتفاضة الجزائر: وهي أول هذه الانتفاضات العربية الأربعة وأطولها عمراً وأكثرها سلمية وأبدعها تنظيماً وأقلها ضحايا . إذ أن عمرها قد تجاوز اليوم التسعة أشهر دون أن يسقط لها شهيد واحد ، ودون أن تعطل عملاً أو تؤثر على حياة الناس سلباً ، فهي تخرج كل يوم جمعة بزخم وحشود جماهيرية كبيرة ، وخارج أوقات الدوام الرسمي وبأسلوب حضاري رفيع قل نظيره!
وقد مثلت انتفاضة الجزائر بكل هذا حالة نموذجية ومثالية في تاريخ الانتفاضات الجماهيرية قل نظريا ، ليس على المستوى العربي فقط إنما على مستوى العالم كله . وقد تمكنت انتفاضة الجزائريين لحد الآن من اسقاط بو تفليقة ونظامه وكل رمز الفساد المرتبطة به ، ومع هذا فإن المنتفضين الجزائريين لم يرضوا بكل هذا ، ولم يرضوا بالانتخابات المزمع إجرائها 12 ديسمبر/كانون أول من هذا العام ، واستمروا بتظاهراتهم الأسبوعية!

• ثانياً: انتفاضة السودان: تأتي انتفاضة السودان بعد انتفاضة الجزائر من حيث العمر والتاريخ ، فقد دامت بصورة متواصلة لمدة تقارب الخمسة أشهر ، ابتدأت في أواخر عام 2018 وانتهت في النصف الأول من عام 2019 ، وما عدا هذا التشابه في التاريخ والعنوان مع انتفاضة الجزائر ، لكنها لا تشبهها في أي شيء آخر :
فقد سقط خلالها عشرات الضحايا ومئات المصابين من السودانيين ، مما اجبر الجيش على التحرك وعزل البشير خوفاً من تفاقم الوضع أكثر ، وخروجه من قبضة العسكريين المهيمنين على السلطة في السودان منذ استقلاله إلى اليوم تقريباً!
وقد قادت هذا التحرك العسكري نفس النخبة العسكرية المهيمنة ، ومن ضمن الدائرة الضيقة القريبة من البشير نفسه ، وبعملية إنقاذيه للنظام العسكري بتنحية البشير عن السلطة لتهدئة الأوضاع ، وليس مناصرة للانتفاضة اشعب السوداني ومطالبه المشروعة!
وقد اصرت هذه النخبة العسكرية على البقاء في السلطة وتقاسمها مع المدنيين ، واجبرت الجميع على الخضوع لشروطها ، وبهذه النتيجة تكون هذه النخبة العسكرية قد اختزلت ثلاثة أرباع انتفاضة السودانيين وتضحياتهم لصالحها!

• انتفاضة العراق : والتي ابتدأت في 1 تشرين2/اكتوبر 2019 واستمرت إلى اليوم ، تخللتها فترة انقطاع لأيام قليلة احتراماً لأربعينية الإمام الحسين . وقد عُمِدَتْ هذه الانتفاضة الباسلة بالدم منذ أول يوم لولادتها ، بعد أن سقط لها وخلالها ما يقارب الــ 400شهيد والعشرين ألف مصاباً لحد الآن!
وبهذا تعد انتفاضة العراقيين هذه ، من أكثر الانتفاضات العربية الحالية دموية في عدد الضحايا والمصابين ، وهي أيضاً من أطول الانتفاضات العراقية عمراً وأكثرها كثافة بشرية واستمرارية ونفس طويل!
وهي اليوم على المحك وعلى مفترق طرق مؤدية إلى نتيجتين لا ثالثة لهما :
فأما أن تجبر السلطات العراقية الحالية على قبول التغير الشامل لأسس وهياكل الدولة العراقية بكاملها ، بدءاً بدستورها ومروراً بطائفيتها وحصصها ومكوناتها ومؤسساتها وشخوصها نظامها جميعهم ، وانتهاءً بشكل النظام وطبيعته ودوره وهويته الإنسانية!
وأما أن تستمر هذه الانتفاضة بفعلها اليومي المعمد بالدم الحالي ، وبتصاعد دموي يومي من قبل النظام ، وبدون أفق معروف أو نهاية واضحة ، وقد تظل تنزف أكثر وأكثر ، وعندها سيحول النظام فعلها الثوري إلى كارثة وطنية تشبه كوارث الشقيقتين ليبيا وسورية!

• انتفاضة لبنان : وقد تجاوزت الآن أربعين يوماً من عمرها المديد ، وتبدو كل الآفاق مسدودة بوجه هذه الانتفاضة الشعبية اللبنانية الباسلة .. لسببين :
• أولهما: ضعف الموارد اللبنانية قد أدى بدوره إلى ضعف الاقتصاد اللبناني بصورة عامة ، مما ضيق على السياسيين اللبنانيين الفاسدين امكانية المناورة ، وجعل من اخفائهم لسرقاتهم ونهبهم للمال العام شبه مستحيل ، لكنه ـ مع الأسف ـ قد جعل من امكانيات اصلاح هذا النظام الاقتصادي اللبناني شبه مستحيلاً أيضاً!
• وثانيهما: أن نظام الحكم في لبنان معقد التركيب ـ كالنظام العراقي ـ وتحكمه عوائل وأحزاب باسم الطوائف اللبنانية ، وليس له حكومة طبيعية كما هي حكومات جميع دول العالم ، وكذلك الأحزاب اللبنانية فإنها جميعها تمثل طوائفاً دينية ومذهبية وليس مرجعيات سياسية ، فأسماء جميع الاحزاب اللبنانية تعطي معناً سياسياً وفكرياً محدداً ، لكنها في حقيقتها بعيدة كل البعد عن معنى ذلك الاسم السياسي والفكري ، وتمثل وضعاً طائفياً مناقضاً له تماماً!
فهذا "الحزب التقدمي الاشتراكي" اللبناني مثلاً: فرغم اسمه العريض لكنه في حقيقته لا هو تقدمي ولا هو اشتركي ، إنما هو حزب طائفي و (حزب لعائلة جنبلاط) ويمثل جزءاً من الطائفة الدرزية ، وله حصة معلومة في وزارات أية حكومة تتشكل في لبنان وفي وظائفها العامة ، وعلى هذا يمكن أن تقاس باقي الاحزاب اللبنانية بمختلف أسمائها ومسمياتها السياسية ، وانتماءاتها الدينية والمذهبية الفعلية!!
ورغم كل هذا يسجل للانتفاضة اللبنانية ، أنها كانت انتفاضة سلمية ولم يسقط لها ضحايا أو مصابين إلا قتيل واحد ، قتل لأسباب تبدو أنها شخصية أو ثأرية وليس خاصة بالانتفاضة والمنتفضين!
*****
لكن هل لهذه الانتفاضات العربية الحالية أفق واضح أو نهاية معروفة أو سقف زمني أو مطلبي محدد ، يمكنها أن تتوقف عنده وتنتهي بتنفيذ تلك المطالب؟.. أم أنها ستبقى مشتعلة في هذه الأقطار العربية بدون نهاية؟.. أم أنها ستشتعل في أقطار عربية متعددة أخرى غيرها؟
لكن سير هذه الانتفاضات العربية ومعطياتها ، تؤكد حتى وإن خمدت أو أخمدت في الاقطار العربية الحالية ، فإنها بالقطع ستشتعل في أقطار عربية أخرى وتنتقل بعدها إلى أقطار غيرها وهكذا دواليك!
لأن المنطقة العربية بصورة عامة تمر بحالة مخاض عسير ، وبحالة انتقال نوعية من مرحلة تاريخية إلى مرحلة أخرى ، وهذه الانتفاضات العربية المستمرة التي لا تنقطع ، هي تعبير عن هاتين الحالتين معاً!
ويمكن القول بأننا قد أجبنا عن بعض هذه الأسئلة إجابة ضمنية في مقالنا المنوه عنها أعلاه .. فقد قلنا الآتــــي في مطلعه:
((كانت للانتفاضات أو الثورات العربية أو "الربيع العربي" كما سماه الأمريكيون موجات ارتدادية متعاقبة هنا وهناك ، ولمدة ثمان سنوات متواصلة ، وعلى شكل موجات لانتفاضات موضعية ـ أي قطرية وليست عربية شاملة ـ كالذي حدث في مصر مرة وفي الأردن مرة ، وفي أقطار عربية اخرى بدرجات مختلفة ، لكن يبقى ما حدث عام 2011 هو الموجة الأصلية للانتفاضات العربية وما تلاها مجرد (موجات ارتدادية صغيرة لها)!))
ومع هذا فإنها جميعها من الناحية التاريخية (والموضوعية) ومهما بلغ حجمها ، تدل على غليان مجتمعي داخلي متواصل لم يهدأ ولن يهدأ ، إلى أن يحقق تغيراً جذرياً وشاملاً في الذات العربية ويحطم بنيتها التقليدية (واصنامها المتوروثة) على جميع مستوياتها: المعرفية والقيمية والمفاهيمية والمجتمعية والفكرية والسياسية والاقتصادية.........الخ))
رابط المقال: http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=652021

وهذا يعني أن لهذه الانتفاضات العربية أسباب موضوعية ولن تنتهي إلا بانتهائها .. بمعنى آخر :
أن هذه الانتفاضات العربية المتواصلة ، هي انتفاضات ناتجة عن تراكمات تاريخية سلبية على مستويات عديدة ولمختلف النظم والمنظومات: الفكرية والمعرفية والدينية والاجتماعية خاصة......الخ ، وهي تستمد زخمها المتواصل والمتصاعد هذا ، من أسباب موضوعية مطلبية في ظاهرها واجتماعية في جوهرها ، وثورة تغير شامل مضمر ومدمج في باطنها ، يشكل عقلاً جمعياً للمنتفضين ، دون وعي منهم بهذه الحقيقة!

ولأن هذه الانتفاضات العربية تحمل هذا الابعاد الموضوعية والتاريخية في ذاتها ، فلن ينفع أي نظام أو دكتاتور عربي مستبد قمعها أو الوقوف في وجهها ، إنما الأفضل له ولنظامه ولجوقة المنتفعين منه جميعهم وللبلد ولعموم الشعب ، هو الوقوف معها وتلبية ومطالبها الآنية الممكنة ومتطلباتها التاريخية ، ليصبح هذه الأنظمة السياسية العربية جزءاً من عملية التغير الشامل هذا ، وليس من معوقاته!
وبدون هذا ستخسر هذه الأنظمة نفسها وتسفك المزيد من دماء شعوبها ، وربما تدخلها وتدخل معها في دوامة دموية ـ كما حدث ولا زال يحدث للشقيقتين ليبيا وسورية ـ لا تعرف نهايتها ، وعندها ستتدخل في خلاياها دول عظمى وإقليمية والناتو وداعش والنصرة ، ومئات المنظمات التنظيمات الإرهابية من مختلف دول العالم وشعوبها بمختلف الذرائع!
لقد قلنا مثل هذا الكلام بالأمس :
لدكتاتور السودان (عمر البشير) في مقال لنا بعنوان: ((هل يعي البشير الدرس؟؟)) في مطلع العام الحالي ، لكنه ، وعلى عادة جميع الدكتاتوريين العرب والأجانب ، لم يعي الدرس ولم يتعلم منه ومن تجربة الدكتاتوريين الذين سبقوه ، ولم يسمع أو يستمع إلى جميع الأصوات المخلصة للسودان ولشعبه ، فاعتمد الحلول الأمنية مع المنتفضين ، وجعل السودانيين يدفعون ثمن عناده مئات من الشهداء وآلاف من المصابين ، فكان من الطبيعي أن تكون نتيجة عناده هذا ، أن يجلس هو اليوم كالجرذ المذعور في قفص الاتهام ينتظر مصيره المحتوم ، ولم ينفعه عناده ذك إلا في تقريب نهايته هذه ، وسيكون هذا مصيراً محتوماً لكل نظام أو دكتاتور عربي يقف في وجه شعبه وفي وجه هذه الانتقاضات العربية التاريخية ، أو يقف بالضد من إرادة الشعوب وحتميات التاريخ وسنن التطور البشري!!
*****
فهل يعي حكام العراق والجزائر ولبنان والسودان هذا الدرس البليغ ، أم أنهم سيرتكبون نفس أخطاء أنظمة مبارك وبن علي وعلي عبد الله صالح بالأمس والبشير اليوم ، وتكون نهاياتهم الحتمية كنهاية من سبقوهم من أولئك الحكام العرب! وهم أيضاً سيقفون في نهاية الأمر كالجرذان المذعورة أيضاً في أقفاص محاكم شعوبهم ، سواءً الدكتاتورين منهم أو الديمقراطيين ، أو بالأصح مدعي الديمقراطية في العراق ولبنان ، لأنهم مصرون على ارتكاب نفس الأخطاء التي ارتكبها أشقائهم الحكام العرب المستبدين في مصر وتونس السودان ، ومصرون أن "يوسعوا الضيق" من هذه الانتفاضات المتمثل بالشعارات المطلبية ، في بدايات هذه الانتفاضات ، "ويضيقوا الواسع" منها بعد أن تتحول إلى ثورات شاملة تهتف بشعار ((الشعب يريد اسقاط النظام)) وتنزف كثيراً من الأرواح والدماء الزكية!
لأن الثورات أو الانتفاضات الشعبية ، وكجزء من طبيعتها الموضوعية أن تبدأ سلمية ، لكنها لن تبقى سلمية إلى الأبد ، إذا ما طال عليها الأمد ولم تحقق لشعبها ولو البعض من مطالبها المشروعة ، عندها ستتحول إلى كوارث وطنية يخسر فيها الجميع!!



#خلف_الناصر (هاشتاغ)       Khalaf_Anasser#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من فرعون إلى السيسي إلى عبد المهدي إلى جميع الحكام العرب: (( ...
- الكيان ، تركيا ، إيران .. مشاريع في الميزان؟!(3 ب).. المشروع ...
- الحكمة الجزائرية : قفوا لهم (اسبوعياً) بالمرصاد!!
- الكيان ، تركيا ، إيران .. مشاريع في الميزان؟!(3 أ).. المشروع ...
- الكيان ، تركيا ، إيران .. مشاريع في الميزان؟!(2 ب)..جذور الم ...
- الكيان ، تركيا ، إيران : مشاريع في الميزان؟!(2 أ)
- الكيان ، تركيا ، إيران: مشاريع في الميزان؟!...(1)
- جيش بلاستيكي (لا يقهر)!!؟؟
- ثوار الخليج النجباء/ على جدار الأحداث/9
- أهي الحرب العالمية الثالثة.. ونحن لا نعرف؟/على جدار الأحداث/ ...
- أس؟؟ئلة بريئة جداً؟؟/على جدار الأحداث/7
- حقائق التاريخ وأكاذيب البشر؟!: على جدار الأحداث/6
- على جدار الأحداث/5 :الإعلام الخليجي : يمهد الأرض للطائفية؟!
- على جدار الأحداث/4.. الإسلام المتنور.. والإسلام المتحجر!!
- التاريخ لا ينْسى : على جدار الأحداث/3
- لو لم يكن هذا الكيان موجوداً؟: هل كنا سنصل إلى هذا الذي نحن ...
- على جدار الأحداث ..... عذراً بريطانيا العظمى : ((ثور ة العشر ...
- صفقة القرن : هي ((مشروع الأقاليم التسعة)) القديم نفسه؟؟!!
- لو كنت مسؤولاً عراقياً/4 والأخير..... * لجعلت العراق مركز ال ...
- لو كنت مسؤولاً عراقياً/3؟..... لجعلت العراق مركز العالم؟!


المزيد.....




- مراهق اعتقلته الشرطة بعد مطاردة خطيرة.. كاميرا من الجو توثق ...
- فيكتوريا بيكهام في الخمسين من عمرها.. لحظات الموضة الأكثر تم ...
- مسؤول أمريكي: فيديو رهينة حماس وصل لبايدن قبل يومين من نشره ...
- السعودية.. محتوى -مسيء للذات الإلهية- يثير تفاعلا والداخلية ...
- جريح في غارة إسرائيلية استهدفت شاحنة في بعلبك شرق لبنان
- الجيش الأمريكي: إسقاط صاروخ مضاد للسفن وأربع مسيرات للحوثيين ...
- الوحدة الشعبية ينعي الرفيق المؤسس المناضل “محمد شكري عبد الر ...
- كاميرات المراقبة ترصد انهيار المباني أثناء زلازل تايوان
- الصين تعرض على مصر إنشاء مدينة ضخمة
- الأهلي المصري يرد على الهجوم عليه بسبب فلسطين


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خلف الناصر - الانتفاضات الشعبية دائماً: مطلبية في بدايتها ، سياسية في وسطها ، جذرية في نهاياتها ، بفعل غباء واستبداد الحاكمين!!