أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف: الحراك الجماهيري والثوري في العالم العربي، موقف ودور القوى اليسارية والديمقراطية - صبحي مبارك مال الله - آفاق الإنتفاضة العراقية والحراك الجماهيري الشعبي ... بين التحليل والتقييم















المزيد.....

آفاق الإنتفاضة العراقية والحراك الجماهيري الشعبي ... بين التحليل والتقييم


صبحي مبارك مال الله

الحوار المتمدن-العدد: 6420 - 2019 / 11 / 26 - 05:59
المحور: ملف: الحراك الجماهيري والثوري في العالم العربي، موقف ودور القوى اليسارية والديمقراطية
    


مقدمة قصيرة :
يدور الآن في الأوساط السياسية والثقافية وبين المحللين السياسيين ، جدل حول ماهية الإنتفاضة التي إندلعت في الأول من تشرين الأول /أكتوبر 2019 وماهي آفاق تطورها وإتجاهاتها والقوى المحركة لها ومدى توفر نجاحها وهل ستحقق أهدافها ؟ وبنفس الوقت تخوض الأحزاب والكتل السياسية المتنفذة نقاشات وإجتماعات ولقاءات وصراعات لغرض إيجاد حلول للخروج من الأزمة الملتهبة التي يعيشها العراق وشعبه، والجميع في حالة الإنذار الشديد، خوفاً من القادم ومن غضبة الشعب الفاعلة بدءاً من مجلس النواب والحكومة والمؤسسات ودوائر الدولة . الحكومة باشرت في إصدار حزم إصلاحات وقرارات ضد الفساد ،وكذلك مجلس النواب شرّع قوانين معطلة وعدلّ قوانين وشكل لجنة لتعديل الدستور وغيرها ولكنها قيد التنفيذ من خلال أجهزتها الفاسدة ولايمكن أن تفي بالغرض. جرى ذلك بقوة تأثير الإنتفاضة وإتساعها، مما جعل الطبقة السياسية تتخبط في كيفية الخروج من المأزق، ولم تستطع تلبية مطالب المنتفضين والتوجه نحو التغيير والإصلاح ،بسبب تمسكها بمناصبها ومكاسبها وخوفاً من محاسبة الشعب لها على فسادها والأضرار التي سببتها من جراء نهجها الطائفي السياسي الفاشل .
إن النظام الطائفي المحاصصي والطبقة السياسية الفاسدة وسوء إدارة الدولة وعدم معالجة الأزمات المتراكمة والإستمرار في نهب أموال الشعب، فضلاً عن مشاكل وأزمات الخدمات وتخلف البُنى التحتية وعدم تنفيذ المطالب وغيرها، أدى ذلك إلى الإحتقان المستمر وعدم تحمل الأوضاع المزرية من قبل الشعب الذي ظهر عليه العوز والفقر والبطالة، مما جعله إن يرفع صوته ويحتج ويخرج في تظاهرات وإحتجاجات منذُ عام 2010 و2011 والتي كانت تعتبر تمارين لما يحصل اليوم من حراك جماهيري وشعبي واسع. كما إن السلطات التنفيذية والتشريعية وكتلها السياسية عملت على تزوير الانتخابات وفي كل الدورات بإشراف مفوضية الانتخابات العليا غير المستقلة والمتحيزة وبيع المناصب. إن الطبقة السياسية الفاسدة لم تتمسك بالنظام الديمقراطي النيابي الإتحادي، ولم تتمسك بالدستور وبالخصوص الباب الثاني من الدستور ولم تنفذ وعودها أو برامجها وبقي هذا الوضع لمدة ستة عشر سنة في أجواء الفساد والنزف المستمر لأمواله . ونتيجة لذلك لم يظهر النظام الديمقراطي الحقيقي في البلاد بل أصبحت الكتل وأحزابها الدينية السياسية هي التي تدير شؤون البلاد مع مليشياتها بعيداً عن ضوابط أسس بناء الدولة.
الإنتفاضة : الإنتفاضة هي درجة متقدمة من الإحتجاجات من خلال التظاهرات المليونية والتقدير الأولي هي حركة عفوية شعبية غير منتظمة حيث يقوم بها الشعب معبراً من خلالها عن رفضه لقرار أو أجراء إتخذته السلطة الحاكمة، وتتطور الإنتفاضة عبر إستمرارها من مرحلة إلى أخرى ، لقد كانت مطالب التظاهرات حول المواطن (الحالة المعاشية ، فرص عمل ، تعيين الخريجين ، خدمات ،القضاء على الفساد...ألخ) ولكن بعد ان إستخدمت الحكومة الدموية الرصاص الحي والمطاطي والقنابل الغازية القاتلة والإعتداء بالضرب لتفريق التظاهرات السلمية من خلال أجهزتها الأمنية القمعية ، أدت إلى إستشهاد أكثر من أربعمائة شهيد وآلاف الجرحى فدفع المتظاهرين إلى رفع شعارات جديدة وفي مقدمتها إقالة الحكومة أو إستقالتها ، انتخابات مبكرة ، إسقاط المحاصصة الطائفية الإثنية. ونتيجة لإستخدام العنف ضد المتظاهرين إتسعت المشاركة في التظاهرات وشملت المحافظات الجنوبية والوسط وبغداد. وبعد ذلك إرتفع سقف المطالب إلى إسقاط الحكومة والكشف عن القتلة وإطلاق سراح المعتقلين والمختطفين قسرياً وتشكيل حكومة مؤقتة تعمل على إجراء انتخابات ديمقراطية تشرف عليها الأمم المتحدة ،مجلس النواب الجديد يعمل على تشكيل حكومة جديدة ، كفؤة ونزيهة وعلى تعديل الدستور ، وتعميق التوجهات المدنية الديمقراطية وفصل الدين عن الدولة.
إنتقلت الإنتفاضة إلى مرحلة أخرى وهي الإضرابات والعصيان المدني ودعوة فئات الشعب إلى التضامن معها ، حيث إلتحق الطلبة بكل مراحلهم الدراسية والمعلمين ، والنقابات، المحامين والمهندسين والمثقفين والفنانين والشعراء والكادحين ومنظمات المجتمع المدني ، فاصبحت الإنتفاضة قوة مدنية ضاغطة وكبيرة .
من هي القوى المحركة للإنتفاضة ؟ : الشباب العراقي المسحوق والعاطل عن العمل ، والمنحدر من فئات الشعب الكادحة والفقيرة والذي وقع عليه الضيم والظلم ، الخريجين ذوي الشهادات العليا ، طبقة الكادحين والفقراء ، العمال وذوي الدخل المحدود ، المثقفين المهمشين والمشردين وفئات المعوقين وضحايا الحروب،وأهم شرط لإنجاح أهداف الإنتفاضة هو الوعي والثقافة السياسية وإمتلاك الفكر الديمقراطي التقدمي الذي يمثل آفاق التطور المجتمعي والنظام السياسي المنشود الذي يعمل لصالح الشعب.
من هي القوى المعرقلة والتي تريد حرف توجهات الإنتفاضة ؟هي قوى يمينية في تفكيرها وفي توجهاتها، إنتهازية تعمل على ركب الموجة مكونة من بقايا النظام السابق، النظام الدكتاتوري الصدامي لها إرتباطات خارجية، وهي مهيئة منذ فترة طويلة لأن تؤجر نفسها لأي تغيير رجعي يشمل العودة إلى أساسيات النظام السابق بقيادة البعث الصدامي، حيث عقدت مؤتمرات في خارج الوطن ،لغرض تجميع هذه القوى وأخذ البيعة لزعمائها، بإشراف دول أجنبية وعربية معروفة في المنطقة بمساعدة مخابراتية منها، وهي تقود حملة إعلامية ولديها ماكنة إعلامية يصرف عليها ملايين الدولارات تعمل على إستهداف القوى الوطنية واليسارية والديمقراطية ، تبث الإشاعات والأخبار الكاذبة والملفقة وتعمل على الإسقاط السياسي .
القوى الأخرى وهي من نتاج العملية السياسية والتي إرتكبت جرائم ضد الشعب ومنها المليشيات التابعة إلى كتل سياسية مرتبطة بالنظام الإيراني وبولاية الفقيه أو مرتبطة بدول خليجية وحركات الإسلام السياسي المتطرف. والتي دخلت سوح التظاهرات والعصيان المدني ،عملت على إرتكاب جرائم حرق الدوائر والمساهمة بقتل المتظاهرين ومساعدة القوى الأمنية في إلقاء القبض على الناشطات والناشطين المدنيين.
رجال دين مرتبطين بالنظام الطائفي المذهبي يعملون على التقليل من شأن الإنتفاضة وتظاهرات الشعب ،بعض قيادات عشائرية لها إرتباط بالنظام السياسي ذات طبيعة متغيرة حسب الظروف وما تمليه عليها مصالحها، الزمّارين والطبّالين للنظام المحاصصي الطائفي الفاشل وهم مجاميع من الإنتهازيين. وهولاء جمبعهم لايوافقون على أي تغيير جذري.
الأفكار المطروحة في ساحة الجدل الثقافي :- هناك عدة محاور ومنها التطرف في الرؤيا والتفكير حيث تحمل هذه الفئة جمل يسارية متطرفة ، تعتمد صورة رومانسية ثورية خيالية ليس لها أسس مادية ومنها إختصار الإنتفاضة بفئة حسب تصورها وهي فقط العمال، وكأن مصانعنا ومعاملنا يعمل فيها الآلاف والملايين،وهي ليست موجودة حالياً ولهذا يضعون في تصورهم نظام يبعد الآن مسافات وهو إقامة نظام إشتراكي عبر الإنتفاضة الثورية .
وهناك فئات مثقفة تقدمية ولكنها لاتؤمن بتطوير الإنتفاضة نحو التغيير الجذري أو تبديل النظام وتكتفي فقط بتلبية المطالب المعاشية والإقتصادية ومكافحة الفساد وليس السياسية والتعويل على الإصلاحات تحت رعاية الكتل السياسية الحالية، أي يمكن جعلها تستجيب لمطالب المنتفضين دون المرور بعملية جراحية .
ومن خلال ما يطرح في الساحة السياسية هو التوافق مع الأفكار الخاطئة من قبل فئات مندفعة وتعاطف كبير مع المنتفضين وهو صحيح ولكن ما يطرح يحمّل الشكل والمضمون كل الفشل لأي نظام ديمقراطي حقيقي ، وهذا أشاعته الفئات اليمينية ومحور هذه الأفكارهي بالضد من الشعب وضد تحقيق نظام ديمقراطي وإن الشعب هو مصدر السلطات ينتخب ممثليه في المجالس التشريعية، ولهذا عندما تطرح مسألة في صورة عدمية بسبب فشل النظام الحالي ، فهذا يؤدي إلى فقدان البوصلة. ومن فقدان الثقة بالطبقة السياسية ، تكونت هذه الأفكار ذات الأفق المسدود فالعودة إلى نظام غير ديمقراطي بسبب ما فعلته الأحزاب الدينية السياسية ، يجعل الشعب يفقد ما يصبو أليه من تعميق النظام الديمقراطي ، وهناك شعارات رُفعت وهي لانريد أحزاب ولامجلس نواب ونريد نظام رئاسي أو شبه رئاسي. وأهم النقاط التي تعزز النظام الديمقراطي هي فصل السلطات وتداول سلمي للسلطة ودستور ديمقراطي يقر حقوق الإنسان وحرية التعبير والتظاهر، ويمكن بعد التغيير تأسيس أحزاب شبابية تؤمن بالدولة المدنية الديمقراطية العلمانية وحسب قانون الأحزاب الذي لايسمح بتأسيس أي حزب بتسمية طائفية ويحمل آديولوجية عنصرية قومية شوفينية و فاشستية.
الإيجابيات والسلبيات للإنتفاضة :-لقد إستطاعت إنتفاضة الشعب العراقي خلق أجواء إيجابية ومنها : إستعادة الوحدة ا لوطنية تحت راية العراق ، إستعادة الهوية العراقية ، عدم الأعتراف بنظام سياسي يعتمد المحاصصة السياسية والطائفية، عدم السماح بالتدخل الأجنبي الخارجي في شؤون العراق، إمتلاك إستقلالية العراق ، عزل الطبقة السياسية الحاكمة ، ولم يتم التجاوب معها بعد حمامات الدم ضد المتظاهرين بحيث فقدت شرعيتها، المطالبة بتفكيك المليشيات، تطور مسار الإنتفاضة نحو الإضراب العام والعصيان المدني ، كشف الفاسدين ، كشف الإنتهازيين.
ومن السلبيات : عدم وجود قيادة موحدة للإنتفاضة ، عدم توحيد الخطاب السياسي ، دخول عناصر مخربة لغرض الإساءة إلى الإنتفاضة السلمية ، كان لابد من فرزها . تقديم تضحيات لا موجب لها بسبب الإندفاع العاطفي والحماس ومنها تضحيات على جسر الجمهورية والإصرار على العبور بإتجاه الخضراء فالعملية ليست بالبساطة ينفذها شباب سلميين وأعزل . تضحيات قدمت لغرض إحتلال الأذاعة والتلفزيون في الصالحية . كما هناك إختلاف بين مواقع الساحات مثل ساحة التحرير وموقع شارع الرشيد ، ساحة التحرير منظمة ومرتبة وشارع الرشيد مخرب وعناصر تريد إقتحام البنك المركزي تستخدم قنابل الملوتوف ، كان لابد من التحقيق في ذلك من قبل المتظاهرين السلميين وعدم فسح المجال لعناصر إشعال النيران أو تخريب الدوائر والمحلات لكي لا تتلطخ سمعة المتظاهرين .
ومن أبرز الإيجابيات هو التنظيم وتوزيع المهام والقيام بالتنظيف وتخصيص خيم للطبابة والمحاضرات الثقافية ، وللمفقودات ، وللطبخ ولتشغيل إنارة المنطقة والمطعم التركي ، إنارة نصب الحرية ، رسم لوحات غاية في الروعة والتعبير ملونة وجميلة . مع تنظيم العمليات وتوزيع الشباب ، جماعة صد القنابل الغازية السامة ، جماعة الإسعاف والعلاج السريع ، جماعة التكتك لنقل الجرحى ، وأعتقد وضع جماعات للحراسة عند النوم فضلاً عن ما أفرزته الإنتفاضة من أجواء فنية ثقافية حيث شارك الفنانون والمطربين في الفعاليات. فضلاً عن أجواء الروح الرفاقية والزمالة والتعارف بين الشباب تحت راية العراق . كما كان دور المرأة في الإنتفاضة رائعاً وكبيراً وكيف ينظرون المنتفضين إلى أخواتهم بكل إحترام وتقدير .
إنها ملحمة تأريخية صنعها الشعب العراقي بكل فخر فأصبح مثالاً للصمود والتضحية أمام العالم أجمع .
التوقعات : هناك إتجاهين وبإختصار شديد هناك من يريد إن يخرج الإنتفاضة من مسارها السلمي وهو عمل مدروس سوف تشترك فيه القوى اليمينية وقوى خارجية ، تراهن على بضعة ألوية من الجيش أو من مسلحين طارئين فتتحول الإنتفاضة، أما حسب سيناريو سوريا تدخل متطرفين وحرب أهلية. وتحول العراق إلى حمامات دم بإتجاه تصفية فاشستية للسياسيين والقوى الديمقراطية كما حصل في عام 1963 شباط الأسود . أو الإستجابة لمطالب الشعب نحو التغيير الجذري السلمي . الشعب العراقي لايسمح للإحتمال الأول .
وفي الختام نؤكد بأن الإنتفاضة تفجرت في أوضاع عالمية وإقليمية معقدة ، ومن خلال تفاقم الأزمة العالمية للرأسمالية ، التي جلبت الويلات للشعوب والتداعيات السياسية والإقتصادية، والحروب المحلية. وبعد التراجع الذي حصل في مستويات النمو وتدهور الأوضاع الاقتصادية وسط حرب العقوبات ، تحركت الشعوب لمعاقبة حكامها الفاسدين من خلال حراك شعبي وجماهيري كما حصل في الجزائر ولبنان والعراق وإيران ،في تشيلي، بوليفيا (إنتفاضة ضد الإنقلاب الأبيض)على الرئيس (موراليس) المنتخب شرعياً وغيرها. إلى النصر المؤزر أيها المنتفضون الأبطال .



#صبحي_مبارك_مال_الله (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من أجل الوطن والحقوق إنتفض الشعب العراقي !!
- إنتفاضة الشعب العراقي وخلط الأوراق
- إنتفاضة الأول من أكتوبر الشبابية وحتمية التغيير
- كفاكم خداعاً للشعب العراقي.....كل التضامن مع التظاهرات الشبا ...
- السلام العالمي في مواجهة مُشعلي الحروب
- حالة الديمقراطية بين النظرية والتطبيق لمناسبة اليوم الدولي ل ...
- حالة الديمقراطية بين النظرية والتطبيق لمناسبة اليوم الدولي ل ...
- حكومة السيد عادل عبد المهدي في مواجهة التحديات أو الإستسلام ...
- اليوم العالمي للإختفاء القسري وحقوق الإنسان!
- البرنامج الحكومي ومستوى التنفيذ ح3
- البرنامج الحكومي ومستوى التنفيذ ح2
- البرنامج الحكومي ومستوى التنفيذ ح 1
- الجلسة رقم (34) لمجلس النواب العراقي بتأريخ 22-07-2019 وسانت ...
- في الذكرى ال61 لثورة الرابع عشر من تموز المجيدة !
- ماذا بعد الإنتظار؟!
- نشوء الحركة الوطنية ودورها في ثورة العشرين !
- الأداء الحكومي -الأزمة الشاملة والوضع الأمني
- لمناسبة الذكرى الخامسة لسقوط الموصل...الموصل بين السقوط والت ...
- تأملات في الوضع السياسي العراقي وفقدان البوصلة!!
- لا للحرب ..نعم للسلام


المزيد.....




- صحفي إيراني يتحدث لـCNN عن كيفية تغطية وسائل الإعلام الإيران ...
- إصابة ياباني في هجوم انتحاري جنوب باكستان
- كييف تعلن إسقاط قاذفة استراتيجية روسية بعيدة المدى وموسكو ت ...
- دعوات لوقف التصعيد عقب انفجارات في إيران نُسبت لإسرائيل
- أنقرة تحذر من -صراع دائم- بدأ باستهداف القنصلية الإيرانية في ...
- لافروف: أبلغنا إسرائيل عبر القنوات الدبلوماسية بعدم رغبة إير ...
- -الرجل يهلوس-.. وزراء إسرائيليون ينتقدون تصريحات بن غفير بشأ ...
- سوريا تدين الفيتو الأمريكي بشأن فلسطين: وصمة عار أخرى
- خبير ألماني: زيلينسكي دمر أوكرانيا وقضى على جيل كامل من الرج ...
- زلزال يضرب غرب تركيا


المزيد.....

- ثورة تشرين الشبابية العراقية: جذورها والى أين؟ / رياض عبد
- تحديد طبيعة المرحلة بإستخدام المنهج الماركسى المادى الجدلى / سعيد صلاح الدين النشائى
- كَيْف نُقَوِّي اليَسَار؟ / عبد الرحمان النوضة
- انتفاضة تشرين الأول الشبابية السلمية والآفاق المستقبلية للعر ... / كاظم حبيب
- لبنان: لا نَدَعَنَّ المارد المندفع في لبنان يعود إلى القمقم / كميل داغر
- الجيش قوة منظمة بيد الرأسماليين لإخماد الحراك الشعبي، والإجه ... / طه محمد فاضل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ملف: الحراك الجماهيري والثوري في العالم العربي، موقف ودور القوى اليسارية والديمقراطية - صبحي مبارك مال الله - آفاق الإنتفاضة العراقية والحراك الجماهيري الشعبي ... بين التحليل والتقييم