أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مليكة طيطان - هل الاسلام يحث على التمايز بين أركان الجسد ؟؟؟؟















المزيد.....

هل الاسلام يحث على التمايز بين أركان الجسد ؟؟؟؟


مليكة طيطان

الحوار المتمدن-العدد: 1561 - 2006 / 5 / 25 - 12:04
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


اليوم واللحظة التي أرقن فيها هذه الكلمات هي بالتحديد موعد لي عند طبيبة أسنان نصحتني بمهارتها إحدى الجارات ؟؟؟ وجدت نفسي مجبرة على هذه المشورة وبالتالي الأخذ بها بفعل نتيجة سلبية خاب فيها الظن والفعل من طرف طبيب سابق بكل صراحة فشل فشلا دريعا في علاج بسيط لسن من أسنان ابني ....قررت تغييره ولم لا ألجأ هذه المرة إلى مختصة أنثى على الأقل أشترك معها في نفس الجنس والقضية دعما وتعزيزا لمن أشترك معها في نفس النوع ، وأيضا المزيد من الثقة في مهارة المرأة وعلى أنها لا تقل تقنية وإبداعا عن الرجل إن لم تفوقه أحيانا وبكثير ، ولربما المرأة أكثر مهارة في تقنية تعتمد على الدقة التي تقرن الفكر واليد في نفس الآن
في المغرب تحمل الذاكرة المثقوبة حكما جاهزا بخصوص المقارنة بين الجنسين في تأدية أو تصنيع بعض الأشياء فدرجة الاستحقاق المميزة تمنح للرجل وعلى أن كعبه عاليا في التقنية والآداء ولا مكان للمرأة أمام الرجل ، حكم وصل حد القناعة خصوصا عند النساء ، فالسيدة الحريصة على أناقتها وهندامها تضع شؤون وأدوات زينتها بين يدي الرجل ايمانا منها حد الاقتناع أن الرجل أكثر جودة بدأ من الخياط التقليدي للباس المرأة المعروف محليا ودوليا وحظي بجوائز عدة ، مرورا بالمزين المختص في الماكياج والتجميل إلى تصفيف ومعالجة الشعر ...بل أكثر من هذا يختلس من المرأة المجال اللاصق بها على مستوى تقسيم العمل بين العام الذي يحتكره الرجل والمجال الخاص الذي أسندته الأعراف الرجعية إلى المرأة والأمر يتعلق طبعا بالأشغال المنزلية وإنجاب الأبناء وتربيتهم وتلبية طلبات السي السيد أقول حتى هذا المجال يختلس جانب منه من المرأة وتسند مهارته إلى الرجل فتقول الذاكرة المعلومة إن الرجل أمهر الطباخين وهذه المرة ليس الجوع ...تحكم تلك الذاكرة على أن مهارة الرجل في الطبخ لا تصلها المرأة مهما حاولت ، وإليك التجربة التالية : قم بجولة وافتحاص في كل الفنادق الفخمة هل تجد رئيسة الطباخين امرأة ؟ قطعا لا تجد وقس على ذلك
من أجل تكسير جدار الصمت والتعتيم والازدراء والاستخفاف بقدرات المرأة على إنجاز العمل سواء كان يدويا أو فكريا أو هما معا ، من أجل هذا دائما يستيقظ في داخلي الحيز العنصري الضيق الذي يجعلني مناصرة لبنات جنسي . اقتنعت بمهارة طبيبة الأسنان هذه وقصدت العيادة من أجل تحديد موعد مضبوط بدل عناء الانتظار ...العيادة يضمها شارع رئيسي يعد من أكبر شوارع الحمراء إن لم يكن كذلك وأكثرها رواجا واختراقا ، لا يبتعد عن سكني
قبل أن تصل مركبا أو عمارة تنوع مستغلوها بين ساكن و تاجر وإدارة ومكاتب وعيادات تصادفك اللوحات الاعلانية التي تدلك على المدخل وتحديد الطابق كما جرت العادة أخذت المبادرة صعودا في السلم لأن تجار الفرص من مقاولين جشعين ومضاربين عقاريين يمثلون بالفعل وبالواقع البورجوازية الطفيلية الهجينة التي تتغذى بالغش والتزوير بدء من الهيمنة على الأراضي بافتعال دواعي المصلحة وهي في العمق مصلحة زيادة في فائض قيمة ليس إلا ...وضعية كارثية تكتوي بها مدينة الحمراء ، لم يفكر المقاول الشجع في راحة المستهلك وما يتطلبه الأمر سواء عند من يستغل الشقة في إطار خدمته أو عند المستهلك الذي يقصد المكان ، بالعربي الفصيح لا مصعد ولا هم يحزنون ....مدخل يوحي بأنه ثمة فضاء بنفس العمارة خاص للتزيين والتدليك والتجميل وما يتعلق بهما ... هكذا تدخلت إرادة جيرةطبيبة الأسنان لكي تزين المصعد وفق ترتيبات طبيعة العمل ، لم يخطر على بالي أنه سأجد نفسي وجها لوجه أمام المتناقضات ، لم يخطر على بالي أن دكتورة الأسنان تبثت على باب عيادتها بطاقة مكتوبة برسم عربي مثير ، من المفروض علي أنا الزائرة أن أقرأ اولا دخول دعاء المكان ، ولأن فضولي دائما على استعداد خصوصا عندما يستفزني مشهد ما دلفت الفضاء بنظرة واحدة وافتحاص سريع هذه المرة ساهمت في تجميع معطياته حاستا الشم والسمع تأكد لي أنني قصدت مكان ليس كمثيله من الفضاءات العلمية ، اخترقت رائحة بخور يعم المكان خياشم أنفي ولم أدرهل أنا قصدت فضاء حضره العلم أم دخلت ضريح سيدي بالعباس ؟؟؟ هل أنا أتيت لكي أرمم ما فعله الدهر في غيبة مني في أسناني على أنه من المفروض أن أرضى بالقضاء والقدر ودور السنين وأن أسناني وأضراسي حتما سيينتهي دورها بالتدريج رغم مقولة أننا أسرة تتميز بأسنان صلبة وأن الشيب لا يجد موطئا له في شعرنا ...هكذا يقولون ...وبما أنها الضرس الوحيد النشاز الذي تمرد في فمي وكسر ما حملته الذاكرة حرصت على إتمام هذه الزيارة الاستثانئية ....سرحت ببصري في عين المكان لم تثرني الأدعية والكتابات لا أدري هل هي قرآن أم حديث أم فدلكة أم ماذا وفي بطاقات مزخرفة وباللون الذهبي أو الفضي لم تثرني هذه التعاويد والأحجبة بقدر ما أثار انتباهي ووقفت مشدوهة حينما قرأت لافتة معلقة أسفل دعاء بكل تأكيد مخصص للقراءة وأنت تدخل فضاء خلوة خاصة بكل تأكيد (مرحاض) وأسفله ملاحظة تأمر الداخل أن يخطو أولا برجله اليسرى ، هنا انتبهت إلى معنى أن تأمر بطاقة علقت على الباب الرئيسي تأمر الداخل بتسبيق الرجل اليمنى ...قلت للشابة الجميلة المتحجبة من قمة رأسها إلى أخمص قدميها هل من المفروض أن أطبق الأوامر المعلقة على الباب والمرحاض وأن أقرأ الأدعية ؟؟؟ لنفرض أنا أدين بدين غير الاسلام أو في أحول أخرى لادينية هل يفرض علي أن أتبع الأوامر ؟؟؟ طأطأت رأسها وأجابتني بحدة نحن نتعامل مع المؤمنين لا الكفار ؟؟؟ ولكن سيدتي هل لباس المكان هذا له أصلا علاقة بالدين الاسلامي ؟ وهل الدين الاسلامي يحث على تفضيل الجانب الأيسر عن الجانب الأيمن في جسم الانسان ؟؟؟؟ابدا أبدا أمتنع وأرفض أن أوقد نار التناحر بين أعضاء جسدي ؟؟؟هل من الحكمة أن أفضل وأميز لرجلي اليمنى وأمنحها امتياز المال فالعيادة مصدر ايراد ، مقابل أن أهين وأحقر اليسرى وأخصص لها أن تسبق اليمنى في ولوج مكان الخلاء ؟؟؟ بل من اللائق أن أتصرف بالطريقة التالية أيتها الشابة أترك رجلي اليمنى في قاعة الانتظار وأقتصر على اليسرى لأن المكان مدنس ووليس من المعقول أن أدخل إليه رجلي اليمنى المباركة المحمودة ؟؟؟؟ لا يمكن لي أنا الانسانة المتيمة في الديمقراطية وحقوق الفرد وإلى أقصى حد أن أتسبب في تصنيف طبقي مع أركان جسدي
وأنا أتأمل في المكان التحفة استحضرت في طريقي مواقف مشابهة تصنف من تجرأ على الملاحظة وإبداء الرأي في خانة الكفر والالحاد والزندقة وما يحمله قاموس تصنيف هؤلاء أقول استحضرت مواقف مشابهة حينما تعاين مثل هؤلاء وهم ينفتون ذخان الحقد والكراهية لمجرد أنك حريص في موقف ما على أنك لا تمنح لعقلك استقالة من التفكير ، سوف لن أتطرق إلى مواقف وبالتالي إلى حالات ميدانية تصادفك في الشارع أو استضافة ما لم تعلم بطبيعة من سيحضرها ولمجرد أنك أبديت قليلا من الانشراح أو تجادب حديث في ركن من أركان الجمع مع شابات وسرعان ما تسمع أن من بين الحاضرات من سلطت و شهرت سهم الحقد والضغينة وجهرت بملء فيها بأنها تجمعها والأبالسة نفس الفضاء لمجرد أننا تهنا في سرد مستملحات ....سوف لن أتطرق إلى أن الصدفة قادت إلى متناولك بطاقة للتداوي بالأعشاب تسجل أن حبة سوداء تداوي من كل داء الا الموت ...سوف لن أتطرق إلى الخيمات المتنقلة التي غمرت فضاء الأمكنة بدء من رحاب الجامعات مرورا بالأمكنة العامة والخاصة وقس على ذلك ...سوف لن أتطرق إلى الأسباب والدواعي التي جعلتني أقلب الصفحة وأصدر بنفسي عدم الاهتمام بمجال اقترنت به وخدمته إنه التربية والتعليم واستفدت من الحل السحري الذي جعلني أغادر الوظيف طواعية بمعنى أكثر دقة تجاوزتني الأحداث حينما ألج فصلا أجد فيه الصبايا مغلفات في زي اسمه الحجاب بأمر من مدرس أطلق العنان للحيته وصبغ شيبها بالحناء وهدد الصبايا بالانتقام وبتقليص درجات الاستحقاق إن هن تجرأن ولم يطبقن التعليمات ....هذا غيض من فيض التجاوزات ولا حياة لمن تنادي .... هكذا تقدم مكاسب انتزعت قسرا وعبر معارك نضالية وتبعا لمراحل عدة ، هي معارك انتزع فيها شيء اسمه هامش ديمقراطي وتلمس لمبادىء وقيم كونية جميلة اسمها حقوق الانسان هكذا تستغل هذه الكائنات الظلامية مكاسب الغير وتركب على مطيتها من أجل نفت سمومها وتلك هي الاشكالية يا أيتها الجمعيات والمنتديات الحقوقية المدافعة على حرية الرأي والاعتقاد ....أنا أمنحهم الامكانية وهل هم يعاملونني بالمثل ؟؟؟
أن تتجرأ نجلة شيخ زاوية نعرف مسبقا دواعي تأسيسها وتبدي رأيا ما وتدعي بأن حقوق الانسان والديمقراطية وما جاورها تمنحها حرية الرأي فتلك الاشكالية المطروحة أيضا لسبب بسيط أن الوالد شيخ الزاوية صاحب نغمة يسجلها التاريخ في الديمقراطية والفضلاء الديمقراطية ، وعلى أن الآلية مرفوضة أفقيا وعموديا لأنه نتاج العقل الغربي الكافر ....وأنا بصدد مستملاحات الزاوية أيضا فضاء طبيبة الأسنان استحضرت فيه منهاج الزاوية الحياتي التي انتقته كسبيل لتخليص البشرية من الاستبداد حيث يضم في أركانها وكإجراء أول أهمية وحضور بل والارتكاز إلى المبشرات والأحلام الليلة أي الرؤيات مرورا طبعا بالاكراميات التي جعلت من فتات طعام الشيخ ومخلفاته الشخصية كنزا مباركا يباع وبالمزاد العلني بأغلى الأثمان يتهافت عليه المريدون ومن كل حذب وصوب واسألوا موقع الجماعة ستجدون التوضيح . لا أدري هل باسم الاسلام تمرر هذه الخرافات ؟ ولأنني غير مؤهلة لنقاش العلاقة بين الطرفين أجهر بحقيقة لا غبار عليها يستقرؤها الانسان العادي وليس المهتم فقط مفادها : أن ثمة جوانب معتمة تسعى إلى تدجين وبالتالي تعطيل فكرنا وبما أن الشيء بالشيء يذكر تحضرني واقعة بطلتها إحدى الجارات العاديات التي لم تحظ بتعليم يتجاوز المرحلة الابتدائية حدثتني السيدة عن موقف غريب صادفها في مقصورة القطار حيث ضمتها وسيدة شابة متحجبة بالخيمة المتنقلة جاءت لحظة إسكات جوع السفر فأخرجت السيدة الجارة بعضا من الأكل استدعت جليستها المتحجبة بأن تشاركها الطعام وكانت المفاجأة حينما استفسرتها هل وضأت البيضة قبل سلقها أجابتها لا تعذر عليها الأمر لأن البيضة وجدتها حائضا ؟؟؟؟
هذا غيض من فيض ومجال تشريح الحالات كما تتواتر وتمرر من حولنا لا يسعها مقال ، فقط أود أن أختم بالتالي
بهذه الظواهر نتأكد وقطعا أننانضع اللبنات الأولى لعناق مبدإ الحقد والكراهية ، بمثل هذه الحالات نبصم بالعشرة على تغيير الاتجاه نحو المجهول المؤدي إلى الافلاس العقلي نفتح ثغرة ونقدم فيها أنفسنا إلى الآخر يطل من خلالها على عوراتنا ....هي أماكن ومناسبات تنتعش فيها جرثومة الارهاب وما يتعلق بها ، فأفراد أو حماة العتمة متأهبون دوما وفي كل لحظة لإذكاء نار التناحر ، العقل وحده وبدون تكبيل للقدرات من طرف حراس ظلام بصيغة أخرى وهم يضاهون في استئصالهم هذا القوم موضوع المقال ، أقول حراس بصيغة أخرى لأنهم ينطلقون من داخل بيت الديموقراطية وحقوق الانسان ومحركهم انتهازي وبامتياز هؤلاء إذا ارتكنوا وجلسوا في حدود نضالهم الذي يتنفس هواء الآليات الموصلة إلى الامتيازات من تلميع صورة وصولا إلى كرسي في البرلمان أو الاستوزار يوقعون هنا وهناك من أجل مراكمة رأسمال يمنحهم امكانية الانتشار أقول بحياد هؤلاء وعدم التعتيم على الاستثنائيين مجددي الأفكار أو شل قدراتهم أو مصادرة أفكارهم من خلال التقنيات التي يجيدون استعملها بل هم في الأصل مبدعوها أؤكد بفسح المجال حتما سيكون النصر حليفا الانسان



#مليكة_طيطان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تأبين مناضل ....الفقيد المصطفى كحيري
- ماهكذا تورد الإبل أيها المجلس الاستشاري لحقوق الانسان ؟؟؟
- قراءة في خطوات إشراك النساء في المشهد السياسي المغربي
- وزارة الصحة العمومية ....سرقتني
- القضاء المغربي يهين ويبخس فن العيطة الشعبي ....هل وزير العدل ...
- مباشرة معكم ...التقرير النهائي لهيئة الإنصاف والمصالحة ...كل ...
- الجشع ...المضاربات العقارية ...المقاومة ؟؟؟
- المقاولة الحزب .... الضحك على الذقون
- من يملك الحق التاريخي في إحياء ذكرى اختفاء واغتيال عريس الشه ...
- التربية والتعليم ... الإضرابات ...النقابات ... المغادرة الطو ...
- حصص النساء في أجهزة الأحزاب بين الرفض والسكوت ...ماذا تقول ف ...
- ورقة من ذاكرة معتقلة سابقا ؟؟؟؟؟
- مدينة الصويرة....والسياسة
- مقاربة النوع والانتهاكات الجسيمة لحقوق الانسان
- أضغاط أحزاب ؟؟؟؟؟
- نساء ونساء
- صون الذاكرة من النسيان
- الجامعة .....ذكرى جميلة
- توظيف زمن الانتهاكات الجسيمة لحقوق الانسان في السينما المغرب ...
- علي المرابط والآخرون ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


المزيد.....




- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن استهداف قاعدة -عوفدا- الجو ...
- معرض روسي مصري في دار الإفتاء المصرية
- -مستمرون في عملياتنا-.. -المقاومة الإسلامية في العراق- تعلن ...
- تونس: إلغاء الاحتفال السنوي لليهود في جربة بسبب الحرب في غزة ...
- اليهود الإيرانيون في إسرائيل.. مشاعر مختلطة وسط التوتر
- تونس تلغي الاحتفال السنوي لليهود لهذا العام
- تونس: إلغاء الاحتفالات اليهودية بجزيرة جربة بسبب الحرب على غ ...
- المسلمون.. الغائب الأكبر في الانتخابات الهندية
- نزل قناة mbc3 الجديدة 2024 على النايل سات وعرب سات واستمتع ب ...
- “محتوى إسلامي هادف لأطفالك” إليكم تردد قنوات الأطفال الإسلام ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مليكة طيطان - هل الاسلام يحث على التمايز بين أركان الجسد ؟؟؟؟